نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 475

قوة ساحقة 3

قوة ساحقة 3

الفصل 475 قوة ساحقة 3

 

 

 

“في الوقت المناسب اللعين!” صرخ باقي أعضاء الفريق في انسجام تام. رمش مانوهار بعيداً قدر المستطاع عن العدو ، مستخدماً فترة الراحة المؤقتة لإعادة بناء جميع تركيباته والتخطيط لخطوته التالية.

“يمكنني فقط شراء بعض الوقت للآخرين.” فكر أثناء تفعيله تعويذة من المستوى الرابع السجن المحترق. ظهرت ست كرات نارية من كل جانب من ثرود ، لكنها احتاجت فقط إلى تفعيل إرادة الحاكم ، قوة الحجر الكريم الأزرق لسيف آرثان ، لجعلها تختفي.

 

“يمكنني فقط شراء بعض الوقت للآخرين.” فكر أثناء تفعيله تعويذة من المستوى الرابع السجن المحترق. ظهرت ست كرات نارية من كل جانب من ثرود ، لكنها احتاجت فقط إلى تفعيل إرادة الحاكم ، قوة الحجر الكريم الأزرق لسيف آرثان ، لجعلها تختفي.

كان فاستر أسوأ بكثير. الجدران الحجرية نفسها التي كانت تحميه من الإعصار جعلته أعمى عن الخطر القادم. لم يدرك تهديد الغريفون الأسود إلا عندما مزق دفاعاته ، ولم يترك له أي وقت تقريباً للانتقام.

 

 

 

تقريباً.

بين آثار تعويذة ثرود الغريفون الأسود والهتاف المستمر ، كان الأستاذ العجوز شاحباً مثل الشبح. في اللحظة التي فهم فيها ليث ما كان يحدث ، أسقط حذره وألقى تعويذة الظلام الشخصية من المستوى الخامس منطقة الموت.

 

على الرغم من أنها كانت قدرة قوية للغاية ، إلا أنها جاءت بثمن باهظ. لقد كانت نسخة مبسطة من سداسية سيلفروينغ ، لذلك تطلب من ثرود إنفاق الكثير من المانا بقدر التي صبها ليث في التعويذة.

أطلق فاستر ضد المخلوق المستحضر كل التعاويذ التي كانت جاهزة لديه ، واشترى لنفسه بضع لحظات ثمينة. عندما وصل إليه الغريفون أخيراً ، كان ضعيفاً بما يكفي لعدم تعطيل تركيزه ، ولكن لا يزال قادراً على استنشاق حياته.

لقد كان أسرع وأقوى منها ، لكن قرونها من الممارسة جعلت فجوة المهارات بينهما سيئة للغاية. حاولت سولوس مساعدته في تعاويذها ، ولكن حتى في النقطة العمياء ، تمكنت ثرود من استخدام إرادة الحاكم لإبطالها.

 

على عكس رفاقه ، لم ير مانوهار قط في معركة. كانت المعايير المزدوجة تعويذة سيئة تمنع أي شيء من الخروج بينما تسمح لكل شيء بالدخول.

عندما أبلغه كيليان بالبشارة ، كانت مهارته الأستاذية في آخر حظها ، وكانت طاقات غريفون الفوضوية تسرق حيويته ببطء. أنقذته رمش في اللحظة الأخيرة ، لكن المخلوق ، مسترشداً بإرادة ثرود ، طار وراءه.

 

 

 

حذا ليث حذو كيليان دون علمه. كان الغريفون قريبين جداً من الحائط لدرجة أنه عندما رمشن يد نداء الموت ، لم يكونوا قادرين على إيقاف انقضاضهم المجنون.

 

 

 

تبددت طاقة الظلام المكونة لهم ، ولكن ليس من دون إضعاف النظام الدفاعي من الداخل. ترك ليث جيرني بجانب كيليان ورمش مرة أخرى ، هذه المرة فوق عين العاصفة.

 

 

 

كان المكان الآمن الوحيد من ريش الهواء وأيضاً النقطة العمياء لثرود. نزل ليث مع توجيه طرف البواب لأسفل باتجاه رأسها. مرة أخرى ، واجه قوة غير مرئية تسحب النصل بعيداً ، لكن هذه المرة كانا ينتظران ذلك.

 

 

 

قام ليث وسولوس بغرس نصلهما بجميع العناصر الستة ، مما أدى إلى تكوين غلاف جاذبية يصد حماية درع آرثان. فاجأت الضربة ثرود ، لتبدد كل تعاويذها النشطة.

أطلقت الأولى انفجاراً من اللهب الأرجواني القادر على فتح أبواب القلعة ، بينما أحدثت الأخيرة عموداً من الظلام بنصف قطر عشرة أمتار (33 قدماً).

 

‘المستوى الرابع وما دونه عديم الفائدة! لا يمكننا الاعتماد إلا على تعاويذ المستوى الخامس.’

‘كنت أعرف!’ تشمتت سولوس. ‘إنه مثل الحماية التي تجعل دروعنا غير قابلة للاختراق من الرصاص التقليدي ، فقط أقوى بكثير. إنه يغير اتجاهنا وتسارعنا لكنه ليس لا يقهر!’

 

 

 

لسوء الحظ ، بصرف النظر عن قطرات الدم الصغيرة ، فإنه لا يسبب أي ضرر. استدارت الملكة المجنونة بسرعة كبيرة بحيث لم يكن لدى ليث الوقت لتتالي هجومه. اندفع سيفها إلى قلبه ، مما أجبره على اتخاذ خطوة جانبية والتركيز على الدفاع.

وقفت ثرود غريفون وسط بقع الضوء الخافت. كان جسدها يلفه ضوء يعمي أعاد لها جلدها المتفحم ولحمهل الذابل. بدت متعبة لكنها راضية وهي تصفق يديها على أدائهم.

 

 

لم يجد بعد طريقة لإلحاق ضرر حقيقي بها ، في حين أن سيف آرثان قد أثبت بالفعل قدرته على اختراق درعه السكينوالكر بسهولة. كان تبادل الضربات غير وارد.

 

 

أطلق فاستر ضد المخلوق المستحضر كل التعاويذ التي كانت جاهزة لديه ، واشترى لنفسه بضع لحظات ثمينة. عندما وصل إليه الغريفون أخيراً ، كان ضعيفاً بما يكفي لعدم تعطيل تركيزه ، ولكن لا يزال قادراً على استنشاق حياته.

“يمكنني فقط شراء بعض الوقت للآخرين.” فكر أثناء تفعيله تعويذة من المستوى الرابع السجن المحترق. ظهرت ست كرات نارية من كل جانب من ثرود ، لكنها احتاجت فقط إلى تفعيل إرادة الحاكم ، قوة الحجر الكريم الأزرق لسيف آرثان ، لجعلها تختفي.

عندما أبلغه كيليان بالبشارة ، كانت مهارته الأستاذية في آخر حظها ، وكانت طاقات غريفون الفوضوية تسرق حيويته ببطء. أنقذته رمش في اللحظة الأخيرة ، لكن المخلوق ، مسترشداً بإرادة ثرود ، طار وراءه.

 

سمحت إرادة الحاكم لحامل السيف بالتحكم في أي مستوى من الرابع أو أدنى من التعويذة كما لو كانت تعويذة خاصة به. كانت نفس القوة التي استخدمتها ثرود للتخلص من سجن فاستر الجليدي.

سمحت إرادة الحاكم لحامل السيف بالتحكم في أي مستوى من الرابع أو أدنى من التعويذة كما لو كانت تعويذة خاصة به. كانت نفس القوة التي استخدمتها ثرود للتخلص من سجن فاستر الجليدي.

حذا ليث حذو كيليان دون علمه. كان الغريفون قريبين جداً من الحائط لدرجة أنه عندما رمشن يد نداء الموت ، لم يكونوا قادرين على إيقاف انقضاضهم المجنون.

 

لقد شعر غرور مانوهار بالرضا من قبل رفاقه الذين كانوا يفكرون به بشدة ، لكن ثلاث تعاويذ من المستوى الخامس بالإضافة إلى جهود ثرود للهروب كانت أكثر من اللازم بالنسبة له. صفق يديه ، مما جعل المعايير المزدوجة تنهار على نفسها بثود.

على الرغم من أنها كانت قدرة قوية للغاية ، إلا أنها جاءت بثمن باهظ. لقد كانت نسخة مبسطة من سداسية سيلفروينغ ، لذلك تطلب من ثرود إنفاق الكثير من المانا بقدر التي صبها ليث في التعويذة.

 

 

 

ومع ذلك ، بالنسبة إلى جوهرها القوس القزح ، الذي كانت قد أفرطت في شحنه أثناء انتظار ضيوفها ، كانت تعويذة المستوى الرابع بمثابة دمعة في المطر: غير ملحوظة. دارت على قدميها ، متبعة خطوة ليث الجانبية كما لو كانا شريكين في الرقص. لا يزال نصلها يشير إلى قلبه.

 

 

عندما أبلغه كيليان بالبشارة ، كانت مهارته الأستاذية في آخر حظها ، وكانت طاقات غريفون الفوضوية تسرق حيويته ببطء. أنقذته رمش في اللحظة الأخيرة ، لكن المخلوق ، مسترشداً بإرادة ثرود ، طار وراءه.

شتت ليث سلاحها مراراً وتكراراً ، لكنها تمكنت من دفع البواب بعيداً مع كل ضربة ، تاركةً على سطحه خدشاً عميقاً في كل مرة تتشابك فيها الشفرات.

———————–

 

كان المكان الآمن الوحيد من ريش الهواء وأيضاً النقطة العمياء لثرود. نزل ليث مع توجيه طرف البواب لأسفل باتجاه رأسها. مرة أخرى ، واجه قوة غير مرئية تسحب النصل بعيداً ، لكن هذه المرة كانا ينتظران ذلك.

“كيف يجرؤ مواطن قذر ، ابن مزارع بائس ، على سفك دم ملكة؟” ضاعف غضب ثرود طاقاتها ، مما جعل ليث غير قادر على متابعة فن سيافتها.

 

 

حذا ليث حذو كيليان دون علمه. كان الغريفون قريبين جداً من الحائط لدرجة أنه عندما رمشن يد نداء الموت ، لم يكونوا قادرين على إيقاف انقضاضهم المجنون.

لقد كان أسرع وأقوى منها ، لكن قرونها من الممارسة جعلت فجوة المهارات بينهما سيئة للغاية. حاولت سولوس مساعدته في تعاويذها ، ولكن حتى في النقطة العمياء ، تمكنت ثرود من استخدام إرادة الحاكم لإبطالها.

 

 

 

كان الجانب المشرق الوحيد هو أن سولوس أدركت أخيراً ما كان يحدث.

 

 

 

‘المستوى الرابع وما دونه عديم الفائدة! لا يمكننا الاعتماد إلا على تعاويذ المستوى الخامس.’

 

 

 

‘عظيم! للأسف ليس لدي أياً منها جاهزة. ليس فقط أنه لا أملك الكثير من المانا من البداية ، ولكن أيضاً تلك التي أعرفها لها مساحة كبيرة من التأثير. أنا أخاطر بالقضاء على فريقي بها.’ سخر ليث رداً.

 

 

لم يجد بعد طريقة لإلحاق ضرر حقيقي بها ، في حين أن سيف آرثان قد أثبت بالفعل قدرته على اختراق درعه السكينوالكر بسهولة. كان تبادل الضربات غير وارد.

رمش ، تاركاً الملكة المجنونة مندهشة.

“كيف يجرؤ مواطن قذر ، ابن مزارع بائس ، على سفك دم ملكة؟” ضاعف غضب ثرود طاقاتها ، مما جعل ليث غير قادر على متابعة فن سيافتها.

 

‘عظيم! للأسف ليس لدي أياً منها جاهزة. ليس فقط أنه لا أملك الكثير من المانا من البداية ، ولكن أيضاً تلك التي أعرفها لها مساحة كبيرة من التأثير. أنا أخاطر بالقضاء على فريقي بها.’ سخر ليث رداً.

لم أره يهتف ولا يؤدي إشارات اليد. كم من رمشة يستطيع أن يحتفظ بها هذا القزم…’ كان جزء من الثانية من التردد هو بالضبط ما كان مانوهار ينتظره. هذا وليث بعيداً عن طريقه بالطبع.

 

 

 

“الآن ، أيها الحمقى!” صرخ أثناء تنشيط بطاقته الرابحة ، تعويذة “المعايير المزدوجة” من المستوى الخامس. لم يحب مانوهار أبداً أن يكون لاعباً جماعياً ، لكن الخبرة علمته أن الكمية في بعض الأحيان لها صفة خاصة بها.

 

 

شتت ليث سلاحها مراراً وتكراراً ، لكنها تمكنت من دفع البواب بعيداً مع كل ضربة ، تاركةً على سطحه خدشاً عميقاً في كل مرة تتشابك فيها الشفرات.

ظهر حول ثرود مكعب مصنوع من ضوء شفاف. في اللحظة التي حاولت فيها عبوره ، أصبح صلب ، وصد سيفها وجسدها. لم يضيع فاستر و كيليان أي وقت ، حيث أطلقا تعاويذ المستوى الخامس على التوالي “الشمس المحتدمة” و “النجم المظلم”.

 

 

بين آثار تعويذة ثرود الغريفون الأسود والهتاف المستمر ، كان الأستاذ العجوز شاحباً مثل الشبح. في اللحظة التي فهم فيها ليث ما كان يحدث ، أسقط حذره وألقى تعويذة الظلام الشخصية من المستوى الخامس منطقة الموت.

أطلقت الأولى انفجاراً من اللهب الأرجواني القادر على فتح أبواب القلعة ، بينما أحدثت الأخيرة عموداً من الظلام بنصف قطر عشرة أمتار (33 قدماً).

 

 

بين آثار تعويذة ثرود الغريفون الأسود والهتاف المستمر ، كان الأستاذ العجوز شاحباً مثل الشبح. في اللحظة التي فهم فيها ليث ما كان يحدث ، أسقط حذره وألقى تعويذة الظلام الشخصية من المستوى الخامس منطقة الموت.

عندما أدرك ليث تعويذة فاستر ، شعر بالذعر تقريباً.

ومع ذلك ، بالنسبة إلى جوهرها القوس القزح ، الذي كانت قد أفرطت في شحنه أثناء انتظار ضيوفها ، كانت تعويذة المستوى الرابع بمثابة دمعة في المطر: غير ملحوظة. دارت على قدميها ، متبعة خطوة ليث الجانبية كما لو كانا شريكين في الرقص. لا يزال نصلها يشير إلى قلبه.

 

كان فاستر أسوأ بكثير. الجدران الحجرية نفسها التي كانت تحميه من الإعصار جعلته أعمى عن الخطر القادم. لم يدرك تهديد الغريفون الأسود إلا عندما مزق دفاعاته ، ولم يترك له أي وقت تقريباً للانتقام.

‘هل هو مجنون؟’ فكر ليث أثناء إعداد دفاعاته. ‘لا ينبغي أبداً استخدام الشمس المحتدمة في الأماكن المغلقة. يمكن أن يقتلنا جميعاً!’

وقفت ثرود غريفون وسط بقع الضوء الخافت. كان جسدها يلفه ضوء يعمي أعاد لها جلدها المتفحم ولحمهل الذابل. بدت متعبة لكنها راضية وهي تصفق يديها على أدائهم.

 

 

على عكس رفاقه ، لم ير مانوهار قط في معركة. كانت المعايير المزدوجة تعويذة سيئة تمنع أي شيء من الخروج بينما تسمح لكل شيء بالدخول.

‘عظيم! للأسف ليس لدي أياً منها جاهزة. ليس فقط أنه لا أملك الكثير من المانا من البداية ، ولكن أيضاً تلك التي أعرفها لها مساحة كبيرة من التأثير. أنا أخاطر بالقضاء على فريقي بها.’ سخر ليث رداً.

 

كما سمح للنجم المظلم بإطلاق العنان لإمكاناته القصوى. عمود الظلام لا يمكن أن يتحرك ولا هدفه كذلك. استخدمت جيرني ذلك الوقت لصب واحد من أفضل المقويات على جسم فاستر.

بذلت الملكة المجنونة قصارى جهدها ، مستخدمة سيفها وتعاويذها للخروج من فخ الموت ، ولكن دون جدوى. تم تضخيم تأثير الشمس المحتدمة بواسطة المكعب ، الذي أعطى اللهب كل الأكسجين الذي تحتاجه بينما أجبر موجات الصدمة على الارتداد على جدرانه مثل كرات الدبوس.

ظهر حول ثرود مكعب مصنوع من ضوء شفاف. في اللحظة التي حاولت فيها عبوره ، أصبح صلب ، وصد سيفها وجسدها. لم يضيع فاستر و كيليان أي وقت ، حيث أطلقا تعاويذ المستوى الخامس على التوالي “الشمس المحتدمة” و “النجم المظلم”.

 

 

كما سمح للنجم المظلم بإطلاق العنان لإمكاناته القصوى. عمود الظلام لا يمكن أن يتحرك ولا هدفه كذلك. استخدمت جيرني ذلك الوقت لصب واحد من أفضل المقويات على جسم فاستر.

 

 

 

بين آثار تعويذة ثرود الغريفون الأسود والهتاف المستمر ، كان الأستاذ العجوز شاحباً مثل الشبح. في اللحظة التي فهم فيها ليث ما كان يحدث ، أسقط حذره وألقى تعويذة الظلام الشخصية من المستوى الخامس منطقة الموت.

شتت ليث سلاحها مراراً وتكراراً ، لكنها تمكنت من دفع البواب بعيداً مع كل ضربة ، تاركةً على سطحه خدشاً عميقاً في كل مرة تتشابك فيها الشفرات.

 

 

ظهر أمامه ضباب أسود كثيف يشبه سحابة عاصفة صغيرة. بعد استحضاره ، احتاج ليث فقط إلى فكرة لإرساله نحو مكعب الضوء. مثل كل تعاويذ الظلام ، تحركت منطقة الموت ببطء ، لكن قوتها التدميرية كانت لا مثيل لها.

 

 

أطلق فاستر ضد المخلوق المستحضر كل التعاويذ التي كانت جاهزة لديه ، واشترى لنفسه بضع لحظات ثمينة. عندما وصل إليه الغريفون أخيراً ، كان ضعيفاً بما يكفي لعدم تعطيل تركيزه ، ولكن لا يزال قادراً على استنشاق حياته.

كان السلاح المثالي ضد عدو محاصر.

كان السلاح المثالي ضد عدو محاصر.

 

 

لقد شعر غرور مانوهار بالرضا من قبل رفاقه الذين كانوا يفكرون به بشدة ، لكن ثلاث تعاويذ من المستوى الخامس بالإضافة إلى جهود ثرود للهروب كانت أكثر من اللازم بالنسبة له. صفق يديه ، مما جعل المعايير المزدوجة تنهار على نفسها بثود.

 

 

وقفت ثرود غريفون وسط بقع الضوء الخافت. كان جسدها يلفه ضوء يعمي أعاد لها جلدها المتفحم ولحمهل الذابل. بدت متعبة لكنها راضية وهي تصفق يديها على أدائهم.

“الآن ، أيها الحمقى!” صرخ أثناء تنشيط بطاقته الرابحة ، تعويذة “المعايير المزدوجة” من المستوى الخامس. لم يحب مانوهار أبداً أن يكون لاعباً جماعياً ، لكن الخبرة علمته أن الكمية في بعض الأحيان لها صفة خاصة بها.

———————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

“في الوقت المناسب اللعين!” صرخ باقي أعضاء الفريق في انسجام تام. رمش مانوهار بعيداً قدر المستطاع عن العدو ، مستخدماً فترة الراحة المؤقتة لإعادة بناء جميع تركيباته والتخطيط لخطوته التالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط