نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-685

تيار مكسور ، توق غير محدود

تيار مكسور ، توق غير محدود

الفصل 685: تيار مكسور ، توق غير محدود

وصاح الأمير التاسع قائلاً: “لديك رغبة في الموت!” ، وقد تلاشى السيف القرمزي العميق وتحولت إسقاطات الإمبراطور التي لا تعد ولا تحصى من جانب الأمير التاسع إلى بقع ضوئية طافت على السلاح الإلهي القرمزي العميق.

حتى في أرض السماء الغامضة العظيمة ، لا يمكن التقليل من كلمتين “سلاح إلهي” ، حتى رتبه البحث السماوي الذي يحرس مسار الوادي كان له تعبير رسمي على وجهه عندما سمع أحدهم يشير إلى سلاح إلهي.

“موت” تيبس وجه ابن الشيطان الأول عندما رأى الدرع على لوه يون يانج.على الرغم من أن هذا الدرع لم يكن سلاحًا إلهيًا ، إلا أن هالة لوه يون يانج لم تكن الآن أضعف من سلاحهم.

ما هو السلاح الإلهي؟ لقد كان سلاحًا مزورًا من قبل الرتبه السماويه الاسطوريه لأنفسهم ، ولن يكون من المبالغة أن نقول أن السلاح الإلهي يحتوي على مسار زراعة السماوات الأسطوريه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان هذا السيف الطويل بطول متر واحد ومغطى بتوهج ذهبي خافت ، وبدا أنه يشعر بوجود تيار مكسور ، حيث أن أضواء ذهبية لا حصر لها كانت تتجمع بشكل محموم حول السيف الطويل.

حتى أن بعض الناس قالوا إن كل سلاح إلهي يحتوي على نصف قوة رتبه سماويه اسطوريه.

التيار المكسور ! كانت هاتان الكلمتان مثل حلم جعلهما خائفين تمامًا.

على الرغم من أن هذا القول بدا غامضًا بعض الشيء ، لم يكن هناك شك في قوة السلاح الإلهي.

لم يتكلم الابن الأول ، لكن نية القتل المهيبة أحاطت بـ لوه يون يانج ، وفي اللحظة التي تتخذ فيها لوه شين يى والأمير التاسع قرارًا ، سيقتل لوه يون يانج في أول فرصة.

رتب السماء الأسطوريه ، في معظم الظروف ، لن يقرضوا أسلحتهم الإلهية بشكل خاطئ للآخرين.

أومأت مو يون يينغ برأسه وقال بهدوء: “سيكون من الأفضل لو استطاع ابن الشيطان الأول …”

بعد كل شيء ، كانت الأسلحة الإلهية مهمة حقًا بالنسبة إلى الرتبه السماويه الاسطوريه ، فالرتبه السماويه الذي فقد سلاحه الإلهي سيقلل من قوته القتالية إلى النصف على الأقل.

قال الأمير التاسع بهدوء: “يمكن لأي شخص أن يقتلك. لذا ، فإن أفضل خيار لك هو المغادرة فورًا قبل أن نغير رأينا”.

ابن الشيطان الأول قد رسم سلاح إلهي!

بالإضافة إلى الأشخاص الذين يحرسون المسار ، وجد العديد من العباقرة المجتمعون أيضًا هذا غير عادل.

بدت عاصفة متصاعدة تتجمع في الأعلى بينما تم رسم النصل الأسود المنحني ، وكان الجميع يشاهدون ظهور شقوق لا تحصى في السماء.

لقد تم إرسالهم لحراسة مسار هذا الوادي ، لذلك رفضوا إلى حد ما المشهد أمامهم.

صاح أحدهم بخوف عند رؤيته للشفرة المنحنية في يد ابن الشيطان الأول: “شفره التيار الشيطاني المكسور !”

ورد ذروة البحث السماوي: “هذا ليس من شأنك. فقط شاهد العرض!”

بدا العباقرة الاستثنائيون حول ابن الشيطان الأول متأثرين بالأشياء التي كانوا مرعوبين منها.

حتى أن بعض الناس قالوا إن كل سلاح إلهي يحتوي على نصف قوة رتبه سماويه اسطوريه.

عمليا تراجع كل منهم بشكل محموم في تلك اللحظة.

لم يتكلم الابن الأول ، لكن نية القتل المهيبة أحاطت بـ لوه يون يانج ، وفي اللحظة التي تتخذ فيها لوه شين يى والأمير التاسع قرارًا ، سيقتل لوه يون يانج في أول فرصة.

التيار المكسور ! كانت هاتان الكلمتان مثل حلم جعلهما خائفين تمامًا.

ابتسم الأمير التاسع قليلاً ، لكنه لم يقل شيئاً ، في الوقت الذي كان فيه السلاحان الإلهيان ينطلقان باستمرار.

على الرغم من أن الرتبه السماويه الاسطوريه التي قامت بتزوير التيار المكسور قد هلك لفترة طويلة خلال المحنة السماوية أثناء محاولته الصعود إلى المستوى التاسع ، في ذلك الوقت ، دمرت هذه الشفرة عشر طوائف كبيرة وجعلت سمعة فرقة عشيره الشياطين المرعبة لا تنسى!

لقد تم إرسالهم لحراسة مسار هذا الوادي ، لذلك رفضوا إلى حد ما المشهد أمامهم.

“انها حقا شفره التيار الشيطاني المكسور!” كان هناك بصيص من الكراهية في عيون لوه شين يى وهي تدرس تلك النصل.

قالت مو يون يينغ بسعادة إلى حد ما “لوه يون يانج سيعاني هنا بالتأكيد. قوة المرء ليست مهمة. المهم هو القوة التي وراءك.”

من بين أقوى القوى التي قتلتها عشيره الششاطين ماء طوال تلك السنوات الماضية كانت عمة لوه شين يي ، ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، سوف تتحمل مؤقتًا وتقييد هذه الكراهية.

ما هو السلاح الإلهي؟ لقد كان سلاحًا مزورًا من قبل الرتبه السماويه الاسطوريه لأنفسهم ، ولن يكون من المبالغة أن نقول أن السلاح الإلهي يحتوي على مسار زراعة السماوات الأسطوريه.

بعد كل شيء ، كان الجسد الحقيقي السماوي أكثر أهمية.

تساءل الاثنان عن نوع الأسلحة الإلهية التي كان ستسمح لطائفة سماء الأرض السوداء للوه شين يى بأن تجلب هذه المرة ، ومع ذلك لم يتخيلوا أبدًا أنه سيكون التوق الذي لا حدود له!

ضحك الأمير التاسع قبل أن يقول متغطرسًا: “يا له من سلاح إلهي عظيم.” منذ أن استخدم ابن الشيطان الأول سلاحًا إلهيًا ، كيف يمكن لأسرة العصر أن تخيب آمال الجميع في هذا الصدد؟ ”

قالت مو يون يينغ بسعادة إلى حد ما “لوه يون يانج سيعاني هنا بالتأكيد. قوة المرء ليست مهمة. المهم هو القوة التي وراءك.”

كما قال ذلك ، قام الأمير التاسع بتثبيت يديه معًا وظهرت بوابة صغيرة بشكل غريب في الفراغ الذي أمامه ، على الرغم من أن هذه البوابة كانت بحجم قبضه فقط ، يبدو أن الرونية الصغيرة التي لا تعد ولا تحصى عليها تحتوي على قوة هائلة.

نظرت لوه شين يى إلى لوه يون يانج وقال مع تلميح من الاحترام ، “أنصحك بالمغادرة الآن”.

صرخة خارقة للأذن جعلت السماء والأرض ترتجف ، وبعد هذا الصوت ، أطلق سيف طويل من الفراغ.

قال عسكرى يقف بجانب البحث السماوى بطريقة مزعجة نوعا ما “القائد ، هذا يبدو غير عادل قليلا!”.

كان هذا السيف الطويل بطول متر واحد ومغطى بتوهج ذهبي خافت ، وبدا أنه يشعر بوجود تيار مكسور ، حيث أن أضواء ذهبية لا حصر لها كانت تتجمع بشكل محموم حول السيف الطويل.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن يمتلك سلاحًا إلهيًا ، إلا أنه لن يكون من السهل قتله ، علاوة على ذلك ، فإن ذلك سيجعل من السهل على لوه شين يى والأمير التاسع الاستفادة من الوضع.

شكلت هذه الأضواء الذهبية العديد من الأباطرة في الجلباب الإمبراطوري الذين كانوا يقفون عالياً ويطلون على كل شيء في الأسفل.

لن تسمح الطائفة غير النظامية لهؤلاء الأشقاء بإخراج هذا النوع من الأشياء المهمة الا اذا كان مصير الطائفة غير النظامية بأكملها على المحك.

لم يتواصل الأمير التاسع لحمل هذا السيف ، بل ترك السيف يطفو من حوله حيث كان محاطًا بكل هؤلاء الأباطرة الطيفيين.

صاح أحدهم بخوف عند رؤيته للشفرة المنحنية في يد ابن الشيطان الأول: “شفره التيار الشيطاني المكسور !”

قال ابن الشيطان الأول بشكل استفزازي وهو يراقب السيف الطويل العائم “إنه بالفعل السلاح الإلهي القرمزي العميق!”

كان يعلم أن الاثنين الآخرين قد أحسوا بالفعل بالتهديد ، وهكذا هاجم ابن الشيطان الأول أولاً ، وقطعت الشفرة المنحنية المسماة بشفره التيار الشيطاني و كانت تتجه نحو لوه يون يانج

ابتسم الأمير التاسع قليلاً ، لكنه لم يقل شيئاً ، في الوقت الذي كان فيه السلاحان الإلهيان ينطلقان باستمرار.

حتى في أرض السماء الغامضة العظيمة ، لا يمكن التقليل من كلمتين “سلاح إلهي” ، حتى رتبه البحث السماوي الذي يحرس مسار الوادي كان له تعبير رسمي على وجهه عندما سمع أحدهم يشير إلى سلاح إلهي.

في الوقت الحالي ، لم يكن الاثنان ينظران إلى لوه يون يانج ، وبدلاً من ذلك ، كانت نظراتهما على لوه شين يى.

ابن الشيطان الأول قد رسم سلاح إلهي!

من بين جميع المشاركين في هذه المعركة ، إلى جانب هذين الاثنين ، كانت لوه شين يى هي الآخري ذو الإمكانية الأعلى لإخراج سلاح إلهي.

على الرغم من أن لوه شين يى كانت سيدة ، إلا أنها لم تتهرب في هذه اللحظة. ابتسمت بشكل خافت وقالت: “بما أنكما كشفتما بالفعل عن أسلحتكم الإلهية ، فإن طائفه سماء الأرض السوداء بطبيعة الحال لن تخيب ظنكم”.

على الرغم من أن لوه شين يى كانت سيدة ، إلا أنها لم تتهرب في هذه اللحظة. ابتسمت بشكل خافت وقالت: “بما أنكما كشفتما بالفعل عن أسلحتكم الإلهية ، فإن طائفه سماء الأرض السوداء بطبيعة الحال لن تخيب ظنكم”.

بينما كان يتحدث مثل المشاغبين ، ظهر الدرع القتالي الإلهي فوق جسد لو يون يانج في لحظة ، على الرغم من أن الدروع القتالية الإلهية لم تمتلك نفس الهواء المهيب مثل الأسلحة الإلهية التي تحتوي على مسارات زراعة رتبه السماء الأسطوريه ، لم يبدو لوه يون يانج أضعف من حيث القوة مقارنة بتلك الثلاثة عندما كان يرتدي الدروع القتالية الإلهية.

عندما قالت ذلك ، قامت لوه شين يى بفرك معصمها وظهر خيط أحمر في يدها. في لحظة ، تحول الخيط الأحمر بشكل غامض إلى رمح أحمر بطول ثلاثة أمتار.

قالت مو يون يينغ بسعادة إلى حد ما “لوه يون يانج سيعاني هنا بالتأكيد. قوة المرء ليست مهمة. المهم هو القوة التي وراءك.”

لم يصدر الرمح الأحمر أي صوت ، ولكن عندما ظهر ، صرخت شفره التيار الشيطاني.

على الرغم من أن لوه شين يى كانت سيدة ، إلا أنها لم تتهرب في هذه اللحظة. ابتسمت بشكل خافت وقالت: “بما أنكما كشفتما بالفعل عن أسلحتكم الإلهية ، فإن طائفه سماء الأرض السوداء بطبيعة الحال لن تخيب ظنكم”.

بدا الأمير التاسع مندهشا.

بالإضافة إلى الأشخاص الذين يحرسون المسار ، وجد العديد من العباقرة المجتمعون أيضًا هذا غير عادل.

“كيف يمكن أن يكون؟ هذا هو التوق الذي لا حدود له!”

كان قائد البحث السماوي جامدًا ، وكان في الأصل منفصلاً تمامًا ، لكنه شعر بروحه ترتجف عندما رأى الخطوة الأولى لابن الشيطان الأول مع التيار المكسور.

الرمح غير المحدود ، السلاح الإلهي الأرفع الذي خلفته أنثى من رتبه السماء الاسطوريه من طائفة سماء الأرض السوداء ، لأنه كان من الصعب للغاية إتقانه ، لم يظهر الحنين غير المحدود في هذا العالم لسنوات عديدة.

“موت” تيبس وجه ابن الشيطان الأول عندما رأى الدرع على لوه يون يانج.على الرغم من أن هذا الدرع لم يكن سلاحًا إلهيًا ، إلا أن هالة لوه يون يانج لم تكن الآن أضعف من سلاحهم.

تساءل الاثنان عن نوع الأسلحة الإلهية التي كان ستسمح لطائفة سماء الأرض السوداء للوه شين يى بأن تجلب هذه المرة ، ومع ذلك لم يتخيلوا أبدًا أنه سيكون التوق الذي لا حدود له!

الآن بعد أن استدعى سلاحًا إلهيًا ، شعر أن مصير لوه يون يانج كان بالفعل في يديه تمامًا.

عندما نظر لوه يون يانج إلى الأنواع الثلاثة من الأسلحة الإلهية ، شعر بأنه مدمر قليلاً ، على الرغم من أنه أصبح ذات يوم من رتبه السماء الأسطوريه ، إلا أنه كان لا يزال يفتقر إلى الخبرة بشكل كبير مقارنة بالتبجيل السماوي للسماء الغامضة للكون العظيم.

على الرغم من أن لوه شين يى كانت سيدة ، إلا أنها لم تتهرب في هذه اللحظة. ابتسمت بشكل خافت وقالت: “بما أنكما كشفتما بالفعل عن أسلحتكم الإلهية ، فإن طائفه سماء الأرض السوداء بطبيعة الحال لن تخيب ظنكم”.

الأسلحة الإلهية السماوية!

التيار المكسور ! كانت هاتان الكلمتان مثل حلم جعلهما خائفين تمامًا.

إذا كان لديه سلاح إلهي من هذا المستوى فوق درعه القتالية الإلهية ، فربما يكون قادرًا على القتال مع التفوق جينلوا وغيره من السيادات عالية المستوى.

“الأخ لوه ، على الرغم من أن قاعدة الزراعة الخاصة بك أكبر من قاعدتنا ، فإن هذا الجسد الحقيقي السماوي الحقيقي لن يتم التقاطه من قبلك اليوم.”

بينما كان يتحدث مثل المشاغبين ، ظهر الدرع القتالي الإلهي فوق جسد لو يون يانج في لحظة ، على الرغم من أن الدروع القتالية الإلهية لم تمتلك نفس الهواء المهيب مثل الأسلحة الإلهية التي تحتوي على مسارات زراعة رتبه السماء الأسطوريه ، لم يبدو لوه يون يانج أضعف من حيث القوة مقارنة بتلك الثلاثة عندما كان يرتدي الدروع القتالية الإلهية.

نظرت لوه شين يى إلى لوه يون يانج وقال مع تلميح من الاحترام ، “أنصحك بالمغادرة الآن”.

بدا العباقرة الاستثنائيون حول ابن الشيطان الأول متأثرين بالأشياء التي كانوا مرعوبين منها.

ظهرت نية قاتلة في عيني إبن الشيطان الأول ، فقد الكثير من وجهه بفضل لوه يون يانج ، لذلك لم يكن سعيدًا بطبيعة الحال لمجرد السماح لوه يون يانج بالمغادرة على هذا النحو.

عندما نظر لوه يون يانج إلى الأنواع الثلاثة من الأسلحة الإلهية ، شعر بأنه مدمر قليلاً ، على الرغم من أنه أصبح ذات يوم من رتبه السماء الأسطوريه ، إلا أنه كان لا يزال يفتقر إلى الخبرة بشكل كبير مقارنة بالتبجيل السماوي للسماء الغامضة للكون العظيم.

ومع ذلك ، لم يقل أي شيء ، على الرغم من أن الوجه كان مهمًا جدًا بالنسبة له ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بأهمية الجسم الحقيقي السماوي.

قالت مو يون يينغ بسعادة إلى حد ما “لوه يون يانج سيعاني هنا بالتأكيد. قوة المرء ليست مهمة. المهم هو القوة التي وراءك.”

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن يمتلك سلاحًا إلهيًا ، إلا أنه لن يكون من السهل قتله ، علاوة على ذلك ، فإن ذلك سيجعل من السهل على لوه شين يى والأمير التاسع الاستفادة من الوضع.

من بين جميع المشاركين في هذه المعركة ، إلى جانب هذين الاثنين ، كانت لوه شين يى هي الآخري ذو الإمكانية الأعلى لإخراج سلاح إلهي.

“هل تعتقدي أن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة كافية لهزيمتي؟” لوه يون يانج نظر الي لوه شين يى وهو يتحدث بلا مبالاة.

“أنتم تشعرون جميعًا بقدرتكم على ضربي فقط بسبب أسلحتك الإلهية؟ كم هو عقلاني!” لم يكن لوه يون يانج مستعدًا لإثبات قوته السماوية الأسطوريه حتى الآن ، كما أنه لم يكن على استعداد لاستخدام الجسد الحقيقي السماوي.

لم تتحدث لوه شين يى ، ولكن اهتز التوق الذي لا حدود له. وظهرت كسور لا حصر لها حول رأس حربة التوق الذي لا حدود له. وتراجعت القوى القوية التي تقف بالقرب من لوه شين يى على الفور.

كان هذا القطع قطعًا عاديًا ، ومع ذلك ، عندما تم إطلاقه ، ملأت الطاقة الحيوية السوداء التي لا حدود لها الفراغ. بدا ابن الشيطان الأول وكأنه شيطان يحكم العالم وهو يقف وسط الطاقة الحيوية السوداء.

قالت مو يون يينغ بسعادة إلى حد ما “لوه يون يانج سيعاني هنا بالتأكيد. قوة المرء ليست مهمة. المهم هو القوة التي وراءك.”

من خلال الاعتماد على تشكيل مجموعة الطائفة والقوة التي خلفها عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة غير النظامية ، عرض هذا السلاح الإلهي من الدرجة الثالثه قوة كبيره.

“على الرغم من أنني توقعت أن أبرز تلاميذ الطوائف الرئيسية الذين دخلوا هضبة الدفن سيكون لديهم بعض الأوراق الرابحة ، إلا أنني لم أتخيل أنهم سيخرجون أسلحة إلهية”.

كان هذا القطع قطعًا عاديًا ، ومع ذلك ، عندما تم إطلاقه ، ملأت الطاقة الحيوية السوداء التي لا حدود لها الفراغ. بدا ابن الشيطان الأول وكأنه شيطان يحكم العالم وهو يقف وسط الطاقة الحيوية السوداء.

على الرغم من أن الطائفة غير النظامية كان يقودها رتبه سماويه أسطوريه ، إلا أن أغلى كنوزهم كان في الواقع سلاحًا إلهيًا من المستوى الثالث تركه سيد الأسلاف السابق.

كما قال ذلك ، قام الأمير التاسع بتثبيت يديه معًا وظهرت بوابة صغيرة بشكل غريب في الفراغ الذي أمامه ، على الرغم من أن هذه البوابة كانت بحجم قبضه فقط ، يبدو أن الرونية الصغيرة التي لا تعد ولا تحصى عليها تحتوي على قوة هائلة.

من خلال الاعتماد على تشكيل مجموعة الطائفة والقوة التي خلفها عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة غير النظامية ، عرض هذا السلاح الإلهي من الدرجة الثالثه قوة كبيره.

كان هذا القطع قطعًا عاديًا ، ومع ذلك ، عندما تم إطلاقه ، ملأت الطاقة الحيوية السوداء التي لا حدود لها الفراغ. بدا ابن الشيطان الأول وكأنه شيطان يحكم العالم وهو يقف وسط الطاقة الحيوية السوداء.

لن تسمح الطائفة غير النظامية لهؤلاء الأشقاء بإخراج هذا النوع من الأشياء المهمة الا اذا كان مصير الطائفة غير النظامية بأكملها على المحك.

صرخة خارقة للأذن جعلت السماء والأرض ترتجف ، وبعد هذا الصوت ، أطلق سيف طويل من الفراغ.

أومأت مو يون يينغ برأسه وقال بهدوء: “سيكون من الأفضل لو استطاع ابن الشيطان الأول …”

تساءل الاثنان عن نوع الأسلحة الإلهية التي كان ستسمح لطائفة سماء الأرض السوداء للوه شين يى بأن تجلب هذه المرة ، ومع ذلك لم يتخيلوا أبدًا أنه سيكون التوق الذي لا حدود له!

لم تكمل مو يون يينغ ما ستقوله ، لكن نواياها كانت واضحة.

لم تتردد لوه شين يى أيضًا ، فقد تم تلميع رمحها الأحمر المرتفع باتجاه لوه يون يانج!

قال عسكرى يقف بجانب البحث السماوى بطريقة مزعجة نوعا ما “القائد ، هذا يبدو غير عادل قليلا!”.

رتب السماء الأسطوريه ، في معظم الظروف ، لن يقرضوا أسلحتهم الإلهية بشكل خاطئ للآخرين.

لقد تم إرسالهم لحراسة مسار هذا الوادي ، لذلك رفضوا إلى حد ما المشهد أمامهم.

صرخة خارقة للأذن جعلت السماء والأرض ترتجف ، وبعد هذا الصوت ، أطلق سيف طويل من الفراغ.

ورد ذروة البحث السماوي: “هذا ليس من شأنك. فقط شاهد العرض!”

عندما قالت ذلك ، قامت لوه شين يى بفرك معصمها وظهر خيط أحمر في يدها. في لحظة ، تحول الخيط الأحمر بشكل غامض إلى رمح أحمر بطول ثلاثة أمتار.

بالإضافة إلى الأشخاص الذين يحرسون المسار ، وجد العديد من العباقرة المجتمعون أيضًا هذا غير عادل.

ابن الشيطان الأول قد رسم سلاح إلهي!

ومع ذلك ، لم يعبر أحد عن رأيه في هذا الظلم ، فقد كان خطأ لوه يون يانج في القدوم من طائفة دونغهوا القديمة الصغيرة.

في الوقت الحالي ، لم يكن الاثنان ينظران إلى لوه يون يانج ، وبدلاً من ذلك ، كانت نظراتهما على لوه شين يى.

قال الأمير التاسع بهدوء: “يمكن لأي شخص أن يقتلك. لذا ، فإن أفضل خيار لك هو المغادرة فورًا قبل أن نغير رأينا”.

قال عسكرى يقف بجانب البحث السماوى بطريقة مزعجة نوعا ما “القائد ، هذا يبدو غير عادل قليلا!”.

لم يتكلم الابن الأول ، لكن نية القتل المهيبة أحاطت بـ لوه يون يانج ، وفي اللحظة التي تتخذ فيها لوه شين يى والأمير التاسع قرارًا ، سيقتل لوه يون يانج في أول فرصة.

بينما كان يتحدث مثل المشاغبين ، ظهر الدرع القتالي الإلهي فوق جسد لو يون يانج في لحظة ، على الرغم من أن الدروع القتالية الإلهية لم تمتلك نفس الهواء المهيب مثل الأسلحة الإلهية التي تحتوي على مسارات زراعة رتبه السماء الأسطوريه ، لم يبدو لوه يون يانج أضعف من حيث القوة مقارنة بتلك الثلاثة عندما كان يرتدي الدروع القتالية الإلهية.

الآن بعد أن استدعى سلاحًا إلهيًا ، شعر أن مصير لوه يون يانج كان بالفعل في يديه تمامًا.

على الرغم من أن الطائفة غير النظامية كان يقودها رتبه سماويه أسطوريه ، إلا أن أغلى كنوزهم كان في الواقع سلاحًا إلهيًا من المستوى الثالث تركه سيد الأسلاف السابق.

“أنتم تشعرون جميعًا بقدرتكم على ضربي فقط بسبب أسلحتك الإلهية؟ كم هو عقلاني!” لم يكن لوه يون يانج مستعدًا لإثبات قوته السماوية الأسطوريه حتى الآن ، كما أنه لم يكن على استعداد لاستخدام الجسد الحقيقي السماوي.

نظرت لوه شين يى إلى لوه يون يانج وقال مع تلميح من الاحترام ، “أنصحك بالمغادرة الآن”.

بعد كل شيء ، لم يكن يعرف ظروف كون السماء الغامضة بشكل جيد للغاية ، سيكون من الأندفاع استخدام بطاقاته المخفية هنا.

أومأت مو يون يينغ برأسه وقال بهدوء: “سيكون من الأفضل لو استطاع ابن الشيطان الأول …”

بينما كان يتحدث مثل المشاغبين ، ظهر الدرع القتالي الإلهي فوق جسد لو يون يانج في لحظة ، على الرغم من أن الدروع القتالية الإلهية لم تمتلك نفس الهواء المهيب مثل الأسلحة الإلهية التي تحتوي على مسارات زراعة رتبه السماء الأسطوريه ، لم يبدو لوه يون يانج أضعف من حيث القوة مقارنة بتلك الثلاثة عندما كان يرتدي الدروع القتالية الإلهية.

التيار المكسور ! كانت هاتان الكلمتان مثل حلم جعلهما خائفين تمامًا.

“موت” تيبس وجه ابن الشيطان الأول عندما رأى الدرع على لوه يون يانج.على الرغم من أن هذا الدرع لم يكن سلاحًا إلهيًا ، إلا أن هالة لوه يون يانج لم تكن الآن أضعف من سلاحهم.

بدت عاصفة متصاعدة تتجمع في الأعلى بينما تم رسم النصل الأسود المنحني ، وكان الجميع يشاهدون ظهور شقوق لا تحصى في السماء.

كان يعلم أن الاثنين الآخرين قد أحسوا بالفعل بالتهديد ، وهكذا هاجم ابن الشيطان الأول أولاً ، وقطعت الشفرة المنحنية المسماة بشفره التيار الشيطاني و كانت تتجه نحو لوه يون يانج

كان قائد البحث السماوي جامدًا ، وكان في الأصل منفصلاً تمامًا ، لكنه شعر بروحه ترتجف عندما رأى الخطوة الأولى لابن الشيطان الأول مع التيار المكسور.

كان هذا القطع قطعًا عاديًا ، ومع ذلك ، عندما تم إطلاقه ، ملأت الطاقة الحيوية السوداء التي لا حدود لها الفراغ. بدا ابن الشيطان الأول وكأنه شيطان يحكم العالم وهو يقف وسط الطاقة الحيوية السوداء.

ظهرت نية قاتلة في عيني إبن الشيطان الأول ، فقد الكثير من وجهه بفضل لوه يون يانج ، لذلك لم يكن سعيدًا بطبيعة الحال لمجرد السماح لوه يون يانج بالمغادرة على هذا النحو.

كان قائد البحث السماوي جامدًا ، وكان في الأصل منفصلاً تمامًا ، لكنه شعر بروحه ترتجف عندما رأى الخطوة الأولى لابن الشيطان الأول مع التيار المكسور.

كان قائد البحث السماوي جامدًا ، وكان في الأصل منفصلاً تمامًا ، لكنه شعر بروحه ترتجف عندما رأى الخطوة الأولى لابن الشيطان الأول مع التيار المكسور.

في الواقع ، كانت روحه ترتجف من الخوف ، وكان هذا نوعًا من الخوف جاء من أعماق قلبه.

على الرغم من أن الطائفة غير النظامية كان يقودها رتبه سماويه أسطوريه ، إلا أن أغلى كنوزهم كان في الواقع سلاحًا إلهيًا من المستوى الثالث تركه سيد الأسلاف السابق.

بالطبع ، ما كان يخشاه لم يكن إبن الشيطان الأول ، ولكن شيطان التيار الشيطاني المكسور.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن يمتلك سلاحًا إلهيًا ، إلا أنه لن يكون من السهل قتله ، علاوة على ذلك ، فإن ذلك سيجعل من السهل على لوه شين يى والأمير التاسع الاستفادة من الوضع.

وصاح الأمير التاسع قائلاً: “لديك رغبة في الموت!” ، وقد تلاشى السيف القرمزي العميق وتحولت إسقاطات الإمبراطور التي لا تعد ولا تحصى من جانب الأمير التاسع إلى بقع ضوئية طافت على السلاح الإلهي القرمزي العميق.

“الأخ لوه ، على الرغم من أن قاعدة الزراعة الخاصة بك أكبر من قاعدتنا ، فإن هذا الجسد الحقيقي السماوي الحقيقي لن يتم التقاطه من قبلك اليوم.”

لم تتردد لوه شين يى أيضًا ، فقد تم تلميع رمحها الأحمر المرتفع باتجاه لوه يون يانج!

بالطبع ، ما كان يخشاه لم يكن إبن الشيطان الأول ، ولكن شيطان التيار الشيطاني المكسور.

كان يعلم أن الاثنين الآخرين قد أحسوا بالفعل بالتهديد ، وهكذا هاجم ابن الشيطان الأول أولاً ، وقطعت الشفرة المنحنية المسماة بشفره التيار الشيطاني و كانت تتجه نحو لوه يون يانج

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط