نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 482

عطلة 2

عطلة 2

الفصل 482 عطلة 2

“لا. أنا منفتح على الاقتراحات.” أجاب بينما كان يربت على شكلها الكروي. بعد أن تعلما سحر الضوء من المستوى الخامس ، اكتشف ليث وسولوس سبب تمكنها الآن من تجربة الأحاسيس الجسدية.

 

 

أول شيء فعله ليث وسولوس هو العودة إلى لوتيا. كان شكل سولوس المادي يقتصر على مباني البرج ، لكنها أحببت أكثر التدحرج على العشب المحمّل بالندى والشعور بدفء الشمس المشرقة على شكلها الكروي.

أجاب ليث عن طريق نقلهما فوق سطح البرج ، أو بشكل أكثر دقة ، فوق أنقاض الطابق الثاني. كانت السماء صافية في تلك الليلة ، مما سمح لهما بالاستمتاع بالعديد من النجوم الساطعة التي أضاءت السماء وقمر موغار الفضي المتضائل.

 

“أسوأ سيناريو ، سنحتاج إلى أن نكون أقوى بكثير مما نحن عليه الآن. قد لا يهتمون بي ، لكني أشك في أن شخصاً مثل ساحر الموت أو ساحر قوي سيتردد لثانية واحدة لقتلي لوضع أيديهم عليك.”

بعد أن حوصرت لأشهر داخل خاتمها ، حتى أكثر التجارب تفاهة ، مثل سماع صوتها بدلاً من مجرد أفكارها ، أعطت سولوس نعيماً لا نهاية له. كانا يتجولام حول البرج ، ويضعان حدودها الجديدة على المحك ، ويغيران الموقع في اللحظة التي بدأت فيها تشعر وكأنها هامستر على عجلته.

 

 

 

“هل أنت متأكدة أنك لا تريدين إحضار تيستا معك؟” سأل ليث.

“اللعنة. إما أن فتح الصدع قد أتلف كل شيء ثمين داخل المدينة ، أو أن أحدهم هزمني منذ قرون. هذا المكان عديم الفائدة. لا يملك اللاموتى هنا أرواحاً أو قوة حياة خاصة بهم ، فهم مجرد امتدادات للصدع.”

 

“هل تعتقد أنه يمكننا طلب المساعدة من محاكم اللاموتى؟” سألت بينما تحاضن بين ذراعيه. لقد فقد البرد بالفعل معظم سحره.

“ربما لاحقاً. جعلني قضاء الوقت معها أفهم مدى غرابة علاقتنا في نظر الشخص العادي. أنا متأكدة من أنها ستسألني عن رأيي في كاميلا ، لكن في الوقت الحالي لا أريد التحدث عنه.” تنهدت سولوس.

“فكرة ممتازة!” أومأ ليث برأسه. لقد كاد أن ينسى دبوس الشعر المسحور للماركيزة لأنه كان الوحيد من نوعه الذي قابلاه على الإطلاق.

 

 

“الشيء الوحيد الذي أريد القيام به هو النوم.” التغيير الآخر الذي حدث بعد أن حصلت على جوهرها المانا الأخضر ، هو أن سولوس أصبحت الآن قادرة على النوم وهي في شكل برج مستقل عن ليث.

“لا أريد حتى التفكير فيما كانوا سيفعلونه إذا جئت معي. أفضل ما لدينا هو الاقتراب من مجلس المستيقظين ، ولكن فقط بعد أن نفهم مدى ندرة البرج السحري.”

 

 

في حالتها الطبيعية ، لم تكن سولوس قادرة على الراحة. لقد أدى استيقاظها المستمر إلى إرهاق أعصابها بمرور الوقت ، خاصةً عندما كان ليث نائماً أو اضطرت إلى عزل نفسها عن العالم الخارجي لمنحه بعض الخصوصية.

‘لماذا يمكنني أن أحقق من خلال الحدادة ما لا أستطيع فعله بدون تركيز سحري؟’ لقد تفكر بلا نهاية ولا تحسن.

 

 

خفّف النوم من توتّرها وخفّف من اكتئابها. أثناء استراحة سولوس ، استغل ليث ذلك الوقت لدراسة بعض التعاويذ من المستوى الخامس التي منحها له التاج ولتجربة سحر الضوء بشكل أكبر.

 

 

“هل تعتقد أنه يمكننا طلب المساعدة من محاكم اللاموتى؟” سألت بينما تحاضن بين ذراعيه. لقد فقد البرد بالفعل معظم سحره.

بعد رؤية مانوهار وهو يهاجم ، أدرك ليث أنه كان فقط يخدش سطح سحر الضوء. أدت جهوده وممارسته الحثيثة إلى تحسين صوره المجسمة بشكل أكبر ، مما يجعلها أكثر واقعية.

كان كلاهما حريصاً على اختبار مثل هذه النظرية ، لكن كل محاولاتهما السابقة لإتقان فن التحول إلى واحد كما يحلو لهما باءت بالفشل. حاولت سولوس أيضاً تغيير شكل وحجم جزء الضوء من شكلها الكروي ، لكن كان عليها التوقف بعد اكتشاف أنه مرتبط مباشرة بقوة حياتها.

 

“لا. أنا منفتح على الاقتراحات.” أجاب بينما كان يربت على شكلها الكروي. بعد أن تعلما سحر الضوء من المستوى الخامس ، اكتشف ليث وسولوس سبب تمكنها الآن من تجربة الأحاسيس الجسدية.

لسوء الحظ ، ظلت أثيرية. حاول ليث على الأقل إضافة بعض الألوان إليها ولكن دون جدوى. لقد تخلى عن العديد من الكاميليا والورود وبساتين الفاكهة ، وكان لكل واحد منهم الألوان والفروق الدقيقة التي يتذكرها من حياته على الأرض.

أجاب ليث عن طريق نقلهما فوق سطح البرج ، أو بشكل أكثر دقة ، فوق أنقاض الطابق الثاني. كانت السماء صافية في تلك الليلة ، مما سمح لهما بالاستمتاع بالعديد من النجوم الساطعة التي أضاءت السماء وقمر موغار الفضي المتضائل.

 

 

‘لماذا يمكنني أن أحقق من خلال الحدادة ما لا أستطيع فعله بدون تركيز سحري؟’ لقد تفكر بلا نهاية ولا تحسن.

“مشكلتنا الوحيدة هي أنني لم أسمع أبداً عن شيء من هذا القبيل. إذا كان الأمر ثميناً كما أتوقعه ، فقد يكون كنزاً ملكياً. سرقته أمر غير وارد ، وكذلك الكشف عن صلاحياته.”

 

حاول ليث استخدام المزيد من المانا أثناء تشكيل عنصر الضوء ، لكنه جعل الصور المجسمة أكثر إشراقاً ، بينما جعلها التركيز أكثر تفصيلاً ولكن لا شيء آخر.

في حين أن إبداعاته التي تم التخلي عنها يمكن أن يتم غرسها بسهولة مع عناصر أخرى ، فإن مزج الضوء مع نوع آخر من السحر لم يكن الظلام جعل الصور تنهار. كان ليث يود أن يصنع عنصراً مسحوراً قادراً على إنشاء تركيبات إضاءة صلبة ، لكنه لم تكن لديه أية فكرة عن كيفية تشكيل جوهره المزيف.

 

 

في حالتها الطبيعية ، لم تكن سولوس قادرة على الراحة. لقد أدى استيقاظها المستمر إلى إرهاق أعصابها بمرور الوقت ، خاصةً عندما كان ليث نائماً أو اضطرت إلى عزل نفسها عن العالم الخارجي لمنحه بعض الخصوصية.

بدون شيء لاستخدامه كمرجع ، كان مجرد مضيعة للوقت. كان هناك الكثير من المتغيرات على أمل الحصول على ضربة حظ.

“هل تمانع في مشاهدة النجوم معاً؟ لا أتذكر آخر مرة شاركنا فيها لحظة مهمة خارج موقف حياة أو موت.”

 

“هل لدينا خطط لهذه الليلة؟” سألت بعد أن لاحظت أن الشمس قد غابت بالفعل.

حاول ليث استخدام المزيد من المانا أثناء تشكيل عنصر الضوء ، لكنه جعل الصور المجسمة أكثر إشراقاً ، بينما جعلها التركيز أكثر تفصيلاً ولكن لا شيء آخر.

 

 

أول شيء فعله ليث وسولوس هو العودة إلى لوتيا. كان شكل سولوس المادي يقتصر على مباني البرج ، لكنها أحببت أكثر التدحرج على العشب المحمّل بالندى والشعور بدفء الشمس المشرقة على شكلها الكروي.

أثناء نوم سولوس ، قام بنقل البرج إلى كوجالوغا وبحث أنقاضها على نطاق واسع بحثاً عن أي كنز سحري يمكن لرؤية الحياة الكشف عنه الآن ولم يبق فيه لاميت.

بعد أن حوصرت لأشهر داخل خاتمها ، حتى أكثر التجارب تفاهة ، مثل سماع صوتها بدلاً من مجرد أفكارها ، أعطت سولوس نعيماً لا نهاية له. كانا يتجولام حول البرج ، ويضعان حدودها الجديدة على المحك ، ويغيران الموقع في اللحظة التي بدأت فيها تشعر وكأنها هامستر على عجلته.

 

“أسوأ سيناريو ، سنحتاج إلى أن نكون أقوى بكثير مما نحن عليه الآن. قد لا يهتمون بي ، لكني أشك في أن شخصاً مثل ساحر الموت أو ساحر قوي سيتردد لثانية واحدة لقتلي لوضع أيديهم عليك.”

“اللعنة. إما أن فتح الصدع قد أتلف كل شيء ثمين داخل المدينة ، أو أن أحدهم هزمني منذ قرون. هذا المكان عديم الفائدة. لا يملك اللاموتى هنا أرواحاً أو قوة حياة خاصة بهم ، فهم مجرد امتدادات للصدع.”

تسبب النسيم البارد في ارتعاش سولوس ، ولكن بالمقارنة مع العدم الذي كانت تعيشه عادة ، حتى الشعور المزعج قليلاً كان له جاذبية جديدة.

 

 

أظهرت له رؤية الحياة أنه بغض النظر عن مصدر الإرادة الذي يقود الطاقات المظلمة ، فقد استمر في تكرار نفسه. كل اللاموتى ، بغض النظر عن شكلهم الأصلي أو عملية التطور التي سيخضعون لها ، كانوا جميعاً نفس الكائن.

 

 

 

قدم ليث تقريره قبل أن يعود إلى البرج ويمارس المزيد من السحر. بمجرد استيقاظ سولوس ، شعرت بالولادة من جديد.

“من غير المحتمل ، على الأقل بشروطنا. يبدو أن اللاموتى مجتمع متماسك لا يلعب إلا وفقاً لقواعده الخاصة. تم قبول كالا بسهولة فقط لأنها بالفعل نصف لاميت.” أجاب ليث.

 

 

“هل لدينا خطط لهذه الليلة؟” سألت بعد أن لاحظت أن الشمس قد غابت بالفعل.

بدون شيء لاستخدامه كمرجع ، كان مجرد مضيعة للوقت. كان هناك الكثير من المتغيرات على أمل الحصول على ضربة حظ.

 

 

“لا. أنا منفتح على الاقتراحات.” أجاب بينما كان يربت على شكلها الكروي. بعد أن تعلما سحر الضوء من المستوى الخامس ، اكتشف ليث وسولوس سبب تمكنها الآن من تجربة الأحاسيس الجسدية.

 

 

“هناك طريقة أخرى.” وأشارت سولوس. “نحن نعلم أن الماركيزة ديستار لديها عنصر مسحور يسمح لها بإخفاء جوهرها. إذا تمكنا من وضع أيدينا على أداة مماثلة ، فيمكننا تطوير نسختنا الخاصة لحماية كل منا من الكشف.”

كان الخيط مصنوعاً من الضوء فقط ، لكن الشيء الذي كان ينمو بداخله بمرور الوقت كان قوة الحياة. على وجه الدقة ، كانت قوة حياة سولوس دقيقة ، وكانت شيئاً مختلفاً تماماً عن قوة البرج.

“الشيء الوحيد الذي أريد القيام به هو النوم.” التغيير الآخر الذي حدث بعد أن حصلت على جوهرها المانا الأخضر ، هو أن سولوس أصبحت الآن قادرة على النوم وهي في شكل برج مستقل عن ليث.

 

 

لقد فشلا في ملاحظة ذلك في الماضي لأن كلا من رؤية ليث للحياة وحواس سولوس لم يميزا سوى توقيع طاقة شخص ما عن توقيع آخر ، لكنهما فشلا في ملاحظة متى كان لدى نفس الشخص أكثر من واحد.

 

 

فقط تعويذة الماسح الضوئي من المستوى الخامس كانت قادرة على القيام بذلك. تماماً كما كان لليث قوة حياة بشرية وهجينة ، كان لدى سولوس أحدهما كبرج والآخر في شكلها الكروي. كان ليث متأكداً تقريباً من أنه ، عوضاً عن مجال من الضوء ، كان جنيناً من الجسد الذي أظهرته مباشرة بعد التحامهما للمرة الثانية.

فقط تعويذة الماسح الضوئي من المستوى الخامس كانت قادرة على القيام بذلك. تماماً كما كان لليث قوة حياة بشرية وهجينة ، كان لدى سولوس أحدهما كبرج والآخر في شكلها الكروي. كان ليث متأكداً تقريباً من أنه ، عوضاً عن مجال من الضوء ، كان جنيناً من الجسد الذي أظهرته مباشرة بعد التحامهما للمرة الثانية.

“هل تعتقد أنه يمكننا طلب المساعدة من محاكم اللاموتى؟” سألت بينما تحاضن بين ذراعيه. لقد فقد البرد بالفعل معظم سحره.

 

“لا أريد حتى التفكير فيما كانوا سيفعلونه إذا جئت معي. أفضل ما لدينا هو الاقتراب من مجلس المستيقظين ، ولكن فقط بعد أن نفهم مدى ندرة البرج السحري.”

كان كلاهما حريصاً على اختبار مثل هذه النظرية ، لكن كل محاولاتهما السابقة لإتقان فن التحول إلى واحد كما يحلو لهما باءت بالفشل. حاولت سولوس أيضاً تغيير شكل وحجم جزء الضوء من شكلها الكروي ، لكن كان عليها التوقف بعد اكتشاف أنه مرتبط مباشرة بقوة حياتها.

 

 

 

“هل تمانع في مشاهدة النجوم معاً؟ لا أتذكر آخر مرة شاركنا فيها لحظة مهمة خارج موقف حياة أو موت.”

“لا أريد حتى التفكير فيما كانوا سيفعلونه إذا جئت معي. أفضل ما لدينا هو الاقتراب من مجلس المستيقظين ، ولكن فقط بعد أن نفهم مدى ندرة البرج السحري.”

 

لقد فشلا في ملاحظة ذلك في الماضي لأن كلا من رؤية ليث للحياة وحواس سولوس لم يميزا سوى توقيع طاقة شخص ما عن توقيع آخر ، لكنهما فشلا في ملاحظة متى كان لدى نفس الشخص أكثر من واحد.

أجاب ليث عن طريق نقلهما فوق سطح البرج ، أو بشكل أكثر دقة ، فوق أنقاض الطابق الثاني. كانت السماء صافية في تلك الليلة ، مما سمح لهما بالاستمتاع بالعديد من النجوم الساطعة التي أضاءت السماء وقمر موغار الفضي المتضائل.

أثناء نوم سولوس ، قام بنقل البرج إلى كوجالوغا وبحث أنقاضها على نطاق واسع بحثاً عن أي كنز سحري يمكن لرؤية الحياة الكشف عنه الآن ولم يبق فيه لاميت.

 

كان الخيط مصنوعاً من الضوء فقط ، لكن الشيء الذي كان ينمو بداخله بمرور الوقت كان قوة الحياة. على وجه الدقة ، كانت قوة حياة سولوس دقيقة ، وكانت شيئاً مختلفاً تماماً عن قوة البرج.

تسبب النسيم البارد في ارتعاش سولوس ، ولكن بالمقارنة مع العدم الذي كانت تعيشه عادة ، حتى الشعور المزعج قليلاً كان له جاذبية جديدة.

 

 

 

“هل تعتقد أنه يمكننا طلب المساعدة من محاكم اللاموتى؟” سألت بينما تحاضن بين ذراعيه. لقد فقد البرد بالفعل معظم سحره.

الفصل 482 عطلة 2

 

فقط تعويذة الماسح الضوئي من المستوى الخامس كانت قادرة على القيام بذلك. تماماً كما كان لليث قوة حياة بشرية وهجينة ، كان لدى سولوس أحدهما كبرج والآخر في شكلها الكروي. كان ليث متأكداً تقريباً من أنه ، عوضاً عن مجال من الضوء ، كان جنيناً من الجسد الذي أظهرته مباشرة بعد التحامهما للمرة الثانية.

“من غير المحتمل ، على الأقل بشروطنا. يبدو أن اللاموتى مجتمع متماسك لا يلعب إلا وفقاً لقواعده الخاصة. تم قبول كالا بسهولة فقط لأنها بالفعل نصف لاميت.” أجاب ليث.

لسوء الحظ ، ظلت أثيرية. حاول ليث على الأقل إضافة بعض الألوان إليها ولكن دون جدوى. لقد تخلى عن العديد من الكاميليا والورود وبساتين الفاكهة ، وكان لكل واحد منهم الألوان والفروق الدقيقة التي يتذكرها من حياته على الأرض.

 

تسبب النسيم البارد في ارتعاش سولوس ، ولكن بالمقارنة مع العدم الذي كانت تعيشه عادة ، حتى الشعور المزعج قليلاً كان له جاذبية جديدة.

“كنا ساذجين في التفكير بأنهم لن يحاولوا استغلال طبيعتي المستيقظة لتحقيق غاياتهم الخاصة. لولا وجود إنشيالوت ، لكانوا بالتأكيد سيحاولون أسري.”

 

 

“هناك طريقة أخرى.” وأشارت سولوس. “نحن نعلم أن الماركيزة ديستار لديها عنصر مسحور يسمح لها بإخفاء جوهرها. إذا تمكنا من وضع أيدينا على أداة مماثلة ، فيمكننا تطوير نسختنا الخاصة لحماية كل منا من الكشف.”

“لا أريد حتى التفكير فيما كانوا سيفعلونه إذا جئت معي. أفضل ما لدينا هو الاقتراب من مجلس المستيقظين ، ولكن فقط بعد أن نفهم مدى ندرة البرج السحري.”

 

 

أجاب ليث عن طريق نقلهما فوق سطح البرج ، أو بشكل أكثر دقة ، فوق أنقاض الطابق الثاني. كانت السماء صافية في تلك الليلة ، مما سمح لهما بالاستمتاع بالعديد من النجوم الساطعة التي أضاءت السماء وقمر موغار الفضي المتضائل.

“أسوأ سيناريو ، سنحتاج إلى أن نكون أقوى بكثير مما نحن عليه الآن. قد لا يهتمون بي ، لكني أشك في أن شخصاً مثل ساحر الموت أو ساحر قوي سيتردد لثانية واحدة لقتلي لوضع أيديهم عليك.”

 

 

لقد فشلا في ملاحظة ذلك في الماضي لأن كلا من رؤية ليث للحياة وحواس سولوس لم يميزا سوى توقيع طاقة شخص ما عن توقيع آخر ، لكنهما فشلا في ملاحظة متى كان لدى نفس الشخص أكثر من واحد.

“هناك طريقة أخرى.” وأشارت سولوس. “نحن نعلم أن الماركيزة ديستار لديها عنصر مسحور يسمح لها بإخفاء جوهرها. إذا تمكنا من وضع أيدينا على أداة مماثلة ، فيمكننا تطوير نسختنا الخاصة لحماية كل منا من الكشف.”

 

 

 

“لقد سئمت من كل هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بتشريحنا فقط مثل خنازير غينيا. لقد حان الوقت للتوقف عن معاودة الرد وأخذ زمام المبادرة.”

خفّف النوم من توتّرها وخفّف من اكتئابها. أثناء استراحة سولوس ، استغل ليث ذلك الوقت لدراسة بعض التعاويذ من المستوى الخامس التي منحها له التاج ولتجربة سحر الضوء بشكل أكبر.

 

“اللعنة. إما أن فتح الصدع قد أتلف كل شيء ثمين داخل المدينة ، أو أن أحدهم هزمني منذ قرون. هذا المكان عديم الفائدة. لا يملك اللاموتى هنا أرواحاً أو قوة حياة خاصة بهم ، فهم مجرد امتدادات للصدع.”

“فكرة ممتازة!” أومأ ليث برأسه. لقد كاد أن ينسى دبوس الشعر المسحور للماركيزة لأنه كان الوحيد من نوعه الذي قابلاه على الإطلاق.

 

 

 

“مشكلتنا الوحيدة هي أنني لم أسمع أبداً عن شيء من هذا القبيل. إذا كان الأمر ثميناً كما أتوقعه ، فقد يكون كنزاً ملكياً. سرقته أمر غير وارد ، وكذلك الكشف عن صلاحياته.”

 

 

 

“الأول يمكن أن يجعلنا أعداء للدولة في حين أن الأخير قد يثير تساؤلات قضينا حياتنا كلها في تجنبها.”

 

———————

 

ترجمة: Acedia

“هل لدينا خطط لهذه الليلة؟” سألت بعد أن لاحظت أن الشمس قد غابت بالفعل.

 

 

“هل تعتقد أنه يمكننا طلب المساعدة من محاكم اللاموتى؟” سألت بينما تحاضن بين ذراعيه. لقد فقد البرد بالفعل معظم سحره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط