نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 631

الفصل 631: كراهية الدم

الفصل 631: كراهية الدم

الفصل 631: كراهية الدم

ابتسم لوه يون يانج لكنه لم يقل الكثير ، تحركت راحتيه وهو يستخدم تقنية البحث العقلي.

كائن عالمى غامض بالفعل!

كان من المؤسف أن هذه السلطة لا يمكن إعادتها إلى الاتحاد الإلهي ، وإلا فإن الاتحاد الإلهي بأكمله ، أو بالأحرى جميع الفصائل الأربعة الكبرى ، سيكونون تحت رحمته.

بالعودة إلى ذلك المرفق التدريبي ، شهد لوه يون يانج إسقاطًا لمحاكاة. على الرغم من أن هذه الصورة كانت نابضة بالحياة جدًا ، إلا أن شيئًا زائفًا لا يمكن أن يكون حقيقيًا.

بينما نزل كف لوه يون يانج ، انهار جسد شوان قوانغ على الفور في الفراغ.

حتى في ظل هذه الظروف ، عند رؤية كائن من مسار العالم السفلي الغامض ، شعر لوه يون يانج على الفور بأن الكراهية تنقب في عظامه.

فجأة ، شعر بغضب حارق في الداخل يحتاج إلى تنفيسه ، ولكن سيكون من الصعب جدًا تحقيق ذلك. في الوقت الحالي ، كانت هناك فرصة عظيمة قدمت نفسها. كيف يمكنه تحمل تفويتها؟

لم يكن هذا النوع من العداء بالنسبة له ، بل كان عداءًا مدفونًا عميقًا في دمه ، كراهية كان من الصعب حلها حتى لو مرت العديد من الدهور.

كانت عيون شوان غوانغ مليئة بالوحشية وهو يراقب راحة لوه يون يانج المتساقطة. “

كانت قاعدته الزراعية غير كافية وكان من الصعب إصلاح الأجزاء المفقودة من منشأة التدريب ، لذلك لم يذهب لوه يون يانج للبحث عن مسار العالم السفلي الغامض.

كانت عيون شوان غوانغ مليئة بالوحشية وهو يراقب راحة لوه يون يانج المتساقطة. “

ومع ذلك ، كان دائمًا يهتم بانخفاض مسار العالم السفلي الغامض.

كانت هذه المشاهد التي أراد شوان غوانغ عن عمد أن يراها لوه يون يانج ، على الرغم من أن لوه يون يانج شعر أنه بارع للغاية في أن يكون في سلام بسبب سنواته الطويلة من الزراعة ، إلا أن هذه المشاهد جعلته يحترق بغضب.

لسوء الحظ ، لم يكن لدى الاتحاد الإلهي سجلات أو ذكريات عن مسار العالم السفلي الغامض ، ولم يكن لدى أي شخص آخر.

الآن ، ظهر بالفعل شخص حقيقي من مسار العالم السفلي الغامض في مساحة سامسارا هذه.

الآن ، ظهر بالفعل شخص حقيقي من مسار العالم السفلي الغامض في مساحة سامسارا هذه.

على الرغم من أن جسم هذا الشخص كان جسمًا افتراضيًا تم إنشاؤه بواسطة عجلة سامسارا ، إلا أن لوه يون يانج كان يعلم أن وراء هذا الجسم كان عبقريًا من النخبة في مسار العالم السفلي الغامض.

على الرغم من أن جسم هذا الشخص كان جسمًا افتراضيًا تم إنشاؤه بواسطة عجلة سامسارا ، إلا أن لوه يون يانج كان يعلم أن وراء هذا الجسم كان عبقريًا من النخبة في مسار العالم السفلي الغامض.

كانت هناك فرصة واحدة فقط ، لم يقل هذا الرجل من سينتهي بهذه الفرصة ، لكن كل الحاضرين عرفوا ماذا يقصد.

لذلك ، لم يتردد ، وذهب للقتل على الفور …

“إن ميراث سامسار الالهي هو الخطوة الأولى لتصبح مراقب سامسارا. فقط من خلال أن تصبح قوي فعليه في سامسارا ، ستحصل على المؤهلات لتصبح مراقب سامسارا.”

استرخي قلب ملكه البق المحكم قليلاً عندما رأت لوه يون يانج ، ومع ذلك ، ما زالت تستحضر بسرعة كل القوة في جسمها واستعدت لدعم لوه يون يانج في اللحظة التي فشل فيها في التغلب على الخصم.

رن الصوت الميكانيكي لعجلة سامسارا مرة أخرى في أذن لوه يون يانج.

بعد كل شيء ، كان هذا الذي يسمى شوان غوانغ أمرًا مخيفًا حقًا ، على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن عاديا ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا عنه.

لقد كان ختم سامسارا!

ومضت عيون شوان غوانغ الثلاث وظهرت السلاسل السداسية بغرابة وبدأت تحيط  بلوه يون يانج.

أو بالأحرى ، كان الإنسان امام إنسان

كان ظهور هذه السلاسل السداسية غريبًا حقًا ، ولكن بمجرد ظهورها ، تم إغلاق المساحة المحيطة بهم.

“إن ميراث سامسار الالهي هو الخطوة الأولى لتصبح مراقب سامسارا. فقط من خلال أن تصبح قوي فعليه في سامسارا ، ستحصل على المؤهلات لتصبح مراقب سامسارا.”

أصبحت ملكه البق شاحبة ، وكانت قاعدتها في الزراعة مذهلة وقد اكتسبت الكثير من الخبرة في الزراعة خلال دورات التناسخ العشر ، ولكن هذه السلاسل الغريبة جعلتها تشعر بالعجز التام.

أصبحت ملكه البق شاحبة ، وكانت قاعدتها في الزراعة مذهلة وقد اكتسبت الكثير من الخبرة في الزراعة خلال دورات التناسخ العشر ، ولكن هذه السلاسل الغريبة جعلتها تشعر بالعجز التام.

إذا استخدم شوان غوانغ هذه السلاسل الغريبة عليها بدلاً من ذلك ، لكانت ملكه البق على يقين من أنها لن يكون لديها فرصة. قد لا يزال لديها أمل صغير في البقاء على قيد الحياة.

سمع لوه يون يانج فجأة صوتا خلفه وهو على وشك الدخول إلى الضريح: “توقف هناك! هذا الميراث ملكي. انتظر خارجا!”

ومع ذلك ، لم تهرب الملكه البق في النهاية ، فقد امتلكت ذكاءًا رائعًا وعرفت أن الهروب من هذا النوع من الاماكن لن يكون سهلاً. أن تكون غير إنسانية. كيف يمكنها أن تضر بشخص آخر دون أن تستفيد منه ؟

لم يخشى لوه يون يانج هذا النوع من الهجوم ، فقد كان حاليًا أيضًا في رتبه السماء الاسطوريه ، حيث توصل على الفور إلى قرار واستخدم يده كشفرة لقطع هذا الشخص.

الآن ، كانت فرصتها الوحيدة هي الانضمام إلى لوه يون يانج وضرب شوان غوانغ بينما كان يتعامل مع لوه يون يانج.

“ما تقوله منطقي. إذا استسلمنا الآن ، فإن هذه الفرصة النادرة للغاية لن تكون فرصتنا. ومع ذلك ، إذا وضعنا كل شيء على المحك ، فربما لا يزال هناك بصيص أمل.”

كما كانت على وشك إطلاق الزنابير الذهبية من خلاياها مرة أخرى ، سمعت لوه يون يانج ، الذي كان محصوراً بالسلاسل السداسية ، فجأة يقول بهدوء ، “مهارة تافهة …”

تم إلقاء ظل قاتم للغاية على قلب ملكه البق بعد أن شاهدت تقنية الشفرة التي استخدمتها لوه يون يانج للتو.

عندما قال ذلك ، نقر لوه يون يانج بإصبعه وبدأت هذه السلاسل السداسية في الانهيار.

تجمد بمجرد أن نظر إلى الخارج ، وكان الشخص الذي ظهر بجانبه بشريا.

“السماوات السخية!” كان هناك إنذار من وجه شوان غوانغ عندما صعد وهاجم من بعيد دون التردد للحظة.

عندما تحدث هذا الصوت ، اكتشف لوه يون يانج أنه كان الآن عند مدخل ضريح ضخم.

وبطبيعة الحال ، لن يدع لوه يون يانج شوان غوانغ يفلت من قبضته. وقد ضغط إصبعه على الفراغ ، وهبط شوان غوانغ ، الذي كان بالفعل على بعد 100 ميل ، امام لوه يون يانج.

في نهاية الضريح كان هناك تمثال ضخم ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان لديه قاعدة زراعة من الدرجة السماوية الاسطوريه في الوقت الحاضر ، إلا أنه لا يزال يجد صعوبة في رؤية شكل التمثال بالضبط.

صرخ زوان غوانغ بكفر “كيف … كيف يمكن أن يكون هذا؟ كيف يمكن أن تكون رتبه سماوية اسطوريه ؟”

عندما سقط ختم سامسارا هذا في يد التمثال ، سمع الصوت الإلهي مرة أخرى.

ابتسم لوه يون يانج لكنه لم يقل الكثير ، تحركت راحتيه وهو يستخدم تقنية البحث العقلي.

وبينما كان الشاب يتحدث ، تحركت يديه ، وتكوّن مرجل عزيز بين راحتيه وسحق باتجاه لوه يون يانج.

“أيها الإنسان ، أنا لا أهتم كيف أصبحت مبجلا سماويا. ومع ذلك ، من المؤكد أنك ستموت.”

على الرغم من أن كلماته لم تكن ما أراد معظم الناس سماعه ، إلا أن الجميع في مساحة سامسارا هذه اعترفوا بها.

كانت عيون شوان غوانغ مليئة بالوحشية وهو يراقب راحة لوه يون يانج المتساقطة. “

تتداخل تقنيات سرية لا حصر لها في الفراغ ، وقد تجمعوا وشكلوا ضوءًا مبهرًا اصطدم باتجاه لوه يون يانج.

بينما نزل كف لوه يون يانج ، انهار جسد شوان قوانغ على الفور في الفراغ.

ومضت عيون شوان غوانغ الثلاث وظهرت السلاسل السداسية بغرابة وبدأت تحيط  بلوه يون يانج.

بسبب حماية عجلة سامسارا ، اختفى وعي شوان غوانغ بالكامل بسرعة من داخل مساحة سامسارا.

بينما كان لوه يون يانج على وشك إلقاء نظرة فاحصة على الضريح ، خرج منه شعاع ضوء أسود.

ومع ذلك ، على الرغم من اختفاء وعي شوان غوانغ ، فإن تقنية لوه يون يانج للبحث عن العقل لا تزال ترى شيئًا في ذهن شوان غوانغ.

شاهدت ملكه البق لوه يون يانج بينما يرتجف قلبها بعنف ، في الوقت الحالي ، يمكنها فقط خفض رأسها من دون وعي.

رأى عددًا لا يحصى من البشر يقتلون بسبب مسار العالم السفلي الغامض. رأى عددًا لا يحصى من الأطفال الذين تم تقريبهم بواسطة مسار العالم السفلي الغامض ليتم تربيتهم …

بعد التأكد من أنه كان مستخدم سامسارا ال 103 الذي حصل على ختم سامسارا ، كان لوه يون يانج يعتقد أنه بالتأكيد لن يكون الشخص الوحيد الذي أصبح من الرتبه السماويه الاسطوريه.

كانت هذه المشاهد التي أراد شوان غوانغ عن عمد أن يراها لوه يون يانج ، على الرغم من أن لوه يون يانج شعر أنه بارع للغاية في أن يكون في سلام بسبب سنواته الطويلة من الزراعة ، إلا أن هذه المشاهد جعلته يحترق بغضب.

كان ظهور هذه السلاسل السداسية غريبًا حقًا ، ولكن بمجرد ظهورها ، تم إغلاق المساحة المحيطة بهم.

كان دمه يغلي ، واندلع الغضب في قلبه ، وأثار غضبه مساحة سامسارا بأكملها في حالة خوف شديد.

الرجل ذو الشعر الذهبي ، الذي حوصر بضوء النصل ، كان له تعبير غاضب وغير موقَّع على وجهه. مثلما سار لوه يون يانج ببطء ، تحول جسد الرجل ذي الشعر الذهبي إلى حريق ذهبي مليء بالقوة التدميرية!

شاهدت ملكه البق لوه يون يانج بينما يرتجف قلبها بعنف ، في الوقت الحالي ، يمكنها فقط خفض رأسها من دون وعي.

كما كانت على وشك إطلاق الزنابير الذهبية من خلاياها مرة أخرى ، سمعت لوه يون يانج ، الذي كان محصوراً بالسلاسل السداسية ، فجأة يقول بهدوء ، “مهارة تافهة …”

توقفت أيضا عباقرة النخب الأخرى التي كانت على استعداد لمحاربته ، فقد راقبوا السماء التي بدت وكأنها مليئة بالغضب.

لوه يون يانج ، الذي كان يعلم أن الرجل ذو الشعر الذهبي سوف ينظر إليه برفق حتى لو تحدث بلطف ، قرر على الفور أنه سيعلم هذا الشخص درسًا أولاً ، وكان يعتقد أنه سيكون قادرًا على التحدث بلطف بعد انتهاء ذلك.

“هل أنت تمزح معي؟ شخص ما أصبح في الواقع مبدلا سماويًا في سامسارا هذه؟ ما الذي نتنافس عليه حتى ذلك الحين!” تذمر رجل ممتلئ برأس نمر.

ميراث سامسارا الإلهي العام؟ ألم يكن من المفترض أن يصبح متحكمًا في سامسارا؟ قال هذا الصوت ، الذي بدا أنه شعر بالشك في قلب لوه يون يانج ، مرة أخرى ، “مراقب سامسارا يسيطر على عجلة سامسارا. بالقوة ، لا يزال أمامك طريق طويل “.

على الرغم من أن كلماته لم تكن ما أراد معظم الناس سماعه ، إلا أن الجميع في مساحة سامسارا هذه اعترفوا بها.

تجمد بمجرد أن نظر إلى الخارج ، وكان الشخص الذي ظهر بجانبه بشريا.

قد يكونون عباقرة وأفراد موهوبين ، لكنهم اكتسبوا أيضًا أكوامًا أثناء دورات التناسخ ، وإلا فلن يدخلوا الآن إلى مساحة سامسارا ، كما أنهم لم يُعطوا فرصة التظاهر لدور مراقب سامسارا.

وبينما كان الشاب يتحدث ، تحركت يديه ، وتكوّن مرجل عزيز بين راحتيه وسحق باتجاه لوه يون يانج.

في البداية ، اعتقدوا أنهم سيواجهون خصومًا من نفس المستوى أو ربما متفوقين قليلاً ، ولكن من خلال استخدام أساليب معينة ، يمكن هزيمة هؤلاء الخصوم.

الفصل 631: كراهية الدم

الآن ، اكتشفوا أنهم يواجهون في الواقع مبجلًا سماويًا!

ومع ذلك ، لم تهرب الملكه البق في النهاية ، فقد امتلكت ذكاءًا رائعًا وعرفت أن الهروب من هذا النوع من الاماكن لن يكون سهلاً. أن تكون غير إنسانية. كيف يمكنها أن تضر بشخص آخر دون أن تستفيد منه ؟

“الجميع ، حتى إذا أصبح شخص ما من الرتبه السماويه الاسطوريه ، فيجب أن يكون أضعف منا جميعا . إذا انتظرنا وقبلنا خسارتنا ، فلن يكون لفرصة سامسارا هذه علاقة بنا.”

فجأة ، شعر بغضب حارق في الداخل يحتاج إلى تنفيسه ، ولكن سيكون من الصعب جدًا تحقيق ذلك. في الوقت الحالي ، كانت هناك فرصة عظيمة قدمت نفسها. كيف يمكنه تحمل تفويتها؟

قال رجل ذكي يرتدي عباءات خضراء طويلة: “إذا عملنا معًا كفرد ، ربما يمكننا هزيمة هذا السماوي المبهرج والحصول على هذه الفرصة.”

حتى في ظل هذه الظروف ، عند رؤية كائن من مسار العالم السفلي الغامض ، شعر لوه يون يانج على الفور بأن الكراهية تنقب في عظامه.

كانت هناك فرصة واحدة فقط ، لم يقل هذا الرجل من سينتهي بهذه الفرصة ، لكن كل الحاضرين عرفوا ماذا يقصد.

METAWEA

أي شخص تأهل ليكون هناك كان فردا متميزا ، ويمكن لغالبيتهم التعامل مع كيانات رفيعة المستوى ، وكان عدد منهم معروفًا على نطاق واسع بكونه لا يقاوم ولا يقهر.

كان هناك نوعان من الأصوات ، أحدهما للحياة والآخر للموت. اكتسب لوه يون يانج فهمًا خافتًا ، وبينما كان يتساءل عن الأصوات الأخرى التي ستصدر بعد ذلك ، اختفى الفراغ الذي ظهر فجأة امامه تمامًا.

“ما تقوله منطقي. إذا استسلمنا الآن ، فإن هذه الفرصة النادرة للغاية لن تكون فرصتنا. ومع ذلك ، إذا وضعنا كل شيء على المحك ، فربما لا يزال هناك بصيص أمل.”

وهذا يعني أيضًا أن هذا الضريح لم يكن موجودًا في مساحة معينة ، وربما لم يتم ربط خطوات هذا الضريح بمزار واحد.

تحدثت سيدة ذات ملامح جميلة ولكن أعينها كانت خارقة بهدوء ، “على أي حال ، الموت يعني فقط مغادرة هذا المكان.”

بدا الأمر كما لو أن هذا الفتى الذي لم يذكر اسمه قد جاء بالفعل لتسليم ختم سامسارا إليه شخصيًا ، ففكر لوه يون يانج في نفسه وهو يسير نحو القاعة.

بفضل تحريض شخص ما ، تم تشكيل تحالف ، وكان كل هؤلاء الناس واثقين تمامًا في أنفسهم ، لذلك لم يكن لهذا التحالف قائد ، ومع ذلك ، كان هناك تفاهم ضمني بينهم أثناء اندفاعهم في اتجاه لوه يون يانج.

لم يخشى لوه يون يانج هذا النوع من الهجوم ، فقد كان حاليًا أيضًا في رتبه السماء الاسطوريه ، حيث توصل على الفور إلى قرار واستخدم يده كشفرة لقطع هذا الشخص.

لم يتحركوا بسرعة كبيرة ، وبدلاً من ذلك ، شرعوا بحذر شديد عندما اقتربوا من لوه يون يانج ، لكن أثناء تحركهم ، ظهرت نية قتل غير قابلة للمقاومه وغطت الفراغ بأكمله.

في نهاية الضريح كان هناك تمثال ضخم ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان لديه قاعدة زراعة من الدرجة السماوية الاسطوريه في الوقت الحاضر ، إلا أنه لا يزال يجد صعوبة في رؤية شكل التمثال بالضبط.

رد لوه يون يانج بمجرد وصول نية القتل هذه ، ومن بين الأشخاص الذين هرعوا إليه ، استشعر لوه يون يانج بأربعة كائنات غامضة من مسار العالم السفلي وأكثر من 10 مسارات مختلفة شاهدها من قبل في القاعة القتالية الإلهية.

الآن ، أكد ظهور هذا الشاب تكهناته.

ومع ذلك ، كان الإنسان الوحيد.

يمكن اعتبار تقنية شفره السماء القاطعه لـ شفره السماء ، إلى جانب قاعدته الحالية للزراعة ، قوية للغاية.

كان لوه يون يانج يحمل تعبيرًا باردًا على وجهه وهو يشاهدهم جميعًا يتعاونون في محاولة لذبحه.

كائن عالمى غامض بالفعل!

فجأة ، شعر بغضب حارق في الداخل يحتاج إلى تنفيسه ، ولكن سيكون من الصعب جدًا تحقيق ذلك. في الوقت الحالي ، كانت هناك فرصة عظيمة قدمت نفسها. كيف يمكنه تحمل تفويتها؟

ومع ذلك ، على الرغم من اختفاء وعي شوان غوانغ ، فإن تقنية لوه يون يانج للبحث عن العقل لا تزال ترى شيئًا في ذهن شوان غوانغ.

على الفور ، ظهر لوه يون يانج أمام هؤلاء الناس ، ولم يتحرك على الفور ، وبدلاً من ذلك ، استمر في مشاهدة العديد من العباقرة يتدفقون نحوه بنظرة جليدية.

رأى عددًا لا يحصى من البشر يقتلون بسبب مسار العالم السفلي الغامض. رأى عددًا لا يحصى من الأطفال الذين تم تقريبهم بواسطة مسار العالم السفلي الغامض ليتم تربيتهم …

بشكل أساسي ، كل من أتيحت له الفرصة للتنافس على دور مراقب سامسارا لا يمكن تخويفه بسهولة. حتى الوجود على مستوى داوزي اللوتس الزرقاء أو الداوزي الاعلي لم يتمكنوا من الحصول على مثل هذه الفرصة. يمكن للمرء أن يتخيل مدى قوة هذه المجموعة.

تصرفات لوه يون يانج جعلت الشاب يجول ، فاجاب قائلاً: “هل أنت من كون الشمس الذهبية الكبرى ؟ لم أتخيل أبداً أن شخصًا موهوبًا سيكون مختبئًا في كون الشمس الذهبية الكبرى “.

صاح أحدهم مت  وهم يحيطون بلوه يون يانج ، وعلى الرغم من أن الآخرين لم يصرخوا ، إلا أنهم هاجموا في نفس الوقت.

ومع ذلك ، كان الإنسان الوحيد.

تتداخل تقنيات سرية لا حصر لها في الفراغ ، وقد تجمعوا وشكلوا ضوءًا مبهرًا اصطدم باتجاه لوه يون يانج.

“خذ واحدة أخرى!” لم يستسلم لوه يون يانج وهو يراقب الشاب وهو يتراجع خطوة بخطوة ، فقد استخدم على الفور شفره الفوضي العظيمه

لم يكن هناك شفرة في يد لوه يون يانج ، فقد ترك شفرته المكسورة على ذلك القارب ، ولم يكن على استعداد لاستخدام شفرة الورقة الغريبة التي تركت في ذهنه.

عندما تحدث هذا الصوت ، اكتشف لوه يون يانج أنه كان الآن عند مدخل ضريح ضخم.

وهكذا ، استخدم يده كشفرة وشكل ثقبًا أسود بدا قادرًا على طمس كل شيء ضد المهاجمين.

صرخ زوان غوانغ بكفر “كيف … كيف يمكن أن يكون هذا؟ كيف يمكن أن تكون رتبه سماوية اسطوريه ؟”

استمرت القوى المحصورة في منتصف الثقب الأسود في النضال ، حتى أن بعضهم استخدموا فنونًا سرية لم يستطع لوه يون يانج التفكير فيها لمحاولة الهروب من الثقب الأسود.

من الواضح أن لوه يون يانج شعر بهالة لا يمكن أن يمتلكها سوى جسد هذا الشاب.

ومع ذلك ، على الرغم من بذل الكثير من الجهد لاستخدام هذه الأساليب ، إلا أنها لا تزال مقطوعة.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي نوع من الفرص سيجلبها ميراث سامسارا الإلهي ، إلا أن لوه يون يانج لن يتخلى عن هذه الفرصة على الإطلاق لإنسان زميل.

عندما تبدد الثقب الأسود من ضوء النصل ، بقي فقط لوه يون يانج و ملكه البق واقفين في مساحة سامسارا الضخمة.

قد يكونون عباقرة وأفراد موهوبين ، لكنهم اكتسبوا أيضًا أكوامًا أثناء دورات التناسخ ، وإلا فلن يدخلوا الآن إلى مساحة سامسارا ، كما أنهم لم يُعطوا فرصة التظاهر لدور مراقب سامسارا.

تم إلقاء ظل قاتم للغاية على قلب ملكه البق بعد أن شاهدت تقنية الشفرة التي استخدمتها لوه يون يانج للتو.

لم يتحركوا بسرعة كبيرة ، وبدلاً من ذلك ، شرعوا بحذر شديد عندما اقتربوا من لوه يون يانج ، لكن أثناء تحركهم ، ظهرت نية قتل غير قابلة للمقاومه وغطت الفراغ بأكمله.

ما لا يقل عن 500 قوة من مختلف الأماكن التي لم تكن أضعف منها قد تم طمسها بموجة يد  من لوه يون يانج ، كم كانت قوته ؟

لسوء الحظ ، لم يكن لدى الاتحاد الإلهي سجلات أو ذكريات عن مسار العالم السفلي الغامض ، ولم يكن لدى أي شخص آخر.

كان من المؤسف أن هذه السلطة لا يمكن إعادتها إلى الاتحاد الإلهي ، وإلا فإن الاتحاد الإلهي بأكمله ، أو بالأحرى جميع الفصائل الأربعة الكبرى ، سيكونون تحت رحمته.

وبطبيعة الحال ، لن يدع لوه يون يانج شوان غوانغ يفلت من قبضته. وقد ضغط إصبعه على الفراغ ، وهبط شوان غوانغ ، الذي كان بالفعل على بعد 100 ميل ، امام لوه يون يانج.

“لقد انتهى الأمر تمامًا”. كان صوت ملكه البق منزعجًا بعض الشيء عندما سقطت نظرة لوه يون يانج عليها.

تصرفات لوه يون يانج جعلت الشاب يجول ، فاجاب قائلاً: “هل أنت من كون الشمس الذهبية الكبرى ؟ لم أتخيل أبداً أن شخصًا موهوبًا سيكون مختبئًا في كون الشمس الذهبية الكبرى “.

في الوقت الحالي ، هدأ الاندفاع المجنون في قلب لوه يون يانج ، وبالتالي قال بإغماء ، “ربما يجب أن ينتهي.”

لم يكن هناك شفرة في يد لوه يون يانج ، فقد ترك شفرته المكسورة على ذلك القارب ، ولم يكن على استعداد لاستخدام شفرة الورقة الغريبة التي تركت في ذهنه.

“حسنًا ، سأذهب بعد ذلك.” كان صوت ملكه البق عاطفيًا قليلًا. “سأدخل على الفور في العزلة عند العودة. إذا كنت بحاجة إلى المساعدة لأي شيء في المستقبل ، فسأفعل كل ما في وسعي لمساعدتك “.

عندما خطى لوه يون يانج في الخطوة الأخيرة ، أصبح كل شيء أمامه واضحًا ، وظهرت أمامه قاعة كبيرة بعرض مئات الأميال ، ولم يكن هناك سوى أرضية رمادية ناعمة يبدو أنها تحتوي على نوع من الغموض.

بمجرد أن قالت ذلك ، تحطم جسدها في الفراغ.

ومع ذلك ، بالإضافة إلى قبيلة درب التبانة البشرية ، لم يكن هناك أي بشر آخرين في الاتحاد الإلهي ، مما جعل لوه يون يانج يعتقد أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من البشر بسبب الكارثة العظيمة التي شهدها الجنس البشري منذ فترة طويلة.

هز لوه يون يانج رأسه قبل النظر إلى قمة جبل ، وكان يعتقد أن ما كان يبحث عنه يكمن في قمة ذلك الجبل.

فجأة ، شعر لو يون يانج كما لو أن هناك صوتًا مزدهرًا في أذنيه ، في الواقع ، على الرغم من أن هذا الصوت كان غامضًا ، بدا وكأن السماء والأرض كانت تنقسم وتنتج الكون.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

توقفت أيضا عباقرة النخب الأخرى التي كانت على استعداد لمحاربته ، فقد راقبوا السماء التي بدت وكأنها مليئة بالغضب.

METAWEA

كانت هناك فرصة واحدة فقط ، لم يقل هذا الرجل من سينتهي بهذه الفرصة ، لكن كل الحاضرين عرفوا ماذا يقصد.

هناك المزيد

رأى عددًا لا يحصى من البشر يقتلون بسبب مسار العالم السفلي الغامض. رأى عددًا لا يحصى من الأطفال الذين تم تقريبهم بواسطة مسار العالم السفلي الغامض ليتم تربيتهم …

الفصل 632: المستوى الثالث لعجله سامسارا الإلهيه

بدا الأمر كما لو أن هذا الفتى الذي لم يذكر اسمه قد جاء بالفعل لتسليم ختم سامسارا إليه شخصيًا ، ففكر لوه يون يانج في نفسه وهو يسير نحو القاعة.

ختم سامسارا الذي تحدثت عنه عجلة سامسارا هبط في يد لوه يون يانج بسهولة ، بينما درس لوه يون يانج ختم سامسارا بسرعة ، على أمل اكتشاف شيء غريب ، سمع الصوت الذي ينتمي إلى عجلة سامسارا مرة أخرى.

بسبب حماية عجلة سامسارا ، اختفى وعي شوان غوانغ بالكامل بسرعة من داخل مساحة سامسارا.

“مستخدم سامسارا ، أنت مستخدم سامسارا رقم 103  الذي حصل على ختم سامسارا العظيم. الآن ، ستدخل أرض الوقف الثالثه عشر وستكسب ميراث سامسارا الإلهي العام.”

لاحظ لوه يون يانج أن الأضواء تُنتَج في الفراغ من حوله إلى جانب حركة ارتجالية ، وكانت هذه الأضواء حية بينما كانت تسير حولها وحولت الفضاء إلى بحر مليء بالحياة.

رن الصوت الميكانيكي لعجلة سامسارا مرة أخرى في أذن لوه يون يانج.

أو بالأحرى ، كان الإنسان امام إنسان

ميراث سامسارا الإلهي العام؟ ألم يكن من المفترض أن يصبح متحكمًا في سامسارا؟ قال هذا الصوت ، الذي بدا أنه شعر بالشك في قلب لوه يون يانج ، مرة أخرى ، “مراقب سامسارا يسيطر على عجلة سامسارا. بالقوة ، لا يزال أمامك طريق طويل “.

ما لا يقل عن 500 قوة من مختلف الأماكن التي لم تكن أضعف منها قد تم طمسها بموجة يد  من لوه يون يانج ، كم كانت قوته ؟

“إن ميراث سامسار الالهي هو الخطوة الأولى لتصبح مراقب سامسارا. فقط من خلال أن تصبح قوي فعليه في سامسارا ، ستحصل على المؤهلات لتصبح مراقب سامسارا.”

الآن ، أكد ظهور هذا الشاب تكهناته.

عندما تحدث هذا الصوت ، اكتشف لوه يون يانج أنه كان الآن عند مدخل ضريح ضخم.

كائن عالمى غامض بالفعل!

بدا هذا الضريح رماديًا باهتًا ، ومع ذلك ، عند إلقاء نظرة فاحصة ، اكتشف لوه يون يانج أن ألوان الضريح تتغير باستمرار من الأبيض إلى الأسود ومن الأسود إلى الأبيض.

بفضل تحريض شخص ما ، تم تشكيل تحالف ، وكان كل هؤلاء الناس واثقين تمامًا في أنفسهم ، لذلك لم يكن لهذا التحالف قائد ، ومع ذلك ، كان هناك تفاهم ضمني بينهم أثناء اندفاعهم في اتجاه لوه يون يانج.

سمع لوه يون يانج فجأة صوتا خلفه وهو على وشك الدخول إلى الضريح: “توقف هناك! هذا الميراث ملكي. انتظر خارجا!”

لم يكن لوه يون يانج منزعجًا جدًا من هذا اللقاء غير المتوقع ، حيث جعل هذا الشخص من الصعب التعايش معه في اللحظة التي حاول فيها منع لوه يون يانج من الدخول.

شعر لوه يون يانج بالاستياء عندما سمع ذلك ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان الدخول في وقت مبكر أو لاحق سيحدث أي فرق ، إلا أن هناك شيء واحد مؤكد: الدخول المبكر لن يكون سيئًا.

تم وضع ختم سامسارا هذا في الأصل داخل جيوب لوه يون يانج ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يعد تحت سيطرة لوه يون يانج ، بل كان يتجه نحو هذا التمثال.

علاوة على ذلك ، أصبح لوه يون يانج الآن مستخدم سامسارا رقم 103. وبسبب شعوره بالضيق ، قام لوه يون يانج بتوجيه رأسه إلى الشخص الذي اتصل به.

الفصل 632: المستوى الثالث لعجله سامسارا الإلهيه

تجمد بمجرد أن نظر إلى الخارج ، وكان الشخص الذي ظهر بجانبه بشريا.

وإزاء هذه النيران الذهبية ، اختفت شفره  لوه يانيانج بشكل نظيف في لحظة ، لكن جسد الرجل ذو الشعر الذهبي بدأ يتحلل داخل الفراغ.

أو بالأحرى ، كان الإنسان امام إنسان

الفصل 631: كراهية الدم

كان طفلاً يبلغ طوله مترين ويبدو أنه يمتلك جسمًا متناسبًا تمامًا ، فقد كان شعره ذهبيًا متدفقًا  وله ظهور جميل ، وبدا أن جسده ينبعث من وهج يشبه الشمس الحارقة.

لم يكن هناك شفرة في يد لوه يون يانج ، فقد ترك شفرته المكسورة على ذلك القارب ، ولم يكن على استعداد لاستخدام شفرة الورقة الغريبة التي تركت في ذهنه.

من الواضح أن لوه يون يانج شعر بهالة لا يمكن أن يمتلكها سوى جسد هذا الشاب.

كانت هذه تقنية ابتكرها لوه يون يانج بشكل أساسي من خلال دمج سيف عقل باي جينغ تيان مع طريقه الفوضوي العظيم.

بعد التأكد من أنه كان مستخدم سامسارا ال 103 الذي حصل على ختم سامسارا ، كان لوه يون يانج يعتقد أنه بالتأكيد لن يكون الشخص الوحيد الذي أصبح من الرتبه السماويه الاسطوريه.

كان من المؤسف أن هذه السلطة لا يمكن إعادتها إلى الاتحاد الإلهي ، وإلا فإن الاتحاد الإلهي بأكمله ، أو بالأحرى جميع الفصائل الأربعة الكبرى ، سيكونون تحت رحمته.

الآن ، أكد ظهور هذا الشاب تكهناته.

في نهاية الضريح كان هناك تمثال ضخم ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان لديه قاعدة زراعة من الدرجة السماوية الاسطوريه في الوقت الحاضر ، إلا أنه لا يزال يجد صعوبة في رؤية شكل التمثال بالضبط.

“من أنت ؟” تم تثبيت عيني الشاب على لوه يون يانج ، وتحول التوهج المقدّس القادم من عينيه إلى علامات ذهبية بدت وكأنها تكبل جسد لوه يون يانج هناك.

أي شخص تأهل ليكون هناك كان فردا متميزا ، ويمكن لغالبيتهم التعامل مع كيانات رفيعة المستوى ، وكان عدد منهم معروفًا على نطاق واسع بكونه لا يقاوم ولا يقهر.

كان لوه يون يانج مستاءً قليلاً من البداية ، ولكن الآن الطرف الآخر يستخدم هذه الطريقة عليه ، انزعج لوه يون يانج وكسر ضوء شفرة حاد كل ما كان يحاول تقييده.

قال رجل ذكي يرتدي عباءات خضراء طويلة: “إذا عملنا معًا كفرد ، ربما يمكننا هزيمة هذا السماوي المبهرج والحصول على هذه الفرصة.”

“ومن أنت؟”

كون الشمس الذهبية الكبري ؟

تصرفات لوه يون يانج جعلت الشاب يجول ، فاجاب قائلاً: “هل أنت من كون الشمس الذهبية الكبرى ؟ لم أتخيل أبداً أن شخصًا موهوبًا سيكون مختبئًا في كون الشمس الذهبية الكبرى “.

“السماوات السخية!” كان هناك إنذار من وجه شوان غوانغ عندما صعد وهاجم من بعيد دون التردد للحظة.

كون الشمس الذهبية الكبري ؟

ومع ذلك ، لم تهرب الملكه البق في النهاية ، فقد امتلكت ذكاءًا رائعًا وعرفت أن الهروب من هذا النوع من الاماكن لن يكون سهلاً. أن تكون غير إنسانية. كيف يمكنها أن تضر بشخص آخر دون أن تستفيد منه ؟

ذهب لوه يون يانج من خلال أسماء ال 36 كون عظيم في رأسه قبل أن يكتشف اسم كون الشمس الذهبية الكبرى.

على الرغم من أن هذا المرجل الثمين لم يكن له شكل مادي ، فقد استطاع لوه يون يانج أن يشعر بالقوة الإلهية الواردة فيه عندما تم تشكيله.

منذ أن دخل إلى منشأة التدريب ، أدرك لوه يون يانج أن التاريخ البشري لن يكون بالبساطة التي قدمتها سجلات نظام درب التبانة.

فجأة ، شعر لو يون يانج كما لو أن هناك صوتًا مزدهرًا في أذنيه ، في الواقع ، على الرغم من أن هذا الصوت كان غامضًا ، بدا وكأن السماء والأرض كانت تنقسم وتنتج الكون.

ومع ذلك ، بالإضافة إلى قبيلة درب التبانة البشرية ، لم يكن هناك أي بشر آخرين في الاتحاد الإلهي ، مما جعل لوه يون يانج يعتقد أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من البشر بسبب الكارثة العظيمة التي شهدها الجنس البشري منذ فترة طويلة.

وهكذا ، استخدم يده كشفرة وشكل ثقبًا أسود بدا قادرًا على طمس كل شيء ضد المهاجمين.

الآن ، هذا الشخص كان قد ذكر للتو كون الشمس الذهبية الكبرى ، وقد ذكر وجود بشر آخرين ، مما جعل لوه يون يانج يشعر بالإثارة.

” ميراث سامسارا الإلهي من المستوى الثالث يبدأ!” أعلن صوت نقي عندما سقط ختم سامسارا في يد التمثال.

على الرغم من أنه كان يعرف جيدًا أنه لا يمكن الاعتماد على أي شخص الا نفسه ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر أن زملائه من البشر سيكونون أكثر موثوقية من الاتحاد الإلهي.

وبينما كان الشاب يتحدث ، تحركت يديه ، وتكوّن مرجل عزيز بين راحتيه وسحق باتجاه لوه يون يانج.

“من أنا؟ هل تسأل في الواقع من أنا؟ ليس الأمر وكأنك لا تعرفني. كيف تجرؤ على عصياني!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما قال ذلك ، نقر لوه يون يانج بإصبعه وبدأت هذه السلاسل السداسية في الانهيار.

وبينما كان الشاب يتحدث ، تحركت يديه ، وتكوّن مرجل عزيز بين راحتيه وسحق باتجاه لوه يون يانج.

تم وضع ختم سامسارا هذا في الأصل داخل جيوب لوه يون يانج ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يعد تحت سيطرة لوه يون يانج ، بل كان يتجه نحو هذا التمثال.

على الرغم من أن هذا المرجل الثمين لم يكن له شكل مادي ، فقد استطاع لوه يون يانج أن يشعر بالقوة الإلهية الواردة فيه عندما تم تشكيله.

وبينما كان يشاهد هذا التمثال ، الذي أصبح غامضًا مرة أخرى ، لم يكن أمام لوه يون يانج خيار سوى قبول ميراث سامسارا الإلهي العام من المستوى الثالث.

لم يخشى لوه يون يانج هذا النوع من الهجوم ، فقد كان حاليًا أيضًا في رتبه السماء الاسطوريه ، حيث توصل على الفور إلى قرار واستخدم يده كشفرة لقطع هذا الشخص.

“حسنًا ، سأذهب بعد ذلك.” كان صوت ملكه البق عاطفيًا قليلًا. “سأدخل على الفور في العزلة عند العودة. إذا كنت بحاجة إلى المساعدة لأي شيء في المستقبل ، فسأفعل كل ما في وسعي لمساعدتك “.

يمكن اعتبار تقنية شفره السماء القاطعه لـ شفره السماء ، إلى جانب قاعدته الحالية للزراعة ، قوية للغاية.

“ما تقوله منطقي. إذا استسلمنا الآن ، فإن هذه الفرصة النادرة للغاية لن تكون فرصتنا. ومع ذلك ، إذا وضعنا كل شيء على المحك ، فربما لا يزال هناك بصيص أمل.”

عندما اصطدم ضوء النصل والمرجل الثمين في الفراغ ، تم تقطيع المرجل على الفور إلى النصف.

قال رجل ذكي يرتدي عباءات خضراء طويلة: “إذا عملنا معًا كفرد ، ربما يمكننا هزيمة هذا السماوي المبهرج والحصول على هذه الفرصة.”

لوه يون يانج ، الذي كان يعلم أن الرجل ذو الشعر الذهبي سوف ينظر إليه برفق حتى لو تحدث بلطف ، قرر على الفور أنه سيعلم هذا الشخص درسًا أولاً ، وكان يعتقد أنه سيكون قادرًا على التحدث بلطف بعد انتهاء ذلك.

تتداخل تقنيات سرية لا حصر لها في الفراغ ، وقد تجمعوا وشكلوا ضوءًا مبهرًا اصطدم باتجاه لوه يون يانج.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يستخدم شفرة ، إلا أن شفرة يده لم تكن أضعف بكثير من الشفرة ، فبعد 10 تبادلات فقط ، ظهرت بالفعل أربع أو خمس جروح على جسم الرجل ذي الشعر الذهبي.

شاهدت ملكه البق لوه يون يانج بينما يرتجف قلبها بعنف ، في الوقت الحالي ، يمكنها فقط خفض رأسها من دون وعي.

بالطبع ، هذه الجروح لن تؤذي الرجل ذو الشعر الذهبي كثيرًا ، كان جسده قويًا للغاية والتئمت تلك الجروح بسرعة.

صاحب هذا الصوت لديه نية لا حدود لها من الموت والخراب.

“خذ واحدة أخرى!” لم يستسلم لوه يون يانج وهو يراقب الشاب وهو يتراجع خطوة بخطوة ، فقد استخدم على الفور شفره الفوضي العظيمه

كما كانت على وشك إطلاق الزنابير الذهبية من خلاياها مرة أخرى ، سمعت لوه يون يانج ، الذي كان محصوراً بالسلاسل السداسية ، فجأة يقول بهدوء ، “مهارة تافهة …”

كانت هذه تقنية ابتكرها لوه يون يانج بشكل أساسي من خلال دمج سيف عقل باي جينغ تيان مع طريقه الفوضوي العظيم.

“لقد انتهى الأمر تمامًا”. كان صوت ملكه البق منزعجًا بعض الشيء عندما سقطت نظرة لوه يون يانج عليها.

تقطيع الشفرة في الهواء ، لكن ضوء الشفرة الذي يحتوي على قوة دوامة الفوهة الفوضوية غمر عقل الشاب.

كان دمه يغلي ، واندلع الغضب في قلبه ، وأثار غضبه مساحة سامسارا بأكملها في حالة خوف شديد.

الرجل ذو الشعر الذهبي ، الذي حوصر بضوء النصل ، كان له تعبير غاضب وغير موقَّع على وجهه. مثلما سار لوه يون يانج ببطء ، تحول جسد الرجل ذي الشعر الذهبي إلى حريق ذهبي مليء بالقوة التدميرية!

الآن ، ظهر بالفعل شخص حقيقي من مسار العالم السفلي الغامض في مساحة سامسارا هذه.

وإزاء هذه النيران الذهبية ، اختفت شفره  لوه يانيانج بشكل نظيف في لحظة ، لكن جسد الرجل ذو الشعر الذهبي بدأ يتحلل داخل الفراغ.

بشكل أساسي ، كل من أتيحت له الفرصة للتنافس على دور مراقب سامسارا لا يمكن تخويفه بسهولة. حتى الوجود على مستوى داوزي اللوتس الزرقاء أو الداوزي الاعلي لم يتمكنوا من الحصول على مثل هذه الفرصة. يمكن للمرء أن يتخيل مدى قوة هذه المجموعة.

“لم ينته الأمر بعد ذلك!” جاء صوت مرير من تلك النيران الذهبية قبل أن يختفي الشكل الذهبي من الفراغ.

ومع ذلك ، كان دائمًا يهتم بانخفاض مسار العالم السفلي الغامض.

اختفى هذا الرجل خارج قاعة سامسارا العظيمة دون ترك اسم أو ذكر من أين أتى.

ميراث سامسارا الإلهي العام؟ ألم يكن من المفترض أن يصبح متحكمًا في سامسارا؟ قال هذا الصوت ، الذي بدا أنه شعر بالشك في قلب لوه يون يانج ، مرة أخرى ، “مراقب سامسارا يسيطر على عجلة سامسارا. بالقوة ، لا يزال أمامك طريق طويل “.

لم يكن لوه يون يانج منزعجًا جدًا من هذا اللقاء غير المتوقع ، حيث جعل هذا الشخص من الصعب التعايش معه في اللحظة التي حاول فيها منع لوه يون يانج من الدخول.

كان هناك رمز أسود موحد على الأرض ، كان ختم سامسارا ، وهو مطابق لختم سامسارا الذي في يد لوه يون يانج.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي نوع من الفرص سيجلبها ميراث سامسارا الإلهي ، إلا أن لوه يون يانج لن يتخلى عن هذه الفرصة على الإطلاق لإنسان زميل.

على الرغم من أن كلماته لم تكن ما أراد معظم الناس سماعه ، إلا أن الجميع في مساحة سامسارا هذه اعترفوا بها.

كان هناك رمز أسود موحد على الأرض ، كان ختم سامسارا ، وهو مطابق لختم سامسارا الذي في يد لوه يون يانج.

بعد كل شيء ، كان هذا الذي يسمى شوان غوانغ أمرًا مخيفًا حقًا ، على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن عاديا ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا عنه.

تواصل لوه يون يانج للحصول على ختم سامسارا وقام بمقارنة الاثنين ، ولم يتمكن من العثور على أي فرق بين الختمين.

الآن ، كانت فرصتها الوحيدة هي الانضمام إلى لوه يون يانج وضرب شوان غوانغ بينما كان يتعامل مع لوه يون يانج.

لم يكن وضع ختمين سامسارا معًا استجابة يعطي خاصة أيضًا ، فقد كان الأمر مثل وضع حجرين معًا.

“ما تقوله منطقي. إذا استسلمنا الآن ، فإن هذه الفرصة النادرة للغاية لن تكون فرصتنا. ومع ذلك ، إذا وضعنا كل شيء على المحك ، فربما لا يزال هناك بصيص أمل.”

بدا الأمر كما لو أن هذا الفتى الذي لم يذكر اسمه قد جاء بالفعل لتسليم ختم سامسارا إليه شخصيًا ، ففكر لوه يون يانج في نفسه وهو يسير نحو القاعة.

بعد كل شيء ، كان هذا الذي يسمى شوان غوانغ أمرًا مخيفًا حقًا ، على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن عاديا ، إلا أنه لم يكن بعيدًا جدًا عنه.

كان الضريح هائلاً ، وبينما صعد لوه يون يانج على درج السلالم المؤدية إلى القاعة ، كان يشعر بشكل غامض بأن الجو المحيط به كان يتقلب باستمرار.

“ومن أنت؟”

وهذا يعني أيضًا أن هذا الضريح لم يكن موجودًا في مساحة معينة ، وربما لم يتم ربط خطوات هذا الضريح بمزار واحد.

لم يكن وضع ختمين سامسارا معًا استجابة يعطي خاصة أيضًا ، فقد كان الأمر مثل وضع حجرين معًا.

عندما خطى لوه يون يانج في الخطوة الأخيرة ، أصبح كل شيء أمامه واضحًا ، وظهرت أمامه قاعة كبيرة بعرض مئات الأميال ، ولم يكن هناك سوى أرضية رمادية ناعمة يبدو أنها تحتوي على نوع من الغموض.

ومع ذلك ، كان الإنسان الوحيد.

في نهاية الضريح كان هناك تمثال ضخم ، على الرغم من أن لوه يون يانج كان لديه قاعدة زراعة من الدرجة السماوية الاسطوريه في الوقت الحاضر ، إلا أنه لا يزال يجد صعوبة في رؤية شكل التمثال بالضبط.

“الجميع ، حتى إذا أصبح شخص ما من الرتبه السماويه الاسطوريه ، فيجب أن يكون أضعف منا جميعا . إذا انتظرنا وقبلنا خسارتنا ، فلن يكون لفرصة سامسارا هذه علاقة بنا.”

بينما كان لوه يون يانج على وشك إلقاء نظرة فاحصة على الضريح ، خرج منه شعاع ضوء أسود.

بسبب حماية عجلة سامسارا ، اختفى وعي شوان غوانغ بالكامل بسرعة من داخل مساحة سامسارا.

لقد كان ختم سامسارا!

كائن عالمى غامض بالفعل!

تم وضع ختم سامسارا هذا في الأصل داخل جيوب لوه يون يانج ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يعد تحت سيطرة لوه يون يانج ، بل كان يتجه نحو هذا التمثال.

“السماوات السخية!” كان هناك إنذار من وجه شوان غوانغ عندما صعد وهاجم من بعيد دون التردد للحظة.

” ميراث سامسارا الإلهي من المستوى الثالث يبدأ!” أعلن صوت نقي عندما سقط ختم سامسارا في يد التمثال.

تم إلقاء ظل قاتم للغاية على قلب ملكه البق بعد أن شاهدت تقنية الشفرة التي استخدمتها لوه يون يانج للتو.

فجأة ، شعر لو يون يانج كما لو أن هناك صوتًا مزدهرًا في أذنيه ، في الواقع ، على الرغم من أن هذا الصوت كان غامضًا ، بدا وكأن السماء والأرض كانت تنقسم وتنتج الكون.

على الرغم من أن كلماته لم تكن ما أراد معظم الناس سماعه ، إلا أن الجميع في مساحة سامسارا هذه اعترفوا بها.

لاحظ لوه يون يانج أن الأضواء تُنتَج في الفراغ من حوله إلى جانب حركة ارتجالية ، وكانت هذه الأضواء حية بينما كانت تسير حولها وحولت الفضاء إلى بحر مليء بالحياة.

ختم سامسارا الذي تحدثت عنه عجلة سامسارا هبط في يد لوه يون يانج بسهولة ، بينما درس لوه يون يانج ختم سامسارا بسرعة ، على أمل اكتشاف شيء غريب ، سمع الصوت الذي ينتمي إلى عجلة سامسارا مرة أخرى.

بينما حفظ لوه يون يانج هذا الصوت بسرعة ، ظهر صوت آخر مزدهر في ذهنه.

كان دمه يغلي ، واندلع الغضب في قلبه ، وأثار غضبه مساحة سامسارا بأكملها في حالة خوف شديد.

إذا لم يستمع المرء بعناية ، فإن هذا الصوت الثاني سيبدو تمامًا مثل الصوت الأول ، ومع ذلك ، يمكن للوه يون يانج أن يقول أن هناك العديد من الاختلافات بين هذا الصوت والصوت المليء بالحيوية.

شعر لوه يون يانج بالاستياء عندما سمع ذلك ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان الدخول في وقت مبكر أو لاحق سيحدث أي فرق ، إلا أن هناك شيء واحد مؤكد: الدخول المبكر لن يكون سيئًا.

صاحب هذا الصوت لديه نية لا حدود لها من الموت والخراب.

حتى في ظل هذه الظروف ، عند رؤية كائن من مسار العالم السفلي الغامض ، شعر لوه يون يانج على الفور بأن الكراهية تنقب في عظامه.

كان هناك نوعان من الأصوات ، أحدهما للحياة والآخر للموت. اكتسب لوه يون يانج فهمًا خافتًا ، وبينما كان يتساءل عن الأصوات الأخرى التي ستصدر بعد ذلك ، اختفى الفراغ الذي ظهر فجأة امامه تمامًا.

لم يخشى لوه يون يانج هذا النوع من الهجوم ، فقد كان حاليًا أيضًا في رتبه السماء الاسطوريه ، حيث توصل على الفور إلى قرار واستخدم يده كشفرة لقطع هذا الشخص.

وبينما كان يشاهد هذا التمثال ، الذي أصبح غامضًا مرة أخرى ، لم يكن أمام لوه يون يانج خيار سوى قبول ميراث سامسارا الإلهي العام من المستوى الثالث.

تحدثت سيدة ذات ملامح جميلة ولكن أعينها كانت خارقة بهدوء ، “على أي حال ، الموت يعني فقط مغادرة هذا المكان.”

بينما كان لوه يون يانج يشعر بالندم قليلاً ، طار ختم سامسارا الآخر على جسده بسرعة.

“لم ينته الأمر بعد ذلك!” جاء صوت مرير من تلك النيران الذهبية قبل أن يختفي الشكل الذهبي من الفراغ.

عندما سقط ختم سامسارا هذا في يد التمثال ، سمع الصوت الإلهي مرة أخرى.

تجمد بمجرد أن نظر إلى الخارج ، وكان الشخص الذي ظهر بجانبه بشريا.

“يبدأ ميراث سامسارا الإلهي من المستوى الثالث!”

صاح أحدهم مت  وهم يحيطون بلوه يون يانج ، وعلى الرغم من أن الآخرين لم يصرخوا ، إلا أنهم هاجموا في نفس الوقت.

ومع ذلك ، بالإضافة إلى قبيلة درب التبانة البشرية ، لم يكن هناك أي بشر آخرين في الاتحاد الإلهي ، مما جعل لوه يون يانج يعتقد أنه لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من البشر بسبب الكارثة العظيمة التي شهدها الجنس البشري منذ فترة طويلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط