نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 501

غضب

غضب

الفصل 501 غضب

 

 

كان إما يحاربه كمعالج أو يستغني عنه لأولئك الذين وقفوا في طريقه. بالنسبة للوارغ كان نعمة. طريق سريع ، غير مؤلم ، للخروج من خلود العبودية ، محاصرين داخل الوحشية التي تستهلكهم.

اندفع ليث إلى الأمام. جعلت الفوضى والتدمير في الكهف الحذر غير ذي صلة.

 

 

ووعد رفيقته أن الشيء الذي أمامهم لن ينال مثل هذه الرحمة.

‘يجب أن أمنع الهجين من أن يصبح أقوى!’ فكر بينما أطلق سلسلة من التعاويذ من المستوى الرابع التي ضربت الوارغ السود حيث كان من المفترض أن تكون عناصرهم الحيوية بدقة جراحية.

 

 

ترجمة: Acedia

أضاف ليث الأطلس إلى مجال سولوس ، حتى يعرف دائماً الطريقة الأكثر فعالية لقتل الوحوش التي يحتوي عليها. ماتت ثلاثة هجائن على الفور ، لكن أربعة منهم نجوا بطريقة ما حتى مع إزالة رؤوسهم أو استبدال قلوبهم بفتحة محدقة.

 

 

رسمت يد الغريب اليسرى دائرة في الهواء ، مما أدى إلى تمزيق المساحة لإخراج سيفه الثمين ، الليل الأبدي.

على الأقل حتى مدَّ هجين خامس محاليقه ممتصاً إياهم حتى الجفاف.

 

 

ضحك البغيض فقط وانتقم من حارس الأحراش المذهول بضربة بالمرفق كانت ستحطم ضلوعه إذا لم يرمش ليث في اللحظة الأخيرة. أعادت المحاليق السوداء ربط الرأس بالجسم وخياطته مرة أخرى في مكانه.

“شكراً يا أخي. أقدر ذلك جداً.” قال المخلوق قبل أن ينفجر في ضحك مجنون مليء بالنشوة. يستطيع ليث التمييز بين صوتين يتحدثان في انسجام تام.

 

 

كان ليث مريضاً وتعباً من تسمية تاشكو له بـ “الأخ”. أطلق عليه كارل هذا الاسم وكذلك تيستا ورينا والآن آران. كانت كلمة تعني العالم بالنسبة له ، بغض النظر عن الكوكب الذي كان عليه.

كان أحدهما وحشياً وخشناً ، ومع ذلك كان بالكاد مسموعاً ، كما لو كان يتلاشى. كان الآخر قديماً ومثقفاً ، وصياغته قديمة بعض الشيء. كان يحمل إحساساً بالخبث والقوة مما أرعب ليث.

ترجمة: Acedia

 

كان إما يحاربه كمعالج أو يستغني عنه لأولئك الذين وقفوا في طريقه. بالنسبة للوارغ كان نعمة. طريق سريع ، غير مؤلم ، للخروج من خلود العبودية ، محاصرين داخل الوحشية التي تستهلكهم.

ركض أحد الوارغ أمام ليث ، وأسنانها مكشوفة ، وعيناها داكنتان مع نفس الظلمة التي كانت تتجول في الهجينة. حاولت أن تطعن حلق ليث ، لكنه تجنب الإصابة بسهولة واخترق قلبها.

“أنا مثلك تماماً ، أخي. بغيض. أما السبب ، فقد فعلت ذلك لأني أستطيع!” لم يكن تاشكو متحدثاً كبيراً أيضاً. كان يتحدث فقط للتلاعب برأس خصومه بينما كان يلقي تعويذاته.

 

لم يحب الغريب الوظيفة ، ولم يتبع الأوامر ، لكن السيد كان الفرصة الوحيدة التي كانت لديه ليتغلب على عنق الزجاجة الذي كان عالقاً فيها لعقود.

سمح ليث لسحر الظلام بالتدفق عبر البواب ، متوقعاً منها أن ترتكب انفجاراً انتحارياً. كان هجوم الوارغ قذراً للغاية ومتردداً. كان قتلها سهلاً للغاية. كان لابد أن يكون فخاً.

“شكراً يا أخي. أقدر ذلك جداً.” قال المخلوق قبل أن ينفجر في ضحك مجنون مليء بالنشوة. يستطيع ليث التمييز بين صوتين يتحدثان في انسجام تام.

 

‘ماذا؟ شخص ما سرق للتو ليلي الأبدي! هذا مستحيل. جيبي كلي العلم والسيف مرتبطان بقوة حياتي. اللعنة على بالكور ، أريد إجابات الآن!’

إلا أنه لم يكن كذلك.

 

 

صحراء الدم ، خارج معسكر الريشة المنسية الآن.

“شكراً يا أخي.” قالت كما تلاشى الظلام من عينيها. الامتنان في صوتها ، الذي يشبه بشكل رهيب صوت رينا ، حطم قلب ليث تقريباً.

 

 

أطلقت يده اليمنى مصفوفة الفوضى من المستوى الخامس ، بُعد الفوضى. ملأت بقع رمادية من الضوء الكهف تحت الأرض ، مما جعل من المستحيل استخدام سحر الأبعاد ما لم تستخدم الفوضى بدلاً من الظلام.

“إنه يأكلنا من الداخل.” سعلت الوارغ دماً ، وكشفت عن كرة الفرو الصغيرة الذي كان يرتجف من الخوف والذي كانت تخفيه في ذراعها الأخرى طوال الوقت.

خلال اليومين الماضيين ، اتبعت مجموعة الوارغ تعليمات تاشكو. لقد استنفدوا جميع احتياطياتهم الغذائية أثناء ممارستهم للسحر تحت عين ذكريات الوحش السحري.

 

 

“لم أستطع المقاومة لفترة أطول. من فضلك ، لا أريد أن أقتل طفلي ، ولا أريده أن يصبح جزءاً من هذا الشيء.”

 

 

 

ومض البواب في يد ليث مما أدى إلى قطع حياتهما في وقت واحد. مات الاثنان من دون ألم ، لكن سولوس كانت تبكي. ألقى الوارغ الرماديين المتبقيين حياتهم حرفياً لليث ، غير راغبين في إيذاء زملائهم في المجموعة.

على الأقل حتى مدَّ هجين خامس محاليقه ممتصاً إياهم حتى الجفاف.

 

سيقوده ذلك إلى الخطوة التالية من مقياس التطور الذي استعصى عليه لفترة طويلة على الرغم من كل جهوده. على الرغم من الأرواح التي لا حصر لها التي استهلكها تاشكو ، إلا أنه كان لا يزال مجرد غريب. الآن ، يمكن أن يصبح أكثر من ذلك بكثير.

كان البغيض بداخلهم أقوى من أن يقاوموا ندائه. يمكنهم فقط ركوب كراهيته تجاه الدخيل واستخدامه كوسيلة للهروب من مصيرهم. مع كل أرجحة لنصل ليث ، سقط وارغ في غياهب النسيان وبكت سولوس بشدة.

 

 

خلال اليومين الماضيين ، اتبعت مجموعة الوارغ تعليمات تاشكو. لقد استنفدوا جميع احتياطياتهم الغذائية أثناء ممارستهم للسحر تحت عين ذكريات الوحش السحري.

احترق الغضب والكراهية مثل الشمس داخل قلب ليث ، مما جعله يتساءل مرة أخرى عما إذا كان الموت مجرد جزء من الحياة أم أنه جزء منه. أحضره الموت إلى موغار وظل يسير معه طوال الوقت.

 

 

ووعد رفيقته أن الشيء الذي أمامهم لن ينال مثل هذه الرحمة.

كان إما يحاربه كمعالج أو يستغني عنه لأولئك الذين وقفوا في طريقه. بالنسبة للوارغ كان نعمة. طريق سريع ، غير مؤلم ، للخروج من خلود العبودية ، محاصرين داخل الوحشية التي تستهلكهم.

 

 

قطعت اليد اليسرى من البواب رأس تاشكو حيث مكنت المخالب الحادة للقفاز ليث من اختراق قلب الغريب.

ووعد رفيقته أن الشيء الذي أمامهم لن ينال مثل هذه الرحمة.

ووعد رفيقته أن الشيء الذي أمامهم لن ينال مثل هذه الرحمة.

 

غرس ليث نفسه في كل عنصر وتجنب هجوم العدو. ضربت قبضته ذو القفاز كبد تاشكو مثل بندقية آلية. أوصلت كل ضربة تعويذة من المستوى الرابع لسحر الظلام ، حاصد الأرواح الغاضب ، داخل الهجين مباشرة ، مما أدى إلى تحطمه على الحائط مع صوت بووم.

“ما كان يجب أن تعبث بطبقي يا أخي.” كان تاشكو مشغولاً باستهلاك الهجائن الأربع قبل أن يفقدوا طاقتهم إلى الأبد بينما قتل ليث الوارغ الأخيرين.

 

 

 

“لقد استغرق الأمر مني الوقت والجهد لأتناول الغذاء المناسب من هذا الهراء. ما زلت بعيداً عن أن أكون كاملاً وكل جزء يساعدني.”

تخلص تاشكو من التعويذة والتأثير قبل أن تحبسه تعويذة من المستوى الرابع لسحر النار ، السجن المحترق. لقد رمش إلى بر الأمان فقط ليجد ليث خلفه.

 

“أنا مثلك تماماً ، أخي. بغيض. أما السبب ، فقد فعلت ذلك لأني أستطيع!” لم يكن تاشكو متحدثاً كبيراً أيضاً. كان يتحدث فقط للتلاعب برأس خصومه بينما كان يلقي تعويذاته.

خلال اليومين الماضيين ، اتبعت مجموعة الوارغ تعليمات تاشكو. لقد استنفدوا جميع احتياطياتهم الغذائية أثناء ممارستهم للسحر تحت عين ذكريات الوحش السحري.

على الأقل حتى مدَّ هجين خامس محاليقه ممتصاً إياهم حتى الجفاف.

 

 

حتى ساد الجوع ، موقظاً تاشكو الحقيقي. بالنسبة للبغيض الذي دام قروناً ، لم يكونوا أشبالاً بل مجرد وسيلة لتحقيق غاية. كان يستخدمهم لاستعادة جسده وقوته قبل مواجهة نفسه الأخرى.

***

 

“شكراً يا أخي.” قالت كما تلاشى الظلام من عينيها. الامتنان في صوتها ، الذي يشبه بشكل رهيب صوت رينا ، حطم قلب ليث تقريباً.

سيقوده ذلك إلى الخطوة التالية من مقياس التطور الذي استعصى عليه لفترة طويلة على الرغم من كل جهوده. على الرغم من الأرواح التي لا حصر لها التي استهلكها تاشكو ، إلا أنه كان لا يزال مجرد غريب. الآن ، يمكن أن يصبح أكثر من ذلك بكثير.

ومض البواب في يد ليث مما أدى إلى قطع حياتهما في وقت واحد. مات الاثنان من دون ألم ، لكن سولوس كانت تبكي. ألقى الوارغ الرماديين المتبقيين حياتهم حرفياً لليث ، غير راغبين في إيذاء زملائهم في المجموعة.

 

 

كان الغريب متأكداً من ذلك.

 

 

***

آخر وارغ رمادي لم يصل بعد إلى الأرض عندما انطلق تاشكو نحو ليث مثل قطار الشحن. اندلعت ريشتان بطول وسمك نصل من ساعديه بينما تحول فروه إلى درع مكون من مسامير صغيرة.

أطلقت يده اليمنى مصفوفة الفوضى من المستوى الخامس ، بُعد الفوضى. ملأت بقع رمادية من الضوء الكهف تحت الأرض ، مما جعل من المستحيل استخدام سحر الأبعاد ما لم تستخدم الفوضى بدلاً من الظلام.

 

 

غرس ليث نفسه في كل عنصر وتجنب هجوم العدو. ضربت قبضته ذو القفاز كبد تاشكو مثل بندقية آلية. أوصلت كل ضربة تعويذة من المستوى الرابع لسحر الظلام ، حاصد الأرواح الغاضب ، داخل الهجين مباشرة ، مما أدى إلى تحطمه على الحائط مع صوت بووم.

 

 

 

تخلص تاشكو من التعويذة والتأثير قبل أن تحبسه تعويذة من المستوى الرابع لسحر النار ، السجن المحترق. لقد رمش إلى بر الأمان فقط ليجد ليث خلفه.

 

 

ومض البواب في يد ليث مما أدى إلى قطع حياتهما في وقت واحد. مات الاثنان من دون ألم ، لكن سولوس كانت تبكي. ألقى الوارغ الرماديين المتبقيين حياتهم حرفياً لليث ، غير راغبين في إيذاء زملائهم في المجموعة.

قطعت اليد اليسرى من البواب رأس تاشكو حيث مكنت المخالب الحادة للقفاز ليث من اختراق قلب الغريب.

 

 

احترق الغضب والكراهية مثل الشمس داخل قلب ليث ، مما جعله يتساءل مرة أخرى عما إذا كان الموت مجرد جزء من الحياة أم أنه جزء منه. أحضره الموت إلى موغار وظل يسير معه طوال الوقت.

ضحك البغيض فقط وانتقم من حارس الأحراش المذهول بضربة بالمرفق كانت ستحطم ضلوعه إذا لم يرمش ليث في اللحظة الأخيرة. أعادت المحاليق السوداء ربط الرأس بالجسم وخياطته مرة أخرى في مكانه.

كان ليث مريضاً وتعباً من تسمية تاشكو له بـ “الأخ”. أطلق عليه كارل هذا الاسم وكذلك تيستا ورينا والآن آران. كانت كلمة تعني العالم بالنسبة له ، بغض النظر عن الكوكب الذي كان عليه.

 

 

“من أنت؟ لماذا فعلت هذا؟” سأل ليث ، معرباً عن الأسئلة التي كانت تعصف بقلب سولوس بينما كان يخطط لكيفية قتل شيء بدون عناصر حيوية.

حتى ساد الجوع ، موقظاً تاشكو الحقيقي. بالنسبة للبغيض الذي دام قروناً ، لم يكونوا أشبالاً بل مجرد وسيلة لتحقيق غاية. كان يستخدمهم لاستعادة جسده وقوته قبل مواجهة نفسه الأخرى.

 

خلال اليومين الماضيين ، اتبعت مجموعة الوارغ تعليمات تاشكو. لقد استنفدوا جميع احتياطياتهم الغذائية أثناء ممارستهم للسحر تحت عين ذكريات الوحش السحري.

“أنا مثلك تماماً ، أخي. بغيض. أما السبب ، فقد فعلت ذلك لأني أستطيع!” لم يكن تاشكو متحدثاً كبيراً أيضاً. كان يتحدث فقط للتلاعب برأس خصومه بينما كان يلقي تعويذاته.

كان البغيض بداخلهم أقوى من أن يقاوموا ندائه. يمكنهم فقط ركوب كراهيته تجاه الدخيل واستخدامه كوسيلة للهروب من مصيرهم. مع كل أرجحة لنصل ليث ، سقط وارغ في غياهب النسيان وبكت سولوس بشدة.

 

 

أطلقت يده اليمنى مصفوفة الفوضى من المستوى الخامس ، بُعد الفوضى. ملأت بقع رمادية من الضوء الكهف تحت الأرض ، مما جعل من المستحيل استخدام سحر الأبعاد ما لم تستخدم الفوضى بدلاً من الظلام.

لم يحب الغريب الوظيفة ، ولم يتبع الأوامر ، لكن السيد كان الفرصة الوحيدة التي كانت لديه ليتغلب على عنق الزجاجة الذي كان عالقاً فيها لعقود.

 

 

رسمت يد الغريب اليسرى دائرة في الهواء ، مما أدى إلى تمزيق المساحة لإخراج سيفه الثمين ، الليل الأبدي.

 

 

ترجمة: Acedia

“دعنا نرى كم أنت جيد بدون الميزة التي تمنحها لك رؤية الحياة ، يا أخي.” ارتع؛ تابتسامة قاسية على أنف تاشكو وهو يرمش للقتل ، الآن بعد أن تأكد من أن ليث لا يستطيع متابعة تحركاته بعد الآن.

“لم أستطع المقاومة لفترة أطول. من فضلك ، لا أريد أن أقتل طفلي ، ولا أريده أن يصبح جزءاً من هذا الشيء.”

 

 

***

 

 

 

صحراء الدم ، خارج معسكر الريشة المنسية الآن.

 

 

 

أرسل السيد تاشكو الحقيقي لمراقبة عائلة بالكور وقتلهم في اللحظة التي أتيحت فيها الفرصة نفسها. مع رحيلهم ، لن يكون لإله الموت أي سبب لمساعدة الأوصياء.

آخر وارغ رمادي لم يصل بعد إلى الأرض عندما انطلق تاشكو نحو ليث مثل قطار الشحن. اندلعت ريشتان بطول وسمك نصل من ساعديه بينما تحول فروه إلى درع مكون من مسامير صغيرة.

 

كان أحدهما وحشياً وخشناً ، ومع ذلك كان بالكاد مسموعاً ، كما لو كان يتلاشى. كان الآخر قديماً ومثقفاً ، وصياغته قديمة بعض الشيء. كان يحمل إحساساً بالخبث والقوة مما أرعب ليث.

لم يحب الغريب الوظيفة ، ولم يتبع الأوامر ، لكن السيد كان الفرصة الوحيدة التي كانت لديه ليتغلب على عنق الزجاجة الذي كان عالقاً فيها لعقود.

 

 

“لم أستطع المقاومة لفترة أطول. من فضلك ، لا أريد أن أقتل طفلي ، ولا أريده أن يصبح جزءاً من هذا الشيء.”

فجأة ، شعر وكأن روحه تمزقت. شعر بشيء كان يعتقد أنه نسي منذ زمن طويل. شعر تاشكو بالخوف.

 

 

 

‘ماذا؟ شخص ما سرق للتو ليلي الأبدي! هذا مستحيل. جيبي كلي العلم والسيف مرتبطان بقوة حياتي. اللعنة على بالكور ، أريد إجابات الآن!’

 

 

 

***

 

“إنه يأكلنا من الداخل.” سعلت الوارغ دماً ، وكشفت عن كرة الفرو الصغيرة الذي كان يرتجف من الخوف والذي كانت تخفيه في ذراعها الأخرى طوال الوقت.

كان ليث مريضاً وتعباً من تسمية تاشكو له بـ “الأخ”. أطلق عليه كارل هذا الاسم وكذلك تيستا ورينا والآن آران. كانت كلمة تعني العالم بالنسبة له ، بغض النظر عن الكوكب الذي كان عليه.

 

 

 

في كل مرة تخرج فيها من فم تاشكو ، كانت مليئة بالسم. لقد شوهت ذكريات أخيه المفقود وذكريات كل لحظة سعيدة عاشها على الإطلاق. رمشة تاشكو هبطت به في وسط تيار من اللهب الأزرق كان يخرج من فم ليث.

 

 

 

لقد أحرق كل شيء لمسه. أُغلقت المصفوفة ، جسد تاشكو ، حتى الصدع في الفضاء بقوة ، مما أدى إلى قطع الغريب إلى قسمين.

“من أنت؟ لماذا فعلت هذا؟” سأل ليث ، معرباً عن الأسئلة التي كانت تعصف بقلب سولوس بينما كان يخطط لكيفية قتل شيء بدون عناصر حيوية.

 

لقد أحرق كل شيء لمسه. أُغلقت المصفوفة ، جسد تاشكو ، حتى الصدع في الفضاء بقوة ، مما أدى إلى قطع الغريب إلى قسمين.

“أصل اللهب؟” لم يكن لدى الهجين أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات ، لكن رجفة سرت في عموده الفقري. كان ذلك قبل أن يبدأ قفاز سولوس في النمو.

 

————————

 

ترجمة: Acedia

***

 

 

“دعنا نرى كم أنت جيد بدون الميزة التي تمنحها لك رؤية الحياة ، يا أخي.” ارتع؛ تابتسامة قاسية على أنف تاشكو وهو يرمش للقتل ، الآن بعد أن تأكد من أن ليث لا يستطيع متابعة تحركاته بعد الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط