نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 477

نهاية الليل

نهاية الليل

الفصل 477 نهاية الليل

 

 

لم تهتم الملكة المجنونة به حتى ، وانتقلت إلى هدفها التالي. كانت خطتها قاسية ونُفذت بدقة شديدة لدرجة أنها ستثير الرعب في أي شخص عاقل.

حاصرت حركة ثرود إله الشفاء. لم يكن بحاجة إلى استخدام تعويذة تشخيصية ليعرف أنه لا توجد جرعة يمكن أن تنقذ زملائه في الفريق. كانت إصاباتهم عميقة للغاية ، وبدون توفير قوة الحياة لهم ، فإن أي محاولة للشفاء ستكون مميتة مثل الجرح نفسه.

كانت قريبة جداً لتجنب الإصابة والضربة التي تلتها. يمكن للدرع أن يمنع جزءاً من الضرر ، لكن ليث كان أثقل وأقوى منها بكثير ، تاركاً ثرود في منتصف الهواء لفترة كافية لتهبط صفعة يمنى.

 

“أريدك أن تشتري لي بعض الوقت ، هل يمكنك فعل ذلك؟”

عرف كريشنا مانوهار أن الأمر قد انتهى. لقد فشل في إنقاذ رجال الإنقاذ ، والآن ، ضعيفاً ووحده ، لم يعد يضاهي عدوه. لقد ماتوا جميعاً ، وكان المتغير الوحيد هو الترتيب الذي سيموتون به.

“حتى لو كان ذلك ممكناً ، سيكون بلا فائدة. لقد بذلنا قصارى جهدنا و…” رفضت الكلمة أن تتدحرج لسانه. “لم يتبق لدي ما يكفي من المانا لأهزمها. ليس مع تلك التحف الأثرية الملعونة التي تدعمها. أنت عديمة الفائدة وهو صغير جداً. لقد انتهى الأمر.”

 

‘إنه فخ! كانت الشرطية تنتظر هذه اللحظة لتضرب.’ كانت سمعة جيرني كافية لتجعل حتى ثرود خائفة من دهاءها. أبقت الملكة المجنونة عينها على ليث فقط بينما كانت تطعن بدقة جراحية في نقطتها العمياء ، حيث كان من المفترض أن تكون جيرني.

عانى الأستاذ المجنون أخيراً من الهزيمة وكان مذاقه مريراً. انهار احترام الذات الهائل الذي كان منارة لوجوده كله مثل بيت من الورق. وقف بنظرة خاوية ، غير قادر على الرد.

‘إنه فخ! كانت الشرطية تنتظر هذه اللحظة لتضرب.’ كانت سمعة جيرني كافية لتجعل حتى ثرود خائفة من دهاءها. أبقت الملكة المجنونة عينها على ليث فقط بينما كانت تطعن بدقة جراحية في نقطتها العمياء ، حيث كان من المفترض أن تكون جيرني.

 

حمل درع آرثان تعويذة أخرى من هذا القبيل ، ولكن بمجرد استخدامها ، فإنها ستضعف القدرات الدفاعية للتحفة الأثرية لدرجة أن نصل العدو قد يصيبها بجروح خطيرة. ناهيك عن أن إهدار مثل هذه القدرة القوية على جرح صغير بدا سخيفاً.

‘لا أستطيع الفوز. لا يوجد سبب للعب إذا لم أفوز.’ فكر.

 

 

 

لم تهتم الملكة المجنونة به حتى ، وانتقلت إلى هدفها التالي. كانت خطتها قاسية ونُفذت بدقة شديدة لدرجة أنها ستثير الرعب في أي شخص عاقل.

ترجمة: Acedia

 

 

لسوء الحظ ، فإن آخر خصومها لم يناسب القانون. لم يكن أي منهما مستعداً للموت أو الاستسلام. قاتل مانوهار فقط من أجل الفوز ، بينما كان راضٍ عن عدم الخسارة.

 

 

————————

“لقد تمكنت بالفعل من ضربها ، لكنها لا تزال على قيد الحياة. ما الخطأ الذي حدث؟” سألها جيرني بينما صرخت ثرود بوعدها.

 

 

 

“المشكلة ليست السيف ، يمكنني التعامل مع ذلك.” قال ليث مما تركها متأثرة.

 

 

 

“الدرع يحجب كل هجماتي وفي مسابقة السحر الخالص ، أنا لست نداً لها. في حين أنها حرة في التركيز فقط على مواجهة تعاويذي ، ليس لدي أي فرصة للفوز.”

 

 

إلا أنها لم تكن كذلك. بعد دحرجتها ، انطلقت جيرني نحو مانوهار لتخرجه من نوبة غضبه الطفولية.

“ربما لدي حل لذلك.” وحيث سيرى الآخرون وعد الملكة المجنونة كعقوبة إعدام ، رأت جيرني فرصة.

 

 

نزفت بغزارة ، مما أدى إلى إصابتها بالعمى.

“أريدك أن تشتري لي بعض الوقت ، هل يمكنك فعل ذلك؟”

 

 

نزفت بغزارة ، مما أدى إلى إصابتها بالعمى.

أومأ ليث برأسه. ظهرت ثرود بينهما ، قاطعةً إياه أثناء إطلاق وابل من رقاقات الثلج على جيرني.

 

 

بفضل استخلاص سولوس للطاقة من نبع المانا ، كان ليث لا يزال قوياً كما كان عندما بدأ القتال. وبدلاً من ذلك ، تم إضعاف جسم ثرود بشدة بعد إصابتها بالقوة الكاملة لثلاث تعاويذ من المستوى الخامس.

قام ليث بصد نصل آرثان بسهولة من حيث كانت جيرني تتدحرج خلف عمود قريب ونجت من التحول إلى كباب.

 

 

أومأ ليث برأسه. ظهرت ثرود بينهما ، قاطعةً إياه أثناء إطلاق وابل من رقاقات الثلج على جيرني.

بفضل استخلاص سولوس للطاقة من نبع المانا ، كان ليث لا يزال قوياً كما كان عندما بدأ القتال. وبدلاً من ذلك ، تم إضعاف جسم ثرود بشدة بعد إصابتها بالقوة الكاملة لثلاث تعاويذ من المستوى الخامس.

عانى الأستاذ المجنون أخيراً من الهزيمة وكان مذاقه مريراً. انهار احترام الذات الهائل الذي كان منارة لوجوده كله مثل بيت من الورق. وقف بنظرة خاوية ، غير قادر على الرد.

 

قام ليث بصد نصل آرثان بسهولة من حيث كانت جيرني تتدحرج خلف عمود قريب ونجت من التحول إلى كباب.

لقد جعل الفجوة المادية بينهما أوسع. حاول ليث دفع نصل الخصم جانباً لضربها برأسها ، لكن ثرود قرأت حركته. لم تقاوم ، لذلك استخدم الكثير من القوة ووجد نفسه غير متوازن.

 

 

عندما عادت جيرني ، حواس ثرود أبلغتها بوصول العدو.

استخدمت الملكة المجنونة هذا الجزء من الثانية لتتدخل وتنفذ ضربة كتف ضد عظمة ليث. لقد دفعته إلى الوراء وضغطت الهواء خارج رئتيه ، وتركته أعزل.

“معالج واحد لا يمكنه إنقاذ كليهما.” رد.

 

حاصرت حركة ثرود إله الشفاء. لم يكن بحاجة إلى استخدام تعويذة تشخيصية ليعرف أنه لا توجد جرعة يمكن أن تنقذ زملائه في الفريق. كانت إصاباتهم عميقة للغاية ، وبدون توفير قوة الحياة لهم ، فإن أي محاولة للشفاء ستكون مميتة مثل الجرح نفسه.

‘على الرغم من تضاؤل ​​قوتي ، فإن فجوة المهارات بيننا أكثر من كافية للتخلص منه.’ فكرت.

 

 

استغل ليث جانبها الأعمى لتراكم المزيد من الضرر وإضعافها مع كل ضربة فشلت في صدها. منع الدرع الجروح من الانفتاح ، لكن التأثير الحاد أضعف قدرتها على التحمل المتضائلة بالفعل.

عندما حاولت الاندفاع نحو صدره ، انحرف ليث عن نصلها أثناء إمساك البواب في قبضة يده اليسرى وأعاد الجميل بالمثل. استخدم زخم هجوم ثرود لمضاعفة قوة ضربة كتفه.

‘على الرغم من تضاؤل ​​قوتي ، فإن فجوة المهارات بيننا أكثر من كافية للتخلص منه.’ فكرت.

 

“هل تعتقدبن أنني لم أحاول؟” قال وهو يشير إلى الجروح العديدة على سترة الأستاذ. “أحتاج إلى لمسها لتنشيط التعويذة وهي سريعة جداً. لا يمكن لتركيباتي نقل التعاويذ وفي المرة الأخيرة التي اقتربت فيها يدي الحقيقية ، كدت أفقدهما!”

كانت قريبة جداً لتجنب الإصابة والضربة التي تلتها. يمكن للدرع أن يمنع جزءاً من الضرر ، لكن ليث كان أثقل وأقوى منها بكثير ، تاركاً ثرود في منتصف الهواء لفترة كافية لتهبط صفعة يمنى.

 

 

عندما حاولت الاندفاع نحو صدره ، انحرف ليث عن نصلها أثناء إمساك البواب في قبضة يده اليسرى وأعاد الجميل بالمثل. استخدم زخم هجوم ثرود لمضاعفة قوة ضربة كتفه.

مرة أخرى ، انحرف درع آرثان عن الضربة ، لكن مخالب قفاز ليث لا زالت تنجز مهمتها. كانت سولوس قد غطت نفسها في غلاف جاذبية قوي بما يكفي لفتح شق عميق فوق العين اليسرى للملكة المجنونة.

 

 

 

نزفت بغزارة ، مما أدى إلى إصابتها بالعمى.

لسوء الحظ ، فإن آخر خصومها لم يناسب القانون. لم يكن أي منهما مستعداً للموت أو الاستسلام. قاتل مانوهار فقط من أجل الفوز ، بينما كان راضٍ عن عدم الخسارة.

 

 

‘إنه فخ! كانت الشرطية تنتظر هذه اللحظة لتضرب.’ كانت سمعة جيرني كافية لتجعل حتى ثرود خائفة من دهاءها. أبقت الملكة المجنونة عينها على ليث فقط بينما كانت تطعن بدقة جراحية في نقطتها العمياء ، حيث كان من المفترض أن تكون جيرني.

 

 

“الدرع يحجب كل هجماتي وفي مسابقة السحر الخالص ، أنا لست نداً لها. في حين أنها حرة في التركيز فقط على مواجهة تعاويذي ، ليس لدي أي فرصة للفوز.”

إلا أنها لم تكن كذلك. بعد دحرجتها ، انطلقت جيرني نحو مانوهار لتخرجه من نوبة غضبه الطفولية.

 

 

“ماذا تفعل؟ لماذا لا تساعد؟” قالت بينما كانت ترش الجرعات والمقويات على اثنين من كاسري التعاويذ. لم يتمكنوا من إنقاذ حياتهما ولكن يمكنهم إطالة أمدها قليلاً.

“ماذا تفعل؟ لماذا لا تساعد؟” قالت بينما كانت ترش الجرعات والمقويات على اثنين من كاسري التعاويذ. لم يتمكنوا من إنقاذ حياتهما ولكن يمكنهم إطالة أمدها قليلاً.

 

 

“لا ، ليس كذلك ، أيها الغبي! هل نسيت تعويذة الصفحة البيضاء؟ يمكنها تعطيل درعها.” همست جيرني.

“معالج واحد لا يمكنه إنقاذ كليهما.” رد.

 

 

لسوء الحظ ، فإن آخر خصومها لم يناسب القانون. لم يكن أي منهما مستعداً للموت أو الاستسلام. قاتل مانوهار فقط من أجل الفوز ، بينما كان راضٍ عن عدم الخسارة.

“حتى لو كان ذلك ممكناً ، سيكون بلا فائدة. لقد بذلنا قصارى جهدنا و…” رفضت الكلمة أن تتدحرج لسانه. “لم يتبق لدي ما يكفي من المانا لأهزمها. ليس مع تلك التحف الأثرية الملعونة التي تدعمها. أنت عديمة الفائدة وهو صغير جداً. لقد انتهى الأمر.”

“ربما لدي حل لذلك.” وحيث سيرى الآخرون وعد الملكة المجنونة كعقوبة إعدام ، رأت جيرني فرصة.

 

 

“لا ، ليس كذلك ، أيها الغبي! هل نسيت تعويذة الصفحة البيضاء؟ يمكنها تعطيل درعها.” همست جيرني.

لم تستطع ثرود الرؤية وكانت جيرني بعيدة جداً عن ملاحظة حلق ليث متحولاً إلى أسود حرشفي وهو يلقي بتيار من اللهب الأزرق.

 

 

“هل تعتقدبن أنني لم أحاول؟” قال وهو يشير إلى الجروح العديدة على سترة الأستاذ. “أحتاج إلى لمسها لتنشيط التعويذة وهي سريعة جداً. لا يمكن لتركيباتي نقل التعاويذ وفي المرة الأخيرة التي اقتربت فيها يدي الحقيقية ، كدت أفقدهما!”

عرف كريشنا مانوهار أن الأمر قد انتهى. لقد فشل في إنقاذ رجال الإنقاذ ، والآن ، ضعيفاً ووحده ، لم يعد يضاهي عدوه. لقد ماتوا جميعاً ، وكان المتغير الوحيد هو الترتيب الذي سيموتون به.

 

 

“استمع بعناية ، أيها الرجل الطفل!” زمجرت جيرني. “استعد أنت لتلك التعويذة اللعينة وسنقوم بالباقي. ستعرف متى تتصرف.”

‘إنه فخ! كانت الشرطية تنتظر هذه اللحظة لتضرب.’ كانت سمعة جيرني كافية لتجعل حتى ثرود خائفة من دهاءها. أبقت الملكة المجنونة عينها على ليث فقط بينما كانت تطعن بدقة جراحية في نقطتها العمياء ، حيث كان من المفترض أن تكون جيرني.

 

عرف كريشنا مانوهار أن الأمر قد انتهى. لقد فشل في إنقاذ رجال الإنقاذ ، والآن ، ضعيفاً ووحده ، لم يعد يضاهي عدوه. لقد ماتوا جميعاً ، وكان المتغير الوحيد هو الترتيب الذي سيموتون به.

في هذه الأثناء ، كان ارتباك ثرود يتغلب عليها. كان الجرح عميقاً جداً بحيث لم يتمكن السحر الأول من شفائه بسرعة ، وقد استخدمت بالفعل تعويذة الشفاء التي كانت مجهزتها.

“معالج واحد لا يمكنه إنقاذ كليهما.” رد.

 

 

حمل درع آرثان تعويذة أخرى من هذا القبيل ، ولكن بمجرد استخدامها ، فإنها ستضعف القدرات الدفاعية للتحفة الأثرية لدرجة أن نصل العدو قد يصيبها بجروح خطيرة. ناهيك عن أن إهدار مثل هذه القدرة القوية على جرح صغير بدا سخيفاً.

 

 

 

استغل ليث جانبها الأعمى لتراكم المزيد من الضرر وإضعافها مع كل ضربة فشلت في صدها. منع الدرع الجروح من الانفتاح ، لكن التأثير الحاد أضعف قدرتها على التحمل المتضائلة بالفعل.

 

 

“المشكلة ليست السيف ، يمكنني التعامل مع ذلك.” قال ليث مما تركها متأثرة.

عندما عادت جيرني ، حواس ثرود أبلغتها بوصول العدو.

عانى الأستاذ المجنون أخيراً من الهزيمة وكان مذاقه مريراً. انهار احترام الذات الهائل الذي كان منارة لوجوده كله مثل بيت من الورق. وقف بنظرة خاوية ، غير قادر على الرد.

 

عندما حاولت الاندفاع نحو صدره ، انحرف ليث عن نصلها أثناء إمساك البواب في قبضة يده اليسرى وأعاد الجميل بالمثل. استخدم زخم هجوم ثرود لمضاعفة قوة ضربة كتفه.

لم يكن لدى الملكة المجنونة أي فكرة عما إذا كانت جيرني أو مانوهار أو كليهما. رمشت إلى بر الأمان ، ووضعت ظهرها إلى الحائط. رأى ليث نقطة خروجها وتأكد من الظهور على جانبها الأيسر.

 

 

 

لم تستطع ثرود الرؤية وكانت جيرني بعيدة جداً عن ملاحظة حلق ليث متحولاً إلى أسود حرشفي وهو يلقي بتيار من اللهب الأزرق.

لم تستطع ثرود الرؤية وكانت جيرني بعيدة جداً عن ملاحظة حلق ليث متحولاً إلى أسود حرشفي وهو يلقي بتيار من اللهب الأزرق.

————————

الفصل 477 نهاية الليل

ترجمة: Acedia

 

 

لم يكن لدى الملكة المجنونة أي فكرة عما إذا كانت جيرني أو مانوهار أو كليهما. رمشت إلى بر الأمان ، ووضعت ظهرها إلى الحائط. رأى ليث نقطة خروجها وتأكد من الظهور على جانبها الأيسر.

لسوء الحظ ، فإن آخر خصومها لم يناسب القانون. لم يكن أي منهما مستعداً للموت أو الاستسلام. قاتل مانوهار فقط من أجل الفوز ، بينما كان راضٍ عن عدم الخسارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط