غضب 2
الفصل 502 غضب 2
إذا تمكنت أنثى الوارغ من تعلم حب صغارها ، فربما تسمح لنفسها أيضاً بالوقوع في الحب وتتمنى مستقبلاً أفضل. لم تستطع سولوس إلا أن ترى نفسها فيهم ، في استعدادهم للتضحية بحياتهم من أجل زملائهم في المجموعة.
اندلع وابل من الريشات السوداء بحجم الرماح من بوابة على يمين ليث. لقد استحضر جداراً حجرياً لمنعهم ، لكن كل واحد منها كان مشبعاً بسحر الهواء والفوضى.
أصل اللهب ، المعروف أيضاً باسم نيران التنين أو لهب العنقاء ، كان نوعاً غريباً من النيران التي يمكن لعدد قليل من الكائنات الحية توظيفها. على عكس النار العادية ، لم يتطلب أصل اللهب إنفاق المانا لإشعال طاقة العالم ، ولكن فقط شرارة من قوة الحياة.
من ناحية أخرى ، تعلمت سولوس (يقصد التورية) منذ فترة طويلة تهدئة مشاعرها للنظر في كل معركة كما لو كانت مجرد رقعة شطرنج. في الماضي ، لم يسمح لها قلبها الضعيف بالمشاركة في المعركة ، مقدمةً لليث فقط الدهاء.
وُلِد من الحياة ، وكان قادر على تدمير أي شيء ، بغض النظر عما إذا كان في طبيعته مادية أو سحرية. كان نيران مطهرة قادر على إعادة التوازن الطبيعي. اعتبرتها الوحوش السحرية مظهراً من مظاهر إرادة موغار لإزالة أي خطأ في الماضي ، في حين أن أهدافها أطلقت عليه اسم “الموت”.
لم يكن لدى الهجين سوى جزء من ذكريات تاشكو ، لكن كان كافياً أن يدرك الخطر الذي يمثله. رمش بعيداً إلى بر الأمان حيث استخدم تعويذة الماء لإطفاء النيران.
الفصل 502 غضب 2
لم يكن لدى بُعد الفوضى أي وسيلة للدفاع عن نفسه. انتشرت النيران الزرقاء على طول خطوط قوتها ، مما جعل المصفوفة تنهار بعد بضع ثوانٍ من إنشائها. في هذه الأثناء ، تحول شكل سولوس إلى واقي كامل للذراع ، يغطي ذراع وكتف ليث الأيمن.
إذا تمكنت أنثى الوارغ من تعلم حب صغارها ، فربما تسمح لنفسها أيضاً بالوقوع في الحب وتتمنى مستقبلاً أفضل. لم تستطع سولوس إلا أن ترى نفسها فيهم ، في استعدادهم للتضحية بحياتهم من أجل زملائهم في المجموعة.
كان غضبها مشتعلاً بقدر برودة غضب ليث. تدفقت المانا بلا نهاية من الحجر الكريم الأخضر الموجود على ظهر اليد إلى الحجر الأصفر المحفور على وسادة الكتف ، مثل نهر هائج على وشك اختراق ضفتيه.
———————–
لم تكن هناك كلمات تعبر عن غضبها ، ولا ترفع العبء الذي شعرت به وهو يضطهد روحها. فقط سحق جمجمة تاشكو بيده يمكن أن يمنحها راحة البال.
الفصل 502 غضب 2
‘أقوى منك قليلاً ، لكن أضعف منا.’ زمجرت.
تحول ليث إلى شكله الهجين وكان يطفو في الهواء بدون تعويذة بفضل جناحيه.
خرج من بوابة في الجانب الخلفي من ليث ، ودفع الليل الأبدي نحو ساق ليث ، الجزء الوحيد من جسده الذي لا يستطيع التحرك دون أن تنهار دفاعاته.
‘على الرغم من أنه هجين مثلي ، إلا أنه لا يمتلك عناصر حيوية مثل البغضاء النقيين. الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها قتله هي بجعله يستنفد كل طاقته. لا يمكن تجديد الجواهر السوداء دون أن تتغذى على قوة الحياة أو طاقة العالم. ما مدى قوته يا سولوس؟’
انطلق الهجين إلى الأمام ، مستخدماً قدرة الليل الأبدي، متاهة الليل ، لقطع المساحة أمامه وفتح العديد من نقاط الخروج في جميع أنحاء الكهف في نفس الوقت.
كان ليث يأمل في أن يخرجها صوته من جنونها.
من ناحية أخرى ، تعلمت سولوس (يقصد التورية) منذ فترة طويلة تهدئة مشاعرها للنظر في كل معركة كما لو كانت مجرد رقعة شطرنج. في الماضي ، لم يسمح لها قلبها الضعيف بالمشاركة في المعركة ، مقدمةً لليث فقط الدهاء.
‘أقوى منك قليلاً ، لكن أضعف منا.’ زمجرت.
من ناحية أخرى ، تعلمت سولوس (يقصد التورية) منذ فترة طويلة تهدئة مشاعرها للنظر في كل معركة كما لو كانت مجرد رقعة شطرنج. في الماضي ، لم يسمح لها قلبها الضعيف بالمشاركة في المعركة ، مقدمةً لليث فقط الدهاء.
كانت سولوس دائماً روحاً لطيفة. لقد أعطتها رؤية الوارغ وهم يهتمون ببعضهم البعض الأمل. أمل ألا يكون كل كائن حي ملزماً أن يكون مجرد ما حوله إليه شخص ما أو شيء ما.
لم يكن لدى الهجين سوى جزء من ذكريات تاشكو ، لكن كان كافياً أن يدرك الخطر الذي يمثله. رمش بعيداً إلى بر الأمان حيث استخدم تعويذة الماء لإطفاء النيران.
إذا تمكنت أنثى الوارغ من تعلم حب صغارها ، فربما تسمح لنفسها أيضاً بالوقوع في الحب وتتمنى مستقبلاً أفضل. لم تستطع سولوس إلا أن ترى نفسها فيهم ، في استعدادهم للتضحية بحياتهم من أجل زملائهم في المجموعة.
تحول ليث إلى شكله الهجين وكان يطفو في الهواء بدون تعويذة بفضل جناحيه.
نفس البشر الذين سيعتبرونها مجرد شيء يمتلكونه ، رأوا أن الوارغ لا شيء سوى وحوش طائشة ، لكن لديهم مشاعر ، مثلها تماماً.
“أتساءل لماذا تشعر بالحاجة للاختباء تحت قشرة بشرية على الرغم من حقيقة أنك تمتلك حتى إرثاً حياً. سأعتني بها جيداً من أجلك.”
‘على الرغم من أنه هجين مثلي ، إلا أنه لا يمتلك عناصر حيوية مثل البغضاء النقيين. الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها قتله هي بجعله يستنفد كل طاقته. لا يمكن تجديد الجواهر السوداء دون أن تتغذى على قوة الحياة أو طاقة العالم. ما مدى قوته يا سولوس؟’
اكتشاف أن كل شيء كان مجرد خدعة ، مشاهدة البغيض الذي يجبر الأم على الانتحار حتى لا تؤذي طفلها كان أكثر مما تستطيع تحمله. لم تكن سولوس ليث ، لقد جاهدت لتعيش حياتها ، وليس فقط لتجنب الموت.
“أنت وسيم حقاً يا أخي.” قال تاشكو أثناء مشاهدة مانا ليث وهي تنضح بعيون شرهة. من خلال استيعاب قوة ليث ، كان تاشكو متأكداً من أنه سيكون قادراً على تحدي نفسه الأخرى.
ترجمة: Acedia
كان تاشكو قد مزق للتو كل آمالها وأحلامها أمام وجهها ، وأشعل فيها النيران ، ثم أخذ مكباً عليها لإطفاء النيران.
الفصل 502 غضب 2
“أنت وسيم حقاً يا أخي.” قال تاشكو أثناء مشاهدة مانا ليث وهي تنضح بعيون شرهة. من خلال استيعاب قوة ليث ، كان تاشكو متأكداً من أنه سيكون قادراً على تحدي نفسه الأخرى.
اندلع وابل من الريشات السوداء بحجم الرماح من بوابة على يمين ليث. لقد استحضر جداراً حجرياً لمنعهم ، لكن كل واحد منها كان مشبعاً بسحر الهواء والفوضى.
“أتساءل لماذا تشعر بالحاجة للاختباء تحت قشرة بشرية على الرغم من حقيقة أنك تمتلك حتى إرثاً حياً. سأعتني بها جيداً من أجلك.”
بها. ضربت الكلمة سولوس مثل إبرة مسمومة. كان الهجين يعرف بطريقة ما أنها على قيد الحياة ولكنه أطلق عليها اسم “هي”. كادت سولوس أن تنفجر بسبب ذلك ، لكن الشعور بأن ليث كان غاضباً مثلها ، هدأها.
بها. ضربت الكلمة سولوس مثل إبرة مسمومة. كان الهجين يعرف بطريقة ما أنها على قيد الحياة ولكنه أطلق عليها اسم “هي”. كادت سولوس أن تنفجر بسبب ذلك ، لكن الشعور بأن ليث كان غاضباً مثلها ، هدأها.
‘مثير للإعجاب! قام بتحليل متاهة الليل وقلبها ضدي بنظرة واحدة. من المؤسف أنه استخف بمدى قوة الغريب.’ ابتسم تاشكو وهو يندفع نحو أحد المخارج.
{هنا أشار تاشكو لسولوس بـ it وليس بـ her ._.}
كان لدى سولوس عدد لا يحصى من المسامير الحجرية المليئة بسحر الظلام تمطر داخل كل من أبواب الأبعاد. كان تاشكو بالفعل عند مفترق طرق الأبعاد عندما أدرك أنه ليس لديه طريقة للهروب من الهجوم.
انطلق الهجين إلى الأمام ، مستخدماً قدرة الليل الأبدي، متاهة الليل ، لقطع المساحة أمامه وفتح العديد من نقاط الخروج في جميع أنحاء الكهف في نفس الوقت.
ترجمة: Acedia
‘أقوى منك قليلاً ، لكن أضعف منا.’ زمجرت.
لقد خلق مفترق طرق دائم الأبعاد من شأنه أن يجعل رؤية الحياة عديمة الفائدة في التنبؤ باتجاه الهجوم التالي.
اندلع وابل من الريشات السوداء بحجم الرماح من بوابة على يمين ليث. لقد استحضر جداراً حجرياً لمنعهم ، لكن كل واحد منها كان مشبعاً بسحر الهواء والفوضى.
اخترقوا الحاجز وكأنه مصنوع من الورق ، وأخذوا ليث على حين غرة. أجبره التحول المفاجئ للأحداث على الوقوف ساكناً وإبعادهم بالبواب ، تاركاً ظهره وجوانبه مكشوفين.
تماماً مثلما خطط تاشكو.
الفصل 502 غضب 2
‘أقوى منك قليلاً ، لكن أضعف منا.’ زمجرت.
خرج من بوابة في الجانب الخلفي من ليث ، ودفع الليل الأبدي نحو ساق ليث ، الجزء الوحيد من جسده الذي لا يستطيع التحرك دون أن تنهار دفاعاته.
كانت سولوس دائماً روحاً لطيفة. لقد أعطتها رؤية الوارغ وهم يهتمون ببعضهم البعض الأمل. أمل ألا يكون كل كائن حي ملزماً أن يكون مجرد ما حوله إليه شخص ما أو شيء ما.
لم يكن الليل الأبدي سيفاً شائعاً ، ولم يتم إنشاؤه بالوسائل العادية. ستخلق عضته رابطاً بين تاشكو وفريسته ، مما يسمح له بالتغذي حتى في خضم المعركة.
اخترقوا الحاجز وكأنه مصنوع من الورق ، وأخذوا ليث على حين غرة. أجبره التحول المفاجئ للأحداث على الوقوف ساكناً وإبعادهم بالبواب ، تاركاً ظهره وجوانبه مكشوفين.
كان الهجين على وشك الضرب عندما تفاعلت سولوس مع تعويذتها من المستوى الخامس ، برج الدفاع. عاد الكهف كله إلى الحياة ، وتحول إلى امتداد لإرادتها. انفتحت الأرض عند قدمي ليث ، مما سمح له بالاختباء بينما طارت الريشات من أمامه واصطدمت بسيدها.
لم يكن الليل الأبدي سيفاً شائعاً ، ولم يتم إنشاؤه بالوسائل العادية. ستخلق عضته رابطاً بين تاشكو وفريسته ، مما يسمح له بالتغذي حتى في خضم المعركة.
كان السحر المشبعة به هو سحر تاشكو ، لذلك لا يمكن أن يؤذيه. كان الجانب المادي للريشات قصة أخرى تماماً. أوقف الاشتباك الهجين في مساراته ، مما أدى إلى اختلال توازنه.
كانت تعلم أنها لا تملك القوة الكافية لاختراق جلد الهجين ، لكن هذا هو ما كان عليه الهجوم السابق بريشاته الخاصة. لقد كسروا درع عدوها بدرجة كافية حتى أن المسامير الحجرية لبرج الدفاع كان من السهل اختراقها وإيقاف تاشكو في مساراته.
كان الضرر الذي لحق به طفيفاً ، لكن فتحته ضاعت. لاعناً سوء حظه ، عاد تاشكو إلى داخل أقرب بوابة ، جاهزاً للتبديل إلى الخطة ب أثناء السير في فخ سولوس بدلاً من ذلك.
فتح الليل الأبدي أبواباً متعددة الأبعاد في وقت واحد ، مما جعل مسار المستخدم غير متوقع ، لكن قدرة السيف كانت لها نقطة ضعف واحدة. كانت جميع البوابات ثابتة ، مما يجعلها قابلة للاستغلال بمجرد فقد عنصر المفاجأة.
حتى الآن بالكاد تعرضت لهجومين محترمين ، لذلك كان عليها أن تجعلها ذات أهمية. الجوهر الأخضر العميق لم يمنحها الكثير من القوة ، لذا ما كانت تعويذتها تفتقر إلى القوة كان عليها تعويضها بالتخطيط والدقة.
كان لدى سولوس عدد لا يحصى من المسامير الحجرية المليئة بسحر الظلام تمطر داخل كل من أبواب الأبعاد. كان تاشكو بالفعل عند مفترق طرق الأبعاد عندما أدرك أنه ليس لديه طريقة للهروب من الهجوم.
‘مثير للإعجاب! قام بتحليل متاهة الليل وقلبها ضدي بنظرة واحدة. من المؤسف أنه استخف بمدى قوة الغريب.’ ابتسم تاشكو وهو يندفع نحو أحد المخارج.
ستسمح له الريشات التي تغطي جسده بدفع المسامير الحجرية والمعاناة من إصابات طفيفة. لسوء الحظ ، لم يحصل تاشكو على شيء واحد بشكل صحيح.
كانت تعلم أنها لا تملك القوة الكافية لاختراق جلد الهجين ، لكن هذا هو ما كان عليه الهجوم السابق بريشاته الخاصة. لقد كسروا درع عدوها بدرجة كافية حتى أن المسامير الحجرية لبرج الدفاع كان من السهل اختراقها وإيقاف تاشكو في مساراته.
كان ليث بالفعل ممتلئ اليدين في الحفاظ على رؤية الحياة نشطة للتنبؤ باستراتيجيات أعدائه ، مشتتاً الهجمات القادمة ، طوال الوقت الذي يلقي فيه ويبقي عدة تعاويذ نشطة في وقت واحد. لم يلاحظ أي شيء.
من ناحية أخرى ، تعلمت سولوس (يقصد التورية) منذ فترة طويلة تهدئة مشاعرها للنظر في كل معركة كما لو كانت مجرد رقعة شطرنج. في الماضي ، لم يسمح لها قلبها الضعيف بالمشاركة في المعركة ، مقدمةً لليث فقط الدهاء.
وُلِد من الحياة ، وكان قادر على تدمير أي شيء ، بغض النظر عما إذا كان في طبيعته مادية أو سحرية. كان نيران مطهرة قادر على إعادة التوازن الطبيعي. اعتبرتها الوحوش السحرية مظهراً من مظاهر إرادة موغار لإزالة أي خطأ في الماضي ، في حين أن أهدافها أطلقت عليه اسم “الموت”.
حتى الآن بالكاد تعرضت لهجومين محترمين ، لذلك كان عليها أن تجعلها ذات أهمية. الجوهر الأخضر العميق لم يمنحها الكثير من القوة ، لذا ما كانت تعويذتها تفتقر إلى القوة كان عليها تعويضها بالتخطيط والدقة.
فقط©~©
كانت تعلم أنها لا تملك القوة الكافية لاختراق جلد الهجين ، لكن هذا هو ما كان عليه الهجوم السابق بريشاته الخاصة. لقد كسروا درع عدوها بدرجة كافية حتى أن المسامير الحجرية لبرج الدفاع كان من السهل اختراقها وإيقاف تاشكو في مساراته.
كانت تعلم أنها لا تملك القوة الكافية لاختراق جلد الهجين ، لكن هذا هو ما كان عليه الهجوم السابق بريشاته الخاصة. لقد كسروا درع عدوها بدرجة كافية حتى أن المسامير الحجرية لبرج الدفاع كان من السهل اختراقها وإيقاف تاشكو في مساراته.
وقد أدى الضرر المقترن بتأثير المفاجأة إلى شل حركته لفترة كافية حتى تصل إليه المسامير القادمة من البوابات الأخرى وتطعنه من كل جانب.
ترجمة: Acedia
———————–
اندلع وابل من الريشات السوداء بحجم الرماح من بوابة على يمين ليث. لقد استحضر جداراً حجرياً لمنعهم ، لكن كل واحد منها كان مشبعاً بسحر الهواء والفوضى.
ترجمة: Acedia
فقط©~©
إذا تمكنت أنثى الوارغ من تعلم حب صغارها ، فربما تسمح لنفسها أيضاً بالوقوع في الحب وتتمنى مستقبلاً أفضل. لم تستطع سولوس إلا أن ترى نفسها فيهم ، في استعدادهم للتضحية بحياتهم من أجل زملائهم في المجموعة.
كان لدى سولوس عدد لا يحصى من المسامير الحجرية المليئة بسحر الظلام تمطر داخل كل من أبواب الأبعاد. كان تاشكو بالفعل عند مفترق طرق الأبعاد عندما أدرك أنه ليس لديه طريقة للهروب من الهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
