نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-679

تعال معي لشيء جيد

تعال معي لشيء جيد

الفصل 679: تعال معي لشيء جيد

“جي ووهوا مات. لقد قُتل بلكمة. كما مات أخوه الأصغر.”

وصل التجمع في البحيرة أخيرًا إلى خاتمته ، فبينما نزل الناس من السماء وغادروا واحدة تلو الأخرى ، استعادت البحيرة الصاخبة مرة أخرى حالتها الهادئة.

“هل تهددني؟” كما تحدث لوه يون يانج ، ظهرت عين بين حاجبيه.

لم تكن يين فيهوان في أي حالة مزاجية لتحية الإناث الأخريات اللاتي تعرفت عليهن أثناء هروبها من البحيرة بفارغ الصبر.

لقد كانت عين الزمكان!

أرادت أن ترى بالضبط ما كان يحدث مع سيد الأجداد لوه يون يانج.

في لحظة واحدة ، وجد العناصر التي يحتاجها.

وبينما كانت تخرج من البحيرة ، شاهدت لوه يون يانج ورجلين آخرين يتحدثان ويضحكان أثناء مغادرتهما.

لسوء الحظ ، كان لوه يون يانج قد أخرج بالفعل جميع العناصر التي خزنها جي ووهوا أثناء تحدثه.

واحد منهم كان جي ووهوا ، الذي كرهته يين فيهوان تمامًا.

وقال لوه يون يانج لجي وو هوا “امسح بصمتك عن هذا السوار”.

متى بدأ معلم الأجداد وجي ووهوا بالتسكع معًا؟ شعرت يين فيهوان بالحيرة والاكتئاب قليلاً. قيل عمومًا أن طيور الريش توافقت معًا. ومع ذلك ، لم يكن سيد الأسلاف هذا النوع من الحمقي. لماذا اختلط مع زميل كان يحب استفزاز الآخرين؟

لسوء الحظ ، كان لوه يون يانج قد أخرج بالفعل جميع العناصر التي خزنها جي ووهوا أثناء تحدثه.

أرادت أن تعرف ما الذي ينوي لوه يون يانج فعله ، ولكن بعد التفكير في ذلك ، توقفت يين فيهوان في مسارها. بعد كل شيء ، كان لدى جي ووهوا سمعة سيئة هناك. إذا اتبعته ، فقد تلطخ سمعتها الخاصة ، حتى لو لم يحدث شيء.

ومع ذلك ، فإن هذه الأخبار كانت تنتشر بالفعل ، فقد أصبح جي ووهوا ضفدعًا شهوانيًا يريد البجعة.

كان جي ووهوا يقف على تلة ليس لها اسم عندما تلاشت ابتسامته. نظر إلى لوه يون يانج بنظره جليديه . “أحضر يين فيهوان لرؤيتي غدًا. بعد ذلك ، ستصبح تلميذًا لطائفه ليان هو السماويه. يمكنني أن أضمن ذلك ، بعد الانضمام إلى طائفة ، سوف تستمتع بنفسك بشكل كبير “.

عندما كانت على وشك البحث عن المشكلة ، سمعت عددًا لا يحصى من الناس يصرخون ، “لا تقلقي ، يا جنية! لقد وصلنا!”

لم يقل لوه يون يانج شيئًا ، فقال الشاب الذي تحدث إلى لوه يون يانج بصوت متغطرس: “لماذا لا تقول شيئًا؟ هل أنت أصم أو أخرس؟ إذا لم تكن مطيعاً ، فلا تلومني على ماذا سيحدث بعد ذلك ، أنت شقي! ”

لم يقل لوه يون يانج شيئًا ، فقال الشاب الذي تحدث إلى لوه يون يانج بصوت متغطرس: “لماذا لا تقول شيئًا؟ هل أنت أصم أو أخرس؟ إذا لم تكن مطيعاً ، فلا تلومني على ماذا سيحدث بعد ذلك ، أنت شقي! ”

“هل تهددني؟” كما تحدث لوه يون يانج ، ظهرت عين بين حاجبيه.

سرعان ما اكتشف الشاب بجانب جي ووهوا ظروفهم الغريبة ، فقد كان ذروة قوة سديم من الدرجة الأولى.

لقد كانت عين الزمكان!

لم يكن الدافع الأول لـ جي ووهوا هو محوها والمساومة ، ومع ذلك ، عندما رأى لوه يون يانج يرفع راحة يده مرة أخرى ، لم يعد يهتم كثيرًا.

بعد استخدام منظم سماته لتعديلها ، تم إطلاق قوة عين الزمكان على الفور على جي ووهوا.

قام لوه يون يانج بفرك أنفه وظهرت فكرة في رأسه. وسرعان ما مد يده واضغط مرتين على جثة جي ووهوا ، وكان جي ووهوا ، الذي شعر بالفعل أن الأمور لم تكن جيدة ، يريد أن يصرخ. لم يتمكن من إصدار أي صوت.

فجأة ، ارتطم كف لوه يون يانج بشدة بجسم جي ووهوا ، حيث حطمت التقنية القتالية الإلهية على الفور عالم جي ووهوا الداخلي.

سرعان ما اكتشف الشاب بجانب جي ووهوا ظروفهم الغريبة ، فقد كان ذروة قوة سديم من الدرجة الأولى.

على الرغم من أنه كان أهم تلميذ في طائفه ليان هو السماويه ، فإن جي ووهوا لم يكن ببساطة على حذره ، حتى أنه لم يكن لديه الوقت للقيام بالصرير لأنه كان يندفع بشكل حاد إلى الأرض.

مرت ثلاثة أيام في لمح البصر ، وخلال هذا الوقت ، انتظر الكثير من الناس توزيع الأختام وشكلوا مجموعات أو قاتلوا مع أناس لم يروهم .

أحس ذلك الأخ الأصغر له أن هناك خطأ ما ، ولكن لم يكن لديه الوقت للتحدث قبل أن يستخدم لوه يون يانج كفه كشفرة ودوامة سوداء ليبتلعه على الفور.

بالطبع ، هذا النوع من السلوك الغبي جعله يقتل.

“من … من أنت؟” استطاع جي ووهو أخيراً أن يحرر نفسه مما كان يبدو وكأنه تعويذة لوه يون يانج الثابتة.

على الرغم من أن هذا لم يكن نزهة في الحديقة ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال قادرًا على المضي قدمًا دون مشاكل كثيرة نظرًا لقاعدة زراعته ، وفي غمضة عين ، كان قد حمل الجثتين بالفعل إلى هذا الفناء الصغير.

في هذه اللحظة أدرك أنه يعاني من مشاكل عميقة ، وقام بلعن أخيه الصغير بصمت ووضع ابتسامة دافئة بسرعة لمحاولة الإطراء على لوه يون يانج.

بدأت مدينة تيانلان الهادئة إلى حد ما في التحريك بعد وفاة جي ووهوا.

“يا أخي ، هذا الأمر كله خطئي تمامًا. ماذا عن …”

بينما كان غاضبًا داخليًا من الاحتيال في تبادل لوه شين يى ، كان لا يزال يتصرف بشهامة.

ضربت راحة يد لوه يون يانج وجه جي ووهوا ، وقبل أن يتحدث ، غيّر جي ووهوا طريقته في مخاطبة لوه يون يانج.

عندما خرج عقل لوه يون يانج بسلام من العزلة ، تلقى أخبارًا – منذ هذا اليوم فصاعدًا ، سيكون تابعًا لـ لوه شين يى.

“الأخ الأكبر ، كنت مخطئًا. سأصلح تمامًا بعد ذلك …”

بدأ شينزي و لوه شين يى و الآخرون في تجنيد مرؤوسين ، مما أدى إلى تدفق العديد من الأشخاص تحتهم.

لسوء الحظ ، كان لوه يون يانج قد أخرج بالفعل جميع العناصر التي خزنها جي ووهوا أثناء تحدثه.

وأشار لوه يون يانج إلى العناصر الموجودة عند قدميه وضحك: “أين هو قلب الخشب ؟”

وهكذا ، عندما تحركت شخصية جي ووهوا إلى الأمام ، ضربت راحة يد لوه شين يى ، في لحظة ، ظهرت بصمة يدوية تحتوي على العديد من التموجات في الفراغ.

“الأخ الأكبر ، إذا أعطيتك كل هذه الأشياء ، فهل ستترك حياتي البائسة؟ يمكنني أن أعدك بأن شيئًا كهذا لن يحدث مرة أخرى أبدًا!”

بينما كان غاضبًا داخليًا من الاحتيال في تبادل لوه شين يى ، كان لا يزال يتصرف بشهامة.

ضحك لوه يون يانج وهو يشاهد جي ووهوا يقسم قبل أن يلكم جي ووهوا مرة أخرى.

ارتجف جي ووهوا ، لقد فكر بالفعل في هذا الاحتمال ، على الرغم من أنه كان مستعدًا في حالة حدوث ذلك ، فإن سماع نية لوه يون يانج لإسكاته جعلته يشعر بالرعب.

شعر جي ووهوا أن عظام جسده تحطمت بسبب هذه اللكمة ، وبينما كان الخوف يسيطر على قلبه ، صاح ، “الأخ الأكبر ، أهم عناصري موجودة في سوار التخزين هذا.”

“يا لك من جرئ يا جي ووهوا! أنت تغازل الموت من خلال الدخول هنا. ستدفع بالتأكيد ثمناً باهظاً.”

تحدث جي ووهوا بسرعة ، لأنه لم يعد يجرؤ على الاستمرار ، وفي الوقت نفسه ، أشار إلى سوار تخزين أسود.

“ها ها ها! جنية طويلة ، لقد أعجبت بك لفترة طويلة. ليس عليك مطاردتي ومحاولة ضربي في أول لقاء لنا.”

وقال لوه يون يانج لجي وو هوا “امسح بصمتك عن هذا السوار”.

الفصل 679: تعال معي لشيء جيد

لم يكن الدافع الأول لـ جي ووهوا هو محوها والمساومة ، ومع ذلك ، عندما رأى لوه يون يانج يرفع راحة يده مرة أخرى ، لم يعد يهتم كثيرًا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الأخ الأكبر ، كنت مخطئًا. سأصلح تمامًا بعد ذلك …”

كانت هذه مساحة تخزين يبلغ نصف قطرها أكثر من 100 ميل. كان هناك العديد من العناصر الجيدة في مساحة التخزين هذه. يعتقد لوه يون يانج أن الموارد الموجودة بداخلها أكثر وفرة بالفعل من خزينة طائفه دونغهوا.

لقد تذكر بوضوح يان شي من طائفه سماء الأرض السوداء الذي في القصر.

في لحظة واحدة ، وجد العناصر التي يحتاجها.

قال بعض الناس أن جي ووهوا كان وقحا ، لكن آخرين قالوا إن جي ووهوا قتل سرا وتوفي ظلما.

كان هناك قلب خشب الوانزي ، وخام مصدر الأصل الجاف ، و دم الاورك السماوي . وكان قلب خشب الوانزي وخام مصدر الأصل الجاف كنوزًا يمكن أن تساعد الوحش الفوضوي على التطور بسرعة. جزء منها ، يمكن أن يحل محل كنوز القاعدة المائية …

الفصل 679: تعال معي لشيء جيد

“سيدي ، لقد حصلت بالفعل على العناصر. هل يمكنني الإفراج عني؟ سنهتم بأعمالنا الخاصة من الآن فصاعدًا”. فهم جي ووهوا أن هذا الشخص كان يستهدف كنوزه عند رؤية نظرة راضية على وجه لوه يون يانج.

“جي ووهوا أحضر معه خادمًا على ما يبدو. إنه يبدو وكأنه كان على قدر ما من الخداع”. سخر عسكري شاب عندما رأى جي ووهوا وأخيه الصغير مستلقين على الأرض.

بينما كان غاضبًا داخليًا من الاحتيال في تبادل لوه شين يى ، كان لا يزال يتصرف بشهامة.

بدأت مدينة تيانلان الهادئة إلى حد ما في التحريك بعد وفاة جي ووهوا.

ومع ذلك ، فقد قرر بالفعل أنه سيعيد العناصر التي فقدها اليوم بغض النظر عن أي شيء.

تحدث جي ووهوا بسرعة ، لأنه لم يعد يجرؤ على الاستمرار ، وفي الوقت نفسه ، أشار إلى سوار تخزين أسود.

“ما رأيك؟” ابتسم لوه يون يانج في جي ووهوا.

وقال لوه يون يانج لجي وو هوا “امسح بصمتك عن هذا السوار”.

ارتجف جي ووهوا ، لقد فكر بالفعل في هذا الاحتمال ، على الرغم من أنه كان مستعدًا في حالة حدوث ذلك ، فإن سماع نية لوه يون يانج لإسكاته جعلته يشعر بالرعب.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “الأخ الأكبر ، كنت مخطئًا. سأصلح تمامًا بعد ذلك …”

“سيدي ، أنا تلميذ الجيل الحالي في طائفه ليان هو السماويه. على الرغم من أن قتلي لن يكون صعبًا ، إلا أن جسدي لديه بصمة خلفهتا طقوس سماوية للطائفة. إذا توفيت ، فلن يتحمل سيدي هذا الامر. ”

عندما كانت على وشك البحث عن المشكلة ، سمعت عددًا لا يحصى من الناس يصرخون ، “لا تقلقي ، يا جنية! لقد وصلنا!”

“يجب أن أنصحك بالتفكير مرتين قبل أن تتصرف يا سيدي!” في هذه المرحلة ، أصبحت نغمة جي ووهوا أكثر رسمية. أقسم على اسم سيد الأجداد. ”

ضحك لوه يون يانج وهو يشاهد جي ووهوا يقسم قبل أن يلكم جي ووهوا مرة أخرى.

قام لوه يون يانج بفرك أنفه وظهرت فكرة في رأسه. وسرعان ما مد يده واضغط مرتين على جثة جي ووهوا ، وكان جي ووهوا ، الذي شعر بالفعل أن الأمور لم تكن جيدة ، يريد أن يصرخ. لم يتمكن من إصدار أي صوت.

ضربت راحة يد لوه يون يانج وجه جي ووهوا ، وقبل أن يتحدث ، غيّر جي ووهوا طريقته في مخاطبة لوه يون يانج.

“طائفه ليان هو السماويه … He he!” كان لوه يون يانج يتحدث مع نفسه بينما كان يسخر من جي ووهوا ، وقد اصطدمت مفاصله برأس جي ووهوا وأطاحت به.

ضحك لوه يون يانج وهو يشاهد جي ووهوا يقسم قبل أن يلكم جي ووهوا مرة أخرى.

بعد القيام بكل هذا ، أحضر لوه يون يانج جي ووهوا وأجساد الأخ الصغير إلى عزبة التجمع.

قال بعض الناس أن جي ووهوا كان وقحا ، لكن آخرين قالوا إن جي ووهوا قتل سرا وتوفي ظلما.

لقد تذكر بوضوح يان شي من طائفه سماء الأرض السوداء الذي في القصر.

في هذه اللحظة أدرك أنه يعاني من مشاكل عميقة ، وقام بلعن أخيه الصغير بصمت ووضع ابتسامة دافئة بسرعة لمحاولة الإطراء على لوه يون يانج.

على الرغم من أن هذا لم يكن نزهة في الحديقة ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال قادرًا على المضي قدمًا دون مشاكل كثيرة نظرًا لقاعدة زراعته ، وفي غمضة عين ، كان قد حمل الجثتين بالفعل إلى هذا الفناء الصغير.

قال بعض الناس أن جي ووهوا كان وقحا ، لكن آخرين قالوا إن جي ووهوا قتل سرا وتوفي ظلما.

“من!” مثلما كان لوه يون يانج على وشك القيام بشيء ، رن صوت ناعم.

ومع ذلك ، فإن هذه الأخبار كانت تنتشر بالفعل ، فقد أصبح جي ووهوا ضفدعًا شهوانيًا يريد البجعة.

مع اندفاع صاحب الفناء ، لوح لوه يون يانج بيده وطرد جي ووهوا.

الفصل 679: تعال معي لشيء جيد

“ها ها ها! جنية طويلة ، لقد أعجبت بك لفترة طويلة. ليس عليك مطاردتي ومحاولة ضربي في أول لقاء لنا.”

“من … من أنت؟” استطاع جي ووهو أخيراً أن يحرر نفسه مما كان يبدو وكأنه تعويذة لوه يون يانج الثابتة.

بعد قول هذا ، طار لوه يون يانج إلى السماء وغادر مثل وميض البرق.

عندما كانت على وشك البحث عن المشكلة ، سمعت عددًا لا يحصى من الناس يصرخون ، “لا تقلقي ، يا جنية! لقد وصلنا!”

على الرغم من أن تعبير لوه شين يى كان هادئًا ، إلا أن عينيها كانت تحتوي على نية قتل خافتة ، في رأيها ، كانت جي ووهوا شخصًا تافهًا.

فجأة ، ارتطم كف لوه يون يانج بشدة بجسم جي ووهوا ، حيث حطمت التقنية القتالية الإلهية على الفور عالم جي ووهوا الداخلي.

وهكذا ، عندما تحركت شخصية جي ووهوا إلى الأمام ، ضربت راحة يد لوه شين يى ، في لحظة ، ظهرت بصمة يدوية تحتوي على العديد من التموجات في الفراغ.

“هل تهددني؟” كما تحدث لوه يون يانج ، ظهرت عين بين حاجبيه.

عندما انزلقت بصمة اليد ، أدركت لوه شين يى أن شيئًا ما بدا غير واضح ، ومع ذلك ، عندما كانت على وشك سحب قوتها ، شعرت بنظرة أخرى عليها.

واحد منهم كان جي ووهوا ، الذي كرهته يين فيهوان تمامًا.

“لوه شين يى. أخي الأكبر مخلص لك بشدة. لماذا …”

لقد كانت عين الزمكان!

لم تُترك الجملة غير مكتملة عندما ظهر سيف في يد لوه شين يى ، فقد اجتاح السيف وقطع المتحدث إلى قسمين.

“جي ووهوا أحضر معه خادمًا على ما يبدو. إنه يبدو وكأنه كان على قدر ما من الخداع”. سخر عسكري شاب عندما رأى جي ووهوا وأخيه الصغير مستلقين على الأرض.

حدث كل شيء بسلاسة حقًا ، لم تكن لوه شين يى شخصًا عاديًا ، لذلك شعرت على الفور أن هناك خطأ ما في محيطها.

كانت هذه مساحة تخزين يبلغ نصف قطرها أكثر من 100 ميل. كان هناك العديد من العناصر الجيدة في مساحة التخزين هذه. يعتقد لوه يون يانج أن الموارد الموجودة بداخلها أكثر وفرة بالفعل من خزينة طائفه دونغهوا.

عندما كانت على وشك البحث عن المشكلة ، سمعت عددًا لا يحصى من الناس يصرخون ، “لا تقلقي ، يا جنية! لقد وصلنا!”

ضربت راحة يد لوه يون يانج وجه جي ووهوا ، وقبل أن يتحدث ، غيّر جي ووهوا طريقته في مخاطبة لوه يون يانج.

“يا لك من جرئ يا جي ووهوا! أنت تغازل الموت من خلال الدخول هنا. ستدفع بالتأكيد ثمناً باهظاً.”

لم يقل لوه يون يانج شيئًا ، فقال الشاب الذي تحدث إلى لوه يون يانج بصوت متغطرس: “لماذا لا تقول شيئًا؟ هل أنت أصم أو أخرس؟ إذا لم تكن مطيعاً ، فلا تلومني على ماذا سيحدث بعد ذلك ، أنت شقي! ”

“جي ووهوا أحضر معه خادمًا على ما يبدو. إنه يبدو وكأنه كان على قدر ما من الخداع”. سخر عسكري شاب عندما رأى جي ووهوا وأخيه الصغير مستلقين على الأرض.

بعد قول هذا ، طار لوه يون يانج إلى السماء وغادر مثل وميض البرق.

سرعان ما اكتشف الشاب بجانب جي ووهوا ظروفهم الغريبة ، فقد كان ذروة قوة سديم من الدرجة الأولى.

ضربت راحة يد لوه يون يانج وجه جي ووهوا ، وقبل أن يتحدث ، غيّر جي ووهوا طريقته في مخاطبة لوه يون يانج.

“جي ووهوا مات. لقد قُتل بلكمة. كما مات أخوه الأصغر.”

وهكذا ، عندما تحركت شخصية جي ووهوا إلى الأمام ، ضربت راحة يد لوه شين يى ، في لحظة ، ظهرت بصمة يدوية تحتوي على العديد من التموجات في الفراغ.

عندما سمعت لوه شين يى هذا ، ظهر وميض في عينيها ، وكانت على يقين من أن وفاة جي ووهوا كانت مريبة.

“من … من أنت؟” استطاع جي ووهو أخيراً أن يحرر نفسه مما كان يبدو وكأنه تعويذة لوه يون يانج الثابتة.

ومع ذلك ، فإن هذه الأخبار كانت تنتشر بالفعل ، فقد أصبح جي ووهوا ضفدعًا شهوانيًا يريد البجعة.

وبينما كانت تخرج من البحيرة ، شاهدت لوه يون يانج ورجلين آخرين يتحدثان ويضحكان أثناء مغادرتهما.

بالطبع ، هذا النوع من السلوك الغبي جعله يقتل.

على الرغم من أن هذا لم يكن نزهة في الحديقة ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال قادرًا على المضي قدمًا دون مشاكل كثيرة نظرًا لقاعدة زراعته ، وفي غمضة عين ، كان قد حمل الجثتين بالفعل إلى هذا الفناء الصغير.

بدأت مدينة تيانلان الهادئة إلى حد ما في التحريك بعد وفاة جي ووهوا.

سرعان ما اكتشف الشاب بجانب جي ووهوا ظروفهم الغريبة ، فقد كان ذروة قوة سديم من الدرجة الأولى.

قال بعض الناس أن جي ووهوا كان وقحا ، لكن آخرين قالوا إن جي ووهوا قتل سرا وتوفي ظلما.

متى بدأ معلم الأجداد وجي ووهوا بالتسكع معًا؟ شعرت يين فيهوان بالحيرة والاكتئاب قليلاً. قيل عمومًا أن طيور الريش توافقت معًا. ومع ذلك ، لم يكن سيد الأسلاف هذا النوع من الحمقي. لماذا اختلط مع زميل كان يحب استفزاز الآخرين؟

مرت ثلاثة أيام في لمح البصر ، وخلال هذا الوقت ، انتظر الكثير من الناس توزيع الأختام وشكلوا مجموعات أو قاتلوا مع أناس لم يروهم .

الفصل 679: تعال معي لشيء جيد

بدأ شينزي و لوه شين يى و الآخرون في تجنيد مرؤوسين ، مما أدى إلى تدفق العديد من الأشخاص تحتهم.

“يا أخي ، هذا الأمر كله خطئي تمامًا. ماذا عن …”

عندما خرج عقل لوه يون يانج بسلام من العزلة ، تلقى أخبارًا – منذ هذا اليوم فصاعدًا ، سيكون تابعًا لـ لوه شين يى.

أرادت أن تعرف ما الذي ينوي لوه يون يانج فعله ، ولكن بعد التفكير في ذلك ، توقفت يين فيهوان في مسارها. بعد كل شيء ، كان لدى جي ووهوا سمعة سيئة هناك. إذا اتبعته ، فقد تلطخ سمعتها الخاصة ، حتى لو لم يحدث شيء.

ارتجف جي ووهوا ، لقد فكر بالفعل في هذا الاحتمال ، على الرغم من أنه كان مستعدًا في حالة حدوث ذلك ، فإن سماع نية لوه يون يانج لإسكاته جعلته يشعر بالرعب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط