نهاية الليل 2
الفصل 478 نهاية الليل 2
ولزيادة الطين بلة ، فإن كل جهودهم بالكاد أدت إلى بضع كدمات أخرى. تعباً من تدخل درع آرثان ، أطلق ليث وابل من تعويذات السحر الأول.
حاولت الملكة المجنونة تفعيل قدرة سيفها إرادة الحاكم لتبديد اللهب الأزرق ، لكن دون جدوى. فلم يتكون من مانا عادية يمكن أن تتحكم فيها ، ولكن من طاقة عالم نقية أشعلتها شرارة من قوة حياة ليث.
حتى مع إرادتها الحديدية وتدريباتها الصارمة ، كانت جيرني لا تزال بشرية. لم يكن هناك سوى ذلك القدر من الضرر الذي يمكن أن تتحمله حتى تفقد التركيز وتمسكها بسلاح عدوها دفعة واحدة.
لا يزال الدرع يحميها حتى من هذا النوع من التهديد ، لكنها لاحظت أن شدة اللهب لم تتضاءل بمرور الوقت. لقد آكل غلاف جاذبية درع كما لو كان وقوده ، وآكل جوهره المزيف حيث أُجبر على إنفاق المانا للحفاظ على سلامة سيده.
رمش الأستاذ المجنون أمام ثرود مباشرة ، وضربها بكفين مفتوحين. سخرت من هجومه الضعيف وضربت مرفقيه بقبضتيها ، محطمة ذراعيه.
قامت ثرود بتنشيط تعويذة القلب المتجمد المخزنة داخل الأحجار الكريمة الزرقاء السماوية المحفورة على النصل. أخمدت تعويذة المستوى الخامس النيران وهاجمت ليث في نفس الوقت.
بينما كانت ثرود جاثمة لأسفل لمنع قطع رأسها بضربة ليث الأفقية ، أحدث سلاحها كرة مشتعلة صغيرة أثرت على كل شيء في المحيط باستثناء جسدها.
حاولت الملكة المجنونة تفعيل قدرة سيفها إرادة الحاكم لتبديد اللهب الأزرق ، لكن دون جدوى. فلم يتكون من مانا عادية يمكن أن تتحكم فيها ، ولكن من طاقة عالم نقية أشعلتها شرارة من قوة حياة ليث.
لقد تهرب منها بينما ظل في نقطتها العمياء. استحضرت يده اليسرى عاصفة باردة حيث سيطرت يده اليمنى على الطاقة المتبقية من القلب المتجمد ، مما أضافها إلى تعويذته الخاصة.
واجهت ثرود ذلك بإرادة الحاكم عندما أعدت تعويذتها الجديدة ، لكن مرة أخرى خذلها سيف آرثان. كانت قوة الإرادة التي قد غرسها ليث في الجليد تصد الملكة المجنونة ، بحيث ضربتها رقاقات الثلج الحادة وقاطعت هتافها.
بعد التغلب على أنفاس ليث النارية ، تم تقليل تعويذة السيف إلى شدة ترنيمة من المستوى الثاني. عمل ليث وسولوس معاً لنسج تعويذة ماء من المستوى الثالث كما لو كانت من المستوى الخامس.
ولزيادة الطين بلة ، فإن كل جهودهم بالكاد أدت إلى بضع كدمات أخرى. تعباً من تدخل درع آرثان ، أطلق ليث وابل من تعويذات السحر الأول.
ستظل قوتها تكمن في شجرة المستوى ، ولكن بدمجها مع بقايا القلب المتجمد ، أخذاها إلى أعلى مستوى والآن غمرت إرادتهما داخل كل جزء من التعويذة.
كادت الآلام الشديدة أن تجعل مانوهار يغمى عليه. فقط الإرادة المطلقة إلى جانب صرير أسنانه مثلما كانت حياته تعتمد على ذلك سمحت له بالاحتفاظ بوعيه.
“كفى!” صرخت عندما تحولت عيناها إلى اللون البرتقالي مع تفعيل الحجر الكريم المقابل على سيف آرثان.
لم يربطا فقط المانا بطاقة العالم لاستحضار البرد الجليدي ، بل استمرا أيضاً في السيطرة عليه حتى بعد أن كانت المانا خارج جسديهما ، كما فعلا مع تعاويذ استحضار الأرواح.
“الآن!” صرخت جيرني في مانوهار.
{ما الأفضل استحضار الأرواح أم الاستحياء؟}
بالضبط كما توقعت جيرني. حملت نصف إبرها في يدها اليمنى والنصف الآخر في يسارها لأنها استخدمتها ككماشة للاستيلاء على سيف آرثان وانتزاعه من قبضة ثرود.
واجهت ثرود ذلك بإرادة الحاكم عندما أعدت تعويذتها الجديدة ، لكن مرة أخرى خذلها سيف آرثان. كانت قوة الإرادة التي قد غرسها ليث في الجليد تصد الملكة المجنونة ، بحيث ضربتها رقاقات الثلج الحادة وقاطعت هتافها.
“كفى!” صرخت عندما تحولت عيناها إلى اللون البرتقالي مع تفعيل الحجر الكريم المقابل على سيف آرثان.
بينما كانت ثرود جاثمة لأسفل لمنع قطع رأسها بضربة ليث الأفقية ، أحدث سلاحها كرة مشتعلة صغيرة أثرت على كل شيء في المحيط باستثناء جسدها.
‘اللعنة ، هذا السيف مزعج.’ لعن ليث بداخله. ‘يتطلب التحكم في كل قطعة من الجليد الكثير من الطاقة العقلية. لا عجب أن تعويذات المستوى الخامس تخلق فقط عدداً صغيراً من نقاط التركيز. تقسيم إرادتك على هذا النحو أمر مرهق.’
ستظل قوتها تكمن في شجرة المستوى ، ولكن بدمجها مع بقايا القلب المتجمد ، أخذاها إلى أعلى مستوى والآن غمرت إرادتهما داخل كل جزء من التعويذة.
ولزيادة الطين بلة ، فإن كل جهودهم بالكاد أدت إلى بضع كدمات أخرى. تعباً من تدخل درع آرثان ، أطلق ليث وابل من تعويذات السحر الأول.
لم يكن أي منها قوية بما يكفي لقتل ثرود ، لكنها كانت مغروسة بشكل طبيعي بإرادة ملقيها ، مما جعلها منيعة لإرادة الحاكم. شتمت الملكة المجنونة بصوت عالٍ حيث انقطعت تعاويذها الواحدة تلو الأخرى وأهدرت المانا خاصتها.
سرعان ما كان الضرر الذي لحق بها شديداً ، حتى بالنسبة إلى لياقتها البدنية المثالية.
بعد أن أفسدت رمشة ثرود خطتها ، وصلت جيرني أخيراً إلى الاثنين حيث أشارت إلى مانوهار أن يستعد للتدخل. سيكون من الصعب سحب خطتها ، أو بالأحرى مقامرتها ، ولم يكن لديهم سوى محاولة واحدة.
كانت جرعة تعزيز جسدها على وشك التلاشي ، وبمجرد حدوث ذلك ، فإن تناول جرعة أخرى قريباً من شأنه أن يقلل من آثارها. كانت جيرني قد تجاوزت أوجها ، ولكن حتى لو كانت لا تزال صغيرة ، فلن يكون جسدها قادراً على مواكبة ثرود بمفرده.
“لا أريد أن يكون موتي مجرد إحصائية أخرى في هذا الجنون.” شكت بداخلها عندما نفذت اجتياحاً بساقها من الجانب الأعمى للملكة المجنونة. تم التخلص من التوازن ، لكنها لم تهتم.
“حسناً! لمرة واحدة أنت على حق.” سقط مانوهار على الأرض بضربة قوية ، مستخدماً آخر طاقته لاستقرار ظروف رفاقه.
لم يكن السلاح المسحور واعياً ، ولكن من بين تعاويذه العديدة ، كان هناك سلاح يسمح لسيده باستدعائه إلى جانبه بفكرة.
سمحت لها الضربة بتحديد موقع العدو. لقد أرجحت نصلها ضد التهديد الجديد وأطلقت تيارات من البرق ضدهم.
رمش الأستاذ المجنون أمام ثرود مباشرة ، وضربها بكفين مفتوحين. سخرت من هجومه الضعيف وضربت مرفقيه بقبضتيها ، محطمة ذراعيه.
بالضبط كما توقعت جيرني. حملت نصف إبرها في يدها اليمنى والنصف الآخر في يسارها لأنها استخدمتها ككماشة للاستيلاء على سيف آرثان وانتزاعه من قبضة ثرود.
كان هذا هو الجزء الأسهل والأخطر من مقامرتها. عادة ، كانت الإبر التي قام أوريون بحدادتها لأجلها قضبان برق مثالية ، قادرة على حمايتها من هذا النوع من الهجوم.
ولزيادة الطين بلة ، فإن كل جهودهم بالكاد أدت إلى بضع كدمات أخرى. تعباً من تدخل درع آرثان ، أطلق ليث وابل من تعويذات السحر الأول.
كان هذا هو الجزء الأسهل والأخطر من مقامرتها. عادة ، كانت الإبر التي قام أوريون بحدادتها لأجلها قضبان برق مثالية ، قادرة على حمايتها من هذا النوع من الهجوم.
لسوء الحظ ، أثبتت الكهرباء التي ينتجها السيف بالفعل أنها قادرة على تجاهل تحفها الأثرية. كان بإمكان جيرني أن تأمل فقط في أن تتمكن الإبر من خلال اتصالها المباشر بالنصل المسحور ، من امتصاص معظم البرق قبل أن تتاح له الفرصة لضربها.
حتى مع إرادتها الحديدية وتدريباتها الصارمة ، كانت جيرني لا تزال بشرية. لم يكن هناك سوى ذلك القدر من الضرر الذي يمكن أن تتحمله حتى تفقد التركيز وتمسكها بسلاح عدوها دفعة واحدة.
كادت الآلام الشديدة أن تجعل مانوهار يغمى عليه. فقط الإرادة المطلقة إلى جانب صرير أسنانه مثلما كانت حياته تعتمد على ذلك سمحت له بالاحتفاظ بوعيه.
حاولت الملكة المجنونة تفعيل قدرة سيفها إرادة الحاكم لتبديد اللهب الأزرق ، لكن دون جدوى. فلم يتكون من مانا عادية يمكن أن تتحكم فيها ، ولكن من طاقة عالم نقية أشعلتها شرارة من قوة حياة ليث.
مرة أخرى ، تحفة أوريون لم تخذلها. كانت جيرني هي هدف التعويذة ، لذلك اتبعت الكهرباء الطريق الأقل مقاومة تجاه يديها وكان معظمه محاصراً بالإبر المسحورة.
لسوء الحظ ، أثبتت الكهرباء التي ينتجها السيف بالفعل أنها قادرة على تجاهل تحفها الأثرية. كان بإمكان جيرني أن تأمل فقط في أن تتمكن الإبر من خلال اتصالها المباشر بالنصل المسحور ، من امتصاص معظم البرق قبل أن تتاح له الفرصة لضربها.
صمدت جيرني أمام التعويذة لأنها سحبت بكل قوتها ، لكن خطتها محكوم عليها بالفشل. حتى من هذا الموقف المحرج ، كانت قبضة ثرود لا تزال قوية جداً بالنسبة إلى جيرني. لم تكن الجرعة كافية للتغلب على الاختلاف في الطول والوزن والبراعة البدنية.
كادت الآلام الشديدة أن تجعل مانوهار يغمى عليه. فقط الإرادة المطلقة إلى جانب صرير أسنانه مثلما كانت حياته تعتمد على ذلك سمحت له بالاحتفاظ بوعيه.
“انتهى أيها الحمقى!” اندلعت موجة من الضحك الجنوني من شفتيها الممتلئتين عندما فتحت أبواب الغرفة ، مما سمح لجيشها من الكاربنتر بالعودة لمساعدة سيدهم. لقد انتهوا من جمع مواردها وكانوا مستعدين للانضمام إلى المعركة.
على الأقل ليس حتى فهم ليث ما كان يحدث واستخدم كل سحر الروح الذي يمكنه حشده لعرقلة حركات ثرود وإضافة جاذبيته الخاصة إلى جيرني. طار سيف آرثان عبر الغرفة لعدة أمتار فقط قبل القيام بالدوران في منتصف الهواء.
على الأقل ليس حتى فهم ليث ما كان يحدث واستخدم كل سحر الروح الذي يمكنه حشده لعرقلة حركات ثرود وإضافة جاذبيته الخاصة إلى جيرني. طار سيف آرثان عبر الغرفة لعدة أمتار فقط قبل القيام بالدوران في منتصف الهواء.
لم يكن السلاح المسحور واعياً ، ولكن من بين تعاويذه العديدة ، كان هناك سلاح يسمح لسيده باستدعائه إلى جانبه بفكرة.
ولزيادة الطين بلة ، فإن كل جهودهم بالكاد أدت إلى بضع كدمات أخرى. تعباً من تدخل درع آرثان ، أطلق ليث وابل من تعويذات السحر الأول.
“الآن!” صرخت جيرني في مانوهار.
رمش الأستاذ المجنون أمام ثرود مباشرة ، وضربها بكفين مفتوحين. سخرت من هجومه الضعيف وضربت مرفقيه بقبضتيها ، محطمة ذراعيه.
كادت الآلام الشديدة أن تجعل مانوهار يغمى عليه. فقط الإرادة المطلقة إلى جانب صرير أسنانه مثلما كانت حياته تعتمد على ذلك سمحت له بالاحتفاظ بوعيه.
‘اللعنة ، أنا أكره الألم. كنت أعلم أن أخذ واحدة للفريق كانت فكرة سيئة ، لكن الموت يبدو وكأنه فكرة أسوأ.’ لقد فكر بينما تعويذة الشفاء التي أعدها مسبقاً ، استعادت الأوعية الدموية والأربطة لحظة تمزقها.
الفصل 478 نهاية الليل 2
كانت قبضة ثرود أكبر قليلاً من قبضته ، لكنها ضربت مثل مطرقة ثقيلة. اختفت ابتسامتها المتعجرفة لأنها شعرت بدرعها الكامل يعود إلى وزنه الطبيعي.
‘السحر على حمايتها توقف عن العمل!’ أعلنت سولوس بفرح.
تجاهلت جيرني ألمها وتجاهل ليث إجهاده بينما كانا يدورام حول عدوهما مما جعل من المستحيل عليها أن تحمي نفسها من كليهما. كانت فجوة المهارات بين ثرود وخصومها هائلة ، لكنها لم تستطع حتى صد الهجمات من الخلف.
بينما كانت ثرود جاثمة لأسفل لمنع قطع رأسها بضربة ليث الأفقية ، أحدث سلاحها كرة مشتعلة صغيرة أثرت على كل شيء في المحيط باستثناء جسدها.
سرعان ما كان الضرر الذي لحق بها شديداً ، حتى بالنسبة إلى لياقتها البدنية المثالية.
بعد التغلب على أنفاس ليث النارية ، تم تقليل تعويذة السيف إلى شدة ترنيمة من المستوى الثاني. عمل ليث وسولوس معاً لنسج تعويذة ماء من المستوى الثالث كما لو كانت من المستوى الخامس.
سمحت لها الضربة بتحديد موقع العدو. لقد أرجحت نصلها ضد التهديد الجديد وأطلقت تيارات من البرق ضدهم.
“كفى!” صرخت عندما تحولت عيناها إلى اللون البرتقالي مع تفعيل الحجر الكريم المقابل على سيف آرثان.
لا يزال الدرع يحميها حتى من هذا النوع من التهديد ، لكنها لاحظت أن شدة اللهب لم تتضاءل بمرور الوقت. لقد آكل غلاف جاذبية درع كما لو كان وقوده ، وآكل جوهره المزيف حيث أُجبر على إنفاق المانا للحفاظ على سلامة سيده.
بينما كانت ثرود جاثمة لأسفل لمنع قطع رأسها بضربة ليث الأفقية ، أحدث سلاحها كرة مشتعلة صغيرة أثرت على كل شيء في المحيط باستثناء جسدها.
لم يربطا فقط المانا بطاقة العالم لاستحضار البرد الجليدي ، بل استمرا أيضاً في السيطرة عليه حتى بعد أن كانت المانا خارج جسديهما ، كما فعلا مع تعاويذ استحضار الأرواح.
———————-
نُسف ليث وجيرني بعيداً عن طريق انفجار هائل ترك الأرضية متفحمة سوداء. استخدمت الملكة المجنونة لحظة الراحة تلك لترمش بالقرب من جنون آرثان وتخزنه داخل تميمة أبعادها.
مرة أخرى ، تحفة أوريون لم تخذلها. كانت جيرني هي هدف التعويذة ، لذلك اتبعت الكهرباء الطريق الأقل مقاومة تجاه يديها وكان معظمه محاصراً بالإبر المسحورة.
“انتهى أيها الحمقى!” اندلعت موجة من الضحك الجنوني من شفتيها الممتلئتين عندما فتحت أبواب الغرفة ، مما سمح لجيشها من الكاربنتر بالعودة لمساعدة سيدهم. لقد انتهوا من جمع مواردها وكانوا مستعدين للانضمام إلى المعركة.
“حسناً! لمرة واحدة أنت على حق.” سقط مانوهار على الأرض بضربة قوية ، مستخدماً آخر طاقته لاستقرار ظروف رفاقه.
كان هذا هو الجزء الأسهل والأخطر من مقامرتها. عادة ، كانت الإبر التي قام أوريون بحدادتها لأجلها قضبان برق مثالية ، قادرة على حمايتها من هذا النوع من الهجوم.
ثم تحطم الحاجز الخارجي. اقترب العشرات من كاسري التعاويذ من كل اتجاه ، محولين الكاربنتر الذين لم يحالفهم الحظ أو أغبياء بما يكفي للوقوف في طريقهم إلى لحم مفروم.
“الآن!” صرخت جيرني في مانوهار.
حاولت الملكة المجنونة تفعيل قدرة سيفها إرادة الحاكم لتبديد اللهب الأزرق ، لكن دون جدوى. فلم يتكون من مانا عادية يمكن أن تتحكم فيها ، ولكن من طاقة عالم نقية أشعلتها شرارة من قوة حياة ليث.
“لقد انتهى.” قال بابتسامة مجنونة.
“لا أريد أن يكون موتي مجرد إحصائية أخرى في هذا الجنون.” شكت بداخلها عندما نفذت اجتياحاً بساقها من الجانب الأعمى للملكة المجنونة. تم التخلص من التوازن ، لكنها لم تهتم.
———————-
بالضبط كما توقعت جيرني. حملت نصف إبرها في يدها اليمنى والنصف الآخر في يسارها لأنها استخدمتها ككماشة للاستيلاء على سيف آرثان وانتزاعه من قبضة ثرود.
ترجمة: Acedia
‘السحر على حمايتها توقف عن العمل!’ أعلنت سولوس بفرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
