نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 512

التحضير للحفلة 2

التحضير للحفلة 2

الفصل 512 التحضير للحفلة 2

 

 

وُضعت العديد من شماعات المعاطف على الجدران جنباً إلى جنب مع رفوف الأسلحة المختومة لضيوفهم الكرام. كان معظمهم يجلب أسلحة احتفالية فقط ، لكن بعض أفراد الجيش يرفضون ترك أسلحتهم في المنزل.

قضى ليث وسولوس الأيام القليلة التالية منفصلين ، حاول كل منهما إيجاد طريقة للتعامل مع الشعور بالضعف الذي تسبب فيه غياب الآخر. بينما كان ليث يقترب من الجمود ، كانت سولوس عاطفية للغاية.

 

 

 

لقد كان قوي الإرادة بقدر ما كانت مترددة. حتى عندما أحضرتها تيستا للتبضع ، كانت سولوس قلقة أكثر بشأن ما سيقوله ليث بعد التحقق من الأسعار أو حول رأي تيستا بدلاً من التركيز على احتياجاتها الخاصة.

‘إنه ليس لكوني بخيل بقدر كوني خلاق.’ كان ليث يتوقع ملاحظتها ، لذلك كان لديه توبيخ جاهز.

 

 

انتهى الأمر بتيستا بشراء الكثير من الملابس التي أرادت سولوس إعادتها في البداية ، ثم قضت ساعات في محاولة ارتداء كل واحدة منها بمجرد عودتها إلى البرج.

نظراً لأنها تمكنت من تجسيد أي شيء تقريباً داخل مبنى البرج ، كان استعراض التسوق أكثر من كافٍ. أما ليث ، فقد أخبرها عن مشاكل كاميلا مع الحفلة والهدايا التي كانا على وشك تقديمها لجيرني.

 

كانت امرأة صغيرة الحجم في الثلاثينيات من عمرها ، بشعر ذهبي شاحب وعيون زرقاء صافية تذكره بطريقة ما بجيرني. اُستبدِل زيها الرسمي لهذه المناسبة بفستان أسود بسيط ولكنه أنيق مع قفازات سهرة بيضاء.

فوجئ ليث عندما استدعته جيرني لمنزل إرناس قبل أيام قليلة من الحفلة. قبل بكل سرور حتى يتمكن من منحها هداياه ، لكنه ذهب لأخذ سولوس أولاً. كان متأكداً من رغبتها في مقابلة فتيات إرناس مرة أخرى.

قام ليث بفحصها مع رؤية الحياة في اللحظة التي استدارت فيها لتظهر له الطريق.

 

 

أيضاً ، لقد افتقدها حقاً.

‘ألا يمكنك شراء شيء لكاميلا وجيرني فقط بدلاً من صنع الهدايا بنفسك؟ مع كل الأموال التي نملكها في جيوبنا ، فليس الأمر كما لو أننا فقراء.’ شعرت سولوس ببعض النفاق ، لأنها كانت تستعير كلمات تيستا.

 

‘أتساءل لماذا تريد جيرني مقابلتك شخصياً.’ غيرت سولوس الموضوع ، حزينة بعض الشيء لفكرة أنها لا تستطيع المشاركة في الحفلة. حتى لو كان لديها شكل بشري وقبلها الجميع كصديقة ، لم يكن هناك نبع مانا قريب.

لم يشارك أي منهما التفاصيل المتعلقة بأيامهما بعيداً عن بعضهما البعض ، واستمتعا ببساطة بالشعور بالكمال مرة أخرى. أخبرته سولوس عن غرفتها والأثاث الذي اختارته ، لكنها لم تشتريه لها.

كانت جيرني امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ، ولكن بفضل الرعاية المناسبة والجينات الجيدة كانت تبدو عادةً كما لو كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. الآن ، بالكاد كانت أكبر من كاميلا ، كان الأمر كما لو أنها صارت أصغر بعشر سنوات.

 

 

نظراً لأنها تمكنت من تجسيد أي شيء تقريباً داخل مبنى البرج ، كان استعراض التسوق أكثر من كافٍ. أما ليث ، فقد أخبرها عن مشاكل كاميلا مع الحفلة والهدايا التي كانا على وشك تقديمها لجيرني.

 

 

 

‘أنت حقاً بخيل حتى العظم.’ لقد تنهدت.

 

 

‘أنت حقاً بخيل حتى العظم.’ لقد تنهدت.

‘ألا يمكنك شراء شيء لكاميلا وجيرني فقط بدلاً من صنع الهدايا بنفسك؟ مع كل الأموال التي نملكها في جيوبنا ، فليس الأمر كما لو أننا فقراء.’ شعرت سولوس ببعض النفاق ، لأنها كانت تستعير كلمات تيستا.

‘لا أعتقد أنها خادمة على الإطلاق.’ فكرت سولوس بنبرة غارقة.

 

وُضعت العديد من شماعات المعاطف على الجدران جنباً إلى جنب مع رفوف الأسلحة المختومة لضيوفهم الكرام. كان معظمهم يجلب أسلحة احتفالية فقط ، لكن بعض أفراد الجيش يرفضون ترك أسلحتهم في المنزل.

كان الاختلاف بينهما هو أن ليث كان بخيلاً حقاً ، بينما شعرت سولوس بالذنب لإنفاق الأموال التي كسباها دون موافقته.

فوجئ ليث عندما استدعته جيرني لمنزل إرناس قبل أيام قليلة من الحفلة. قبل بكل سرور حتى يتمكن من منحها هداياه ، لكنه ذهب لأخذ سولوس أولاً. كان متأكداً من رغبتها في مقابلة فتيات إرناس مرة أخرى.

 

وُضعت العديد من شماعات المعاطف على الجدران جنباً إلى جنب مع رفوف الأسلحة المختومة لضيوفهم الكرام. كان معظمهم يجلب أسلحة احتفالية فقط ، لكن بعض أفراد الجيش يرفضون ترك أسلحتهم في المنزل.

‘إنه ليس لكوني بخيل بقدر كوني خلاق.’ كان ليث يتوقع ملاحظتها ، لذلك كان لديه توبيخ جاهز.

 

 

 

‘يمكن لأي شخص شراء هدية ، لكن هذا غير شخصي. بدلاً من ذلك ، تعبر إبداعاتي عن مدى معرفتي بالشخص الذي يستقبلها. الى جانب ذلك ، لا تترددي في التحقق من أسعار السوق. سواء كانت جواهر أو أشياء ساحرة ، فإن ما أصنعه يستحق الكثير.’

 

 

 

كان على سولوس أن تعترف أنه بفضل مساعدة زيكيل ، تمكن ليث من صنع روائع صغيرة باستخدام سحر الروح كقالب. ومع ذلك ، كانت قدرته كمعالج هي التي لا تقدر بثمن حقاً.

 

 

فوجئت ديتا بكشف جيرني عن مثل هذه التفاصيل لشخص غريب ، لكنها لم تدع ذلك يظهر. أعطت ليث انحناءاً مهذباً وتركتهما وشأنهما.

‘أتساءل لماذا تريد جيرني مقابلتك شخصياً.’ غيرت سولوس الموضوع ، حزينة بعض الشيء لفكرة أنها لا تستطيع المشاركة في الحفلة. حتى لو كان لديها شكل بشري وقبلها الجميع كصديقة ، لم يكن هناك نبع مانا قريب.

 

 

“سيدة إرناس ، أنت مذهلة.” قال بقليل من الحماس ، مما جعل مضيفته وخادمتها تضحكان.

‘نحن على وشك معرفة ذلك.’ أجاب ليث وهما يسيران عبر بوابة إرناس. لم تُلغي جيرني تصريح المرور الذي أعطوه له عندما واعد فلوريا.

 

 

 

زُيينت الغرفة التي دخلها بزخارف أنيقة للحفلة القادمة. كانت الرائحة المنبعثة من أكاليل الزهور معلقة على الجدران ، ولكن بدلاً من أن تكون مصنوعة من أزهار أو نباتات منسوجة ، كانت مصنوعة من الذهب والفضة.

كان على سولوس أن تعترف أنه بفضل مساعدة زيكيل ، تمكن ليث من صنع روائع صغيرة باستخدام سحر الروح كقالب. ومع ذلك ، كانت قدرته كمعالج هي التي لا تقدر بثمن حقاً.

 

ظل ليث مندهشاً عندما لاحظ أن كل جدار كان في الواقع خزانة منحوتة بدقة ، كلاً منها مليئة بالفساتين والأحذية والقبعات لكل موسم. كانت الأبواب التي تفصل بينها سلسة لدرجة أنه لم يكن ليدرك طبيعتها الحقيقية لو لم يُترك بعضها مفتوحاً.

وُضعت العديد من شماعات المعاطف على الجدران جنباً إلى جنب مع رفوف الأسلحة المختومة لضيوفهم الكرام. كان معظمهم يجلب أسلحة احتفالية فقط ، لكن بعض أفراد الجيش يرفضون ترك أسلحتهم في المنزل.

‘لا أعتقد أنها خادمة على الإطلاق.’ فكرت سولوس بنبرة غارقة.

 

‘نحن على وشك معرفة ذلك.’ أجاب ليث وهما يسيران عبر بوابة إرناس. لم تُلغي جيرني تصريح المرور الذي أعطوه له عندما واعد فلوريا.

قادت سجادة طويلة واحدة من البوابة إلى الأبواب المزدوجة للقاعة الرئيسية. كانت باللونين الأزرق والأبيض ، وهما لونا شعار منزل إرناس الخاص بأكتاف المعطف. وجد ليث خادمة تنتظره.

 

 

 

كانت امرأة صغيرة الحجم في الثلاثينيات من عمرها ، بشعر ذهبي شاحب وعيون زرقاء صافية تذكره بطريقة ما بجيرني. اُستبدِل زيها الرسمي لهذه المناسبة بفستان أسود بسيط ولكنه أنيق مع قفازات سهرة بيضاء.

 

 

 

‘لا أعتقد أنها خادمة على الإطلاق.’ فكرت سولوس بنبرة غارقة.

نظراً لأنها تمكنت من تجسيد أي شيء تقريباً داخل مبنى البرج ، كان استعراض التسوق أكثر من كافٍ. أما ليث ، فقد أخبرها عن مشاكل كاميلا مع الحفلة والهدايا التي كانا على وشك تقديمها لجيرني.

 

كان الاختلاف بينهما هو أن ليث كان بخيلاً حقاً ، بينما شعرت سولوس بالذنب لإنفاق الأموال التي كسباها دون موافقته.

‘إنها ترتدي الكثير من الأسلحة الخفية المسحورة لدرجة أنها تتوهج مثل الثريا لإحساسي بالمانا.’

 

 

قام ليث بفحصها مع رؤية الحياة في اللحظة التي استدارت فيها لتظهر له الطريق.

كانت السيدة جيرني إرناس امرأة صغيرة الحجم ، بالكاد يبلغ طولها 1.52 سم (5 بوصات) ، بشعر أشقر منسدل في منتصف الطريق إلى أسفل ظهرها وعيناها التي من الياقوت الأزرق. كانت ترتدي فستاناً جميلاً باللون الأزرق الفاتح يستحق المحكمة ، وكان شعرها مجعداً تماماً ، مؤطراً وجهها كما لو كانت مأخوذة من لوحة.

 

“ليث ، من الجيد جداً رؤيتك مرة أخرى.” قالت جيرني بابتسامة مشرقة في اللحظة التي فتحت فيها الخادمة باب غرفة ملابسها. بدت وكأنها صالة فندق خمس نجوم ، بجدران بيضاء مزينة بتطعيمات ذهبية والعديد من الأرائك المغطاة بالحرير مرتبة حول طاولة صغيرة.

‘هذه المرأة ليست ساحرة ولا خادمة أيضاً. باستثناء آخر مرة تحققت فيها ، يجب أن يتمتع موظفو المنزل بقوة رياضي محترف. قد تكون بالفعل من أقارب جيرني. ربما هي جزء من الأمن.’ فكر ليث.

 

 

فوجئت ديتا بكشف جيرني عن مثل هذه التفاصيل لشخص غريب ، لكنها لم تدع ذلك يظهر. أعطت ليث انحناءاً مهذباً وتركتهما وشأنهما.

“ليث ، من الجيد جداً رؤيتك مرة أخرى.” قالت جيرني بابتسامة مشرقة في اللحظة التي فتحت فيها الخادمة باب غرفة ملابسها. بدت وكأنها صالة فندق خمس نجوم ، بجدران بيضاء مزينة بتطعيمات ذهبية والعديد من الأرائك المغطاة بالحرير مرتبة حول طاولة صغيرة.

“سيدة إرناس ، أنت مذهلة.” قال بقليل من الحماس ، مما جعل مضيفته وخادمتها تضحكان.

 

 

عُرضت العديد من العارضات اللائي ارتدن أجمل فساتين السهرة لجيرني أمام مرآة ضخمة تغطي وسط الجدار الشمالي. كانت العارضات تفتقر إلى الرؤوس والذراعين ، بحيث يمكن لجيرني من خلال وقوفها خلفها مباشرة رؤية انعكاس صورتها كما لو كانت ترتدي الملابس التي يرتدنها.

قضى ليث وسولوس الأيام القليلة التالية منفصلين ، حاول كل منهما إيجاد طريقة للتعامل مع الشعور بالضعف الذي تسبب فيه غياب الآخر. بينما كان ليث يقترب من الجمود ، كانت سولوس عاطفية للغاية.

 

 

ظل ليث مندهشاً عندما لاحظ أن كل جدار كان في الواقع خزانة منحوتة بدقة ، كلاً منها مليئة بالفساتين والأحذية والقبعات لكل موسم. كانت الأبواب التي تفصل بينها سلسة لدرجة أنه لم يكن ليدرك طبيعتها الحقيقية لو لم يُترك بعضها مفتوحاً.

 

 

 

بلغت مفاجأته ذروتها عندما تمكن من التوقف عن حساب المبلغ الذي كانت تستحقه تلك الغرفة الفردية ونظر إلى مضيفه. للحظة ، لم يتعرف عليها ليث.

 

 

 

كانت السيدة جيرني إرناس امرأة صغيرة الحجم ، بالكاد يبلغ طولها 1.52 سم (5 بوصات) ، بشعر أشقر منسدل في منتصف الطريق إلى أسفل ظهرها وعيناها التي من الياقوت الأزرق. كانت ترتدي فستاناً جميلاً باللون الأزرق الفاتح يستحق المحكمة ، وكان شعرها مجعداً تماماً ، مؤطراً وجهها كما لو كانت مأخوذة من لوحة.

‘نحن على وشك معرفة ذلك.’ أجاب ليث وهما يسيران عبر بوابة إرناس. لم تُلغي جيرني تصريح المرور الذي أعطوه له عندما واعد فلوريا.

 

انتهى الأمر بتيستا بشراء الكثير من الملابس التي أرادت سولوس إعادتها في البداية ، ثم قضت ساعات في محاولة ارتداء كل واحدة منها بمجرد عودتها إلى البرج.

لم تكن الابتسامة ، أو الفستان ، أو تسريحة الشعر الأنيقة بدلاً من تسريحة ذيل الحصان المعتادة هي ما جعلته مذهولاً. لقد حضر هو وجيرني العديد من الاحتفالات معاً ، ولم تكن هذه المرة الأولى التي رآها فيها تتأنق.

قام ليث بفحصها مع رؤية الحياة في اللحظة التي استدارت فيها لتظهر له الطريق.

 

لم تكن الابتسامة ، أو الفستان ، أو تسريحة الشعر الأنيقة بدلاً من تسريحة ذيل الحصان المعتادة هي ما جعلته مذهولاً. لقد حضر هو وجيرني العديد من الاحتفالات معاً ، ولم تكن هذه المرة الأولى التي رآها فيها تتأنق.

كانت جيرني امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ، ولكن بفضل الرعاية المناسبة والجينات الجيدة كانت تبدو عادةً كما لو كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. الآن ، بالكاد كانت أكبر من كاميلا ، كان الأمر كما لو أنها صارت أصغر بعشر سنوات.

انتهى الأمر بتيستا بشراء الكثير من الملابس التي أرادت سولوس إعادتها في البداية ، ثم قضت ساعات في محاولة ارتداء كل واحدة منها بمجرد عودتها إلى البرج.

 

قادت سجادة طويلة واحدة من البوابة إلى الأبواب المزدوجة للقاعة الرئيسية. كانت باللونين الأزرق والأبيض ، وهما لونا شعار منزل إرناس الخاص بأكتاف المعطف. وجد ليث خادمة تنتظره.

“سيدة إرناس ، أنت مذهلة.” قال بقليل من الحماس ، مما جعل مضيفته وخادمتها تضحكان.

كان على سولوس أن تعترف أنه بفضل مساعدة زيكيل ، تمكن ليث من صنع روائع صغيرة باستخدام سحر الروح كقالب. ومع ذلك ، كانت قدرته كمعالج هي التي لا تقدر بثمن حقاً.

 

‘أنت حقاً بخيل حتى العظم.’ لقد تنهدت.

“شكراً ، لكن تذكر أنني امرأة متزوجة أيها الشاب.” عانقته عندما ركع ليعطيها انحناءة.

‘لا أعتقد أنها خادمة على الإطلاق.’ فكرت سولوس بنبرة غارقة.

 

 

“أنت من بين الأصدقاء ، اترك الإجراءات الشكلية ونادني بجيرني. لقد قابلت بالفعل ابنة عمي ديتا. ستشرف على أمن الحدث. تهتم عائلتي الأولى دائماً بهذا النوع من الأحداث.”

 

 

كانت السيدة جيرني إرناس امرأة صغيرة الحجم ، بالكاد يبلغ طولها 1.52 سم (5 بوصات) ، بشعر أشقر منسدل في منتصف الطريق إلى أسفل ظهرها وعيناها التي من الياقوت الأزرق. كانت ترتدي فستاناً جميلاً باللون الأزرق الفاتح يستحق المحكمة ، وكان شعرها مجعداً تماماً ، مؤطراً وجهها كما لو كانت مأخوذة من لوحة.

فوجئت ديتا بكشف جيرني عن مثل هذه التفاصيل لشخص غريب ، لكنها لم تدع ذلك يظهر. أعطت ليث انحناءاً مهذباً وتركتهما وشأنهما.

 

 

 

“أين الفتيات؟ كنت أتمنى أن أقول مرحباً لهن ونعوض عما فاتنا. لم أرهن منذ شهور.” بدا ليث محبطاً بعض الشيء. كان يحب جيرني ، لكن كان لديها دائماً خطط خفية.

الفصل 512 التحضير للحفلة 2

 

“ليث ، من الجيد جداً رؤيتك مرة أخرى.” قالت جيرني بابتسامة مشرقة في اللحظة التي فتحت فيها الخادمة باب غرفة ملابسها. بدت وكأنها صالة فندق خمس نجوم ، بجدران بيضاء مزينة بتطعيمات ذهبية والعديد من الأرائك المغطاة بالحرير مرتبة حول طاولة صغيرة.

“طلبت منك الحضور الآن على وجه التحديد لأن لاكي وأنا فقط سنكون في المنزل. هناك بعض الأشياء التي نحتاج إلى التحدث عنها قبل الاحتفال.” لقد تنهدت.

 

———————

الفصل 512 التحضير للحفلة 2

ترجمة: Acedia

قادت سجادة طويلة واحدة من البوابة إلى الأبواب المزدوجة للقاعة الرئيسية. كانت باللونين الأزرق والأبيض ، وهما لونا شعار منزل إرناس الخاص بأكتاف المعطف. وجد ليث خادمة تنتظره.

 

كانت امرأة صغيرة الحجم في الثلاثينيات من عمرها ، بشعر ذهبي شاحب وعيون زرقاء صافية تذكره بطريقة ما بجيرني. اُستبدِل زيها الرسمي لهذه المناسبة بفستان أسود بسيط ولكنه أنيق مع قفازات سهرة بيضاء.

نظراً لأنها تمكنت من تجسيد أي شيء تقريباً داخل مبنى البرج ، كان استعراض التسوق أكثر من كافٍ. أما ليث ، فقد أخبرها عن مشاكل كاميلا مع الحفلة والهدايا التي كانا على وشك تقديمها لجيرني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط