نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 624

الفصل 624: الشفرة والسيف يشغلان السماء

الفصل 624: الشفرة والسيف يشغلان السماء

الفصل 624: الشفرة والسيف يشغلان السماء

كان هذا عرضًا للقوه المطلقة بالفعل ، ولم يكن هناك أي أثر للادعاء في ذلك الاشتباك ، ولم يكن هناك سوى تصادم النصل والسيف في هذا المجال.

وقفت ثلاث شخصيات في السماء كتفًا إلى كتف ، وقد انتشرت فوضى محمومة مضطربة لا شكل لها في كل مكان حولهم ، وقليل من هذه الطاقة الدوامية الفوضوية يمكن أن تدمر أي شخص تمامًا.

من يستطيع وقف الصدام بين النصل والسيف؟

وفوق هذه الأشكال الثلاثة ، كانت هناك ثلاثة أضواء مختلفة بنفسجي وأخضر وأزرق ، وكانت الأضواء تلمع نحو السماوات المرتفعة ، كل منها يتأرجح بشكل مختلف بطرق غريبة.

كل النخبة في سلالة تيان يان شين لم تصدق عيونهم عندما رأوا كسر الحجر السماوي.

قال الرجل الأوسط “لقد مات الإمبراطور المقدس. يا لها من شفقة!” على الرغم من أنه قال إنها شفقة ، إلا أن لهجته كانت خالية من المشاعر.

كان لوه يون يانج يتطلع إلى هذه المعركة مع باي جينغ تيان ، والآن ، أصبحت توقعاته حقيقة واقعة حيث أولى لوه يون يانج اهتمامًا كاملاً لكل عمل لـ باي جينغ تيان.

أجاب الرقم على يساره بلا مبالاة: “إذن ماذا لو مات؟ الضعيف فريسة للأقوياء!”

في لحظة ، تحول لوه يون يانج إلى شفرة طويلة تلمع مثل سيف باي جينغ تيان.

استجاب الرقم على يمينه ببرود ، “المعركة بين النصل والسيف. عرض للقوة المطلقة. بغض النظر عمن سيفوز ، سوف يركبون الرياح ويتفوقون علينا”.

اختار لوه يون يانج استخدام شفره السماء   القاسمه ، ومع ذلك ، عندما اصطدم ضوء الشفرة وضوء السيف في الفراغ ، كانت القوة الكاملة لـ شفره السماء القاطعه لا تزال تظهر بوضوح.

شعر الشخص الذي وقف في المنتصف أن يده ترتعش بلطف قبل أن يجيب بهدوء: “ماذا يمكننا أن نفعل حيال ذلك؟ إرادة السماء أمر لا مفر منها”.

بمجرد أن أبعد سيفه ، غطت نية سيف لا حدود لها جسد باي جينغ تيان.

صمت الثلاثة وضواحيهم بعد نطق عبارة “إرادة السماء”.

في المرآة العزيزة ، واجه كل من لوه يون يانج وباى جينغ تيان بعضهما البعض على طرفي نقيض من منصة السماوات الجدارية ، وكلاهما على بعد 10 أمتار من المنصة.

على الرغم من أنهم جميعًا أقاموا عالياً في السماوات التسعة وكانوا بعيدًا جدًا عن منصة السماوات الجليلة ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مدركين تمامًا للوضع الجاري في منصة السماوات الجليلة.

عند رؤية ضوء السيف ، ظهر قلق متزايد في تعبير لوه يون يانج.

بعد التهدئة ، سأل الرقم في الوسط ، “من برأيك سيفوز؟”

بعد التهدئة ، سأل الرقم في الوسط ، “من برأيك سيفوز؟”

أجاب الشكل على اليسار بحزم: “شفره السماء!”

في المرآة العزيزة ، واجه كل من لوه يون يانج وباى جينغ تيان بعضهما البعض على طرفي نقيض من منصة السماوات الجدارية ، وكلاهما على بعد 10 أمتار من المنصة.

أجاب الشكل على اليمين بنبرة لا جدال فيها ، “باي جينغ تيان!”

بعد التهدئة ، سأل الرقم في الوسط ، “من برأيك سيفوز؟”

أخذ الشكل في الوسط نفسًا عميقًا ولوح بأكمامه عندما أنتج مرآة عزيزة من الكتلة التي لا شكل لها حوله وجعلها تعرض الوضع على منصة السماوات.

من يستطيع وقف الصدام بين النصل والسيف؟

في المرآة العزيزة ، واجه كل من لوه يون يانج وباى جينغ تيان بعضهما البعض على طرفي نقيض من منصة السماوات الجدارية ، وكلاهما على بعد 10 أمتار من المنصة.

لقد كان هذا عرضا للقوه المطلقه  …

كانت هذه المسافة ضئيلة بالنسبة لكليهما ، حيث يمكنهما صعود المنصة في لمح البصر إذا رغبوا في ذلك.

أجاب الشكل على اليمين بنبرة لا جدال فيها ، “باي جينغ تيان!”

ومع ذلك ، شعر كلاهما بالطاقة غير المحدودة النابعة من خصمهما ويمكنهما الشعور أنه على الرغم من أنهما بدآ هادئين ، إلا أنه لن يتطلب الأمر سوى موجة أو لفتة لإطلاق العنان لقوة تحطم الأرض.

من يستطيع وقف الصدام بين النصل والسيف؟

وتحدث باي جينغ تيان أخيرًا عن “العالم المشوي ، عشرة آلاف من أفرن حرق السيوف!” ، وكان صوته هادئًا للغاية ، لكن كلماته كانت مليئة بثقة لا جدال فيها.

كان ضوء السيف يشع لمئات الآلاف من الأميال!

“لقد فهم تلميذي مجرد فهم سطحي لتقنيتي وكان ببساطة يتغاضى عن الموت عندما واجهك”. بمجرد أن قال ذلك ، أصبحت نغمة باي جينغ تيان حادة مثل السيف. واضاف “ومع ذلك ، أنا سيده ويجب أن “نلقي نظرة على القدرة الحقيقية لسيفي”.

أجاب الرقم على يساره بلا مبالاة: “إذن ماذا لو مات؟ الضعيف فريسة للأقوياء!”

أثناء حديثه ، خطى باي جينغ تيان خطوة إلى الأمام وظهرت العديد من الصور الظلية للسيوف التي يبلغ طولها آلاف الأمتار خلف ظهره ، وأسفلها كان فرن السيف الذي كان أكبر بمئات المرات وأكثر وضوحًا من نينغ شنشيو.

أصطدم النصل وضوء السيف بعنف ، مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من الشقوق في السماء حول الاثنين ، حتى أن بعض أجزاء السماء بدت وكأنها ستتحطم إذا لمسها أحد.

كانت السيوف مثل الأشجار في الغابة ، وكان فرن السيف يحرقها ، وبينما اتخذ باي جينغ تيان خطوته الأولى ، اندمجت جميع السيوف مع فرن السيف.

اهتزت كل من الشفرة والسيف في نفس الوقت تقريبًا ، ثم اندفع كلاهما نحو منصة السماوات.

في لحظة واحدة ، تحطم فرن السيف ، انطلق ضوء السيف من الداخل واندفع نحو لوه يون يانج بعنف.

الفصل 624: الشفرة والسيف يشغلان السماء

أدى ضوء السيف هذا إلى ارتجاف الجميع والشعور بالخوف ، وقد أخرج ضوء السيف الحياة بعيدًا عن السماء والأرض.

أجاب الرقم على يساره بلا مبالاة: “إذن ماذا لو مات؟ الضعيف فريسة للأقوياء!”

كل شيء ، من جمع الآلاف من السيوف إلى تنفيذ تحرك باي جينغ تيان ، حدث في غمضة عين ، ومع ذلك ، كانت قوة هذا السيف أقوى بعشر مرات من نينغ شنشيو.

دون أي تردد ، لوح بالنصل المكسور في يديه مرة أخرى وأطلق العنان ل شفره السماء القاطعه.

لقد كان سيفا محسنا من عشرة آلاف من افرن حرق السيف!

كان هذا عرضًا للقوه المطلقة بالفعل ، ولم يكن هناك أي أثر للادعاء في ذلك الاشتباك ، ولم يكن هناك سوى تصادم النصل والسيف في هذا المجال.

كان لوه يون يانج يتطلع إلى هذه المعركة مع باي جينغ تيان ، والآن ، أصبحت توقعاته حقيقة واقعة حيث أولى لوه يون يانج اهتمامًا كاملاً لكل عمل لـ باي جينغ تيان.

كان لوه يون يانج يتطلع إلى هذه المعركة مع باي جينغ تيان ، والآن ، أصبحت توقعاته حقيقة واقعة حيث أولى لوه يون يانج اهتمامًا كاملاً لكل عمل لـ باي جينغ تيان.

بينما كان يواجه أقوى ضوء سيف على الإطلاق في سلالة تيان يان شين في الألف عام الماضية ، لم يتردد لوه يون يانج ، وأطلق نصله نحو ضوء السيف.

أخذ الشكل في الوسط نفسًا عميقًا ولوح بأكمامه عندما أنتج مرآة عزيزة من الكتلة التي لا شكل لها حوله وجعلها تعرض الوضع على منصة السماوات.

شفره السماء القاطعه !

“خذ نصلي بعد ذلك!” طار لوه يون يانج أثناء تلويح بنصله. عندما تغيرت حركة النصل ، أطلق ضوء النصل باتجاه باي جينغ تيان ،

اختار لوه يون يانج استخدام شفره السماء   القاسمه ، ومع ذلك ، عندما اصطدم ضوء الشفرة وضوء السيف في الفراغ ، كانت القوة الكاملة لـ شفره السماء القاطعه لا تزال تظهر بوضوح.

كانت السيوف مثل الأشجار في الغابة ، وكان فرن السيف يحرقها ، وبينما اتخذ باي جينغ تيان خطوته الأولى ، اندمجت جميع السيوف مع فرن السيف.

ما كان متوقعا هو نصل بطول ثلاثة أقدام ، وضوء النصل اللامع وضوء السيف المزور بفرن العشرة آلاف سيف المصهورون عالقون في طريق مسدود.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في لحظة واحدة ، تحطم فرن السيف ، انطلق ضوء السيف من الداخل واندفع نحو لوه يون يانج بعنف.

قوة النصل وضوء السيف لم تتلاشى أو تنفجر ، ولكن إذا انفجر أي منهم ، فإن الطاقة المنتجة ستغلف العالم باللهب.

تم إلقاء السماوات في الخارج وتم قتل كل الرتب البحثيه السماوية من قبل الاثنين ، وقد تحول كلاهما إلى شفره سماويه و سيف سماوي.

لم يستمر باي جينغ تيان في الضغط على ضوء السيف. وبدلاً من ذلك ، ابتسم بخفة وقال: “توقفت عن استخدام هذا النوع من تقنيات الصهر منذ 500 عام. الآن ، خذ هذا بدلاً من ذلك!”

في الواقع لم يشعر بأي ندم ، حتى لو لم يتمكن من الحصول على منصة السماوات.

أثناء التحدث ، لوح بالسيف في يديه واندفع السيف الذي يبدو عاديًا نحو لوه يون يانج برفق.

الفصل 624: الشفرة والسيف يشغلان السماء

عند رؤية ضوء السيف ، ظهر قلق متزايد في تعبير لوه يون يانج.

وقفت ثلاث شخصيات في السماء كتفًا إلى كتف ، وقد انتشرت فوضى محمومة مضطربة لا شكل لها في كل مكان حولهم ، وقليل من هذه الطاقة الدوامية الفوضوية يمكن أن تدمر أي شخص تمامًا.

دون أي تردد ، لوح بالنصل المكسور في يديه مرة أخرى وأطلق العنان ل شفره السماء القاطعه.

أجاب الشكل على اليمين بنبرة لا جدال فيها ، “باي جينغ تيان!”

اصطدم النصل وضوء السيف في الهواء وتفرقا على الفور ، وكان من الصعب للغاية تحديد من له اليد العليا.

جاءت أصوات التكسير من منصة السماوات العاليه ، على الرغم من عدم وجود أي وسيلة خاصة لبث الصوت ، إلا أن الصوت كان لا يزال ساطعًا ونقيًا حيث كان يرن في أذني الجميع.

“خذ نصلي بعد ذلك!” طار لوه يون يانج أثناء تلويح بنصله. عندما تغيرت حركة النصل ، أطلق ضوء النصل باتجاه باي جينغ تيان ،

استجاب الرقم على يمينه ببرود ، “المعركة بين النصل والسيف. عرض للقوة المطلقة. بغض النظر عمن سيفوز ، سوف يركبون الرياح ويتفوقون علينا”.

هذه المرة ، لم ينفذ لوه يون يانج تقنية شفره السماء الخاصة به ، وبدلاً من ذلك ، استخدم إحدى حركات تقنية الدفاع عن النفس الإلهية ، والتي كانت تسمى الاستيلاء على العالم بشفرة كاسحة!

تم إلقاء السماوات في الخارج وتم قتل كل الرتب البحثيه السماوية من قبل الاثنين ، وقد تحول كلاهما إلى شفره سماويه و سيف سماوي.

بدا باي جينغ تيان هادئًا للغاية بينما كان يواجه ضوء النصل ، وتحول السيف في يده إلى آلاف من ظلال السيف وحطم على تقنية لوه يون يانج بشدة.

في وسط هذا النحيب ، كان هناك صوت صاخب ونقي صدى في الفراغ ، حيث ان الحجر السماوي البسيط غير المزخرف ، المليء بهالة قديمة ، انقسم إلى جزئين مباشرة في الفراغ.

أصطدم النصل وضوء السيف بعنف ، مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من الشقوق في السماء حول الاثنين ، حتى أن بعض أجزاء السماء بدت وكأنها ستتحطم إذا لمسها أحد.

اهتزت كل من الشفرة والسيف في نفس الوقت تقريبًا ، ثم اندفع كلاهما نحو منصة السماوات.

كان نصف قطر منصة السماوات 10 أمتار فقط ، وتبدو القوة من قوانين المصدر الأصلي في الاسفل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.

لم يستمر باي جينغ تيان في الضغط على ضوء السيف. وبدلاً من ذلك ، ابتسم بخفة وقال: “توقفت عن استخدام هذا النوع من تقنيات الصهر منذ 500 عام. الآن ، خذ هذا بدلاً من ذلك!”

على الرغم من أن كل من لوه يون يانج و باي جينغ تيان لم يصعدوا بعد منصة السماوات الجليلة ، فقد بدأت المنصة في إطلاق قوة جذب غامضة تجاه الاثنين.

بقي لوه يون يانج صامتًا ، ولكن عندما بدأ ضوء السيف يغطي باي جينغ تيان ، بدأت مسارات الأضواء النصلية في الظهور من جميع الاتجاهات ، وهي تحوم علي جسم لوه يون يانج وتلف حوله. كان حوالي ثلث هذه الأضواء لشفرة السماء ، ولكن كانت هناك أيضًا بعض نوايا الشفرات من تقنية الدفاع عن النفس الإلهية وبعض نوايا المعركة الساحقة.

أراد لوه يون يانج الصعود إلى المنصة و باي جينغ تيان ، الذي كان في الطرف الآخر من منصة السماوات العاليه ، يتوق إلي ذلك أيضًا.

اصطدم النصل وضوء السيف في الهواء وتفرقا على الفور ، وكان من الصعب للغاية تحديد من له اليد العليا.

“دعنا لا نضيع وقت بعضنا البعض”. أطلق باي جينغ تيان نظرة على لوه يون يانج قبل تغليف سيفه فجأة.

كيف كان هذا ممكنا؟

بمجرد أن أبعد سيفه ، غطت نية سيف لا حدود لها جسد باي جينغ تيان.

كانت هذه المسافة ضئيلة بالنسبة لكليهما ، حيث يمكنهما صعود المنصة في لمح البصر إذا رغبوا في ذلك.

في اللحظة التي غطته فيها نية السيف ، بدأ كل سيف تقريبًا في سلالة تيان يان شين في التعجرف.

أجاب الشكل على اليمين بنبرة لا جدال فيها ، “باي جينغ تيان!”

تم تغطية شخصية باي جينغ تيان بسرعة بالسيوف ، وبغمض عين ، بدا وكأنه أصبح سيفًا يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأمتار.

تم إلقاء السماوات في الخارج وتم قتل كل الرتب البحثيه السماوية من قبل الاثنين ، وقد تحول كلاهما إلى شفره سماويه و سيف سماوي.

كان ضوء السيف يشع لمئات الآلاف من الأميال!

كان لدى جميع الجمهور تقريبًا نفس الشعور عندما رأوا منصة السماوات التي كانت تنهار.

بقي لوه يون يانج صامتًا ، ولكن عندما بدأ ضوء السيف يغطي باي جينغ تيان ، بدأت مسارات الأضواء النصلية في الظهور من جميع الاتجاهات ، وهي تحوم علي جسم لوه يون يانج وتلف حوله. كان حوالي ثلث هذه الأضواء لشفرة السماء ، ولكن كانت هناك أيضًا بعض نوايا الشفرات من تقنية الدفاع عن النفس الإلهية وبعض نوايا المعركة الساحقة.

كل شيء ، من جمع الآلاف من السيوف إلى تنفيذ تحرك باي جينغ تيان ، حدث في غمضة عين ، ومع ذلك ، كانت قوة هذا السيف أقوى بعشر مرات من نينغ شنشيو.

تجمعت كل هذه الأضواء النصلية تقريبًا على جسد لوه يون يانج في لحظة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في لحظة واحدة ، تحطم فرن السيف ، انطلق ضوء السيف من الداخل واندفع نحو لوه يون يانج بعنف.

في لحظة ، تحول لوه يون يانج إلى شفرة طويلة تلمع مثل سيف باي جينغ تيان.

بدا باي جينغ تيان هادئًا للغاية بينما كان يواجه ضوء النصل ، وتحول السيف في يده إلى آلاف من ظلال السيف وحطم على تقنية لوه يون يانج بشدة.

اهتزت كل من الشفرة والسيف في نفس الوقت تقريبًا ، ثم اندفع كلاهما نحو منصة السماوات.

شعر الشخص الذي وقف في المنتصف أن يده ترتعش بلطف قبل أن يجيب بهدوء: “ماذا يمكننا أن نفعل حيال ذلك؟ إرادة السماء أمر لا مفر منها”.

في الوقت الحالي ، لم يكن هناك أي تبادل للحركات تقريبًا ، ولكن عندما اصطدم الاثنان في السماء ، نما حجم كل من السيف والشفرة وأضاء إشعاعهما كامل سماء أسرة تيان يان شين في لحظة.

الفصل 624: الشفرة والسيف يشغلان السماء

شعر الكثير من الناس بأنهم كالنمل عديم الأهمية ، حتى الثلاثة السماوين الذين كانوا في مكان مرتفع في السماوات التسعة لا يعبأون ، فقط الأشخاص الذين زرعوا حتى رتبه البحث السماويه تمكنوا من فهم تأثير الصدام والقوة التي لا تقهر المولدة.

العالم الذي وقف بجانب الشيخ لم يتكلم ، نظر فقط إلى النصل والسيف اللذين غطيا السماء.

لقد كان هذا عرضا للقوه المطلقه  …

كان هذا عرضًا للقوه المطلقة بالفعل ، ولم يكن هناك أي أثر للادعاء في ذلك الاشتباك ، ولم يكن هناك سوى تصادم النصل والسيف في هذا المجال.

كان هذا عرضًا للقوه المطلقة بالفعل ، ولم يكن هناك أي أثر للادعاء في ذلك الاشتباك ، ولم يكن هناك سوى تصادم النصل والسيف في هذا المجال.

دون أي تردد ، لوح بالنصل المكسور في يديه مرة أخرى وأطلق العنان ل شفره السماء القاطعه.

كان لوه يون يانج ، الذي أصبح نصلًا ، عاطفيًا ، حتى في الوقت الحالي ، حتى فكرة الحصول على منصة السماوات المبهرة بدت له لا طعم لها.

بقي لوه يون يانج صامتًا ، ولكن عندما بدأ ضوء السيف يغطي باي جينغ تيان ، بدأت مسارات الأضواء النصلية في الظهور من جميع الاتجاهات ، وهي تحوم علي جسم لوه يون يانج وتلف حوله. كان حوالي ثلث هذه الأضواء لشفرة السماء ، ولكن كانت هناك أيضًا بعض نوايا الشفرات من تقنية الدفاع عن النفس الإلهية وبعض نوايا المعركة الساحقة.

في الواقع لم يشعر بأي ندم ، حتى لو لم يتمكن من الحصول على منصة السماوات.

أخذ الشكل في الوسط نفسًا عميقًا ولوح بأكمامه عندما أنتج مرآة عزيزة من الكتلة التي لا شكل لها حوله وجعلها تعرض الوضع على منصة السماوات.

على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية باي جينغ تيان ، إلا أن لوه يون يانج كان قادرًا على الشعور بوضوح بما يفكر فيه باي جينغ تيان.

كل النخبة في سلالة تيان يان شين لم تصدق عيونهم عندما رأوا كسر الحجر السماوي.

“اللعنة ، لماذا لم ينتهي هذا الأمر بعد؟ هذا يقتلني!”

أصطدم النصل وضوء السيف بعنف ، مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من الشقوق في السماء حول الاثنين ، حتى أن بعض أجزاء السماء بدت وكأنها ستتحطم إذا لمسها أحد.

كانت قاعدته  الزراعية جيدة جدًا دائمًا ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يكن يرغب حقًا في الانتظار لفترة أطول. تم شغل المساحة بسرعة من خلال التبادل بين النصل والسيف. كانت السماء بأكملها مغطاة تقريبًا. بسبب تنفس نخبة مثله ، ناهيك عن استحضار سلطاته.

شفره السماء القاطعه !

لم يستطع تحمل هذا النوع من القمع ولم يرغب في الاستمرار في البقاء تحت هذا الضغط.

كل النخبة في سلالة تيان يان شين لم تصدق عيونهم عندما رأوا كسر الحجر السماوي.

العالم الذي وقف بجانب الشيخ لم يتكلم ، نظر فقط إلى النصل والسيف اللذين غطيا السماء.

لم يستطع تحمل هذا النوع من القمع ولم يرغب في الاستمرار في البقاء تحت هذا الضغط.

جاءت أصوات التكسير من منصة السماوات العاليه ، على الرغم من عدم وجود أي وسيلة خاصة لبث الصوت ، إلا أن الصوت كان لا يزال ساطعًا ونقيًا حيث كان يرن في أذني الجميع.

على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية باي جينغ تيان ، إلا أن لوه يون يانج كان قادرًا على الشعور بوضوح بما يفكر فيه باي جينغ تيان.

كان لدى جميع الجمهور تقريبًا نفس الشعور عندما رأوا منصة السماوات التي كانت تنهار.

في الواقع لم يشعر بأي ندم ، حتى لو لم يتمكن من الحصول على منصة السماوات.

من يستطيع وقف الصدام بين النصل والسيف؟

أثناء التحدث ، لوح بالسيف في يديه واندفع السيف الذي يبدو عاديًا نحو لوه يون يانج برفق.

تم إلقاء السماوات في الخارج وتم قتل كل الرتب البحثيه السماوية من قبل الاثنين ، وقد تحول كلاهما إلى شفره سماويه و سيف سماوي.

دون أي تردد ، لوح بالنصل المكسور في يديه مرة أخرى وأطلق العنان ل شفره السماء القاطعه.

الآلاف من السيوف والشفرات كانت تنوح تحت الحجر السماوي الموقر!

على الرغم من أن كل من لوه يون يانج و باي جينغ تيان لم يصعدوا بعد منصة السماوات الجليلة ، فقد بدأت المنصة في إطلاق قوة جذب غامضة تجاه الاثنين.

في وسط هذا النحيب ، كان هناك صوت صاخب ونقي صدى في الفراغ ، حيث ان الحجر السماوي البسيط غير المزخرف ، المليء بهالة قديمة ، انقسم إلى جزئين مباشرة في الفراغ.

على الرغم من أنه لم يتمكن من رؤية باي جينغ تيان ، إلا أن لوه يون يانج كان قادرًا على الشعور بوضوح بما يفكر فيه باي جينغ تيان.

كسر حجر السماوات السماوي!

قال الرجل الأوسط “لقد مات الإمبراطور المقدس. يا لها من شفقة!” على الرغم من أنه قال إنها شفقة ، إلا أن لهجته كانت خالية من المشاعر.

كل النخبة في سلالة تيان يان شين لم تصدق عيونهم عندما رأوا كسر الحجر السماوي.

في الواقع لم يشعر بأي ندم ، حتى لو لم يتمكن من الحصول على منصة السماوات.

في نظرهم ، كان الحجر السماوي مقدسًا للغاية ، ولكن المعركة بين النصل والسيف قد كسرته بالفعل!

“اللعنة ، لماذا لم ينتهي هذا الأمر بعد؟ هذا يقتلني!”

كيف كان هذا ممكنا؟

لقد كان سيفا محسنا من عشرة آلاف من افرن حرق السيف!

كانت هذه المسافة ضئيلة بالنسبة لكليهما ، حيث يمكنهما صعود المنصة في لمح البصر إذا رغبوا في ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط