نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 621

الفصل 621: إذا قاتلت ، أقاتل الأقوى!

الفصل 621: إذا قاتلت ، أقاتل الأقوى!

الفصل 621: إذا قاتلت ، أقاتل الأقوى!

ترددت كلمات الإمبراطور المقدسة في أذهانهم باستمرار ، وقد شهدوا أيضًا قوة لوه يون يانج منذ فترة.

كانت طائفة سيف السماء مكانًا ينتمي إليه السيف ، ولم يكن هناك أي وقت لم يكن فيه صفير أو صرير السيوف.

لم يتحدث الاثنان بصوت عال ، لكنهما تبددا بسرعة بعد هذه المحادثة.

منذ أن اكتسح باي جينغ تيان كل شيء بسيفه ، أصبحت عشيره سيف السماء هي الأرض المقدسة للسيف ، ولم يجرؤ أحد على تحدي عشيره سيف السماء لسنوات عديدة.

لم تكن جميع الأختام على قمم الجبال مختلفة عما كانت عليه عندما غادر لوه يون يانج قبل 800 عام ، وبعد النظر إلى موقع باي جينغ تيان ، صعد إلى الجبل.

ومع ذلك ، عندما حمل لوه يون يانج النصل المكسور وظهر بدون صوت خارج طائفة سيف السماء ، كان شعورًا محبطًا يبدو وكأنه سحابة سوداء تسحق عليهم قلوب جميع تلاميذ عشيره سيف السماء تقريبًا.

في طائفة سيف السماء بأكملها ، يمكن فقط لـ باي جينغ تيان التعامل مع كيان قادر على قتل الإمبراطور العراف.

بغض النظر عما إذا كانوا يزرعون أو يتأملون ، فإنهم جميعًا شعروا بضغط كبير جعلهم يلهثون ، تحت هذا الضغط ، لم يتمكن بعض الناس حتى من سحب سيوفهم.

ظهرت 10000 من مسارات السماوات الصاخبة!

وصل النصل الشيطاني!

لم تكن جميع الأختام على قمم الجبال مختلفة عما كانت عليه عندما غادر لوه يون يانج قبل 800 عام ، وبعد النظر إلى موقع باي جينغ تيان ، صعد إلى الجبل.

لا أحد يعرف من في طائفه سيف السماء نشر هذه الأخبار ، ولكن على الرغم من أن عشيره سيف السماء كانت لديها النية للقتال ، لم يهرع أحد حقًا.

شاهد روان شينهوي والآخرون في عدم تصديقهم ، لكنهم كانوا يعرفون أيضًا أنه لا يوجد أحد على الإطلاق في جبل سيف السماء الذي يجرؤ على التظاهر بأنه سيده.

في طائفة سيف السماء بأكملها ، يمكن فقط لـ باي جينغ تيان التعامل مع كيان قادر على قتل الإمبراطور العراف.

أجاب روان شينهوي باحترام بعد أن أخذ نفسا عميقا: “يجب على تلاميذك أن يفعلوا ما تريد!”

لذلك ، ركزت أعين كل عضو من أعضاء فرقة سيف السماء الكبيرة على عزلة باي جينغ تيان ، وكانوا ينتظرون خروج باي جينغ تيان والقتال.

لم يذكر روان شينهوي تجسيد التناسخ ، بل سأل عن تحركات لوه يون يانج.

بصفته سيد الطائفة في طائفة سيف السماء ، شعر روان شينهوي أنه كان عليه عبء ثقيل على كتفيه.

أجاب صوت شديد “خارج الطائفة!”.

على الرغم من أنه قد قام بالفعل بالاستعدادات ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل هذا النوع من الضغط.

في الماضي ، كان طموحًا للغاية لدرجة أنه كان يريد تدمير أكبر دعم لخصمه نيابة عن سيده. ومع ذلك ، كان هذا الموقف مثل البطاطا الساخنة ، لذلك كان من الصعب جدًا عليه أن يقرر.

“الأخ الأكبر ، يجب أن يكون هنا!” كان روان شينهوي يقف عند قاعدة جبل غير واضح. كان هناك كهف يسكن في الجبل صاحبه تلميذ لطائفة السيف الذي لم يكن مشهورًا جدًا.

قرار باي جينغ تيان جعل لوه يون يانج يحترمه أكثر قليلاً ، وفجأة ، فهم لوه يون يانج نوعًا ما نوايا باي جينغ تيان.

على الرغم من أن هذا التلميذ لم يكن رائعًا ، فقد كان في عزلة لسنوات عديدة ولم يظهر منذ اليوم الذي دخل فيه العزلة.

“هذا صحيح”. كان لوه يون يانج هادئًا للغاية حيث رد بلا مبالاة وشاهد الصورة الظلية المحاطة بطبقة من ضوء السيف.

استنادًا إلى ظروف هذا التحقيق ، ربما كان هذا الشخص هو آخر تجسيد لـ النصل الشيطاني.

هذا يعني أن الكلمات التي نطق بها للتو سيد جبل سيف السماء ، باي جينغ تيان ، كانت صحيحة.

في الماضي ، كان طموحًا للغاية لدرجة أنه كان يريد تدمير أكبر دعم لخصمه نيابة عن سيده. ومع ذلك ، كان هذا الموقف مثل البطاطا الساخنة ، لذلك كان من الصعب جدًا عليه أن يقرر.

مرت ثلاث سنوات على عجل.

لم يذكر روان شينهوي تجسيد التناسخ ، بل سأل عن تحركات لوه يون يانج.

هدأت طائفة سيف السماء بأكملها دفعة واحدة عندما دخل لوه يون يانج قمة الجبل الصغيرة ، ومع ذلك ، كان لدى روان شينهوي والشخصيات الأخرى من جبل سيف السماء تعبيرات غير راغبة وخائفة على وجوههم.

أجاب صوت شديد “خارج الطائفة!”.

كان لو يون يانج يقف على قمة جبلية صغيرة في جبل سيف السماء ، وكان على دراية تامة بهذه القمة الجبلية ، وكان هذا المكان الذي تدرب فيه لمدة 100 عام خلال دورة التناسخ الثانية.

أخذ روان شينهوي نفسًا عميقًا ، أراد أن يتعامل مع هذا الأمر ، لكنه كان يعلم أنه تجاوز بالفعل قدراته.

على الرغم من أن قاعدة زراعة باي جينغ تيان كانت عالية ولم يكن باي جينغ تيان مغرورًا بها ، إلا أنه لم يتمكن أبدًا من السماح بقدرة امتصاص الطاقه التي كان يزرعها بأن تتعرض لخلل .

إذا حدث خطأ ما ، سيموت بالتأكيد!

لم ينطق الإمبراطور المحترق كلمة ، كما أنه لم يستخدم وعيه للنظر في جبل سيف السماء ، وكان يعلم أنه سيغازل الموت حقًا إذا اختار الكشف عن جبل سيف السماء في الوقت الحالي.

بالطبع ، لم تكن عشيره سيف السماء خائفة من القتال ، ولكن في الوقت الحالي ، كان الشخص الوحيد في عشيره سيف السماء الذي تأهل ليكون خصم هذا الشخص هو باي جينغ تيان.

تمتم الإمبراطور الأسود على نفسه بعد أن أخذ نفسا عميقا: “أنا أقل شأنا من عقلية باي جينغ تيان العريضة!”

وقال روان شينهوي وهو يتجه نحو أعلى قمة مركزية في جبل سيف السماء “سأسعى إلى لقاء مع المعلم”.

على الرغم من أن قاعدة زراعة باي جينغ تيان كانت عالية ولم يكن باي جينغ تيان مغرورًا بها ، إلا أنه لم يتمكن أبدًا من السماح بقدرة امتصاص الطاقه التي كان يزرعها بأن تتعرض لخلل .

ومع ذلك ، توقف بعد اتخاذ خطوتين فقط ، وقد رأى شخصية.

ظهرت 10000 من مسارات السماوات الصاخبة!

شكل بدا وكأنه وهم ، ولكن عندما رأى هذا الرقم ، كان روان شينهوي متأكدًا من أنه لم يكن مخطئًا ، وهذا هو خيال سيده.

نظرًا لزراعة باي جينغ تيان ، كان التجسيد قادرًا في الغالب على إبادة طائفة كاملة أو تدمير عائلة عظيمة ، بل كان قادرًا على إحداث ضرر كبير ودائم للبيئة.

سأل أحدهم روان شينهوي بهدوء: “هل السيد خرج من العزلة؟”

بعد قول ذلك ، حول التجسيد نظرته نحو روان شينهوي والآخرين. “يمكن للأخ يي أن يمشي بحرية في طائفه سيف السماء”.

بعد نظرتين واثقتين ، هز روان شينهوي رأسه وقال: “لا ، هذا مجرد تجسيد له”.

“كلما كانوا أقوى ، كلما كان ذلك أفضل. وكلما كانا أقوى ، كلما زاد اشتباكهما على منصة السماوات العاليه …”

نظرًا لزراعة باي جينغ تيان ، كان التجسيد قادرًا في الغالب على إبادة طائفة كاملة أو تدمير عائلة عظيمة ، بل كان قادرًا على إحداث ضرر كبير ودائم للبيئة.

شعر الإمبراطور الأسود والإمبراطور المحترق بخيبة أمل خاصة ، فقد كانا يأملان أن يشهد لوه يون يانج وباى جينغ تيان حربًا مروعة.

ومع ذلك ، أرسل باي جينغ تيان تجسيدًا لمحاربة النصل الشيطاني تيان يي هذه المرة ، حتى تلميذه الأكثر ثقة ، روان شينهوي ، لم يعتقد أنه قادر على الفوز.

لم تكن جميع الأختام على قمم الجبال مختلفة عما كانت عليه عندما غادر لوه يون يانج قبل 800 عام ، وبعد النظر إلى موقع باي جينغ تيان ، صعد إلى الجبل.

بعد كل شيء ، كان الخصم هو القوة التي قتلت رتبه بحثيه سماويه .

لم ينطق الإمبراطور المحترق كلمة ، كما أنه لم يستخدم وعيه للنظر في جبل سيف السماء ، وكان يعلم أنه سيغازل الموت حقًا إذا اختار الكشف عن جبل سيف السماء في الوقت الحالي.

قال روان شينهوي بهدوء: “اذهب! تابعه ولاحظه” ، على الرغم من أنه قد خمن بالفعل النتيجه.

كان المنبر السماوي يزداد وضوحا في الفراغ ، وفي اليوم التاسع من الشهر القمري التاسع من السنة الثالثة ، كان هناك جلبة بين السماء والأرض.

بفضل روان شينهوي وسرعة الآخرين ، استغرق الأمر منهم مجرد لحظة لمتابعة تجسيد باي جينغ تيان ومغادرة جبل سيف السماء.

“كلما كانوا أقوى ، كلما كان ذلك أفضل. وكلما كانا أقوى ، كلما زاد اشتباكهما على منصة السماوات العاليه …”

لم يبد تجسيد باي جينغ تيان اختلافًا عن الشخص الحقيقي ، فالفرق الوحيد كان أن تجسيد باي جينغ تيان تجاهل جميع تلاميذه.

على الرغم من أن هذا التلميذ لم يكن رائعًا ، فقد كان في عزلة لسنوات عديدة ولم يظهر منذ اليوم الذي دخل فيه العزلة.

“تيان يي ، سأتصل بك تيان يي في الوقت الحالي. ربما يجب أن يكون ذلك صحيحًا”. نظر تجسيد باي جينغ تيان إلى لوه يون يانج وتحدث بصوت هادئ.

ومع ذلك ، كان هذا الجسم الثاني من التناسخ هو الأكثر أهمية بالنسبة لوه يون يانج ، لأنه كان قد استوعب بالفعل قدرة امتصاص الطاقه خلال التناسخ الثاني.

السبب في عدم توجه لوه يون يانج مباشرة إلى جبل سيف السماء هو أنه شعر أن هالة كي السيف و باي جينغ تيان المهيبة تغلف جبل سيف السماء في اللحظة التي وصل فيها.

كان لو يون يانج يقف على قمة جبلية صغيرة في جبل سيف السماء ، وكان على دراية تامة بهذه القمة الجبلية ، وكان هذا المكان الذي تدرب فيه لمدة 100 عام خلال دورة التناسخ الثانية.

شعر بقوة أكبر أن باي جينغ تيان أراد أن يأتي لرؤيته.

بصفته سيد الطائفة في طائفة سيف السماء ، شعر روان شينهوي أنه كان عليه عبء ثقيل على كتفيه.

لذلك ، لم يدخل جبل سيف السماء على الفور ولم يفعل أي شيء سوى الوقوف خارج جبل سيف السماء ، كان مثل جبل ضخم مقارنة بتلاميذ طائفه سيف السماء.

بصفته سيد الطائفة في طائفة سيف السماء ، شعر روان شينهوي أنه كان عليه عبء ثقيل على كتفيه.

جبل كان يسحق معنويات جميع تلاميذ طائفه سيف السماء ، مما يجعل من الصعب عليهم التنفس.

شعر الإمبراطور الأسود والإمبراطور المحترق بخيبة أمل خاصة ، فقد كانا يأملان أن يشهد لوه يون يانج وباى جينغ تيان حربًا مروعة.

“هذا صحيح”. كان لوه يون يانج هادئًا للغاية حيث رد بلا مبالاة وشاهد الصورة الظلية المحاطة بطبقة من ضوء السيف.

بصفته سيد الطائفة في طائفة سيف السماء ، شعر روان شينهوي أنه كان عليه عبء ثقيل على كتفيه.

قال تجسيد باي جينغ تيان “آمل ألا تخذلني بعد ثلاث سنوات”.

لم يذكر روان شينهوي تجسيد التناسخ ، بل سأل عن تحركات لوه يون يانج.

بعد قول ذلك ، حول التجسيد نظرته نحو روان شينهوي والآخرين. “يمكن للأخ يي أن يمشي بحرية في طائفه سيف السماء”.

بصفته سيد الطائفة في طائفة سيف السماء ، شعر روان شينهوي أنه كان عليه عبء ثقيل على كتفيه.

مع ذلك ، تحولت الصورة الظلية إلى كي السيف واختفت بدون أي أثر.

يوم واحد ، يومين ، مرت ثلاثة أيام …

شاهد روان شينهوي والآخرون في عدم تصديقهم ، لكنهم كانوا يعرفون أيضًا أنه لا يوجد أحد على الإطلاق في جبل سيف السماء الذي يجرؤ على التظاهر بأنه سيده.

على الرغم من أنه قد قام بالفعل بالاستعدادات ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل هذا النوع من الضغط.

هذا يعني أن الكلمات التي نطق بها للتو سيد جبل سيف السماء ، باي جينغ تيان ، كانت صحيحة.

ومع ذلك ، كان هذا الجسم الثاني من التناسخ هو الأكثر أهمية بالنسبة لوه يون يانج ، لأنه كان قد استوعب بالفعل قدرة امتصاص الطاقه خلال التناسخ الثاني.

أجاب روان شينهوي باحترام بعد أن أخذ نفسا عميقا: “يجب على تلاميذك أن يفعلوا ما تريد!”

في طائفة سيف السماء بأكملها ، يمكن فقط لـ باي جينغ تيان التعامل مع كيان قادر على قتل الإمبراطور العراف.

على الرغم من أن لوه يون يانج قد تصرف دائمًا بلا مبالاة ، فقد كان على استعداد للقتال قبل أن يخطو إلى جبل سيف السماء.

ومع ذلك ، توقف بعد اتخاذ خطوتين فقط ، وقد رأى شخصية.

على الرغم من أن قاعدة زراعة باي جينغ تيان كانت عالية ولم يكن باي جينغ تيان مغرورًا بها ، إلا أنه لم يتمكن أبدًا من السماح بقدرة امتصاص الطاقه التي كان يزرعها بأن تتعرض لخلل .

على الرغم من أن هذا التلميذ لم يكن رائعًا ، فقد كان في عزلة لسنوات عديدة ولم يظهر منذ اليوم الذي دخل فيه العزلة.

استطاع باي جينغ تيان القيام بخطوته ، ولم يكن هناك أي شيء يمنعه ، وكان لوه يون يانج ، الذي شعر به ، واثقًا جدًا من ذلك.

على الرغم من أنه قد قام بالفعل بالاستعدادات ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل هذا النوع من الضغط.

قرار باي جينغ تيان جعل لوه يون يانج يحترمه أكثر قليلاً ، وفجأة ، فهم لوه يون يانج نوعًا ما نوايا باي جينغ تيان.

أخذ روان شينهوي نفسًا عميقًا ، أراد أن يتعامل مع هذا الأمر ، لكنه كان يعلم أنه تجاوز بالفعل قدراته.

كان هذا هو نوع الفخر الذي كان ينتمي إلى سيد السيف.

قال تجسيد باي جينغ تيان “آمل ألا تخذلني بعد ثلاث سنوات”.

بابتسامة خافتة ، صعد لوه يون يانج إلى جبل سيف السماء ، ولم يعيق أحد طريقه أو ينطق بكلمة ، وبدا وكأن الجميع غافلون عن حضوره.

على الرغم من أنه قد قام بالفعل بالاستعدادات ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل هذا النوع من الضغط.

أصيب العديد من الأشخاص الذين يشاهدون جبل سيف السماء يشعرون بخيبة أمل في اللحظة التي دخل فيها لوه يون يانج إلى جبل سيف السماء.

كان هذا هو نوع الفخر الذي كان ينتمي إلى سيد السيف.

شعر الإمبراطور الأسود والإمبراطور المحترق بخيبة أمل خاصة ، فقد كانا يأملان أن يشهد لوه يون يانج وباى جينغ تيان حربًا مروعة.

أخذ روان شينهوي نفسًا عميقًا ، أراد أن يتعامل مع هذا الأمر ، لكنه كان يعلم أنه تجاوز بالفعل قدراته.

ومع ذلك ، لم يوقف باي جينغ تيان حتى لو يون يانج.

“الأخ الأكبر ، يجب أن يكون هنا!” كان روان شينهوي يقف عند قاعدة جبل غير واضح. كان هناك كهف يسكن في الجبل صاحبه تلميذ لطائفة السيف الذي لم يكن مشهورًا جدًا.

تمتم الإمبراطور الأسود على نفسه بعد أن أخذ نفسا عميقا: “أنا أقل شأنا من عقلية باي جينغ تيان العريضة!”

غادرت جميع القوى التي كانت تشاهد هذا الاجتماع للشفرة والسيف بسرعة مع شعبها بعد سماع الأخبار.

لم ينطق الإمبراطور المحترق كلمة ، كما أنه لم يستخدم وعيه للنظر في جبل سيف السماء ، وكان يعلم أنه سيغازل الموت حقًا إذا اختار الكشف عن جبل سيف السماء في الوقت الحالي.

على الرغم من أن لوه يون يانج قد تصرف دائمًا بلا مبالاة ، فقد كان على استعداد للقتال قبل أن يخطو إلى جبل سيف السماء.

“كلما كانوا أقوى ، كلما كان ذلك أفضل. وكلما كانا أقوى ، كلما زاد اشتباكهما على منصة السماوات العاليه …”

في طائفة سيف السماء بأكملها ، يمكن فقط لـ باي جينغ تيان التعامل مع كيان قادر على قتل الإمبراطور العراف.

“ربما ، في النهاية ، لن يفوز أي من الجانبين. سيعاني كلاهما من أضرار جسيمة.”

الفصل 621: إذا قاتلت ، أقاتل الأقوى!

لم يتحدث الاثنان بصوت عال ، لكنهما تبددا بسرعة بعد هذه المحادثة.

لذلك ، لم يدخل جبل سيف السماء على الفور ولم يفعل أي شيء سوى الوقوف خارج جبل سيف السماء ، كان مثل جبل ضخم مقارنة بتلاميذ طائفه سيف السماء.

غادرت جميع القوى التي كانت تشاهد هذا الاجتماع للشفرة والسيف بسرعة مع شعبها بعد سماع الأخبار.

بالطبع ، لم تكن عشيره سيف السماء خائفة من القتال ، ولكن في الوقت الحالي ، كان الشخص الوحيد في عشيره سيف السماء الذي تأهل ليكون خصم هذا الشخص هو باي جينغ تيان.

فاجأتهم هذه الأخبار ، لكنها جعلتهم يشعرون بالإعجاب ، وبالطبع شعروا بالخوف.

على الرغم من أن لوه يون يانج قد تصرف دائمًا بلا مبالاة ، فقد كان على استعداد للقتال قبل أن يخطو إلى جبل سيف السماء.

كان لو يون يانج يقف على قمة جبلية صغيرة في جبل سيف السماء ، وكان على دراية تامة بهذه القمة الجبلية ، وكان هذا المكان الذي تدرب فيه لمدة 100 عام خلال دورة التناسخ الثانية.

أجاب روان شينهوي باحترام بعد أن أخذ نفسا عميقا: “يجب على تلاميذك أن يفعلوا ما تريد!”

إذا كانت هناك قاعدة زراعة ضعيفة بين دورات تناسخه العشر ، فإن التناسخ الثاني كان بلا شك.

سأل أحدهم روان شينهوي بهدوء: “هل السيد خرج من العزلة؟”

ومع ذلك ، كان هذا الجسم الثاني من التناسخ هو الأكثر أهمية بالنسبة لوه يون يانج ، لأنه كان قد استوعب بالفعل قدرة امتصاص الطاقه خلال التناسخ الثاني.

بابتسامة خافتة ، صعد لوه يون يانج إلى جبل سيف السماء ، ولم يعيق أحد طريقه أو ينطق بكلمة ، وبدا وكأن الجميع غافلون عن حضوره.

لم تكن جميع الأختام على قمم الجبال مختلفة عما كانت عليه عندما غادر لوه يون يانج قبل 800 عام ، وبعد النظر إلى موقع باي جينغ تيان ، صعد إلى الجبل.

جلس روان شينهوي على قمة جبل على جبل سيف السماء ، وهو يحدق في قمة الجبل التي دخلها لو يون يانج ، على الرغم من أنه كان يعلم أن التحديق فيها لن ينجح كثيرًا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يحدق.

هدأت طائفة سيف السماء بأكملها دفعة واحدة عندما دخل لوه يون يانج قمة الجبل الصغيرة ، ومع ذلك ، كان لدى روان شينهوي والشخصيات الأخرى من جبل سيف السماء تعبيرات غير راغبة وخائفة على وجوههم.

“ربما ، في النهاية ، لن يفوز أي من الجانبين. سيعاني كلاهما من أضرار جسيمة.”

ترددت كلمات الإمبراطور المقدسة في أذهانهم باستمرار ، وقد شهدوا أيضًا قوة لوه يون يانج منذ فترة.

في الماضي ، كان طموحًا للغاية لدرجة أنه كان يريد تدمير أكبر دعم لخصمه نيابة عن سيده. ومع ذلك ، كان هذا الموقف مثل البطاطا الساخنة ، لذلك كان من الصعب جدًا عليه أن يقرر.

كان النصل الشيطاني غير المصقول قويًا بالفعل. إذا تم السماح لـ النصل الشيطاني بإتقان تناسخه العاشر ، فهل يمكن للسيد الفوز في المعركة بين الشفره و السيف ؟

كانت المعركة على وشك البدء!

لطالما كان تلاميذ عشيره سيف السماء لديهم ثقة كاملة في باي جينغ تيان ، ومع ذلك ، شعروا جميعًا الآن بتلميحات الشك.

في طائفة سيف السماء بأكملها ، يمكن فقط لـ باي جينغ تيان التعامل مع كيان قادر على قتل الإمبراطور العراف.

جلس روان شينهوي على قمة جبل على جبل سيف السماء ، وهو يحدق في قمة الجبل التي دخلها لو يون يانج ، على الرغم من أنه كان يعلم أن التحديق فيها لن ينجح كثيرًا ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يحدق.

لا أحد يعرف من في طائفه سيف السماء نشر هذه الأخبار ، ولكن على الرغم من أن عشيره سيف السماء كانت لديها النية للقتال ، لم يهرع أحد حقًا.

يوم واحد ، يومين ، مرت ثلاثة أيام …

ترددت كلمات الإمبراطور المقدسة في أذهانهم باستمرار ، وقد شهدوا أيضًا قوة لوه يون يانج منذ فترة.

في غمضة عين ، مر عام ، وقف أخيرًا روان شينهوي من قمة الجبل وعاد إلى أرضه الزراعية.

“ربما ، في النهاية ، لن يفوز أي من الجانبين. سيعاني كلاهما من أضرار جسيمة.”

هدأت الأسطورة المتعلقة بالمعركة بين النصل الشيطاني و سيف السماء ببطء ، ولكن يعتقد العباقرة الأكبر أن هذه المعركة ستحدث بالتأكيد وستكون أكثر جنونًا.

ترددت كلمات الإمبراطور المقدسة في أذهانهم باستمرار ، وقد شهدوا أيضًا قوة لوه يون يانج منذ فترة.

مرت ثلاث سنوات على عجل.

أجاب روان شينهوي باحترام بعد أن أخذ نفسا عميقا: “يجب على تلاميذك أن يفعلوا ما تريد!”

كان المنبر السماوي يزداد وضوحا في الفراغ ، وفي اليوم التاسع من الشهر القمري التاسع من السنة الثالثة ، كان هناك جلبة بين السماء والأرض.

“ربما ، في النهاية ، لن يفوز أي من الجانبين. سيعاني كلاهما من أضرار جسيمة.”

ظهرت 10000 من مسارات السماوات الصاخبة!

استطاع باي جينغ تيان القيام بخطوته ، ولم يكن هناك أي شيء يمنعه ، وكان لوه يون يانج ، الذي شعر به ، واثقًا جدًا من ذلك.

كل مسار ، مثل قوس قزح ، أدى مباشرة إلى منصة السماوات العاليه!

بفضل روان شينهوي وسرعة الآخرين ، استغرق الأمر منهم مجرد لحظة لمتابعة تجسيد باي جينغ تيان ومغادرة جبل سيف السماء.

في الوقت الحالي ، كان بإمكان جميع العسكريين تقريبًا أن يشعروا بأن قاعدة زراعتهم تتحسن بسرعة ، وفي الوقت نفسه ، كسر بعض الناس القيود التي قيدتهم لسنوات عديدة.

ومع ذلك ، لم ينتبه كثير من الناس لذلك ، نظرًا للمظهر الكامل لمنصة السماوات ، كانت جميع العيون تتجه تقريبًا مرة أخرى الي جبل سيف السماء.

لذلك ، ركزت أعين كل عضو من أعضاء فرقة سيف السماء الكبيرة على عزلة باي جينغ تيان ، وكانوا ينتظرون خروج باي جينغ تيان والقتال.

هذه المرة ، لم يكن هناك فقط سيد السيف على الجبل ، ولكن كان هناك أيضًا النصل الشيطاني.

غادرت جميع القوى التي كانت تشاهد هذا الاجتماع للشفرة والسيف بسرعة مع شعبها بعد سماع الأخبار.

في سلالة تيان يان شين ، أدرك الجميع تقريبًا أن هذه المنصة السماوية ستنتهي في يد واحدة أو أخرى.

استنادًا إلى ظروف هذا التحقيق ، ربما كان هذا الشخص هو آخر تجسيد لـ النصل الشيطاني.

ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على التكهن بمن سيكون المنتصر!

كانت المعركة على وشك البدء!

بعد قول ذلك ، حول التجسيد نظرته نحو روان شينهوي والآخرين. “يمكن للأخ يي أن يمشي بحرية في طائفه سيف السماء”.

لطالما كان تلاميذ عشيره سيف السماء لديهم ثقة كاملة في باي جينغ تيان ، ومع ذلك ، شعروا جميعًا الآن بتلميحات الشك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط