نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 503

انتصار أجوف

انتصار أجوف

الفصل 503 انتصار أجوف

‘وأنت؟’

 

 

الإرث الحي كان مجرد الإسم الذي يطلقه البغضاء على العناصر الملعونة ، لأنها كانت بالنسبة لهم نعمة أكثر منها لعنة.

 

 

 

لم يكن للبغيض جسد يمكن للأثر الحي أن يفسده ، ولا يمكن أن تتأثر عقولهم بوعود السلطة. كان البغضاء قوة مجسدة. سوف يبحثون بنشاط عن العناصر الملعونة ويستعبدونها لإرادتهم.

***

 

 

كانت رائحة ليث بمثابة بغيض لتاشكو ، وكان من الواضح أن قفازته كانت على قيد الحياة لذا فقد قام بالحسابات. أو هكذا آمن.

 

 

“الجولة الثانية ، يا أخي. أنا…” صُدم بكلماته الخاصة حيث أثار اختفاء نهاية الليل سلسلة من ردود الفعل. انفجر الكهف تحت الأرض بأكمله بهذه القوة لجعل الأرض ترتجف على بعد عدة مئات من الأمتار.

لن تساعد الموروثات الحية أسيادها أبداً. كانوا ينتظرون فقط تدمير خاطفهم لاستعادة حريتهم والعثور على ضحية يمكن إخضاعها. كان البغضاء والعناصر الملعونة متشابهين من حيث التفكير ، فهم يبحثون عن العبيد وليس الرفقاء.

بالقرب من الرجل ، كان هناك كرسي آخر تجلس فيه امرأة أخرى مع طفل صغير بين ذراعيها. بدا كلاهما نائمين بسلام ، لكن ليث عرف أنهما ماتا بالفعل.

 

 

كان أكبر خطأ ارتكبه تاشكو هو سوء فهم العلاقة بين خصومه وهو الآن يدفع ثمن ذلك. كانت تعويذة سولوس تضخ سحر الظلام في جسده ، مما يقلل من قوته في الثانية.

سقط تاشكو الحقيقي فجأة على ركبتيه ، وشعر وكأن جزءاً من روحه قد تمزق إلى أشلاء. لم يكن الليل الأبدي مجرد تحفة أثرية ، بل كان جزءاً من قوة حياته الخاصة. دمر الألم جسده لأنه أدرك أن من سرق سلاحه تمكن من تدميره ، ربما للأبد.

 

 

حاول تاشكو أن يتحول إلى محلاق للهروب من قبضة المسامير القاتلة ، لكن جسده كان لا يزال هجيناً. لعن ضعف جسده ، واضطر تاشكو إلى استخدام تعويذة باهظة المانا من سحر الفوضى للتحرر قبل فوات الأوان.

سقط تاشكو الحقيقي فجأة على ركبتيه ، وشعر وكأن جزءاً من روحه قد تمزق إلى أشلاء. لم يكن الليل الأبدي مجرد تحفة أثرية ، بل كان جزءاً من قوة حياته الخاصة. دمر الألم جسده لأنه أدرك أن من سرق سلاحه تمكن من تدميره ، ربما للأبد.

 

 

بينما أبقته سولوس مشغولاً ، قام ليث بإلقاء تعويذة من المستوى الرابع لسحر الأبعاد الفراغ المنهار لإغلاق متاهة الليل بقوة وقتل تاشكو نتيجة لذلك. كان البغضاء أقوياء ، لكن حتى هم لم يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة بعد تمزقهم إلى أشلاء.

 

 

 

استطاع أن يشعر الهجين أن المساحة المحيطة به تتشوه وتمكن من الهروب من فكي الموت في الوقت المناسب. رحب به ليث بوابل من التعاويذ من المستوى الرابع التي كانت ستنهي تاشكو لولا قدرة الليل الأبدي الثانية ، نهاية الليل.

‘بصراحة ، لم أعد أهتم بالمهمة بعد الآن. أنا فقط أريد الخروج من هنا. أريد أن أكون وحدي لبعض الوقت.’ عنت سولوس ذلك. هذه المرة كان كل واحد منهما يواجه أزمة شخصية ، مما جعلهما غير قادرسن على دعم الآخر.

 

 

قطع النصل المسحور المساحة من حوله وخلق كرة بعدية نقلت الهجوم القادم في اتجاهات عشوائية.

 

 

 

“أنت أفضل بكثير مما توقعت يا أخي.” قال تاشكو ، محاولاً شراء الوقت الكافي لإصلاح جروحه تحت حماية درع الأبعاد. كانت لديه ثقوب في جسده أكثر من الجبن السويسري ، مما يجعل من المستحيل عليه الوقوف.

 

 

من خارج الكهف ، اتفقت رؤية الحياة ، وإحساس المانا ، والمتعقب على استئصال شظايا البغيض. حتى عندما كان ليث يقف عند قاعدة التل ، لم يكن الجهاز السحري قادراً على التقاط أي توقيع متبقي.

“لا يجب أن نقاتل بل علينا أن نوحد قوانا. كلانا غير مكتمل. يمكنني أن أعلمك سحر الفوضى ويمكنك مساعدتي ضد عدوي. بمجرد أن أقوم بتدريبك ، لن يكون نداً لنا. ماذا تقول؟”

بينما أبقته سولوس مشغولاً ، قام ليث بإلقاء تعويذة من المستوى الرابع لسحر الأبعاد الفراغ المنهار لإغلاق متاهة الليل بقوة وقتل تاشكو نتيجة لذلك. كان البغضاء أقوياء ، لكن حتى هم لم يتمكنوا من البقاء على قيد الحياة بعد تمزقهم إلى أشلاء.

 

لن تساعد الموروثات الحية أسيادها أبداً. كانوا ينتظرون فقط تدمير خاطفهم لاستعادة حريتهم والعثور على ضحية يمكن إخضاعها. كان البغضاء والعناصر الملعونة متشابهين من حيث التفكير ، فهم يبحثون عن العبيد وليس الرفقاء.

لم يرد ليث. ألقى الخدعة السحرية على كل جانب من الحاجز ، مع التأكد من عدم وجود ثغرات يمكنه استغلالها. لم يكن بحاجة إلى سولوس لملاحظة ضعف نهاية الليل.

 

 

أخاف الصمت المفاجئ تاشكو أكثر من أي انفجار.

‘طالما بقي هناك ، فهو محصن لكنه أيضاً أعمى تماماً.’ لقد فكرا في انسجام تام لأنهما استخدما سحر الأبعاد لتعزيز نهاية الليل أكثر مما كان ضرورياً.

حاول تاشكو أن يتحول إلى محلاق للهروب من قبضة المسامير القاتلة ، لكن جسده كان لا يزال هجيناً. لعن ضعف جسده ، واضطر تاشكو إلى استخدام تعويذة باهظة المانا من سحر الفوضى للتحرر قبل فوات الأوان.

 

حاول تاشكو أن يتحول إلى محلاق للهروب من قبضة المسامير القاتلة ، لكن جسده كان لا يزال هجيناً. لعن ضعف جسده ، واضطر تاشكو إلى استخدام تعويذة باهظة المانا من سحر الفوضى للتحرر قبل فوات الأوان.

الحاجز أو السجن ، كان الأمر يتعلق فقط بموازنة الطاقات الأولية في الملعب. تعويذة أبعاد مطولة مثل تلك التي أطلقها الليل الأبدي ، ستضع بالفعل الفضاء المحيط تحت ضغط شديد.

 

 

كانت سولوس لا تزال مصدومة من المذبحة التي شاهدتها ، بينما كان ليث يحاول إيجاد طريقة للتعامل مع أفعاله. أدى اليأس في عيون الوارغ عندما اختاروا الموت بدلاً من الخضوع لمصيرهم إلى فتح جروح قديمة.

عزز ليث وسولوس التعويذة الدفاعية حتى ظهرت شقوق في الجو ، مما أدى إلى تشويه الهواء مثل المشكال. ثم قاموا بلف وتحويل الشقوق المكانية قبل الابتعاد عن الكهف بسرعة فائقة.

 

 

 

أخاف الصمت المفاجئ تاشكو أكثر من أي انفجار.

الإرث الحي كان مجرد الإسم الذي يطلقه البغضاء على العناصر الملعونة ، لأنها كانت بالنسبة لهم نعمة أكثر منها لعنة.

 

 

‘بإمكانه أن يلقي مصفوفة لنفي سحر الأبعاد. سيجعل الليل الأبدي عديم الفائدة ، ولكن على الأقل لا يمكن لأي منا استخدام رمشة. سوف تسلب الميزة التي يحصل عليها من رؤية الحياة.’ فكر الهجين.

 

 

 

حالما تمكن من التحرك مرة أخرى ، قام تاشكو بتبديد الجدار.

 

 

***

“الجولة الثانية ، يا أخي. أنا…” صُدم بكلماته الخاصة حيث أثار اختفاء نهاية الليل سلسلة من ردود الفعل. انفجر الكهف تحت الأرض بأكمله بهذه القوة لجعل الأرض ترتجف على بعد عدة مئات من الأمتار.

الإرث الحي كان مجرد الإسم الذي يطلقه البغضاء على العناصر الملعونة ، لأنها كانت بالنسبة لهم نعمة أكثر منها لعنة.

 

 

***

 

 

 

بلد الحرة لامارث. بالقرب من مخبأ السيد.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعاطف فيها مع ضحاياه. كان البغيض هو سرطانهم ومثلما استخدم ليث على الأرض مسدساً ، فقد استخدموه. لم يشعر أن ما فعله كان خطأ ، لكنه أزعجه بطريقة لا يستطيع وصفها بالكلمات.

سقط تاشكو الحقيقي فجأة على ركبتيه ، وشعر وكأن جزءاً من روحه قد تمزق إلى أشلاء. لم يكن الليل الأبدي مجرد تحفة أثرية ، بل كان جزءاً من قوة حياته الخاصة. دمر الألم جسده لأنه أدرك أن من سرق سلاحه تمكن من تدميره ، ربما للأبد.

كانت سولوس لا تزال مصدومة من المذبحة التي شاهدتها ، بينما كان ليث يحاول إيجاد طريقة للتعامل مع أفعاله. أدى اليأس في عيون الوارغ عندما اختاروا الموت بدلاً من الخضوع لمصيرهم إلى فتح جروح قديمة.

 

لم يكن للبغيض جسد يمكن للأثر الحي أن يفسده ، ولا يمكن أن تتأثر عقولهم بوعود السلطة. كان البغضاء قوة مجسدة. سوف يبحثون بنشاط عن العناصر الملعونة ويستعبدونها لإرادتهم.

***

الحاجز أو السجن ، كان الأمر يتعلق فقط بموازنة الطاقات الأولية في الملعب. تعويذة أبعاد مطولة مثل تلك التي أطلقها الليل الأبدي ، ستضع بالفعل الفضاء المحيط تحت ضغط شديد.

 

‘هل أنت بخير ، سولوس؟’ سأل السؤال الوحيد الذي يهم حقاً.

من خارج الكهف ، اتفقت رؤية الحياة ، وإحساس المانا ، والمتعقب على استئصال شظايا البغيض. حتى عندما كان ليث يقف عند قاعدة التل ، لم يكن الجهاز السحري قادراً على التقاط أي توقيع متبقي.

‘طالما بقي هناك ، فهو محصن لكنه أيضاً أعمى تماماً.’ لقد فكرا في انسجام تام لأنهما استخدما سحر الأبعاد لتعزيز نهاية الليل أكثر مما كان ضرورياً.

 

حالما تمكن من التحرك مرة أخرى ، قام تاشكو بتبديد الجدار.

في العادة ، لكان ليث يتذمر من فقدان غنائمه بسبب الانفجار أو يبتهج بتدمير أعدائه. لكن هذه المرة شعر بالنصر المرير. لم يكن الرضا من قتل الهجين كافياً لجعلهما ينسيان البقية.

 

 

 

كانت سولوس لا تزال مصدومة من المذبحة التي شاهدتها ، بينما كان ليث يحاول إيجاد طريقة للتعامل مع أفعاله. أدى اليأس في عيون الوارغ عندما اختاروا الموت بدلاً من الخضوع لمصيرهم إلى فتح جروح قديمة.

الإرث الحي كان مجرد الإسم الذي يطلقه البغضاء على العناصر الملعونة ، لأنها كانت بالنسبة لهم نعمة أكثر منها لعنة.

 

‘لا. دعينا نعود إلى مايكوش. إذا كانت فرضيتك صحيحة ، فإن موت مجموعة الرارف سيثير شركائهم داخل المدينة.’ رد.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعاطف فيها مع ضحاياه. كان البغيض هو سرطانهم ومثلما استخدم ليث على الأرض مسدساً ، فقد استخدموه. لم يشعر أن ما فعله كان خطأ ، لكنه أزعجه بطريقة لا يستطيع وصفها بالكلمات.

 

 

 

‘هل أنت بخير ، سولوس؟’ سأل السؤال الوحيد الذي يهم حقاً.

“لا يجب أن نقاتل بل علينا أن نوحد قوانا. كلانا غير مكتمل. يمكنني أن أعلمك سحر الفوضى ويمكنك مساعدتي ضد عدوي. بمجرد أن أقوم بتدريبك ، لن يكون نداً لنا. ماذا تقول؟”

 

 

‘لا.’ كانت نبرتها حزينة. الاستسلام لغضبها لم يجعلها تشعر بالتحسن ، لقد كانت مجرد فترة راحة مؤقتة قبل أن تضطر إلى مواجهة شكوكها ومخاوفها مرة أخرى.

كانت عيون المزارع أغمق من قوة حياته. كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه ميت بالفعل في الداخل. أدرك ليث تلك النظرة. كان يراه كل يوم وهو ينظر إلى نفسه في المرآة بعد وفاة كارل.

 

لم يرد ليث. ألقى الخدعة السحرية على كل جانب من الحاجز ، مع التأكد من عدم وجود ثغرات يمكنه استغلالها. لم يكن بحاجة إلى سولوس لملاحظة ضعف نهاية الليل.

‘وأنت؟’

“الجولة الثانية ، يا أخي. أنا…” صُدم بكلماته الخاصة حيث أثار اختفاء نهاية الليل سلسلة من ردود الفعل. انفجر الكهف تحت الأرض بأكمله بهذه القوة لجعل الأرض ترتجف على بعد عدة مئات من الأمتار.

 

 

‘لا. دعينا نعود إلى مايكوش. إذا كانت فرضيتك صحيحة ، فإن موت مجموعة الرارف سيثير شركائهم داخل المدينة.’ رد.

***

 

الحاجز أو السجن ، كان الأمر يتعلق فقط بموازنة الطاقات الأولية في الملعب. تعويذة أبعاد مطولة مثل تلك التي أطلقها الليل الأبدي ، ستضع بالفعل الفضاء المحيط تحت ضغط شديد.

‘بصراحة ، لم أعد أهتم بالمهمة بعد الآن. أنا فقط أريد الخروج من هنا. أريد أن أكون وحدي لبعض الوقت.’ عنت سولوس ذلك. هذه المرة كان كل واحد منهما يواجه أزمة شخصية ، مما جعلهما غير قادرسن على دعم الآخر.

“هل تشعر بالفخر بنفسك؟” لهث الرجل وهو ينظر إلى ليث بكراهية عميقة كان يعرفها جيداً. تمكن المزارع من التعرف على حارس الأحراش من ذكريات أصدقائه الذين سقطوا.

 

كانت عيون المزارع أغمق من قوة حياته. كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه ميت بالفعل في الداخل. أدرك ليث تلك النظرة. كان يراه كل يوم وهو ينظر إلى نفسه في المرآة بعد وفاة كارل.

عند وصولهما ، كشف المتعقب عن إشارة ضعيفة واحدة قادمة من منزل في منطقة المزارعين. أدى هوس بيزول إلى أن تكون إبداعاته دقيقة للغاية لدرجة أنه بعد أن تم قفل جهاز التعقب ، لم يعد هناك مفر منه.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعاطف فيها مع ضحاياه. كان البغيض هو سرطانهم ومثلما استخدم ليث على الأرض مسدساً ، فقد استخدموه. لم يشعر أن ما فعله كان خطأ ، لكنه أزعجه بطريقة لا يستطيع وصفها بالكلمات.

أظهرت رؤية الحياة قوة حياة خافتة بالداخل وكانت تضعف ببطء. ومع ذلك ، أعد ليث تعاويذاته واستعد للأسوأ. لسوء الحظ ، لم يكن ذلك كافياً.

“لا يجب أن نقاتل بل علينا أن نوحد قوانا. كلانا غير مكتمل. يمكنني أن أعلمك سحر الفوضى ويمكنك مساعدتي ضد عدوي. بمجرد أن أقوم بتدريبك ، لن يكون نداً لنا. ماذا تقول؟”

 

 

داخل المنزل الصغير الفوضوي الذي ذكّره بألم بمنزله ، كان هناك رجل شاحب قاتل يجلس على كرسي. لقد بدا عادياً جداً لدرجة أن ليث ربما التقى به عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية ولم يسجل وجوده مرة واحدة.

 

 

 

كانت عيون المزارع أغمق من قوة حياته. كان لا يزال على قيد الحياة ، لكنه ميت بالفعل في الداخل. أدرك ليث تلك النظرة. كان يراه كل يوم وهو ينظر إلى نفسه في المرآة بعد وفاة كارل.

***

 

الحاجز أو السجن ، كان الأمر يتعلق فقط بموازنة الطاقات الأولية في الملعب. تعويذة أبعاد مطولة مثل تلك التي أطلقها الليل الأبدي ، ستضع بالفعل الفضاء المحيط تحت ضغط شديد.

بالقرب من الرجل ، كان هناك كرسي آخر تجلس فيه امرأة أخرى مع طفل صغير بين ذراعيها. بدا كلاهما نائمين بسلام ، لكن ليث عرف أنهما ماتا بالفعل.

———————–

 

 

“هل تشعر بالفخر بنفسك؟” لهث الرجل وهو ينظر إلى ليث بكراهية عميقة كان يعرفها جيداً. تمكن المزارع من التعرف على حارس الأحراش من ذكريات أصدقائه الذين سقطوا.

 

———————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط