نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-686

من له اليد العليا

من له اليد العليا

 

 

لا أحد يستطيع أن ينافس ضربة من سلاح إلهي!

لم يحاول لوه يون يانج  الخروج من التوق الذي لا حدود له ، فقد كان وعيه السماوي يجوب بسرعة بحثًا عن خلل في فخ غير مرئي يشبه الحبل. وقبل أن يصل إليه الرمح غير المحدود ، قام بتفجير لكمة ثقيلة.

 

نَفَقَتْ شفره التيار الشيطاني المكسور عالياً وأعيدت إلى إبن الشيطان الأول ، مما تسبب في رمي الشفره وصاحبها مرة أخرى لمسافة 300 متر قبل ارتطامها ببتلة صغيرة.

 

 

في تاريخ أرض السماء الغامضة العظيمه ، أدى استخدام الأسلحة الإلهية غالبًا إلى نتائج مخيفة.

 

 

على الرغم من أن ابن الشيطان الأول والبقية كانوا يعرفون كل شيء عن إعادة إحياء الأسلحة الإلهية ، إلا أنهم لم يفكروا في إطلاقها.

 

 

ستسقط الطوائف القديمة ، وتموت الشخصيات العليا المتغطرسة والاستبدادية ، ويمكن أن تنهار حتى منطقة جبلية بأكملها.

 

 

إن إشعاع الدم الأحمر المنبعث من الرمح التوق غير المحدود كان يضيء الفراغ في حين أن نمط الختم الذي لا ينضب عليه كان يعطي شعورًا بتقسيم الأرض.

 

ستسقط الطوائف القديمة ، وتموت الشخصيات العليا المتغطرسة والاستبدادية ، ويمكن أن تنهار حتى منطقة جبلية بأكملها.

الآن ، واجه لوه يون يانج ثلاثة أسلحة إلهية متجددة بالكامل. على الرغم من أن هجماتهم كانت بسيطة ، إلا أن الطاقة الطاغية التي كانت فريدة للأسلحة الإلهية كانت أكبر تهديد له.

 

 

 

 

 

كان ضوء الشفرة الذي تم إطلاقه من شفره التيار الشيطاني المكسور يجتاح الفراغ ، متجهًا نحو لوه يون يانج! وقد أغلقت شفره التيار الشيطاني المكسور الفراغ ، لذلك سيكون من المستحيل على أي شخص ليس لديه قاعدة زراعة سماويه أسطوريه أن يتجنبها.

 

 

 

 

 

ظل لوه يون يانج هادئًا حقًا أثناء مواجهته للهجوم القادم ، فقد ارتدى درعه القتالي الإلهي وكان جسده الحقيقي السماوي بجانبه ، ويمكن القول أن الوضع بأكمله كان تحت سيطرته.

 

 

في تاريخ أرض السماء الغامضة العظيمه ، أدى استخدام الأسلحة الإلهية غالبًا إلى نتائج مخيفة.

 

 

دون أي خوف ، قام بخطوته عندما وصلت شفره التيار الشيطاني المكسور أمامه.

الضوء الأسود والأحمر والذهبي وحفرة سوداء فوضوية ضخمة غمرت الفراغ بأكمله في وقت واحد!

 

شكلت راحتاه أختاما في الفراغ بسرعة وأطلق العنان لقبضه سامسارا ، التي رفعت سلطتها عشرات المرات ، وضرب بشدة ضد شفره التيار الشيطاني المكسور.

 

بدت لوه شين يى شاحبة ، وقد اعتقدت أن سلاحها لا يقهر ، لكنها عانت بالفعل من خسارة بعد تبادل الضربات مع لوه يون يانج!

انبعث مصير الحياة الموت من فمه ، على الرغم من وجود أختام فقط من الحياة والموت ، ارتجف كل من إبن الشيطان الأول والتيار المكسور عند سماع هذا.

كانت لوه شين يى بجوار الأمير التاسع ، ولكن عندما كان رمحها على وشك مساعدته ، أعد لوه يون يانج مصير الحياة الموت مرة أخرى.

 

 

 

 

على الرغم من أن مدة الارتعاش كانت قصيرة جدًا ، إلا أنها لم تكن مشكلة بالنسبة للوه يون يانج.

 

 

 

 

انضم ثلاثة عسكريين بأسلحتهم الإلهية إلى القوات بسلاسة تقريبًا ، ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يتعرضون للقمع من قبل لوه يون يانج ، الذي كان يرتدي درعه القتالي الإلهي أثناء استخدام تقنياته المختلفة.

شكلت راحتاه أختاما في الفراغ بسرعة وأطلق العنان لقبضه سامسارا ، التي رفعت سلطتها عشرات المرات ، وضرب بشدة ضد شفره التيار الشيطاني المكسور.

على الرغم من أنها لم تكن خسارة كبيرة ، إلا أنها يمكن أن تشعر أن التوق غير المحدود للرمح كان يشعر بعدم الرضا.

 

“موت!”

 

 

نَفَقَتْ شفره التيار الشيطاني المكسور عالياً وأعيدت إلى إبن الشيطان الأول ، مما تسبب في رمي الشفره وصاحبها مرة أخرى لمسافة 300 متر قبل ارتطامها ببتلة صغيرة.

 

 

على الرغم من أن مدة الارتعاش كانت قصيرة جدًا ، إلا أنها لم تكن مشكلة بالنسبة للوه يون يانج.

 

 

في الوقت نفسه ، شكل لوه يون يانج ، الذي واجه صعوبة في تنفيذ مصير الحياة والموت مرة أخرى ، عينًا بين حاجبيه.

كانت شفرة السماء القاسمه مثل هبوط جبلي على كتف الأمير التاسع ، على الرغم من أنه كان لديه كنز دفاعي عالي الجودة على جسده وكان كتفه لا يزال سليماً ، فقد تم سحب سيفه القرمزي العميق.

 

كانت لوه شين يى بجوار الأمير التاسع ، ولكن عندما كان رمحها على وشك مساعدته ، أعد لوه يون يانج مصير الحياة الموت مرة أخرى.

 

عندما أطلق العنان للشفرة ، ظهرت فجوة سوداء فوضوية ضخمة بجنون ، تكتمت على الأسلحة الإلهية الثلاثة.

لقد كانت عين الزمكان!

على الرغم من أن مدة الارتعاش كانت قصيرة جدًا ، إلا أنها لم تكن مشكلة بالنسبة للوه يون يانج.

 

 

 

 

اللمعان الذهبي المبهر لضوء العين لف الأمير التاسع على الفور ، وقد ظهرت إسقاطات إمبراطور السيف القرمزي العميق ، التي تحولت إلى عدد لا يحصى من البقع الضوئية ، أمام الأمير التاسع عندما حوصر بضوء العين.

أصبحت اسقاطات الإمبراطور البالغ عددها 3000 وراء السيف القرمزي العميق واقعية ، وتحول الفراغ المحيط بكل وهم إلى بيئة مهيبة.

 

 

 

 

لقد تصرفوا في نفس الوقت ، مستحضرين قوة لا حدود لها حطمت عين الزمكان الخاصه  بلوه يون يانج بسرعة.

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما سقط الشفرة المكسورة في يد لوه يون يانج الآن ، شعر فجأة أنه يحتوي على أشياء كثيرة لم يكن على دراية بها.

في هذا الوقت أيضًا ، ضرب رمح لوه شين يى ، إلى الأمام بشكل غريب مثل سوط طويل في لوه يون يانج!

 

 

لقد كان على دراية كبيرة بهذه الشفرة المكسورة ، فقد اعتمد لوه يون يانج على هذه الشفرة المكسورة بالضبط لهزيمة باي جينغ تيان ليصبح السماوي الاعلي.

 

 

على الرغم من أن التوق غير المحدود كان له أضعف هالة من بين هذه الأسلحة ، إلا أنه كان مزعجًا بشكل استثنائي للتعامل معه ، قبل أن يصل الرمح إلى لوه يون يانج ، بدأ يشعر بأن محيطه كان محاطًا بطاقة كثيفة.

ربما لم يكونوا مؤهلين لاستخدام سلاح إلهي في المستقبل بسبب هذه المحاولة. لم يكن هذا شيئًا يرغب الثلاثة في مواجهته ، لأنه شكل من أشكال العقاب المؤلم.

 

 

 

 

بينما كان محاط بهذه الطاقة المحكمه ، شعر لوه يون يانج وكأنه قد هبط في فخ غير مرئي يشبه الحبل.

بينما تراجعت بعد هذه المشاركة ، حول لوه يون يانج انتباهه إلى السيف القرمزي العميق الذي جمع عددًا لا يحصى من إسقاطات الإمبراطور في الفراغ.

 

 

 

انبعث مصير الحياة الموت من فمه ، على الرغم من وجود أختام فقط من الحياة والموت ، ارتجف كل من إبن الشيطان الأول والتيار المكسور عند سماع هذا.

لم يكن هناك مخرج!

 

 

 

 

 

لم يحاول لوه يون يانج  الخروج من التوق الذي لا حدود له ، فقد كان وعيه السماوي يجوب بسرعة بحثًا عن خلل في فخ غير مرئي يشبه الحبل. وقبل أن يصل إليه الرمح غير المحدود ، قام بتفجير لكمة ثقيلة.

 

 

 

 

تحرك السيف القرمزي العميق برشاقة مرة أخرى ودفع مرارًا وتكرارًا للأمام ، محاولًا ضرب نقطة الضعف في دفاع لوه يون يانج.

التقنية القتالية الإلهية!

لم يكن الاسلوب الذي أطلق العنان له يحتوي على أي تقنيات ، لكنه حمل كل المشاعر والفهم الذي كان لوه يون يانج يؤويه نحو مسار الشفرة طوال هذه السنوات!

 

 

 

 

سقطت اللكمة بقوة على الرمح غير المحدود ، وتم إرساله بعيدًا.

 

 

 

 

 

بدت لوه شين يى شاحبة ، وقد اعتقدت أن سلاحها لا يقهر ، لكنها عانت بالفعل من خسارة بعد تبادل الضربات مع لوه يون يانج!

 

 

لم يكن هناك مخرج!

 

 

على الرغم من أنها لم تكن خسارة كبيرة ، إلا أنها يمكن أن تشعر أن التوق غير المحدود للرمح كان يشعر بعدم الرضا.

 

 

 

 

 

بينما تراجعت بعد هذه المشاركة ، حول لوه يون يانج انتباهه إلى السيف القرمزي العميق الذي جمع عددًا لا يحصى من إسقاطات الإمبراطور في الفراغ.

 

 

 

 

 

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يقم بخطوته جسديًا ، إلا أن عقله كان ينفذ تقنيه السماوات المحطمة ، وكان رد فعل السيف القرمزي العميق بإضاءة كمية من الضوء المجنون لقمع الفراغ المحيط.

مجزرة النصل الإلهي العظيمه !

 

 

 

 

ومع ذلك ، بدأت البقع الخفيفة التي شكلت كل وهم إمبراطوري قوي في الانهيار بسرعة في الفراغ.

 

 

كان تعبير لوه يون يانج مهيبًا للغاية بينما كان يواجه الأسلحة الإلهية الثلاثة المعاد إحياءها ، على الرغم من أن درعه القتالي الإلهي لم يكن ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن لديه وعي.

 

 

بدون دعم أوهام الإمبراطور ، ضعفت قوة السيف القرمزي العميق بأكثر من 30 ٪

 

 

 

 

في هذا الوقت أيضًا ، ضرب رمح لوه شين يى ، إلى الأمام بشكل غريب مثل سوط طويل في لوه يون يانج!

ابن الشيطان الأول ، لوه شين يى والأمير التاسع كانوا عبوسين ، لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على التغلب على لوه يون يانج بأسلحتهم الإلهية.

 

 

كانت الشفرة المكسورة بلا اسم!

 

 

“موت!”

 

 

 

 

 

صرخ ابن الشيطان الأول ، الذي لم يكن راغباً في قبول هذه النتيجة ، وأطلق التيار الشيطاني ، الذي كان في يده ، هالة مرعبة.

الآن ، واجه لوه يون يانج ثلاثة أسلحة إلهية متجددة بالكامل. على الرغم من أن هجماتهم كانت بسيطة ، إلا أن الطاقة الطاغية التي كانت فريدة للأسلحة الإلهية كانت أكبر تهديد له.

 

 

 

 

مجزرة النصل الإلهي العظيمه !

 

 

 

 

 

كانت قوة مجزرة النصل الإلهي العظيمه التي اندلعت من سلاح إلهي أكبر بعدة مرات مما كانت عندما أطلقها إبن الشيطان الأول بأيادي عارية.

 

 

 

 

 

تحول حنين الرمح غير المحدود في يد لوه شين يى إلى قطعة من شبكة الضوء القرمزي التي حاصرت الفراغ بسرعة.

صوت صراع المعدن الصلب البارد صدى في جميع أنحاء الفراغ كما اهتز التيار الشيطاني في يد ابن الشيطان الأول.

 

 

 

 

تحرك السيف القرمزي العميق برشاقة مرة أخرى ودفع مرارًا وتكرارًا للأمام ، محاولًا ضرب نقطة الضعف في دفاع لوه يون يانج.

 

 

 

 

بينما كان محاط بهذه الطاقة المحكمه ، شعر لوه يون يانج وكأنه قد هبط في فخ غير مرئي يشبه الحبل.

انضم ثلاثة عسكريين بأسلحتهم الإلهية إلى القوات بسلاسة تقريبًا ، ومع ذلك ، كانوا لا يزالون يتعرضون للقمع من قبل لوه يون يانج ، الذي كان يرتدي درعه القتالي الإلهي أثناء استخدام تقنياته المختلفة.

 

 

 

 

تحرك السيف القرمزي العميق برشاقة مرة أخرى ودفع مرارًا وتكرارًا للأمام ، محاولًا ضرب نقطة الضعف في دفاع لوه يون يانج.

هذا صحيح ، كان ثلاثة عسكريين وثلاثة أسلحة إلهية في وضع غير مؤات.

 

 

انبعث مصير الحياة الموت من فمه ، على الرغم من وجود أختام فقط من الحياة والموت ، ارتجف كل من إبن الشيطان الأول والتيار المكسور عند سماع هذا.

 

 

كان لوه يون يانج ، الذي كان يشبه الإله الشيطاني ، يتحرك دون عائق بين الهجمات التي تمطر عليه ، وعلى الرغم من أنه لم يستخدم أي أسلحة مادية ، إلا أن الطاقة التي قدمها أسلوبه القتالي الإلهي كانت تتحول إلى جميع أنواع الأسلحة.

التقنية القتالية الإلهية!

 

 

 

 

“الاستيلاء على العالم بشفرة كاسحة!”

في هذا الوقت أيضًا ، ضرب رمح لوه شين يى ، إلى الأمام بشكل غريب مثل سوط طويل في لوه يون يانج!

 

 

 

انبعث مصير الحياة الموت من فمه ، على الرغم من وجود أختام فقط من الحياة والموت ، ارتجف كل من إبن الشيطان الأول والتيار المكسور عند سماع هذا.

كانت شفرة السماء القاسمه مثل هبوط جبلي على كتف الأمير التاسع ، على الرغم من أنه كان لديه كنز دفاعي عالي الجودة على جسده وكان كتفه لا يزال سليماً ، فقد تم سحب سيفه القرمزي العميق.

 

 

كانت الشفرة المكسورة بلا اسم!

 

عندما تردد لوه يون يانج للحظة ، طار الشفرة المكسورة في الجسم الحقيقي السماوي المثير فجأة وسقط مباشرة في راحة لوه يون يانج.

كانت لوه شين يى بجوار الأمير التاسع ، ولكن عندما كان رمحها على وشك مساعدته ، أعد لوه يون يانج مصير الحياة الموت مرة أخرى.

 

 

 

 

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يقم بخطوته جسديًا ، إلا أن عقله كان ينفذ تقنيه السماوات المحطمة ، وكان رد فعل السيف القرمزي العميق بإضاءة كمية من الضوء المجنون لقمع الفراغ المحيط.

على الرغم من أن هذه لم تكن المرة الأولى التي تتعرض فيها لهذا الهجوم الصوتي القوي ، إلا أن لوه شين يى لا تزال تشعر بقدرتها على عكس اتجاهها. إذا لم يكن ذلك لقاعدتها الزراعية المذهلة ، لكانت عانت من إصابة خطيرة.

كان تعبير لوه يون يانج مهيبًا للغاية بينما كان يواجه الأسلحة الإلهية الثلاثة المعاد إحياءها ، على الرغم من أن درعه القتالي الإلهي لم يكن ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن لديه وعي.

 

على الرغم من أن هذه لم تكن المرة الأولى التي تتعرض فيها لهذا الهجوم الصوتي القوي ، إلا أن لوه شين يى لا تزال تشعر بقدرتها على عكس اتجاهها. إذا لم يكن ذلك لقاعدتها الزراعية المذهلة ، لكانت عانت من إصابة خطيرة.

 

بينما تراجعت بعد هذه المشاركة ، حول لوه يون يانج انتباهه إلى السيف القرمزي العميق الذي جمع عددًا لا يحصى من إسقاطات الإمبراطور في الفراغ.

في هذه الأثناء ، كان ابن الشيطان الأول يلوح بجنون بسلاحه الالهي ، ببساطة أوقف لوه يون يانج الهجوم بإصبعه.

 

 

 

 

 

صوت صراع المعدن الصلب البارد صدى في جميع أنحاء الفراغ كما اهتز التيار الشيطاني في يد ابن الشيطان الأول.

ظل لوه يون يانج هادئًا حقًا أثناء مواجهته للهجوم القادم ، فقد ارتدى درعه القتالي الإلهي وكان جسده الحقيقي السماوي بجانبه ، ويمكن القول أن الوضع بأكمله كان تحت سيطرته.

 

 

 

هذا صحيح ، كان ثلاثة عسكريين وثلاثة أسلحة إلهية في وضع غير مؤات.

شد ابن الشيطان الأول قبضته على سلاحه ، على الرغم من أن جسده كان أقوى بكثير من الكائنات العادية ، إلا أن آثار الشقوق لا تزال تظهر في يديه.

 

 

 

 

 

عندما تبددت الطاقة الهائلة ، هز السلاح بعنف مرة أخرى ، ولا يزال ابن الشيطان الأول يحاول التمسك بشفرته ، ولكن اندلاع موجة من الطاقة السوداء ألقى به.

شد ابن الشيطان الأول قبضته على سلاحه ، على الرغم من أن جسده كان أقوى بكثير من الكائنات العادية ، إلا أن آثار الشقوق لا تزال تظهر في يديه.

 

 

 

لقد تصرفوا في نفس الوقت ، مستحضرين قوة لا حدود لها حطمت عين الزمكان الخاصه  بلوه يون يانج بسرعة.

جاءت الطاقة السوداء من شفره التيار الشيطاني المكسور.

 

 

 

 

 

بينما طار شفره التيار الشيطاني المكسور في الفراغ بدون لاعب ، بدأ لونها يتعمق بينما تكثفت نيه القتل مرة أخرى.

 

 

 

 

عندما أطلق العنان للشفرة ، ظهرت فجوة سوداء فوضوية ضخمة بجنون ، تكتمت على الأسلحة الإلهية الثلاثة.

تحولت حربة الرمح والسيف القرمزي العميق ، الذي يبدو أنه شعر بشيء ما ، إلى درب أحمر وذهبي من الضوء وطارا من أيدي أصحابهم في نفس الوقت تقريبًا مثل شفره التيار الشيطاني المكسور.

 

 

 

 

 

احتلت الأسلحة الإلهية الثلاثة ركنًا في الفراغ ، على الرغم من أن أصحابهم لم يقوموا باستخدامهم ، إلا أن هالتهم كانت أكبر بكثير من ذي قبل.

 

 

 

 

كانت الشفرة المكسورة بلا اسم!

صرخ جميع العسكريين الذين كانوا يشاهدون المشهد بصوت مرتفع ، “هذا … هذا هو إحياء الأسلحة الإلهية!”

 

 

كان لوه يون يانج ، الذي كان يشبه الإله الشيطاني ، يتحرك دون عائق بين الهجمات التي تمطر عليه ، وعلى الرغم من أنه لم يستخدم أي أسلحة مادية ، إلا أن الطاقة التي قدمها أسلوبه القتالي الإلهي كانت تتحول إلى جميع أنواع الأسلحة.

 

 

على الرغم من أن ابن الشيطان الأول والبقية كانوا يعرفون كل شيء عن إعادة إحياء الأسلحة الإلهية ، إلا أنهم لم يفكروا في إطلاقها.

 

 

“الاستيلاء على العالم بشفرة كاسحة!”

 

 

كانوا جميعًا قادة طوائفهم أو مناطقهم ، لذلك فإن البدء في إعادة إحياء الأسلحة الإلهية سيكون مهينًا.

 

 

 

 

لا أحد يستطيع أن ينافس ضربة من سلاح إلهي!

ربما لم يكونوا مؤهلين لاستخدام سلاح إلهي في المستقبل بسبب هذه المحاولة. لم يكن هذا شيئًا يرغب الثلاثة في مواجهته ، لأنه شكل من أشكال العقاب المؤلم.

على الرغم من أنها لم تكن خسارة كبيرة ، إلا أنها يمكن أن تشعر أن التوق غير المحدود للرمح كان يشعر بعدم الرضا.

 

مجزرة النصل الإلهي العظيمه !

 

 

ظهرت العديد من الخطوط السوداء في الجزء الخلفي من شفره التيار الشيطاني المكسور ، وقد ارتبطت هذه الخطوط السوداء بكامل السماء العظيمة الغامضة.

 

 

كان لوه يون يانج ، الذي كان يشبه الإله الشيطاني ، يتحرك دون عائق بين الهجمات التي تمطر عليه ، وعلى الرغم من أنه لم يستخدم أي أسلحة مادية ، إلا أن الطاقة التي قدمها أسلوبه القتالي الإلهي كانت تتحول إلى جميع أنواع الأسلحة.

 

 

بدت “شفره التيار الشيطاني المكسور” هادئة إلى حد ما في حين اختفت بسرعة العلامات الممزقة التي تلقتها خلال المعركة مع لوه يون يانج.

 

 

 

 

بدون دعم أوهام الإمبراطور ، ضعفت قوة السيف القرمزي العميق بأكثر من 30 ٪

ومع ذلك ، كان الشعور الذي أحدثه شفره التيار الشيطاني المكسور مرعبًا ، ولم تعد مجرد سلاح إلهي في رأي الجمهور. وبدلاً من ذلك ، أصبحت مسارًا للزراعة. مسار زراعة شمل غموضًا لا نهائيًا ونية قاتلة.

ارتفعت الشفره وتشققت إلى الأمام!

 

 

 

 

أصبحت اسقاطات الإمبراطور البالغ عددها 3000 وراء السيف القرمزي العميق واقعية ، وتحول الفراغ المحيط بكل وهم إلى بيئة مهيبة.

 

 

 

 

 

كانت هناك جبال تغطي الفراغ مثل الرسم ، والأنهار المتدفقة ، وعدد لا يحصى من الجنود …

مجزرة النصل الإلهي العظيمه !

 

“موت!”

 

 

إن إشعاع الدم الأحمر المنبعث من الرمح التوق غير المحدود كان يضيء الفراغ في حين أن نمط الختم الذي لا ينضب عليه كان يعطي شعورًا بتقسيم الأرض.

 

 

ابن الشيطان الأول ، لوه شين يى والأمير التاسع كانوا عبوسين ، لقد اعتقدوا أنهم سيكونون قادرين على التغلب على لوه يون يانج بأسلحتهم الإلهية.

 

 

كان تعبير لوه يون يانج مهيبًا للغاية بينما كان يواجه الأسلحة الإلهية الثلاثة المعاد إحياءها ، على الرغم من أن درعه القتالي الإلهي لم يكن ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن لديه وعي.

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، شكل لوه يون يانج ، الذي واجه صعوبة في تنفيذ مصير الحياة والموت مرة أخرى ، عينًا بين حاجبيه.

ومن ثم ، بدا الأمر أنه أدنى من ذلك في مواجهة الأسلحة الإلهية المعاد إحياءها ، وكان يشعر أنه سيعاني معاناة شديدة إذا هاجم بدرعه القتالي الالهي.

نَفَقَتْ شفره التيار الشيطاني المكسور عالياً وأعيدت إلى إبن الشيطان الأول ، مما تسبب في رمي الشفره وصاحبها مرة أخرى لمسافة 300 متر قبل ارتطامها ببتلة صغيرة.

 

كان لوه يون يانج ، الذي كان يشبه الإله الشيطاني ، يتحرك دون عائق بين الهجمات التي تمطر عليه ، وعلى الرغم من أنه لم يستخدم أي أسلحة مادية ، إلا أن الطاقة التي قدمها أسلوبه القتالي الإلهي كانت تتحول إلى جميع أنواع الأسلحة.

 

لا أحد يستطيع أن ينافس ضربة من سلاح إلهي!

هل يجب عليه الاستفادة من الجسد الحقيقي السماوي؟

على الرغم من أن مدة الارتعاش كانت قصيرة جدًا ، إلا أنها لم تكن مشكلة بالنسبة للوه يون يانج.

 

مجزرة النصل الإلهي العظيمه !

 

 

عندما تردد لوه يون يانج للحظة ، طار الشفرة المكسورة في الجسم الحقيقي السماوي المثير فجأة وسقط مباشرة في راحة لوه يون يانج.

 

 

 

 

كانت شفرة السماء القاسمه مثل هبوط جبلي على كتف الأمير التاسع ، على الرغم من أنه كان لديه كنز دفاعي عالي الجودة على جسده وكان كتفه لا يزال سليماً ، فقد تم سحب سيفه القرمزي العميق.

كانت الشفرة المكسورة بلا اسم!

كانت لوه شين يى بجوار الأمير التاسع ، ولكن عندما كان رمحها على وشك مساعدته ، أعد لوه يون يانج مصير الحياة الموت مرة أخرى.

 

اللمعان الذهبي المبهر لضوء العين لف الأمير التاسع على الفور ، وقد ظهرت إسقاطات إمبراطور السيف القرمزي العميق ، التي تحولت إلى عدد لا يحصى من البقع الضوئية ، أمام الأمير التاسع عندما حوصر بضوء العين.

 

 

لقد كان على دراية كبيرة بهذه الشفرة المكسورة ، فقد اعتمد لوه يون يانج على هذه الشفرة المكسورة بالضبط لهزيمة باي جينغ تيان ليصبح السماوي الاعلي.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يقم بخطوته جسديًا ، إلا أن عقله كان ينفذ تقنيه السماوات المحطمة ، وكان رد فعل السيف القرمزي العميق بإضاءة كمية من الضوء المجنون لقمع الفراغ المحيط.

 

 

 

 

ومع ذلك ، عندما سقط الشفرة المكسورة في يد لوه يون يانج الآن ، شعر فجأة أنه يحتوي على أشياء كثيرة لم يكن على دراية بها.

 

 

 

 

 

لسوء الحظ ، لم يكن لديه الكثير من الوقت للانتباه إلى هذه الأشياء الإضافية ، في اللحظة التي سقطت فيها الشفرة المكسورة في يده ، انطلقت منها هالة شفرة مهيبة.

 

 

 

 

 

ارتفعت الشفره وتشققت إلى الأمام!

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يقم بخطوته جسديًا ، إلا أن عقله كان ينفذ تقنيه السماوات المحطمة ، وكان رد فعل السيف القرمزي العميق بإضاءة كمية من الضوء المجنون لقمع الفراغ المحيط.

 

 

 

ومن ثم ، بدا الأمر أنه أدنى من ذلك في مواجهة الأسلحة الإلهية المعاد إحياءها ، وكان يشعر أنه سيعاني معاناة شديدة إذا هاجم بدرعه القتالي الالهي.

لم ينتظر لوه يون يانج الأسلحة الإلهية الثلاثة المعاد صنعها لتتحرك ، بل أخذ زمام المبادرة وهاجم خصومه أولاً.

 

 

انبعث مصير الحياة الموت من فمه ، على الرغم من وجود أختام فقط من الحياة والموت ، ارتجف كل من إبن الشيطان الأول والتيار المكسور عند سماع هذا.

 

 

لم يكن الاسلوب الذي أطلق العنان له يحتوي على أي تقنيات ، لكنه حمل كل المشاعر والفهم الذي كان لوه يون يانج يؤويه نحو مسار الشفرة طوال هذه السنوات!

تحول حنين الرمح غير المحدود في يد لوه شين يى إلى قطعة من شبكة الضوء القرمزي التي حاصرت الفراغ بسرعة.

 

 

 

 

عندما أطلق العنان للشفرة ، ظهرت فجوة سوداء فوضوية ضخمة بجنون ، تكتمت على الأسلحة الإلهية الثلاثة.

 

 

“الاستيلاء على العالم بشفرة كاسحة!”

 

سقطت اللكمة بقوة على الرمح غير المحدود ، وتم إرساله بعيدًا.

انفجر الإشعاع من الأسلحة الإلهية تقريبًا في نفس الوقت الذي أطلقوا فيه النار تجاه أطراف الثقب الفوضوي الأسود.

كانت لوه شين يى بجوار الأمير التاسع ، ولكن عندما كان رمحها على وشك مساعدته ، أعد لوه يون يانج مصير الحياة الموت مرة أخرى.

 

 

 

 

الضوء الأسود والأحمر والذهبي وحفرة سوداء فوضوية ضخمة غمرت الفراغ بأكمله في وقت واحد!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط