نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 628

الفصل 628: 3000 كون عظيم للعبور

الفصل 628: 3000 كون عظيم للعبور

الفصل 628: 3000 كون كبير للعبور

كان نموذج الحياة السداسي يمتلك الكثير من الثقة بالنفس في البداية ، لكنه لم يدرك سوى نوع الكيان الذي أثاره عندما رأى كف لوه يون يانج.

كان لوه يون يانج يتحرك بسرعة عبر آلاف السماوات المرصعة بالنجوم!

ومع ذلك ، كان هذا النوع من الفاكهة ذو قيمة قليلة بالنسبة له ، وفقًا لتكهنات لوه يون يانج ، إذا كان قادرًا على إعادتها ، حتى لو لم يتقدم إلى درجة الكون على الفور ، فإن بلوغ ذروة درجة السديم لن يكون مشكلة.

غادر الأراضي الشاسعة من سلالة تيان يان شين ولم يعرف إلى أي مدى سافر في يومين.

ومع ذلك ، كان هذا النوع من الفاكهة ذو قيمة قليلة بالنسبة له ، وفقًا لتكهنات لوه يون يانج ، إذا كان قادرًا على إعادتها ، حتى لو لم يتقدم إلى درجة الكون على الفور ، فإن بلوغ ذروة درجة السديم لن يكون مشكلة.

كان قادرًا تقريبًا على رؤية سلالة تيان يان شين باستخدام وعيه الروحي سابقًا ، ولكن الآن أصبح بعيدًا تمامًا عن الأنظار.

هذا البرق المقدس كان ينفجر مرارًا وتكرارًا ، وفي كل مرة يتم قطع خط برق فوضوي ، يتجمع خط برق أقوى مرة أخرى في منتصف الفراغ.

في غمضة عين ، سافر لوه يون يانج مسافة مليون ميل أخرى ، وفي الوقت نفسه ، كان عدد لا يحصى من النجوم من مختلف الأحجام يتقدم نحوه باستمرار.

كانت الشمس الحارقة معلقة عالياً في السماء وتجمع عدد لا يحصى من الأضواء النصلية تحت أقدام لوه يون يانج ، وتشكل مقعدًا ذهبيًا من اللوتس ، وكان لوه يون يانج ، الذي بدا وكأنه بوذا حيًا وهو جالس فوق مقعد اللوتس ، يتجه مباشرة نحو الفوضى المتزايدة.

معظم المجرات التي واجهها كانت من الأراضي القاحلة ، ولم يبق سوى حياة قليلة.

هذا التهديد يمكن أن يجعل قلب المرء يرتعد!

سمعت صرخة من الفراغ قبل ظهور شخصية كبيرة ذات ست عيون أمام لوه يون يانج: “أي نوع من المخلوقات أنت؟ لماذا تدخل إلى نجم فان وو؟”

لم يكن خائفا من الموت ، لكنه سيموت بالتأكيد إذا تقدم إلى الأمام.

نجم فان وو؟

لم يكن خائفا من الموت ، لكنه سيموت بالتأكيد إذا تقدم إلى الأمام.

كان شكل الحياة الذي ظهر فقط في درجة الارض السماويه ، ومع ذلك ، يبدو أن أزواج عيونه الثلاثة تمتلك قدرة خاصة ، حيث كانت قادرة على رؤية لوه يون يانج ، الذي كان يجتاز الفراغ.

خط واحد ، خطان ، ثلاثة خطوط …

ابتسم لوه يون يانج وهو ينظر في عيون هذا الكائن ، فجأة كانت لديه فكرة واستدعى كفًا كبيرًا من وعيه الروحي. طار هذا الكف نحو نموذج الحياة ، وقمعه على الفور.

عندما ركز على القارب الصغير ، فوجئ بالعثور على بضع كلمات منقوشة عليه.

وناشد العسكري بعيونه الستة في خوف “أرجوك أنقذ حياتي يا إله!”.

بعد خمس ساعات ، انهارت الشمس على رأس لوه يون يانج ، وحتى اللوتس الذهبي الذي شكله ضوء النصل كان يواجه صعوبة في الحفاظ على شكله.

كان نموذج الحياة السداسي يمتلك الكثير من الثقة بالنفس في البداية ، لكنه لم يدرك سوى نوع الكيان الذي أثاره عندما رأى كف لوه يون يانج.

كان نموذج الحياة السداسي يمتلك الكثير من الثقة بالنفس في البداية ، لكنه لم يدرك سوى نوع الكيان الذي أثاره عندما رأى كف لوه يون يانج.

في غمضة عين ، كان الوعي الروحي للوه يون يانج يجوب بالفعل من خلال عقل الرجل القتالي ، ويقرأ كل ذكرياته.

نجم فان وو؟

عثر لوه يون يانج على مجموعة من تقنيات الزراعة في ذكريات شكل الحياة هذا ، على الرغم من أنها لم تكن سيئة للغاية ، إلا أنها لن تكون ذات فائدة كبيرة للوه يون يانج.

“سيدي ، لقد وصلنا إلى العالم الفوضوي. هل يمكنك أن تسمح لي بالرحيل؟” كان زها لوه مستاء للغاية. كان في الأصل مسرورًا جدًا من نفسه عندما رأى لوه يون يانج ، لأنه اعتقد أنه وجد نوعًا ما فريسة.

كانت انعكاسات شكل الحياة على زراعته عديمة الفائدة تمامًا بالنسبة له.

ابتسم لوه يون يانج وهو ينظر في عيون هذا الكائن ، فجأة كانت لديه فكرة واستدعى كفًا كبيرًا من وعيه الروحي. طار هذا الكف نحو نموذج الحياة ، وقمعه على الفور.

ولما شعر لوه يون يانج بخيبة أمل صغيرة ، لفت جزء من الذاكرة انتباهه.

خط واحد ، خطان ، ثلاثة خطوط …

لقد كانت قطعة من ذاكرة مخيفة للغاية ، وكان البرق والرعد الشاسع يمطران من كل اتجاه في الصورة.

أمسك لوه يون يانج بموجة من يده الثمرة الأرجوانية ، وبعد أن فكر في الأمر للحظة ، ابتلعها ، وكان من الأفضل تجديد بعض الطاقة بدلاً من إبقائها عبئًا عديم الفائدة.

كانت الأضواء القادمة من البرق ذي الألوان الخمسة مليئة بنيه قمع كبيره ، على الرغم من مستوى زراعته ، حتى لوه يون يانج شعر أنه يمكن أن يهدده هذا القمع .

كان هذا هو أول شكل من أشكال الحياة الذي التقى به لوه يون يانج في العالم الفوضوي.

هذا التهديد يمكن أن يجعل قلب المرء يرتعد!

كانت الأضواء القادمة من البرق ذي الألوان الخمسة مليئة بنيه قمع كبيره ، على الرغم من مستوى زراعته ، حتى لوه يون يانج شعر أنه يمكن أن يهدده هذا القمع .

كانت هناك كنوز لا تعد ولا تحصى في العالم الفوضوي ، ومع ذلك ، كانت مليئة بالمخاطر أيضًا ، ووفقًا لذكريات زها لوه ، كانت هناك فترة من الوقت غامر فيها بالعالم الفوضوي مع الآخرين.

يعتقد لو يون يانج أنه إذا قام رجل عادي بابتلاع هذه الفاكهة بينما كان يحمي نفسه من الانهيار بسبب الطاقة الهائلة وغير المحدودة ، فسيحصل على درجة البحث السماوية بسرعة كبيرة.

في النهاية ، ومع ذلك ، تمكن فقط زها لوه من الفرار ، بينما هلك البقية في العالم الفوضوي.

كما لو أن الإحساس بالطاقة التي لا حدود لها على ما يبدو قادمة من جسد لوه يون يانج ، خط البرق الفوضوي السميك والقوي تجاهه.

كانت أعماق العالم الفوضوي أيضًا أطراف هذا المجال.

غادر الأراضي الشاسعة من سلالة تيان يان شين ولم يعرف إلى أي مدى سافر في يومين.

مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار ، قام لوه يون يانج بالتحليق في اتجاه عالم الفوضى ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما كان ينتظره ، إلا أنه لم يكن لديه وقت يضيعه.

كان لوه يون يانج يمتص الطاقة الأرجوانية بسرعة ، حتى أنه شعر بإغماء بأن الثمرة كانت تحاول تغيير الأوعية الدموية في جسده.

بعد نصف ساعة من السفر ، وصل لوه يون يانج مع زها لوه في مساحة مليئة بالطاقة الفوضوية.

معظم المجرات التي واجهها كانت من الأراضي القاحلة ، ولم يبق سوى حياة قليلة.

لم يكن هناك شمس أو قمر أو نجوم ، حتى الهواء المتصاعد من حولهم كان مليئًا بالقصد المدمر.

“سيدي ، لقد وصلنا إلى العالم الفوضوي. هل يمكنك أن تسمح لي بالرحيل؟” كان زها لوه مستاء للغاية. كان في الأصل مسرورًا جدًا من نفسه عندما رأى لوه يون يانج ، لأنه اعتقد أنه وجد نوعًا ما فريسة.

على الرغم من أن لوه يون يانج قد رأى هذا الجزء من الفراغ في ذكريات زها لوه ، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف عندما وصل إلى هناك.

ولما شعر لوه يون يانج بخيبة أمل صغيرة ، لفت جزء من الذاكرة انتباهه.

يمكنه أن يشعر بتهديد مقلق يأتي من الطاقة الموجودة هناك.

كان كل من خطوط البرق الخمسة هذه شديدة للغاية ، ولكن عندما تم جمعها معًا ، بدا أنها تحتوي على قوة يمكنها أن تقضي على كل شيء.

“سيدي ، لقد وصلنا إلى العالم الفوضوي. هل يمكنك أن تسمح لي بالرحيل؟” كان زها لوه مستاء للغاية. كان في الأصل مسرورًا جدًا من نفسه عندما رأى لوه يون يانج ، لأنه اعتقد أنه وجد نوعًا ما فريسة.

مرت ثلاث ساعات بينما سافر لوه يون يانج لآلاف الأميال ، على الرغم من أن هذا بدا وكأنه مسافة طويلة ، فقد شعر لوه يون يانج أنه كان على حافة عالم الفوضى المتزايد.

لم يكن يعلم أن لوه يون يانج لم يكن فريسة سمينة ، وبدلاً من ذلك ، كان تنينًا ساحقًا ضخمًا ، تنينًا لا يمكن تحمله.

كانت هناك كنوز لا تعد ولا تحصى في العالم الفوضوي ، ومع ذلك ، كانت مليئة بالمخاطر أيضًا ، ووفقًا لذكريات زها لوه ، كانت هناك فترة من الوقت غامر فيها بالعالم الفوضوي مع الآخرين.

سأل لوه يون يانج زها لوه بابتسامة متقطعة “هل تريد العودة إلى المنزل؟”

السبب في أن لوه يون يانج قتل زها لوه كان لأنه لا يريد أن يعرف أي شخص إلى أين يتجه.

أجبر زها لوه على الابتسامة ، ولم يتجرأ على الكلام ، فقد أصبح بالفعل فريسة.

نجم فان وو؟

قال لوه يون يانج بلا مبالاة: “يمكنك المغادرة إذن!”

لقد كانت قطعة من ذاكرة مخيفة للغاية ، وكان البرق والرعد الشاسع يمطران من كل اتجاه في الصورة.

تخطي قلب زها لوه نبضه عندما سمع ذلك ، وفي رأيه أن المغادرة هي أفضل شيء يمكنه القيام به.

دهش لوه يون يانج عندما لاحظ وجود قارب صغير في المنطقة ، حيث كان قد مات تقريبًا عدة مرات هناك.

ومع ذلك ، عندما بدأ زها لوه في الطيران ، أدرك فجأة أن جسده كان يطير بشكل لا يمكن السيطرة عليه نحو العالم الفوضوي.

كانت الشمس الحارقة فوق رأس لوه يون يانج تمتص بشكل جنوني البرق المتصاعد ذو الألوان الخمسة ، وعندما أصبحت أقوى ، كان ضوء الشفرة الموجود أسفل لوه يون يانج يطير إلى الأمام ليصرفهم.

لن تكون هناك مشكلة كبيرة لو أنه كان يطير للتو نحو محيط العالم الفوضوي ، حيث لم تكن هناك أشياء كثيرة يمكن أن تهدده ، ومع ذلك ، كان يطير نحو القلب الأوسط من العالم الفوضوي ، المكان المليء بالمخاطر.

صرخ زها لوه بشدة: “أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض”. كان يعتقد أنه سيموت عبثا.

بعد التحليق نحو القلب لمسافة 10 أميال فقط ، تتخللت مسارات من الصواعق الفوضوية ذات الألوان الخمسة الغادرة للغاية نحو زها لوه.

كان هذا هو أول شكل من أشكال الحياة الذي التقى به لوه يون يانج في العالم الفوضوي.

كان كل من خطوط البرق الخمسة هذه شديدة للغاية ، ولكن عندما تم جمعها معًا ، بدا أنها تحتوي على قوة يمكنها أن تقضي على كل شيء.

ولما شعر لوه يون يانج بخيبة أمل صغيرة ، لفت جزء من الذاكرة انتباهه.

في لحظة ، حطم الرعد الفوضوي المتزايد زها لوه إلى قطع صغيرة.

لوه يون يانج لم يتعرف على الكلمات ، لأنه لم يسبق له أن رأى هذه اللغه من قبل ، ومع ذلك ، فهم على الفور معنى الكلمات عندما سقطت عينيه عيها.

صرخ زها لوه بشدة: “أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض”. كان يعتقد أنه سيموت عبثا.

الفصل 628: 3000 كون كبير للعبور

لوح لوه يون يانج بأكمامه وهو ينظر إلى زها لوه ، الذي تحول إلى رماد ، وقال ببرود ، “وماذا عن ذلك؟”

عثر لوه يون يانج على مجموعة من تقنيات الزراعة في ذكريات شكل الحياة هذا ، على الرغم من أنها لم تكن سيئة للغاية ، إلا أنها لن تكون ذات فائدة كبيرة للوه يون يانج.

كره لوه يون يانج جزءًا كبيرًا من ذاكرة زها لوه ، ولكن لم يكن هذا هو السبب في قتله لوه يون يانج.

صرخ زها لوه بشدة: “أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض”. كان يعتقد أنه سيموت عبثا.

السبب في أن لوه يون يانج قتل زها لوه كان لأنه لا يريد أن يعرف أي شخص إلى أين يتجه.

نجم فان وو؟

سيظل جسده الحالي هناك بالتأكيد عندما تصل عجلة سامسارا لإعادته إلى الاتحاد الإلهي.

لو كان قادراً على إعادة جسده الحالي ، لما كان لوه يون يانج قد أخذ مثل هذا الخطر الضخم أو سافر إلى مثل هذه الأرض القاتلة.

بدون وعيه ، سيكون جسده مجرد قطعة من اللحم الدهني يمكن لأي شخص أن يضع يديه عليه. على الرغم من أن زها لوه لا يبدو أنه سيفعل أي شيء لـ لوه يون يانج ، لا يمكن لأحد أن يضمن ما سيحدث في المستقبل.

هذا التهديد يمكن أن يجعل قلب المرء يرتعد!

كانت الشمس الحارقة معلقة عالياً في السماء وتجمع عدد لا يحصى من الأضواء النصلية تحت أقدام لوه يون يانج ، وتشكل مقعدًا ذهبيًا من اللوتس ، وكان لوه يون يانج ، الذي بدا وكأنه بوذا حيًا وهو جالس فوق مقعد اللوتس ، يتجه مباشرة نحو الفوضى المتزايدة.

لقد كانت قطعة من ذاكرة مخيفة للغاية ، وكان البرق والرعد الشاسع يمطران من كل اتجاه في الصورة.

بوم! بوم! بوم!

كان نموذج الحياة السداسي يمتلك الكثير من الثقة بالنفس في البداية ، لكنه لم يدرك سوى نوع الكيان الذي أثاره عندما رأى كف لوه يون يانج.

كما لو أن الإحساس بالطاقة التي لا حدود لها على ما يبدو قادمة من جسد لوه يون يانج ، خط البرق الفوضوي السميك والقوي تجاهه.

ما زال لوه يون يانج غير قادر على التوفيق بين ترك جسده هناك ، وبينما كان يفكر في ذلك ، رأى فجأة قاربًا صغيرًا يطفو في هذا العالم الأرجواني.

كان إضراب البرق المقدس شبيهًا بحركة سيف قام بها فرن السيف الخاص بباي جينغ تيان.

على الرغم من أن لوه يون يانج قد رأى هذا الجزء من الفراغ في ذكريات زها لوه ، إلا أنه لا يزال يشعر بالخوف عندما وصل إلى هناك.

لم يكن لوه يون يانج يخشى لو لم يكن هناك سوى سلسلة من الصواعق المقدسة ، ولكن عندما دخل عالم الفوضى ، تصاعدت إليه خطوط لا حصر لها من الصواعق.

كان نموذج الحياة السداسي يمتلك الكثير من الثقة بالنفس في البداية ، لكنه لم يدرك سوى نوع الكيان الذي أثاره عندما رأى كف لوه يون يانج.

خط واحد ، خطان ، ثلاثة خطوط …

قال لوه يون يانج بلا مبالاة: “يمكنك المغادرة إذن!”

كانت الشمس الحارقة فوق رأس لوه يون يانج تمتص بشكل جنوني البرق المتصاعد ذو الألوان الخمسة ، وعندما أصبحت أقوى ، كان ضوء الشفرة الموجود أسفل لوه يون يانج يطير إلى الأمام ليصرفهم.

غادر الأراضي الشاسعة من سلالة تيان يان شين ولم يعرف إلى أي مدى سافر في يومين.

هذا البرق المقدس كان ينفجر مرارًا وتكرارًا ، وفي كل مرة يتم قطع خط برق فوضوي ، يتجمع خط برق أقوى مرة أخرى في منتصف الفراغ.

بدون وعيه ، سيكون جسده مجرد قطعة من اللحم الدهني يمكن لأي شخص أن يضع يديه عليه. على الرغم من أن زها لوه لا يبدو أنه سيفعل أي شيء لـ لوه يون يانج ، لا يمكن لأحد أن يضمن ما سيحدث في المستقبل.

مرت ثلاث ساعات بينما سافر لوه يون يانج لآلاف الأميال ، على الرغم من أن هذا بدا وكأنه مسافة طويلة ، فقد شعر لوه يون يانج أنه كان على حافة عالم الفوضى المتزايد.

كان لوه يون يانج يمتص الطاقة الأرجوانية بسرعة ، حتى أنه شعر بإغماء بأن الثمرة كانت تحاول تغيير الأوعية الدموية في جسده.

ستصبح الهجمات أقوى فقط عندما يغامر في عمق العالم الفوضوي.

معظم المجرات التي واجهها كانت من الأراضي القاحلة ، ولم يبق سوى حياة قليلة.

لو كان قادراً على إعادة جسده الحالي ، لما كان لوه يون يانج قد أخذ مثل هذا الخطر الضخم أو سافر إلى مثل هذه الأرض القاتلة.

لم يكن خائفا من الموت ، لكنه سيموت بالتأكيد إذا تقدم إلى الأمام.

بعد خمس ساعات ، انهارت الشمس على رأس لوه يون يانج ، وحتى اللوتس الذهبي الذي شكله ضوء النصل كان يواجه صعوبة في الحفاظ على شكله.

ومع ذلك ، لم يتمكن من إعادتها!

استخدم لوه يون يانج النصل الطويل في يده وضرب بشدة ضد روح البرق الفوضوية الأرجوانيه ، قسمها إلى نصفين.

لا يمكن اعتبار روح البرق الأرجوانيه الفوضوية شكلًا من أشكال الحياة ، حيث لم يكن لديها وعي ، فقد امتلكت غريزة المعركة فقط.

لا يمكن اعتبار روح البرق الأرجوانيه الفوضوية شكلًا من أشكال الحياة ، حيث لم يكن لديها وعي ، فقد امتلكت غريزة المعركة فقط.

لم يكن لوه يون يانج يخشى لو لم يكن هناك سوى سلسلة من الصواعق المقدسة ، ولكن عندما دخل عالم الفوضى ، تصاعدت إليه خطوط لا حصر لها من الصواعق.

يعتقد لوه يون يانج أن روح البرق الأرجوانيه الفوضوية التي قتلها لم تكن أضعف من الملك الأرجواني. عندما قُتلت روح البرق الأرجوانيه الفوضوية ، رأى لوه يون يانج ثمرة أرجوانية تظهر.

معظم المجرات التي واجهها كانت من الأراضي القاحلة ، ولم يبق سوى حياة قليلة.

كان هذا هو أول شكل من أشكال الحياة الذي التقى به لوه يون يانج في العالم الفوضوي.

يعتقد لو يون يانج أنه إذا قام رجل عادي بابتلاع هذه الفاكهة بينما كان يحمي نفسه من الانهيار بسبب الطاقة الهائلة وغير المحدودة ، فسيحصل على درجة البحث السماوية بسرعة كبيرة.

قال لوه يون يانج بلا مبالاة: “يمكنك المغادرة إذن!”

في الاتحاد الإلهي ، هذا يعني التقدم إلى درجة الكون.

“سيدي ، لقد وصلنا إلى العالم الفوضوي. هل يمكنك أن تسمح لي بالرحيل؟” كان زها لوه مستاء للغاية. كان في الأصل مسرورًا جدًا من نفسه عندما رأى لوه يون يانج ، لأنه اعتقد أنه وجد نوعًا ما فريسة.

ومع ذلك ، كان هذا النوع من الفاكهة ذو قيمة قليلة بالنسبة له ، وفقًا لتكهنات لوه يون يانج ، إذا كان قادرًا على إعادتها ، حتى لو لم يتقدم إلى درجة الكون على الفور ، فإن بلوغ ذروة درجة السديم لن يكون مشكلة.

لو كان قادراً على إعادة جسده الحالي ، لما كان لوه يون يانج قد أخذ مثل هذا الخطر الضخم أو سافر إلى مثل هذه الأرض القاتلة.

ومع ذلك ، لم يتمكن من إعادتها!

كان إضراب البرق المقدس شبيهًا بحركة سيف قام بها فرن السيف الخاص بباي جينغ تيان.

أمسك لوه يون يانج بموجة من يده الثمرة الأرجوانية ، وبعد أن فكر في الأمر للحظة ، ابتلعها ، وكان من الأفضل تجديد بعض الطاقة بدلاً من إبقائها عبئًا عديم الفائدة.

نجم فان وو؟

كان لوه يون يانج يمتص الطاقة الأرجوانية بسرعة ، حتى أنه شعر بإغماء بأن الثمرة كانت تحاول تغيير الأوعية الدموية في جسده.

كان نموذج الحياة السداسي يمتلك الكثير من الثقة بالنفس في البداية ، لكنه لم يدرك سوى نوع الكيان الذي أثاره عندما رأى كف لوه يون يانج.

بعد تقدير الوقت ، قرر لوه يون يانج المضي قدمًا.

لم يكن خائفا من الموت ، لكنه سيموت بالتأكيد إذا تقدم إلى الأمام.

كان لا يزال أمامه ساعتان قبل وصول عجلة سامسارا وكان قد سافر بالفعل عدة ملايين من الأميال إلى العالم الفوضوي.كانت الرحلة خطيرة للغاية ، وكان لوه يون يانج قد قتل تقريبًا في عدة مناسبات على الرغم من قاعدته الزراعية السماوية.

لن تكون هناك مشكلة كبيرة لو أنه كان يطير للتو نحو محيط العالم الفوضوي ، حيث لم تكن هناك أشياء كثيرة يمكن أن تهدده ، ومع ذلك ، كان يطير نحو القلب الأوسط من العالم الفوضوي ، المكان المليء بالمخاطر.

لا يمكنني التقدم إلى الأمام بعد الآن!

نجم فان وو؟

قال لوه يون يانج هذا وهو ينظر إلى العالم الأرجواني العميق الذي ظهر امامه.

يعتقد لوه يون يانج أن روح البرق الأرجوانيه الفوضوية التي قتلها لم تكن أضعف من الملك الأرجواني. عندما قُتلت روح البرق الأرجوانيه الفوضوية ، رأى لوه يون يانج ثمرة أرجوانية تظهر.

لم يكن خائفا من الموت ، لكنه سيموت بالتأكيد إذا تقدم إلى الأمام.

بعد تقدير الوقت ، قرر لوه يون يانج المضي قدمًا.

ما زال لوه يون يانج غير قادر على التوفيق بين ترك جسده هناك ، وبينما كان يفكر في ذلك ، رأى فجأة قاربًا صغيرًا يطفو في هذا العالم الأرجواني.

يعتقد لو يون يانج أنه إذا قام رجل عادي بابتلاع هذه الفاكهة بينما كان يحمي نفسه من الانهيار بسبب الطاقة الهائلة وغير المحدودة ، فسيحصل على درجة البحث السماوية بسرعة كبيرة.

دهش لوه يون يانج عندما لاحظ وجود قارب صغير في المنطقة ، حيث كان قد مات تقريبًا عدة مرات هناك.

في غمضة عين ، سافر لوه يون يانج مسافة مليون ميل أخرى ، وفي الوقت نفسه ، كان عدد لا يحصى من النجوم من مختلف الأحجام يتقدم نحوه باستمرار.

عندما ركز على القارب الصغير ، فوجئ بالعثور على بضع كلمات منقوشة عليه.

صرخ زها لوه بشدة: “أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض”. كان يعتقد أنه سيموت عبثا.

لوه يون يانج لم يتعرف على الكلمات ، لأنه لم يسبق له أن رأى هذه اللغه من قبل ، ومع ذلك ، فهم على الفور معنى الكلمات عندما سقطت عينيه عيها.

غادر الأراضي الشاسعة من سلالة تيان يان شين ولم يعرف إلى أي مدى سافر في يومين.

“يمكنك عبور 3000 كون عظيم علي!”

السبب في أن لوه يون يانج قتل زها لوه كان لأنه لا يريد أن يعرف أي شخص إلى أين يتجه.

تخطي قلب زها لوه نبضه عندما سمع ذلك ، وفي رأيه أن المغادرة هي أفضل شيء يمكنه القيام به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط