نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising- 649

الفصل 649

الفصل 649

الفصل 649

عندما تم إطلاق تقنية الدفاع عن النفس الإلهية ، شهدوا وفاة قديس الخراب المهجور ، ووفاه القديس السماوي ، وموت اثنين من قديسي مسار البق.

كانت التفوق جينلوا ، والتفوق شين لوه ، وعمليًا جميع السيادات يبدون اهتمامًا بالمعركة على نجم الذهب البنفسجي.

في هذه الأثناء ، كان لوه يون يانج هادئًا مثل البحر ، حيث كان يتوهج ببرود على مختلف القوى التي كانت تتناثر في السماء واستمر في حث الصورة الرمزية للمعركة القتالية الإلهية.

عندما أمر داوزي اللوتس الزرقاء القديسين الثمانية بالهجوم ، اعتقدوا أن الأمور ستتحرك في الاتجاه الذي خططوا له.

بعد التفكير في هذا الأمر قليلاً ، اكتسب داوزي اللوتس الزرقاء بعض الثقة بالنفس وأخبر شينزي الأسود ، “إنه لن يجرؤ على الهجوم.”

لم يتوقعوا أبدًا أن الموقف سوف يتكشف بشكل مختلف تمامًا عن توقعاتهم ، فقد كان لوه يون يانج ، الذي كان في رأيهم قد انتهى بالفعل ، لديه ورقة رابحة!

مجرد كلمات “لن يجرؤ” عملت على تهدئة قلب شينزي الأسود المرعب إلى حد كبير. لوه يون يانج لن يجرؤ. بعد كل شيء ، كان هناك أفراد كبار من مختلف الفصائل وأكثر من 100 مليون جندي حولهم .

علاوة على ذلك ، ما كان أكثر إثارة للغضب هو أنه باستخدام هذه البطاقة الرابحة ، قام لوه يون يانج بتحويل الأمور ، وهو أمر لم يعتبروه ممكنًا.

ومع ذلك ، سينتهي كل شيء إذا مات هنا ، وأخبر داوزي اللوتس الزرقاء: “ماذا لو قمنا بالاستسلام؟”

“أعتقد أن هناك شخصًا قويًا في هذا المجال!”

وبحسب تقديره ، فإن احتمال تمكنه من الهرب من هذا الإضراب كان أقل من 1٪ واحتمال مساعدة القديسين المتبقيين كان 10٪ فقط.

لقد قال “شخص” بدلاً من “الصورة الرمزية”. ومع ذلك ، فإن الصورة الرمزية للمعركة التي وصلت إلى مستوى التفوق نصف خطوة لم يتم أخذها على محمل الجد من قبل التفوق شين لوه.

قال التفوق جينلوا بهدوء: “الجميع ، لقد رأي الجميع هجوم ذلك الشاب. ماذا تعتقدون أننا يجب أن نفعل فيما يتعلق بذلك؟”

ما لفت انتباه التفوق شين لوه حقًا هو الشخص الذي ابتكر أسلوب الدفاع عن النفس الإلهي.

كما أنهم لا يستطيعون القول أن كل ما كان على وشك الحدوث لا علاقة له بهم.

على الرغم من أن هذه الصورة الرمزية للمعركة كانت أضعف بكثير من الشخص الذي أنشأ تقنية الدفاع عن النفس الإلهية ، إلا أن لمحة بسيطة عنها سمحت لالتفوق شين لوه بإحساس مدى قوة الشخص الذي قلدته الصورة الرمزية للمعركة.

“أعتقد أن هناك شخصًا قويًا في هذا المجال!”

بقي التفوق جينلوا صامتًا ، ومع ذلك كان تعبيره مهيبًا ، ولم يتوقع أبدًا أنه سيكون هناك بالفعل مثل هذا الوجود الثابت في هذا المجال أيضًا.

كانت التقنية القتالية الإلهية قد اكتملت بالفعل في منتصف الطريق ، وفي لحظة واحدة فقط ، ظهرت التقنية القتالية الإلهية التي قتلت أربعة قديسين مرة أخرى.

عندما تم إطلاق تقنية الدفاع عن النفس الإلهية ، شهدوا وفاة قديس الخراب المهجور ، ووفاه القديس السماوي ، وموت اثنين من قديسي مسار البق.

في تحالف دا ، كان لو كوبينغ والآخرون يقفون بعصبية بالفعل ، حتى المقاتلين من الدرجة الكوكبية كانوا يرتجفون أثناء وقوفهم.

مرة بعد مرة ، أراد التفوق جينلوا استخدام تقنية لكنه في النهاية لم يفعل ذلك.

وهكذا ، كان خائفا قليلا بشأن ما يمكن أن يحدث.

على الرغم من أن هؤلاء القديسين قد أرسلوا من قبلهم ، فإن موتهم لن يزعج السيادات على الإطلاق.

في تحالف دا ، كان لو كوبينغ والآخرون يقفون بعصبية بالفعل ، حتى المقاتلين من الدرجة الكوكبية كانوا يرتجفون أثناء وقوفهم.

علاوة على ذلك ، لم يتصرف لوتس الدم الأعلي والآخرين.

ومع ذلك ، كان الكثير من الناس يتصببون عرقاً بغزارة ، ففي اللحظة التي يقُتل فيها أكثر من 100 مليون جندي ، لن يتمكن أحد من توقع التداعيات.

في لحظة قصيرة فقط ، دخلت سلسلة من الوعي من كل تفوق في آن واحد مساحة واسعة من الفضاء الافتراضي.

قال التفوق جينلوا بهدوء: “الجميع ، لقد رأي الجميع هجوم ذلك الشاب. ماذا تعتقدون أننا يجب أن نفعل فيما يتعلق بذلك؟”

في هذه المساحة الافتراضية ، لم يكن هناك سوى مقعد واحد فارغ ، وكان هذا المقعد ينتمي إلى سيد العالم السماوي.

وبحسب تقديره ، فإن احتمال تمكنه من الهرب من هذا الإضراب كان أقل من 1٪ واحتمال مساعدة القديسين المتبقيين كان 10٪ فقط.

قال التفوق جينلوا بهدوء: “الجميع ، لقد رأي الجميع هجوم ذلك الشاب. ماذا تعتقدون أننا يجب أن نفعل فيما يتعلق بذلك؟”

وهكذا ، كان خائفا قليلا بشأن ما يمكن أن يحدث.

عندما تحدث التفوق جينلوا لأول مرة ، أطلق عليه التفوق شين لوه نظرة مقنعة قليلاً.

وهكذا ، كان خائفا قليلا بشأن ما يمكن أن يحدث.

ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان قائدًا لثلاث سيادات من قبيله الهه الديمي ، إلا أنه لم يكن لديه السلطة لتأديب التفوق جينلوا.

كانوا جميعا يعرفون أن هذا يمكن أن يتحول إلى وضع مرعب للغاية يصعب احتوائه.

بقي الجميع صامتين ، لم يقل أحد أي شيء.

علاوة على ذلك ، ما كان أكثر إثارة للغضب هو أنه باستخدام هذه البطاقة الرابحة ، قام لوه يون يانج بتحويل الأمور ، وهو أمر لم يعتبروه ممكنًا.

على الرغم من أنهم كانوا من أربعة فصائل مختلفة ، إلا أن الامتنان والضغائن كانت موجودة بين مختلف السيادات.

ومع ذلك ، سينتهي كل شيء إذا مات هنا ، وأخبر داوزي اللوتس الزرقاء: “ماذا لو قمنا بالاستسلام؟”

سيد العالم السماوي ، الذي كان الأقوى بينهم ، غُمر بنوع من الغموض ، وكان الآخرون قلقين من أنه قد يتخطى حدود جديدة ، لذلك لم يقل أحد أي شيء.

عندما أمر داوزي اللوتس الزرقاء القديسين الثمانية بالهجوم ، اعتقدوا أن الأمور ستتحرك في الاتجاه الذي خططوا له.

لا يمكن أن يكون هذا الصمت طبيعيًا ، فقد كانت نقاط قوتهم متشابهة تقريبًا ، ولا يمكن لأي شخص أن يجبر الآخرين على فعل شيء لا يرغبون في القيام به.

بعد التفكير في هذا الأمر قليلاً ، اكتسب داوزي اللوتس الزرقاء بعض الثقة بالنفس وأخبر شينزي الأسود ، “إنه لن يجرؤ على الهجوم.”

خلال هذا الصمت ، تم نقل صوت داوزي اللوتس الزرقاء المليء بالخطر.

لم يتغير تعبير لوتس الدم الأعلي ، بل بدا وكأنه لم يسمع ببساطة ما قاله داوزي اللوتس الزرقاء.

ما قاله لم يكن خطأ بأي شكل من الأشكال ، ومع ذلك ، فإن التفوق شين لوه والآخرين جميعهم عبسوا قليلاً.

ومع ذلك ، فإن كلمات داوزي اللوتس الزرقاء قد سلطت الضوء على هذه المسألة عمليا. لم يكن فقط التفوق شين لوه غير سعيد ، ولكن حتى سياده من المطهر عبر عن تلميح من الاستياء.

على الرغم من أن الأفعال المشتركة لهذا التفوق لم تستطع الهروب من أي شخص بعيون مميزة ، فإن هؤلاء الناس لم يتحدثوا عن ذلك ، حتى لو عرف سيد العالم السماوي ، فإنه لن يذكرها أيضًا.

“الآن ، أنا أعطيك خيارين: يمكنك إما الاستسلام أو الموت هنا.” كما قال لوه يون يانج ، فإن الصورة الرمزية للمعركة القتالية الإلهية الضخمة التي كان يقف عليها كانت تلوح بقبضتها مرة أخرى.

ومع ذلك ، فإن كلمات داوزي اللوتس الزرقاء قد سلطت الضوء على هذه المسألة عمليا. لم يكن فقط التفوق شين لوه غير سعيد ، ولكن حتى سياده من المطهر عبر عن تلميح من الاستياء.

إذا كان يخشى العواقب ، فإن لوه يون يانج سيخافهم أيضًا ، لذلك أومأ شينزي الأسود برأسه بعد لحظة قصيرة من التردد.

لم يتغير تعبير لوتس الدم الأعلي ، بل بدا وكأنه لم يسمع ببساطة ما قاله داوزي اللوتس الزرقاء.

في اللحظة التي قال فيها داوزي اللوتس الزرقاء هذا ، شعر التحالف المكون من أكثر من 100 مليون جندي أن قلوبهم تقفز في حناجرهم ، فهموا جميعًا أنهم وصلوا إلى أكثر المراحل الحاسمة التي ستقرر مصيرهم.

فجأة ، دوي صوت لوه يون يانج من خلال الفراغ: “إن السيادات لا تهتم بالحروب بين الفصائل الأربعة. وإلا ، هل تعتقد أن التفوق شين لوه والآخرين سيسمحون لثلاث قوى فقط بالتجمع وقمع الاتحاد الالهي؟”

حتى وجه شينزي الأسود كان جامدًا.

ضحك لوه يون يانج: “حتى لو أرادت سياداتك المختلفة اتخاذ خطوة وإنقاذك ، فسيظل عليهم المرور عبر التفوق شين لوه وغيره من سيادات الاتحاد الإلهي أولاً”.

ضحك لوه يون يانج: “حتى لو أرادت سياداتك المختلفة اتخاذ خطوة وإنقاذك ، فسيظل عليهم المرور عبر التفوق شين لوه وغيره من سيادات الاتحاد الإلهي أولاً”.

شعر التفوق شين لوه بعدم الرضا عن استخدامه كعذر مرتين ، ومع ذلك ، كان بإمكانه فقط التظاهر بأن هذا الحادث لم يحدث قط.

10 ثوانٍ ، 8 ثوانٍ ، 3 ثوانٍ …

“الآن ، أنا أعطيك خيارين: يمكنك إما الاستسلام أو الموت هنا.” كما قال لوه يون يانج ، فإن الصورة الرمزية للمعركة القتالية الإلهية الضخمة التي كان يقف عليها كانت تلوح بقبضتها مرة أخرى.

وبحسب تقديره ، فإن احتمال تمكنه من الهرب من هذا الإضراب كان أقل من 1٪ واحتمال مساعدة القديسين المتبقيين كان 10٪ فقط.

عندما تنتهي هذه القبضة من التحرك ، ستكتمل تقنية القتالية الإلهية ، وبعد مشاهدة الضربة السابقة ، أصبح جميع العساكر من الثلاثة فصائل المختلفة شاحبين للغاية عندما رأوا الصورة الرمزية للمعركة القتالية الإلهية ترفع ذراعها.

لقد كان صوت لوتس الدم الأعلي ، بينما سمع صوت لوتس الدم الأعلي ، شعر داوزي اللوتس الزرقاء بالضعف.

كان هؤلاء الناس يدركون جيدًا قوتهم. إذا كانت الصورة الرمزية للمعركة القتالية الإلهية قد أطلقت بالفعل ضربة أخرى ، فلا أحد يعرف بالضبط عدد الأشخاص الذين يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

لا يمكن أن يكون هذا الصمت طبيعيًا ، فقد كانت نقاط قوتهم متشابهة تقريبًا ، ولا يمكن لأي شخص أن يجبر الآخرين على فعل شيء لا يرغبون في القيام به.

حتى وجه شينزي الأسود كان جامدًا.

ومع ذلك ، كان الكثير من الناس يتصببون عرقاً بغزارة ، ففي اللحظة التي يقُتل فيها أكثر من 100 مليون جندي ، لن يتمكن أحد من توقع التداعيات.

وبحسب تقديره ، فإن احتمال تمكنه من الهرب من هذا الإضراب كان أقل من 1٪ واحتمال مساعدة القديسين المتبقيين كان 10٪ فقط.

“لا تخاطر!”

جعلته هذه الاحتمالات يدرك أن احتمالات البقاء كانت ضئيلة للغاية.

لا يمكن للنصف المتبقي من كريستال الاصل الالهي ضمن أن تطلق الصوره الرمزيه العنان لضربة واحدة أخرى. بعد هذه الضربة ، يجب تغيير كريستال الاصل الالهي.

لم يستطع الموت. كان عبقريًا نادرًا في الامبراطوريه الاليه. على الرغم من أنه عانى من انتكاسة ، إلا أنه لا يزال لديه قدر كبير من الثقة في أنه سيصبح سيادة.

وبحسب تقديره ، فإن احتمال تمكنه من الهرب من هذا الإضراب كان أقل من 1٪ واحتمال مساعدة القديسين المتبقيين كان 10٪ فقط.

لن يكون الأوان قد فات للانتقام بعد أن يصبح سيادة.

حتى شينزي الأسود لم يستطع أن يستنبط أي نوع من العواقب سيحدث في النهاية إذا هاجم لوه يون يانج.

ومع ذلك ، سينتهي كل شيء إذا مات هنا ، وأخبر داوزي اللوتس الزرقاء: “ماذا لو قمنا بالاستسلام؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من أنهم كانوا من أربعة فصائل مختلفة ، إلا أن الامتنان والضغائن كانت موجودة بين مختلف السيادات.

كان وجه داوزي اللوتس الزرقاء يتذبذب باستمرار ، وكان داخليًا مترددًا جدًا في الاستسلام تمامًا ، لكن ذلك الذراع البطيء يشكل تهديدًا كبيرًا لحياته.

على الرغم من أن هؤلاء القديسين قد أرسلوا من قبلهم ، فإن موتهم لن يزعج السيادات على الإطلاق.

كان يعلم أنه لن يموت. في هذا الوقت الحرج حقًا ، سينقذه لوتس الدم الأعلي بالتأكيد ، ولكن في اللحظة التي يظهر فيها لوتس الدم الأعلي ، سيتعين عليه اتخاذ موقف سلبي فيما يتعلق بهذه الحادثة.

“أعتقد أن هناك شخصًا قويًا في هذا المجال!”

منذ هزيمته خلال المعركة من أجل رمز سامسارا النهائي ، لم يريد داوزي اللوتس الزرقاء بأن يشعر بأنه يزعج لوتس الدم الأعلي مرة أخرى.

كانوا جميعا يعرفون أن هذا يمكن أن يتحول إلى وضع مرعب للغاية يصعب احتوائه.

ومع ذلك ، كان أيضًا غير راغب في الاستسلام بهذه الطريقة.

في لحظة قصيرة فقط ، دخلت سلسلة من الوعي من كل تفوق في آن واحد مساحة واسعة من الفضاء الافتراضي.

بعد التفكير في هذا الأمر قليلاً ، اكتسب داوزي اللوتس الزرقاء بعض الثقة بالنفس وأخبر شينزي الأسود ، “إنه لن يجرؤ على الهجوم.”

ما قاله لم يكن خطأ بأي شكل من الأشكال ، ومع ذلك ، فإن التفوق شين لوه والآخرين جميعهم عبسوا قليلاً.

مجرد كلمات “لن يجرؤ” عملت على تهدئة قلب شينزي الأسود المرعب إلى حد كبير. لوه يون يانج لن يجرؤ. بعد كل شيء ، كان هناك أفراد كبار من مختلف الفصائل وأكثر من 100 مليون جندي حولهم .

لم يتوقعوا أبدًا أن الموقف سوف يتكشف بشكل مختلف تمامًا عن توقعاتهم ، فقد كان لوه يون يانج ، الذي كان في رأيهم قد انتهى بالفعل ، لديه ورقة رابحة!

حتى شينزي الأسود لم يستطع أن يستنبط أي نوع من العواقب سيحدث في النهاية إذا هاجم لوه يون يانج.

عندما أمر داوزي اللوتس الزرقاء القديسين الثمانية بالهجوم ، اعتقدوا أن الأمور ستتحرك في الاتجاه الذي خططوا له.

وهكذا ، كان خائفا قليلا بشأن ما يمكن أن يحدث.

قال سيد المذبحة الدمويه بثقة بعد أن أخذ لحظة للتفكير في ذلك: “يجب أن يكون للوه يون يانج خططه الخاصة”.

إذا كان يخشى العواقب ، فإن لوه يون يانج سيخافهم أيضًا ، لذلك أومأ شينزي الأسود برأسه بعد لحظة قصيرة من التردد.

ضحك لوه يون يانج: “حتى لو أرادت سياداتك المختلفة اتخاذ خطوة وإنقاذك ، فسيظل عليهم المرور عبر التفوق شين لوه وغيره من سيادات الاتحاد الإلهي أولاً”.

دق صوت داوزي اللوتس الزرقاء طوال الفراغ: “لوه يون يانج ، غادر الآن وسيهتم الجميع بعملهم الخاص!”

دق صوت داوزي اللوتس الزرقاء طوال الفراغ: “لوه يون يانج ، غادر الآن وسيهتم الجميع بعملهم الخاص!”

في اللحظة التي قال فيها داوزي اللوتس الزرقاء هذا ، شعر التحالف المكون من أكثر من 100 مليون جندي أن قلوبهم تقفز في حناجرهم ، فهموا جميعًا أنهم وصلوا إلى أكثر المراحل الحاسمة التي ستقرر مصيرهم.

لم يتغير تعبير لوتس الدم الأعلي ، بل بدا وكأنه لم يسمع ببساطة ما قاله داوزي اللوتس الزرقاء.

إذا كان عقل لوه يون يانج مشوهًا ، فستحدث كارثة هائلة ، وهي كارثة لن يكون لديهم أي فرصة لتحملها ، وهي كارثة لن يتمكنوا من مشاهدتها إلا بعيون مفتوحة عند موتهم.

“أعتقد أن هناك شخصًا قويًا في هذا المجال!”

يمكن اعتبار القاعة الرسمية لقبيلة الهه الديمي هي الأكثر هدوءًا ، فبعد كل شيء ، لم يكن هناك أي محاربين من قبيلة الهه الديمي بين هؤلاء الـ 100 مليون جندي.

كان كبار ضباط المطهر ، والإمبراطورية الآلية ، ومسار البق يراقبون نجم الذهب البنفسجي عن كثب في أماكنهم الخاصة أثناء مناقشة الأعمال الرسمية. وعلى الرغم من أن هذه الفصائل الثلاثة كانت قوية للغاية ، إلا أنه فقد مثل هذا العدد الضخم من النخب في نجم الذهب البنفسجي سيكون…

ومع ذلك ، كان الكثير من الناس يتصببون عرقاً بغزارة ، ففي اللحظة التي يقُتل فيها أكثر من 100 مليون جندي ، لن يتمكن أحد من توقع التداعيات.

في هذه المساحة الافتراضية ، لم يكن هناك سوى مقعد واحد فارغ ، وكان هذا المقعد ينتمي إلى سيد العالم السماوي.

كما أنهم لا يستطيعون القول أن كل ما كان على وشك الحدوث لا علاقة له بهم.

دق صوت داوزي اللوتس الزرقاء طوال الفراغ: “لوه يون يانج ، غادر الآن وسيهتم الجميع بعملهم الخاص!”

كان كبار ضباط المطهر ، والإمبراطورية الآلية ، ومسار البق يراقبون نجم الذهب البنفسجي عن كثب في أماكنهم الخاصة أثناء مناقشة الأعمال الرسمية. وعلى الرغم من أن هذه الفصائل الثلاثة كانت قوية للغاية ، إلا أنه فقد مثل هذا العدد الضخم من النخب في نجم الذهب البنفسجي سيكون…

دق صوت داوزي اللوتس الزرقاء طوال الفراغ: “لوه يون يانج ، غادر الآن وسيهتم الجميع بعملهم الخاص!”

في تحالف دا ، كان لو كوبينغ والآخرون يقفون بعصبية بالفعل ، حتى المقاتلين من الدرجة الكوكبية كانوا يرتجفون أثناء وقوفهم.

جعلته هذه الاحتمالات يدرك أن احتمالات البقاء كانت ضئيلة للغاية.

كانوا جميعا يعرفون أن هذا يمكن أن يتحول إلى وضع مرعب للغاية يصعب احتوائه.

كانت التقنية القتالية الإلهية قد اكتملت بالفعل في منتصف الطريق ، وفي لحظة واحدة فقط ، ظهرت التقنية القتالية الإلهية التي قتلت أربعة قديسين مرة أخرى.

كانت الشخصيات الموثوقة في مسارات درب التبانة التسعة متوترة ، حتى صوت سيد مسار الأرض العميقه الهادئ عادة قال بصوت هش ، “هل تعتقد أننا يجب أن نتواصل مع لوه يون يانج؟ هذه القبضة لا تستطيع …”

10 ثوانٍ ، 8 ثوانٍ ، 3 ثوانٍ …

كان سيد المذبحه الدمويه هو الأكثر هدوءًا في الوقت الحالي ، ومع ذلك ، استمر في التماسك ومد أصابعه ، مما يعني أنه كان أيضًا مرتبطا.

لن يكون الأوان قد فات للانتقام بعد أن يصبح سيادة.

قال سيد المذبحة الدمويه بثقة بعد أن أخذ لحظة للتفكير في ذلك: “يجب أن يكون للوه يون يانج خططه الخاصة”.

كما أنهم لا يستطيعون القول أن كل ما كان على وشك الحدوث لا علاقة له بهم.

في هذه الأثناء ، كان لوه يون يانج هادئًا مثل البحر ، حيث كان يتوهج ببرود على مختلف القوى التي كانت تتناثر في السماء واستمر في حث الصورة الرمزية للمعركة القتالية الإلهية.

كان تعبير داوزي اللوتس الزرقاء لا يزال يتقلب بسرعة ، ولكن مع اقتراب إطلاق هذا الإضراب ، سمع صوتًا.

لا يمكن للنصف المتبقي من كريستال الاصل الالهي ضمن أن تطلق الصوره الرمزيه العنان لضربة واحدة أخرى. بعد هذه الضربة ، يجب تغيير كريستال الاصل الالهي.

عندما أمر داوزي اللوتس الزرقاء القديسين الثمانية بالهجوم ، اعتقدوا أن الأمور ستتحرك في الاتجاه الذي خططوا له.

على الرغم من أن لوه يون يانج لا يزال لديه بلورتين إلهيتين في حوزته ، فإن كل هجوم فردي من الصورة الرمزية للمعركة القتالية الإلهية كان بالغ الأهمية بالنسبة له.

مرة بعد مرة ، أراد التفوق جينلوا استخدام تقنية لكنه في النهاية لم يفعل ذلك.

ومع ذلك ، كان لوه يون يانج يعرف أنه لا يمكنه على الإطلاق عرض هذا الهجوم .

10 ثوانٍ ، 8 ثوانٍ ، 3 ثوانٍ …

إذا أصر داوزي اللوتس الزرقاء ، فإن لوه يون يانج يمكن أن يستمر فقط ، حتى لو كان هذا يعني أنه سيكون من الصعب السيطرة على العواقب.

الفصل 649

كانت التقنية القتالية الإلهية قد اكتملت بالفعل في منتصف الطريق ، وفي لحظة واحدة فقط ، ظهرت التقنية القتالية الإلهية التي قتلت أربعة قديسين مرة أخرى.

ومع ذلك ، سينتهي كل شيء إذا مات هنا ، وأخبر داوزي اللوتس الزرقاء: “ماذا لو قمنا بالاستسلام؟”

هذه المرة ، لن تقتل التقنية القتالية الإلهية حفنة من الناس فقط.

خلال هذا الصمت ، تم نقل صوت داوزي اللوتس الزرقاء المليء بالخطر.

10 ثوانٍ ، 8 ثوانٍ ، 3 ثوانٍ …

ضحك لوه يون يانج: “حتى لو أرادت سياداتك المختلفة اتخاذ خطوة وإنقاذك ، فسيظل عليهم المرور عبر التفوق شين لوه وغيره من سيادات الاتحاد الإلهي أولاً”.

في اللحظة الأخيرة ، لم يظهر لوه يون يانج أي علامات على التردد ، ولم يتغير تعبيره غير المضطرب على الإطلاق.

ما لفت انتباه التفوق شين لوه حقًا هو الشخص الذي ابتكر أسلوب الدفاع عن النفس الإلهي.

كان تعبير داوزي اللوتس الزرقاء لا يزال يتقلب بسرعة ، ولكن مع اقتراب إطلاق هذا الإضراب ، سمع صوتًا.

في اللحظة الأخيرة ، لم يظهر لوه يون يانج أي علامات على التردد ، ولم يتغير تعبيره غير المضطرب على الإطلاق.

“لا تخاطر!”

على الرغم من أن لوه يون يانج لا يزال لديه بلورتين إلهيتين في حوزته ، فإن كل هجوم فردي من الصورة الرمزية للمعركة القتالية الإلهية كان بالغ الأهمية بالنسبة له.

لقد كان صوت لوتس الدم الأعلي ، بينما سمع صوت لوتس الدم الأعلي ، شعر داوزي اللوتس الزرقاء بالضعف.

قال سيد المذبحة الدمويه بثقة بعد أن أخذ لحظة للتفكير في ذلك: “يجب أن يكون للوه يون يانج خططه الخاصة”.

شعر التفوق شين لوه بعدم الرضا عن استخدامه كعذر مرتين ، ومع ذلك ، كان بإمكانه فقط التظاهر بأن هذا الحادث لم يحدث قط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط