لقاء الوالدين 3
الفصل 485 لقاء الوالدين 3
ترجمة: Acedia
“كوني حذرة. إنه يغش في كل شيء بالسحر.”
تماماً مثل سيده ، لم يتوقف منزل فيرهين عن النمو أبداً منذ أن بدأ ليث العمل كمعالج لقريته أولاً ولأعلى مزايد في وقت لاحق.
لقد أصبح الآن كوخاً جميلاً من طابقين ، ولم يبدو وكأنه منزل مزارع ، بل يشبه إلى حد كبير عش حب الريف الدافئ لأحد النبلاء. كانت الجدران مبنية بالكامل من الحجر وغطى السقف المنحدر ببلاط عالي الجودة.
ترجمة: Acedia
بدا الداخل أفضل. كانت الأرضية مصنوعة من الخشب الصلب ومغطاة بالسجاد الناعم مما ساعد على إبقاء المنزل دافئاً وإضفاء جو ترحيبي عليه. تدربت كاميلا على ما تقوله لكل فرد من أفراد عائلة ليث عدة مرات في رأسها.
“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.
لقد أرادت ترك انطباع أول جيد ، لكنها لم تكن تعلم أن المهمة قد أنجزت بالفعل. لم يكن لدى تيستا سوى الأشياء الجيدة لتقولها عنها. أيضاً ، كانت أول حبيبة أحضرها ليث إلى المنزل على الإطلاق ، فقد أخطأت عائلته في هوسه بالسيطرة في التحضير للحدث من أجل المودة الرقيقة.
فبدلاً من الشعور بالندوب العاطفية ، كما حدث لها ، وتركها خائفة من أي شكل من أشكال الالتزام ، تغلبوا عليها معاً وكانت حياتهم أفضل لها.
———————-
لقد أحبوا ليث كثيراً لدرجة أنه كان لها مكانة خاصة في قلوبهم حتى قبل أن يتمكنوا من مقابلتها وكان همهم الوحيد هو عدم إحراجه. بفضل أكاديمية غريفون البيضاء ، طور ليث وتيستا أخلاقاً وخطباً متطورة ، مما جعلهما قادرين على الاختلاط بسهولة مع كل من عامة الناس والنبلاء.
بمجرد أن دخل الزوجان ، تبع ذلك صمت محرج. لم تصل تيستا بعد ، فقط رينا كانت موجودة بالفعل.
لم يغادر باقي أفراد الأسرة المنطقة المحيطة بلوتيا إلا خلال الإجازات القصيرة أو لزيارة منزل إرناس. كان الكونت لارك لا يزال متكرراً كضيف مرحب به في منزلهم وقدم لهم العديد من الدروس حول آداب السلوك على مر السنين.
“لا يحق لك المرور!” صرخ ليث بينما أحاطت خصلات صغيرة من الضوء آران بينما رفعه سحر الروح عن الأرض. كان الضوء للعرض فقط ، لذلك لن يخيف الناس بقوة غير مرئية.
وجد الكونت أن فكرة أن والدي ليث لا يستطيعان مرافقته في غالاس لا تطاق ، لذلك حاول مساعدتهم في التغلب على مخاوفهم وموانعهم. قدّرت إيلينا وراز لفتته بشكل كبير ، لكن عندما كانا محاطين بالنبلاء ، ظلا يشعران وكأنهما عرض غريب.
“لهذا أنا أكره الأطفال.” وأضاف بصوت هامس مسموع عمداً في أذن كاميلا لكسر الصمت. “إنهم مزعجون وذوو رائحة كريهة وفوضويون.”
“لاحظت على النحو الواجب. ليريا ، هذه حبيبتي ، كاميلا. كاميلا ، هذه ابنة أخي المعطرة بالصابون ليريا. تحلم بأن تصبح يوماً ما أميرة.”
مواجهة كاميلا بمفردها ، في راحة منزلهم وبدون إجبارهم على ارتداء ملابس فاخرة ، لا يزال يمثل تحدياً أصعب بالنسبة لهم من حفلة. لم يكن ليث يهتم كثيراً بما يعتقده النبلاء ، في حين بدا أنه يفكر في عالم كاميلا.
بمجرد أن دخل الزوجان ، تبع ذلك صمت محرج. لم تصل تيستا بعد ، فقط رينا كانت موجودة بالفعل.
‘مشاكلي هي مشاكلي. إنهم لا يستحقون أن أفسد هذا اليوم بالحديث عن أشياء حزينة.’
كان الجميع متصلبين مثل عارضة أزياء ، والطريقة التي قدموا بها أنفسهم ذكرت ليث بأحد تلك البرامج التلفزيونية التي تتضمن مقابلات عمل حيث كان من المعروف أن الرئيس التنفيذي متنكراً بين المتقدمين.
“ربما؟” لم يكن آران متأكداً. من الواضح أنه تذكر أنه كان على وشك الانتهاء عندما سمع صوت أخيه. كان الباقي غامضاً نوعاً ما. أخذت إيلينا ابنها بين ذراعيها وأعادته إلى الحمام.
كان التوتر في الغرفة كثيفاً لدرجة أنه كان من الصعب تحديد من هو الأكثر خوفاً.
كان التوتر في الغرفة كثيفاً لدرجة أنه كان من الصعب تحديد من هو الأكثر خوفاً.
لحسن الحظ ، لم يكن لدى الأطفال أي إحساس بالخجل ولا يهتمون بأي شكل من أشكال الآداب.
“هل يمكنني فعل شيء لمساعدتك؟” انضمت كاميلا إلى ليث في المطبخ لمقاومة إغراء مشاركة ماضيها المضطرب مع أسرتها.
ثم استخدم سحر النار ليجعلهم يطبخون بشكل متساوٍ بينما كان يقلب كل شيء بسحر الماء وفي نفس الوقت يقطع الفواكه والخضروات بأشكال حيوانية بسحر الهواء لجعلها أكثر جاذبية للأطفال.
“أخي الأكبر!” كان آران قد بلغ من العمر عامين قبل بضعة أشهر فقط.
خرج من الحمام رافعاً ذراعيه طالباً عناقاً ، لكن سرواله كان لا يزال أسفل. عندما رأى ليث شقيقه الصغير يركض نحو معطفه الجديد ، بدأت معركة ردود أفعال المتصلبة.
شاركت إيلينا وراز نظرة سريعة وشدا قبضتيهما في انتصار صامت بينما وجدت كاميلا نفسها تأمل ألا يكون ذلك اليوم فقط.
‘يا آلهة! الآن سيعتقدون أن منزلي عبارة عن مكب نفايات.’
“لا يحق لك المرور!” صرخ ليث بينما أحاطت خصلات صغيرة من الضوء آران بينما رفعه سحر الروح عن الأرض. كان الضوء للعرض فقط ، لذلك لن يخيف الناس بقوة غير مرئية.
“هذا ليس صحيحاً! الفتية كريهي الرائحة ، والبنات نظيفات.” احتجت ليريا أثناء سحب بنطال ليث.
“ربما؟” لم يكن آران متأكداً. من الواضح أنه تذكر أنه كان على وشك الانتهاء عندما سمع صوت أخيه. كان الباقي غامضاً نوعاً ما. أخذت إيلينا ابنها بين ذراعيها وأعادته إلى الحمام.
“ماذا كنت تفعل هناك أيها الشاب؟” نقر ليث على قدمه بينما استعاد والداه بنطال أران الذي كان ملقى على الأرض مثل جندي ساقط.
“براز!” كان آران فخوراً بقدرته على استخدام الحمام ولم يعد بحاجة إلى حفاضات بعد الآن.
“لهذا أنا أكره الأطفال.” وأضاف بصوت هامس مسموع عمداً في أذن كاميلا لكسر الصمت. “إنهم مزعجون وذوو رائحة كريهة وفوضويون.”
ترجمة: Acedia
“هل نظفت نفسك قبل الدخول هنا؟ هل غسلت يديك على الأقل؟”
ترك ليث كاميلا مع عائلته ولبس مريلة مطبخه التي تشبه رداء الساحر. سمحت له رؤية النار بفحص درجة حرارة جميع الأطباق سواء على الموقد أو في الفرن.
شاركت إيلينا وراز نظرة سريعة وشدا قبضتيهما في انتصار صامت بينما وجدت كاميلا نفسها تأمل ألا يكون ذلك اليوم فقط.
“ربما؟” لم يكن آران متأكداً. من الواضح أنه تذكر أنه كان على وشك الانتهاء عندما سمع صوت أخيه. كان الباقي غامضاً نوعاً ما. أخذت إيلينا ابنها بين ذراعيها وأعادته إلى الحمام.
“آسف جداً.” قال ليث بنبرة ندم مزيفة مثل ورقة نقدية من فئة الثلاثة دولارات ، سابقاً راز المحرج.
“لهذا أنا أكره الأطفال.” وأضاف بصوت هامس مسموع عمداً في أذن كاميلا لكسر الصمت. “إنهم مزعجون وذوو رائحة كريهة وفوضويون.”
‘مشاكلي هي مشاكلي. إنهم لا يستحقون أن أفسد هذا اليوم بالحديث عن أشياء حزينة.’
“هذا ليس صحيحاً! الفتية كريهي الرائحة ، والبنات نظيفات.” احتجت ليريا أثناء سحب بنطال ليث.
ترك ليث كاميلا مع عائلته ولبس مريلة مطبخه التي تشبه رداء الساحر. سمحت له رؤية النار بفحص درجة حرارة جميع الأطباق سواء على الموقد أو في الفرن.
“يدي ما زالت تفوح منها رائحة الصابون.” لتأكيد وجهة نظرها ، وضعتهما تحت أنف ليث بمجرد أن رفعها بين ذراعيه.
‘مشاكلي هي مشاكلي. إنهم لا يستحقون أن أفسد هذا اليوم بالحديث عن أشياء حزينة.’
“لاحظت على النحو الواجب. ليريا ، هذه حبيبتي ، كاميلا. كاميلا ، هذه ابنة أخي المعطرة بالصابون ليريا. تحلم بأن تصبح يوماً ما أميرة.”
“هل أنت أميرة؟ لأن شعرك حقاً يشبه الأميرة.” لم تر الفتاة الصغيرة مثل هذا الشعر الأسود اللامع من قبل.
“لا تستمعي إليه. إنه رائع مع الأطفال أيضاً. عندما كانت ليريا في مرحلة التسنين…” بينما كانت رينا تتحدث ، وصلت تيستا وتلاشى المزاج المحرج تماماً.
“تشرفت بلقائك يا ليريا.” صافحت كاميلا يد ليريا الصغيرة التي أفلتت بسرعة من قبضتها وذهبت لشعرها.
“لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” هز ليث كتفيه.
“لا تستمعي إليه. إنه رائع مع الأطفال أيضاً. عندما كانت ليريا في مرحلة التسنين…” بينما كانت رينا تتحدث ، وصلت تيستا وتلاشى المزاج المحرج تماماً.
“هل أنت أميرة؟ لأن شعرك حقاً يشبه الأميرة.” لم تر الفتاة الصغيرة مثل هذا الشعر الأسود اللامع من قبل.
الفصل 485 لقاء الوالدين 3
“شكراً ، لكنني لست أميرة.” ردت كاميلا ضاحكة.
“لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” هز ليث كتفيه.
“مؤسف جداً.” قامت ليريا بتمشيط شعر كاميلا بأصابعها لبعض الوقت قبل أن تفقد الاهتمام.
لم يغادر باقي أفراد الأسرة المنطقة المحيطة بلوتيا إلا خلال الإجازات القصيرة أو لزيارة منزل إرناس. كان الكونت لارك لا يزال متكرراً كضيف مرحب به في منزلهم وقدم لهم العديد من الدروس حول آداب السلوك على مر السنين.
“عمي ليث ، هل يمكنك الطهي من فضلك؟ طعام العم دائماً مذاقه أفضل من مذاق أمه.” أوضحت ليريا بهدوء لكاميلا بنبرة جليلة.
“هل نظفت نفسك قبل الدخول هنا؟ هل غسلت يديك على الأقل؟”
“هل نظفت نفسك قبل الدخول هنا؟ هل غسلت يديك على الأقل؟”
“هذا لأن عمك يغش بالسحر.” ردت رينا وهي تحفظ تسريحة شعر كاميلا.
فبدلاً من الشعور بالندوب العاطفية ، كما حدث لها ، وتركها خائفة من أي شكل من أشكال الالتزام ، تغلبوا عليها معاً وكانت حياتهم أفضل لها.
خرج من الحمام رافعاً ذراعيه طالباً عناقاً ، لكن سرواله كان لا يزال أسفل. عندما رأى ليث شقيقه الصغير يركض نحو معطفه الجديد ، بدأت معركة ردود أفعال المتصلبة.
“كوني حذرة. إنه يغش في كل شيء بالسحر.”
“تشرفت بلقائك يا ليريا.” صافحت كاميلا يد ليريا الصغيرة التي أفلتت بسرعة من قبضتها وذهبت لشعرها.
“أعلم ، لكن لا يمكنك أبداً الجدال مع نتائجه. في كل مرة يبقى في مكاني ، يترك كل شيء أنظف مما كان عليه عند وصوله.” ردت كاميلا دون تفكير.
‘يا آلهة! الآن سيعتقدون أن منزلي عبارة عن مكب نفايات.’
“أنا أعلم ، لقد دربته جيداً.” وقفت رينا على أطراف أصابعها ونفشت شعر ليث.
“تشرفت بلقائك يا ليريا.” صافحت كاميلا يد ليريا الصغيرة التي أفلتت بسرعة من قبضتها وذهبت لشعرها.
“لا تستمعي إليه. إنه رائع مع الأطفال أيضاً. عندما كانت ليريا في مرحلة التسنين…” بينما كانت رينا تتحدث ، وصلت تيستا وتلاشى المزاج المحرج تماماً.
لم تر كاميلا أبداً الكثير من المغارف والأغطية تطفو في الهواء بينما كان ليث ينتقل من طبق إلى آخر. بين الأطفال ومهارات ليث في الأعمال المنزلية ، كان لديهم الكثير للحديث عنه.
ترك ليث كاميلا مع عائلته ولبس مريلة مطبخه التي تشبه رداء الساحر. سمحت له رؤية النار بفحص درجة حرارة جميع الأطباق سواء على الموقد أو في الفرن.
بمجرد أن دخل الزوجان ، تبع ذلك صمت محرج. لم تصل تيستا بعد ، فقط رينا كانت موجودة بالفعل.
“لا تستمعي إليه. إنه رائع مع الأطفال أيضاً. عندما كانت ليريا في مرحلة التسنين…” بينما كانت رينا تتحدث ، وصلت تيستا وتلاشى المزاج المحرج تماماً.
ثم استخدم سحر النار ليجعلهم يطبخون بشكل متساوٍ بينما كان يقلب كل شيء بسحر الماء وفي نفس الوقت يقطع الفواكه والخضروات بأشكال حيوانية بسحر الهواء لجعلها أكثر جاذبية للأطفال.
“أعلم ، لكن لا يمكنك أبداً الجدال مع نتائجه. في كل مرة يبقى في مكاني ، يترك كل شيء أنظف مما كان عليه عند وصوله.” ردت كاميلا دون تفكير.
لم تر كاميلا أبداً الكثير من المغارف والأغطية تطفو في الهواء بينما كان ليث ينتقل من طبق إلى آخر. بين الأطفال ومهارات ليث في الأعمال المنزلية ، كان لديهم الكثير للحديث عنه.
لقد أحبوا ليث كثيراً لدرجة أنه كان لها مكانة خاصة في قلوبهم حتى قبل أن يتمكنوا من مقابلتها وكان همهم الوحيد هو عدم إحراجه. بفضل أكاديمية غريفون البيضاء ، طور ليث وتيستا أخلاقاً وخطباً متطورة ، مما جعلهما قادرين على الاختلاط بسهولة مع كل من عامة الناس والنبلاء.
تعلمت كاميلا أيضاً عن مصاعبهم السابقة ومرض تيستا. تأثرت كاميلا بمدى تماسك عائلة فيرهين ، حيث تمكنوا من التحدث عن مثل هذا الماضي الحزين بابتسامة على وجوههم.
‘مشاكلي هي مشاكلي. إنهم لا يستحقون أن أفسد هذا اليوم بالحديث عن أشياء حزينة.’
الفصل 485 لقاء الوالدين 3
فبدلاً من الشعور بالندوب العاطفية ، كما حدث لها ، وتركها خائفة من أي شكل من أشكال الالتزام ، تغلبوا عليها معاً وكانت حياتهم أفضل لها.
“بالطبع.” أجاب ليث بينما عبارة “قبليني. أنا ساحر في المطبخ وأنا أجيد الطهي أيضاً.” ظهرت على مئزره بفضل تعويذة سحر ضوء. بينما كانت كاميلا لا تزال تضحك على نكتته الغبية ، أخذها ليث بين ذراعيه وأعطاها قبلة طويلة ولكن ناعمة.
بمجرد أن دخل الزوجان ، تبع ذلك صمت محرج. لم تصل تيستا بعد ، فقط رينا كانت موجودة بالفعل.
“هل يمكنني فعل شيء لمساعدتك؟” انضمت كاميلا إلى ليث في المطبخ لمقاومة إغراء مشاركة ماضيها المضطرب مع أسرتها.
“تشرفت بلقائك يا ليريا.” صافحت كاميلا يد ليريا الصغيرة التي أفلتت بسرعة من قبضتها وذهبت لشعرها.
‘مشاكلي هي مشاكلي. إنهم لا يستحقون أن أفسد هذا اليوم بالحديث عن أشياء حزينة.’
ثم استخدم سحر النار ليجعلهم يطبخون بشكل متساوٍ بينما كان يقلب كل شيء بسحر الماء وفي نفس الوقت يقطع الفواكه والخضروات بأشكال حيوانية بسحر الهواء لجعلها أكثر جاذبية للأطفال.
“بالطبع.” أجاب ليث بينما عبارة “قبليني. أنا ساحر في المطبخ وأنا أجيد الطهي أيضاً.” ظهرت على مئزره بفضل تعويذة سحر ضوء. بينما كانت كاميلا لا تزال تضحك على نكتته الغبية ، أخذها ليث بين ذراعيه وأعطاها قبلة طويلة ولكن ناعمة.
لقد أرادت ترك انطباع أول جيد ، لكنها لم تكن تعلم أن المهمة قد أنجزت بالفعل. لم يكن لدى تيستا سوى الأشياء الجيدة لتقولها عنها. أيضاً ، كانت أول حبيبة أحضرها ليث إلى المنزل على الإطلاق ، فقد أخطأت عائلته في هوسه بالسيطرة في التحضير للحدث من أجل المودة الرقيقة.
“هل يمكنني فعل شيء لمساعدتك؟” انضمت كاميلا إلى ليث في المطبخ لمقاومة إغراء مشاركة ماضيها المضطرب مع أسرتها.
“لماذا فعلت ذلك؟” احمرت خجلاً وهي تنظر إلى بقية أفراد العائلة الذين سارعوا إلى قلب رؤوسهم. الأطفال مستبعدين بالطبع.
“لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” هز ليث كتفيه.
“كوني حذرة. إنه يغش في كل شيء بالسحر.”
لقد أصبح الآن كوخاً جميلاً من طابقين ، ولم يبدو وكأنه منزل مزارع ، بل يشبه إلى حد كبير عش حب الريف الدافئ لأحد النبلاء. كانت الجدران مبنية بالكامل من الحجر وغطى السقف المنحدر ببلاط عالي الجودة.
“توقفي عن القلق الآن. هذه ليست مهمة ولا مقابلة عمل. هذه مجرد وجبة غداء لعائلة فيرهين واليوم أنت جزء منها.”
———————-
شاركت إيلينا وراز نظرة سريعة وشدا قبضتيهما في انتصار صامت بينما وجدت كاميلا نفسها تأمل ألا يكون ذلك اليوم فقط.
“لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” هز ليث كتفيه.
———————-
ترجمة: Acedia
لم تر كاميلا أبداً الكثير من المغارف والأغطية تطفو في الهواء بينما كان ليث ينتقل من طبق إلى آخر. بين الأطفال ومهارات ليث في الأعمال المنزلية ، كان لديهم الكثير للحديث عنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
