نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 473

قوة ساحقة

قوة ساحقة

الفصل 473 قوة ساحقة

على الرغم من أنه فشل في سفك الدماء ، إلا أنه كان يأمل في أن يؤدي الاندفاع إلى فقدان توازنها واستخدام الزخم المتبقي للمتابعة بضربة على الحلق. احترقت عيون ثرود بالضوء الأصفر وكذلك البلورة المقابلة على سيفها.

 

 

وُلد آرثان غريفون بعد ثلاثة أجيال فقط من فاليرون. ولقد جرى دم ديريس كثيفاً في عروقه مقارنة بالملك الحالي. لقد تزوج حتى من قريب بعيد ، على أمل الحفاظ على سلالتهم نقية وموهبتهم السحرية التي لا مثيل لها.

 

“من خلال إجباري دائماً على البقاء بالقرب من الآنسة غير الكفؤة ، أعطتني هيسي الوصول إلى نفس المعلومات التي كانت لدى مينا ، ولكن مع قدر أكبر من حرية الحركة. علاوة على ذلك ، سئمت من لعب دور الأميرة منذ عقود.”

لقد ورثت ثرود جزءاً من جمال ديريس ، مما جعلها امرأة جميلة حتى قبل أن تخضع لجنون آرثان مراراً وتكراراً. لم تقم الآلة فقط بتنقية جسدها بشكل مشابه لما حدث لجسم مستيقظ ، ولكنها أيضاً قامت بتصفية الجزء البشري من دمها مع تعزيز دم ديريس مع كل دورة.

 

 

بفضل جسده المعزز المدعوم من جميع العناصر ، تسلل ليث بسهولة عبر دفاعاتها. عندما اتصل البواب بدرع آرثان ، شعر ليث أن طرفه يتم جره من الجانب ، كما لو كانت يد غير مرئية تنحرف عن اندفاعه.

كان طول ثرود 1.78 متراً (5’10 بوصات) ، بشعر أشقر رمادي طويل يؤطر الملامح الدقيقة لوجهها البيضاوي ، وكانت بشرتها الوردية خالية من العيوب ، مما يؤكد التباين بين عينيها الفضيتين وشفتيها الحمراوتين.

كان لا يزال على ثرود أن تأخذ نفساً واحداً عندما تصاعدت تيارات البرق من الهواء الرقيق ، وركبت درعها المبتل الآن لتجاوز حمايتها المسحورة. كانت لا تزال تتشنج عندما أصبحت الأرض حية ، وضربتها بالسقف مراراً وتكراراً.

 

حتى الدرع الملكي لا يستطيع إخفاء منحنياتها الناعمة ولا هالتها القوية التي تكبح النعمة الحسية لكل تحركاتها.

 

 

تسببت هزة أخرى في سقوط الغبار من السقف. لعنت ثرود بداخلها ، مدركة أنها قد وقعت تقريباً في خدعتهم لمجرد أنها كانت المرة الأولى منذ عقود التي يمكن أن تكون هي نفسها.

لسوء حظها ، عرف مانوهار تيستا لفترة كافية حتى لا ينزعج من وجودها.

وفجأة أحاطت بها كرة من اللهب الأرجواني. قام الدرع بحمايتها من الحرارة ، لكن النار أحرقت كل الأوكسجين المحيط بها ، مما جعلها تتعثر تقريباً بينما تلهث للحصول على الهواء.

 

“نعم ، بالتأكيد ابثانية.” كرر بعد فحصها بوقاحة لعدة ثوان ، وتمكن من جعل غضبها ينمو.

“نعم ، بالتأكيد ابثانية.” كرر بعد فحصها بوقاحة لعدة ثوان ، وتمكن من جعل غضبها ينمو.

 

 

“مانوهار ، أين مينا؟” اعتقدت جيرني أنها كانت تحدق بها بالفعل. حتى لو كانت شكوكها غير صحيحة ، فإنها لا تهتم كثيراً بمصير مينا في الوقت الحالي.

في هذه الأثناء ، استمر وابل من التعويذات في ضرب الحاجز الخارجي بقوة لدرجة أن موجات الصدمة الناتجة جعلته يفقد توازنه تقريباً. تجاهل كيليان كلا المجنونين وركز على المصفوفة.

 

 

لسوء حظها ، عرف مانوهار تيستا لفترة كافية حتى لا ينزعج من وجودها.

كانت عينه الثالثة لا تزال نشطة ، وكشفت أن الشقوق ظهرت في عدة نقاط على طول الحاجز وكانت تتوسع ببطء ولكن بلا هوادة. استخدم لغة إشارة جحفل الملكة للإشارة إلى الآخرين بالتوقف لبعض الوقت.

 

 

“هيسي؟” فوجئت جيرني بصدق. لم تشك قط في مثل هذه المرأة الوديعة.

“مانوهار ، أين مينا؟” اعتقدت جيرني أنها كانت تحدق بها بالفعل. حتى لو كانت شكوكها غير صحيحة ، فإنها لا تهتم كثيراً بمصير مينا في الوقت الحالي.

كانت تعويذة فاستر من المستوى الخامس تتراستوف. أربعة مستويات مختلفة من أربعة تأثيرات مع فريق واحد.

 

 

طرحت السؤال في الغالب لمنع الأستاذ من إثارة غضب العدو وتجنب مهاجمته.

 

 

“لقد خيبت ظني يا جيرني إرناس.” ضحكت ثرود ، وعادت إلى نفسها المتغطرسة.

“فاجأتني. يجب أن تسألي الخادمة الوفية ، هيسي هنا.” هز مانوهار كتفيه ، مشيراً بإصبعه إلى ثرود.

صر أسنانه ، محوراً على قدميه لإبقاء النصل على طول المسار المقصود. على الرغم من أنه وضع كل وزن جسده وتقنياته وراء الضربة ، إلا أنه تمكن من إصدار الشرارات فقط عندما اصطدم المسحوران.

 

 

“هيسي؟” فوجئت جيرني بصدق. لم تشك قط في مثل هذه المرأة الوديعة.

 

 

كان طول ثرود 1.78 متراً (5’10 بوصات) ، بشعر أشقر رمادي طويل يؤطر الملامح الدقيقة لوجهها البيضاوي ، وكانت بشرتها الوردية خالية من العيوب ، مما يؤكد التباين بين عينيها الفضيتين وشفتيها الحمراوتين.

“لقد خيبت ظني يا جيرني إرناس.” ضحكت ثرود ، وعادت إلى نفسها المتغطرسة.

أو هكذا اعتقدت.

 

 

“يجب أن تلعبي المزيد من اللعبة التي اخترعها صديقك الشاب.” وجهت سيفها إلى ليث. “ستتعلمين أنه في نهاية كل لعبة ، تعود الملكة والبيدق إلى نفس المربع.”

 

 

 

“من خلال إجباري دائماً على البقاء بالقرب من الآنسة غير الكفؤة ، أعطتني هيسي الوصول إلى نفس المعلومات التي كانت لدى مينا ، ولكن مع قدر أكبر من حرية الحركة. علاوة على ذلك ، سئمت من لعب دور الأميرة منذ عقود.”

 

 

كان التغيير المفاجئ في سرعة ليث قد فاجأ ثرود ، لكنها لم تكن بحاجة إلا إلى جزء من الثانية للتكيف. استخدم ليث انصهار الماء لجعل حركاته سلسة لدرجة أنه لم يكن هناك توقف بين تعاويذه.

تسببت هزة أخرى في سقوط الغبار من السقف. لعنت ثرود بداخلها ، مدركة أنها قد وقعت تقريباً في خدعتهم لمجرد أنها كانت المرة الأولى منذ عقود التي يمكن أن تكون هي نفسها.

 

 

 

تقريباً.

على الرغم من أنه فشل في سفك الدماء ، إلا أنه كان يأمل في أن يؤدي الاندفاع إلى فقدان توازنها واستخدام الزخم المتبقي للمتابعة بضربة على الحلق. احترقت عيون ثرود بالضوء الأصفر وكذلك البلورة المقابلة على سيفها.

 

 

“أحسنت عملاً. دعينا نرى أيها سيستمر لفترة أطول ، حياتك أم حاجزي.” صرخت وهي تندفع للأمام برأس سيفها صوب قلب جيرني.

أو هكذا اعتقدت.

 

 

على الرغم من أن جيرني كانت تحت تأثير بعض أقوى الجرعات التي يمكن أن تنتجها الخيمياء ، إلا أن الهجوم كان سريعاً لدرجة أن دروع مانوهار الضوئية هي الوحيدة التي أنقذت حياتها.

 

 

“العجوز مقابل القديم.” شخر فاستر. “ينبغي أن يكون هذا مثيراً للاهتمام.”

على الرغم من كونها مظهراً مادياً لمانا الأستاذ المجنون وقوة الإرادة ، اخترق سيف آرثان ثلاثة دروع قبل أن يتم إيقافه. ألقى ليث لمانوهار جرعة تعزيز الجسم بينما شتم على نفسه.

تقريباً.

 

 

‘اللعنة ، لقد فوجئت بكل هذا الهراء لدرجة أنني كدت أن أترك جيرني تموت.’ فكر بينما شرب بقية أعضاء الفريق جرعاتهم.

 

وفجأة أحاطت بها كرة من اللهب الأرجواني. قام الدرع بحمايتها من الحرارة ، لكن النار أحرقت كل الأوكسجين المحيط بها ، مما جعلها تتعثر تقريباً بينما تلهث للحصول على الهواء.

كان عقله يتسابق في التفكير في جميع التطبيقات الممكنة التي قد تمتلكها تركيبات الضوء الصلب. يمكن أن تساعده حتى في اكتشاف طريقة لمنح سولوس جسداً. ومع ذلك ، فإن نظرة بسيطة على رؤية الحياة كانت كافية لجعل دهشته تتحول إلى قلق.

طرحت السؤال في الغالب لمنع الأستاذ من إثارة غضب العدو وتجنب مهاجمته.

 

فقط^ ^

‘سيفها ليس المشكلة الوحيدة. درعها يصدر هالة سحرية أقوى من أي شيء آخر رأيته في حياتي. حتى وضع الخدش عليه سيكون تحدياً.’

 

 

بفضل جسده المعزز المدعوم من جميع العناصر ، تسلل ليث بسهولة عبر دفاعاتها. عندما اتصل البواب بدرع آرثان ، شعر ليث أن طرفه يتم جره من الجانب ، كما لو كانت يد غير مرئية تنحرف عن اندفاعه.

‘ما يقلقني حقاً هو أنها لم تهتف تعويذة واحدة بعد.’ حذرته سولوس. ‘إما أنها تعتقد أنها قوية بما يكفي لعدم الحاجة إليها ، أو مثلنا تماماً لديها كل شيء جاهز.’

 

 

 

تحرك ليث حول ثرود ، بهدف طعنها تحت إبطها الذي لا يزال مرتفعاً ، حيث كان الدرع في أضعف حالاته بسبب مفاصل الكتف. سخرت وهي تنفذ ركلة جانبية لإحباط هجومه المتوقع.

 

 

 

كان جسد ثرود أقوى بكثير من ليث ، وقد أدت قرون من التعرض لنسختها المحسنة من جنون آرثان إلى تعديل خلاياها إلى درجة جعلها قادرة على امتصاص طاقة العالم عن طريق توليد دوامة.

 

 

كانت تعويذة فاستر من المستوى الخامس تتراستوف. أربعة مستويات مختلفة من أربعة تأثيرات مع فريق واحد.

ومع ذلك فهي لم تكن مستيقظة حقيقية. لم يكن لدى ثرود أي فكرة عن الانصهار وسحر الروح ، ولا يمكنها تنشيط دوامة بدون تسمم جوهرها.

ومع ذلك فهي لم تكن مستيقظة حقيقية. لم يكن لدى ثرود أي فكرة عن الانصهار وسحر الروح ، ولا يمكنها تنشيط دوامة بدون تسمم جوهرها.

 

 

كانت سولوس تقمع هالة ليث الزرقاء حتى لا يفضح نفسه ، مما سمح له بالخروج بكل ما لديه بكل ما في الكلمة من معنى منذ البداية. انتظر ليث حتى اللحظة الأخيرة قبل تفعيل سحر الانصهار.

 

 

 

بفضل جسده المعزز المدعوم من جميع العناصر ، تسلل ليث بسهولة عبر دفاعاتها. عندما اتصل البواب بدرع آرثان ، شعر ليث أن طرفه يتم جره من الجانب ، كما لو كانت يد غير مرئية تنحرف عن اندفاعه.

 

 

 

صر أسنانه ، محوراً على قدميه لإبقاء النصل على طول المسار المقصود. على الرغم من أنه وضع كل وزن جسده وتقنياته وراء الضربة ، إلا أنه تمكن من إصدار الشرارات فقط عندما اصطدم المسحوران.

 

 

 

كان التغيير المفاجئ في سرعة ليث قد فاجأ ثرود ، لكنها لم تكن بحاجة إلا إلى جزء من الثانية للتكيف. استخدم ليث انصهار الماء لجعل حركاته سلسة لدرجة أنه لم يكن هناك توقف بين تعاويذه.

 

 

 

على الرغم من أنه فشل في سفك الدماء ، إلا أنه كان يأمل في أن يؤدي الاندفاع إلى فقدان توازنها واستخدام الزخم المتبقي للمتابعة بضربة على الحلق. احترقت عيون ثرود بالضوء الأصفر وكذلك البلورة المقابلة على سيفها.

 

 

 

اعترضت سلاسل من الصواعق ليث بينما خطت بجانبها واكتسبت مساحة كافية لصد هجومه. حاولت إبر جيرني أن تعمل كقضبان صاعقة ، لكن إرادة ثرود كانت توجه تعويذتها ، مما جعل سحر أوريون عديم الفائدة.

كانت سولوس تقمع هالة ليث الزرقاء حتى لا يفضح نفسه ، مما سمح له بالخروج بكل ما لديه بكل ما في الكلمة من معنى منذ البداية. انتظر ليث حتى اللحظة الأخيرة قبل تفعيل سحر الانصهار.

 

كان التغيير المفاجئ في سرعة ليث قد فاجأ ثرود ، لكنها لم تكن بحاجة إلا إلى جزء من الثانية للتكيف. استخدم ليث انصهار الماء لجعل حركاته سلسة لدرجة أنه لم يكن هناك توقف بين تعاويذه.

حتى مع انصهار الأرض ، أبطأت الهزة المفاجئة ليث ، مما سمح لسيف آرثان بعمل دفاعاته بشكل قصير. انتقلت جيرني إلى ظهر ثرود ، وتحولت إبرها إلى سكاكين وهي تهدف إلى إصابتها بضربة مزدوجة في الكلى.

 

 

 

استخدمت ثرود الزخم الهبوطي لضربتها المائلة لرفع ساقها اليمنى فجأة وركل صدر جيرني بقوة حصان. ووضعت وسادة مصنوعة من الضوء بين الركلة والهدف المقصود منها ، بينما خفف العديد من الآخرين تحطم جيرني على الحائط.

فقط^ ^

 

كان عقله يتسابق في التفكير في جميع التطبيقات الممكنة التي قد تمتلكها تركيبات الضوء الصلب. يمكن أن تساعده حتى في اكتشاف طريقة لمنح سولوس جسداً. ومع ذلك ، فإن نظرة بسيطة على رؤية الحياة كانت كافية لجعل دهشته تتحول إلى قلق.

كان نصل آرثان يقطع رقبة ليث ، وقد أدى فقدانه المفاجئ للقوة إلى وضعه على قدمه الخلفية ، عندما سحبته يد بيضاء من طريق الأذى. كانت ثرود غير راغبة في ترك فريستها تفلت من أيديها ، لذلك قامت بمطاردة أسرع حتى يتمكن البناء من التحرك.

 

في هذه الأثناء ، استمر وابل من التعويذات في ضرب الحاجز الخارجي بقوة لدرجة أن موجات الصدمة الناتجة جعلته يفقد توازنه تقريباً. تجاهل كيليان كلا المجنونين وركز على المصفوفة.

وفجأة أحاطت بها كرة من اللهب الأرجواني. قام الدرع بحمايتها من الحرارة ، لكن النار أحرقت كل الأوكسجين المحيط بها ، مما جعلها تتعثر تقريباً بينما تلهث للحصول على الهواء.

 

 

‘ما يقلقني حقاً هو أنها لم تهتف تعويذة واحدة بعد.’ حذرته سولوس. ‘إما أنها تعتقد أنها قوية بما يكفي لعدم الحاجة إليها ، أو مثلنا تماماً لديها كل شيء جاهز.’

بعد ثانية ، تحول السجن المشتعل إلى نعش جليدي. كانت الصدمة الحرارية ستحطم درعاً أدنى ، لكن في حالة ثرود ، منعتها فقط من التنفس.

كانت تعويذة فاستر من المستوى الخامس تتراستوف. أربعة مستويات مختلفة من أربعة تأثيرات مع فريق واحد.

 

 

تحولت عيناها إلى اللون الأزرق عندما قامت بتنشيط حجر كريم آخر على سيفها الذي سيطر على الجليد وحولته إلى ماء غير ضار.

‘سيفها ليس المشكلة الوحيدة. درعها يصدر هالة سحرية أقوى من أي شيء آخر رأيته في حياتي. حتى وضع الخدش عليه سيكون تحدياً.’

 

لقد ورثت ثرود جزءاً من جمال ديريس ، مما جعلها امرأة جميلة حتى قبل أن تخضع لجنون آرثان مراراً وتكراراً. لم تقم الآلة فقط بتنقية جسدها بشكل مشابه لما حدث لجسم مستيقظ ، ولكنها أيضاً قامت بتصفية الجزء البشري من دمها مع تعزيز دم ديريس مع كل دورة.

أو هكذا اعتقدت.

 

 

 

كان لا يزال على ثرود أن تأخذ نفساً واحداً عندما تصاعدت تيارات البرق من الهواء الرقيق ، وركبت درعها المبتل الآن لتجاوز حمايتها المسحورة. كانت لا تزال تتشنج عندما أصبحت الأرض حية ، وضربتها بالسقف مراراً وتكراراً.

“لقد خيبت ظني يا جيرني إرناس.” ضحكت ثرود ، وعادت إلى نفسها المتغطرسة.

 

 

كانت تعويذة فاستر من المستوى الخامس تتراستوف. أربعة مستويات مختلفة من أربعة تأثيرات مع فريق واحد.

على الرغم من أنه فشل في سفك الدماء ، إلا أنه كان يأمل في أن يؤدي الاندفاع إلى فقدان توازنها واستخدام الزخم المتبقي للمتابعة بضربة على الحلق. احترقت عيون ثرود بالضوء الأصفر وكذلك البلورة المقابلة على سيفها.

 

فقط^ ^

“يبدو أنك لم تفقد لمستك.” قال مانوهار قبل تفعيل تعويذة أخرى وترديد التعويذة التالية.

 

 

————————

“العجوز مقابل القديم.” شخر فاستر. “ينبغي أن يكون هذا مثيراً للاهتمام.”

 

————————

 

ترجمة: Acedia

كان طول ثرود 1.78 متراً (5’10 بوصات) ، بشعر أشقر رمادي طويل يؤطر الملامح الدقيقة لوجهها البيضاوي ، وكانت بشرتها الوردية خالية من العيوب ، مما يؤكد التباين بين عينيها الفضيتين وشفتيها الحمراوتين.

فقط^ ^

لقد ورثت ثرود جزءاً من جمال ديريس ، مما جعلها امرأة جميلة حتى قبل أن تخضع لجنون آرثان مراراً وتكراراً. لم تقم الآلة فقط بتنقية جسدها بشكل مشابه لما حدث لجسم مستيقظ ، ولكنها أيضاً قامت بتصفية الجزء البشري من دمها مع تعزيز دم ديريس مع كل دورة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط