نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 614

الفصل 614: الصحراء الكبرى ومدينة الذهب

الفصل 614: الصحراء الكبرى ومدينة الذهب

الفصل 614: الصحراء الكبرى ومدينة الذهب

كانت مستويات البحث السماوي عالية جدًا لدرجة أنهم تجاهلوا عامة الناس ، على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص يمتلكون قوة كبيرة بأنفسهم ، فإن قوتهم لم تكن في مواجهة درجات البحث السماوية.

كانت الشمس الساطعة معلقة في الأعلى ، وكانت الرمال الذهبية في كل مكان.

حتى إذا لم يقتلوه ، فسيكون عليهم أن يثبتوا له عواقب النطق بالقذارة.

كانت الصحراء الكبرى ، التي تفتقر إلى أي رياح ، مليئة بسكون مميت وبدا أنها غير مأهولة لآلاف الأميال ، كما أنها ستجعل أي شخص يشعر بقطع من اللامبالاة.

لم يستطع الرجل العجوز أن يجلب نفسه لقول أي شيء آخر ، ولكن كل الحاضرين كانوا على دراية بما يقصده ، وبدأ عدد قليل من الخادمات المسؤولين عن شينغير بالانتحاب .

كانت الصحراء الكبرى هي اسم ما وراء الممر الغربي لنطاق سلالة تيان يان شين.

لم يتبعه العسكريون بين الفرقة ، لأنهم كانوا يثقون تمامًا في جمل التنين الأبيض ، على الرغم من أن الصبي الصغير الجالس على جمل التنين الأبيض كان لا يزال صغيرًا ، فقد تجاوزت قدرته القتالية بالفعل عسكريا من الدرجة العاديه .

ومع ذلك ، سيعرف كل من استخدم الممر الغربي تقريبًا أنه بالإضافة إلى الأسس المقدسة لجماعة القبضه الحديدية التي تقع في الصحراء الكبرى ، كانت هناك أيضًا مدينة مليئة بالثروات ، وكان اسم هذه المدينة هو مدينة الذهب.

كانت الصحراء الكبرى ، التي تفتقر إلى أي رياح ، مليئة بسكون مميت وبدا أنها غير مأهولة لآلاف الأميال ، كما أنها ستجعل أي شخص يشعر بقطع من اللامبالاة.

مدينة الذهب … هذا الاسم وحده ملأ العديد من رجال الأعمال بإحساس عميق بالشوق.

لم تكن هناك أي رياح ، فقد تم خنق جميع جمال الفرقة وتم منعها من إحداث أي ضجيج ، ولم يكن أحد على استعداد لإزعاج سيدتهم.

حفنة من أجراس الإبل اختلطت في الصحراء المقفرة ، وكانت أجراس الهجن مصحوبة بمجموعة ضخمة على ما يبدو.

“أنا لا ألوم الجميع. هذا … كان هذا القدر!” ارتجف صوت السيدة قليلاً. كان هناك كل من العجز والحزن في نبرتها.

كان السبب في اعتبار هذه المجموعة هائلة أنها كانت كذلك حقًا ، فبينما كانت واقفة على الرمال ، بدا وكأن نهاية هذه المجموعة لم تكن مرئية.

كان الطفل الذي يدعى شينغير مستلقيًا بالفعل على الأرض حيث بدأت خطوط اليشم في التمسك بهذا الوجه الوردي الشبيه بالتفاح.

فقط عدد جمال هذه المجموعة كان أكثر من 10000. كما أنه لم يكن هناك حاجة لذكر التجار والعسكريين الذين يتبعونهم ، هؤلاء الناس شكلوا قوات جيدة للإدارة.

الجميع ، من أول الرجل الذي استخدم شفرة الهلال الذهبي إلى الحراس الشخصيين العاديين ، نظروا بغضب إلى الشاب الذي تحدث.

وقف جمل أبيض نقي بعيدًا عن فرقة الإبل ، ولم يسير بسرعة كبيرة ، ولكن عمليا كل الإبل الأخرى تراجعت بشكل غير إرادي كلما رأوه.

على منصة هذه العربة كانت سيدة ترتدي شارة سوداء ووشاح رأس أسود حول رأسها.

إذا رفض الجمل أن يفسح المجال ، فإن الجمل الأبيض النقي كان يخرج هديرًا يبدو أشبه بالتنين أو النمر!

كان الجمل الأبيض سريعًا جدًا ، وفي غمضة عين ، اندفع في الكثبان الرملية ، ولكن فجأة ، اندفع أكثر من 100 من الخيوط الذهبية من الكثبان الرملية الهادئة في الأصل.

لقد كان جمل التنين! في الواقع ، كان جمل التنين الأبيض ، أندر جمل موجود !

لم تكن هناك أي رياح ، فقد تم خنق جميع جمال الفرقة وتم منعها من إحداث أي ضجيج ، ولم يكن أحد على استعداد لإزعاج سيدتهم.

وفقًا لقيمة الجمل في سوق مدينة الذهب ، كانت قيمته 100000 دولار ، وبهذا المبلغ ، يمكن للمرء أن يستخدم ذروة قوة رجل من الدرجة الارضيه السماوية لمدة 15 عامًا.

اعترفت الخادمة المعروفة باسم شياو كيونغ بهذا الطلب باحترام ، “نعم سيدتي”.

“سريع ، سريع! نسيم ، هيا بنا نركض بسرعة!” كان صبي صغير بوجهه ممتلئ مثل تفاحة جالسًا على جمل التنين الأبيض.

“ملكه حشره السلاسل الذهبيه؟ هذا غير قابل للشفاء.” نظر الشاب إلى الطفل وقال ببرود: “هل أنت من نسل توشان ؟”

التقط الجمل الأبيض سرعته وتغلب على الفور على فرقة الجمال وركض إلى الكثبان الرملية.

مدينة الذهب … هذا الاسم وحده ملأ العديد من رجال الأعمال بإحساس عميق بالشوق.

لم يتبعه العسكريون بين الفرقة ، لأنهم كانوا يثقون تمامًا في جمل التنين الأبيض ، على الرغم من أن الصبي الصغير الجالس على جمل التنين الأبيض كان لا يزال صغيرًا ، فقد تجاوزت قدرته القتالية بالفعل عسكريا من الدرجة العاديه .

قال الرجل العجوز بمرارة إلى حد ما: “سيدتي ، ما دخل جسد السيد الشاب كان ملكه حشرات السلاسل الذهبيه . لقد استخدمت بالفعل تقنيات ال 13 ابره لقمعها ، لكن هذه التقنية يمكن أن تؤخرها لمدة ست ساعات فقط”. “إذا لم يتم معاملة السيد الشاب بفاكهة الشمس الذهبيه في غضون ست ساعات …”

كان هناك أيضًا تفاني جمل التنين الأبيض في الاعتبار ، لذلك ، طالما أن الطفل الصغير لم يتجول كثيرًا ، فلن تكون هناك أي مشاكل.

“لا تظهر فواكه الشمس الذهبيه إلا في أعماق بركة الفيه الشيطان. ولا يمكن العثور على فاكهة الشمسس الذهبيه الا بالاعتماد على الحظ”.

تم سحب عربة جر كبيرة مع مظلة يزيد عرضها عن 30 مترًا من قبل أكثر من 30 من إبل التنين الأسود.

كانت الصحراء الكبرى هي اسم ما وراء الممر الغربي لنطاق سلالة تيان يان شين.

على منصة هذه العربة كانت سيدة ترتدي شارة سوداء ووشاح رأس أسود حول رأسها.

قال الرجل العجوز بمرارة إلى حد ما: “سيدتي ، ما دخل جسد السيد الشاب كان ملكه حشرات السلاسل الذهبيه . لقد استخدمت بالفعل تقنيات ال 13 ابره لقمعها ، لكن هذه التقنية يمكن أن تؤخرها لمدة ست ساعات فقط”. “إذا لم يتم معاملة السيد الشاب بفاكهة الشمس الذهبيه في غضون ست ساعات …”

لا يمكن تمييز عمر السيدة ، لكن شخصيتها العادلة والرشيقة انبثقت عن سحر المرأة الناضجة.

على الرغم من أن جسد السيدة كان يرتجف بشدة إلى حد ما ، إلا أنها ما زالت تبذل الكثير من الجهد للحفاظ على تعبير رائع. “الشيخ سو ، ألا توجد طريقة أخرى حقًا؟”

قالت خادمة طويلة بصوت حلو بلطف “سيدتي تشين لونغ والآخرون يراقبون السيد الصغير. لن تكون هناك أي مشاكل. لا تقلق!”

“حسنًا ، يجب أن تنقذوه الآن”. اخترق صوت خافت هذا الصمت السلمي. كان هذا الصوت لرجل يرتدي ثيابًا زرقاء يحافظ على نصل في وسطه.

“شينغير لا يخشى التعرض لحروق الشمس.” كان الصوت اللطيف مثل المياه المتدفقة التي فتنت أولئك الذين سمعوها.

عندما قال ذلك ، نظر إلى الشيخ سو “اذهب واحضر عصا من البخور وقم بإشعالها مع روث الإبل. استخدم الدخان الناتج لتغليف وجه الطفل. سيؤدي ذلك إلى سحب حشرة السلاسل الذهبيه .”

“شياو كيونغ ، اجعل الناس يعدون بعض الخيار المثلج لـ شينغير ليبرد.”

صاحت السيدة ذات اللون الأسود ، بالإضافة إلى الحراس الشخصيين لفرقة الجمال ، عمليا في نفس الوقت ، “حشرات السلاسل الذهبيه!”

اعترفت الخادمة المعروفة باسم شياو كيونغ بهذا الطلب باحترام ، “نعم سيدتي”.

لم تكن هناك أي رياح ، فقد تم خنق جميع جمال الفرقة وتم منعها من إحداث أي ضجيج ، ولم يكن أحد على استعداد لإزعاج سيدتهم.

كان الجمل الأبيض سريعًا جدًا ، وفي غمضة عين ، اندفع في الكثبان الرملية ، ولكن فجأة ، اندفع أكثر من 100 من الخيوط الذهبية من الكثبان الرملية الهادئة في الأصل.

قبل أن يتمكن من سؤاله ، كانت السيدة ذات اللون الأسود قد أبلغت الجميع بالفعل ، “بسرعة ، بسرعة ، بسرعة! افعلوا ما يقوله هذا الرجل!”

صاحت السيدة ذات اللون الأسود ، بالإضافة إلى الحراس الشخصيين لفرقة الجمال ، عمليا في نفس الوقت ، “حشرات السلاسل الذهبيه!”

الفصل 614: الصحراء الكبرى ومدينة الذهب

بعض الناس كانوا يخرجون من الصدمة ، في حين أن أصوات الآخرين كانت مليئة بالقلق ، ومع ذلك ، عندما كانت هذه الأصوات تنبض ، فإن مسار ضوء النصل يتخلله الهواء مثل البرق ويغطى جميع حشرات السلاسل الذهبيه حتى قبل أن يدخل التواصل مع هؤلاء الشباب.

كان الجمل الأبيض سريعًا جدًا ، وفي غمضة عين ، اندفع في الكثبان الرملية ، ولكن فجأة ، اندفع أكثر من 100 من الخيوط الذهبية من الكثبان الرملية الهادئة في الأصل.

السيدة ذات اللون الأسود تخرج زفيرًا وهدأت قليلاً ، وقد كانت تثق في الشخص الذي قام بهذه الخطوة.

لم يقل أحد شيئًا ، عانقت السيدة ذات الرداء الأسود الطفل بإحكام وغنت أغنية للأطفال تم تمريرها عبر الصحراء الكبرى منذ أمد بعيد.

ومع ذلك ، أثناء إغلاق العديد من حشرات السلاسل الذهبيه ، ظهر ضوء من اليشم يشبه خيطًا تم إطلاقه من الرمال المتصاعدة ، وكان هدفه لا يزال الطفل المسمى شينغير.

على منصة هذه العربة كانت سيدة ترتدي شارة سوداء ووشاح رأس أسود حول رأسها.

ضوء الشفرة الذي يلف حشرات السلاسل الذهبيه لا يمكن أن يساعد على الإطلاق ، في لحظة ، توهج ذلك الوهج اليشمي الذي كان مثل الخيوط في جسم شينغير.

كان ذلك الضوء الذهبي المبهر قد تم إطلاقه من نصله الذهبي في السابق ، وكان الشخص الذي قتل عددًا لا يحصى من حشرات السلاسل الذهبيه هو ذروة درجه ارضيه السماوية.

وهتف أحدهم “اسرع … اسرع وانقذ السيد الصغير!” بينما هرع آخرون بشكل محموم نحو الطفل.

“سيدي ، نحن من عائلة شي لمدينة الذهب. إذا كنت قادرًا على إنقاذ شينغير ، فسأقدم بالتأكيد مكافأة سخية” قالت على عجل.

أصبح ضوء الشفرة الذي ساد حشرات السلاسل الذهبيه عبارة عن شفره تمزق الجميع .

الجميع ، من أول الرجل الذي استخدم شفرة الهلال الذهبي إلى الحراس الشخصيين العاديين ، نظروا بغضب إلى الشاب الذي تحدث.

كان الطفل الذي يدعى شينغير مستلقيًا بالفعل على الأرض حيث بدأت خطوط اليشم في التمسك بهذا الوجه الوردي الشبيه بالتفاح.

كانت الصحراء الكبرى هي اسم ما وراء الممر الغربي لنطاق سلالة تيان يان شين.

قال رجل شجاع في منتصف العمر كان يحمل شفرة هلال ذهبية: “سيدتي ، لم أستطع حماية السيد الصغير بشكل صحيح. أرجوكي عاقبيني.

“يا سيدتي ، نحن عديمو الفائدة!” وسط هذا الصمت الخانق ، أخذ أحدهم زمام المبادرة للتحدث. وبسرعة كبيرة ، رنت جوقة طالبت الصفح في كل مكان.

كان ذلك الضوء الذهبي المبهر قد تم إطلاقه من نصله الذهبي في السابق ، وكان الشخص الذي قتل عددًا لا يحصى من حشرات السلاسل الذهبيه هو ذروة درجه ارضيه السماوية.

وهتف أحدهم “اسرع … اسرع وانقذ السيد الصغير!” بينما هرع آخرون بشكل محموم نحو الطفل.

على الرغم من أن انتباه السيدة كان في الوقت الحالي على شينغير ، إلا أنها لا تزال تقول بهدوء: “لا يمكن إلقاء اللوم على الجميع. لقد كنت مهملًا جدًا. لم أتخيل أبدًا أنه سيكون هناك في الواقع عش حشرات هنا”

وقف جمل أبيض نقي بعيدًا عن فرقة الإبل ، ولم يسير بسرعة كبيرة ، ولكن عمليا كل الإبل الأخرى تراجعت بشكل غير إرادي كلما رأوه.

قال الرجل العجوز بمرارة إلى حد ما: “سيدتي ، ما دخل جسد السيد الشاب كان ملكه حشرات السلاسل الذهبيه . لقد استخدمت بالفعل تقنيات ال 13 ابره لقمعها ، لكن هذه التقنية يمكن أن تؤخرها لمدة ست ساعات فقط”. “إذا لم يتم معاملة السيد الشاب بفاكهة الشمس الذهبيه في غضون ست ساعات …”

ومع ذلك ، نظر ذلك الشاب مباشرة إلى الأمام بشكل خبيث مع وجود نوع غريب من الكآبة في عينيه.

لم يستطع الرجل العجوز أن يجلب نفسه لقول أي شيء آخر ، ولكن كل الحاضرين كانوا على دراية بما يقصده ، وبدأ عدد قليل من الخادمات المسؤولين عن شينغير بالانتحاب .

حفنة من أجراس الإبل اختلطت في الصحراء المقفرة ، وكانت أجراس الهجن مصحوبة بمجموعة ضخمة على ما يبدو.

على الرغم من أن جسد السيدة كان يرتجف بشدة إلى حد ما ، إلا أنها ما زالت تبذل الكثير من الجهد للحفاظ على تعبير رائع. “الشيخ سو ، ألا توجد طريقة أخرى حقًا؟”

كان السبب في اعتبار هذه المجموعة هائلة أنها كانت كذلك حقًا ، فبينما كانت واقفة على الرمال ، بدا وكأن نهاية هذه المجموعة لم تكن مرئية.

تنهد الشيخ سو بعد قول تلك الكلمات القليلة “سيدتي ، إلى جانب القوى الكبرى …”

كانت مستويات البحث السماوي عالية جدًا لدرجة أنهم تجاهلوا عامة الناس ، على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص يمتلكون قوة كبيرة بأنفسهم ، فإن قوتهم لم تكن في مواجهة درجات البحث السماوية.

القوى الكبرى … في عيون الشيخ سو ، لم تكن القوى الكبرى هي الرتب الارضيه السماويه ، في الواقع ، كانوا على الأقل في رتبه البحث السماويه .

كانت الشمس الساطعة معلقة في الأعلى ، وكانت الرمال الذهبية في كل مكان.

كانت مستويات البحث السماوي عالية جدًا لدرجة أنهم تجاهلوا عامة الناس ، على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص يمتلكون قوة كبيرة بأنفسهم ، فإن قوتهم لم تكن في مواجهة درجات البحث السماوية.

كان الجمل الأبيض سريعًا جدًا ، وفي غمضة عين ، اندفع في الكثبان الرملية ، ولكن فجأة ، اندفع أكثر من 100 من الخيوط الذهبية من الكثبان الرملية الهادئة في الأصل.

لذلك ، بعد التفكير في الأمر ، سألت السيدة ذات الملابس السوداء مرة أخرى ، “أين يمكننا أن نجد فاكهة الشمس الذهبية ؟”

تنهد الشيخ سو بعد قول تلك الكلمات القليلة “سيدتي ، إلى جانب القوى الكبرى …”

“سيدتي ، هذا الشيء …” عرف الرجل العجوز أنه من الأفضل عدم قول أي شيء. بمجرد أن يتكلم ، سيجعل سيدته يائسة بالتأكيد. ومع ذلك ، كان عاجزًا. كان لا يزال عليه أن يقول ذلك.

ومع ذلك ، أثناء إغلاق العديد من حشرات السلاسل الذهبيه ، ظهر ضوء من اليشم يشبه خيطًا تم إطلاقه من الرمال المتصاعدة ، وكان هدفه لا يزال الطفل المسمى شينغير.

“لا تظهر فواكه الشمس الذهبيه إلا في أعماق بركة الفيه الشيطان. ولا يمكن العثور على فاكهة الشمسس الذهبيه الا بالاعتماد على الحظ”.

قال رجل شجاع في منتصف العمر كان يحمل شفرة هلال ذهبية: “سيدتي ، لم أستطع حماية السيد الصغير بشكل صحيح. أرجوكي عاقبيني.

الناس العاديون لم يقتربوا من بركه الفيه الشيطان ، قيل أنه حتى ذروة القوة السماوية من الدرجة الارضيه السماوية يمكن أن تصل فقط إلى المستوى الثالث من بركه الفيه الشيطان في أحسن الأحوال.

على الرغم من أن انتباه السيدة كان في الوقت الحالي على شينغير ، إلا أنها لا تزال تقول بهدوء: “لا يمكن إلقاء اللوم على الجميع. لقد كنت مهملًا جدًا. لم أتخيل أبدًا أنه سيكون هناك في الواقع عش حشرات هنا”

على الفور ، صمتت فرقة الإبل التي يزيد عدد أفرادها عن 10000 شخص.

“أنا لا ألوم الجميع. هذا … كان هذا القدر!” ارتجف صوت السيدة قليلاً. كان هناك كل من العجز والحزن في نبرتها.

“يا سيدتي ، نحن عديمو الفائدة!” وسط هذا الصمت الخانق ، أخذ أحدهم زمام المبادرة للتحدث. وبسرعة كبيرة ، رنت جوقة طالبت الصفح في كل مكان.

بعض الناس كانوا يخرجون من الصدمة ، في حين أن أصوات الآخرين كانت مليئة بالقلق ، ومع ذلك ، عندما كانت هذه الأصوات تنبض ، فإن مسار ضوء النصل يتخلله الهواء مثل البرق ويغطى جميع حشرات السلاسل الذهبيه حتى قبل أن يدخل التواصل مع هؤلاء الشباب.

“أنا لا ألوم الجميع. هذا … كان هذا القدر!” ارتجف صوت السيدة قليلاً. كان هناك كل من العجز والحزن في نبرتها.

ومع ذلك ، سيعرف كل من استخدم الممر الغربي تقريبًا أنه بالإضافة إلى الأسس المقدسة لجماعة القبضه الحديدية التي تقع في الصحراء الكبرى ، كانت هناك أيضًا مدينة مليئة بالثروات ، وكان اسم هذه المدينة هو مدينة الذهب.

توقفت فرقة الإبل ، وتوقف الوقت حتى وصلوا إلى الربع الأخير من تلك الساعات الست.

“سيدي ، نحن من عائلة شي لمدينة الذهب. إذا كنت قادرًا على إنقاذ شينغير ، فسأقدم بالتأكيد مكافأة سخية” قالت على عجل.

لم يقل أحد شيئًا ، عانقت السيدة ذات الرداء الأسود الطفل بإحكام وغنت أغنية للأطفال تم تمريرها عبر الصحراء الكبرى منذ أمد بعيد.

وفقًا لقيمة الجمل في سوق مدينة الذهب ، كانت قيمته 100000 دولار ، وبهذا المبلغ ، يمكن للمرء أن يستخدم ذروة قوة رجل من الدرجة الارضيه السماوية لمدة 15 عامًا.

لم تكن هناك أي رياح ، فقد تم خنق جميع جمال الفرقة وتم منعها من إحداث أي ضجيج ، ولم يكن أحد على استعداد لإزعاج سيدتهم.

لا يمكن تمييز عمر السيدة ، لكن شخصيتها العادلة والرشيقة انبثقت عن سحر المرأة الناضجة.

“حسنًا ، يجب أن تنقذوه الآن”. اخترق صوت خافت هذا الصمت السلمي. كان هذا الصوت لرجل يرتدي ثيابًا زرقاء يحافظ على نصل في وسطه.

السيدة ذات اللون الأسود تخرج زفيرًا وهدأت قليلاً ، وقد كانت تثق في الشخص الذي قام بهذه الخطوة.

كان يجلس الشاب على جمل أسود عادي.

حتى سيدتهم لم تعرف من هو توشان.

الجميع ، من أول الرجل الذي استخدم شفرة الهلال الذهبي إلى الحراس الشخصيين العاديين ، نظروا بغضب إلى الشاب الذي تحدث.

“سيدتي ، هذا الشيء …” عرف الرجل العجوز أنه من الأفضل عدم قول أي شيء. بمجرد أن يتكلم ، سيجعل سيدته يائسة بالتأكيد. ومع ذلك ، كان عاجزًا. كان لا يزال عليه أن يقول ذلك.

إذا كان بإمكانهم إنقاذه ، فهل سيكونون هنا يستمعون إلى السخرية من هذا الشخص؟

حفنة من أجراس الإبل اختلطت في الصحراء المقفرة ، وكانت أجراس الهجن مصحوبة بمجموعة ضخمة على ما يبدو.

كما أن بعضهم على استعداد لاتخاذ إجراءات والتعبير عن عدم رضاهم ، تحدثت السيدة بلطف ، “سيدي اللطيف ، أصيب طفلي بالسم من حشرة السلاسل الذهبيه. نحن …”

بمجرد أن يمر السيد الصغير ، سيعلمون هذا الشاب درسًا مناسبًا.

“ملكه حشره السلاسل الذهبيه؟ هذا غير قابل للشفاء.” نظر الشاب إلى الطفل وقال ببرود: “هل أنت من نسل توشان ؟”

إذا كان بإمكانهم إنقاذه ، فهل سيكونون هنا يستمعون إلى السخرية من هذا الشخص؟

عندما قيلت عبارة “توشان” ، لم يصرح الحاضرون بكلمة واحدة ، وهذا ليس لأنهم صدموا بسمعة توشان ، بل لأنهم لم يعرفوا أي نوع من الأشخاص كان توشان.

عندما قيلت عبارة “توشان” ، لم يصرح الحاضرون بكلمة واحدة ، وهذا ليس لأنهم صدموا بسمعة توشان ، بل لأنهم لم يعرفوا أي نوع من الأشخاص كان توشان.

حتى سيدتهم لم تعرف من هو توشان.

عندما قيلت عبارة “توشان” ، لم يصرح الحاضرون بكلمة واحدة ، وهذا ليس لأنهم صدموا بسمعة توشان ، بل لأنهم لم يعرفوا أي نوع من الأشخاص كان توشان.

“سيدي ، نحن من عائلة شي لمدينة الذهب. إذا كنت قادرًا على إنقاذ شينغير ، فسأقدم بالتأكيد مكافأة سخية” قالت على عجل.

كان الشيخ سو محرجًا وغاضبًا بعض الشيء ، وكان الطبيب المعجزة رقم واحد في الصحراء الكبرى بأكملها ، كما أنه أجرى سنوات عديدة من البحث في علاج سم حشرات السلاسل الذهبيه.

ابتسم الشاب ذو الشفرة ولم يعد يذكر توشان ، فأجاب فقط بلا مبالاة: “إنقاذه لن يكون أمراً بالغ الأهمية.

كان الجمل الأبيض سريعًا جدًا ، وفي غمضة عين ، اندفع في الكثبان الرملية ، ولكن فجأة ، اندفع أكثر من 100 من الخيوط الذهبية من الكثبان الرملية الهادئة في الأصل.

عندما قال ذلك ، نظر إلى الشيخ سو “اذهب واحضر عصا من البخور وقم بإشعالها مع روث الإبل. استخدم الدخان الناتج لتغليف وجه الطفل. سيؤدي ذلك إلى سحب حشرة السلاسل الذهبيه .”

فقط عدد جمال هذه المجموعة كان أكثر من 10000. كما أنه لم يكن هناك حاجة لذكر التجار والعسكريين الذين يتبعونهم ، هؤلاء الناس شكلوا قوات جيدة للإدارة.

كان الشيخ سو محرجًا وغاضبًا بعض الشيء ، وكان الطبيب المعجزة رقم واحد في الصحراء الكبرى بأكملها ، كما أنه أجرى سنوات عديدة من البحث في علاج سم حشرات السلاسل الذهبيه.

كان ذلك الضوء الذهبي المبهر قد تم إطلاقه من نصله الذهبي في السابق ، وكان الشخص الذي قتل عددًا لا يحصى من حشرات السلاسل الذهبيه هو ذروة درجه ارضيه السماوية.

الطريقتان اللتان اقترحهما كانا حد معرفته ، فهل كان هذا الشاب غير قادر على قراءة الغرفة؟

لقد كان جمل التنين! في الواقع ، كان جمل التنين الأبيض ، أندر جمل موجود !

قبل أن يتمكن من سؤاله ، كانت السيدة ذات اللون الأسود قد أبلغت الجميع بالفعل ، “بسرعة ، بسرعة ، بسرعة! افعلوا ما يقوله هذا الرجل!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قالت خادمة طويلة بصوت حلو بلطف “سيدتي تشين لونغ والآخرون يراقبون السيد الصغير. لن تكون هناك أي مشاكل. لا تقلق!”

لم يثر أحد أي اعتراضات ، فقد استطاعوا جميعًا فهم عواطف سيدتهم ، إلا أن العديد من الأشخاص بدأوا بالفعل في إحاطة هذا الشاب الذي يحمل شفرة في السر.

إذا رفض الجمل أن يفسح المجال ، فإن الجمل الأبيض النقي كان يخرج هديرًا يبدو أشبه بالتنين أو النمر!

بمجرد أن يمر السيد الصغير ، سيعلمون هذا الشاب درسًا مناسبًا.

حتى إذا لم يقتلوه ، فسيكون عليهم أن يثبتوا له عواقب النطق بالقذارة.

ابتسم الشاب ذو الشفرة ولم يعد يذكر توشان ، فأجاب فقط بلا مبالاة: “إنقاذه لن يكون أمراً بالغ الأهمية.

ومع ذلك ، نظر ذلك الشاب مباشرة إلى الأمام بشكل خبيث مع وجود نوع غريب من الكآبة في عينيه.

إذا كان بإمكانهم إنقاذه ، فهل سيكونون هنا يستمعون إلى السخرية من هذا الشخص؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط