نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-687

الظهور مرة أخرى في السماوات

الظهور مرة أخرى في السماوات

ضوء الشفره  ، وميض السيف ، وظلال الرمح المليئة بالقوة الفائقة كانت تصطدم باستمرار بعنف داخل الدوامه الفوضويه السوداء ، كل تصادم أحدث آلاف موجات الصدمة التي غيرت المشهد.

وقد حصلت ين فيهوان ومو يون يينغ والآخرون على نفس الضرر أيضًا ، على الرغم من أن هذا الهجوم لم يكن كافيًا لتهديد حياتهم ، إلا أنهم وجدوا صعوبة في قول أي شيء خلال هذا الهجوم الغريب.

على الرغم من أن هذه لم تكن معركة بين الرتب السماوية الاسطوريه ، إلا أن هناك أسلحة إلهية تحتوي على مسارات زراعة الرتب السماوية الأسطوريه المعنية.

لم يكن هذا الانحناء موجهاً إلى الرجل الذي يرتدي ثياب التنين أو السيدة ذات الرداء الأحمر أو الرجل ذو الثوب الأسود.

بعض الأشخاص الذين كانوا يقفون بجانب يين فيهوان كاموا ينظرون إليها بغرابة حاليًا ، وكانت نظراتهم خائفة ومحترمة وحتى حسودة.

كان هذا الانحناء ، الذي كان يهدف إلى الفراغ ، لطيفًا وهادئًا ولم يكن لديه أدنى تلميح للقوة.

هذا الأخ الأكبر لها يدعى لوه يون يانج لم يحصل فقط على الجسد الحقيقي السماوي ، ولكن أيضًا سلاح إلهي.

كان الشيطان الأول يرغب حقًا في النقض ، لكنه اختار إبقاء فمه مغلقاً عند إلقاء نظرة ثانية على هذا الرقم الصارم.

لا ، لا ، لا … إذا وضع المرء الأشياء بهذه الطريقة ، لكان المرء ينظر إليه بغموض ، فالدروع التي كان يرتديها أخيها الأكبر كانت عبارة عن قطعة ليست أدنى من السلاح الإلهي. إذا تم جمع هذين الكنزين النهائيين ، ربما حتى أنه سيكون لديه القوة لمحاربة الرتب السماويه الاسطوريه.

القوة التي تجاوزت الزمان والمكان أصلاً توقفت أيضًا. ومع ذلك ، فإن المسافة بين الأسلحة الإلهية الثلاثة و لوه يون يانج أصبحت حوالي 30 سم فقط. كل ما تحتاجه هو جزء من الثانية وهذه الأسلحة الإلهية الثلاثة ستدفن نفسها في جسد لوه يون يانج .

كانت هناك بالتأكيد أشياء يمكن أن تثبط الرتب السماويه الأسطوريه في كون السماء الغامضه العظيم ، ومع ذلك ، كانت جميعها كنوزًا نهائية.

كان هذا الانحناء ، الذي كان يهدف إلى الفراغ ، لطيفًا وهادئًا ولم يكن لديه أدنى تلميح للقوة.

حتى الكيانات السماوية من الدرجة نفسها لن يكون لديها كنوز نهائية مثل تلك التي كانت من الأساطير.

كانت هناك بالتأكيد أشياء يمكن أن تثبط الرتب السماويه الأسطوريه في كون السماء الغامضه العظيم ، ومع ذلك ، كانت جميعها كنوزًا نهائية.

على الرغم من أن كل شيء يمتلكه لوه يون يانج لم يكن متساوًا مع تلك الكنوز العليا ، إلا أنه جعل الكثير من الناس يتوقون إليه.

“قمامه! هذا مهين ل شفره التيار الشيطاني المكسور !”

كان عرض لوه يون يانج صعبًا للغاية ، على الرغم من أنهم قد يشعرون ببعض الرغبة الحمقاء في أعماقهم ، كل ما يمكنهم فعله هو الحلم حيال ذلك ، لأنه لن يؤتي ثماره أبدًا.

ضوء الشفره  ، وميض السيف ، وظلال الرمح المليئة بالقوة الفائقة كانت تصطدم باستمرار بعنف داخل الدوامه الفوضويه السوداء ، كل تصادم أحدث آلاف موجات الصدمة التي غيرت المشهد.

اهتزت الأسلحة الإلهية الثلاثة داخل الثقب الفوضوي بقوة مرة أخرى ، وتجمعت خطوط الضوء من قانون مصدر الاصل الذي نشأ من السماء والأرض معًا.

ومع ذلك ، فقد شاهدت فقط صورة لهذه السيدة في طائفه سماء الأرض السوداء.

ظهر بشكل غريب كف أبيض من اليشم لا تشوبه شائبة على جسم رمح التوق غير المحدود.

حتى الكيانات السماوية من الدرجة نفسها لن يكون لديها كنوز نهائية مثل تلك التي كانت من الأساطير.

استمر الكف في التمدد ، وفي غمضة عين ، ظهرت سيدة جميلة ذات شعر متدفق ، ظهر لون الثلج داخل ضوء شفرة الفوهة السوداء الفوضوية.

على الرغم من أن الرجل لم يقل شيئًا ، عندما قطعت شفره التيار الشيطاني المكسور ، شعر لوه يون يانج أن ما كان أمامه لم يكن بريقًا أسودًا بل تيارًا لا ينضب يتدفق من السماوات التسعة.

كانت جميلة بشده!

شعر لوه يون يانج بموجة من القوة عند النقطة المركزية التي تنتظر هذا الرمح عند وصوله.

كما ظهرت هذه السيدة ، رن صوت منخفض في حزن.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان متحمسًا لرؤية هذا الرتبه السماويه الاسطوريه ، لكن هذا استمر للحظة فقط قبل أن يغسله شعور بارد.

“قليل من الناس يعرفون ما يعنيه التوق!”

سأل أحدهم في حالة صدمة “هل وصل السماوي الأسطوري الثالث ؟”

كانت عيون لوه شين يى ، التي وقفت إلى جانبها بالفعل ، متوهجة بإثارة ، ففي “طائفه سماء الأرض السوداء” ، كانت هذه المرأه ذات الشعر الثلجي هي صنمها وهدفها مدى الحياة.

أخيرا سمع صوت قطعة قماش تصطدم الرمح والنقطة الحاسمة التي كان ينتظرها لوه يون يانج أخيرًا ، مثلما كان على وشك تجاهل كل شيء واستخدام الجسم الحقيقي السماوي المثير ، تحطمت صورة السيدة ذات الشعر الثلجي و سقط حربة الرمح غير المقيدة على الأرض.

ومع ذلك ، فقد شاهدت فقط صورة لهذه السيدة في طائفه سماء الأرض السوداء.

كانت هناك بالتأكيد أشياء يمكن أن تثبط الرتب السماويه الأسطوريه في كون السماء الغامضه العظيم ، ومع ذلك ، كانت جميعها كنوزًا نهائية.

لم تتخيل أبدًا أن هذا الجمال ذو الشعر الثلجي سيظهر مرة أخرى في ساحة المعركة.

كانت هناك بالتأكيد أشياء يمكن أن تثبط الرتب السماويه الأسطوريه في كون السماء الغامضه العظيم ، ومع ذلك ، كانت جميعها كنوزًا نهائية.

في اللحظة التي ظهرت فيها السيدة ، سقط التيار الشيطاني المكسور أيضًا في يد رجل يرتدي ملابس سوداء ، هذا الرجل ، الذي كان طويلًا ونحيفًا ، كان لديه ملامح وجه صارمة وعينان باردتان. سيد التيار المكسور.

لقد اكتشفوا بالفعل أن تقنية الشفرات من لوه يون يانج لم تكن جيدة حتى قبل أن يصرخ مركز البحث السماوي وينظر بعيدًا ، لسوء الحظ ، كان الوقت لا يزال متأخرًا جدًا!

“إنه هو!” اعترف ابن الشيطان الأول ، الذي كان قد استخدم الشفره من قبل ، بشكل طبيعي بالتبجيل السماوي الذي خلق هذا السلاح الإلهي.

ظهر بشكل غريب كف أبيض من اليشم لا تشوبه شائبة على جسم رمح التوق غير المحدود.

كان متحمسًا لرؤية هذا الرتبه السماويه الاسطوريه ، لكن هذا استمر للحظة فقط قبل أن يغسله شعور بارد.

كانت هناك بالتأكيد أشياء يمكن أن تثبط الرتب السماويه الأسطوريه في كون السماء الغامضه العظيم ، ومع ذلك ، كانت جميعها كنوزًا نهائية.

كان الرجل ذو الملبس الأسود يمسك “شفره التيار الشيطاني المكسور” وينظر بتوهج جليدي على “إبن الشيطان الأول”.

كان هذا الانحناء ، الذي كان يهدف إلى الفراغ ، لطيفًا وهادئًا ولم يكن لديه أدنى تلميح للقوة.

“قمامه! هذا مهين ل شفره التيار الشيطاني المكسور !”

لذلك ، جميعهم سعلوا الدماء وجلسوا على الأرض ، ولم يتجرأوا على استخدام أعينهم للنظر أو وعيهم للإحساس ، وفي لحظة ، أصبحوا جميعهم عميان.

كان الشيطان الأول يرغب حقًا في النقض ، لكنه اختار إبقاء فمه مغلقاً عند إلقاء نظرة ثانية على هذا الرقم الصارم.

بعض الأشخاص الذين كانوا يقفون بجانب يين فيهوان كاموا ينظرون إليها بغرابة حاليًا ، وكانت نظراتهم خائفة ومحترمة وحتى حسودة.

عندما ظهرت هذه الرتب السماويه ، ارتجف السيف القرمزي العميق أيضًا بعنف وظهر رجل رائع في أردية التنين وتمسك به السيف القرمزي العميق.

أخيرا سمع صوت قطعة قماش تصطدم الرمح والنقطة الحاسمة التي كان ينتظرها لوه يون يانج أخيرًا ، مثلما كان على وشك تجاهل كل شيء واستخدام الجسم الحقيقي السماوي المثير ، تحطمت صورة السيدة ذات الشعر الثلجي و سقط حربة الرمح غير المقيدة على الأرض.

على الرغم من أنه لم يقل أي شيء ، استمر السيف القرمزي العميق في الطنين المحموم.

لذلك ، جميعهم سعلوا الدماء وجلسوا على الأرض ، ولم يتجرأوا على استخدام أعينهم للنظر أو وعيهم للإحساس ، وفي لحظة ، أصبحوا جميعهم عميان.

ترددت دقات الجرس الصاخبة في عاصمة الأسرة الامبراطوريه ، وبلغت الدقات 49 دقه في المجموع.

هذا الأخ الأكبر لها يدعى لوه يون يانج لم يحصل فقط على الجسد الحقيقي السماوي ، ولكن أيضًا سلاح إلهي.

سأل أحدهم في حالة صدمة “هل وصل السماوي الأسطوري الثالث ؟”

كان عرض لوه يون يانج صعبًا للغاية ، على الرغم من أنهم قد يشعرون ببعض الرغبة الحمقاء في أعماقهم ، كل ما يمكنهم فعله هو الحلم حيال ذلك ، لأنه لن يؤتي ثماره أبدًا.

“لقد تلاشى السماوي الأسطوري الثالث منذ فترة طويلة بسبب المحنة السماوية. ما ظهر هو الإرادة المتبقية في سلاحه الإلهي.”

سأل أحدهم في حالة صدمة “هل وصل السماوي الأسطوري الثالث ؟”

رثى البحث السماوي على مستوى الكون: “على الرغم من أن هذا ليس مبجلًا سماويًا ، إلا أنه يمتلك إرادة تبجيل سماوي”.

القوة التي تجاوزت الزمان والمكان أصلاً توقفت أيضًا. ومع ذلك ، فإن المسافة بين الأسلحة الإلهية الثلاثة و لوه يون يانج أصبحت حوالي 30 سم فقط. كل ما تحتاجه هو جزء من الثانية وهذه الأسلحة الإلهية الثلاثة ستدفن نفسها في جسد لوه يون يانج .

“إن الباحث السماوي على مستوى الكون مثلنا ببساطة ليس لديه طريقة للتعامل مع هذا النوع من القوة العليا. ومع ذلك ، فإن الإرادة التي عادت إلى الظهور في العالم ستلحق ضررا كبيرا بروحانية السلاح الإلهي.”

ومع ذلك ، فقد شاهدت فقط صورة لهذه السيدة في طائفه سماء الأرض السوداء.

قال الباحث السماوي بحسرة: “إن السلاح الإلهي لن يختار هذا الوضع بشكل أساسي ما لم يكن في منعطف خطير للغاية. هؤلاء الشباب أجبروه على ذلك حقًا!”

عندما ظهرت هذه الرتب السماويه ، ارتجف السيف القرمزي العميق أيضًا بعنف وظهر رجل رائع في أردية التنين وتمسك به السيف القرمزي العميق.

شعر لوه يون يانج بضغط لا حدود له في اللحظة التي ظهرت فيها الصور الظلية الثلاثة ، على الرغم من أن هذه الصور الثلاثة كانت مجرد نوايا باقيه من رتب السماء الأسطوريه ، فإن كل من سلطاتهم لم تكن أضعف بكثير من الرتب السماويه الأسطوريه الفعلية.

يمكن أن تؤذي تقنية شفره العقل وعي الخصم.

“قليل من الناس يعرفون ما يعنيه التوق!” ضربت الأنثى ذات الرداء الأحمر السماوات بالحربة بينما كان لوه يون يانج يفكر في خطوته التالية.

كانت جميلة بشده!

كان هذا الهجوم أكثر بساطة من الظلال السابقة للرمح ، إلا أن هذه الضربة البسيطة تجاوزت الزمان والمكان ، حيث ظهرت أمام لوه يون يانج على الفور.

سمع رفاقه في كل مكان صراخه ، ومع ذلك فقد بصقوا أفواهًا من الدم وتحطموا على الأرض وهم يمسكون صدورهم.

شعر لوه يون يانج بموجة من القوة عند النقطة المركزية التي تنتظر هذا الرمح عند وصوله.

كان قد صرخ للتو عندما خرج الدم من زاوية فمه ، وأصبح البحث السماوي ، الذي كان يرتجف في الإثارة ، محبطًا في لحظة وشعر بالارتعاش فجأة.

قام الرجل ذو الثوب الأسود بتلويح شفرته في نفس الوقت الذي هاجت فيه الجمال ذو الشعر الثلجي.

قطع المياه يستمر في التدفق!

على الرغم من أن الرجل لم يقل شيئًا ، عندما قطعت شفره التيار الشيطاني المكسور ، شعر لوه يون يانج أن ما كان أمامه لم يكن بريقًا أسودًا بل تيارًا لا ينضب يتدفق من السماوات التسعة.

كان هذا الهجوم أكثر بساطة من الظلال السابقة للرمح ، إلا أن هذه الضربة البسيطة تجاوزت الزمان والمكان ، حيث ظهرت أمام لوه يون يانج على الفور.

قطع المياه يستمر في التدفق!

وقد حصلت ين فيهوان ومو يون يينغ والآخرون على نفس الضرر أيضًا ، على الرغم من أن هذا الهجوم لم يكن كافيًا لتهديد حياتهم ، إلا أنهم وجدوا صعوبة في قول أي شيء خلال هذا الهجوم الغريب.

استخدم الرجل الذي يرتدي ثياب التنين أكبر هجوم مهيب ، حيث تقدم بخطوة إلى الأمام مع السيف القرمزي العميق ، الذي كان بمثابة شمس مشتعلة ، واسعة وقوية.

بينما كان لوه يون يانج يتذرع بهذا الانحناء ، فإن وعيه كان يستشعر كل شيء في المناطق المحيطة.

لم يكن هناك تغيير ، لقد تقدم بشكل رائع للأمام دون توقف!

اهتزت الأسلحة الإلهية الثلاثة داخل الثقب الفوضوي بقوة مرة أخرى ، وتجمعت خطوط الضوء من قانون مصدر الاصل الذي نشأ من السماء والأرض معًا.

في اللحظة التي هاجم فيها هؤلاء الثلاثة ، استشعر لوه يون يانج أن الهجوم من السيف القرمزي كان في الواقع أصعب هجوم يمكن صده.

لم يكن هذا الانحناء موجهاً إلى الرجل الذي يرتدي ثياب التنين أو السيدة ذات الرداء الأحمر أو الرجل ذو الثوب الأسود.

لم يتردد لوه يون يانج حيث كانت تحركاته مقفلة بهذه التقنيات الثلاثة. دون الرغبة في استخدام الجسم الحقيقي السماوي المثير للجدل ، والذي يمكن أن يخلق المزيد من الجدل ، افتتح لوه يون يانج منظم صفته وحول جميع نقاط صفته إلى نقاط السمة العقل قبل استكمال صفاته مع تلك الخاصه بالوحش الفوضوي.

لذلك ، جميعهم سعلوا الدماء وجلسوا على الأرض ، ولم يتجرأوا على استخدام أعينهم للنظر أو وعيهم للإحساس ، وفي لحظة ، أصبحوا جميعهم عميان.

عندما تم ذلك ، فكر لوه يون يانج للحظة ، ومع ذلك ، لم يضيف اي قوة من الجسد الحقيقي السماوي إلى جسده.

كان هذا الانحناء ، الذي كان يهدف إلى الفراغ ، لطيفًا وهادئًا ولم يكن لديه أدنى تلميح للقوة.

لم يكن هذا لأن لوه يون يانج كان واثقًا بما فيه الكفاية ، بل لأنه لا يزال لا يعرف مدى الخطر الذي ينتظره.

لقد اكتشفوا بالفعل أن تقنية الشفرات من لوه يون يانج لم تكن جيدة حتى قبل أن يصرخ مركز البحث السماوي وينظر بعيدًا ، لسوء الحظ ، كان الوقت لا يزال متأخرًا جدًا!

عندما تم الانتهاء من كل هذا ، انحرف لوه يون يانج بخفة نحو الفراغ.

كانت حربة الرمح غير المقيدة على بعد ثلاثة سنتيمترات من لوه يون يانج وبدا أن رأس الحربة هذا يوخز بالفعل جسد لوه يون يانج.

لم يكن هذا الانحناء موجهاً إلى الرجل الذي يرتدي ثياب التنين أو السيدة ذات الرداء الأحمر أو الرجل ذو الثوب الأسود.

أخيرا سمع صوت قطعة قماش تصطدم الرمح والنقطة الحاسمة التي كان ينتظرها لوه يون يانج أخيرًا ، مثلما كان على وشك تجاهل كل شيء واستخدام الجسم الحقيقي السماوي المثير ، تحطمت صورة السيدة ذات الشعر الثلجي و سقط حربة الرمح غير المقيدة على الأرض.

كان هذا الانحناء ، الذي كان يهدف إلى الفراغ ، لطيفًا وهادئًا ولم يكن لديه أدنى تلميح للقوة.

على الرغم من أن كل شيء يمتلكه لوه يون يانج لم يكن متساوًا مع تلك الكنوز العليا ، إلا أنه جعل الكثير من الناس يتوقون إليه.

ومع ذلك ، عندما تم إطلاق العنان للهجوم ، أصبح تعبير لوه يون يانج قبيحًا حقًا ، ويبدو أنه قد استهلك كل قوته.

لا ، لا ، لا … إذا وضع المرء الأشياء بهذه الطريقة ، لكان المرء ينظر إليه بغموض ، فالدروع التي كان يرتديها أخيها الأكبر كانت عبارة عن قطعة ليست أدنى من السلاح الإلهي. إذا تم جمع هذين الكنزين النهائيين ، ربما حتى أنه سيكون لديه القوة لمحاربة الرتب السماويه الاسطوريه.

شفرة العقل الفوضوية!

شعر لوه يون يانج بموجة من القوة عند النقطة المركزية التي تنتظر هذا الرمح عند وصوله.

في فراغ تيانيون ، توصل لوه يون يانج إلى تقنية يمكن أن تضر بالوعي من خلال فهم مسار الإبادة و سيف العقل الخاص بباي جينغ تيان

30 سم ، 20 سم ، 15 سم ، 10 سم …

السبب وراء اختيار لوه يون يانج لهذه التقنية هو أنها بدت وكأنها الطريقة الأكثر ملاءمة للتعامل مع هؤلاء المعارضين الثلاثة.

“لا تنظر!” البحث السماوي ، الذي كان يراقب الإسقاطات السماوية الثلاثة التي تتجمع في لوه يون يانج ، صاح بصوت عالٍ في اللحظة التي رأى فيها شفرة لوه يون يانج.

ترددت دقات الجرس الصاخبة في عاصمة الأسرة الامبراطوريه ، وبلغت الدقات 49 دقه في المجموع.

كان قد صرخ للتو عندما خرج الدم من زاوية فمه ، وأصبح البحث السماوي ، الذي كان يرتجف في الإثارة ، محبطًا في لحظة وشعر بالارتعاش فجأة.

قطع المياه يستمر في التدفق!

سمع رفاقه في كل مكان صراخه ، ومع ذلك فقد بصقوا أفواهًا من الدم وتحطموا على الأرض وهم يمسكون صدورهم.

ظهر بشكل غريب كف أبيض من اليشم لا تشوبه شائبة على جسم رمح التوق غير المحدود.

كان ابن الشيطان الأول ، و لونغ شين يوي والآخرون أكثر تركيزًا على هذه المعركة ، لذلك كانوا يولون اهتمامًا أكبر لهجوم لوه يون يانج.

لم يكن هناك تغيير ، لقد تقدم بشكل رائع للأمام دون توقف!

لقد اكتشفوا بالفعل أن تقنية الشفرات من لوه يون يانج لم تكن جيدة حتى قبل أن يصرخ مركز البحث السماوي وينظر بعيدًا ، لسوء الحظ ، كان الوقت لا يزال متأخرًا جدًا!

“قمامه! هذا مهين ل شفره التيار الشيطاني المكسور !”

يمكن أن تؤذي تقنية شفره العقل وعي الخصم.

لذلك ، جميعهم سعلوا الدماء وجلسوا على الأرض ، ولم يتجرأوا على استخدام أعينهم للنظر أو وعيهم للإحساس ، وفي لحظة ، أصبحوا جميعهم عميان.

شفرة العقل الفوضوية!

وقد حصلت ين فيهوان ومو يون يينغ والآخرون على نفس الضرر أيضًا ، على الرغم من أن هذا الهجوم لم يكن كافيًا لتهديد حياتهم ، إلا أنهم وجدوا صعوبة في قول أي شيء خلال هذا الهجوم الغريب.

في هذه الأثناء ، تحطم أصحاب السيف القرمزي العميق والتيار المكسور في الفراغ في وقت واحد.

بينما كان لوه يون يانج يتذرع بهذا الانحناء ، فإن وعيه كان يستشعر كل شيء في المناطق المحيطة.

لا ، لا ، لا … إذا وضع المرء الأشياء بهذه الطريقة ، لكان المرء ينظر إليه بغموض ، فالدروع التي كان يرتديها أخيها الأكبر كانت عبارة عن قطعة ليست أدنى من السلاح الإلهي. إذا تم جمع هذين الكنزين النهائيين ، ربما حتى أنه سيكون لديه القوة لمحاربة الرتب السماويه الاسطوريه.

القوة التي تجاوزت الزمان والمكان أصلاً توقفت أيضًا. ومع ذلك ، فإن المسافة بين الأسلحة الإلهية الثلاثة و لوه يون يانج أصبحت حوالي 30 سم فقط. كل ما تحتاجه هو جزء من الثانية وهذه الأسلحة الإلهية الثلاثة ستدفن نفسها في جسد لوه يون يانج .

استمر الكف في التمدد ، وفي غمضة عين ، ظهرت سيدة جميلة ذات شعر متدفق ، ظهر لون الثلج داخل ضوء شفرة الفوهة السوداء الفوضوية.

30 سم ، 20 سم ، 15 سم ، 10 سم …

كانت حربة الرمح غير المقيدة على بعد ثلاثة سنتيمترات من لوه يون يانج وبدا أن رأس الحربة هذا يوخز بالفعل جسد لوه يون يانج.

استمرت المسافة في الانكماش مع اقتراب نية القتل التي لا تعد ولا تحصى ، على الرغم من أن لوه يون يانج قد رفع بالفعل القدرة الدفاعية داخل جسده إلى أقصى حد ، إلا أن كل ما استطاع فعله الآن هو الانتظار.

كان الرجل ذو الملبس الأسود يمسك “شفره التيار الشيطاني المكسور” وينظر بتوهج جليدي على “إبن الشيطان الأول”.

طالما أن قوة هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة وصلت إلى نقطة تهدد فيها حياته ، فلن يكون لدى لوه يون يانج أي هواجس ، حيث سيقوم على الفور بتفعيل قوة الجسد الحقيقي السماوي.

في اللحظة التي ظهرت فيها السيدة ، سقط التيار الشيطاني المكسور أيضًا في يد رجل يرتدي ملابس سوداء ، هذا الرجل ، الذي كان طويلًا ونحيفًا ، كان لديه ملامح وجه صارمة وعينان باردتان. سيد التيار المكسور.

كانت حربة الرمح غير المقيدة على بعد ثلاثة سنتيمترات من لوه يون يانج وبدا أن رأس الحربة هذا يوخز بالفعل جسد لوه يون يانج.

كانت عيون لوه شين يى ، التي وقفت إلى جانبها بالفعل ، متوهجة بإثارة ، ففي “طائفه سماء الأرض السوداء” ، كانت هذه المرأه ذات الشعر الثلجي هي صنمها وهدفها مدى الحياة.

ومع ذلك ، فإن السيدة ذات الشعر الثلجي التي تحمل الرمح غير المحدود قد أصبحت بالفعل شفافة بشكل لا مثيل له ، كما لو أن نسيمًا بسيطًا سيجعلها تتفرق من هذا العالم.

عندما تم الانتهاء من كل هذا ، انحرف لوه يون يانج بخفة نحو الفراغ.

لذلك ، اختار لوه يون يانج الانتظار.

في اللحظة التي ظهرت فيها السيدة ، سقط التيار الشيطاني المكسور أيضًا في يد رجل يرتدي ملابس سوداء ، هذا الرجل ، الذي كان طويلًا ونحيفًا ، كان لديه ملامح وجه صارمة وعينان باردتان. سيد التيار المكسور.

أخيرا سمع صوت قطعة قماش تصطدم الرمح والنقطة الحاسمة التي كان ينتظرها لوه يون يانج أخيرًا ، مثلما كان على وشك تجاهل كل شيء واستخدام الجسم الحقيقي السماوي المثير ، تحطمت صورة السيدة ذات الشعر الثلجي و سقط حربة الرمح غير المقيدة على الأرض.

كان هذا الهجوم أكثر بساطة من الظلال السابقة للرمح ، إلا أن هذه الضربة البسيطة تجاوزت الزمان والمكان ، حيث ظهرت أمام لوه يون يانج على الفور.

في هذه الأثناء ، تحطم أصحاب السيف القرمزي العميق والتيار المكسور في الفراغ في وقت واحد.

في هذه الأثناء ، تحطم أصحاب السيف القرمزي العميق والتيار المكسور في الفراغ في وقت واحد.

سقطت النصل والسيف على الأرض بعد الرمح

“إن الباحث السماوي على مستوى الكون مثلنا ببساطة ليس لديه طريقة للتعامل مع هذا النوع من القوة العليا. ومع ذلك ، فإن الإرادة التي عادت إلى الظهور في العالم ستلحق ضررا كبيرا بروحانية السلاح الإلهي.”

سأل أحدهم في حالة صدمة “هل وصل السماوي الأسطوري الثالث ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط