الفصل 584: يجتاح كل ما يكمن في طريقه
الفصل 584: يجتاح كل ما يكمن في طريقه
استنشق الداوزي الاعلي وحرك راحتيه قبل شن ضربته ، على الرغم من أن هذا لم يكن بنفس قوة الظلال الروحيه الثلاثيه ، إلا أنها كانت لا تزال قوة ساحقة.
“هؤلاء القوى الأربعة يتحدون علي شخص واحد. يا لها من وقاحه !” لم يستطع العساكر من قبيلة درب التبانة البشرية الذيي يمكن أن يشاهدوا هذا من خلال سكاي فيجن إلا أن يلعنوا.
لم يستطع ” محارب الشمس الذهبيه المشرقه” والمتفرجون الآخرون تصديق ما يشاهدونه ، لكن عيونهم لم تكن تكذب عليهم.
حتى أن بعضهم ذهب إلى منتديات سكاي فيجن للتعبير عن استيائهم.
قال ميدوسا ، الذي اقترب من محارب الشمس الذهبيه المشرقه والمريمية الأخرى بصوت مرتجف: “كيف يكون هذا ممكنًا؟ كيف يمكن أن يكون لوه يون يانج بهذه القوة؟”
على الرغم من أن قبيلة الهه الديمي والفصائل المختلفة دعموا جميعًا أبطالهم ، إلا أن الغالبية العظمى منهم لم يتمكنوا من التعبير عن رأيهم.
في لحظة ، تم منع غالبية قوة الداوزي الأعلى من قبل الإصبع الماص للعالم ، ومع ذلك ، لم يغضب الداوزي الأعلى ، بل على العكس ، انحرفت جوانب فمه قليلاً.
لم يعتقدوا أن داوزي اللوتس الزرقاء والآخرين كانوا على خطأ ، لأن هذه كانت فرصة رائعة لن يرغب أي شخص في التخلي عنها.
الأضواء المقدسة لشجرة العالم المكونة من الخمسة عناصر ، والتي بدت وكأنها تُطلق العنان بحرية ، تُطلق بشكل متواصل على شينزي الأسود. ككونه من الامبراطوريه الاليه ، احتوى جسد شينزي الأسود على العديد من المعادن الإلهية من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، كان لا يزال مقيدًا بأضواء العناصر الخمسة.
ومع ذلك ، فإن حقيقة أن أربعة أبطال كبار كانوا يتعاونون علي شخص واحد تركت طعمًا سيئًا في فمهم.
على الرغم من أن قبيلة الهه الديمي والفصائل المختلفة دعموا جميعًا أبطالهم ، إلا أن الغالبية العظمى منهم لم يتمكنوا من التعبير عن رأيهم.
بالطبع ، كان بعض الناس خجولين بما يكفي للدخول في نقاشات مع بعض أفراد القبيلة البشرية ، على سبيل المثال ، قالوا إن الضعفاء كانوا فريسة للأقوياء وأدلوا بتصريحات جريئة أخرى مماثلة.
كان محاربو النحل محاربين ذروة في مسار البق ما جعل العديد من الناس يصرخون في الإعجاب هو أن محاربو النحل يهاجمون مرة واحدة فقط في حياتهم.
على الرغم من أنهم كانوا يجادلون بغضب ، إلا أن هذا لم يحقق الكثير.
في لحظة ، تم منع غالبية قوة الداوزي الأعلى من قبل الإصبع الماص للعالم ، ومع ذلك ، لم يغضب الداوزي الأعلى ، بل على العكس ، انحرفت جوانب فمه قليلاً.
لقد تم لصق جميع كبار العساكر في قبيلة درب التبانة البشرية ، وجميع كبار العسكرين في الاتحاد الإلهي وثلاثة فصائل أخرى على هذه المعركة العظيمة.
لم يتمكنوا من التدخل ، لذا استطاعوا أن يبقوا متفرجين صامتين فقط ، وكانت هذه ضربة قوية إلى حد ما لـ محارب الشمس الذهبيه المشرقه والآخرين الذين اعتبروا أنفسهم عظماء وأقوياء.
لن تحدد هذه المعركة العظيمة مالك رمز سامسارا النهائي فحسب ، بل كانت أيضًا المعركة بين الفصائل الأربعة والأفراد الأكثر إثارة للدهشة والإعجاب.
قوة العقل!
يمكن القول أن هذه المعركة كانت بين ذروة رتبه السديم ، أو حتى بين ذروة العسكريين.
بينما كان يغتسل في الأضواء المقدسة وبحر الدم ، استمر لوه يون يانج في إطلاق العنان لتقنياته القتالية القوية ، مما جعل داوزي اللوتس الزرقاء والآخرين يضطرون إلى التراجع باستمرار.
“سيهزم لوه يون يانج بشكل مؤكد. لكن مواجهة أربعة أشخاص لا تزال مشرفة في الهزيمة!”
لم يعتقدوا أن داوزي اللوتس الزرقاء والآخرين كانوا على خطأ ، لأن هذه كانت فرصة رائعة لن يرغب أي شخص في التخلي عنها.
“ربما لا. إذا قام لوه يون يانج بإلقاء رمز سامسارا النهائي على شخص آخر ، فربما يكون هذا الشخص هو الشخص الذي يتم التجمع عليه. لم يتم تحديد الفائز بعد”.
“هو … أعتقد أن الأبطال الآخرين ليسوا أغبياء. كيف لا يمكنهم أن يعرفوا أن أي شخص يستخدم رمز سامسارا النهائي لا بد أن يواجه سوء الحظ؟”
بينما كانت لديه هذه الأفكار ، ظهرت بذور اللوتس بين حواجبه وطارت فوق زهرة اللوتس الزرقاء ، وفي لحظة فقط ، بدت زهرة اللوتس الزرقاء هذه أثيرية.
لم يكن بإمكان محارب الشمس الذهبيه المشرقه والآخرين الموجودين داخل نجم السماء العميقه الهروب أيضًا. في البداية ، كانوا مستعدين لمساعدة أبطالهم المختلفين في القتال من أجل رمز سامسارا النهائي. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن أحد ينقل.
الأضواء المقدسة لشجرة العالم المكونة من الخمسة عناصر ، والتي بدت وكأنها تُطلق العنان بحرية ، تُطلق بشكل متواصل على شينزي الأسود. ككونه من الامبراطوريه الاليه ، احتوى جسد شينزي الأسود على العديد من المعادن الإلهية من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، كان لا يزال مقيدًا بأضواء العناصر الخمسة.
لقد اكتشفوا أنه سيكون عديم الفائدة ، بغض النظر عمن قام بخطوة الآن.
كان يستخدم مكنسة السماء الأفقية والأصابع الماصه للعالم!
لم يتمكنوا من التدخل ، لذا استطاعوا أن يبقوا متفرجين صامتين فقط ، وكانت هذه ضربة قوية إلى حد ما لـ محارب الشمس الذهبيه المشرقه والآخرين الذين اعتبروا أنفسهم عظماء وأقوياء.
تماما كما تراجع الداوزي الاعلي ، الجحيم الجليدي دفع بالفعل زهرة اللوتس الزرقاء نحو لوه يون يانج.
“كسر!” ظل لوه يون يانج غير منزعج ضد هجمات هؤلاء الأربعة ، وقد أصبح السلاح في يده مرة أخرى قضيبًا طويلاً.
أدى تجسيد استنساخ العاهل البدائي للعالم السفلي على الفور إلى إنشاء بحر ضخم من الدم ارتفع إلى الأمام لمواجهة أمطار الرماح الفضية.
كانت مكنسة السماء الأفقية مثل سلسلة طويلة من الضوء التي تم إطلاقها نحو البقعة التي يحتلها الداوزي الاعلي
بالطبع ، كان بعض الناس خجولين بما يكفي للدخول في نقاشات مع بعض أفراد القبيلة البشرية ، على سبيل المثال ، قالوا إن الضعفاء كانوا فريسة للأقوياء وأدلوا بتصريحات جريئة أخرى مماثلة.
استنشق الداوزي الاعلي وحرك راحتيه قبل شن ضربته ، على الرغم من أن هذا لم يكن بنفس قوة الظلال الروحيه الثلاثيه ، إلا أنها كانت لا تزال قوة ساحقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الداوزي الأعلى قد بدأ بالفعل في إطلاق العنان لهذا الإضراب ، فالقضيب الطويل في يد لوه يون يانج لم ينتج عنه أي اختلافات ، ولكن عندما تم تلميعه ، ظهرت طبقات من الدوامات السوداء علي القضيب.
كان الداوزي الأعلى قد بدأ بالفعل في إطلاق العنان لهذا الإضراب ، فالقضيب الطويل في يد لوه يون يانج لم ينتج عنه أي اختلافات ، ولكن عندما تم تلميعه ، ظهرت طبقات من الدوامات السوداء علي القضيب.
إذا كانت قوة لوه يون يانج أكبر قليلاً ويمكن لقاعدة زراعته أن تصل إلى درجة التفوق ، فهل سيكون قادرًا حقًا على محاكاة الشعور بإزالة كل شيء؟
كان يستخدم مكنسة السماء الأفقية والأصابع الماصه للعالم!
حتى أن بعضهم ذهب إلى منتديات سكاي فيجن للتعبير عن استيائهم.
في لحظة ، تم منع غالبية قوة الداوزي الأعلى من قبل الإصبع الماص للعالم ، ومع ذلك ، لم يغضب الداوزي الأعلى ، بل على العكس ، انحرفت جوانب فمه قليلاً.
ونتيجة لذلك ، لم يكن الجحيم الأزرق الجليدي الذي ابتكره يتحمل حتى ضربة واحدة ، فقد شعرت زهرة اللوتس الزرقاء ، التي أنتجتها قاعدة جسده ، وكأنها تم القضاء عليها.
أظهرت ابتسامته أنه يعتقد أن كل شيء تحت سيطرته.
شكلت كل من زهرة اللوتس الزرقاء وتغطية الجحيم الجليدي خطراً كبيراً على لوه يون يانج.
لم يكن هذا بسبب أن الداوزي الأعلى كان لديه شيء آخر في جعبته ، ولكن لأن داوزي اللوتس الزرقاء و شينزي الأسود و ملكه البق خلفه.
بينما كانت لديه هذه الأفكار ، ظهرت بذور اللوتس بين حواجبه وطارت فوق زهرة اللوتس الزرقاء ، وفي لحظة فقط ، بدت زهرة اللوتس الزرقاء هذه أثيرية.
هؤلاء الثلاثة شكلوا أكبر تهديد للوه يون يانج.
لم يستطع ” محارب الشمس الذهبيه المشرقه” والمتفرجون الآخرون تصديق ما يشاهدونه ، لكن عيونهم لم تكن تكذب عليهم.
لم تكن زهرة اللوتس الزرقاء كبيرة جدًا ، ولكن عندما تمايلت ، كانت هناك قوة هائلة حولها يمكن أن تمزق في السماء والأرض. و تقشعر لها الأبدان.
ومع ذلك ، كان لوه يون يانج ، الذي امتلك استنساخ شجرة العالم المكونة من خمسة عناصر و العاهل البدائي للعالم السفلي ، مثل إله الحرب المسيطر لأنه حارب أربعة أشخاص في وقت واحد. لم يبد أبدًا أنه في يواجه اي شكل من أشكال القمع.
أصبح نصف الأفق بالفعل جحيمًا مغطى بالجليد.
لقد تم لصق جميع كبار العساكر في قبيلة درب التبانة البشرية ، وجميع كبار العسكرين في الاتحاد الإلهي وثلاثة فصائل أخرى على هذه المعركة العظيمة.
تماما كما تراجع الداوزي الاعلي ، الجحيم الجليدي دفع بالفعل زهرة اللوتس الزرقاء نحو لوه يون يانج.
الفصل 584: يجتاح كل ما يكمن في طريقه
شكلت كل من زهرة اللوتس الزرقاء وتغطية الجحيم الجليدي خطراً كبيراً على لوه يون يانج.
أظهرت ابتسامته أنه يعتقد أن كل شيء تحت سيطرته.
ومع ذلك ، سيجد لوه يون يانج صعوبة في استخدام هذا القضيب مرة أخرى في الوقت الحالي ، ولا تزال هجمات داوزي اللوتس الزرقاء بكامل قوتها تطلق باتجاهه.
قوة العقل!
من المؤكد أنه لن يتخلى عن لوه يون يانج لمجرد أنه كان يتشابك مع الداوزي الأعلي .
الأضواء المقدسة لشجرة العالم المكونة من الخمسة عناصر ، والتي بدت وكأنها تُطلق العنان بحرية ، تُطلق بشكل متواصل على شينزي الأسود. ككونه من الامبراطوريه الاليه ، احتوى جسد شينزي الأسود على العديد من المعادن الإلهية من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، كان لا يزال مقيدًا بأضواء العناصر الخمسة.
حكم الفائزون ، بالإضافة إلى ذلك ، أراد رمز سامسارا النهائي .
أصبح نصف الأفق بالفعل جحيمًا مغطى بالجليد.
ومع ذلك ، بينما كان داوزي اللوتس الزرقاء يستعد لإلحاق بعض الأضرار الخطيرة ، وجه لوه يون يانج ابتسامة غريبة إليه.
في لحظة ، تم منع غالبية قوة الداوزي الأعلى من قبل الإصبع الماص للعالم ، ومع ذلك ، لم يغضب الداوزي الأعلى ، بل على العكس ، انحرفت جوانب فمه قليلاً.
فجأة ، بدأ الفراغ المحيط في التفتت ، تلك القوة ، التي جعلت السماء والأرض تنهار ويمكن أن تجعل الفضاء ينهار ، تضرب جحيمه الجليدي قبل أن تتحول زهرة اللوتس الزرقاء إلى جمر محتضر في الريح.
لن تحدد هذه المعركة العظيمة مالك رمز سامسارا النهائي فحسب ، بل كانت أيضًا المعركة بين الفصائل الأربعة والأفراد الأكثر إثارة للدهشة والإعجاب.
قوة العقل!
عقد لوه يون يانج اليد العليا!
استخدم لوه يون يانج قوته العقلية لمحاكاة جعل السماء والأرض تنهار ، وهو أمر لم يكن من السهل القيام به. والأهم من ذلك ، كان التصوف الغامض الموجود في هذه المحاكاة شيئًا وجد داوزي اللوتس الزرقاء صعوبة في فهمه تمامًا.
بدا الأمر كما لو أن السماء والأرض كانا ينهاران حقًا.
تم تقييد داوزي اللوتس الزرقاء و الداوزي الاعلي باستمرار من قبل لوه يون يانج ، ومع ذلك ، كان شينزي الأسود هو الأكثر بؤسًا ، ولم تكن تقنياته المختلفة وتحركاته فعالة ضد الأضواء الكاسحة لشجرة العالم المكونة من خمسة عناصر.
ونتيجة لذلك ، لم يكن الجحيم الأزرق الجليدي الذي ابتكره يتحمل حتى ضربة واحدة ، فقد شعرت زهرة اللوتس الزرقاء ، التي أنتجتها قاعدة جسده ، وكأنها تم القضاء عليها.
أظهرت ابتسامته أنه يعتقد أن كل شيء تحت سيطرته.
إذا كانت قوة لوه يون يانج أكبر قليلاً ويمكن لقاعدة زراعته أن تصل إلى درجة التفوق ، فهل سيكون قادرًا حقًا على محاكاة الشعور بإزالة كل شيء؟
أصبح نصف الأفق بالفعل جحيمًا مغطى بالجليد.
بينما كانت لديه هذه الأفكار ، ظهرت بذور اللوتس بين حواجبه وطارت فوق زهرة اللوتس الزرقاء ، وفي لحظة فقط ، بدت زهرة اللوتس الزرقاء هذه أثيرية.
شكلت كل من زهرة اللوتس الزرقاء وتغطية الجحيم الجليدي خطراً كبيراً على لوه يون يانج.
كان هجوم “الموتى” لشينزي الاسود بسيطًا حقًا. وعلى الرغم من أنه لا يبدو أن هناك أي شيء غامض فيه ، إلا أن هذه الضربة تضمنت قوة لا حدود لها.
لم تكن هذه الموجة من الضوء المقدس سريعة للغاية ، ولكن مع اجتياحها ، قام شينزي الأسود ، الذي بدا أنه يمتلك قوة لا حدود لها ، على الفور بعشر خطوات.
كانت هذه هي ميزة الامبراطوريه الاليه ، فمع وجود موارد كافية ، أصبح شينزي الأسود قوة لا تنضب.
في هذه اللحظة ، كان لوه يون يانج يقمع الأبطال الأربعة!
بوم! بوم! بوم!
بينما كان يغتسل في الأضواء المقدسة وبحر الدم ، استمر لوه يون يانج في إطلاق العنان لتقنياته القتالية القوية ، مما جعل داوزي اللوتس الزرقاء والآخرين يضطرون إلى التراجع باستمرار.
يطمح شينزي الأسود أيضًا إلى الحصول على رمز سامسارا النهائي ، على الرغم من أنه يمتلك جسمًا كريستاليًا من أعلى مستويات الجودة في الإمبراطورية الاليه وكان خبيرًا تم إنشاؤه باستخدام معادن إلهية عالية الجودة ، إلا أن هذا سيكون أكثر صعوبة بالنسبة له.
لن تحدد هذه المعركة العظيمة مالك رمز سامسارا النهائي فحسب ، بل كانت أيضًا المعركة بين الفصائل الأربعة والأفراد الأكثر إثارة للدهشة والإعجاب.
على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى معادن إلهية أفضل ، إلا أنه كان بحاجة إلى مستوى أعلى من فهم الزراعة ، وبالتالي ، فإن أي شخص يحمل رمز سامسارا النهائي هو عدو شينزي الأسود.
بينما كانت راحة شينزي الأسود تتحطم نحو لوه يون يانج ، حركت ملكه البق يديها النحيفتين وظهر أكثر من 100 صوره فضية فوق درجه السديم.
تم تقييد داوزي اللوتس الزرقاء و الداوزي الاعلي باستمرار من قبل لوه يون يانج ، ومع ذلك ، كان شينزي الأسود هو الأكثر بؤسًا ، ولم تكن تقنياته المختلفة وتحركاته فعالة ضد الأضواء الكاسحة لشجرة العالم المكونة من خمسة عناصر.
قام محاربو النحل الفضي بإلقاء الرماح التي استخدموها تجاه لوه يون يانج في نفس اللحظة تقريبًا.
قوة العقل!
كان محاربو النحل محاربين ذروة في مسار البق ما جعل العديد من الناس يصرخون في الإعجاب هو أن محاربو النحل يهاجمون مرة واحدة فقط في حياتهم.
كانت مكنسة السماء الأفقية مثل سلسلة طويلة من الضوء التي تم إطلاقها نحو البقعة التي يحتلها الداوزي الاعلي
كان هذا الهجوم رائعا وقويا.
أظهرت ابتسامته أنه يعتقد أن كل شيء تحت سيطرته.
ومع ذلك ، بعد أن هاجموا ، ستستهلك كل هجمة من القوة العقلية التي يمتلكونها في هذا الهجوم. لذلك ، كان محاربو النحل من بين أغلى الجنود الذين تمتلكهم ملكة البق.
الفصل 584: يجتاح كل ما يكمن في طريقه
في محاولة لقتل لوه يون يانج ، استخدمت ملكة البق على الفور محاربو النحل الفضي.
تماما كما تراجع الداوزي الاعلي ، الجحيم الجليدي دفع بالفعل زهرة اللوتس الزرقاء نحو لوه يون يانج.
في لحظة ، كان كل شيء في حالة من الفوضى!
في لحظة ، تم منع غالبية قوة الداوزي الأعلى من قبل الإصبع الماص للعالم ، ومع ذلك ، لم يغضب الداوزي الأعلى ، بل على العكس ، انحرفت جوانب فمه قليلاً.
ضحك لوه يون يانج وهو يراقب ضربه شينزي الأسود العملاقة وتساقط المطر من الرماح الفضية ، وأطلق الوحش الفوضوي ذو الأصول الأربعة ، الذي كان في عالمه الداخلي طوال الوقت ، نسختين.
ومع ذلك ، بينما كان داوزي اللوتس الزرقاء يستعد لإلحاق بعض الأضرار الخطيرة ، وجه لوه يون يانج ابتسامة غريبة إليه.
أدى تجسيد استنساخ العاهل البدائي للعالم السفلي على الفور إلى إنشاء بحر ضخم من الدم ارتفع إلى الأمام لمواجهة أمطار الرماح الفضية.
لم يعتقدوا أن داوزي اللوتس الزرقاء والآخرين كانوا على خطأ ، لأن هذه كانت فرصة رائعة لن يرغب أي شخص في التخلي عنها.
وقد غمر بحر الدم على الفور كتلة من الرماح الفضية ، وفي الوقت نفسه ، أطلقت شجرة العالم المكونة من الخمسة عناصر ، والتي كانت تحتوي على قوى العناصر الخمسة ، موجة من الضوء المقدس واستهدفت قبضه شينزي الأسود العملاقة.
استنشق الداوزي الاعلي وحرك راحتيه قبل شن ضربته ، على الرغم من أن هذا لم يكن بنفس قوة الظلال الروحيه الثلاثيه ، إلا أنها كانت لا تزال قوة ساحقة.
لم تكن هذه الموجة من الضوء المقدس سريعة للغاية ، ولكن مع اجتياحها ، قام شينزي الأسود ، الذي بدا أنه يمتلك قوة لا حدود لها ، على الفور بعشر خطوات.
كان هذا الهجوم رائعا وقويا.
صاح لوه يون يانج: “لقد أصبحت العصا في يديه بالفعل شفرة طويلة. تم إطلاق العنان للاستيلاء علي العالم بحركة الشفرة الكاسحة في داوزي اللوتس الزرقاء. وفي الوقت نفسه ، تحطمت السماء الساطعة علي داوزي اللوتس الزرقاء وتحركت. إلى الداوزي الاعلي.
ومع ذلك ، كان لوه يون يانج ، الذي امتلك استنساخ شجرة العالم المكونة من خمسة عناصر و العاهل البدائي للعالم السفلي ، مثل إله الحرب المسيطر لأنه حارب أربعة أشخاص في وقت واحد. لم يبد أبدًا أنه في يواجه اي شكل من أشكال القمع.
لقد خرج العاهل البدائي للعالم السفلي من بحر الدم المتصاعد بعنف ، ورقص سيفاه حوله وهو ينزل على ملكه البق.
استخدم لوه يون يانج قوته العقلية لمحاكاة جعل السماء والأرض تنهار ، وهو أمر لم يكن من السهل القيام به. والأهم من ذلك ، كان التصوف الغامض الموجود في هذه المحاكاة شيئًا وجد داوزي اللوتس الزرقاء صعوبة في فهمه تمامًا.
الأضواء المقدسة لشجرة العالم المكونة من الخمسة عناصر ، والتي بدت وكأنها تُطلق العنان بحرية ، تُطلق بشكل متواصل على شينزي الأسود. ككونه من الامبراطوريه الاليه ، احتوى جسد شينزي الأسود على العديد من المعادن الإلهية من الدرجة الأولى. ومع ذلك ، كان لا يزال مقيدًا بأضواء العناصر الخمسة.
لم تكن هذه الموجة من الضوء المقدس سريعة للغاية ، ولكن مع اجتياحها ، قام شينزي الأسود ، الذي بدا أنه يمتلك قوة لا حدود لها ، على الفور بعشر خطوات.
بينما كان داوزي اللوتس الزرقاء واقفاً على لوتس أزرق ، كانت يديه تتحرك باستمرار وتطلق العنان لقوى جليدية رائعة تم سحقها بقوة من قبل لوه يون يانج في كل مرة. كان الداوزي الأعلى يستخدم قوى روحه من الماضي والحاضر والمستقبل. شينزي و ملكه البق يقاتلون الآن من أجل حياتهم.
لم يستطع ” محارب الشمس الذهبيه المشرقه” والمتفرجون الآخرون تصديق ما يشاهدونه ، لكن عيونهم لم تكن تكذب عليهم.
ومع ذلك ، كان لوه يون يانج ، الذي امتلك استنساخ شجرة العالم المكونة من خمسة عناصر و العاهل البدائي للعالم السفلي ، مثل إله الحرب المسيطر لأنه حارب أربعة أشخاص في وقت واحد. لم يبد أبدًا أنه في يواجه اي شكل من أشكال القمع.
كان محاربو النحل محاربين ذروة في مسار البق ما جعل العديد من الناس يصرخون في الإعجاب هو أن محاربو النحل يهاجمون مرة واحدة فقط في حياتهم.
كان هناك عدد من المرات عندما كاد شينزي الأسود يفقد ذراعه إلى أضواء شجرة العالم المكونة من خمسة عناصر.
وقد غمر بحر الدم على الفور كتلة من الرماح الفضية ، وفي الوقت نفسه ، أطلقت شجرة العالم المكونة من الخمسة عناصر ، والتي كانت تحتوي على قوى العناصر الخمسة ، موجة من الضوء المقدس واستهدفت قبضه شينزي الأسود العملاقة.
بينما كان يغتسل في الأضواء المقدسة وبحر الدم ، استمر لوه يون يانج في إطلاق العنان لتقنياته القتالية القوية ، مما جعل داوزي اللوتس الزرقاء والآخرين يضطرون إلى التراجع باستمرار.
في محاولة لقتل لوه يون يانج ، استخدمت ملكة البق على الفور محاربو النحل الفضي.
عقد لوه يون يانج اليد العليا!
على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى معادن إلهية أفضل ، إلا أنه كان بحاجة إلى مستوى أعلى من فهم الزراعة ، وبالتالي ، فإن أي شخص يحمل رمز سامسارا النهائي هو عدو شينزي الأسود.
لم يستطع ” محارب الشمس الذهبيه المشرقه” والمتفرجون الآخرون تصديق ما يشاهدونه ، لكن عيونهم لم تكن تكذب عليهم.
فجأة ، بدأ الفراغ المحيط في التفتت ، تلك القوة ، التي جعلت السماء والأرض تنهار ويمكن أن تجعل الفضاء ينهار ، تضرب جحيمه الجليدي قبل أن تتحول زهرة اللوتس الزرقاء إلى جمر محتضر في الريح.
في هذه اللحظة ، كان لوه يون يانج يقمع الأبطال الأربعة!
كان هذا الهجوم رائعا وقويا.
تم تقييد داوزي اللوتس الزرقاء و الداوزي الاعلي باستمرار من قبل لوه يون يانج ، ومع ذلك ، كان شينزي الأسود هو الأكثر بؤسًا ، ولم تكن تقنياته المختلفة وتحركاته فعالة ضد الأضواء الكاسحة لشجرة العالم المكونة من خمسة عناصر.
أظهرت ابتسامته أنه يعتقد أن كل شيء تحت سيطرته.
قال ميدوسا ، الذي اقترب من محارب الشمس الذهبيه المشرقه والمريمية الأخرى بصوت مرتجف: “كيف يكون هذا ممكنًا؟ كيف يمكن أن يكون لوه يون يانج بهذه القوة؟”
من المؤكد أنه لن يتخلى عن لوه يون يانج لمجرد أنه كان يتشابك مع الداوزي الأعلي .
لم يذكر “محارب الشمس الذهبيه المشرقه” شيئًا. لم يستطع حقًا قبول هذا الواقع. وقد وافق هؤلاء الأربعة بالفعل على الانضمام إلى عصابة وقمع شخص واحد ، ولكنهم الآن يتعرضون للقمع بسبب هدفهم الوحيد. وقد تركه هذا الوضع عاجزًا عن الكلام.
هؤلاء الثلاثة شكلوا أكبر تهديد للوه يون يانج.
“لا يجب أن ننتظر أكثر من ذلك. إذا استمر ذلك ، فلن نتمكن فقط من الحصول على رمز سامسارا النهائي ، ولكننا سنصبح أيضًا مخزون ضاحكًا!” قام داوزي اللوتس الزرقاء بهدم الغضب في قلبه وقال بعد الهروب من هجوم لوه يون يانج السماوي ، “أنا أعلم أنكم جميعًا تتراجعون.”
وقد غمر بحر الدم على الفور كتلة من الرماح الفضية ، وفي الوقت نفسه ، أطلقت شجرة العالم المكونة من الخمسة عناصر ، والتي كانت تحتوي على قوى العناصر الخمسة ، موجة من الضوء المقدس واستهدفت قبضه شينزي الأسود العملاقة.
“ومع ذلك ، ليس الآن هو الوقت المناسب للتراجع. دعونا نستخدم أقوى هجماتنا معًا!”
على الرغم من أنه لم يكن بحاجة إلى معادن إلهية أفضل ، إلا أنه كان بحاجة إلى مستوى أعلى من فهم الزراعة ، وبالتالي ، فإن أي شخص يحمل رمز سامسارا النهائي هو عدو شينزي الأسود.
فجأة ، بدأ الفراغ المحيط في التفتت ، تلك القوة ، التي جعلت السماء والأرض تنهار ويمكن أن تجعل الفضاء ينهار ، تضرب جحيمه الجليدي قبل أن تتحول زهرة اللوتس الزرقاء إلى جمر محتضر في الريح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
