نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 625

الفصل 625 +626+627+628+629+630+631+632+633+634+635

الفصل 625 +626+627+628+629+630+631+632+633+634+635

الفصل 625: 10 مرات مدى الحياة ، الضرب النهائي

على الرغم من أنه يبدو أن باي جينغ تيان لم يتخذ خطوة ، إلا أن باي جينغ تيان فعل ذلك بالفعل ، ومع ذلك ، لم يستخدم يديه أو سيفه. ما استخدمه هو عقله.

تم تقسيم المنصة السماوية إلى نصفين!

حتى السماويون الذين يشاهدون المعركة لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه باي جينغ تيان ، حتى تعبير العالم الذي يعرف كل شيء كانت تحتوي على أثر دهشة.

على الرغم من أن السماء والأرض الشاسعتين كانتا تحت قمع النصل والسيف ، إلا أن جميع العسكريين الذين يشاهدون المعركة لا يزالون يشعرون بالخوف الشديد.

وجدت صعوبة في تصديق أن ابن عمها سوف يهزم باي جينغ تيان ، لكنها لم تصدق أيضًا أن باي جينغ تيان سيهزم ابن عمها.

منصة السماوات العاليه … في أعين الجميع الحاضرين ، كانت المنصة التي تشبه الحجر الضخم هي المكان الذي خضعت فيه النخب العليا لمعمودية وأصبحت في النهاية من الرتب السماويه العليا.

جرت منصة السماوات الضخمة جسد لوه يون يانج أثناء تحليقه من النهر المتدفق ، وفي هذه اللحظة ، شعر لوه يون يانج بقوة غامضة للغاية لقانون مصدر يدخل عقله.

كان هذا المكان حيث يمكن لمعظم الناس أن يكونوا خاضعين فقط!

كانت كلمات باي جينغ تيان قد تركت فمه للتو عندما بدأ يتحول إلى العدم ويختفي تمامًا.

ومع ذلك ، فإن منصة السماوات قد تم تقسيمها للتو إلى قسمين من قبل سلطات هذين الاثنين.

قال باي جينغ تيان فجأة: “خذ سيفي مرة أخرى ، كما لو كان يجري محادثة عادية بينما كان يهبط بهدوء على جانب واحد من منصة السماوات.

نصف منصة لكل منهم؟

أبيض ، أسود ، أخضر ، أحمر ، أصفر … انصهرت الألوان الخمسة بسرعة ، وتحولت إلى عمود ضوئي متوهج بخمسة ألوان في السماء ، ومسارات الزراعة التي تبكي في حزن سكبت بشكل محموم على العمود الخفيف.

في قصر ماركيز التنين الأزرق ، كانت عينا لوه بينجيو تنبض بتوقعات شديدة ، على الرغم من أنها كانت تثق تمامًا في ابن عمها ، فقد تمكن الاشتباك القوي بين السيف والشفرة من تحطيم ثقتها.

امتد النهر إلى ما لا نهاية.

وجدت صعوبة في تصديق أن ابن عمها سوف يهزم باي جينغ تيان ، لكنها لم تصدق أيضًا أن باي جينغ تيان سيهزم ابن عمها.

كان باي جينغ تيان كإله لجميع الاشخاص في طائفه سيف السماء ، إله أعطى القوة للجميع في الطائفة ، ولسوء الحظ ، فقد سقط هذا الإله الآن.

كان لدى الكثير من الأشخاص أفكار متشابهة مع لوه يوان شي ، على سبيل المثال ، سيد الطائفة في طائفه سيف السماء ، يوان شينهوي.

في الوقت الحالي ، كان بإمكان أربعة أشخاص فقط رؤية وفهم ما يعنيه باي جينغ تيان.

في الوقت الحالي ، صدم يوان شينهوي أيضًا بشدة ويعتقد أن المعركة بين النصل والسيف ستنتهي إلى طريق مسدود.

عندما أدار لوه يون يانج رأسه ، رأى عددًا لا يحصى من الأشخاص يتابعونه ، وكانوا جميعهم يبدون ضبابين للغاية ، ولكن عندما لاحظ ظهورهم ، اعتقد لوه يون يانج أنه رأى شيئًا.

كلاهما تجاوزا قدرات البحث السماوي إلى حد بعيد ، لدرجة أن اليوان شينهوي شعر أنه من الطبيعي جدًا أن يقول المرء أنه يمكن أن يتطابقوا مع الرتب السماويه العليا.

جرت منصة السماوات الضخمة جسد لوه يون يانج أثناء تحليقه من النهر المتدفق ، وفي هذه اللحظة ، شعر لوه يون يانج بقوة غامضة للغاية لقانون مصدر يدخل عقله.

في ظل هذه الظروف ، سيكون من الصعب حقًا على أي شخص تحديد من سيفوز.

في الوقت الحالي ، صدم يوان شينهوي أيضًا بشدة ويعتقد أن المعركة بين النصل والسيف ستنتهي إلى طريق مسدود.

كانت الشخصيات السماوية الثلاثة في حيرة بسبب الكلمات ، فقد صعدوا الي منصة السماوات العاليه من قبل وكانوا على دراية استثنائية بالحجر القديم المسمى بالحجر السماوي.

حتى أكثر العسكر العاديين يمكن أن يشعروا بأن القوة الحالية لمنصة السماوات العاليه قد تجاوزت إلى حد كبير قوتها السابقة.

حتى بعد أن أصبحوا من الرتب السماويه العليا، لم يخطر ببالهم أبدًا أنهم سيكسرون منصة السماوات الجليلة.

نصف منصة لكل منهم؟

عشرات الآلاف من المسارات بكت في حزن!

الثلاثة المبجلون السماويون ولوه يون يانج ، الذي كان في الطرف المستلم لهجوم باي جينغ تيان.

خطوط قوس قزح تشكلت من مسارات الزراعة التي تم جمعها فوق منصة السماوات العاليه ، مما أصدر صوت نحيب ، كما لو كانوا يبكون لأن المنصة قد دمرت.

حتى السماويون الذين يشاهدون المعركة لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه باي جينغ تيان ، حتى تعبير العالم الذي يعرف كل شيء كانت تحتوي على أثر دهشة.

سمعت صرخة عميقة من منصة السماوات المكسورة قبل أن يتوهج منها توهج مقدس بخمسة ألوان.

بدا يوان شينهوي وتلاميذ طائفه سيف السماء ​​في حالة صدمة عاجزة ، لقد خمنوا بالفعل ما حدث ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يعرفوا كيف يعبرون عن عواطفهم.

أبيض ، أسود ، أخضر ، أحمر ، أصفر … انصهرت الألوان الخمسة بسرعة ، وتحولت إلى عمود ضوئي متوهج بخمسة ألوان في السماء ، ومسارات الزراعة التي تبكي في حزن سكبت بشكل محموم على العمود الخفيف.

في ظل هذه الظروف ، سيكون من الصعب حقًا على أي شخص تحديد من سيفوز.

لوه يون يانج وباي جينغ تيان ، اللذان كانا يقعان خارج العمود الخماسي ذي الألوان الخمسة ، كانا يتذكران هجماتهما على الفور. تفرق ضوء السيف اللامحدود وشفرة النصل بسرعة كبيرة ، ولكن العمود الخفيف ذو الألوان الخمسة جعل كلاهما يبدوان مثل الكيانات الإلهية.

في الوقت الحالي ، كان بإمكان أربعة أشخاص فقط رؤية وفهم ما يعنيه باي جينغ تيان.

في غمضة عين ، اختفى العمود الخفيف ذو الألوان الخمسة ، الذي جمع قوة 10000 من مسارات الزراعة ، تمامًا ، وتم استعادة منصة السماوات ، التي تم كسرها نصفين ، مرة أخرى.

كان السماوي في الوسط صامتًا ، ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى في عينه أنه يتوق إلى منصة السماوات العاليه ، التي نمت بحجم اكبر 100 مرة.

ومع ذلك ، أصبح النظام الأساسي الآن أكبر 10 مرات من قبل وأكثر من 100 متر في نصف القطر.

حتى السماويون الذين يشاهدون المعركة لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه باي جينغ تيان ، حتى تعبير العالم الذي يعرف كل شيء كانت تحتوي على أثر دهشة.

بدا كل نمط قديم وكأنه يحتوي على مسارات رائعة لا حدود لها ، ويمكن للأنماط المتشابكة التي لا حصر لها أن تجعل أي شخص يشعر أن السماء والأرض قد اندمجت في المنصة.

قال باي جينغ تيان فجأة: “خذ سيفي مرة أخرى ، كما لو كان يجري محادثة عادية بينما كان يهبط بهدوء على جانب واحد من منصة السماوات.

حتى أكثر العسكر العاديين يمكن أن يشعروا بأن القوة الحالية لمنصة السماوات العاليه قد تجاوزت إلى حد كبير قوتها السابقة.

كما أن آلاف القمم الأخرى على جبل سيف السماء تراجعت أيضًا عن نصف ارتفاعها الأصلي في الأرض ، وبدا وكأن جبل سيف السماء بأكمله قد تقلص إلى حد كبير.

“بمجرد أن يصبح النظام الأساسي السماوي أقوى ، فإن أي شخص يتم تعميده على المنصة سيحصل على دفعة زراعة أكبر أيضًا”. السماوي الذي وقف كان يرثي.

بدا كل نمط قديم وكأنه يحتوي على مسارات رائعة لا حدود لها ، ويمكن للأنماط المتشابكة التي لا حصر لها أن تجعل أي شخص يشعر أن السماء والأرض قد اندمجت في المنصة.

ومع ذلك ، أعطى السماوي على اليمين إجابة أكثر برودة: “ماذا يمكننا أن نفعل؟ نحن موجودون خارج السماوات التسعة”.

أبيض ، أسود ، أخضر ، أحمر ، أصفر … انصهرت الألوان الخمسة بسرعة ، وتحولت إلى عمود ضوئي متوهج بخمسة ألوان في السماء ، ومسارات الزراعة التي تبكي في حزن سكبت بشكل محموم على العمود الخفيف.

كان السماوي في الوسط صامتًا ، ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يرى في عينه أنه يتوق إلى منصة السماوات العاليه ، التي نمت بحجم اكبر 100 مرة.

في ظل هذه الظروف ، سيكون من الصعب حقًا على أي شخص تحديد من سيفوز.

قال باي جينغ تيان فجأة: “خذ سيفي مرة أخرى ، كما لو كان يجري محادثة عادية بينما كان يهبط بهدوء على جانب واحد من منصة السماوات.

امتد النهر إلى ما لا نهاية.

ومع ذلك ، بعد أن تحدث ، لم يتخذ أي خطوات ، ولم يتحرك السيف في يده ولم تكن هناك أي حركة في محيطه أيضًا.

حتى بعد أن أصبحوا من الرتب السماويه العليا، لم يخطر ببالهم أبدًا أنهم سيكسرون منصة السماوات الجليلة.

طلقة زائفة؟

أصبح التألق على منصة السماوات المبهرة أكثر إبهارًا بكثير ، بينما كان في وسطها ، استطاع لوه يون يانج أن يشعر بالطاقة التي تشكلت من خلال مسارات زراعة لا حصر لها ، والتي كانت تشكل نهرًا متزايدًا حوله.

حتى السماويون الذين يشاهدون المعركة لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه باي جينغ تيان ، حتى تعبير العالم الذي يعرف كل شيء كانت تحتوي على أثر دهشة.

هل يجب على المرء أن يخدع نفسه أو ينبه الخصم من غير قصد؟

هل يجب على المرء أن يخدع نفسه أو ينبه الخصم من غير قصد؟

لقد صعد المنصة السماوية ، وحقق الخلود ووصل إلى الابديه!

اعتبرت هذه الأنواع من الأساليب حيلًا رخيصة من قبل كيانات مثل باي جينغ تيان و لوه يون يانج ، لأنها كانت عديمة الفائدة.

كان لوه يون يانج يقف على قمة منصة السماوات ، وفي الوقت الحالي ، كان يشعر بالقوى اللامحدودة التي تتدفق من كل اتجاه نحوه.

اتفق الجميع تقريبًا على أن باي جينغ تيان لن يكون شخص عديم المعنى ، ومع ذلك ، على الرغم من أنهم يعتقدون ذلك ، إلا أنهم لم يتمكنوا أيضًا من فهم سبب قول باي جينغ تيان هذا .

“لقد خسرت!” بعد الاعتراف بهزيمته ، ابتسم باي جينغ تيان بلطف وأضاف: “لكنني مقتنع تمامًا بهزيمتي.”

في الوقت الحالي ، كان بإمكان أربعة أشخاص فقط رؤية وفهم ما يعنيه باي جينغ تيان.

قال باي جينغ تيان فجأة: “خذ سيفي مرة أخرى ، كما لو كان يجري محادثة عادية بينما كان يهبط بهدوء على جانب واحد من منصة السماوات.

الثلاثة المبجلون السماويون ولوه يون يانج ، الذي كان في الطرف المستلم لهجوم باي جينغ تيان.

عشرات الآلاف من المسارات بكت في حزن!

على الرغم من أنه يبدو أن باي جينغ تيان لم يتخذ خطوة ، إلا أن باي جينغ تيان فعل ذلك بالفعل ، ومع ذلك ، لم يستخدم يديه أو سيفه. ما استخدمه هو عقله.

لم يكن هناك أسلوب قبضة أو نية قبضة ، بل مجرد لكمة بسيطة ، ومع ذلك ، حين التقيت مع ضربه باي جينغ تيان  لم يكن هناك أي تموج أو تأثير.

سيف العقل !

شعر لوه يون يانج ، الذي وقف على منصة السماوات العاليه ، وكأنه نملة داخل هذا النهر المتصاعد.

لقد استشعر لوه يون يانج اسم تقنية السيف هذه في اللحظة التي تحدث بها باي جينغ تيان ، حتى أنه يمكن أن يشعر بسيف لا مفر منه يضرب مباشرة نحو قلبه.

لقد استشعر لوه يون يانج اسم تقنية السيف هذه في اللحظة التي تحدث بها باي جينغ تيان ، حتى أنه يمكن أن يشعر بسيف لا مفر منه يضرب مباشرة نحو قلبه.

كان من الصعب للغاية التهرب و الدفاع عن النفس ، وظهرت إشارة جدية في أعين لوه يون يانج.

لم تكن هذه اللكمة تقنية الدفاع عن النفس الإلهية ، على عكس تقنية الدفاع عن النفس الإلهية ، كانت هذه التقنية لطيفة ، تمامًا مثل الطفل المشاغب الذي كان يلعب الملاكمة.

بدا لوه يون يانج غير مبال. ” وقال خذ هجومي أيضًا!” بالمقارنة مع صمت هجوم باي جينغ تيان ، كانت تقنية لوه يون يانج مختلفة تمامًا ، حيث ظهرت 10 صور ظلية خلفه. تمثل هذه الصور الظلية العشرة دورات التناسخ المختلفة التي مر بها .

على الرغم من أن السماء والأرض الشاسعتين كانتا تحت قمع النصل والسيف ، إلا أن جميع العسكريين الذين يشاهدون المعركة لا يزالون يشعرون بالخوف الشديد.

في لحظة ، تكثفت الصور الظلية وكل طاقتها الروحية في واحدة قبل أن تنفجر بقوة في لوه يون يانج.

في الوقت الحالي ، صدم يوان شينهوي أيضًا بشدة ويعتقد أن المعركة بين النصل والسيف ستنتهي إلى طريق مسدود.

لم تكن هذه اللكمة تقنية الدفاع عن النفس الإلهية ، على عكس تقنية الدفاع عن النفس الإلهية ، كانت هذه التقنية لطيفة ، تمامًا مثل الطفل المشاغب الذي كان يلعب الملاكمة.

لقد صعد المنصة السماوية ، وحقق الخلود ووصل إلى الابديه!

لم يكن هناك أسلوب قبضة أو نية قبضة ، بل مجرد لكمة بسيطة ، ومع ذلك ، حين التقيت مع ضربه باي جينغ تيان  لم يكن هناك أي تموج أو تأثير.

فقاعة!

بدا الأمر كما لو أن كلتا الطريقتين كانت في بعد مختلف.

لم يكن هناك طريقة للتهرب من سيف العقل. وبالتالي ، انتظر لوه يون يانج بصبر بعد أن اطلق لكمتة. وبينما دخل سيف العقل ذهنه ، قام على الفور باطلاق تقنيه السماوات المحطمة في رأسه.

لم يكن هناك طريقة للتهرب من سيف العقل. وبالتالي ، انتظر لوه يون يانج بصبر بعد أن اطلق لكمتة. وبينما دخل سيف العقل ذهنه ، قام على الفور باطلاق تقنيه السماوات المحطمة في رأسه.

عندما أدار لوه يون يانج رأسه ، رأى عددًا لا يحصى من الأشخاص يتابعونه ، وكانوا جميعهم يبدون ضبابين للغاية ، ولكن عندما لاحظ ظهورهم ، اعتقد لوه يون يانج أنه رأى شيئًا.

تقنيه السماوات المحطمة كانت لها قوة مدمرة يمكنها تحطيم السماء والأرض ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان مدرك للمخاطر إلى حد كبير لتنفيذ هذه التقنية في ذهنه ، إلا أنه لا يزال يشعر أنه ليس لديه خيار آخر.

تم تقسيم المنصة السماوية إلى نصفين!

هز سيف العقل في حالة من الاضطراب للحظة قبل أن يتم سحقه ، ومع ذلك ، شعر لوه يون يانج أيضًا بعدد لا يحصى من الشقوق التي بدأت تتطور في قوته العقلية.

سمعت صرخة عميقة من منصة السماوات المكسورة قبل أن يتوهج منها توهج مقدس بخمسة ألوان.

كانت هذه التشققات تتشكل بمعدل لا يمكن وقفه ، ولحسن الحظ ، تمكن لوه يون يانج من قمع تقدمها بعد أن تكسر نصف قوته العقلية.

بدا لوه يون يانج غير مبال. ” وقال خذ هجومي أيضًا!” بالمقارنة مع صمت هجوم باي جينغ تيان ، كانت تقنية لوه يون يانج مختلفة تمامًا ، حيث ظهرت 10 صور ظلية خلفه. تمثل هذه الصور الظلية العشرة دورات التناسخ المختلفة التي مر بها .

لوه يون يانج ، الذي تأثرت طاقته الحيوية بشكل كبير ، نظر إلى باي جينغ تيان ، الذي بدا غير منزعج.

طلقة زائفة؟

بدا الأمر كما لو أن اللكمة لم تهبط عليه ، ومع ذلك ، في اللحظة التي تحول فيها لوه يون يانج للنظر إلى باي جينغ تيان ، شعر بشعور منفصل قليلاً منه.

“بمجرد أن يصبح النظام الأساسي السماوي أقوى ، فإن أي شخص يتم تعميده على المنصة سيحصل على دفعة زراعة أكبر أيضًا”. السماوي الذي وقف كان يرثي.

“لقد خسرت!” بعد الاعتراف بهزيمته ، ابتسم باي جينغ تيان بلطف وأضاف: “لكنني مقتنع تمامًا بهزيمتي.”

منصة السماوات العاليه … في أعين الجميع الحاضرين ، كانت المنصة التي تشبه الحجر الضخم هي المكان الذي خضعت فيه النخب العليا لمعمودية وأصبحت في النهاية من الرتب السماويه العليا.

كانت كلمات باي جينغ تيان قد تركت فمه للتو عندما بدأ يتحول إلى العدم ويختفي تمامًا.

حتى السماويون الذين يشاهدون المعركة لم يتمكنوا من فهم ما يعنيه باي جينغ تيان ، حتى تعبير العالم الذي يعرف كل شيء كانت تحتوي على أثر دهشة.

كانت قمة سيف السماء على جبل سيف السماء دائمًا مكان تدريب باي جينغ تيان ، وفي اللحظة التي اختفي فيها باي جينغ تيان ، بدأت القمة أيضًا في الاندماج مع الأرض تحتها بصمت.

بدا الأمر كما لو أن اللكمة لم تهبط عليه ، ومع ذلك ، في اللحظة التي تحول فيها لوه يون يانج للنظر إلى باي جينغ تيان ، شعر بشعور منفصل قليلاً منه.

كما أن آلاف القمم الأخرى على جبل سيف السماء تراجعت أيضًا عن نصف ارتفاعها الأصلي في الأرض ، وبدا وكأن جبل سيف السماء بأكمله قد تقلص إلى حد كبير.

هز سيف العقل في حالة من الاضطراب للحظة قبل أن يتم سحقه ، ومع ذلك ، شعر لوه يون يانج أيضًا بعدد لا يحصى من الشقوق التي بدأت تتطور في قوته العقلية.

بدا يوان شينهوي وتلاميذ طائفه سيف السماء ​​في حالة صدمة عاجزة ، لقد خمنوا بالفعل ما حدث ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يعرفوا كيف يعبرون عن عواطفهم.

كلاهما تجاوزا قدرات البحث السماوي إلى حد بعيد ، لدرجة أن اليوان شينهوي شعر أنه من الطبيعي جدًا أن يقول المرء أنه يمكن أن يتطابقوا مع الرتب السماويه العليا.

كان باي جينغ تيان كإله لجميع الاشخاص في طائفه سيف السماء ، إله أعطى القوة للجميع في الطائفة ، ولسوء الحظ ، فقد سقط هذا الإله الآن.

طلقة زائفة؟

“لقد ربح! فاز ابن العم!” في قصر ماركيز التنين الأزرق ، صرخت لوه بينجيو بصوت عالٍ في الفرح حيث كان قلبها مليئًا بالإثارة التي لا يمكن السيطرة عليها.

على الرغم من أن السماء والأرض الشاسعتين كانتا تحت قمع النصل والسيف ، إلا أن جميع العسكريين الذين يشاهدون المعركة لا يزالون يشعرون بالخوف الشديد.

على الرغم من أنها لم تفهم ما حدث أثناء التبادل بين باي جينغ تيان و لوه يون يانج ، إلا أنها لا تزال تشعر بالإثارة.

كان هذا المكان حيث يمكن لمعظم الناس أن يكونوا خاضعين فقط!

ومع ذلك ، لم يعد هذا مهمًا ، حيث فاز ابن عمها المحبوب ، والأهم من ذلك ، أن هذا يعني أن ابن عمها قد صعد الي منصة السماوات.

ومع ذلك ، أعطى السماوي على اليمين إجابة أكثر برودة: “ماذا يمكننا أن نفعل؟ نحن موجودون خارج السماوات التسعة”.

لقد صعد المنصة السماوية ، وحقق الخلود ووصل إلى الابديه!

تم تقسيم المنصة السماوية إلى نصفين!

كان لوه يون يانج يقف على قمة منصة السماوات ، وفي الوقت الحالي ، كان يشعر بالقوى اللامحدودة التي تتدفق من كل اتجاه نحوه.

الثلاثة المبجلون السماويون ولوه يون يانج ، الذي كان في الطرف المستلم لهجوم باي جينغ تيان.

ومع ذلك ، لم يكن يهتم بهذه الأشياء ، بل كان بدلاً من ذلك يهتم بكيفية اختراق الحدود السماويه وتحقيق الخلود والأبدية والشعور بالإنجاز.

بدا لوه يون يانج غير مبال. ” وقال خذ هجومي أيضًا!” بالمقارنة مع صمت هجوم باي جينغ تيان ، كانت تقنية لوه يون يانج مختلفة تمامًا ، حيث ظهرت 10 صور ظلية خلفه. تمثل هذه الصور الظلية العشرة دورات التناسخ المختلفة التي مر بها .

كانت الرتبه السماويه الاسطوريه في سلالة تيان يان شين تعادل السيادة في الاتحاد الإلهي. إذا كان بإمكانه أن يصبح رتبه سماويه اسطوريه خلال دورة التناسخ هذه ، فإن طريقه نحو أن يصبح سيادة في واقعه الخاص سيكون أكثر سلاسة.

كان من الصعب للغاية التهرب و الدفاع عن النفس ، وظهرت إشارة جدية في أعين لوه يون يانج.

فقاعة!

في ظل هذه الظروف ، سيكون من الصعب حقًا على أي شخص تحديد من سيفوز.

أصبح التألق على منصة السماوات المبهرة أكثر إبهارًا بكثير ، بينما كان في وسطها ، استطاع لوه يون يانج أن يشعر بالطاقة التي تشكلت من خلال مسارات زراعة لا حصر لها ، والتي كانت تشكل نهرًا متزايدًا حوله.

في الوقت الحالي ، صدم يوان شينهوي أيضًا بشدة ويعتقد أن المعركة بين النصل والسيف ستنتهي إلى طريق مسدود.

امتد النهر إلى ما لا نهاية.

عشرات الآلاف من المسارات بكت في حزن!

شعر لوه يون يانج ، الذي وقف على منصة السماوات العاليه ، وكأنه نملة داخل هذا النهر المتصاعد.

في ظل هذه الظروف ، سيكون من الصعب حقًا على أي شخص تحديد من سيفوز.

عندما نظر لوه يون يانج في النهر ، رأى باي جينغ تيان ينظر إليه من الخلف ، الإمبراطور الأسود ، الإمبراطور الأخضر ، والآخرون كانوا يكافحون بشكل محموم ، بينما كان الناس الذين يعرفهم والأشخاص الذين لا يعرفهم يتقدمون في النهر.

تقنيه السماوات المحطمة كانت لها قوة مدمرة يمكنها تحطيم السماء والأرض ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان مدرك للمخاطر إلى حد كبير لتنفيذ هذه التقنية في ذهنه ، إلا أنه لا يزال يشعر أنه ليس لديه خيار آخر.

عندما أدار لوه يون يانج رأسه ، رأى عددًا لا يحصى من الأشخاص يتابعونه ، وكانوا جميعهم يبدون ضبابين للغاية ، ولكن عندما لاحظ ظهورهم ، اعتقد لوه يون يانج أنه رأى شيئًا.

الثلاثة المبجلون السماويون ولوه يون يانج ، الذي كان في الطرف المستلم لهجوم باي جينغ تيان.

فقاعة!

كان من الصعب للغاية التهرب و الدفاع عن النفس ، وظهرت إشارة جدية في أعين لوه يون يانج.

جرت منصة السماوات الضخمة جسد لوه يون يانج أثناء تحليقه من النهر المتدفق ، وفي هذه اللحظة ، شعر لوه يون يانج بقوة غامضة للغاية لقانون مصدر يدخل عقله.

أصبح التألق على منصة السماوات المبهرة أكثر إبهارًا بكثير ، بينما كان في وسطها ، استطاع لوه يون يانج أن يشعر بالطاقة التي تشكلت من خلال مسارات زراعة لا حصر لها ، والتي كانت تشكل نهرًا متزايدًا حوله.

يحتاج المرء للسيطرة على المكان والزمان ، والانفصال عن المصير ، ليصبح رتبه سماويه اسطوريه

كانت الرتبه السماويه الاسطوريه في سلالة تيان يان شين تعادل السيادة في الاتحاد الإلهي. إذا كان بإمكانه أن يصبح رتبه سماويه اسطوريه خلال دورة التناسخ هذه ، فإن طريقه نحو أن يصبح سيادة في واقعه الخاص سيكون أكثر سلاسة.

قال باي جينغ تيان فجأة: “خذ سيفي مرة أخرى ، كما لو كان يجري محادثة عادية بينما كان يهبط بهدوء على جانب واحد من منصة السماوات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط