الضيوف المزعجون 2
الفصل 498 الضيوف المزعجون 2
على عكس توقعات ليث ، في اليوم التالي لم يهاجم الوارغ المدينة وأثناء الليل لم يمت أحد. ومع ذلك ، لم يجعله ذلك يشعر بالسعادة ، بل زاد من مخاوفه.
‘الكثير من ضبط النفس يمكن أن يعني فقط واحداً من شيئين. إما أنهم ينتظرون زيادة أعدادهم قبل استئناف الهجوم ، أو فقدان اثنين من المحاربين في يوم واحد جعلهم خائفين.’ فكر ليث.
———————–
‘في أحذيتهم ، كنت سأقوم بإعادة تجميع صفوفهم واختيار هدف أسهل. بما أنني في حذائي ، فأنا بحاجة إلى العثور عليهم في أقرب وقت ممكن في كلتا الحالتين. إذا أصبحت المجموعة كبيرة جداً وتعلموا جميعاً السحر الحقيقي ، سأحتاج إلى تعزيزات.’
‘الكثير من ضبط النفس يمكن أن يعني فقط واحداً من شيئين. إما أنهم ينتظرون زيادة أعدادهم قبل استئناف الهجوم ، أو فقدان اثنين من المحاربين في يوم واحد جعلهم خائفين.’ فكر ليث.
لم يكن ليث جيرني ، ولكن بعد أن أمضيا الكثير من الوقت معاً في أوثر ، كانت لديه فكرة أكثر عن كيفية إجراء تحقيقه. كان تتبع المتواطئين مع الوارغ داخل مايكوش مجرد مضيعة للوقت.
‘إذا قاموا بتغيير الأهداف ، فسيكون الوضع نفسه في موقع مختلف ، لأنني مسؤول عن المنطقة الملعونة بأكملها.’
“الترول لديهم أجساد رائعة في شكلها الحقيقي. أقول إنه من العدل الاستمتاع بها لفترة من الوقت بعد أن علقت لقرون كوحش.”
لم يكن ليث جيرني ، ولكن بعد أن أمضيا الكثير من الوقت معاً في أوثر ، كانت لديه فكرة أكثر عن كيفية إجراء تحقيقه. كان تتبع المتواطئين مع الوارغ داخل مايكوش مجرد مضيعة للوقت.
“لقد قام الشخص المسؤول عن هؤلاء الوارغ بتحسين طريقته ، وحولهم إلى شيء مختلف تماماً. لا يُستخدم جزء البغيض فقط لإنشاء عقل خلية وإعطاء الوحوش قوى جديدة ، إنها بذرة تهدف إلى النمو.”
بغض النظر عما إذا كانوا يغيرون أشكالهم أو مجرد بشر قاموا بتهريبهم داخل المدينة وأخفوهم في منازلهم ، إذا تمكنوا من خداع سكان المدينة المصابين بجنون العظمة بشكل مفرط ، لم يكن لدى ليث طريقة للعثور عليهم.
ببساطة ، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يجب التحقق منهم مع التنشيط ، بدون توجيه قوي ، سيكون الأمر مثل المثل القائل حول البحث عن إبرة في كومة القش. من ناحية أخرى ، من المحتمل أن يكون العثور على الوارغ أسهل.
لإطعام القطيع وزيادة أعدادهم ، كانوا بحاجة إلى الطعام والكثير منه. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما إذا كان الوحش سيموت من الجوع ، لكنه كان على يقين من أنه لن يصوم لفترة طويلة عن طيب خاطر.
خلال فصل الشتاء ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم اصطياده ، لذلك وجد أقرب المستوطنات لمايكوش على خريطته ونبههم بالتهديد من خلال تميمة اتصاله.
كان يأمل فقط في أن يتسبب الجوع في ارتكابهم لخطأ أو أنه من خلال فحص الجثث ، يمكن أن يساعده قسم بالكور على تتبع فريسته.
“أظن إنك محقة.” تنهد السيد. “لم أكن مخطئاً أبداً. لم أكن مخطئاً أبداً ، اللعنة!”
***
‘الكثير من ضبط النفس يمكن أن يعني فقط واحداً من شيئين. إما أنهم ينتظرون زيادة أعدادهم قبل استئناف الهجوم ، أو فقدان اثنين من المحاربين في يوم واحد جعلهم خائفين.’ فكر ليث.
بلد الحرة لامارث. ما وراء الحدود الشرقية لإمبراطورية جورجون.
مثل أي ساحر لائق في البلدان الثلاثة العظيمة ، تلقى السيد تقارير لا حصر لها حول تفشي الوحوش التي تسبب فيها. في البداية ، كان يعتبر الحالات الشاذة فأل خير.
مثل أي ساحر لائق في البلدان الثلاثة العظيمة ، تلقى السيد تقارير لا حصر لها حول تفشي الوحوش التي تسبب فيها. في البداية ، كان يعتبر الحالات الشاذة فأل خير.
نجح علاجه بشكل أفضل مما توقع ، وإذا تم تطبيقه على شامان أورك ، فقد يجعلهم أكثر وداً مع السبب. ومع ذلك ، سرعان ما خرج كل شيء عن سيطرته.
‘مرحباً قدر ، اسمي غلاية.’ ضحكت سولوس.
تكاثر بعضها بسرعة كبيرة ، وأصبح البعض الآخر قوياً للغاية ، لكن الجزء الأسوأ هو أنهم جميعاً برزوا مثل الإبهام المؤلم. وسرعان ما أدت خطته في تربية البغضاء في خفية في هيئة وحوش إلى نتائج عكسية حيث بدأت كل دولة في التحقيق في هذه الظاهرة.
“لا أفهم يا زيناغروش. ما الذي قد سار بشكل خاطئ؟” أنَّ السيد.
كونها غريب ، تستطيع زيناغروش أن تتحول إلى أشكال عديدة من اختيارها. بالتأكيد ، في حالتها الطبيعية لم تكن سهلة على عينيها ، لكن البغضاء كانوا ناجين. أن تكون جميلاً فقط يعني ترك جثة جميلة لهم.
“إنها طبيعة البحث.” هزت الغريب كتفيها. “هناك حاجة إلى الكثير من الإخفاقات قبل النجاح. الآن نحن نعلم لماذا قصرت ثرود تجارتها على البشر. الوحوش هي أرض تكاثر رائعة ، لكن طبيعتها الفريدة تجعلها غير متوقعة.”
“لن يعمل إلا إذا كنت على بعد 200 متر (656 دقيقة) من مصدر الإشارة ، ولكن بمجرد أن تطوق الهدف ، يجب أن تكون قادراً على متابعته بسهولة. فليكن صيدك موفق ، حارس الأحراش فيرهين.”
“اسمح لي أن أبدأ بالقول شكراً لك على تخزين الجثث بعد وفاتها مباشرة.” قال الساحر بيزول ، رجل في أوائل العشرينات من عمره بشعر أسود وعيون بنية. ظهرت ثلاث ندبات طويلة ورفيعة من فكه إلى رقبته.
“من هذه التجربة ، تعلمنا أنه من الأفضل الالتزام باستراتيجية ثرود. البشر للبغضاء الذين كانوا بشراً ، والوحوش للوحوش ، وما إلى ذلك. سيكون الأمر أبطأ ، وسنظل بحاجة إلى اختطاف الكثير من الناس ، ولكن إنه أكثر أماناً.”
“خطتك كانت سليمة ، تلميذي ، فقط نتيجتها الأولية كانت سيئة. سنؤدي بشكل أفضل في المرة القادمة.” ربتا على كتفه.
“ما رأيك؟” أجابت عندما ظهرت تعويذة فوضى واحدة على كل من أصابعها العشرين.
———————–
“أظن إنك محقة.” تنهد السيد. “لم أكن مخطئاً أبداً. لم أكن مخطئاً أبداً ، اللعنة!”
لإطعام القطيع وزيادة أعدادهم ، كانوا بحاجة إلى الطعام والكثير منه. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما إذا كان الوحش سيموت من الجوع ، لكنه كان على يقين من أنه لن يصوم لفترة طويلة عن طيب خاطر.
“لا تقلق ، يا سكر ، لم تكن مخطئاً.” قال صوت زيناغروش الحسي.
“العينات المحفوظة جيداً تجعل عملنا أسهل بكثير. للأسف ، تفشي الوحوش ليس من فعل بالكور.” تنهد.
“سكر؟ هل أنت مخمورك أم ماذا؟” احترمها السيد ولكن لم يكن هناك شيء بينهما.
“سكر؟ هل أنت مخمورك أم ماذا؟” احترمها السيد ولكن لم يكن هناك شيء بينهما.
“خطتك كانت سليمة ، تلميذي ، فقط نتيجتها الأولية كانت سيئة. سنؤدي بشكل أفضل في المرة القادمة.” ربتا على كتفه.
“لم يكن هذا أنا.” قالت زيناغروش ملتفةً نحو ضيفهم المفاجئ.
“ما رأيك؟” أجابت عندما ظهرت تعويذة فوضى واحدة على كل من أصابعها العشرين.
كانت امرأة نادرة الجمال ، ببشرة بيضاء وشعر فضي. كانت ترتدي بدلة ساحر مريحة تؤكد النسب المثالية لجسدها. أكثر من جلدها أو شعرها ، كانت مجموعة الأذرع الثانية هي التي حددتها على أنها ليست بشرية.
لم تصدق زيناغروش عينيها. كان الجسد خاطئاً وكذلك عيون المخلوق الذهبية ، لكنها لم تستطع أبداً أن تنسى هذا الوجه ولا الفستان الذي كانت ترتديه لأنهما كانا لها.
بلد الحرة لامارث. ما وراء الحدود الشرقية لإمبراطورية جورجون.
“لم يكن هذا أنا.” قالت زيناغروش ملتفةً نحو ضيفهم المفاجئ.
“أعلم أنني لم أكن بهذا الجمال من قبل ، لكن من يهتم؟” قالت المرأة.
“الترول لديهم أجساد رائعة في شكلها الحقيقي. أقول إنه من العدل الاستمتاع بها لفترة من الوقت بعد أن علقت لقرون كوحش.”
‘إذا قاموا بتغيير الأهداف ، فسيكون الوضع نفسه في موقع مختلف ، لأنني مسؤول عن المنطقة الملعونة بأكملها.’
كونها غريب ، تستطيع زيناغروش أن تتحول إلى أشكال عديدة من اختيارها. بالتأكيد ، في حالتها الطبيعية لم تكن سهلة على عينيها ، لكن البغضاء كانوا ناجين. أن تكون جميلاً فقط يعني ترك جثة جميلة لهم.
لكن الإهانة أزعجتها لأنها عبرت عن أحد أكثر أفكارها الداخلية خصوصية.
جاء السحرة من قسم بالكور لالتقاط الجثث أول شيء في صباح اليوم الثاني لليث في مايكوش وأعطوه نتائج تحليلهم الأولية في اليوم التالي بعد الظهر مباشرة.
“لماذا أنت هنا؟” سألت زيناغروش نفسها التروب.
“لن يعمل إلا إذا كنت على بعد 200 متر (656 دقيقة) من مصدر الإشارة ، ولكن بمجرد أن تطوق الهدف ، يجب أن تكون قادراً على متابعته بسهولة. فليكن صيدك موفق ، حارس الأحراش فيرهين.”
“ما رأيك؟” أجابت عندما ظهرت تعويذة فوضى واحدة على كل من أصابعها العشرين.
خلال فصل الشتاء ، لم يكن هناك الكثير الذي يمكنهم اصطياده ، لذلك وجد أقرب المستوطنات لمايكوش على خريطته ونبههم بالتهديد من خلال تميمة اتصاله.
“لن أسمح لك باستخدمي كجرعة طاقة. سنقوم بالاندماج وفقاً لشروطي وباستخدامي كقاعدة. لا يُمكن أن توجد سوى واحدة.”
جاء السحرة من قسم بالكور لالتقاط الجثث أول شيء في صباح اليوم الثاني لليث في مايكوش وأعطوه نتائج تحليلهم الأولية في اليوم التالي بعد الظهر مباشرة.
“الترول لديهم أجساد رائعة في شكلها الحقيقي. أقول إنه من العدل الاستمتاع بها لفترة من الوقت بعد أن علقت لقرون كوحش.”
وهكذا ، بدأ الكفاح من أجل البقاء.
“لقد تمكنا من تجهيز جهاز استقبال للإشارة التي يمكنك استخدامها لتعقبهم. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. حتى لو تم الحفاظ على الجثث بشكل كامل ، فإن التعويذات تتدهور بسرعة بعدما يزيل الموت المانا التي تغذيهم ، وبالتالي فإن البيانات تالفة.”
***
على عكس توقعات ليث ، في اليوم التالي لم يهاجم الوارغ المدينة وأثناء الليل لم يمت أحد. ومع ذلك ، لم يجعله ذلك يشعر بالسعادة ، بل زاد من مخاوفه.
جاء السحرة من قسم بالكور لالتقاط الجثث أول شيء في صباح اليوم الثاني لليث في مايكوش وأعطوه نتائج تحليلهم الأولية في اليوم التالي بعد الظهر مباشرة.
ترجمة: Acedia
‘بالفعل؟ كان هذا سريعاً.’ كان ليث مندهشاً أيضاً من أن قسم التحقيق أرسل شخصاً بدلاً من استخدام تميمة اتصال فحسب.
“سكر؟ هل أنت مخمورك أم ماذا؟” احترمها السيد ولكن لم يكن هناك شيء بينهما.
“اسمح لي أن أبدأ بالقول شكراً لك على تخزين الجثث بعد وفاتها مباشرة.” قال الساحر بيزول ، رجل في أوائل العشرينات من عمره بشعر أسود وعيون بنية. ظهرت ثلاث ندبات طويلة ورفيعة من فكه إلى رقبته.
***
———————–
تعرف ليث على العلامات التي تركها فالورو بالكور. مثل العديد من الناجين من هجومه الأخير ، قرر بازول الحفاظ على ندوبه حتى لا ينسى أبداً ولا يغفر.
على عكس توقعات ليث ، في اليوم التالي لم يهاجم الوارغ المدينة وأثناء الليل لم يمت أحد. ومع ذلك ، لم يجعله ذلك يشعر بالسعادة ، بل زاد من مخاوفه.
كونها غريب ، تستطيع زيناغروش أن تتحول إلى أشكال عديدة من اختيارها. بالتأكيد ، في حالتها الطبيعية لم تكن سهلة على عينيها ، لكن البغضاء كانوا ناجين. أن تكون جميلاً فقط يعني ترك جثة جميلة لهم.
“العينات المحفوظة جيداً تجعل عملنا أسهل بكثير. للأسف ، تفشي الوحوش ليس من فعل بالكور.” تنهد.
“لا أفهم يا زيناغروش. ما الذي قد سار بشكل خاطئ؟” أنَّ السيد.
‘يجب أن تستحق هذه الأخبار الاحتفال. أن تكون مهووساً بأي شيء هو سلوك غير صحي.’ فكر ليث.
“من هذه التجربة ، تعلمنا أنه من الأفضل الالتزام باستراتيجية ثرود. البشر للبغضاء الذين كانوا بشراً ، والوحوش للوحوش ، وما إلى ذلك. سيكون الأمر أبطأ ، وسنظل بحاجة إلى اختطاف الكثير من الناس ، ولكن إنه أكثر أماناً.”
نجح علاجه بشكل أفضل مما توقع ، وإذا تم تطبيقه على شامان أورك ، فقد يجعلهم أكثر وداً مع السبب. ومع ذلك ، سرعان ما خرج كل شيء عن سيطرته.
‘مرحباً قدر ، اسمي غلاية.’ ضحكت سولوس.
“لقد قام الشخص المسؤول عن هؤلاء الوارغ بتحسين طريقته ، وحولهم إلى شيء مختلف تماماً. لا يُستخدم جزء البغيض فقط لإنشاء عقل خلية وإعطاء الوحوش قوى جديدة ، إنها بذرة تهدف إلى النمو.”
“ما يقرب من ربع جسد المحارب الثاني الذي قاتلته قد تحول إلى هجين وحش بغيض وأنا متأكد من أن الجانب البغيض مبرمج لتحويل مضيفه بمرور الوقت.”
تكاثر بعضها بسرعة كبيرة ، وأصبح البعض الآخر قوياً للغاية ، لكن الجزء الأسوأ هو أنهم جميعاً برزوا مثل الإبهام المؤلم. وسرعان ما أدت خطته في تربية البغضاء في خفية في هيئة وحوش إلى نتائج عكسية حيث بدأت كل دولة في التحقيق في هذه الظاهرة.
“لماذا أنت هنا؟” سألت زيناغروش نفسها التروب.
“أما الخبر السار فمن فعل ذلك فقد خطط لاستعادة مخلوقاته ، فأضاف تعويذة تعقب لكل شظية بغيض.” أخرج بيزول تميمة مسحورة مصنوعة من الفضة بحجم جهاز لوحي.
“لن يعمل إلا إذا كنت على بعد 200 متر (656 دقيقة) من مصدر الإشارة ، ولكن بمجرد أن تطوق الهدف ، يجب أن تكون قادراً على متابعته بسهولة. فليكن صيدك موفق ، حارس الأحراش فيرهين.”
كان لها حجر مانا أزرق في وسطها وحجر أخضر في كل ركن من أركانها.
ظهرت ابتسامة قاسية على وجه بيزول. كان تدمير كل أثر لأعمال بالكور هو السبب الوحيد لوجوده.
“لقد تمكنا من تجهيز جهاز استقبال للإشارة التي يمكنك استخدامها لتعقبهم. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. حتى لو تم الحفاظ على الجثث بشكل كامل ، فإن التعويذات تتدهور بسرعة بعدما يزيل الموت المانا التي تغذيهم ، وبالتالي فإن البيانات تالفة.”
***
“لن يعمل إلا إذا كنت على بعد 200 متر (656 دقيقة) من مصدر الإشارة ، ولكن بمجرد أن تطوق الهدف ، يجب أن تكون قادراً على متابعته بسهولة. فليكن صيدك موفق ، حارس الأحراش فيرهين.”
‘في أحذيتهم ، كنت سأقوم بإعادة تجميع صفوفهم واختيار هدف أسهل. بما أنني في حذائي ، فأنا بحاجة إلى العثور عليهم في أقرب وقت ممكن في كلتا الحالتين. إذا أصبحت المجموعة كبيرة جداً وتعلموا جميعاً السحر الحقيقي ، سأحتاج إلى تعزيزات.’
ظهرت ابتسامة قاسية على وجه بيزول. كان تدمير كل أثر لأعمال بالكور هو السبب الوحيد لوجوده.
“لقد تمكنا من تجهيز جهاز استقبال للإشارة التي يمكنك استخدامها لتعقبهم. ومع ذلك ، هناك مشكلة واحدة. حتى لو تم الحفاظ على الجثث بشكل كامل ، فإن التعويذات تتدهور بسرعة بعدما يزيل الموت المانا التي تغذيهم ، وبالتالي فإن البيانات تالفة.”
———————–
جاء السحرة من قسم بالكور لالتقاط الجثث أول شيء في صباح اليوم الثاني لليث في مايكوش وأعطوه نتائج تحليلهم الأولية في اليوم التالي بعد الظهر مباشرة.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
