نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 487

نمو

نمو

الفصل 487 نمو

 

 

 

بعد أن غادرت ، طلب ليث من الرقيب تعيين إحداثيات البوابة إلى مدينة أوثر ، وهي أقرب نقطة إلى كوجالوغا. كان لديه انطباع بأنه بعد أن التقت كاميلا بوالديه ، اختفت الفجوة الصغيرة بينهما.

 

 

 

لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يكون سعيداً أو قلقاً بشأنه. لم يتبق له سوى عام واحد في الجيش وبعد ذلك قد يضطر إلى توسيع نطاق بحثه إلى بلدان أخرى. لم يكن يخطط لدخول كاميلا حياته ، تماماً كما لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح مرتبطاً بفلوريا خلال الأكاديمية.

 

 

 

كان يخشى أن يعيد التاريخ نفسه ، ويحدد تاريخ انتهاء علاقته الجديدة أيضاً.

 

 

 

بمجرد وصول ليث إلى كوجالوغا ، استغرق الأمر بضع ساعات فقط لاكتشاف الحقيقة. الشذوذ الذي اكتشفه نظام مصفوفة المدينة الضائعة لم يأت من الداخل. كان ليث دقيقاً خلال عملية المسح الأخيرة التي قام بها وكان عدد اللاموتى في الداخل قليلاً.

سئم ليث من أن يكون وحيداً دائماً ، لكن لم يكن لديه خيار آخر. أعرب عن أسفه لعدم مقابلة الكونت لارك أو جيرني أو أي من فتيات إرناس في عيد ميلاده ، لكنه لم يكن لديه سوى يوم واحد واضطر إلى جعله مهماً.

 

لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يكون سعيداً أو قلقاً بشأنه. لم يتبق له سوى عام واحد في الجيش وبعد ذلك قد يضطر إلى توسيع نطاق بحثه إلى بلدان أخرى. لم يكن يخطط لدخول كاميلا حياته ، تماماً كما لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح مرتبطاً بفلوريا خلال الأكاديمية.

وصلت قبيلة من الترول إلى المدينة ، جذبهم سحر الظلام المتدفق من الصدع. كانوا يحاولون الدخول لبضعة أيام. بدون طعام ، لن ترتفع أعدادهم ، لكن الطاقة المتسربة من الحاجز كانت كافية لتقوية كل واحد منهم بمرور الوقت.

 

 

 

{لا اذكر ماذا كنت اترجم troll لذا سأبقيها كما هي-.-}

تحررت قوة حياة سولوس من قيودها ، واتخذت شكل أنثى بشرية ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي.

 

بعد أن غادرت ، طلب ليث من الرقيب تعيين إحداثيات البوابة إلى مدينة أوثر ، وهي أقرب نقطة إلى كوجالوغا. كان لديه انطباع بأنه بعد أن التقت كاميلا بوالديه ، اختفت الفجوة الصغيرة بينهما.

كان الخبر السار هو أن كل ما كان على ليث فعله هو قتلهم من مسافة بسحر النار والتأكد من بقائهم ميتين. يمكن أن يتجدد الترول حتى من أصغر أجزاءهم ، لذلك حتى مع رؤية الحياة استغرق الأمر بعض الوقت.

 

 

داعبت سولوس شعره لثانية قبل أن تخرج لرؤية النجوم مع كوب من الحليب وصينية مليئة بجميع أنواع البسكويت في يديها.

الخبر السيء هو أنه بمجرد أن انتهى منهم ، كان الوقت متأخراً بالفعل من الليل. فات الأوان للعودة إلى بيليوس لقضاء الليلة مع كاميلا أو حتى الاتصال بها. كان الجانب المشرق الوحيد هو وجود نبع المانا القريب ، لذلك يمكنه على الأقل قضاء الساعات المتبقية من عيد ميلاده مع سولوس.

 

بعد النظر إلى شكلها من كل زاوية ممكنة ، كانت سولوس راضية بشكل عام.

بمجرد دخوله البرج ، لاحظ أن الجوهر داخل النسيج الكروي قد نما منذ آخر مرة رآه فيها.

 

 

“عيد ميلاد سعيد ليث.” كان صوتها همساً بالكاد.

“سولوس ، هل اخترقت؟”

“هل استمتعت بعيد ميلادك؟”

 

 

“نعم!” كان لديها نبرة منتشية. “إنها الثانية بالفعل منذ أن حصلت على جوهرك الأزرق. بهذا المعدل سأنتقل إلى منتصف الطريق من خلال اللون الأخضر في غضون بضعة أشهر فقط.”

لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يكون سعيداً أو قلقاً بشأنه. لم يتبق له سوى عام واحد في الجيش وبعد ذلك قد يضطر إلى توسيع نطاق بحثه إلى بلدان أخرى. لم يكن يخطط لدخول كاميلا حياته ، تماماً كما لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح مرتبطاً بفلوريا خلال الأكاديمية.

 

 

“أنت محظوظة. بين المعسكر التدريبي والسفر المستمر ، لم أتمكن من استخدام التراكم كثيراً كالعادة. لقد قمت بترقية جوهري بظل واحد فقط حتى الآن.”

“نعم!” كان لديها نبرة منتشية. “إنها الثانية بالفعل منذ أن حصلت على جوهرك الأزرق. بهذا المعدل سأنتقل إلى منتصف الطريق من خلال اللون الأخضر في غضون بضعة أشهر فقط.”

 

 

“أنا في مستويين أدنى منك على الرغم من أنني أتلقى الرعاية باستمرار من قبل كل منك أنت وطاقة العالم. يجب أن أكون الشخص الذي يشتكي.” وبخته.

 

 

 

“هل استمتعت بعيد ميلادك؟”

 

 

***

“حسناً ، سارت الأمور بشكل أفضل بكثير مما كنت أتوقع.” قال ليث أثناء أخذ حمام ساخن طويل. على الرغم من أنه كان يتصرف بقسوة طوال اليوم ، إلا أنه كان قلقاً بالفعل من أن الأمور لن تنجح سواء بالنسبة لكاميلا أو عائلته.

 

 

***

“في الواقع.” ردت سولوس من مختبر الخيمياء ، حيث كانت تقوم بفرز جميع المعدات الجديدة التي تلقوها من التاج كمكافأة. لم يتم تسليم الكثير بعد.

جرفت سولوس شعرها إلى الوراء ، للتأكد من أنه لن يدغدغ وجه ليث النائم قبل تقبيله برفق على خده.

 

بعد أن غادرت ، طلب ليث من الرقيب تعيين إحداثيات البوابة إلى مدينة أوثر ، وهي أقرب نقطة إلى كوجالوغا. كان لديه انطباع بأنه بعد أن التقت كاميلا بوالديه ، اختفت الفجوة الصغيرة بينهما.

سيعطيها شيئاً لتفعله في المرة القادمة التي لا يحتاج فيها ليث إلى مساعدتها أو حضورها.

 

 

 

“إنها المرة الأولى التي يجب أن نتخطى فيها عيد ميلادك الثاني ، رغم ذلك. سأفتقد الكونت لارك وموظفيه الذين ما زالوا يعتقدون أنك ابنه ، وأردت حقاً التحقق من فريا وكيلا. لم نرهما منذ أكثر من عام الآن.” لقد تنهدت.

 

 

 

احتفل ليث عادة بعيد ميلاده مرتين. مرة واحدة مع عائلته وأصدقائه المقربين فقط ، مثل نانا أو سيليا ، ومرة ​​ثانية خلال حدث اجتماعي استضافه آل إرناس أو الكونت لارك.

‘لم أتناول الكثير من الطعام فقط لدرجة أنني أصبت بألم في المعدة ، ولكنني اكتشفت أيضاً أنه لا يمكنني البقاء في شكلي البشري لأكثر من ساعة دون إنفاق الكثير من المانا. أسوأ قوة على الإطلاق!’ كانت حريصة على إخفاء أفكارها حيث لم يتمكن ليث من العثور عليها.

 

 

سئم ليث من أن يكون وحيداً دائماً ، لكن لم يكن لديه خيار آخر. أعرب عن أسفه لعدم مقابلة الكونت لارك أو جيرني أو أي من فتيات إرناس في عيد ميلاده ، لكنه لم يكن لديه سوى يوم واحد واضطر إلى جعله مهماً.

 

 

{لا اذكر ماذا كنت اترجم troll لذا سأبقيها كما هي-.-}

“أنا أيضاً ، سولوس. ومع ذلك ، فإن كاميلا هي منزلي بعيداً عن المنزل الآن. يجب أن أعطيها هي وعائلتي الأولوية. سأتصل بالآخرين غداً ، أول شيء في الصباح. حسناً؟”

لم يكن لها ملامح وجه باستثناء عينيها اللامعتين وشفتيها نصف المفتوحتين بابتسامة حلوة ولكن حزينة. غطت سلسلة من الشعر الذهبي جسدها بالكامل وهو يطفو في الهواء كما لو كانت تحت الماء.

 

“في الواقع.” ردت سولوس من مختبر الخيمياء ، حيث كانت تقوم بفرز جميع المعدات الجديدة التي تلقوها من التاج كمكافأة. لم يتم تسليم الكثير بعد.

“حسناً.”

 

 

 

في وقت لاحق ، في تلك الليلة ، بينما كان ليث نائماً سريعاً في سريره ، هرب شكل سولوس الكروي من عناقه وانتقل إلى السرير. فجأة ، بدأ النبض مع توسع جوهره حتى لامس أطراف جرم الضوء الكروي.

 

 

 

تحررت قوة حياة سولوس من قيودها ، واتخذت شكل أنثى بشرية ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي.

***

 

 

لم يكن لها ملامح وجه باستثناء عينيها اللامعتين وشفتيها نصف المفتوحتين بابتسامة حلوة ولكن حزينة. غطت سلسلة من الشعر الذهبي جسدها بالكامل وهو يطفو في الهواء كما لو كانت تحت الماء.

كان يخشى أن يعيد التاريخ نفسه ، ويحدد تاريخ انتهاء علاقته الجديدة أيضاً.

 

 

‘نعم! كنت أعرف أنني شعرت بالاختلاف في اللحظة التي اتخذت فيها شكل برجي.’ رقصت سولوس في الهواء بدافع الفرح قبل النظر إلى شخصيتها بفضل سلسلة من المرايا التي استحضرتها من حولها.

داعبت سولوس شعره لثانية قبل أن تخرج لرؤية النجوم مع كوب من الحليب وصينية مليئة بجميع أنواع البسكويت في يديها.

 

بعد النظر إلى شكلها من كل زاوية ممكنة ، كانت سولوس راضية بشكل عام.

‘لدي القليل من الوزن.’ تذمرت بداخلها بينما كانت تحدق في أسفل وتضغط على بطنها.

 

 

لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يكون سعيداً أو قلقاً بشأنه. لم يتبق له سوى عام واحد في الجيش وبعد ذلك قد يضطر إلى توسيع نطاق بحثه إلى بلدان أخرى. لم يكن يخطط لدخول كاميلا حياته ، تماماً كما لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح مرتبطاً بفلوريا خلال الأكاديمية.

‘بغض النظر عمن كنت قبل أن أتحول إلى برج ، لابد أنني كنت بطاطا. من المستحيل أن يكون الساحر قاسياً للغاية بحيث يجعل الصورة الرمزية لبرجه قصيرة ومثيرة. لقد عرفت دائماً أنني لست شيئاً!’

 

 

جرفت سولوس شعرها إلى الوراء ، للتأكد من أنه لن يدغدغ وجه ليث النائم قبل تقبيله برفق على خده.

بعد النظر إلى شكلها من كل زاوية ممكنة ، كانت سولوس راضية بشكل عام.

 

 

 

‘على الأقل أنا متناسبة مع طولي ولدي مؤخرة شديدة. مرحى لي.’ ضحكت.

كان الخبر السار هو أن كل ما كان على ليث فعله هو قتلهم من مسافة بسحر النار والتأكد من بقائهم ميتين. يمكن أن يتجدد الترول حتى من أصغر أجزاءهم ، لذلك حتى مع رؤية الحياة استغرق الأمر بعض الوقت.

 

 

جرفت سولوس شعرها إلى الوراء ، للتأكد من أنه لن يدغدغ وجه ليث النائم قبل تقبيله برفق على خده.

 

 

كان ليث قد نام طوال الليل بالفعل ، بينما انضمت إليه سولوس قبل ساعة واحدة فقط ، في الوقت المناسب لتجربة شعور العناق قبل أن يجبرها الإرهاق على العودة إلى شكلها الكروي.

“عيد ميلاد سعيد ليث.” كان صوتها همساً بالكاد.

 

 

لقد انتظرت سولوس لمدة ثلاث سنوات حتى يكون لها مظهر جسدي ، فقط لتكتشف أنه لا يزال غير كافٍ. ما زال لا يسمح لها أن تعيش حياة طبيعية ولا أن تكون مع ليث كما أرادت.

‘لقد انتظرت لمدة 12 عاماً ، يمكنني الانتظار لفترة أطول قليلاً. إذا أخبرته الآن ، فسيجعل ذلك علاقتنا أكثر غرابة. لا أريد المخاطرة بتدمير علاقته مع كاميلا لمجرد… هذا.’

“حسناً.”

 

 

لقد انتظرت سولوس لمدة ثلاث سنوات حتى يكون لها مظهر جسدي ، فقط لتكتشف أنه لا يزال غير كافٍ. ما زال لا يسمح لها أن تعيش حياة طبيعية ولا أن تكون مع ليث كما أرادت.

 

 

“في الواقع.” ردت سولوس من مختبر الخيمياء ، حيث كانت تقوم بفرز جميع المعدات الجديدة التي تلقوها من التاج كمكافأة. لم يتم تسليم الكثير بعد.

داعبت سولوس شعره لثانية قبل أن تخرج لرؤية النجوم مع كوب من الحليب وصينية مليئة بجميع أنواع البسكويت في يديها.

 

 

 

***

“حسناً ، سارت الأمور بشكل أفضل بكثير مما كنت أتوقع.” قال ليث أثناء أخذ حمام ساخن طويل. على الرغم من أنه كان يتصرف بقسوة طوال اليوم ، إلا أنه كان قلقاً بالفعل من أن الأمور لن تنجح سواء بالنسبة لكاميلا أو عائلته.

 

 

في صباح اليوم التالي ، لاحظ ليث على الفور أن البرج قد تغير بين عشية وضحاها. كانت الحجارة التي تتكون منها غرفته أكثر صلابة وسلاسة مقارنة بمظهرها الخام المعتاد.

 

 

بمجرد دخوله البرج ، لاحظ أن الجوهر داخل النسيج الكروي قد نما منذ آخر مرة رآه فيها.

أصبحت كل غرفة في البرج الآن أكبر مما يتذكرها.

***

 

 

“سولوس؟” نظر حوله قبل أن يلاحظ اللحمة الملتفة بين ذراعيه تحت البطانيات.

 

 

‘لم أتناول الكثير من الطعام فقط لدرجة أنني أصبت بألم في المعدة ، ولكنني اكتشفت أيضاً أنه لا يمكنني البقاء في شكلي البشري لأكثر من ساعة دون إنفاق الكثير من المانا. أسوأ قوة على الإطلاق!’ كانت حريصة على إخفاء أفكارها حيث لم يتمكن ليث من العثور عليها.

“دعني أرتاح خمس دقائق أخرى. أنا متعبة للغاية.” تذمرت.

لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يكون سعيداً أو قلقاً بشأنه. لم يتبق له سوى عام واحد في الجيش وبعد ذلك قد يضطر إلى توسيع نطاق بحثه إلى بلدان أخرى. لم يكن يخطط لدخول كاميلا حياته ، تماماً كما لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح مرتبطاً بفلوريا خلال الأكاديمية.

 

 

‘لم أتناول الكثير من الطعام فقط لدرجة أنني أصبت بألم في المعدة ، ولكنني اكتشفت أيضاً أنه لا يمكنني البقاء في شكلي البشري لأكثر من ساعة دون إنفاق الكثير من المانا. أسوأ قوة على الإطلاق!’ كانت حريصة على إخفاء أفكارها حيث لم يتمكن ليث من العثور عليها.

كان الخبر السار هو أن كل ما كان على ليث فعله هو قتلهم من مسافة بسحر النار والتأكد من بقائهم ميتين. يمكن أن يتجدد الترول حتى من أصغر أجزاءهم ، لذلك حتى مع رؤية الحياة استغرق الأمر بعض الوقت.

 

‘نعم! كنت أعرف أنني شعرت بالاختلاف في اللحظة التي اتخذت فيها شكل برجي.’ رقصت سولوس في الهواء بدافع الفرح قبل النظر إلى شخصيتها بفضل سلسلة من المرايا التي استحضرتها من حولها.

“كيف يمكن أن تكوني متعبة بشدة؟ لقد نمنا طوال الليل للتعافي من استخدام جميع خطوات الاعوجاج اللازمة للعودة إلى ديريوس ثم الوصول إلى كوجالوغا.”

“أنت محظوظة. بين المعسكر التدريبي والسفر المستمر ، لم أتمكن من استخدام التراكم كثيراً كالعادة. لقد قمت بترقية جوهري بظل واحد فقط حتى الآن.”

 

 

كان ليث قد نام طوال الليل بالفعل ، بينما انضمت إليه سولوس قبل ساعة واحدة فقط ، في الوقت المناسب لتجربة شعور العناق قبل أن يجبرها الإرهاق على العودة إلى شكلها الكروي.

“سولوس؟” نظر حوله قبل أن يلاحظ اللحمة الملتفة بين ذراعيه تحت البطانيات.

———————–

 

ترجمة: Acedia

لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يكون سعيداً أو قلقاً بشأنه. لم يتبق له سوى عام واحد في الجيش وبعد ذلك قد يضطر إلى توسيع نطاق بحثه إلى بلدان أخرى. لم يكن يخطط لدخول كاميلا حياته ، تماماً كما لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح مرتبطاً بفلوريا خلال الأكاديمية.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط