الضيوف المزعجون
الفصل 497 الضيوف المزعجون
“بلى. انتهى وحوّل.” في طريقه ، فتح ليث بوابة صغيرة وأعطى زيلوس ، مالك الغريفون النطاط ، ما يكفي من الخبز والماء لبضعة أيام. إذا تم اقتصادها بشكل صحيح ، بالطبع.
حاول المخلوق أن يعض ليث فقط ليُغلق فمه بضربة في الرأس قبل أن يفرج حارس الأحراش قبضته ويقوم بركلة أمامية ضربت الضفيرة الشمسية مثل الشاحنة.
كان التشكيل الوقائي الوحيد لمايكوش عبارة عن مصفوفة كشف من الممكن أن يتم تشغيلها إذا دخل شخص ما مباني المدينة دون المرور من بواباتها ، لذلك لا يمكن أن يأتي الوارغ من الخارج.
ابتسم ألفا وهو يقفز للخلف لتبديد جزء من التأثير ، واكتسب المزيد من المسافة والوقت لتضميد جروحه.
“هل تعتقد حقاً أن هذا من فعل بالكور؟” سألت النقيبة ليغاتو. كانت امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها بشعر أشقر وعينين زرقاوتين ووجه جاد لدرجة أنك تتوقع أن يتشقق عند أدنى ابتسامة.
‘هذا حقاً سيء.’ يعتقد ليث.
‘أي جزء من الفخ لم تفهمه؟’ تنهد تاشكو باستسلام. الركلة المقترنة بقوة ألفا الخاصة ، سمحت لسولوس باختراق قلب المخلوق من الخلف.
كان هناك نبع مانا على بعد كيلومترات قليلة من المدينة ، لكن لم يكن لديه أي طريقة ليبرر لرؤسائه سبب حب “التخييم” كثيراً لمغادرة المدينة دون حماية في وسط أزمة.
عادت المظالم القديمة إلى الظهور وسرعان ما بدأ الناس في توجيه أصابع الاتهام. فقط شروق الشمس وحاجتهم للاستعداد للعمل حالت دون زيادة عدد الجثث.
اخترق البواب المغروس بالظلام مباشرة من خلال صدره ، حتى اصطدم مقبض النصل بالفراء على ظهره.
عندما تكتسب سولوس قدرة جديدة ، فإنها تكتسب أيضاً المعرفة لاستخدامها كما لو كانت شيئاً ولدت به. ولكن هذه المرة ، وبصرف النظر عن شكل طاقتها المؤقت ، لم تكتسب أي قدرة من شأنها أن تبرر التغيير الذي خضع له شكل القفاز.
“وهذا يجعله اثني عشر.” قال ليث بعد أن مزق رأس الهجين من كتفيه. قام بتخزين جميع الجثث داخل جيبهما البعدي وعادت سولوس إلى يده.
‘عمل جيد. لم أكن متأكداً مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق المحاولة.’
‘عمل جيد. لم أكن متأكداً مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق المحاولة.’
حاول المخلوق أن يعض ليث فقط ليُغلق فمه بضربة في الرأس قبل أن يفرج حارس الأحراش قبضته ويقوم بركلة أمامية ضربت الضفيرة الشمسية مثل الشاحنة.
‘شكراً.’ فأجابت. ‘لقد لاحظت أنه كلما زاد غضبه ، أصبح أكثر غباءً. أيضاً ، في اللحظة التي فصلنا فيها المحارب عن مجموعته ، تراجعت قوته الجسدية والسحرية.’
‘حتى لو تم تعزيزهم بشكل مصطنع ، فإن قدرتهم على المشاركة لا تزال محدودة النطاق.’
عندما تكتسب سولوس قدرة جديدة ، فإنها تكتسب أيضاً المعرفة لاستخدامها كما لو كانت شيئاً ولدت به. ولكن هذه المرة ، وبصرف النظر عن شكل طاقتها المؤقت ، لم تكتسب أي قدرة من شأنها أن تبرر التغيير الذي خضع له شكل القفاز.
‘كنت أعتمد على ذلك. لماذا تعتقدين أنني كنت شديد التركيز على التخلص من أولئك الذين تخلفوا عن الركب؟ الأطلس على حق في شيء واحد: المجموعة خطيرة ، والثورة مزعجة. على الاقل لي.’ ابتسم ليث داخله.
‘هذا فاجأني.’ فأجابت بصدق.
أثناء توجهه نحو قصر البارونة إنجا ، اتصل ليث بمسؤولته وقدم لها تقريراً كاملاً عن الموقف.
‘بالمناسبة ، ماذا يفعل الحجر الكريم الثاني الموجود على القفاز؟ لطالما اعتقدت أن الأول يمثل جوهرك المانا ، لذا يجب أن يعني الثاني أن لديك جوهر آخر.’
ربما كانت غريزته الشديدة في الحديث ، أو ربما لم ترغب السماوات في أن يتحول إلى مستغل غير ممتن. مهما كانت الإجابة ، حدث شيء ما. ذُبحِت عائلة مكونة من خمسة أفراد خلال الليل واشتعلت النيران في منزلهم.
‘هذا فاجأني.’ فأجابت بصدق.
كانت البارونة سعيدة جداً باستضافتها. تنهدت عائلة إنجا بأكملها بالارتياح لعلمها أن حارس الأحراش والمعالج الوحيد لمئات الكيلومترات كان على بعد بضعة أبواب فقط.
عندما تكتسب سولوس قدرة جديدة ، فإنها تكتسب أيضاً المعرفة لاستخدامها كما لو كانت شيئاً ولدت به. ولكن هذه المرة ، وبصرف النظر عن شكل طاقتها المؤقت ، لم تكتسب أي قدرة من شأنها أن تبرر التغيير الذي خضع له شكل القفاز.
بعد أن أعطته موافقتها ، قام ليث بأداء التنشيط على سولوس ، واكتشف أنه لا سزال لديها جوهر أخضر واحد فقط.
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
‘سنحل هذا اللغز في وقت لاحق. يجب أن نعود إلى مايكوش ، أنا بحاجة إلى بعض الراحة.’ تنهد ليث.
بعد تناول وجبة لذيذة يمكن أن يستمتع بها دون القلق إذا كانت “متبله” بالبصاق أو المخاط أو ربما مر عليها زوجان من الصراصير ، اختفى ليث في غرفة نومه بحجة أنه يحتاج إلى الراحة في حالة حدوث شيء ما أثناء ليل.
كان هناك نبع مانا على بعد كيلومترات قليلة من المدينة ، لكن لم يكن لديه أي طريقة ليبرر لرؤسائه سبب حب “التخييم” كثيراً لمغادرة المدينة دون حماية في وسط أزمة.
الفصل 497 الضيوف المزعجون
‘حتى لو تم تعزيزهم بشكل مصطنع ، فإن قدرتهم على المشاركة لا تزال محدودة النطاق.’
أثناء توجهه نحو قصر البارونة إنجا ، اتصل ليث بمسؤولته وقدم لها تقريراً كاملاً عن الموقف.
“ليس لديها سوى أبناء ، ليس لديها بنات ولا بنات أخت.” أجابت كاميلا.
عادة ما يعني كونك ضيفاً في منازلهم منحهم الفرصة لطلب خدماته كمعالج أو ، الأسوأ من ذلك ، محاولة تزويجه بإحدى بناتهم. فضل ليث كثيراً استثمار بضع عملات معدنية في غرفة فندق.
“يا آلهة!” كان رد فعل كاميلا الوحيد. أرسلت التقرير على أنه عاجل إلى مشرفتها التي انضمت إلى قناتهما المفتوحة مباشرة بعد أن سمعت بفرضية ليث.
اخترق البواب المغروس بالظلام مباشرة من خلال صدره ، حتى اصطدم مقبض النصل بالفراء على ظهره.
“هل تعتقد حقاً أن هذا من فعل بالكور؟” سألت النقيبة ليغاتو. كانت امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها بشعر أشقر وعينين زرقاوتين ووجه جاد لدرجة أنك تتوقع أن يتشقق عند أدنى ابتسامة.
“من شأنه أن يفسر البغيض ، وعقل الخلية ، وتفشي الوحوش المفاجئ. ربما أثناء غيابه ، كان يختبر شيئاً مختلفاً عن اللاموتى ، أو ربما تكون هذه الوحوش قاعدة لمجموعة مخلوقاته التالية.” أجاب ليث.
لم يلاحظ أحد شيئاً حتى اندلاع الحريق لأن المنزل كان محاطاً بالمنازل الخالية. في البداية ، ألقى الجميع باللوم على التجار ، لكن عندما أظهر ليث للبارونة ونقيب حرس المدينة أنهم ما زالوا محبوسين وأن ملابسهم كانت نظيفة ، اضطر الحشد إلى وضع مذراتاتهم.
“سأبلغ التاج على الفور وأرسل شخصاً ما لاسترداد الوارغ الساقطين. لقسم بالكور تاريخ طويل في التعامل مع إبداعاته ويمكنهم استخراج معلومات مفيدة منها.”
“وهذا يجعله اثني عشر.” قال ليث بعد أن مزق رأس الهجين من كتفيه. قام بتخزين جميع الجثث داخل جيبهما البعدي وعادت سولوس إلى يده.
‘سنحل هذا اللغز في وقت لاحق. يجب أن نعود إلى مايكوش ، أنا بحاجة إلى بعض الراحة.’ تنهد ليث.
“للأسف ، مواردنا ضئيلة للغاية. لا يمكنني أن أقدم لك تعزيزات ما لم يكن ذلك ضرورياً للغاية. في بعض المناطق ، نما عدد الوحوش بشكل كبير بحيث يتطلب عمليات مشتركة بين الجيش والجمعية للقضاء عليهم.”
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
فهم ليث الاعتذار الضمني وألقى التحية على ليغاتو قبل مغادرتها. كان سعيداً في الواقع للعمل بمفرده. بصرف النظر عن جيرني وعدد قليل من الآخرين ، كان الصحبة عادة ثقلية بالنسبة له.
“سأبلغ التاج على الفور وأرسل شخصاً ما لاسترداد الوارغ الساقطين. لقسم بالكور تاريخ طويل في التعامل مع إبداعاته ويمكنهم استخراج معلومات مفيدة منها.”
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
“شيء آخر. أحتاج إلى فحص خلفية البارونة إنجا.”
“ثانية واحدة فقط.” عرفت كاميلا ما يقصده ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستشعر بالغيرة أو الضحك على بخله. لن يطلب ليث أبداً ضيافة نبيل ما لم يضطر إلى ذلك.
عادة ما يعني كونك ضيفاً في منازلهم منحهم الفرصة لطلب خدماته كمعالج أو ، الأسوأ من ذلك ، محاولة تزويجه بإحدى بناتهم. فضل ليث كثيراً استثمار بضع عملات معدنية في غرفة فندق.
بعد أن أعطته موافقتها ، قام ليث بأداء التنشيط على سولوس ، واكتشف أنه لا سزال لديها جوهر أخضر واحد فقط.
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
كانت البارونة سعيدة جداً باستضافتها. تنهدت عائلة إنجا بأكملها بالارتياح لعلمها أن حارس الأحراش والمعالج الوحيد لمئات الكيلومترات كان على بعد بضعة أبواب فقط.
خاصة بعد اعتقال صاحب الحانة.
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
“ليس لديها سوى أبناء ، ليس لديها بنات ولا بنات أخت.” أجابت كاميلا.
“الشكر للإله. بدأت أخشى أن أقضي الليلة في السجن مع التجار.”
حاول المخلوق أن يعض ليث فقط ليُغلق فمه بضربة في الرأس قبل أن يفرج حارس الأحراش قبضته ويقوم بركلة أمامية ضربت الضفيرة الشمسية مثل الشاحنة.
“هل مايكوش بهذا السوء؟” ضحكت.
“إنها أسوأ من ذلك. لا أطيق الانتظار للعودة إلى بيليوس وتناول الأطعمة الشهية التي وعدتني حبيبتي بأنها ستتعلم طبخها.” سخر منها.
كان العوام خائفين من السحرة لدرجة أنهم لم يخدعوا أنفسهم بما يكفي لمحاولة إغوائه. كانت مايكوش حالة خاصة. لن يزعجه أحد ، لكن ليث لا يثق في تناول أي شيء لم يعده بنفسه.
“هذه أوقات عصيبة. ستكون محظوظاً إذا مارست واحدة منها فقط ، مع كل العمل الإضافي الإلزامي الذي من المؤكد أنها ستواجهه. امنحها قبلة لي في المرة القادمة التي تراها فيها.” تمكنت من عدم الضحك وهي تتحدث عن نفسها بصيغة الغائب.
“بلى. انتهى وحوّل.” في طريقه ، فتح ليث بوابة صغيرة وأعطى زيلوس ، مالك الغريفون النطاط ، ما يكفي من الخبز والماء لبضعة أيام. إذا تم اقتصادها بشكل صحيح ، بالطبع.
‘هذا فاجأني.’ فأجابت بصدق.
ابتسم ألفا وهو يقفز للخلف لتبديد جزء من التأثير ، واكتسب المزيد من المسافة والوقت لتضميد جروحه.
كانت البارونة سعيدة جداً باستضافتها. تنهدت عائلة إنجا بأكملها بالارتياح لعلمها أن حارس الأحراش والمعالج الوحيد لمئات الكيلومترات كان على بعد بضعة أبواب فقط.
‘عمل جيد. لم أكن متأكداً مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق المحاولة.’
بعد تناول وجبة لذيذة يمكن أن يستمتع بها دون القلق إذا كانت “متبله” بالبصاق أو المخاط أو ربما مر عليها زوجان من الصراصير ، اختفى ليث في غرفة نومه بحجة أنه يحتاج إلى الراحة في حالة حدوث شيء ما أثناء ليل.
ترجمة: Acedia
ربما كانت غريزته الشديدة في الحديث ، أو ربما لم ترغب السماوات في أن يتحول إلى مستغل غير ممتن. مهما كانت الإجابة ، حدث شيء ما. ذُبحِت عائلة مكونة من خمسة أفراد خلال الليل واشتعلت النيران في منزلهم.
‘بالمناسبة ، ماذا يفعل الحجر الكريم الثاني الموجود على القفاز؟ لطالما اعتقدت أن الأول يمثل جوهرك المانا ، لذا يجب أن يعني الثاني أن لديك جوهر آخر.’
هذه المرة لم يكلف الجاني عناء إخفاء آثاره. ولم تترك آثار العضة على أجساد الضحايا أي مجال للشك. اقتحم شيء كبير ومشعر من الباب الأمامي لتناول وجبة خفيفة في وقت متأخر من الليل.
لم يلاحظ أحد شيئاً حتى اندلاع الحريق لأن المنزل كان محاطاً بالمنازل الخالية. في البداية ، ألقى الجميع باللوم على التجار ، لكن عندما أظهر ليث للبارونة ونقيب حرس المدينة أنهم ما زالوا محبوسين وأن ملابسهم كانت نظيفة ، اضطر الحشد إلى وضع مذراتاتهم.
كان التشكيل الوقائي الوحيد لمايكوش عبارة عن مصفوفة كشف من الممكن أن يتم تشغيلها إذا دخل شخص ما مباني المدينة دون المرور من بواباتها ، لذلك لا يمكن أن يأتي الوارغ من الخارج.
عادت المظالم القديمة إلى الظهور وسرعان ما بدأ الناس في توجيه أصابع الاتهام. فقط شروق الشمس وحاجتهم للاستعداد للعمل حالت دون زيادة عدد الجثث.
ترجمة: Acedia
‘هذا حقاً سيء.’ يعتقد ليث.
“بلى. انتهى وحوّل.” في طريقه ، فتح ليث بوابة صغيرة وأعطى زيلوس ، مالك الغريفون النطاط ، ما يكفي من الخبز والماء لبضعة أيام. إذا تم اقتصادها بشكل صحيح ، بالطبع.
بعد تناول وجبة لذيذة يمكن أن يستمتع بها دون القلق إذا كانت “متبله” بالبصاق أو المخاط أو ربما مر عليها زوجان من الصراصير ، اختفى ليث في غرفة نومه بحجة أنه يحتاج إلى الراحة في حالة حدوث شيء ما أثناء ليل.
“إما أن بعض الوارغ قادر على التغيير ، أو أنني على وشك أن ألعب جولة لعينة من Town of Salem.”
{لعبة من نوع ما Town of Salem -.-}
{لعبة من نوع ما Town of Salem -.-}
———————–
ترجمة: Acedia
‘عمل جيد. لم أكن متأكداً مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق المحاولة.’
كان هناك نبع مانا على بعد كيلومترات قليلة من المدينة ، لكن لم يكن لديه أي طريقة ليبرر لرؤسائه سبب حب “التخييم” كثيراً لمغادرة المدينة دون حماية في وسط أزمة.
حاول المخلوق أن يعض ليث فقط ليُغلق فمه بضربة في الرأس قبل أن يفرج حارس الأحراش قبضته ويقوم بركلة أمامية ضربت الضفيرة الشمسية مثل الشاحنة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
