نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 505

اليوم التالي

اليوم التالي

الفصل 505 اليوم التالي

 

 

“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.

“لقد كانت أنا ، نعم ، لكن أنا الماضية المغرور والأنانية والمتغطرسة.” ردت زيناغروش وهي تتغذى على لحم وجواهر مانا شبيهها.

أما بالنسبة لعائلته ، فهو لا يريد أن يصبح نافذتهم على ذلك الجانب من العالم الذي قضى حياته في حمايتهم منه. كانت لوتيا بالنسبة لهم قطعة صغيرة من الجنة وأراد أن يحتفظ بها على هذا النحو.

 

 

“في ذلك الوقت ، كنت أعتقد أنني لا أقهر. طالما أبقيت بطني ممتلئة ومنطقتي خالية من أي منافس ، سأكون سعيدة. الآن أعرف أفضل. لا يزدهر البغضاء لأنهم جميعاً يعيشون بمفردهم.”

كانت فكرة تعرض الجثث لتجارب بيزول أقل إزعاجاً بكثير من فكرة إجباره على مواجهة هذه الأشياء مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من فهم طبيعة الصراع الداخلي الذي كان يمر به.

 

“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”

“بينما تقوم الأجناس الأخرى بتجميع مواردها ومعرفتها ، فإننا نخزنها ونقضي حياتنا الأبدية في عزلة. لقد جئت إليك عندما أدركت قيود هذا النوع من نمط الحياة ، عندما قررت أنني أريد أكثر من أن أكون قوية لأكون سعيدة.”

تركه ليث يتساءل أياً منهما أكثر انزعاجاً.

 

“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.

“لولا ذلك لما خضعت لكل تجاربك ، سافرت إلى موغار للعثور على رفقاء لقضيتنا ، ولم أدرك أنه حتى الغريب معيب في كل من العقل والجسد. أو على الأقل ، كنت كذلك.”

 

 

صرخت زيناغروش من الفرح لأنها شعرت أن جسدها يتغير. أصبحت الظلال المكونة لجسد التنين أقل أثيرية وأكثر جسدية. تدفقت قوة جديدة عبر جوهرها الأسود ، مما جعلها مختلفة وأكثر قوة مما كانت عليه في أي وقت مضى.

 

 

 

نظر إليها السيد بذهول. حتى بعد عودتها إلى شكلها البشري ، كانت الغريب الآن أكثر أنوثة من البنية السابقة المصنوع من الطاقات المسروقة. كان جسدها قد استعاد ملامحه جزئياً ، مثل شعرها الذهبي اللامع وعينيها الكستنائية النابضة بالحياة.

 

 

 

“هل تعتقدين أنه يمكنك مواجهة وصي الآن؟” كان صوت السيذ مليئاً بالتوقعات.

في البداية ، كان ليث يعتبر أن تكون حبيبته مسؤولته إزعاج ، خاصة بعد أحداث أوثر. كانت حقيقة أن أشخاصاً مثل بيريون يستطيعون استخدامها نقطة ضعف أزعجت جنون العظمة بلا نهاية.

 

واجب تجاه سولوس ونفسه. إذا كانت جميع القبائل المتورطة في تفشي الوحوش لا بد أن تلد هجينة بهذه القوة ، فقد أراد من مملكة غريفون أن تعتني بهم بمفردها.

“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”

في حذائه ، كان ليث ليفعل ما هو أسوأ بكثير لإنقاذ حياة كارل أو أي فرد من أفراد عائلته الجديدة في هذا الشأن.

 

كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.

***

“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.

 

 

بعد وفاة المزارع ، عاد ليث إلى قصر البارونة وأعلن لها تفادي الأزمة. كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها أرادت إقامة حفل على شرف ليث ، الذي رفض بأدب.

كانت فكرة تعرض الجثث لتجارب بيزول أقل إزعاجاً بكثير من فكرة إجباره على مواجهة هذه الأشياء مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من فهم طبيعة الصراع الداخلي الذي كان يمر به.

 

‘على الأقل أنا لا أبتهج بفكرة عودة شخص خطير مثل بالكور ، لكن ربما لمجرد أنه لم يأخذ مني شيئاً.’ تساءل ليث.

لم يسمح الشتاء بإهدار المؤن ، ولم يرغب في قضاء ثانية واحدة أكثر من اللازم في مايكوش. شعر كل من سولوس وهو أنه لا يوجد شيء يستحق الاحتفال وأثار سكان المدينة غثيانهما.

“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”

 

 

عاد ليث إلى بيليوس ليعيد لبيزول جهاز تعقبه وجميع الجثث التي جمعها ، حتى تلك الخاصة بالمزارع وعائلته. لقد فهم ليث غضب الرجل وحقده على البشرية ، لكن في نفس الوقت كان عليه واجب.

مع كاميلا ، كان كل شيء مختلفاً. بصفتها عضواً في الجيش ، كان على ليث أن يشرح كل ما يتعلق بمهامه ، بغض النظر عن مدى بشاعتها ، وكان عليها أن تستمع. كان يخفي دائماً الأجزاء المتعلقة بطبيعته الهجينة أو السحر الحقيقي ، لكن يمكنه التحدث بحرية عن أي شيء آخر.

 

 

واجب تجاه سولوس ونفسه. إذا كانت جميع القبائل المتورطة في تفشي الوحوش لا بد أن تلد هجينة بهذه القوة ، فقد أراد من مملكة غريفون أن تعتني بهم بمفردها.

 

 

 

كانت فكرة تعرض الجثث لتجارب بيزول أقل إزعاجاً بكثير من فكرة إجباره على مواجهة هذه الأشياء مرة أخرى قبل أن يتمكن حتى من فهم طبيعة الصراع الداخلي الذي كان يمر به.

 

 

 

لمرة واحدة ، لم يكن لدى سولوس ما تعترض عليه. بدلاً من رؤية مثل هذا البؤس والموت مرة أخرى ، كانت تفضل ليث المهمل. كانت تواجه صعوبة في فهم مدى ضخامة دور تاشكو في اللعب بمشاعرها ومدى حجم دورها.

 

 

“بينما تقوم الأجناس الأخرى بتجميع مواردها ومعرفتها ، فإننا نخزنها ونقضي حياتنا الأبدية في عزلة. لقد جئت إليك عندما أدركت قيود هذا النوع من نمط الحياة ، عندما قررت أنني أريد أكثر من أن أكون قوية لأكون سعيدة.”

‘هل كانت خطته حقاً هي جعلنا نشعر بالتعاطف معهم ، أم أنني فقط خدعت نفسي على أمل المستحيل؟’ فكرت.

 

 

 

كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.

 

 

 

“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.

 

 

 

تركه ليث يتساءل أياً منهما أكثر انزعاجاً.

عاد ليث إلى بيليوس ليعيد لبيزول جهاز تعقبه وجميع الجثث التي جمعها ، حتى تلك الخاصة بالمزارع وعائلته. لقد فهم ليث غضب الرجل وحقده على البشرية ، لكن في نفس الوقت كان عليه واجب.

 

“لولا ذلك لما خضعت لكل تجاربك ، سافرت إلى موغار للعثور على رفقاء لقضيتنا ، ولم أدرك أنه حتى الغريب معيب في كل من العقل والجسد. أو على الأقل ، كنت كذلك.”

‘على الأقل أنا لا أبتهج بفكرة عودة شخص خطير مثل بالكور ، لكن ربما لمجرد أنه لم يأخذ مني شيئاً.’ تساءل ليث.

 

 

كل الأشياء التي مر بها ، والثمن الذي كان عليه أن يدفعه لتزويد عائلته وأبحاثه ، لم يشاركها أبداً مع أي شخص سوى سولوس. في ذلك الوقت ، كانت فلوريا صغيرة جداً وجاءت من خلفية مدللة.

تركته هذه الأفكار المهووسة في اللحظة التي فتح فيها الباب أمامه. منذ أن كان في بيليوس ، يمكنه تقديم تقريره بنفسه. كان هذا هو السبب الحقيقي لتسليمه الجثث بنفسه.

يتكون الأثاث من كرسيين فقط ومكتب وجهاز تسجيل. لم تكن هناك مرايا سحرية ولا كاميرات. على العكس من ذلك ، تم مسح الغرفة لضمان خصوصيتهما.

 

عاد ليث إلى بيليوس ليعيد لبيزول جهاز تعقبه وجميع الجثث التي جمعها ، حتى تلك الخاصة بالمزارع وعائلته. لقد فهم ليث غضب الرجل وحقده على البشرية ، لكن في نفس الوقت كان عليه واجب.

في البداية ، كان ليث يعتبر أن تكون حبيبته مسؤولته إزعاج ، خاصة بعد أحداث أوثر. كانت حقيقة أن أشخاصاً مثل بيريون يستطيعون استخدامها نقطة ضعف أزعجت جنون العظمة بلا نهاية.

 

 

 

بعد فترة ، اكتشف أن المشكلة لم تكن ذات صلة بالمزايا التي تقدمها. لطالما احتفظ ليث بالعديد من الأسرار عن الجميع ، بعضها بسبب الحاجة ، والبعض الآخر باختياره.

“لولا ذلك لما خضعت لكل تجاربك ، سافرت إلى موغار للعثور على رفقاء لقضيتنا ، ولم أدرك أنه حتى الغريب معيب في كل من العقل والجسد. أو على الأقل ، كنت كذلك.”

 

في البداية ، كان ليث يعتبر أن تكون حبيبته مسؤولته إزعاج ، خاصة بعد أحداث أوثر. كانت حقيقة أن أشخاصاً مثل بيريون يستطيعون استخدامها نقطة ضعف أزعجت جنون العظمة بلا نهاية.

كل الأشياء التي مر بها ، والثمن الذي كان عليه أن يدفعه لتزويد عائلته وأبحاثه ، لم يشاركها أبداً مع أي شخص سوى سولوس. في ذلك الوقت ، كانت فلوريا صغيرة جداً وجاءت من خلفية مدللة.

نظر إليها السيد بذهول. حتى بعد عودتها إلى شكلها البشري ، كانت الغريب الآن أكثر أنوثة من البنية السابقة المصنوع من الطاقات المسروقة. كان جسدها قد استعاد ملامحه جزئياً ، مثل شعرها الذهبي اللامع وعينيها الكستنائية النابضة بالحياة.

 

“لا ، لكن للمرة الأولى منذ قرون ، لست جائعة. مهما أصبحت ، فأنا بالفعل أكثر من مجرد غريب. تخيل ما يمكن أن أكون غداً.”

لقد فعلت الأشياء فقط لأنها أرادت ذلك ، وليس لأنه كان عليها ذلك. لقد خلق فجوة صغيرة ولكنها كبيرة بينهما منعت ليث من مشاركة أفظع تفاصيل تجاربه معها.

نظر إليها السيد بذهول. حتى بعد عودتها إلى شكلها البشري ، كانت الغريب الآن أكثر أنوثة من البنية السابقة المصنوع من الطاقات المسروقة. كان جسدها قد استعاد ملامحه جزئياً ، مثل شعرها الذهبي اللامع وعينيها الكستنائية النابضة بالحياة.

 

كان بيزول سعيداً جداً بينما وصف له ليث فعالية أداة التعقب السحرية التي ضحك عليهاكما لو أن تقرير ليث كان أفضل مزحة على الإطلاق.

ليس لأنه اعتقد أنهم سيخيفونها ، ولكن لأنه كان متأكداً من أنها لن تكون قادرة على فهمهم.

ليس لأنه اعتقد أنهم سيخيفونها ، ولكن لأنه كان متأكداً من أنها لن تكون قادرة على فهمهم.

 

 

أما بالنسبة لعائلته ، فهو لا يريد أن يصبح نافذتهم على ذلك الجانب من العالم الذي قضى حياته في حمايتهم منه. كانت لوتيا بالنسبة لهم قطعة صغيرة من الجنة وأراد أن يحتفظ بها على هذا النحو.

 

 

تركته هذه الأفكار المهووسة في اللحظة التي فتح فيها الباب أمامه. منذ أن كان في بيليوس ، يمكنه تقديم تقريره بنفسه. كان هذا هو السبب الحقيقي لتسليمه الجثث بنفسه.

مع كاميلا ، كان كل شيء مختلفاً. بصفتها عضواً في الجيش ، كان على ليث أن يشرح كل ما يتعلق بمهامه ، بغض النظر عن مدى بشاعتها ، وكان عليها أن تستمع. كان يخفي دائماً الأجزاء المتعلقة بطبيعته الهجينة أو السحر الحقيقي ، لكن يمكنه التحدث بحرية عن أي شيء آخر.

 

 

لم يسمح الشتاء بإهدار المؤن ، ولم يرغب في قضاء ثانية واحدة أكثر من اللازم في مايكوش. شعر كل من سولوس وهو أنه لا يوجد شيء يستحق الاحتفال وأثار سكان المدينة غثيانهما.

بمرور الوقت ، تحول تقديم التقرير من واجب إلى وسيلة لتقاسم جزء من عبءه. لقد سمح له بالانفتاح عليها شيئاً فشيئاً ، للسماح لها في أكثر جزء من حياته بالوحدة وإدراك أنهما اقتربا من ذلك.

“الآن إذا تجرأ بالكور فقط على رفع رأسه ، سنكون قادرين على العثور عليه وندفعه الثمن بالكامل!” كان هناك جنون في عيون الشاب ، نفس الجنون الذي دفعه إلى عدم شفاء ندوبه بالكامل.

 

———————–

“مرحباً بعودتك ، حارس الأحراش فيرهين. أنا سعيدة بلقائك مرة أخرى.” كلما تفاعلا بسبب عملهما ، كان صوتها منفصلاً ومحترفاً. لكن في اللحظة التي رأته فيها كاميلا ابتسامة دافئة ظهرت على وجهها وامتدت إلى عينيها.

“بينما تقوم الأجناس الأخرى بتجميع مواردها ومعرفتها ، فإننا نخزنها ونقضي حياتنا الأبدية في عزلة. لقد جئت إليك عندما أدركت قيود هذا النوع من نمط الحياة ، عندما قررت أنني أريد أكثر من أن أكون قوية لأكون سعيدة.”

 

 

كانت دائماً ترفع درجة حرارة قلبه بعدة درجات. جلسا في غرفة التقرير بعد مصافحة أيديهما. كانت غرفة التقرير عبارة عن مكتب صغير يذكر ليث بغرفة استجواب من سلسلة الجرائم.

ليس لأنه اعتقد أنهم سيخيفونها ، ولكن لأنه كان متأكداً من أنها لن تكون قادرة على فهمهم.

 

صرخت زيناغروش من الفرح لأنها شعرت أن جسدها يتغير. أصبحت الظلال المكونة لجسد التنين أقل أثيرية وأكثر جسدية. تدفقت قوة جديدة عبر جوهرها الأسود ، مما جعلها مختلفة وأكثر قوة مما كانت عليه في أي وقت مضى.

يتكون الأثاث من كرسيين فقط ومكتب وجهاز تسجيل. لم تكن هناك مرايا سحرية ولا كاميرات. على العكس من ذلك ، تم مسح الغرفة لضمان خصوصيتهما.

صرخت زيناغروش من الفرح لأنها شعرت أن جسدها يتغير. أصبحت الظلال المكونة لجسد التنين أقل أثيرية وأكثر جسدية. تدفقت قوة جديدة عبر جوهرها الأسود ، مما جعلها مختلفة وأكثر قوة مما كانت عليه في أي وقت مضى.

 

في البداية ، كان ليث يعتبر أن تكون حبيبته مسؤولته إزعاج ، خاصة بعد أحداث أوثر. كانت حقيقة أن أشخاصاً مثل بيريون يستطيعون استخدامها نقطة ضعف أزعجت جنون العظمة بلا نهاية.

“آسفة إذا هرعت إليك ، لكن إدارة بالكور حريصة على سماع كل تفاصيل المهمة.” قامت بتشغيل المسجل.

“آسفة إذا هرعت إليك ، لكن إدارة بالكور حريصة على سماع كل تفاصيل المهمة.” قامت بتشغيل المسجل.

 

 

أخبرها ليث بكل ما حدث في ذلك اليوم ، دون أن يتوقف حتى عندما تداخلت في ذهنه صورة أم الوارغ التي قتلها مع صورة رينا ، ولا عندما كان يكاد يتعرف على نفسه مع المزارع الميت.

“مرحباً بعودتك ، حارس الأحراش فيرهين. أنا سعيدة بلقائك مرة أخرى.” كلما تفاعلا بسبب عملهما ، كان صوتها منفصلاً ومحترفاً. لكن في اللحظة التي رأته فيها كاميلا ابتسامة دافئة ظهرت على وجهها وامتدت إلى عينيها.

 

 

في حذائه ، كان ليث ليفعل ما هو أسوأ بكثير لإنقاذ حياة كارل أو أي فرد من أفراد عائلته الجديدة في هذا الشأن.

 

 

كانت دائماً ترفع درجة حرارة قلبه بعدة درجات. جلسا في غرفة التقرير بعد مصافحة أيديهما. كانت غرفة التقرير عبارة عن مكتب صغير يذكر ليث بغرفة استجواب من سلسلة الجرائم.

توقف فقط عندما علمته نقرة أن كاميلا قد أوقفت التسجيل. عندها فقط ، لاحظت ليث أنها كانت تغطي فمها بيد واحدة وأن الدموع تنهمر على وجهها وتشكل بركتين غير منتظمتين على سطح المكتب الأصلي.

‘على الأقل أنا لا أبتهج بفكرة عودة شخص خطير مثل بالكور ، لكن ربما لمجرد أنه لم يأخذ مني شيئاً.’ تساءل ليث.

———————–

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط