نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 489

ثعلب

ثعلب

الفصل 489 ثعلب

“أنا موظف حكومي ، ولست عبداً. هناك فرق كبير في ذلك. وفقاً للقانون ، فإن سرقة حارس أحراش ، ورفض خدمته ، وتشهيره ، كلها جرائم جنائية يعاقب عليها بالسجن.”

 

“ماذا عن بلورة شامان الأورك؟” سأل السيد مقاطعاً تأملاتها. “نحن في حاجة إليها كمصدر للطاقة ، وإلا فإن تكاثر البغضاء الجماعي سيستغرق وقتاً طويلاً.”

‘قبيلة أخرى من الوحوش بالفعل؟’ ترك الخبر سولوس مصدومة.

لسوء الحظ ، لم تبلغ الكثير. كان الشتاء قادماً وتم بيع معظم الإمدادات بالفعل.

 

‘شخص ما يجعلهم يتكاثرون لتعزيز خططهم الخاصة.’

‘لقد تعاملنا مع قبيلة أخرى قبل أقل من أسبوعين خارج كوجالوغا. كيف يمكن أن تتكاثر بهذه السرعة على الرغم من جولاتنا ونقص الموارد بسبب الشتاء؟ لا تقل لي أنه المزيد من الترول. هذه الأشياء مثيرة للاشمئزاز ، فهي ترعبني.’

 

 

 

‘ليس الترول ، يبدو أنهم يتعاملون مع قبيلة من الثعالب. أيضاً ، أنا أتفق معك ، لا ينبغي أن يحدث هذا كثيراً.’ فكر ليث وهو يبدد الماسح الضوئي والمشرط.

ترجمة: Acedia

 

مثل العديد من المدن المتوسطة الحجم في الشمال ، لم تكن الضيافة إحدى صفات سكانها. عاش معظم الشماليين في خوف من الحدود ومن الجواسيس الذين قد يأتون من إمبراطورية جورجون.

‘لا يسعني سوى التفكير في عدد قليل من التفسيرات المحتملة لذلك. إذا كنا محظوظين ، فهم فقط يخرجون من أعشاشهم بعد نفاد الموارد. الوحوش قوية بقدر ما هي غبية. إنهم غير قادرين على التخطيط للمستقبل لموسم كامل.’

 

 

‘ليس الترول ، يبدو أنهم يتعاملون مع قبيلة من الثعالب. أيضاً ، أنا أتفق معك ، لا ينبغي أن يحدث هذا كثيراً.’ فكر ليث وهو يبدد الماسح الضوئي والمشرط.

‘السيناريو الأسوأ؟’ سألت سولوس.

 

 

لسوء الحظ ، لم تبلغ الكثير. كان الشتاء قادماً وتم بيع معظم الإمدادات بالفعل.

‘شخص ما يجعلهم يتكاثرون لتعزيز خططهم الخاصة.’

“لا يمكنك استخدام سحرك!” زيلوس لم يفقد شجاعته. “الجميع هنا شاهدي. مملكة غريفون لن تتحمل المجرمين بالزي الرسمي أم لا.”

 

‘لقد تعاملنا مع قبيلة أخرى قبل أقل من أسبوعين خارج كوجالوغا. كيف يمكن أن تتكاثر بهذه السرعة على الرغم من جولاتنا ونقص الموارد بسبب الشتاء؟ لا تقل لي أنه المزيد من الترول. هذه الأشياء مثيرة للاشمئزاز ، فهي ترعبني.’

‘نعم صحيح.’ ضحكت. حتى بمعايير ليث ، كان ذلك جنون العظمة الكامل. ‘أتساءل أين تركت قبعتك الفضية. لا نريد أن يقرأ الفضائيون أفكارك.’

“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”

 

“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”

***

 

 

 

بلد الحرة لامارث. ما وراء الحدود الشرقية لإمبراطورية جورجون.

“وكما أجبتك في المرة الأخيرة ، ستعطيني ما دفعته ، أو ستعاني من العواقب.” اعتبر ليث مايكوش قذرة ، لكن تنوع أنواع البيرة التي قاموا بتخميرها هناك كانت من الدرجة الأولى.

 

“مما يعني أن لديكم خيارين فقط. تخلوا عن حمايتي وواجهوا الوحوش بمفردكم أو انضموا إلى صديقكم في زنزانة انفرادية طوال الوقت الذي أجبر فيه على البقاء هنا.”

كان السيد على السحابة التاسعة لأشهر حتى الآن. لقد منحته حادثة أوثر ما يحتاج إليه بالضبط لإنهاء الركود الذي شهدته أبحاثه خلال العامين الماضيين.

 

 

 

“أقول لك يا زيناغروش ، هذه هي إرادة موغار. كل شيء يحدث لسبب ما.” نبرة السيد المعتادة ، نبرة المحاضرة استبدلت بأخرى لطفل في عجلة من أمره.

 

 

كان السيد على السحابة التاسعة لأشهر حتى الآن. لقد منحته حادثة أوثر ما يحتاج إليه بالضبط لإنهاء الركود الذي شهدته أبحاثه خلال العامين الماضيين.

تحدث بصوت حاد ، وتحدث بسرعة بينما كانت يديه تشغل الآلة التجريبية التي كان البغضاء يجمعها في المختبر السحري. منذ أن تمكن السيد من الحصول على نسخة من تقرير كاسري التعاويذ ، كان بالكاد ينام.

وصل كل من غضب السيد وبلاغته إلى ذروة جديدة ، مما جعله يقول كلمات قاسية للغاية بحيث من الأفضل لها أن تطل منسية.

 

“وكما أجبتك في المرة الأخيرة ، ستعطيني ما دفعته ، أو ستعاني من العواقب.” اعتبر ليث مايكوش قذرة ، لكن تنوع أنواع البيرة التي قاموا بتخميرها هناك كانت من الدرجة الأولى.

كانت زيناغروش ، بغيض غريب التي كانت بمثابة يده اليمنى قلقة بشأن السيد. كان حماسه المهووس للبحث السحري سيف ذو حدين. لقد أوصله بعيداً ، لكنه تسبب أيضاً في سقوط العديد من الضحايا في صفوفه.

 

 

كان البغضاء أندر من المستيقظين ، وكانت أعدادهم محدودة.

صُدمت زيناغروش بتألق المتدرب. تتكاثر الوحوش بسرعة ، ولديها إمكانات سحرية كبيرة ، ولم يهتم أحد بعدد الذين ماتوا منهم.

 

“لقد… فقدت.”

“قبل أربع سنوات ، علّم بالكور كل شخص لديه عقل يعمل كيف يمكن زرع أنسجة البغيض داخل كائنات أخرى للسيطرة عليها وتعزيزها. في البداية ، اعتقدت أنها كانت مبتكرة بقدر ما كانت عديمة الفائدة ، حتى أظهرت لي ثرود كم كنت مخطئاً.”

 

 

كانت هذه هي المرة الثانية التي يتواجد فيها ليث هناك ولم تتحول زيارته الأولى إلى شجار لمجرد أنه كان سعيداً بالمغادرة كما كان الجميع متحمسين له.

“لقد حلت ببراعة المشكلة الرئيسية المتمثلة في معدل الاستيعاب المنخفض للطاقة لجنون آرثان من خلال تحويل ضحاياها إلى نسخ من نفسها قبل حصادهم.”

“أنا سعيد لأنك سألت.” أجاب ليث بابتسامة ناعمة ، كما نسج فمه وأصابعه تعويذة.

 

لقد تذوقها من تاجر في أوثر ووجدها أعجوبة لذوقه ، حتى في درجة حرارة الغرفة. تقديمها باردة كان ببساطة إلهي. أضاف ليث أكبر عدد ممكن من البراميل إلى مخزونه خلال زيارته الأولى.

“لقد ابتكرت طريقة لدمج أبحاث بالكور و ثرود التي حلت العديد من مشاكلنا. أنسجة البغيض أقوى بكثير من أنسجة الإنسان ، ويمكن أن تتجذر في أي كائن حي.”

“لقد حلت ببراعة المشكلة الرئيسية المتمثلة في معدل الاستيعاب المنخفض للطاقة لجنون آرثان من خلال تحويل ضحاياها إلى نسخ من نفسها قبل حصادهم.”

 

***

“من خلال إنشاء نسخ من شركائنا ، يمكننا تعزيز قوتكم إلى ما لا نهاية والتخلص من الجنون الذي ينشأ بعد دمج العديد من البغضاء في واحد. إذا كانوا يتشاركون نفس العقل فلن يكون هناك صراع. إنه مثالي!”

 

 

 

كان حماس زيناغروش محدوداً. لقد كانت مستيقظة قوية قبل أن تتحول إلى بغيض وتضطر إلى إعادة بناء قوتها من الصفر. كانت تعرف جيداً أن القول والفعل شيئان مختلفان تماماً.

 

 

“قبل أربع سنوات ، علّم بالكور كل شخص لديه عقل يعمل كيف يمكن زرع أنسجة البغيض داخل كائنات أخرى للسيطرة عليها وتعزيزها. في البداية ، اعتقدت أنها كانت مبتكرة بقدر ما كانت عديمة الفائدة ، حتى أظهرت لي ثرود كم كنت مخطئاً.”

“لا أعرف. حتى لو علمت أنني مجرد نسخة من النسخة الأصلية ، أفضل أن أموت وأنا أقاتل على أن أترك نفسي يتم التضحية بها. أيضاً ، ما زلنا بحاجة إلى اختطاف الكثير من العينات من أجل تجاربك. لا أرى فرقاً كبيراً في وضعنا الآن.” هزت كتفيها.

وصل كل من غضب السيد وبلاغته إلى ذروة جديدة ، مما جعله يقول كلمات قاسية للغاية بحيث من الأفضل لها أن تطل منسية.

 

 

“كيف يمكن لشخص كان بارعاً جداً أن يصبح غبياً جداً؟” تنهد السيد. “سنحصدهم قبل أن يصلوا إلى أقصى درجات الإحساس ، ولا يمكننا المخاطرة بحرب أهلية خاصة بنا. أما بالنسبة للعينات ، فنحن سنستخدم الوحوش فقط في التجارب.”

 

 

“لقد حلت ببراعة المشكلة الرئيسية المتمثلة في معدل الاستيعاب المنخفض للطاقة لجنون آرثان من خلال تحويل ضحاياها إلى نسخ من نفسها قبل حصادهم.”

صُدمت زيناغروش بتألق المتدرب. تتكاثر الوحوش بسرعة ، ولديها إمكانات سحرية كبيرة ، ولم يهتم أحد بعدد الذين ماتوا منهم.

 

 

 

“ماذا عن بلورة شامان الأورك؟” سأل السيد مقاطعاً تأملاتها. “نحن في حاجة إليها كمصدر للطاقة ، وإلا فإن تكاثر البغضاء الجماعي سيستغرق وقتاً طويلاً.”

 

 

“مما يعني أن لديكم خيارين فقط. تخلوا عن حمايتي وواجهوا الوحوش بمفردكم أو انضموا إلى صديقكم في زنزانة انفرادية طوال الوقت الذي أجبر فيه على البقاء هنا.”

“لقد… فقدت.”

 

 

 

“ماذا تقصدين بفقدت؟” اختفى المزاج الجيد للسيد.

 

 

‘شخص ما يجعلهم يتكاثرون لتعزيز خططهم الخاصة.’

“قام فريق الاسترجاع بإخافة الشامان بدرجة كافية لجعله ينفجر جنباً إلى جنب مع بلورة المانا بدلاً من تركها تسقط في أيدي ‘الشياطين’.”

 

 

 

وصل كل من غضب السيد وبلاغته إلى ذروة جديدة ، مما جعله يقول كلمات قاسية للغاية بحيث من الأفضل لها أن تطل منسية.

شارك رعاة الحانة المعتادون كراهية زيلوس لليث. كل ما يأكله أو يشربه كان شيئاً لن يستمتعوا به. حتى لو كان يدفع ثمن وجباته ، فإنهم ما زالوا يعتبرون وجوده مثل وجود لص.

 

“لقد… فقدت.”

***

“لقد حلت ببراعة المشكلة الرئيسية المتمثلة في معدل الاستيعاب المنخفض للطاقة لجنون آرثان من خلال تحويل ضحاياها إلى نسخ من نفسها قبل حصادهم.”

 

 

مدينة مايكوش ، حانة الغريفون النطاط.

“قام فريق الاسترجاع بإخافة الشامان بدرجة كافية لجعله ينفجر جنباً إلى جنب مع بلورة المانا بدلاً من تركها تسقط في أيدي ‘الشياطين’.”

 

‘لا يسعني سوى التفكير في عدد قليل من التفسيرات المحتملة لذلك. إذا كنا محظوظين ، فهم فقط يخرجون من أعشاشهم بعد نفاد الموارد. الوحوش قوية بقدر ما هي غبية. إنهم غير قادرين على التخطيط للمستقبل لموسم كامل.’

كانت هذه هي المرة الثانية التي يتواجد فيها ليث هناك ولم تتحول زيارته الأولى إلى شجار لمجرد أنه كان سعيداً بالمغادرة كما كان الجميع متحمسين له.

مدينة مايكوش ، حانة الغريفون النطاط.

 

لسوء الحظ ، لم تبلغ الكثير. كان الشتاء قادماً وتم بيع معظم الإمدادات بالفعل.

طالما كان هناك نبع مانا في الجوار ، كانت رفقة سولوس هي الشيء الوحيد الذي يحتاجه ليث للاستمتاع بإقامته في مكان جديد.

 

 

 

“كما أخبرتك في المرة الأخيرة ، يا حارس الأحراش ، أموالك موضع ترحيب كبير هنا. لكنك لست كذلك.” كان زيلوس ، صاحب الحانة ، يحدق في ليث بطريقة إذا كان من الممكن للنظرات أن تشوه ، فإن رفات حارس الأحراش ستلائم بسهولة صندوق قمامة المؤسسة.

“من خلال إنشاء نسخ من شركائنا ، يمكننا تعزيز قوتكم إلى ما لا نهاية والتخلص من الجنون الذي ينشأ بعد دمج العديد من البغضاء في واحد. إذا كانوا يتشاركون نفس العقل فلن يكون هناك صراع. إنه مثالي!”

 

 

مثل العديد من المدن المتوسطة الحجم في الشمال ، لم تكن الضيافة إحدى صفات سكانها. عاش معظم الشماليين في خوف من الحدود ومن الجواسيس الذين قد يأتون من إمبراطورية جورجون.

 

 

‘ليس الترول ، يبدو أنهم يتعاملون مع قبيلة من الثعالب. أيضاً ، أنا أتفق معك ، لا ينبغي أن يحدث هذا كثيراً.’ فكر ليث وهو يبدد الماسح الضوئي والمشرط.

يمكن تزوير الزي الرسمي والشارات ، لذلك حتى خلال الموسم الجيد يثقون في الغرباء فقط بقدر ما يمكنهم رميهم. جعل الشتاء كل شيء أسوأ.

 

 

كان حماس زيناغروش محدوداً. لقد كانت مستيقظة قوية قبل أن تتحول إلى بغيض وتضطر إلى إعادة بناء قوتها من الصفر. كانت تعرف جيداً أن القول والفعل شيئان مختلفان تماماً.

مع عدم وجود بوابات اعوجاج والعواصف الثلجية التي يمكن أن تعزل مدينة لأسابيع ، كان فم أجنبي واحد أكثر من اللازم. لم يكن أحد على استعداد لتقاسم حصته الغذائية وخطر المعاناة من الجوع في حالة حدوث شيء ما أو إذا استمر البرد لفترة أطول من المتوقع.

 

 

 

شارك رعاة الحانة المعتادون كراهية زيلوس لليث. كل ما يأكله أو يشربه كان شيئاً لن يستمتعوا به. حتى لو كان يدفع ثمن وجباته ، فإنهم ما زالوا يعتبرون وجوده مثل وجود لص.

 

 

“لا أعرف. حتى لو علمت أنني مجرد نسخة من النسخة الأصلية ، أفضل أن أموت وأنا أقاتل على أن أترك نفسي يتم التضحية بها. أيضاً ، ما زلنا بحاجة إلى اختطاف الكثير من العينات من أجل تجاربك. لا أرى فرقاً كبيراً في وضعنا الآن.” هزت كتفيها.

“وكما أجبتك في المرة الأخيرة ، ستعطيني ما دفعته ، أو ستعاني من العواقب.” اعتبر ليث مايكوش قذرة ، لكن تنوع أنواع البيرة التي قاموا بتخميرها هناك كانت من الدرجة الأولى.

 

 

كان البغضاء أندر من المستيقظين ، وكانت أعدادهم محدودة.

لقد تذوقها من تاجر في أوثر ووجدها أعجوبة لذوقه ، حتى في درجة حرارة الغرفة. تقديمها باردة كان ببساطة إلهي. أضاف ليث أكبر عدد ممكن من البراميل إلى مخزونه خلال زيارته الأولى.

‘لقد تعاملنا مع قبيلة أخرى قبل أقل من أسبوعين خارج كوجالوغا. كيف يمكن أن تتكاثر بهذه السرعة على الرغم من جولاتنا ونقص الموارد بسبب الشتاء؟ لا تقل لي أنه المزيد من الترول. هذه الأشياء مثيرة للاشمئزاز ، فهي ترعبني.’

 

 

لسوء الحظ ، لم تبلغ الكثير. كان الشتاء قادماً وتم بيع معظم الإمدادات بالفعل.

 

 

يمكن تزوير الزي الرسمي والشارات ، لذلك حتى خلال الموسم الجيد يثقون في الغرباء فقط بقدر ما يمكنهم رميهم. جعل الشتاء كل شيء أسوأ.

“مثل ماذا؟” زيلوس سخر. “أنت لست سوى كلب عسكري ، لذا اتبع أوامرك الثمينة وانصرف!”

***

 

‘لا يسعني سوى التفكير في عدد قليل من التفسيرات المحتملة لذلك. إذا كنا محظوظين ، فهم فقط يخرجون من أعشاشهم بعد نفاد الموارد. الوحوش قوية بقدر ما هي غبية. إنهم غير قادرين على التخطيط للمستقبل لموسم كامل.’

“أنا سعيد لأنك سألت.” أجاب ليث بابتسامة ناعمة ، كما نسج فمه وأصابعه تعويذة.

‘ليس الترول ، يبدو أنهم يتعاملون مع قبيلة من الثعالب. أيضاً ، أنا أتفق معك ، لا ينبغي أن يحدث هذا كثيراً.’ فكر ليث وهو يبدد الماسح الضوئي والمشرط.

 

‘نعم صحيح.’ ضحكت. حتى بمعايير ليث ، كان ذلك جنون العظمة الكامل. ‘أتساءل أين تركت قبعتك الفضية. لا نريد أن يقرأ الفضائيون أفكارك.’

“لا يمكنك استخدام سحرك!” زيلوس لم يفقد شجاعته. “الجميع هنا شاهدي. مملكة غريفون لن تتحمل المجرمين بالزي الرسمي أم لا.”

 

 

يمكن تزوير الزي الرسمي والشارات ، لذلك حتى خلال الموسم الجيد يثقون في الغرباء فقط بقدر ما يمكنهم رميهم. جعل الشتاء كل شيء أسوأ.

“في الواقع.” قام ليث بفتح خطوات الاعوجاج خلف زيلوس مباشرةً ، مستخدماً القليل من سحر الروح لدفعه خلالها قبل إغلاق البوابة. قفز الرعاة من مقاعدهم بغضب ، لكنه ظل هادئاً.

 

 

 

“أنا موظف حكومي ، ولست عبداً. هناك فرق كبير في ذلك. وفقاً للقانون ، فإن سرقة حارس أحراش ، ورفض خدمته ، وتشهيره ، كلها جرائم جنائية يعاقب عليها بالسجن.”

‘ليس الترول ، يبدو أنهم يتعاملون مع قبيلة من الثعالب. أيضاً ، أنا أتفق معك ، لا ينبغي أن يحدث هذا كثيراً.’ فكر ليث وهو يبدد الماسح الضوئي والمشرط.

 

 

“مما يعني أن لديكم خيارين فقط. تخلوا عن حمايتي وواجهوا الوحوش بمفردكم أو انضموا إلى صديقكم في زنزانة انفرادية طوال الوقت الذي أجبر فيه على البقاء هنا.”

 

 

“قبل أربع سنوات ، علّم بالكور كل شخص لديه عقل يعمل كيف يمكن زرع أنسجة البغيض داخل كائنات أخرى للسيطرة عليها وتعزيزها. في البداية ، اعتقدت أنها كانت مبتكرة بقدر ما كانت عديمة الفائدة ، حتى أظهرت لي ثرود كم كنت مخطئاً.”

ساد الصمت الحانة. عندما تصادم الكبرياء والخوف ، فإن هذا الأخير عادة ما يفوز بأغلبية ساحقة ، خاصة عندما يتعلق الأمر بالوحوش. عاد الرعاة إلى مقاعدهم ولم يحتج أحد عندما قدم النادل لحارس الأحراش وجبته.

مثل العديد من المدن المتوسطة الحجم في الشمال ، لم تكن الضيافة إحدى صفات سكانها. عاش معظم الشماليين في خوف من الحدود ومن الجواسيس الذين قد يأتون من إمبراطورية جورجون.

———————–

“لا أعرف. حتى لو علمت أنني مجرد نسخة من النسخة الأصلية ، أفضل أن أموت وأنا أقاتل على أن أترك نفسي يتم التضحية بها. أيضاً ، ما زلنا بحاجة إلى اختطاف الكثير من العينات من أجل تجاربك. لا أرى فرقاً كبيراً في وضعنا الآن.” هزت كتفيها.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط