نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 645

الفصل 645: إعادة النظر في المهارة الصوفيه ، عشرة آلاف سيف

الفصل 645: إعادة النظر في المهارة الصوفيه ، عشرة آلاف سيف

الفصل 645: إعادة النظر في المهارة الصوفيه ، عشرة آلاف سيف

كانت تقنية باي جينغ تيان الصوفية ، فرن حرق السيوف العشرة آلاف!

ضمن الاتحاد الإلهي بأكمله ، كانت درجات الكون هي القوة الأساسية الأكثر أهمية ، حيث كان كل واحد منهم ينظر إلى الشعب العادي بدنيويه.

السبب في أن القبائل الـ 18 الأولية تمكنت من الحصول على مكانتها كان بسبب امتلاكها لقوى كونيه.

لم يكن يريد أن يعترف بذلك ، لكن النتيجة كانت لا يمكن إنكارها.

لا يمكن أن تصبح القبيلة التي لا تمتلك قوة من الدرجة الكونيه قبيلة أولية.

تم إطلاق الصوت على كل فرد داخل الفيلق الإلهي ، من الضباط السماويين إلى الجنود العاديين. أي نوع من الأماكن كان نظام الوهم النجمي ؟ كان النظام النجمي الأكثر ازدهارًا في المطهر بأكمله. كان نظام الوهم النجمي مليئا بكنوز مختلفه تساوي الكنوزالتي يمكن للمطهر جمعها في 1000 عام.

لوه يون يانج كان قد قال للتو هذا الخط الباهت أمام الأعين الساهرة. إذا كان هذا ما قاله شخص عادي ، لكان الناس اجمعوا على الفور علي أن هذا الشخص كان مجنونا تمامًا!

كان هذا سيفًا عاديًا ، وبطبيعة الحال ، كان عاديًا فقط عندما يتعلق الأمر بـ لوه يون يانج. سيكلف هذا السيف مبلغًا كبيرًا إذا تم طرحه للبيع بالمزاد.

ومع ذلك ، عندما تركت هذه الكلمات شفاه لوه يون يانج ، على الرغم من غضبهم ، لم تستطع القوى الكبرى على مستوى الكون أن تقول إنه كان يبالغ في تقدير قدراته.

لا يمكن أن تصبح القبيلة التي لا تمتلك قوة من الدرجة الكونيه قبيلة أولية.

بعد كل شيء ، هزم هذا الفتى المتعجرف بالفعل اثنين من القوى القوية على مستوى الكون.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بينما نظر لوه يون يانج إلى السيف في يد قديس الضوء القاطع ، كان أول ما فكر فيه هو تلك الورقة على شكل شفرة.

كان قديس الضوء القاطع عبارة قبيحة على وجهه ، وكان يعتقد في البداية أن الاعتماد على القوة سيكون كافيًا لتحويل لوه يون يانج إلى تراب ، ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أنه سيكون خاسرًا لهذا الصدام بين السلطة.

وهكذا ، لم يعرض تقنيات الشفرة الأكثر مهارة له على الفور ، وبدلاً من ذلك ، رسم سيفًا من داخل مساحة التخزين الخاصة به.

على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بذلك ، إلا أن الحقائق كانت حقائق ، ولم يكن مباراي للوه يون يانج خلال صدام السلطة السابق.

كان من الصعب بالفعل على درجة الكون محاولة إيقاف درجة أخرى من الفرار. على الرغم من أن لوه يون يانج يبدو حاليًا على قدم المساواة مع درجات الكون من حيث القوة ، إلا أنه لم يكن قادرًا على منع هذا الهروب أيضًا.

لم يكن يريد أن يعترف بذلك ، لكن النتيجة كانت لا يمكن إنكارها.

أمر داوزي اللوتس الزرقاء عندما شاهد خريطة النجوم وأدرك أن الإمبراطورية الآلية وقديسي مسار البق كانوا قريبين بالفعل.

لقد تألق بغضب عند سماع كلمات لوه يون يانج وقال بشكل ثلجي ، “هذا ليس شيئًا يمكنك أن تطلق عليه فمك.”

لم يكن يريد أن يعترف بذلك ، لكن النتيجة كانت لا يمكن إنكارها.

كما قال ذلك ، ظهر سيف طويل ذهبي في يده.

الفصل 645: إعادة النظر في المهارة الصوفيه ، عشرة آلاف سيف

في الوقت الذي اهتز فيه هذا السيف الطويل ، انتشرت قوة القوانين في داخله ، وشعر لوه يون يانج بقوة قوانين القمع القادمة من داخل هذا السيف الطويل.

كان قديس الضوء القاطع عبارة قبيحة على وجهه ، وكان يعتقد في البداية أن الاعتماد على القوة سيكون كافيًا لتحويل لوه يون يانج إلى تراب ، ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أنه سيكون خاسرًا لهذا الصدام بين السلطة.

في اللحظة التي رأى فيها السيف الطويل ، أدرك لوه يون يانج على الفور أن هذا كان سلاحًا إلهيًا كبيرًا تم تكريره وصنعه في عالم قديس الضوء القاطع الداخلي.

لقد تألق بغضب عند سماع كلمات لوه يون يانج وقال بشكل ثلجي ، “هذا ليس شيئًا يمكنك أن تطلق عليه فمك.”

عندما تشكل الكون الداخلي لقوه من الدرجه الكونيه ، فإن مسار الزراعة السائد للكون سيخلق سلاحًا وفقًا لأفكار قوة الدرجه الكونيه.

لوه يون يانج كان قد قال للتو هذا الخط الباهت أمام الأعين الساهرة. إذا كان هذا ما قاله شخص عادي ، لكان الناس اجمعوا على الفور علي أن هذا الشخص كان مجنونا تمامًا!

داخل الاتحاد الإلهي ، كان هذا السلاح يسمى سلاح الكون الإلهي ، ويمكن القول أن نصف القوة القتالية لقوة كونيه كانت داخل هذا السلاح الإلهي.

قال مركز ” الإمبراطورية الآلية ” بشكل عرضي: “لا بأس أن يكون الشباب متحمسين. ومع ذلك ، يحتاج المرء إلى القدرة على دعم هذا الموقف”.

لم يكن شين جين لونج وقديس الخراب المهجور محظوظين ، حيث لم تتح لهم حتى الفرصة لإخراج أسلحتهم الإلهية قبل هزيمتهم من قبل لوه يون يانج.

لقد تجرأ لوه يون يانج على غزو نظام الوهم النجمي الخاص به ، ليس لأنه كان وقحًا ومندفعًا ، ولكن لأنه كان يحمل بطاقات معينة في يده. إذا لم يكن هناك الستار الحديدي المحيط به ، لكان شين جين لونج نفسه قد تعرض للضرب حتى اللب وهرب مع ذيله بين ساقيه.

حقيقة أن قديس الضوء القاطع أخرج هذا السلاح كان شكلاً من أشكال الاعتراف.

كانت تقنية باي جينغ تيان الصوفية ، فرن حرق السيوف العشرة آلاف!

اعتراف بأن لوه يون يانج خصم متساوٍ.

لقد فهم قديس النار الفارغه لماذا تصرف لوه يون يانج بهذه الطريقة ، ومع ذلك ، فإنه لن يفصح عن مثل هذا السبب بسهولة.

قال قديس الضوء القاطع لوه يون يانج عندما ظهر السيف الطويل في يده: “اسم السيف هو الضوء القاطع .

لم يكن شخصًا عنيدًا ، كان الوضع واضحًا بالفعل – لم يكن يضاهي لوه يون يانج ، في ظل هذه الظروف ، فإن الإصرار سيجعله يكون نكته.

بينما نظر لوه يون يانج إلى السيف في يد قديس الضوء القاطع ، كان أول ما فكر فيه هو تلك الورقة على شكل شفرة.

على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بذلك ، إلا أن الحقائق كانت حقائق ، ولم يكن مباراي للوه يون يانج خلال صدام السلطة السابق.

كان كنزاً وجد لوه يون يانج صعوبة في فهمه على الرغم من وعيه السماوي ، فقد تردد للحظة وقرر عدم استخدامه في الوقت الحالي.

عندما تشكل الكون الداخلي لقوه من الدرجه الكونيه ، فإن مسار الزراعة السائد للكون سيخلق سلاحًا وفقًا لأفكار قوة الدرجه الكونيه.

وبدلاً من ذلك ، قاد قواته وانجرف في كل اتجاه ، والشيء الوحيد الذي يمكنه فعله أثناء مواجهة هذا التطويق ذي الثماني محاور هو جعل نفسه يبدو أكثر غطرسة واستبدادية.

في أعماقه ، كان يعرف السبب وراء سخونة لوه يون يانج. قال مركز الامبراطوريه الاليه الذي يجلس أمامه في ازدراء: “الأخ قديس النار الفارغه ، هذا أخيك الصغير ليس مثلك على الإطلاق!”

وهكذا ، لم يعرض تقنيات الشفرة الأكثر مهارة له على الفور ، وبدلاً من ذلك ، رسم سيفًا من داخل مساحة التخزين الخاصة به.

ضحك على نفسه عندما فكر في ذلك ، ألم يكن وضعه الحالي كما هو؟

كان هذا سيفًا عاديًا ، وبطبيعة الحال ، كان عاديًا فقط عندما يتعلق الأمر بـ لوه يون يانج. سيكلف هذا السيف مبلغًا كبيرًا إذا تم طرحه للبيع بالمزاد.

داخل الاتحاد الإلهي ، كان هذا السلاح يسمى سلاح الكون الإلهي ، ويمكن القول أن نصف القوة القتالية لقوة كونيه كانت داخل هذا السلاح الإلهي.

“هذا السيف ليس له اسم. ومع ذلك ، بعد اليوم ، سيطلق عليه اسم مدمر الضوء القاطع !”

لقد فهم قديس النار الفارغه لماذا تصرف لوه يون يانج بهذه الطريقة ، ومع ذلك ، فإنه لن يفصح عن مثل هذا السبب بسهولة.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن شخصًا لامعًا ومتهورًا ، إلا أن الأمور كانت مختلفة الآن ، فقد تسببت رحيل سيد العالم السماوي في فقده لأعظم دعم له.

ضمن الاتحاد الإلهي بأكمله ، كانت درجات الكون هي القوة الأساسية الأكثر أهمية ، حيث كان كل واحد منهم ينظر إلى الشعب العادي بدنيويه.

لقد كان بحاجة إلى الوقت ، فقط من خلال تطوير الوحش الفوضوي إلى درجة المجال السماوي سيكون لديه الثقة لمقاومة التفوق.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن شخصًا لامعًا ومتهورًا ، إلا أن الأمور كانت مختلفة الآن ، فقد تسببت رحيل سيد العالم السماوي في فقده لأعظم دعم له.

لذلك ، احتاج 10 سنوات.

في الوقت الذي اهتز فيه هذا السيف الطويل ، انتشرت قوة القوانين في داخله ، وشعر لوه يون يانج بقوة قوانين القمع القادمة من داخل هذا السيف الطويل.

لقد كان هذا التغطرس في بعض الأحيان تمويهًا ، لذلك ، لا يمانع لوه يون يانج في أن يكون لامعًا بعض الشيء في وقت حرج.

كان هذا سيفًا عاديًا ، وبطبيعة الحال ، كان عاديًا فقط عندما يتعلق الأمر بـ لوه يون يانج. سيكلف هذا السيف مبلغًا كبيرًا إذا تم طرحه للبيع بالمزاد.

قام قديس النار الفارغه باحتساء الشاي بهدوء وهو يشاهد معركة لوه يون يانج مع قديس الضوء القاطع من خلال شاشة العالم الافتراضي.

قال مركز ” الإمبراطورية الآلية ” بشكل عرضي: “لا بأس أن يكون الشباب متحمسين. ومع ذلك ، يحتاج المرء إلى القدرة على دعم هذا الموقف”.

في أعماقه ، كان يعرف السبب وراء سخونة لوه يون يانج. قال مركز الامبراطوريه الاليه الذي يجلس أمامه في ازدراء: “الأخ قديس النار الفارغه ، هذا أخيك الصغير ليس مثلك على الإطلاق!”

في اللحظة التي رأى فيها السيف الطويل ، أدرك لوه يون يانج على الفور أن هذا كان سلاحًا إلهيًا كبيرًا تم تكريره وصنعه في عالم قديس الضوء القاطع الداخلي.

“نعم ، إنه أقوى مني بكثير. إذا كان لدي قوته في ذلك الوقت ، فلن أكون هنا حتى أتناول الشاي معك.”

حطمت قبضة داوزي اللوتس الزرقاء على طاولة اليشم الجميلة التي أمامه “اللعنه !” وقد قام المطهر بتعبئة ثلاثة قديسين ، لكنه لم يتخيل أبدًا أن هؤلاء القديسين الثلاثة سيهزمون قبل أن يكون الستار الحديدي في مكانه.

لقد فهم قديس النار الفارغه لماذا تصرف لوه يون يانج بهذه الطريقة ، ومع ذلك ، فإنه لن يفصح عن مثل هذا السبب بسهولة.

داخل الاتحاد الإلهي ، كان هذا السلاح يسمى سلاح الكون الإلهي ، ويمكن القول أن نصف القوة القتالية لقوة كونيه كانت داخل هذا السلاح الإلهي.

وهكذا ، بدا الرثاء في لهجته طبيعيًا بالنسبة لقوة الإمبراطورية الآلية.

لم تكن هناك جيوش قوية متمركزة هناك ، حيث كان نظام الوهم النجمي موجودًا في وسط المطهر ، وكان غزوه الآن بسيطًا مثل جمع الثروات.

قال مركز ” الإمبراطورية الآلية ” بشكل عرضي: “لا بأس أن يكون الشباب متحمسين. ومع ذلك ، يحتاج المرء إلى القدرة على دعم هذا الموقف”.

كان عدد إسقاطات السيوف هائلاً ، فقد كانت الإسقاطات بمثابة تسونامي شاسعه لا تفتقر إلى أي ثغرات. لقد أثارت قوة درجة الكون ، جنبًا إلى جنب مع إسقاطات السيف السريعة للغاية ، مخاوف العديد من العسكريين الذين كانوا يشاهدون من خلال العالم الافتراضي.

أثناء حديثه ، قام لوه يون يانج وقديس الضوء القاطع بالهجوم في نفس الوقت.

لم يكن شخصًا عنيدًا ، كان الوضع واضحًا بالفعل – لم يكن يضاهي لوه يون يانج ، في ظل هذه الظروف ، فإن الإصرار سيجعله يكون نكته.

كان جسد قديس الضوء القاطع سريعًا مثل البرق ، وكان سيف الضوء القاطع يظهر عدد لا يحصى من السيوف.

ضمن الاتحاد الإلهي بأكمله ، كانت درجات الكون هي القوة الأساسية الأكثر أهمية ، حيث كان كل واحد منهم ينظر إلى الشعب العادي بدنيويه.

كان عدد إسقاطات السيوف هائلاً ، فقد كانت الإسقاطات بمثابة تسونامي شاسعه لا تفتقر إلى أي ثغرات. لقد أثارت قوة درجة الكون ، جنبًا إلى جنب مع إسقاطات السيف السريعة للغاية ، مخاوف العديد من العسكريين الذين كانوا يشاهدون من خلال العالم الافتراضي.

ضمن الاتحاد الإلهي بأكمله ، كانت درجات الكون هي القوة الأساسية الأكثر أهمية ، حيث كان كل واحد منهم ينظر إلى الشعب العادي بدنيويه.

كانوا يعتقدون جميعًا أنه إذا تم استخدام هذه التحركات ضدهم ، لما كانت لديهم فرصة للنضال قبل الموت.

ومع ذلك ، في مواجهة هذا البحر الواسع من اسقاطات السيوف ، ابتسم لوه يون يانج وقال : “لا بأس!”

ومع ذلك ، في مواجهة هذا البحر الواسع من اسقاطات السيوف ، ابتسم لوه يون يانج وقال : “لا بأس!”

كان عدد إسقاطات السيوف هائلاً ، فقد كانت الإسقاطات بمثابة تسونامي شاسعه لا تفتقر إلى أي ثغرات. لقد أثارت قوة درجة الكون ، جنبًا إلى جنب مع إسقاطات السيف السريعة للغاية ، مخاوف العديد من العسكريين الذين كانوا يشاهدون من خلال العالم الافتراضي.

أثناء حديثه ، تقدم بخطوة إلى الأمام وظهر خلفه 10000 سيف على الفور ، وتحت هذه الاسقاطات كان هناك فرن سيف ضخم احتل نصف السماء.

تم استيعاب السيوف العشرة آلاف في فرن السيف المحترق في لحظة.عندما انهار فرن السيف ، كان ضوء السيف مثل قوس قزح يحلق في السماوات التسعة على بطانية أضواء السيف التي أطلقها قديس الضوء القاطع.

كانت تقنية باي جينغ تيان الصوفية ، فرن حرق السيوف العشرة آلاف!

ومع ذلك ، في مواجهة هذا البحر الواسع من اسقاطات السيوف ، ابتسم لوه يون يانج وقال : “لا بأس!”

شعر لوه يون يانج أن تقنية السيف هذه لم تكن قوية فحسب ، بل كانت مليئة بالزخم ، وبالتالي ، بعد أن أصبح من السماوات العاليه ، حاول على وجه التحديد اشتقاق تقنية السيف هذه.

ضمن الاتحاد الإلهي بأكمله ، كانت درجات الكون هي القوة الأساسية الأكثر أهمية ، حيث كان كل واحد منهم ينظر إلى الشعب العادي بدنيويه.

على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على عرض القوة الكاملة لتقنية السيف هذه بقوته الحالية ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على استخدام 50 ٪ من قوتها الكاملة. بالطبع ، كانت القوة التي أطلقها لوه يون يانج أضعف بكثير من قوة باي جينغ تيان التي كان قد أظهرها في ذلك الوقت.

ضمن الاتحاد الإلهي بأكمله ، كانت درجات الكون هي القوة الأساسية الأكثر أهمية ، حيث كان كل واحد منهم ينظر إلى الشعب العادي بدنيويه.

على الرغم من أنه لم يكن لديه حدود باي جينغ تيان العليا ، فقد كان قادرًا على تجاوز قوة باي جينغ تيان من خلال الاعتماد على وعيه السماوي.

لقد كان هذا التغطرس في بعض الأحيان تمويهًا ، لذلك ، لا يمانع لوه يون يانج في أن يكون لامعًا بعض الشيء في وقت حرج.

تم استيعاب السيوف العشرة آلاف في فرن السيف المحترق في لحظة.عندما انهار فرن السيف ، كان ضوء السيف مثل قوس قزح يحلق في السماوات التسعة على بطانية أضواء السيف التي أطلقها قديس الضوء القاطع.

وهكذا ، لم يعرض تقنيات الشفرة الأكثر مهارة له على الفور ، وبدلاً من ذلك ، رسم سيفًا من داخل مساحة التخزين الخاصة به.

“أي نوع من تقنيات السيف هي هذه ؟” كانت نغمة داوزي اللوتس الزرقاء ثقيلة. لم يسبق له أن أحب الاستسلام ، ومع ذلك ظهر شكل من الاحترام في قلبه عندما رأى ذلك الضوء المذهل للغاية.

كما قال ذلك ، ظهر سيف طويل ذهبي في يده.

كان بإمكانه أن يشعر بالطبيعة الخلابة لضوء السيف هذا ويستشعر نية السيف الموجودة داخله والتي تجعل المرء يشعر بالدونية.

على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بذلك ، إلا أن الحقائق كانت حقائق ، ولم يكن مباراي للوه يون يانج خلال صدام السلطة السابق.

وزين شين جين لونج بحدة عندما رأى ضوء السيف ، وكان لديه فكرة واحدة فقط: يمكن للوه يون يانج دعم أفعاله.

حطمت قبضة داوزي اللوتس الزرقاء على طاولة اليشم الجميلة التي أمامه “اللعنه !” وقد قام المطهر بتعبئة ثلاثة قديسين ، لكنه لم يتخيل أبدًا أن هؤلاء القديسين الثلاثة سيهزمون قبل أن يكون الستار الحديدي في مكانه.

لقد تجرأ لوه يون يانج على غزو نظام الوهم النجمي الخاص به ، ليس لأنه كان وقحًا ومندفعًا ، ولكن لأنه كان يحمل بطاقات معينة في يده. إذا لم يكن هناك الستار الحديدي المحيط به ، لكان شين جين لونج نفسه قد تعرض للضرب حتى اللب وهرب مع ذيله بين ساقيه.

كان كنزاً وجد لوه يون يانج صعوبة في فهمه على الرغم من وعيه السماوي ، فقد تردد للحظة وقرر عدم استخدامه في الوقت الحالي.

ضحك على نفسه عندما فكر في ذلك ، ألم يكن وضعه الحالي كما هو؟

كانت تقنية باي جينغ تيان الصوفية ، فرن حرق السيوف العشرة آلاف!

قطع ضوء السيف واختفت إسقاطات السيوف التي لا تعد ولا تحصى تمامًا. على الرغم من أن قديس الضوء القاطع قد أرجح سيفه ، إلا أنه لم يتمكن من تحريك ضوء السيف الذي ينتجه فرن السيف ، وبدون أي مقاومة ، تم شق جسده الي نصفين.

ضحك على نفسه عندما فكر في ذلك ، ألم يكن وضعه الحالي كما هو؟

لم يكن من السهل على القديس أن يموت ، فقتل القديس يتطلب قضاء الكثير من الوقت في طحنهم ببطء ، وبالتالي ، لم يكن قديس الضوء القاطع قد مات بعد. بدأت زهرة الكون في الازدهار بسرعة بمجرد ظهورها .

في الوقت الذي اهتز فيه هذا السيف الطويل ، انتشرت قوة القوانين في داخله ، وشعر لوه يون يانج بقوة قوانين القمع القادمة من داخل هذا السيف الطويل.

ساعدت قوانين لا تعد ولا تحصى مرة أخرى في تكوين جسد آخر لقديس الضوء القاطع. في اللحظة التي تشكلت فيها هذه الجثة ، استدار قديس الضوء القاطع وغادر.

قام قديس النار الفارغه باحتساء الشاي بهدوء وهو يشاهد معركة لوه يون يانج مع قديس الضوء القاطع من خلال شاشة العالم الافتراضي.

لم يكن شخصًا عنيدًا ، كان الوضع واضحًا بالفعل – لم يكن يضاهي لوه يون يانج ، في ظل هذه الظروف ، فإن الإصرار سيجعله يكون نكته.

أو ربما أسوأ من النكتة.

أو ربما أسوأ من النكتة.

وبدلاً من ذلك ، قاد قواته وانجرف في كل اتجاه ، والشيء الوحيد الذي يمكنه فعله أثناء مواجهة هذا التطويق ذي الثماني محاور هو جعل نفسه يبدو أكثر غطرسة واستبدادية.

بالنسبة للقديس ، كل شيء كان مزيفًا ، كانت حياة المرء فقط حقيقية ، فبعد كل شيء ، عندما كون القديس كونًا بالفعل ، لن يموتوا ما لم تحدث كارثة مطلقة.

ولذلك هرب قديس الضوء القاطع من دون تردد!

إن تحرك سيف لوه يون يانج قد جعل من قديس الضوء القاطع يواجه خطر الموت ، وطالما أن لوه يون يانج أجرى القليل من هذه الخطوط المائلة ، فربما يسقط قديس الضوء القاطع الحقيقي ولن يستيقظ مرة أخرى أبدًا.

وهكذا ، بدا الرثاء في لهجته طبيعيًا بالنسبة لقوة الإمبراطورية الآلية.

ولذلك هرب قديس الضوء القاطع من دون تردد!

أعلن لوه يون يانج أمام فيلق الحبس الإلهي خلفه “امضي قدمًا واقتل! نظام الوهم النجمي أمامك. على الرغم من أنك ستقدم 10٪ من غنائم الحرب ، يمكنك الاحتفاظ بنسبة 90٪ مما تربحه!”

كان من الصعب بالفعل على درجة الكون محاولة إيقاف درجة أخرى من الفرار. على الرغم من أن لوه يون يانج يبدو حاليًا على قدم المساواة مع درجات الكون من حيث القوة ، إلا أنه لم يكن قادرًا على منع هذا الهروب أيضًا.

“هذا السيف ليس له اسم. ومع ذلك ، بعد اليوم ، سيطلق عليه اسم مدمر الضوء القاطع !”

وهكذا ، كان يضحك فقط عندما غادر قديس الضوء القاطع.

كان عدد إسقاطات السيوف هائلاً ، فقد كانت الإسقاطات بمثابة تسونامي شاسعه لا تفتقر إلى أي ثغرات. لقد أثارت قوة درجة الكون ، جنبًا إلى جنب مع إسقاطات السيف السريعة للغاية ، مخاوف العديد من العسكريين الذين كانوا يشاهدون من خلال العالم الافتراضي.

أعلن لوه يون يانج أمام فيلق الحبس الإلهي خلفه “امضي قدمًا واقتل! نظام الوهم النجمي أمامك. على الرغم من أنك ستقدم 10٪ من غنائم الحرب ، يمكنك الاحتفاظ بنسبة 90٪ مما تربحه!”

ومع ذلك ، في مواجهة هذا البحر الواسع من اسقاطات السيوف ، ابتسم لوه يون يانج وقال : “لا بأس!”

تم إطلاق الصوت على كل فرد داخل الفيلق الإلهي ، من الضباط السماويين إلى الجنود العاديين. أي نوع من الأماكن كان نظام الوهم النجمي ؟ كان النظام النجمي الأكثر ازدهارًا في المطهر بأكمله. كان نظام الوهم النجمي مليئا بكنوز مختلفه تساوي الكنوزالتي يمكن للمطهر جمعها في 1000 عام.

لم يكن يريد أن يعترف بذلك ، لكن النتيجة كانت لا يمكن إنكارها.

لم تكن هناك جيوش قوية متمركزة هناك ، حيث كان نظام الوهم النجمي موجودًا في وسط المطهر ، وكان غزوه الآن بسيطًا مثل جمع الثروات.

وهكذا ، بدا الرثاء في لهجته طبيعيًا بالنسبة لقوة الإمبراطورية الآلية.

القوات المطهرة التي جاءت مع قديس الخراب المهجور وقديس الضوء القاطع الرئسي غادرت أيضًا دون أي مقاومة. على الرغم من أنهم لم يعتقدوا أنهم كانوا أضعف من فيلق الحبس الالهي ، فإن القتال بدون درجة كونيه للإشراف عليهم سيكون أقرب إلى رمي حياتهم بعيدا.

على الرغم من أنه لم يكن على استعداد للاعتراف بذلك ، إلا أن الحقائق كانت حقائق ، ولم يكن مباراي للوه يون يانج خلال صدام السلطة السابق.

وهكذا ، في ظل هذه الظروف ، لم يحاول أحد المقاومة.

كان بإمكانه أن يشعر بالطبيعة الخلابة لضوء السيف هذا ويستشعر نية السيف الموجودة داخله والتي تجعل المرء يشعر بالدونية.

حطمت قبضة داوزي اللوتس الزرقاء على طاولة اليشم الجميلة التي أمامه “اللعنه !” وقد قام المطهر بتعبئة ثلاثة قديسين ، لكنه لم يتخيل أبدًا أن هؤلاء القديسين الثلاثة سيهزمون قبل أن يكون الستار الحديدي في مكانه.

وهكذا ، كان يضحك فقط عندما غادر قديس الضوء القاطع.

كان يعرف جيدًا أن تطويق الستار الحديدي كان في الواقع مثل مجموعة من قواعد اللعبة التي وضعتها السيادة ، ولن تتدخل السيادة ببساطة ما لم يكن مصير المطهر على المحك.

علاوة على ذلك ، كان هدفهم استخدام تطويق الستار الحديدي لتحديد ما إذا كان سيد العالم السماوي لا يزال موجودا.

علاوة على ذلك ، كان هدفهم استخدام تطويق الستار الحديدي لتحديد ما إذا كان سيد العالم السماوي لا يزال موجودا.

شعر لوه يون يانج أن تقنية السيف هذه لم تكن قوية فحسب ، بل كانت مليئة بالزخم ، وبالتالي ، بعد أن أصبح من السماوات العاليه ، حاول على وجه التحديد اشتقاق تقنية السيف هذه.

أمر داوزي اللوتس الزرقاء عندما شاهد خريطة النجوم وأدرك أن الإمبراطورية الآلية وقديسي مسار البق كانوا قريبين بالفعل.

قال قديس الضوء القاطع لوه يون يانج عندما ظهر السيف الطويل في يده: “اسم السيف هو الضوء القاطع .

أمر داوزي اللوتس الزرقاء عندما شاهد خريطة النجوم وأدرك أن الإمبراطورية الآلية وقديسي مسار البق كانوا قريبين بالفعل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط