انفصال 2
الفصل 520 انفصال 2
“هل تقول أنه من المفترض أن أطلب إذنك قبل التحدث إلى صديق؟” أدت حركته إلى إلقاء الوقود على نيران غضبها.
‘هذه هي اللحظات التي تتصرف فيها حقاً كالوحش. كيف يمكنك أن تفعل ذلك بفلوريا؟’ شعرت سولوس بالسوء تجاهها.
‘لو قابلته في البراري ، لكنت قتلته. لو كنت في منتصف الشارع ، لكنت تحديته. هنا يمكنني فقط إخراج السكر من سمه للكشف عن الثعبان الذي هو عليه. الوجه الجميل والكلمات الجميلة لا تعني شيئاً.’
“لا ، أنا…”
‘تحتاج فلوريا إلى تعلم درسها واليد المحروقة هي الأفضل.’ أجاب ليث.
“إذا اعتقدت أنها فعلت ذلك ، لكنت قد وضعتها في مكانها بنفسي. لم تفعل ذلك للدفاع عني ، لقد فعلت ذلك لإحراج ليث. أو هل تعتقد أنني غبية إلى هذا الحد؟ انس ذلك ، أنا غبية لتلك الدرجة ، وإلا لما كنت سأواعدك أبداً.” كانت تمشي بسرعة ، وتقبض على يديها وتطلق يديها لقمع أكثر دوافعها عنفاً.
في هذه الأثناء ، داخل القاعة الرئيسية ، أعلن الخادم الشخصي عن الزوجين إرناس ثم الزوجين الملكيين بعدهما مباشرة.
في اللحظة التي لاحظ فيها الناس محنة فلوريا ، اختفت كل الهمسات. كانت كيلا وفريا تحدقان في كاليون كما لو كان بإمكانهما قتله دون تفكير ثانٍ ، وكذلك إخوتهم وأقاربهم وحتى أعضاء طاقمهم.
حاول كاليون الاعتراض ، قبل أن تغلق يد فلوريا اليمنى على حلقه ورفعته عن الأرض وذكّرته بأنها أقوى مما تبدو عليه.
سقطت خطة كاليون في حالة من الفوضى حيث تركت الأسر النبيلة القديمة جانبه في اللحظة التي فهموا فيها من يقف معه آل إرناس. لم يكن هناك جدوى من دعم حصان ميت ولا معنى لهزيمته.
‘تحتاج فلوريا إلى تعلم درسها واليد المحروقة هي الأفضل.’ أجاب ليث.
تمكن كاليون من إحراج رفيقته ومضيفيه وأسرته بأكملها في ضربة واحدة. لقد كان خطأ اجتماعياً فادحاً بما يكفي لإضفاء الحيوية على المساء ولكن ليس بما يكفي لأكثر من يوم واحد. ما لم بالطبع ، تتصاعد الأمور.
“هذا ليس قابل للنقاش. يمكنك إما أن تقول نعم وتتصرف كرجل نبيل حقيقي لبقية المساء أو أن تخرج من منزلي. اختيارك.”
“فلوريا ، هل ترغبين في القيام بنزهة قصيرة حول الحديقة؟ يمكننا تنشق بعض الهواء.” لعب كاليون أوراقه بشكل جيد من خلال تجنب الوقاحة واستخدام المكانة الاجتماعية المتدنية لكاميلا لتبرير كلماته.
“أنا محدود المواهب ، حسناً؟” كان ليث أحمر من الحرج.
‘لم تسر الأمور كما كنت أتمنى ، لكن كل شيء لا يزال على ما يرام. أريد فقط أن أتأكد من أن فلوريا ليست منزعجة وأن تلقي باللوم على العاهرة عن الحادث.’ فكر.
“إذا اعتقدت أنها فعلت ذلك ، لكنت قد وضعتها في مكانها بنفسي. لم تفعل ذلك للدفاع عني ، لقد فعلت ذلك لإحراج ليث. أو هل تعتقد أنني غبية إلى هذا الحد؟ انس ذلك ، أنا غبية لتلك الدرجة ، وإلا لما كنت سأواعدك أبداً.” كانت تمشي بسرعة ، وتقبض على يديها وتطلق يديها لقمع أكثر دوافعها عنفاً.
“لقد أخذت الكلمات من فمي مباشرة.” لقد رفعت عينيها أخيراً عن الأرض. ظهرت ابتسامة دافئة على وجهها ، لكن عيناها كانت باردة.
“فلوريا ، هل ترغبين في القيام بنزهة قصيرة حول الحديقة؟ يمكننا تنشق بعض الهواء.” لعب كاليون أوراقه بشكل جيد من خلال تجنب الوقاحة واستخدام المكانة الاجتماعية المتدنية لكاميلا لتبرير كلماته.
“لقد انتهينا. يمكنك البقاء للحفلة ، لكني لا أريد أن أراك مرة أخرى.”
“يجب أن نتكلم.”
حاول كاليون الاعتراض ، قبل أن تغلق يد فلوريا اليمنى على حلقه ورفعته عن الأرض وذكّرته بأنها أقوى مما تبدو عليه.
“أشعر بخيبة أمل فيكن. كاميلا هي تلميذة والدتكن ومخطوبة صديقكن. كان يجب أن تكن أكثر مراعاة لها.”
انتشرت الضحكات والهمسات في جميع أنحاء القاعة الرئيسية بمجرد أن سار الزوجان عبر الأبواب الزجاجية المؤدية إلى الخارج.
“كم مرة تريدني أن أقول إنني محدود المواهب؟ لا يوجد معنى خفي وراءها ، فهي ليست نوعاً من العلامات التجارية العائلية!”
“هل تعتقد أنها ستطرده؟” همست كاميلا في أذن ليث.
“لا ، أنا…”
الفصل 520 انفصال 2
“هذا غير محتمل. لقد كان بارعاً ولم أستطع صنع جلبة. سيفقد آل إرناس الكثير من وجههم إذا انتهى بها الأمر بدون رفيق على الفور.” أجاب وهو يستمع إلى الضيوف الآخرين وهم يراهنون على النتائج المحتملة.
“أعني ، لقد صنع الكاميليا من أجلك ، وهي أكثر القطع التي تم صياغتها رومانسية على الإطلاق. حتى أنه صنع لك تاجاً مثل الذي ترتديه إيلينا وأخواته. اعتقدت أنك بالفعل جزء من عائلة فيرهين. ”
أُعطي طرد كاليون من 100-1 ، تماماً مثل علاقتهما التي استمرت أكثر من أسبوع.
“للإجابة على سؤالك الآخر ، كان بإمكانك طرحه على ليث ، كما طرحته عليَّ. أو ، إذا كنت تشعر بعدم الأمان تجاهنا ، يمكنك أن تطلب مني التحدث عن ذلك على انفراد قبل إحراجي أمام عائلة فيرهين بأكملها.”
“لقد عاملتك كالحمقاء! كان على شخص ما أن يقول شيئاً. لماذا أنت غاضبة مني؟” قال كاليون بعد أن قوبلت كل محاولاته للحديث اللطيف برد فعل فلوريا البارد.
“فلوريا ، هل ترغبين في القيام بنزهة قصيرة حول الحديقة؟ يمكننا تنشق بعض الهواء.” لعب كاليون أوراقه بشكل جيد من خلال تجنب الوقاحة واستخدام المكانة الاجتماعية المتدنية لكاميلا لتبرير كلماته.
“إذا اعتقدت أنها فعلت ذلك ، لكنت قد وضعتها في مكانها بنفسي. لم تفعل ذلك للدفاع عني ، لقد فعلت ذلك لإحراج ليث. أو هل تعتقد أنني غبية إلى هذا الحد؟ انس ذلك ، أنا غبية لتلك الدرجة ، وإلا لما كنت سأواعدك أبداً.” كانت تمشي بسرعة ، وتقبض على يديها وتطلق يديها لقمع أكثر دوافعها عنفاً.
انتشرت الضحكات والهمسات في جميع أنحاء القاعة الرئيسية بمجرد أن سار الزوجان عبر الأبواب الزجاجية المؤدية إلى الخارج.
“لقد أخذت الكلمات من فمي مباشرة.” لقد رفعت عينيها أخيراً عن الأرض. ظهرت ابتسامة دافئة على وجهها ، لكن عيناها كانت باردة.
“كيف يمكنك أن تقولي ذلك؟ أنا لست مخطئاً تماماً هنا. كان من الممكن أن تخبريني أنك تريدين التحدث معه على انفراد. لقد فاجأتني ، بطلبك من حبيبك السابق التحدث ، ماذا كان من المفترض أن أفعل؟” حاول كاليون تحويل اللوم مرة أخرى ، على أمل أن يجعل القليل من الذنب أسبابه أكثر تصديقاً.
“لستما؟” بدا أوريون مندهشاً.
“هل تقول أنه من المفترض أن أطلب إذنك قبل التحدث إلى صديق؟” أدت حركته إلى إلقاء الوقود على نيران غضبها.
عند هذه الكلمات ، كاد ليث وأقاربه وجيرني يختنقون من نبيذهم.
“لا ، أنا…”
“الملك ميرون غريفون والملكة سيلفا غريفون.” على الرغم من علاج سحر التجميل ، لا يمكن مقارنة العائلة المالكة مع عائلة إرناس. على الرغم من شخصيتها ، كانت جيرني ذات وجه بيضاوي بملامح دقيقة وعينان كبيرتان ، بينما كان للملكة ملامح حادة وفك مربع.
“للإجابة على سؤالك الآخر ، كان بإمكانك طرحه على ليث ، كما طرحته عليَّ. أو ، إذا كنت تشعر بعدم الأمان تجاهنا ، يمكنك أن تطلب مني التحدث عن ذلك على انفراد قبل إحراجي أمام عائلة فيرهين بأكملها.”
“هذا غير محتمل. لقد كان بارعاً ولم أستطع صنع جلبة. سيفقد آل إرناس الكثير من وجههم إذا انتهى بها الأمر بدون رفيق على الفور.” أجاب وهو يستمع إلى الضيوف الآخرين وهم يراهنون على النتائج المحتملة.
بعد إزالة شوائبهما ، كانت أفضل مقارنة يمكن إجراؤها بينهما هي أنهما تبدوان على التوالي وكأنهما متزوجة حديثاً ورقيب مدرب.
“لقد أخرجته على الحلقة الأكثر ضعفاً في السلسلة ، بدلاً من ذلك. يبدو أنه متعمد ، إن لم يكن مخططاً لي.”
أُعطي طرد كاليون من 100-1 ، تماماً مثل علاقتهما التي استمرت أكثر من أسبوع.
“إذا اعتقدت أنها فعلت ذلك ، لكنت قد وضعتها في مكانها بنفسي. لم تفعل ذلك للدفاع عني ، لقد فعلت ذلك لإحراج ليث. أو هل تعتقد أنني غبية إلى هذا الحد؟ انس ذلك ، أنا غبية لتلك الدرجة ، وإلا لما كنت سأواعدك أبداً.” كانت تمشي بسرعة ، وتقبض على يديها وتطلق يديها لقمع أكثر دوافعها عنفاً.
“كيف يمكنك أن تقولي ذلك؟” لقد تمكن من أن يبدو متظلماً ، على الرغم من أن كبريائه فقط قد تأذى لأنها بدت وكأنها ترى من خلال مخططه بسهولة بالغة.
“كيف يمكنك فعل ذلك إذا كنت تهتم بي ولو قليلاً؟” وبّخت فلوريا.
“لقد انتهينا. يمكنك البقاء للحفلة ، لكني لا أريد أن أراك مرة أخرى.”
“يجب أن نتكلم.”
حاول كاليون الاعتراض ، قبل أن تغلق يد فلوريا اليمنى على حلقه ورفعته عن الأرض وذكّرته بأنها أقوى مما تبدو عليه.
“لقد انتهينا. يمكنك البقاء للحفلة ، لكني لا أريد أن أراك مرة أخرى.”
“هذا ليس قابل للنقاش. يمكنك إما أن تقول نعم وتتصرف كرجل نبيل حقيقي لبقية المساء أو أن تخرج من منزلي. اختيارك.”
أومأ كاليون مثل الببغاء ، ورئتيه تصرخان من أجل الهواء.
‘هذا لم ينته أيتها العاهرة. هناك أكثر من طريقة يمكنني استخدامها ضد هذا الفلاح. إن إسقاط آل إرناس وفيرهين يشبه قتل قطيع من الطيور بحجر واحد فقط.’
في هذه الأثناء ، داخل القاعة الرئيسية ، أعلن الخادم الشخصي عن الزوجين إرناس ثم الزوجين الملكيين بعدهما مباشرة.
“لقد أخرجته على الحلقة الأكثر ضعفاً في السلسلة ، بدلاً من ذلك. يبدو أنه متعمد ، إن لم يكن مخططاً لي.”
انتشرت الضحكات والهمسات في جميع أنحاء القاعة الرئيسية بمجرد أن سار الزوجان عبر الأبواب الزجاجية المؤدية إلى الخارج.
“الملك ميرون غريفون والملكة سيلفا غريفون.” على الرغم من علاج سحر التجميل ، لا يمكن مقارنة العائلة المالكة مع عائلة إرناس. على الرغم من شخصيتها ، كانت جيرني ذات وجه بيضاوي بملامح دقيقة وعينان كبيرتان ، بينما كان للملكة ملامح حادة وفك مربع.
‘هذه هي اللحظات التي تتصرف فيها حقاً كالوحش. كيف يمكنك أن تفعل ذلك بفلوريا؟’ شعرت سولوس بالسوء تجاهها.
بعد إزالة شوائبهما ، كانت أفضل مقارنة يمكن إجراؤها بينهما هي أنهما تبدوان على التوالي وكأنهما متزوجة حديثاً ورقيب مدرب.
“لكنك صنعت الكاميليا لبقية عائلتك أيضاً!” اعترض أوريون.
“الخواتم هي أكثر القطع التي يمكنني صنعها تفصيلاً. أنا حداد رئيسي ، ولست صائغاً. لقد تدربت بجد لتقديم هدية جيرني واعتقدت أنه سيكون مضيعة لاستخدام تلك المعرفة فقط لإنشاء قطعة واحدة.”
“أنا آسفة جداً يا عزيزي.” قالت جيرني لكاميلا وليث.
“هل تقول أنه من المفترض أن أطلب إذنك قبل التحدث إلى صديق؟” أدت حركته إلى إلقاء الوقود على نيران غضبها.
“لم أكن أتوقع أن تأخذك فلوريا بعيداً. لقد تعاملت مع الأمور جيداً يا كاميلا.”
“الخواتم هي أكثر القطع التي يمكنني صنعها تفصيلاً. أنا حداد رئيسي ، ولست صائغاً. لقد تدربت بجد لتقديم هدية جيرني واعتقدت أنه سيكون مضيعة لاستخدام تلك المعرفة فقط لإنشاء قطعة واحدة.”
“ليست هناك حاجة للاعتذار ، سيدة إرناس. كان يجب أن أكون أكثر حذراً.” شعرت كاميلا بالحرج من كل انتباه أسياد المنزل. كانت عيون كثيرة تحدق بها في حسد.
“بغض النظر عن مدى حرصك ، كان سيضرب في أول فرصة. هذا ليس خطأك.”
“كيف يمكنك أن تقولي ذلك؟ أنا لست مخطئاً تماماً هنا. كان من الممكن أن تخبريني أنك تريدين التحدث معه على انفراد. لقد فاجأتني ، بطلبك من حبيبك السابق التحدث ، ماذا كان من المفترض أن أفعل؟” حاول كاليون تحويل اللوم مرة أخرى ، على أمل أن يجعل القليل من الذنب أسبابه أكثر تصديقاً.
“كيف يمكنك أن تقولي ذلك؟ أنا لست مخطئاً تماماً هنا. كان من الممكن أن تخبريني أنك تريدين التحدث معه على انفراد. لقد فاجأتني ، بطلبك من حبيبك السابق التحدث ، ماذا كان من المفترض أن أفعل؟” حاول كاليون تحويل اللوم مرة أخرى ، على أمل أن يجعل القليل من الذنب أسبابه أكثر تصديقاً.
“أعتذر نيابة عن بناتي.” أعطى أوريون انحناءة صغيرة لكاميلا ، جاعلاً إياهن هي وبنات إرناس يخجلن.
“أشعر بخيبة أمل فيكن. كاميلا هي تلميذة والدتكن ومخطوبة صديقكن. كان يجب أن تكن أكثر مراعاة لها.”
عند هذه الكلمات ، كاد ليث وأقاربه وجيرني يختنقون من نبيذهم.
“إذا اعتقدت أنها فعلت ذلك ، لكنت قد وضعتها في مكانها بنفسي. لم تفعل ذلك للدفاع عني ، لقد فعلت ذلك لإحراج ليث. أو هل تعتقد أنني غبية إلى هذا الحد؟ انس ذلك ، أنا غبية لتلك الدرجة ، وإلا لما كنت سأواعدك أبداً.” كانت تمشي بسرعة ، وتقبض على يديها وتطلق يديها لقمع أكثر دوافعها عنفاً.
“نحن لسنا مخطوبين.” تمكنت كاميلا من التحدث بصوت عال.
“لكنك صنعت الكاميليا لبقية عائلتك أيضاً!” اعترض أوريون.
“لستما؟” بدا أوريون مندهشاً.
“لا ، أنا…”
“أعني ، لقد صنع الكاميليا من أجلك ، وهي أكثر القطع التي تم صياغتها رومانسية على الإطلاق. حتى أنه صنع لك تاجاً مثل الذي ترتديه إيلينا وأخواته. اعتقدت أنك بالفعل جزء من عائلة فيرهين. ”
“أنا محدود المواهب ، حسناً؟” كان ليث أحمر من الحرج.
تمكن كاليون من إحراج رفيقته ومضيفيه وأسرته بأكملها في ضربة واحدة. لقد كان خطأ اجتماعياً فادحاً بما يكفي لإضفاء الحيوية على المساء ولكن ليس بما يكفي لأكثر من يوم واحد. ما لم بالطبع ، تتصاعد الأمور.
‘تحتاج فلوريا إلى تعلم درسها واليد المحروقة هي الأفضل.’ أجاب ليث.
“الخواتم هي أكثر القطع التي يمكنني صنعها تفصيلاً. أنا حداد رئيسي ، ولست صائغاً. لقد تدربت بجد لتقديم هدية جيرني واعتقدت أنه سيكون مضيعة لاستخدام تلك المعرفة فقط لإنشاء قطعة واحدة.”
“لكنك صنعت الكاميليا لبقية عائلتك أيضاً!” اعترض أوريون.
أُعطي طرد كاليون من 100-1 ، تماماً مثل علاقتهما التي استمرت أكثر من أسبوع.
‘لم تسر الأمور كما كنت أتمنى ، لكن كل شيء لا يزال على ما يرام. أريد فقط أن أتأكد من أن فلوريا ليست منزعجة وأن تلقي باللوم على العاهرة عن الحادث.’ فكر.
“كم مرة تريدني أن أقول إنني محدود المواهب؟ لا يوجد معنى خفي وراءها ، فهي ليست نوعاً من العلامات التجارية العائلية!”
“الخواتم هي أكثر القطع التي يمكنني صنعها تفصيلاً. أنا حداد رئيسي ، ولست صائغاً. لقد تدربت بجد لتقديم هدية جيرني واعتقدت أنه سيكون مضيعة لاستخدام تلك المعرفة فقط لإنشاء قطعة واحدة.”
“ما هي الكاميليا؟” سألت الملكة سيلفا. بعد الانتهاء من جولاتها بين أهم النبلاء ، شعرت بالفضول حيال الجلبة بين إرناس و فيرهين.
————————-
ترجمة: Acedia
“أنا محدود المواهب ، حسناً؟” كان ليث أحمر من الحرج.
فقط._.
“أنا محدود المواهب ، حسناً؟” كان ليث أحمر من الحرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
