نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 615

الفصل 615: التقارب بعد القصص

الفصل 615: التقارب بعد القصص

الفصل 615: التقارب بعد القصص

“أنا معجبه بك كثيرًا لعدم طلب خدمة لعملك اللطيف ، سيدي ، لكن شينغير يجب أن يقدم احترامه لمنقذه ويسمح لك بنقش اللطف الذي أظهرته في قلبه.” كان صوت السيدة لطيفًا كما هو الحال دائما.

إن إضاءة مزيج البخور وروث الإبل خلقت رائحة لا تطاق وجعلت الكثير من الناس يحبسون أنفاسهم.

ومع ذلك ، بينما كان الجميع يمسكون شفراتهم بإحكام ، فتح فم شينغير ، الذي كان مغلقًا بإحكام طوال هذا الوقت ، فجأة.

فقط السيدة ذات اللون الأسود والخادمات لم يتحركوا ، كلهم نظروا بقلق إلى الطفل المسمى شينغير.

“سيدي ، يمكنك أن تعتبر أعظم المتبرعين ل شينغير . شينغير ، انحني أمام الرجل” ، قالت السيدة ذات اللون الأسود لابنها بابتسامة لطيفة.

ومع ذلك ، لم يكن هناك رد فعل من الطفل ، فقد بدا الربع الأخير من الساعة وكأنه على وشك المرور ، وبدأ بعض الأشخاص بالفعل في توجيه الخناجر في الشاب ذو الثوب الأزرق ، الذي كان لا يزال جالسًا فوق جمله.

شعر الرجل في منتصف العمر حقًا أنه سيصبح أرجوانيًا من الغضب. كان هذا الرجل متغطرسًا للغاية. كيف يجرؤ على قول مثل هذا الشيء بالفعل! هل يعتقد أنه لن يكون هناك أي شخص أقوى منه في مدينة الذهب ؟؟؟

ومع ذلك ، بينما كان الجميع يمسكون شفراتهم بإحكام ، فتح فم شينغير ، الذي كان مغلقًا بإحكام طوال هذا الوقت ، فجأة.

هز رأسه برفق ، ويبدو أنه قد عاد إلى عدة قرون ، والتقى بالطفل البسيط والصادق الذي بنى معه مدينة الذهب معه.

اندفع ضوء اليشم الأخضر من فمه!

ابتسم لوه يون يانج “ثم ادخل”.

“موت!” طقطقة ضوء النصل من الرجل متوسط العمر من الدرجة الارضيه السماوية انطلق . النصل الذهبي في يده قطع ملكه حشرات السلاسل الذهبيه.

على الرغم من أن السيدة ذات اللون الأسود بدت حساسة وضعيفة ، إلا أنها لا تزال تبدو أكثر صعوبة من الرجل عندما يتعلق الأمر بهذا الأمر.

تم قطع حشرة حشرات السلاسل الذهبيه إلى اثنين عندما فتح شينغير ذو الوجه الأخضر عينيه ، وكان ينظر إلى الجميع في حيرة بينما سأل السيدة باللون الأسود ، “أمي ، ماذا تفعلون جميعًا؟”

يجب أن يظل توشان على قيد الحياة ، وخلال دورات التناسخ هذه ، جمع لوه يون يانج معلومات مختلفة من مختلف الطوائف للتحقق من قدرته على تحويل الطاقة والتركيز على زراعته. ونادرًا ما يولي لوه يون يانج الكثير من الاهتمام لأي شيء آخر ، ما لم يكن خادماً.

كانت عيون السيدة مليئة بالبهجة ، ولا يزال صوتها يرتجف وهي تقول ، “لا شيء ، كل شيء على ما يرام”.

توفي زوج هذه السيدة قبل خمس سنوات.

ثم التفت إلى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأزرق ، “سيدي ، عشيرة شي من مدينة الذهب لن تنسى بالتأكيد نعمتك ولطفك. لن نرفض تقديم أي خدمة لك في حدود إمكانياتنا.”

دخل عسكري في منتصف العمر مع السيدة و شينغير ، وكان الرجل العسكري في رتبه الارض السماويه ، الذي جعل لوه يون يانج ينظر بعين حذر.

على الرغم من أن السيدة ذات اللون الأسود بدت حساسة وضعيفة ، إلا أنها لا تزال تبدو أكثر صعوبة من الرجل عندما يتعلق الأمر بهذا الأمر.

نظر لوه يون يانج إلى شينغير وضحك: “هذا الطفل ليس سيئًا للغاية”.

ابتسم الرجل ذو الثوب الأزرق وحوّل نظرته إلى الطفل الصغير ، وكان سبب مجيئه بالكامل بسبب سلالة هذا الطفل.

كان لوه يون يانج في مزاج جيد من الدردشة مع طفل ، وشاهد شروق الشمس عالياً في السماء وهو يفكر في نفسه ، ستظهر المدينة المخفية عندما يصل يانغ تشى النقي إلى ذروته.

هل كان اسم عائلتك هو توشان ؟

لم يكن شينغير خائفاً ، بل بدا وكأنه يتجول ، ابتسم في لوه يون يانج ، “يا معلم ، لا تقلق. المعلم هي ليان رائع حقًا.”

هز رأسه برفق ، ويبدو أنه قد عاد إلى عدة قرون ، والتقى بالطفل البسيط والصادق الذي بنى معه مدينة الذهب معه.

قالت السيدة ذات اللون الأسود بسرعة كبيرة عندما رأت أن لوه يون يانج على وشك المغادرة: “هل أنت متوجه إلى مدينة الذهب ، سيدي؟ ماذا عن ان تأتي معنا؟ سيكون من الجيد أن يكون لديك صحبة خلال الرحلة”.

مدينة الذهب … قامت بترتيب ذلك الطفل البسيط والصادق لحراسة هذا المكان ، حيث كان جسد تجسده الثالث.

بينما كانا يتحدثان ، قال لوه يون يانج إنه كان متجهاً إلى مدينة الذهب لمشاهدة المعالم ، وعندما أدركت السيدة ذات اللون الأسود أن أسلوب محادثة لوه يون يانج لم يكن عاديًا ، لم تستطع إلا أن تقول انه كان يفتقر إلى معلم منذ صغره ، والأشياء التي يمكننا تعليمها ليست كثيرة “.

يجب أن يظل توشان على قيد الحياة ، وخلال دورات التناسخ هذه ، جمع لوه يون يانج معلومات مختلفة من مختلف الطوائف للتحقق من قدرته على تحويل الطاقة والتركيز على زراعته. ونادرًا ما يولي لوه يون يانج الكثير من الاهتمام لأي شيء آخر ، ما لم يكن خادماً.

في درعه الذهبي ، ألقى بأجواء مهيبة.

“ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبا للغاية. لقد كان جهدا صغيرا جدا.” ثم ربت علي الجمل الأسود الذي كان يركبه وبدأ في السير قدما.

جسد شي جينلي في الواقع لم يكن لديه أدنى جزء من سلالة توشان ، ما الذي كان يحدث بالضبط؟

قالت السيدة ذات اللون الأسود بسرعة كبيرة عندما رأت أن لوه يون يانج على وشك المغادرة: “هل أنت متوجه إلى مدينة الذهب ، سيدي؟ ماذا عن ان تأتي معنا؟ سيكون من الجيد أن يكون لديك صحبة خلال الرحلة”.

مع تحرك العربة ، حدق لوه يون يانج في مساحة كبيرة من الرمال الصفراء الشاسعة واسترجع حياته في ذلك الوقت.

أراد لوه يون يانج الذهاب إلى مدينة الذهب ، علاوة على ذلك ، تم تحديد الوقت الذي كان عليه الوصول فيه إلى مدينة الذهب ، ولم يكن الوصول إليها في وقت سابق مفيدًا في كلتا الحالتين.

ابتسم الرجل ذو الثوب الأزرق وحوّل نظرته إلى الطفل الصغير ، وكان سبب مجيئه بالكامل بسبب سلالة هذا الطفل.

وقال لوه يون يانج بعد مسح الرمال المحيطة والنظر إلى الطفل الذي كان يطلق عليه شينغير “ربما كذلك”.

“موت!” طقطقة ضوء النصل من الرجل متوسط العمر من الدرجة الارضيه السماوية انطلق . النصل الذهبي في يده قطع ملكه حشرات السلاسل الذهبيه.

أصبح لوه يون يانج الضيف المُكرّم لفرقة الإبل لأنه أنقذ حياة شينغير ، وهكذا ، في أي وقت من الأوقات ، أصبح يفهم ظروف فرقة الابل هذه.

على الرغم من أن السيدة ذات اللون الأسود بدت حساسة وضعيفة ، إلا أنها لا تزال تبدو أكثر صعوبة من الرجل عندما يتعلق الأمر بهذا الأمر.

كانت السيدة في الشال الأسود شقيقة زوج سوهي جينجلي ، اللورد الحالي لمدينة الذهب ، وقد تم تخصيص شينغير ، الذي كان سيد المدينة الشاب ، ليكون الرقم المعتمد للجيل القادم.

ابتسم لوه يون يانج لكنه لم يرد.

توفي زوج هذه السيدة قبل خمس سنوات.

“شكرا لك ، العم الثاني ، على اهتمامك. ومع ذلك ، شينغير لا يزال صغيرا جدا …” لم تكن السيدة السوداء قد انتهت من التحدث عندما ومض وميض غريب في عيني الرجل العجوز.

لم يكن لوه يون يانج على استعداد لفهم الكثير عن مدينة الذهب ، على الرغم من أن مدينة الذهب كان هو الذي أسسها ، إلا أن تطلعاته الأولى لتأسيس مدينة الذهب كانت في الواقع لتحسين زراعته الخاصة وجمع العديد من الكنوز النادرة.

ومع ذلك ، لم يكن هناك رد فعل من الطفل ، فقد بدا الربع الأخير من الساعة وكأنه على وشك المرور ، وبدأ بعض الأشخاص بالفعل في توجيه الخناجر في الشاب ذو الثوب الأزرق ، الذي كان لا يزال جالسًا فوق جمله.

كما لم يتمكن لوه يون يانج من جمع أي أدلة حول مكان توشان.

أومأ لوه يون يانج برأسه قائلًا: “يمكنك النهوض”.

حدق لوه يون يانج في مساحة شاسعة من الرمال الذهبية وهو يحتسي النبيذ المثلج ، وقد أمضى 100 عام في هذا المكان من قبل.

بعد 10 أيام ، كان لوه يون يانج هادئًا عندما كان يستمع إلى قصص شينغير عن مدينة الذهب ، ومن وقت لآخر كان يخبر شينغير قليلاً عن بقية العالم ، ولم يخبره شيئًا واحدًا من المعلومات المتعلقة بالزراعة.

“السيد لوه ، هل أنا مزعج بدعوتك في هذا الوقت؟” رافق هذا الصوت اللطيف السيدة ذات الملابس السوداء والطفل المسمى شينغير ، الذين كانوا بالفعل خارج عربة لوه يون يانج التي تم سحبها.

فقط السيدة ذات اللون الأسود والخادمات لم يتحركوا ، كلهم نظروا بقلق إلى الطفل المسمى شينغير.

كانت عربة لوه يون يانج أقل بكثير من عربة السيدة ، لكنها كانت بنفس الحجم تقريبًا ، وكانت خيمتها مصنوعة من جلد وحش شرس.

شعر الرجل في منتصف العمر حقًا أنه سيصبح أرجوانيًا من الغضب. كان هذا الرجل متغطرسًا للغاية. كيف يجرؤ على قول مثل هذا الشيء بالفعل! هل يعتقد أنه لن يكون هناك أي شخص أقوى منه في مدينة الذهب ؟؟؟

قال لوه يون يانج بابتسامة خافتة: “سيدتي ، إذا أتيت لإظهار امتنانك ، فلا حاجة لذلك ، فأنتي تأخذيني إلى مدينة الذهب ، لذا لم تعودي مدينه لي بأي شيء لإنقاذ حياة ابنك. “

هز لوه يون يانج رأسه بالفطرة ، وكان هناك عدد قليل جدًا من الناس في هذا العالم الذين يمكن أن يصبحوا تلاميذ له.

“أنا معجبه بك كثيرًا لعدم طلب خدمة لعملك اللطيف ، سيدي ، لكن شينغير يجب أن يقدم احترامه لمنقذه ويسمح لك بنقش اللطف الذي أظهرته في قلبه.” كان صوت السيدة لطيفًا كما هو الحال دائما.

كما لم يتمكن لوه يون يانج من جمع أي أدلة حول مكان توشان.

ابتسم لوه يون يانج “ثم ادخل”.

كما لم يتمكن لوه يون يانج من جمع أي أدلة حول مكان توشان.

دخل عسكري في منتصف العمر مع السيدة و شينغير ، وكان الرجل العسكري في رتبه الارض السماويه ، الذي جعل لوه يون يانج ينظر بعين حذر.

في أي وقت من الأوقات ، دقت سلسلة من صفارات الناس وصاح أحدهم بصوت عالٍ ، “ها ها! لا داعي للذعر. لقد جاء سيد المدينة!”

نظر لوه يون يانج إلى شينغير وضحك: “هذا الطفل ليس سيئًا للغاية”.

“سيدي ، يمكنك أن تعتبر أعظم المتبرعين ل شينغير . شينغير ، انحني أمام الرجل” ، قالت السيدة ذات اللون الأسود لابنها بابتسامة لطيفة.

“سيدي ، يمكنك أن تعتبر أعظم المتبرعين ل شينغير . شينغير ، انحني أمام الرجل” ، قالت السيدة ذات اللون الأسود لابنها بابتسامة لطيفة.

ومع ذلك ، لم يكن هناك رد فعل من الطفل ، فقد بدا الربع الأخير من الساعة وكأنه على وشك المرور ، وبدأ بعض الأشخاص بالفعل في توجيه الخناجر في الشاب ذو الثوب الأزرق ، الذي كان لا يزال جالسًا فوق جمله.

أومأ شينغير برأسه ثم أخبر لوه يون يانج باحترام ، “شكرًا لك على إنقاذ حياتي بلطف ، سيدي. سأحاربك الآن”.

في درعه الذهبي ، ألقى بأجواء مهيبة.

أومأ لوه يون يانج برأسه قائلًا: “يمكنك النهوض”.

دائما ما تبعهم الرجل العسكري في منتصف العمر من الدرجة الارضيه السماوية ، على الرغم من أنه كان معاديًا للوه يون يانج ، فقد قمع رأيه كل هذا الوقت.

كان الرجل في منتصف العمر مستاء للغاية من مشاهدة سيده الصغير ينحني امام لوه يون يانج ، الذي كان جالسًا هناك كما لو كان شخصيه كبيرة.

أصبح وجه السيدة شاحبًا عندما نظر لوه يون يانج إلى شي جينلي بشكل مثير للريبة.

إذا لم يكن لتعليمات سيدته ، لكان بالتأكيد قد علم هذا الطفل درسًا وأظهر له أنه يجب على المرء أن يكون متواضعًا عندما يكون في الخارج.

هل كان اسم عائلتك هو توشان ؟

بينما كانا يتحدثان ، قال لوه يون يانج إنه كان متجهاً إلى مدينة الذهب لمشاهدة المعالم ، وعندما أدركت السيدة ذات اللون الأسود أن أسلوب محادثة لوه يون يانج لم يكن عاديًا ، لم تستطع إلا أن تقول انه كان يفتقر إلى معلم منذ صغره ، والأشياء التي يمكننا تعليمها ليست كثيرة “.

ومع ذلك ، بينما كان الجميع يمسكون شفراتهم بإحكام ، فتح فم شينغير ، الذي كان مغلقًا بإحكام طوال هذا الوقت ، فجأة.

“لقد سافرت في كل مكان ورأيت الكثير يا سيدي. هل تقبل شينغير كطالب وتسمح له بتلقي بعض إرشاداتك أثناء تواجدك في مدينه الذهب ؟”

حدق لوه يون يانج في مساحة شاسعة من الرمال الذهبية وهو يحتسي النبيذ المثلج ، وقد أمضى 100 عام في هذا المكان من قبل.

هز لوه يون يانج رأسه بالفطرة ، وكان هناك عدد قليل جدًا من الناس في هذا العالم الذين يمكن أن يصبحوا تلاميذ له.

“أنتي وأخي الصغير التاسع لديكم تقارب. من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف تكونين محظية أخي التاسع. وفي الوقت نفسه ، سأساعدك في رعاية ابنك!”

ومع ذلك ، فإن رؤية هذا الوجه الشاب واستشعار الألفة في سلالة دمه أعطى لوه يون يانج نوعًا من المشاعر.

في درعه الذهبي ، ألقى بأجواء مهيبة.

على الرغم من أنه لم يكن شخصًا طيب القلب ، إلا أنه كان من نسل صديق قديم. وهكذا ، بعد بعض التفكير ، رفع لوه يون يانج يده وقال: “سأقبله كتلميذ . ومع ذلك ، يمكن أن يأتي شينغير هنا لتعلم بعض الأشياء خلال الرحلة إلى مدينة الذهب “.

أشرقت عيني شينغير وهو يتكلم: “سيدي ، لقد سمعت من والدتي أننا يمكن أن نصل إلى مدينة الذهب خلال 12 ساعة! بالتأكيد سوف أعاملك في وليمة فخمة عندما نصل إلى مدينة الذهب”.

شعر الرجل في منتصف العمر حقًا أنه سيصبح أرجوانيًا من الغضب. كان هذا الرجل متغطرسًا للغاية. كيف يجرؤ على قول مثل هذا الشيء بالفعل! هل يعتقد أنه لن يكون هناك أي شخص أقوى منه في مدينة الذهب ؟؟؟

ومع ذلك ، بينما كان الجميع يمسكون شفراتهم بإحكام ، فتح فم شينغير ، الذي كان مغلقًا بإحكام طوال هذا الوقت ، فجأة.

على الرغم من أنه كان غاضبًا ، إلا أنه ظل صامتًا عند رؤية تعبير سيدته الخطير.

“شكرا لك يا سيدي اللطيف.” انحنى شينغير بسعادة امام لوه يون يانج. كان لوه يون يانج على وشك منعه ، لكنه في النهاية لم يرفع يده.

“شكرا لك يا سيدي اللطيف.” انحنى شينغير بسعادة امام لوه يون يانج. كان لوه يون يانج على وشك منعه ، لكنه في النهاية لم يرفع يده.

حدق لوه يون يانج في مساحة شاسعة من الرمال الذهبية وهو يحتسي النبيذ المثلج ، وقد أمضى 100 عام في هذا المكان من قبل.

مع تحرك العربة ، حدق لوه يون يانج في مساحة كبيرة من الرمال الصفراء الشاسعة واسترجع حياته في ذلك الوقت.

“أنا معجبه بك كثيرًا لعدم طلب خدمة لعملك اللطيف ، سيدي ، لكن شينغير يجب أن يقدم احترامه لمنقذه ويسمح لك بنقش اللطف الذي أظهرته في قلبه.” كان صوت السيدة لطيفًا كما هو الحال دائما.

بينما كان يفكر ببطء في هذه الذكريات ، شعر لوه يون يانج أنه أصبح أكثر سلامًا.

أصبح وجه السيدة شاحبًا عندما نظر لوه يون يانج إلى شي جينلي بشكل مثير للريبة.

بعد 10 أيام ، كان لوه يون يانج هادئًا عندما كان يستمع إلى قصص شينغير عن مدينة الذهب ، ومن وقت لآخر كان يخبر شينغير قليلاً عن بقية العالم ، ولم يخبره شيئًا واحدًا من المعلومات المتعلقة بالزراعة.

ومع ذلك ، فقد شعر بالفعل بازدراء للوه يون يانج ، وكان يعتقد أن لوه يون يانج قد قرأ الكثير من القصص لدرجة أنه عانى من بعض التلف في الدماغ ، وكان مجرد شخص مهووس وصل إلى الصحراء الكبرى للتجول.

دائما ما تبعهم الرجل العسكري في منتصف العمر من الدرجة الارضيه السماوية ، على الرغم من أنه كان معاديًا للوه يون يانج ، فقد قمع رأيه كل هذا الوقت.

“أنتي وأخي الصغير التاسع لديكم تقارب. من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف تكونين محظية أخي التاسع. وفي الوقت نفسه ، سأساعدك في رعاية ابنك!”

ومع ذلك ، فقد شعر بالفعل بازدراء للوه يون يانج ، وكان يعتقد أن لوه يون يانج قد قرأ الكثير من القصص لدرجة أنه عانى من بعض التلف في الدماغ ، وكان مجرد شخص مهووس وصل إلى الصحراء الكبرى للتجول.

“السيد لوه ، هل أنا مزعج بدعوتك في هذا الوقت؟” رافق هذا الصوت اللطيف السيدة ذات الملابس السوداء والطفل المسمى شينغير ، الذين كانوا بالفعل خارج عربة لوه يون يانج التي تم سحبها.

أشرقت عيني شينغير وهو يتكلم: “سيدي ، لقد سمعت من والدتي أننا يمكن أن نصل إلى مدينة الذهب خلال 12 ساعة! بالتأكيد سوف أعاملك في وليمة فخمة عندما نصل إلى مدينة الذهب”.

ابتسم لوه يون يانج “ثم ادخل”.

كان لوه يون يانج في مزاج جيد من الدردشة مع طفل ، وشاهد شروق الشمس عالياً في السماء وهو يفكر في نفسه ، ستظهر المدينة المخفية عندما يصل يانغ تشى النقي إلى ذروته.

ابتسم الرجل ذو الثوب الأزرق وحوّل نظرته إلى الطفل الصغير ، وكان سبب مجيئه بالكامل بسبب سلالة هذا الطفل.

بعد الوصول إلى التجسيد الثالث في المدينة المخفية ومقابلة توشان ، ربما سيغادر.

“لقد سافرت في كل مكان ورأيت الكثير يا سيدي. هل تقبل شينغير كطالب وتسمح له بتلقي بعض إرشاداتك أثناء تواجدك في مدينه الذهب ؟”

ظهرت سحابة من الغبار عن بعد بينما كان لوه يون يانج يفكر في ذلك ، ولم يكن هذا الغبار قويًا للغاية ، ولكنه بدا وكأنه تيار متواصل.

دائما ما تبعهم الرجل العسكري في منتصف العمر من الدرجة الارضيه السماوية ، على الرغم من أنه كان معاديًا للوه يون يانج ، فقد قمع رأيه كل هذا الوقت.

تشدد تعبير الرجل في منتصف العمر وقال: “إنها مجموعة كبيرة من الرجال والخيول. يجب على جميع الرجال الاستعداد للمعركة.”

“شكرا لك يا سيدي اللطيف.” انحنى شينغير بسعادة امام لوه يون يانج. كان لوه يون يانج على وشك منعه ، لكنه في النهاية لم يرفع يده.

لم يكن شينغير خائفاً ، بل بدا وكأنه يتجول ، ابتسم في لوه يون يانج ، “يا معلم ، لا تقلق. المعلم هي ليان رائع حقًا.”

ابتسم الرجل ذو الثوب الأزرق وحوّل نظرته إلى الطفل الصغير ، وكان سبب مجيئه بالكامل بسبب سلالة هذا الطفل.

ابتسم لوه يون يانج لكنه لم يرد.

بينما كان يفكر ببطء في هذه الذكريات ، شعر لوه يون يانج أنه أصبح أكثر سلامًا.

في أي وقت من الأوقات ، دقت سلسلة من صفارات الناس وصاح أحدهم بصوت عالٍ ، “ها ها! لا داعي للذعر. لقد جاء سيد المدينة!”

ومع ذلك ، فإن رؤية هذا الوجه الشاب واستشعار الألفة في سلالة دمه أعطى لوه يون يانج نوعًا من المشاعر.

ثم اقترب رجل وسيم في منتصف العمر يركب فوق جمل تنين ذهبي ضخم ، ولكن كان هناك شيء في نظرته أرعب الناس.

ضحكً ، “أنت شي شي؟ لدي مرسوم القبضه الحديدية هنا من أجلك.”

في درعه الذهبي ، ألقى بأجواء مهيبة.

أصبح وجه السيدة شاحبًا عندما نظر لوه يون يانج إلى شي جينلي بشكل مثير للريبة.

إلى جانبه كان هناك جمل التنين الأبيض مع زميل قديم كئيب على الرغم من أن هذا الشخص كان هزيلًا ، إلا أنه كان يشع بنيه القتل.

وأضاف الرجل: “تحياتي ، زوجه الاخ. لا بد أنه كان من الصعب عليك العودة إلى المنزل!” وافق السيد على قبول شينغير ك تلميذ له. هذه أخبار رائعة حقًا. في المستقبل ، سوف يرتفع شينغير بالتأكيد.

وأضاف الرجل: “تحياتي ، زوجه الاخ. لا بد أنه كان من الصعب عليك العودة إلى المنزل!” وافق السيد على قبول شينغير ك تلميذ له. هذه أخبار رائعة حقًا. في المستقبل ، سوف يرتفع شينغير بالتأكيد.

كما لم يتمكن لوه يون يانج من جمع أي أدلة حول مكان توشان.

وبينما كان يتحدث ، سقطت نظراته على شينغير ، الذي كان إلى جانب لوه يون يانج ، وقال: “شينغير ، حيي سيدك.”

أشرقت عيني شينغير وهو يتكلم: “سيدي ، لقد سمعت من والدتي أننا يمكن أن نصل إلى مدينة الذهب خلال 12 ساعة! بالتأكيد سوف أعاملك في وليمة فخمة عندما نصل إلى مدينة الذهب”.

أصبح وجه السيدة شاحبًا عندما نظر لوه يون يانج إلى شي جينلي بشكل مثير للريبة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصبح لوه يون يانج الضيف المُكرّم لفرقة الإبل لأنه أنقذ حياة شينغير ، وهكذا ، في أي وقت من الأوقات ، أصبح يفهم ظروف فرقة الابل هذه.

جسد شي جينلي في الواقع لم يكن لديه أدنى جزء من سلالة توشان ، ما الذي كان يحدث بالضبط؟

لم يكن لوه يون يانج على استعداد لفهم الكثير عن مدينة الذهب ، على الرغم من أن مدينة الذهب كان هو الذي أسسها ، إلا أن تطلعاته الأولى لتأسيس مدينة الذهب كانت في الواقع لتحسين زراعته الخاصة وجمع العديد من الكنوز النادرة.

“شكرا لك ، العم الثاني ، على اهتمامك. ومع ذلك ، شينغير لا يزال صغيرا جدا …” لم تكن السيدة السوداء قد انتهت من التحدث عندما ومض وميض غريب في عيني الرجل العجوز.

ابتسم لوه يون يانج “ثم ادخل”.

ضحكً ، “أنت شي شي؟ لدي مرسوم القبضه الحديدية هنا من أجلك.”

ومع ذلك ، فقد شعر بالفعل بازدراء للوه يون يانج ، وكان يعتقد أن لوه يون يانج قد قرأ الكثير من القصص لدرجة أنه عانى من بعض التلف في الدماغ ، وكان مجرد شخص مهووس وصل إلى الصحراء الكبرى للتجول.

“أنتي وأخي الصغير التاسع لديكم تقارب. من هذا اليوم فصاعدًا ، سوف تكونين محظية أخي التاسع. وفي الوقت نفسه ، سأساعدك في رعاية ابنك!”

أومأ شينغير برأسه ثم أخبر لوه يون يانج باحترام ، “شكرًا لك على إنقاذ حياتي بلطف ، سيدي. سأحاربك الآن”.

ثم التفت إلى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأزرق ، “سيدي ، عشيرة شي من مدينة الذهب لن تنسى بالتأكيد نعمتك ولطفك. لن نرفض تقديم أي خدمة لك في حدود إمكانياتنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط