نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 638

الفصل 638: كريستال الاصل الالهي

الفصل 638: كريستال الاصل الالهي

الفصل 638: كريستال الاصل الالهي

من بين نواب القادة الثلاثة ، يمكن القول أن تشي كيشان هو الشخص الوحيد الذي كان تابعًا حقيقيًا لـ لوه يون يانج ، مع العلم أنه كان في نفس القارب مثل لوه يون يانج ، أعطى تشي كيشان كل ما لديه.

مجنون! كان هذا جنوني حقًا!

أضاءت عيون كيي كيشان ، وتحولت خيبة أمله إلى نشوة على الفور ، وبصفته نائب قائد الفيلق الإلهي ، كان يعرف عدد الكنوز والموارد التي حصلوا عليها هذه المرة.

بصفته نائب قائد فيلق الحبس الالهي ، كان زهي مينغ في الفيلق لأكثر من 3000 عام ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر أنه لم يتعرف على مرؤوسيه.

بينما كان يتحدث ، مرر تشي كيشان باحترام كريستال الاصل الالهي إلى لوه يون يانج.

كان هناك 13 مليون جندي في أكثر من 1000 سفينة حربية ، وكان لكل واحد من هذه السفن الحربية مشرف له قوه من درجه السديم .

مجنون! كان هذا جنوني حقًا!

جلس القائد المعين حديثًا لوه يون يانج في أكبر سفينة فضاء ، يشرف على الأشياء. على الرغم من أن لوه يون يانج بدا أنه لم يكسر درجة المجال السماوي ، فقد قتل هناك أكثر من 10 قوى من الدرجة السماوية.

كان هناك 13 مليون جندي في أكثر من 1000 سفينة حربية ، وكان لكل واحد من هذه السفن الحربية مشرف له قوه من درجه السديم .

عندما تم قتل المقاومة الرئيسية ، تم تمرير الممنوعات الثلاثة التي كان من المحرم استخدامها للحماية ضد الاتحاد الإلهي وانهار خط الدفاع.

على الرغم من أن زهي مينغ بدا هادئًا في الوقت الحالي ، إلا أنه كان يتوهج من الداخل ، وكانت لهيب الغيرة مشتعلا بشكل أكثر إشراقًا ، وعلى الرغم من أن لديه الكثير من الموارد في يديه ، إلا أن هذه الثروة العظيمة جعلته يشعر بالإثارة.

حاصر شياطين الحمم وقتلهم ، ودمر لوه يون يانج كوكبًا بعد كوكب دون توقف ، وبدلاً من ذلك ، قصف الكواكب حيث كانت الاماكن الثلاثة المحصنه مع آلاف المدافع.

لم تعد هذه المجموعة من تقنيات الشفرة ذات فائدة كبيرة للوه يون يانج ، فقد كان قد قدم في السابق تقنية واحدة فقط لعاهل الشفره الدموي لمنعه من العض أكثر مما يمكنه مضغه. إلى جانب ذلك ، يجب منح المكافآت للأداء الجيد.

بوم! بوم! بوم!

كان عاهل الشفره الدمويه يعتقد أن هذا العنصر لم يكن عاديًا وأعطاه لـ لوه يون يانج.

على الرغم من أن الكواكب العادية لا يمكن مقارنتها بالكواكب حيث كانت تبع الاماكن الثلاثة المحصنه ، إلا أن تشكيلات المصفوفات الدفاعية أغلقت والمصفوفات المدمرة التي وضعها رجال لوه يون يانج سمحت لمطر من نيران المدافع بتحويل تلك الكواكب إلى رماد داخل الفراغ.

على الرغم من أن زهي مينغ  لم يكن يعرف أي نوع من تقنيات الزراعة التي نقلها لوه يون يانج إلى عاهل الشفره الدمويه ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخبر أنه كان هناك بالتأكيد شيء جيد بسبب تعبير النشوة الموجود علي وجه عاهل الشفره الدمويه.

تم القضاء على كوكب بعد كوكب ، على الرغم من أن هذه الكواكب لا تنتمي إلى الاتحاد الإلهي ، فإن قلب زهي مينغ ارتجف بعنف بينما كان يشاهد استراتيجية المعركة المجنونة هذه.

مقارنة بكل هذا ، ما جذب انتباه زهي مينغ  حقًا هو الأخبار التي تفيد بأن جيش الحمم الشيطانية ، وشين جين لونج وجيش المطهر النخبوي الآخر ، الذين كانوا بقيادة قوة كونيه من الدرجة العليا ، كانوا متجهين إلى الاماكن الثلاثة العظيمة.

لقد شعر أنه بغض النظر عن ما يعتبره كبار ضباط الفكر المطهر ، فإن جيش الحمم الشيطانية سيكره بالتأكيد فيلق الحبس الالهي حتى النخاع.

كان عاهل الشفره الدمويه يعتقد أن هذا العنصر لم يكن عاديًا وأعطاه لـ لوه يون يانج.

في الوقت الحالي ، بدا أعضاء فيلق الحبس الالهي وكأنهم لم يكن لديهم خيار آخر سوى ربط أنفسهم بالمركبة الهائجة التي كان لوه يون يانج علي متنها .

لم يعد لوه يون يانج بخيل في هذا الشأن ، فقد ظهر بشكل غامض أمام عاهل الشفره الدمويه ودق جبينه بإصبعه ، وظهرت المجموعة الكاملة من شفره السماء القاطعه في ذهنه.

“سيدي ، مرؤوسك حصل على هذا من النجم المدمر .” وصل العاهل الدموي امام لوه يون يانج وسلم قطعة من الكريستال أثناء التظاهر بعدم وجود زهي مينغ .

قالوا إن هذا القرار كان فظًا للغاية.

لم يرى زهي مينغ هذه البلورة من قبل ، ومع ذلك ، عندما رأى ذلك ، أصدر حكمًا نهائيًا ، وكانت هذه البلورة بالتأكيد كنزًا نهائيًا.

قالوا إن هذا القرار كان فظًا للغاية.

لم يكن لوه يون يانج يتطلع حقًا إلى أي عنصر سيعرضه العاهل الدموي ، ولكن بعد فحص دقيق ، أضاءت عيناه.

هل يمكن أن تكون هذه إرادة السماء؟

بلورة إلهية! كانت بلورة أصل إلهي!

تمتلك تشي كيشانأيضًا كريستالًا إلهيًا… هل كان هذا حقًا ما كان يسمى إرادة السماء؟

بعد الحصول على الصورة الرمزية لـ قاعه القتال الالهيه ، كان أكثر ما يزعج لوه يون يانج هو أنه لم يكن لديه أي من كريستال الاصل الالهي.

ضحك لوه يون يانج وهو يشاهد تشي كيشان: “أنا شخص يعني ما يقوله. لن أعود بكلمتي مرة أخرى بعد الموافقة. هذا ما يجب أن يكون لديك.”

لم يكن يعرف أين تم إنتاج كريستال الاصل الالهي أو أين يمكنه شرائها ، ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يصادف هذا النوع من الأشياء أثناء تفجير التمريرات الثلاثة المحصنة لنظام الوهمخ النجمي.

على الرغم من أن زهي مينغ بدا هادئًا في الوقت الحالي ، إلا أنه كان يتوهج من الداخل ، وكانت لهيب الغيرة مشتعلا بشكل أكثر إشراقًا ، وعلى الرغم من أن لديه الكثير من الموارد في يديه ، إلا أن هذه الثروة العظيمة جعلته يشعر بالإثارة.

هل يمكن أن تكون هذه إرادة السماء؟

بينما كان يتحدث ، مرر تشي كيشان باحترام كريستال الاصل الالهي إلى لوه يون يانج.

“هذه أشياء جيدة!” على الرغم من أن لوه يون يانج كان متحمسًا بشكل واضح ، إلا أنه حافظ على برودته على السطح. “قال سيدي ذات مرة من قبل أن هذا الشيء يُسمى كريستال الاصل الالهي. إن استخدامه للزراعة سيجلب فوائد لا يمكن تصورها”

لقد كان مسرورًا من الداخل لأنه رد في الحال: “سوف يُرسل مرؤوسك بعض الرجال على الفور”.

في هذه المرحلة ، التقط لوه يون يانج كريستال الاصل الالهي. “اذهب وأعلن أن أي شخص يحصل على كريستال الاصل الالهي سيحصل على مجموعة من تقنيات الزراعة عالية الجودة.”

لقد شعر أنه بغض النظر عن ما يعتبره كبار ضباط الفكر المطهر ، فإن جيش الحمم الشيطانية سيكره بالتأكيد فيلق الحبس الالهي حتى النخاع.

كان عاهل الشفره الدمويه يعتقد أن هذا العنصر لم يكن عاديًا وأعطاه لـ لوه يون يانج.

لم يكن لوه يون يانج يتطلع حقًا إلى أي عنصر سيعرضه العاهل الدموي ، ولكن بعد فحص دقيق ، أضاءت عيناه.

لقد كان مسرورًا من الداخل لأنه رد في الحال: “سوف يُرسل مرؤوسك بعض الرجال على الفور”.

أضاءت عيون كيي كيشان ، وتحولت خيبة أمله إلى نشوة على الفور ، وبصفته نائب قائد الفيلق الإلهي ، كان يعرف عدد الكنوز والموارد التي حصلوا عليها هذه المرة.

لم يعد لوه يون يانج بخيل في هذا الشأن ، فقد ظهر بشكل غامض أمام عاهل الشفره الدمويه ودق جبينه بإصبعه ، وظهرت المجموعة الكاملة من شفره السماء القاطعه في ذهنه.

ضحك لوه يون يانج وهو يشاهد تشي كيشان: “أنا شخص يعني ما يقوله. لن أعود بكلمتي مرة أخرى بعد الموافقة. هذا ما يجب أن يكون لديك.”

لم تعد هذه المجموعة من تقنيات الشفرة ذات فائدة كبيرة للوه يون يانج ، فقد كان قد قدم في السابق تقنية واحدة فقط لعاهل الشفره الدموي لمنعه من العض أكثر مما يمكنه مضغه. إلى جانب ذلك ، يجب منح المكافآت للأداء الجيد.

لقد هاجم الاماكن الثلاثة المحصنة في خطوة واحدة. على الرغم من أن هذا كان بسبب أن شيطان الحمم البركانية ، فقد كان ذلك أيضًا بسبب عثور لوه يون يانج علي العيوب الثلاثة في المصفوفات الدفاعية للأماكن الثلاثة المحظورة.

كان لوه يون يانج شخصًا يفكر كثيرًا ويأمل في أن يستخدم الأشخاص الاسفل منه الأساليب الصحيحة. استخدام القوة واللطف للقيادة أمر جيد ، ولكن يجب استخدام الأساليب الصحيحة في أوقات مختلفة. بالطبع ، إذا استطاع الحصول على شيء كان يبحث عنه ، لوه يون يانج لن يتراجع في منح المكافآت.

“تحياتي ، أيها القائد”. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما ستكون نتيجة غزو لوه يون يانج للمطهر ، ومع ذلك كان تشي كيشان ينظر الآن إلى لوه يون يانج باحترام أكبر.

عندما استشعر العاهل الدموي تقنيات الشفرة في ذهنه فجأة ، لم يستطع إخفاء البهجة في عينيه ، وسجد باحترام على الأرض على الفور. “شكرا يا سيدي”.

لم يرى زهي مينغ هذه البلورة من قبل ، ومع ذلك ، عندما رأى ذلك ، أصدر حكمًا نهائيًا ، وكانت هذه البلورة بالتأكيد كنزًا نهائيًا.

على الرغم من أن زهي مينغ  لم يكن يعرف أي نوع من تقنيات الزراعة التي نقلها لوه يون يانج إلى عاهل الشفره الدمويه ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخبر أنه كان هناك بالتأكيد شيء جيد بسبب تعبير النشوة الموجود علي وجه عاهل الشفره الدمويه.

الآن ، أراد لوه يون يانج هذه البلورة بالفعل لذا سأله على الفور ، مما وضع تشي كيشان في مكان صعب.

فكر في صمت قليلاً قبل أن يقول ، “القائد ، يبدو أنني أتذكر أن تشي كيشان يمتلك أيضًا قطعة من هذه الكريستالات.”

كان عاهل الشفره الدمويه يعتقد أن هذا العنصر لم يكن عاديًا وأعطاه لـ لوه يون يانج.

أبقى لوه يون يانج زهي مينغ إلى جانبه خوفًا من أن هذا الزميل سيسيء التصرف خلف ظهره ، لكنه لم يتخيل أبدًا أن زهي مينغ سيقول ذلك.

خلاف ذلك ، كان عليهم أن يدفعوا ثمنًا كبيرًا لاختراق هذه الاماكن الثلاثة المحصنه.

تمتلك تشي كيشانأيضًا كريستالًا إلهيًا… هل كان هذا حقًا ما كان يسمى إرادة السماء؟

قال لوه يون يانج بهدوء: “هل نائب القائد غير راغب؟ في الواقع ، ليس لدي القدرة على استخدام مثل هذا العنصر أيضًا. إذا كنت غير راغب ، يمكنني فقط إبلاغ سيدي بذلك”.

ومع ذلك ، وبغض النظر عمن قدم المعلومات ، كان لا بد من الحصول على كريستال الاصل الالهي حتى لو بالقوة. لم يستطع لوه يون يانج ببساطة تمرير ذلك.

تم القضاء على كوكب بعد كوكب ، على الرغم من أن هذه الكواكب لا تنتمي إلى الاتحاد الإلهي ، فإن قلب زهي مينغ ارتجف بعنف بينما كان يشاهد استراتيجية المعركة المجنونة هذه.

“نائب القائد تشي كيشان ، تعال.” اتصل لوه يون يانج على الفور بـ تشي كيشان من خلال جهاز الاتصال الخاص به.

من بين نواب القادة الثلاثة ، يمكن القول أن تشي كيشان هو الشخص الوحيد الذي كان تابعًا حقيقيًا لـ لوه يون يانج ، مع العلم أنه كان في نفس القارب مثل لوه يون يانج ، أعطى تشي كيشان كل ما لديه.

من بين نواب القادة الثلاثة ، يمكن القول أن تشي كيشان هو الشخص الوحيد الذي كان تابعًا حقيقيًا لـ لوه يون يانج ، مع العلم أنه كان في نفس القارب مثل لوه يون يانج ، أعطى تشي كيشان كل ما لديه.

في هذه الأثناء ، كان العديد من الناس يعبرون عن آرائهم ، ولم يكن بعض الناس متفائلين بشأن لوه يون يانج والفيلق الحبس الإلهي ، بينما كان الآخرون يعربون عن استيائهم من حقيقة أن كبار ضباط الاتحاد الإلهي عينوا لوه يون يانج قائداً للفيلق الحبس الإلهي.

سافر على الفور من بعيد مع مرؤوسيه عندما سمع استدعاء لوه يون يانج.

بعد الحصول على الصورة الرمزية لـ قاعه القتال الالهيه ، كان أكثر ما يزعج لوه يون يانج هو أنه لم يكن لديه أي من كريستال الاصل الالهي.

“تحياتي ، أيها القائد”. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما ستكون نتيجة غزو لوه يون يانج للمطهر ، ومع ذلك كان تشي كيشان ينظر الآن إلى لوه يون يانج باحترام أكبر.

لقد شعر أنه بغض النظر عن ما يعتبره كبار ضباط الفكر المطهر ، فإن جيش الحمم الشيطانية سيكره بالتأكيد فيلق الحبس الالهي حتى النخاع.

لقد هاجم الاماكن الثلاثة المحصنة في خطوة واحدة. على الرغم من أن هذا كان بسبب أن شيطان الحمم البركانية ، فقد كان ذلك أيضًا بسبب عثور لوه يون يانج علي العيوب الثلاثة في المصفوفات الدفاعية للأماكن الثلاثة المحظورة.

على الرغم من أن الكواكب العادية لا يمكن مقارنتها بالكواكب حيث كانت تبع الاماكن الثلاثة المحصنه ، إلا أن تشكيلات المصفوفات الدفاعية أغلقت والمصفوفات المدمرة التي وضعها رجال لوه يون يانج سمحت لمطر من نيران المدافع بتحويل تلك الكواكب إلى رماد داخل الفراغ.

خلاف ذلك ، كان عليهم أن يدفعوا ثمنًا كبيرًا لاختراق هذه الاماكن الثلاثة المحصنه.

لم يعد لوه يون يانج بخيل في هذا الشأن ، فقد ظهر بشكل غامض أمام عاهل الشفره الدمويه ودق جبينه بإصبعه ، وظهرت المجموعة الكاملة من شفره السماء القاطعه في ذهنه.

قال لوه يون يانج بشكل عرضي: “لا داعي للشكليات. سمعت أنك تمتلك بلورة مثل هذه تمامًا. يحدث ذلك أني أستخدم هذه البلورات. هل ستكون على استعداد لمنحها لي؟”

بصفته نائب قائد فيلق الحبس الالهي ، كان زهي مينغ في الفيلق لأكثر من 3000 عام ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر أنه لم يتعرف على مرؤوسيه.

نظر تشي كيشان إلى البلورة بيد لوه يون يانج وعبس قليلاً ، وقد صادف هذه البلورة بشكل عشوائي في الفضاء.

لقد كان مسرورًا من الداخل لأنه رد في الحال: “سوف يُرسل مرؤوسك بعض الرجال على الفور”.

لم يكن قادرًا على تحديد الغرض من استخدام هذا الشيء ، ولا من أين أتى. وهكذا ، لم يكن لدى تشي كيشان أي فكرة عن كيفية استخدامه.

لم يكن قادرًا على تحديد الغرض من استخدام هذا الشيء ، ولا من أين أتى. وهكذا ، لم يكن لدى تشي كيشان أي فكرة عن كيفية استخدامه.

ومع ذلك ، بعد اللعب مع هذه البلورة لبعض الوقت ، بدأ تشي كيشان بالفعل في الشعور بأن هذه البلورة تحتوي على قوة قوية جدًا.

بصفته نائب قائد فيلق الحبس الالهي ، كان زهي مينغ في الفيلق لأكثر من 3000 عام ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر أنه لم يتعرف على مرؤوسيه.

الآن ، أراد لوه يون يانج هذه البلورة بالفعل لذا سأله على الفور ، مما وضع تشي كيشان في مكان صعب.

كيف لم يتمكن لوه يون يانج من رؤية مزاج تشي كيشان؟ لم يكن لوه يون يانج أبدًا شخصًا يحب إجبار الناس في الماضي ، لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

تشي كيشان لم يكن على استعداد لتسليمها!

تمتلك تشي كيشانأيضًا كريستالًا إلهيًا… هل كان هذا حقًا ما كان يسمى إرادة السماء؟

كيف لم يتمكن لوه يون يانج من رؤية مزاج تشي كيشان؟ لم يكن لوه يون يانج أبدًا شخصًا يحب إجبار الناس في الماضي ، لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

لم يعد لوه يون يانج بخيل في هذا الشأن ، فقد ظهر بشكل غامض أمام عاهل الشفره الدمويه ودق جبينه بإصبعه ، وظهرت المجموعة الكاملة من شفره السماء القاطعه في ذهنه.

عندما واجه ضغوطًا لم يسبق لها مثيل من شأنها أن تحدد مصيره ، لم يتمكن لوه يون يانج من التقلص.

ومع ذلك ، بعد اللعب مع هذه البلورة لبعض الوقت ، بدأ تشي كيشان بالفعل في الشعور بأن هذه البلورة تحتوي على قوة قوية جدًا.

قال لوه يون يانج بهدوء: “هل نائب القائد غير راغب؟ في الواقع ، ليس لدي القدرة على استخدام مثل هذا العنصر أيضًا. إذا كنت غير راغب ، يمكنني فقط إبلاغ سيدي بذلك”.

على الرغم من أن زهي مينغ  لم يكن يعرف أي نوع من تقنيات الزراعة التي نقلها لوه يون يانج إلى عاهل الشفره الدمويه ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخبر أنه كان هناك بالتأكيد شيء جيد بسبب تعبير النشوة الموجود علي وجه عاهل الشفره الدمويه.

كان سيد لوه يون يانج هو سيد العالم السماوي ، على الرغم من وجود الكثير من الشائعات حول سيد العالم السماوي المنتشره بين الكبار ، إلا أن وجودًا مثل سيد العالم السماوي لم يكن من الممكن الوصول إليه.

تشي كيشان لم يكن على استعداد لتسليمها!

“القائد يجعل الامور مضحكة حقا. كيف لا يمكنني تسليمها إذا كنت تريد ذلك؟” على الرغم من أن تشي كيشان كان غير راغب في العمق ، لا يزال يبتسم على وجهه. “كنت أبحث فقط عن المكان الذي وضعت فيه قطعة الكريستال. “

كيف لم يتمكن لوه يون يانج من رؤية مزاج تشي كيشان؟ لم يكن لوه يون يانج أبدًا شخصًا يحب إجبار الناس في الماضي ، لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

بينما كان يتحدث ، مرر تشي كيشان باحترام كريستال الاصل الالهي إلى لوه يون يانج.

تم القضاء على كوكب بعد كوكب ، على الرغم من أن هذه الكواكب لا تنتمي إلى الاتحاد الإلهي ، فإن قلب زهي مينغ ارتجف بعنف بينما كان يشاهد استراتيجية المعركة المجنونة هذه.

لقد حصل على كريستال اصل الهي أخر! في الوقت الحالي ، لم يستطع لوه يون يانج إلا أن يتعجب من حظه. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب للراحة على أمجاده. حيث كان يحمل كريستال الاصل الالهي في يده وأشار ، “نائب القائد ، يمكنك اختيار عُشر الكنوز التي نهبناها”.

لم يكن يرغب حقًا في الرفض ، لكن الأشياء التي كان يمنحه إياها لوه يون يانج كانت كبيرة جدًا لدرجة أن تشي كيشان شعر أنه قد يحرق أصابعه.

أضاءت عيون كيي كيشان ، وتحولت خيبة أمله إلى نشوة على الفور ، وبصفته نائب قائد الفيلق الإلهي ، كان يعرف عدد الكنوز والموارد التي حصلوا عليها هذه المرة.

على الرغم من أن الكواكب العادية لا يمكن مقارنتها بالكواكب حيث كانت تبع الاماكن الثلاثة المحصنه ، إلا أن تشكيلات المصفوفات الدفاعية أغلقت والمصفوفات المدمرة التي وضعها رجال لوه يون يانج سمحت لمطر من نيران المدافع بتحويل تلك الكواكب إلى رماد داخل الفراغ.

“أيها القائد ، هذا أكثر من اللازم!” رفض تشي كيشان بينما كان يلعق شفتيه دون وعي.

“تحياتي ، أيها القائد”. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما ستكون نتيجة غزو لوه يون يانج للمطهر ، ومع ذلك كان تشي كيشان ينظر الآن إلى لوه يون يانج باحترام أكبر.

لم يكن يرغب حقًا في الرفض ، لكن الأشياء التي كان يمنحه إياها لوه يون يانج كانت كبيرة جدًا لدرجة أن تشي كيشان شعر أنه قد يحرق أصابعه.

عندما تم قتل المقاومة الرئيسية ، تم تمرير الممنوعات الثلاثة التي كان من المحرم استخدامها للحماية ضد الاتحاد الإلهي وانهار خط الدفاع.

ضحك لوه يون يانج وهو يشاهد تشي كيشان: “أنا شخص يعني ما يقوله. لن أعود بكلمتي مرة أخرى بعد الموافقة. هذا ما يجب أن يكون لديك.”

أبقى لوه يون يانج زهي مينغ إلى جانبه خوفًا من أن هذا الزميل سيسيء التصرف خلف ظهره ، لكنه لم يتخيل أبدًا أن زهي مينغ سيقول ذلك.

على الرغم من أن زهي مينغ بدا هادئًا في الوقت الحالي ، إلا أنه كان يتوهج من الداخل ، وكانت لهيب الغيرة مشتعلا بشكل أكثر إشراقًا ، وعلى الرغم من أن لديه الكثير من الموارد في يديه ، إلا أن هذه الثروة العظيمة جعلته يشعر بالإثارة.

مجنون! كان هذا جنوني حقًا!

يمكن أن يحسد فقط على حظ تشي كيشان الجيد.

في الوقت الحالي ، بدا أعضاء فيلق الحبس الالهي وكأنهم لم يكن لديهم خيار آخر سوى ربط أنفسهم بالمركبة الهائجة التي كان لوه يون يانج علي متنها .

“سيدي ، تفضل. سأذهب وأتفقد الوضع هناك.” توقف زهي مينغ قليلاً قبل التحدث إلى لوه يون يانج.

في هذه الأثناء ، كان العديد من الناس يعبرون عن آرائهم ، ولم يكن بعض الناس متفائلين بشأن لوه يون يانج والفيلق الحبس الإلهي ، بينما كان الآخرون يعربون عن استيائهم من حقيقة أن كبار ضباط الاتحاد الإلهي عينوا لوه يون يانج قائداً للفيلق الحبس الإلهي.

أومأ لوه يون يانج ، الذي لم يلاحظ الكثير من زهي مينغ ، برأس عرضي ، “حسنًا ، فهمت.”

“القائد يجعل الامور مضحكة حقا. كيف لا يمكنني تسليمها إذا كنت تريد ذلك؟” على الرغم من أن تشي كيشان كان غير راغب في العمق ، لا يزال يبتسم على وجهه. “كنت أبحث فقط عن المكان الذي وضعت فيه قطعة الكريستال. “

هرع زهي مينغ دون راحة في اتجاه الممرات الثلاثة الكبرى ، وفي وقت قصير ، وصل إلى جانب نائب القائد الأخير ، شي لون.

مقارنة بكل هذا ، ما جذب انتباه زهي مينغ  حقًا هو الأخبار التي تفيد بأن جيش الحمم الشيطانية ، وشين جين لونج وجيش المطهر النخبوي الآخر ، الذين كانوا بقيادة قوة كونيه من الدرجة العليا ، كانوا متجهين إلى الاماكن الثلاثة العظيمة.

نظر هي لون بعد سماعه رواية زهي مينغ و أن لوه يون يانج كافأ كيي كيشان ، “على الرغم من وجود أشياء كثيرة ، لا يمكن أخذها إلا بإذن”.

عندما تم قتل المقاومة الرئيسية ، تم تمرير الممنوعات الثلاثة التي كان من المحرم استخدامها للحماية ضد الاتحاد الإلهي وانهار خط الدفاع.

كان جهاز الاتصال الخاص به يعرض بالفعل الكثير من الأشياء. كانت محتويات المناقشات المعروضة داخل المجال الافتراضي تتعلق بهذه المعركة.

لم يكن يرغب حقًا في الرفض ، لكن الأشياء التي كان يمنحه إياها لوه يون يانج كانت كبيرة جدًا لدرجة أن تشي كيشان شعر أنه قد يحرق أصابعه.

“كم هو متهور! هذا انتحار!” كان هذا تقييمًا لقديس من الدرجة الأولى داخل فيلق الحبس الإلهي. وبعد تقديم القوة القتالية لشين جين لونج ، اقترح أن يقوم فيلق الحبس الإلهي بإرسال كبار الخبراء لاستدعاء فيلق الحبس الالهي. وإلا شيء كبير سيحدث!

كيف لم يتمكن لوه يون يانج من رؤية مزاج تشي كيشان؟ لم يكن لوه يون يانج أبدًا شخصًا يحب إجبار الناس في الماضي ، لكن الأمور كانت مختلفة الآن.

بالإضافة إلى هذه المناقشات ، أجرت الإمبراطورية الآلية أيضًا حسابًا احتماليًا ، ووفقًا لهذه الحسابات ، كانت فرصة فيلق الحبس الالهي أقل من 10٪ للعوده علي قيد الحياة.

على الرغم من أن زهي مينغ بدا هادئًا في الوقت الحالي ، إلا أنه كان يتوهج من الداخل ، وكانت لهيب الغيرة مشتعلا بشكل أكثر إشراقًا ، وعلى الرغم من أن لديه الكثير من الموارد في يديه ، إلا أن هذه الثروة العظيمة جعلته يشعر بالإثارة.

في هذه الأثناء ، كان العديد من الناس يعبرون عن آرائهم ، ولم يكن بعض الناس متفائلين بشأن لوه يون يانج والفيلق الحبس الإلهي ، بينما كان الآخرون يعربون عن استيائهم من حقيقة أن كبار ضباط الاتحاد الإلهي عينوا لوه يون يانج قائداً للفيلق الحبس الإلهي.

بصفته نائب قائد فيلق الحبس الالهي ، كان زهي مينغ في الفيلق لأكثر من 3000 عام ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر أنه لم يتعرف على مرؤوسيه.

قالوا إن هذا القرار كان فظًا للغاية.

بعد الحصول على الصورة الرمزية لـ قاعه القتال الالهيه ، كان أكثر ما يزعج لوه يون يانج هو أنه لم يكن لديه أي من كريستال الاصل الالهي.

مقارنة بكل هذا ، ما جذب انتباه زهي مينغ  حقًا هو الأخبار التي تفيد بأن جيش الحمم الشيطانية ، وشين جين لونج وجيش المطهر النخبوي الآخر ، الذين كانوا بقيادة قوة كونيه من الدرجة العليا ، كانوا متجهين إلى الاماكن الثلاثة العظيمة.

هرع زهي مينغ دون راحة في اتجاه الممرات الثلاثة الكبرى ، وفي وقت قصير ، وصل إلى جانب نائب القائد الأخير ، شي لون.

تشي كيشان لم يكن على استعداد لتسليمها!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط