نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 488

نمو 2

نمو 2

الفصل 488 نمو 2

 

 

 

كان ليث صادقاً في كلمته ودعا جميع أصدقائه قبل أن يرتحل مرة أخرى. بعض الأخبار التي تلقاها كانت متوقعة ، وبعضها ليس كثيراً.

 

‘لا هذا ولا ذاك.’ أجاب عندما انتهت المكالمة. ‘قبيلة من الوحوش على وشك مهاجمة مدينة مايكوش.’

“اللعنة! سيكون عيد ميلاد جيرني بمثابة مصدر إزعاج حقيقي هذا العام. لا يسعني إلا أن تعطيني حالة طارئة ذريعة جيدة لعدم الحضور” لعن ليث.

 

 

ومع ذلك ، نظراً لأنها لم تستطع أن تتخذ شكلاً مادياً إلا داخل البرج ولم يكن بإمكانها فعل ما تشاء إلا عندما كان نائماً ، كانت نافذة فرصتها لتجربة أشياء جديدة صغيرة جداً.

“الكثير لافتقاد أصدقائك.” تذمرت سولوس. لم تشعر قط بالتعب الشديد وكانت تفضل الاستمرار في النوم.

‘على الرغم من أننا دائماً معاً ، ما زلت أفتقدك كثيراً يا سولوس. أتمنى أن نتشارك هذه الوجبة معاً.’ تحولت أضواء البرج إلى اللون الأحمر.

 

 

“إنهم سيحتفلون بعيد ميلادهم الخامس والعشرين ، كان يجب أن تتوقع شيئاً كبيراً لهذه المناسبة. ألا تشعر بالسعادة لرؤية فلوريا وبقية العصابة مرة أخرى؟”

 

 

“الكثير لافتقاد أصدقائك.” تذمرت سولوس. لم تشعر قط بالتعب الشديد وكانت تفضل الاستمرار في النوم.

“لا. حقاً لا.” هز ليث رأسه.

“اللعنة! سيكون عيد ميلاد جيرني بمثابة مصدر إزعاج حقيقي هذا العام. لا يسعني إلا أن تعطيني حالة طارئة ذريعة جيدة لعدم الحضور” لعن ليث.

 

 

“إذا لم أحضر حبيبتي إلى الحفلة معي ، فستعتقد كاميلا أنني ما زلت أشعر بشيء ما تجاه حبيبتي السابقة. إذا فعلت ذلك ، فستكون هناك مواجهة بينهما ، وحتى إذا كان العنف نادراً ، فبالعودة إلى الأرض هذه الأنواع من الأشياء لم تكن جميلة أبداً.”

لزيادة الطين بلة ، استمتعت سولوس حقاً بقضاء وقت ممتع معه وفي كتابها ، لم يكن العمل مؤهلاً.

 

 

“كيف يمكنك أن تقول إنك لا تشعر بأي شيء تجاه فلوريا؟ أحد الأسباب التي دفعتك إلى سؤال كاميلا هو أنها ذكّرتك بها. حتى الآن ترفض مناداتها باسمها وتستخدم كلمة ‘السابقة’ فقط. أعتقد أن هذا يبوح بالكثير.” سخرت.

 

 

سيحاول المجرمون التسلل إلى المستوطنات في اللحظة الأخيرة ، أملاً في الهروب من اكتشافهم في الأحياء الفقيرة في المدن المتوسطة الحجم أو استغلال انعدام الأمن المعتاد في القرى الصغيرة.

“لم أنس ما كان لدينا معاً. أنا مدين لها بالكثير ، ربما أكثر مما يمكنني سداده لها ، لكن الماضي أصبح في الماضي. بالمناسبة ، شخص ما غاضب هذا الصباح ولمرة ​​واحدة ليس أنا.” ضحك ليث ، مما جعل سولوس تشعر بالحرج.

بمجرد وصول ليث إلى القرية ، كان يمنحهم خيارين: قضاء بقية الشتاء في السجن أو في المقبرة. لم يكن نفيهم خياراً. يمكنهم العودة بمجرد مغادرته وليس لديه رغبة في إضاعة وقته بالرحمة.

 

 

كانت لا تزال لديها مشاعر متضاربة حول قدرتها الجديدة ، والأهم من ذلك ، حول قرارها بعدم مشاركتها معه. كان الإرهاق المقترن بالذنب يجعلها حساسة.

 

 

 

***

 

 

‘يبدو أنه حتى يستقر الناس لفصل الشتاء ، سنرتحل كثيراً ذهاباً وإياباً في جميع أنحاء منطقة كيلان بأكملها.’ فكر ليث.

استأنف ليث واجبه ولم يكن قادراً على التوقف في مكان واحد لأكثر من أسبوع لولا الأكل أو النوم. بدأ الشتاء في الشمال في وقت أبكر من المعتاد ، حيث اصطاد العديد من المدن والقرى غير المستعدة.

لسوء حظهم ، كان الناس في الشمال قاسيين لا يرحمون بقدر مناخهم. كانوا يكرهون حتى الأجانب الذين كانوا يرتدون زي المملكة ، ناهيك عن أولئك الذين لا تحب وجوههم سوى الأم.

 

 

غالباً ما يتم استدعاؤه من قبل سلطاتهم المحلية لحل النزاعات حول إمدادات الغذاء أو لتخليصهم من التهديدات المحتملة. حتى قطاع الطرق احتاجوا إلى مكان يحتمون فيه من العواصف الثلجية ، لكن لم يرغب أحد في أن يعيشوا في حيهم.

‘بين العمل والاعتناء بأسرتي وكاميلا ، لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنا من قضاء بعض الوقت معك ومعي.’ كان يربت على الكرة التي كانت تطفو أمامه.

 

ومع ذلك ، نظراً لأنها لم تستطع أن تتخذ شكلاً مادياً إلا داخل البرج ولم يكن بإمكانها فعل ما تشاء إلا عندما كان نائماً ، كانت نافذة فرصتها لتجربة أشياء جديدة صغيرة جداً.

سيحاول المجرمون التسلل إلى المستوطنات في اللحظة الأخيرة ، أملاً في الهروب من اكتشافهم في الأحياء الفقيرة في المدن المتوسطة الحجم أو استغلال انعدام الأمن المعتاد في القرى الصغيرة.

كانت تصر دائماً على جعله يرتاح بانتظام وكانت دائماً مولعة بالعناق ، لكنها الآن لم تقبل بالرفض لفترة من الوقت. الحقيقة يجب أن تُقال ، كانت سولوس تحاول اتباع نصيحة تيستا وتعيش حياتها الخاصة.

 

ومع ذلك ، نظراً لأنها لم تستطع أن تتخذ شكلاً مادياً إلا داخل البرج ولم يكن بإمكانها فعل ما تشاء إلا عندما كان نائماً ، كانت نافذة فرصتها لتجربة أشياء جديدة صغيرة جداً.

لسوء حظهم ، كان الناس في الشمال قاسيين لا يرحمون بقدر مناخهم. كانوا يكرهون حتى الأجانب الذين كانوا يرتدون زي المملكة ، ناهيك عن أولئك الذين لا تحب وجوههم سوى الأم.

 

 

ترجمة: Acedia

بمجرد وصول ليث إلى القرية ، كان يمنحهم خيارين: قضاء بقية الشتاء في السجن أو في المقبرة. لم يكن نفيهم خياراً. يمكنهم العودة بمجرد مغادرته وليس لديه رغبة في إضاعة وقته بالرحمة.

 

 

كان ليث صادقاً في كلمته ودعا جميع أصدقائه قبل أن يرتحل مرة أخرى. بعض الأخبار التي تلقاها كانت متوقعة ، وبعضها ليس كثيراً.

حاول بعضهم الهرب بينما حاول الأشجع مقاومة الاعتقال. لقد ماتوا جميعاً بالطريقة نفسها: مع قطع رقابهم بنقرة من معصم ليث ولمسة من سحر الروح.

“اللعنة! مكالمة أخرى.”

 

‘على الرغم من أننا دائماً معاً ، ما زلت أفتقدك كثيراً يا سولوس. أتمنى أن نتشارك هذه الوجبة معاً.’ تحولت أضواء البرج إلى اللون الأحمر.

‘يبدو أنه حتى يستقر الناس لفصل الشتاء ، سنرتحل كثيراً ذهاباً وإياباً في جميع أنحاء منطقة كيلان بأكملها.’ فكر ليث.

“لم أنس ما كان لدينا معاً. أنا مدين لها بالكثير ، ربما أكثر مما يمكنني سداده لها ، لكن الماضي أصبح في الماضي. بالمناسبة ، شخص ما غاضب هذا الصباح ولمرة ​​واحدة ليس أنا.” ضحك ليث ، مما جعل سولوس تشعر بالحرج.

 

‘كنت سأبتسم لو كنت حارس أحراش عادي ، تقطعت به السبل في مكان مجهول أثناء عاصفة ثلجية. أنا رجل محظوظ يمكنه البحث عن مأوى داخل برجه الساحر والاستمتاع بصحبة صديقه الحقيقي الوحيد بدلاً من ذلك.’

“نعم ، لن تتمكن من العودة إلى المنزل لفترة من الوقت. كنت أتوقع منك التذمر كالمعتاد ، لكنك تبتسم.” كانت سولوس مرتبكة برؤيته مسترخياً.

 

 

 

‘كنت سأبتسم لو كنت حارس أحراش عادي ، تقطعت به السبل في مكان مجهول أثناء عاصفة ثلجية. أنا رجل محظوظ يمكنه البحث عن مأوى داخل برجه الساحر والاستمتاع بصحبة صديقه الحقيقي الوحيد بدلاً من ذلك.’

 

 

‘كنت سأبتسم لو كنت حارس أحراش عادي ، تقطعت به السبل في مكان مجهول أثناء عاصفة ثلجية. أنا رجل محظوظ يمكنه البحث عن مأوى داخل برجه الساحر والاستمتاع بصحبة صديقه الحقيقي الوحيد بدلاً من ذلك.’

كان ليث يأكل وجبة بخار في غرفة الطعام التي صنعتها له سولوس.

 

 

ليس من أجل الاتصال الجسدي غير الرسمي الذي أصبح أكثر صعوبة منذ أن اكتسبت جسماً بشرياً ، ولكن لأنها أكلت بالفعل حتى الشبع بينما كان ليث ينشئ مختبر الحدادة لتجربته التالية.

‘بين العمل والاعتناء بأسرتي وكاميلا ، لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنا من قضاء بعض الوقت معك ومعي.’ كان يربت على الكرة التي كانت تطفو أمامه.

 

 

 

‘على الرغم من أننا دائماً معاً ، ما زلت أفتقدك كثيراً يا سولوس. أتمنى أن نتشارك هذه الوجبة معاً.’ تحولت أضواء البرج إلى اللون الأحمر.

تأثرت سولوس بشدة بعاطفته لها ، وأدركت مرة أخرى أنها تحتل مكانة خاصة جداً في قلبه.

 

 

ليس من أجل الاتصال الجسدي غير الرسمي الذي أصبح أكثر صعوبة منذ أن اكتسبت جسماً بشرياً ، ولكن لأنها أكلت بالفعل حتى الشبع بينما كان ليث ينشئ مختبر الحدادة لتجربته التالية.

 

 

 

“لديك مفهوم غريب عن الوقت الجيد!” عبست سولوس تخاطرياً.

 

 

 

“أنت تستخدم رابط العقل للتواصل دون مقاطعة وجبتك لتوفير الوقت ، ومنذ أن علقنا هنا ، لم نفعل شيئاً سوى العمل على سحرنا. يمكننا أن نأخذ قيلولة ، أو مشاهدة فيلم ، أو قراءة رواية ، أو أي شيء إلا العمل!”

“الكثير لافتقاد أصدقائك.” تذمرت سولوس. لم تشعر قط بالتعب الشديد وكانت تفضل الاستمرار في النوم.

 

ليس من أجل الاتصال الجسدي غير الرسمي الذي أصبح أكثر صعوبة منذ أن اكتسبت جسماً بشرياً ، ولكن لأنها أكلت بالفعل حتى الشبع بينما كان ليث ينشئ مختبر الحدادة لتجربته التالية.

‘أنت تمزحين صحيح؟ لا يحتاج أياً منا للنوم ، الأفلام الوحيدة التي يمكننا مشاهدتها هي تلك التي أعرفها عن ظهر قلب ، ونقرأ كتاباً في جزء من الثانية مع مجال سولوس. أي مما سبق سيكون مجرد مضيعة لوقتنا الثمين.’ كان ليث في حيرة من أمره بسبب سلوكها الأخير.

بمجرد وصول ليث إلى القرية ، كان يمنحهم خيارين: قضاء بقية الشتاء في السجن أو في المقبرة. لم يكن نفيهم خياراً. يمكنهم العودة بمجرد مغادرته وليس لديه رغبة في إضاعة وقته بالرحمة.

 

 

كانت تصر دائماً على جعله يرتاح بانتظام وكانت دائماً مولعة بالعناق ، لكنها الآن لم تقبل بالرفض لفترة من الوقت. الحقيقة يجب أن تُقال ، كانت سولوس تحاول اتباع نصيحة تيستا وتعيش حياتها الخاصة.

“لم أنس ما كان لدينا معاً. أنا مدين لها بالكثير ، ربما أكثر مما يمكنني سداده لها ، لكن الماضي أصبح في الماضي. بالمناسبة ، شخص ما غاضب هذا الصباح ولمرة ​​واحدة ليس أنا.” ضحك ليث ، مما جعل سولوس تشعر بالحرج.

 

‘بين العمل والاعتناء بأسرتي وكاميلا ، لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنا من قضاء بعض الوقت معك ومعي.’ كان يربت على الكرة التي كانت تطفو أمامه.

ومع ذلك ، نظراً لأنها لم تستطع أن تتخذ شكلاً مادياً إلا داخل البرج ولم يكن بإمكانها فعل ما تشاء إلا عندما كان نائماً ، كانت نافذة فرصتها لتجربة أشياء جديدة صغيرة جداً.

‘علاوة على ذلك ، لا يهمني ما نفعله. طالما أننا سوياً ، فهو بمثابة عطلة بالنسبة لي.’ شدد ليث على وجهة نظره من خلال احتضانها بإحكام وجعل غرفة الطعام أكثر احمراراً.

 

‘المزيد من الخلافات الصغيرة بين النبلاء أم أنهم قطاع الطرق مرة أخرى؟’ سألت سولوس.

لزيادة الطين بلة ، استمتعت سولوس حقاً بقضاء وقت ممتع معه وفي كتابها ، لم يكن العمل مؤهلاً.

 

 

 

‘علاوة على ذلك ، لا يهمني ما نفعله. طالما أننا سوياً ، فهو بمثابة عطلة بالنسبة لي.’ شدد ليث على وجهة نظره من خلال احتضانها بإحكام وجعل غرفة الطعام أكثر احمراراً.

 

 

 

في النهاية توصلا إلى حل وسط. سيقرر ليث ما سيفعلانع لمدة 16 ساعة في اليوم وستقرر سولوس للثماني ساعات المتبقية. بحلول نهاية العاصفة الثلجية ، حوّل ليث بعض التعاويذ الجديدة التي منحها له التاج إلى سحر حقيقي واكتسب فهماً أعمق للسحر الأول.

“لم أنس ما كان لدينا معاً. أنا مدين لها بالكثير ، ربما أكثر مما يمكنني سداده لها ، لكن الماضي أصبح في الماضي. بالمناسبة ، شخص ما غاضب هذا الصباح ولمرة ​​واحدة ليس أنا.” ضحك ليث ، مما جعل سولوس تشعر بالحرج.

 

ترجمة: Acedia

بمجرد أن لاحظت سولوس أنه حتى عندما أجبرته على الراحة ، فإن ليث سيمارس عملياً التراكم لتحسين جوهره ، اقتربت من إعطائه رأيها.

 

 

 

لسوء الحظ ، عندما فتحت رابط عقليهما ، كان الشيء الوحيد الذي كان يفكر فيه هو الأمل في أنه من خلال تحسين جوهره ، يمكنه مساعدتها في الحصول على الشكل الضوئي الذي اكتسبته بالفعل.

 

 

‘كنت سأبتسم لو كنت حارس أحراش عادي ، تقطعت به السبل في مكان مجهول أثناء عاصفة ثلجية. أنا رجل محظوظ يمكنه البحث عن مأوى داخل برجه الساحر والاستمتاع بصحبة صديقه الحقيقي الوحيد بدلاً من ذلك.’

تأثرت سولوس بشدة بعاطفته لها ، وأدركت مرة أخرى أنها تحتل مكانة خاصة جداً في قلبه.

‘المزيد من الخلافات الصغيرة بين النبلاء أم أنهم قطاع الطرق مرة أخرى؟’ سألت سولوس.

 

‘المزيد من الخلافات الصغيرة بين النبلاء أم أنهم قطاع الطرق مرة أخرى؟’ سألت سولوس.

بعد أيام قليلة ، كانا على حافة أنقاض كوش. كانت المخلوقات التي تسكن المدينة تتمتع بقوة حياة قوية لدرجة أنها ستتجدد حتى بعد سحقها بسحر الظلام.

 

 

 

كان ليث يدرس قوة حياة الوحش الشبيهة بالأشباح المقتول حديثاً باستخدام الماسح الضوئي. لم تكن أي من تعاويذ نحت الجسم من المستوى الخامس قادرة على إحداث أدنى تغيير في الشكل الأثيري أمامه الذي كان يجمع بصمت بقاياه العائمة في مهب الريح.

“لم أنس ما كان لدينا معاً. أنا مدين لها بالكثير ، ربما أكثر مما يمكنني سداده لها ، لكن الماضي أصبح في الماضي. بالمناسبة ، شخص ما غاضب هذا الصباح ولمرة ​​واحدة ليس أنا.” ضحك ليث ، مما جعل سولوس تشعر بالحرج.

 

“اللعنة! سيكون عيد ميلاد جيرني بمثابة مصدر إزعاج حقيقي هذا العام. لا يسعني إلا أن تعطيني حالة طارئة ذريعة جيدة لعدم الحضور” لعن ليث.

‘إذا أصبحت قوة حياتي ثابتة مثل قوتهم ، فسأحقق الخلود.’ فكر عندما تميمة جيشه حطمت تركيزه.

 

 

 

“اللعنة! مكالمة أخرى.”

كان ليث صادقاً في كلمته ودعا جميع أصدقائه قبل أن يرتحل مرة أخرى. بعض الأخبار التي تلقاها كانت متوقعة ، وبعضها ليس كثيراً.

 

لسوء حظهم ، كان الناس في الشمال قاسيين لا يرحمون بقدر مناخهم. كانوا يكرهون حتى الأجانب الذين كانوا يرتدون زي المملكة ، ناهيك عن أولئك الذين لا تحب وجوههم سوى الأم.

‘المزيد من الخلافات الصغيرة بين النبلاء أم أنهم قطاع الطرق مرة أخرى؟’ سألت سولوس.

‘بين العمل والاعتناء بأسرتي وكاميلا ، لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنا من قضاء بعض الوقت معك ومعي.’ كان يربت على الكرة التي كانت تطفو أمامه.

 

 

‘لا هذا ولا ذاك.’ أجاب عندما انتهت المكالمة. ‘قبيلة من الوحوش على وشك مهاجمة مدينة مايكوش.’

ترجمة: Acedia

————————

 

ترجمة: Acedia

 

 

“إذا لم أحضر حبيبتي إلى الحفلة معي ، فستعتقد كاميلا أنني ما زلت أشعر بشيء ما تجاه حبيبتي السابقة. إذا فعلت ذلك ، فستكون هناك مواجهة بينهما ، وحتى إذا كان العنف نادراً ، فبالعودة إلى الأرض هذه الأنواع من الأشياء لم تكن جميلة أبداً.”

كان ليث صادقاً في كلمته ودعا جميع أصدقائه قبل أن يرتحل مرة أخرى. بعض الأخبار التي تلقاها كانت متوقعة ، وبعضها ليس كثيراً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط