نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-711

العودة.

العودة.

كانت الأرض التي كان يقع فيها تحالف دا لا تزال قاحلة ، حيث حرك جوشوك جناحيه الذي يزيد  طولهما عن 100 متر وارتفع إلى السماء.

لم يسمع بهذه اللغة من قبل ، لكنه فهم بطريقة ما ما يقوله الصوت.

وبصفته المهيمن على هذه الأرض القاحلة ، كان جوشوك ، الذي كان له قاعدة زراعة على مستوى الكوكب ، أكثر ذكاءً من البشر العاديين.

لم يسمع بهذه اللغة من قبل ، لكنه فهم بطريقة ما ما يقوله الصوت.

كان ينظر إلى البشر الذين كانوا يتدافعون للاختباء وهم يبتسمون لنفسهم.

على الرغم من أنه لن يقضي على كل من حاول ركل القبيلة البشرية أثناء سقوطها ، إلا أنه سيختار على الأقل عددًا قليلاً من الأشخاص ليكونوا كبش فداء.

لن ينسى أبداً أنه كان صقرًا صغيرًا يكافح من أجل البقاء في البرية ، بينما كانت القبيلة البشرية حكام هذه الأرض قبل عام واحد فقط.

مصيرهم يعتمد على مزاج لوه يون يانج.

فقط عندما اعتقد أنه سيعيش فقط تحت إبهام القبيلة البشرية لبقية حياته ، صدى صوت عالٍ وقوي من السماء.

صورة بشفرة مكسورة على ظهره.

لم يسمع بهذه اللغة من قبل ، لكنه فهم بطريقة ما ما يقوله الصوت.

ظهر لوه يون يانج في الفراغ عندما تحدث القديس داهاي.على الرغم من أن لوه يون يانج كان يحمل ضغينة هائلة ضد قبيلة الهه الديمي ، فقد انحنى جميع عساكر الهه الديمي تقريبًا باحترام جنبًا إلى جنب مع القديس داهاي أمام لوه يون يانج في نفس الوقت.

حرمان ، حرمان ، حرمان!

فقط عندما اعتقد أنه سيعيش فقط تحت إبهام القبيلة البشرية لبقية حياته ، صدى صوت عالٍ وقوي من السماء.

اختفت المدينة العظيمة المذهلة التي تنتمي إلى القبيلة البشرية دون أن تترك أثراً ، وأصبح البشر الفائقو القوة الذين خضعوا للتطور فجأة ضعفاء مثل النمل.

كان صوت لين هو حزيناً وسخطاً ، “شقيقة ، شقيقة!” ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.

في هذه الأثناء ، شعر جوشوك بالطاقة تتدفق في جسده حيث حرم البشر من جسمهم.

كان الرقم مثل كائن عظيم وهو يقف في الفراغ المطل على الأرض.

وقد تحسنت زراعته بسرعة فائقة بين عشية وضحاها قبل أن يصبح في النهاية الوجود النهائي لهذه الأرض.

شعر لين هو بدخول الطاقة إلى جسده ، وبطرفة عين ، استعاد كل القوة التي فقدها.

فتح جوشوك فمه وأرسل موجة من قوة الشفط نحو البشر أسفله.

ثم نظر إلى المنطقة التي استند إليها “تحالف دا” وأمرها قائلاً: “لقد عدت.

على الرغم من أن القبيلة البشرية فقدت قوتها ، إلا أن عظام البشر لا تزال تحتوي على كميات كبيرة من الجوهر ، وهو الطعام المفضل لدى جوشوك.

كان صوت لين هو حزيناً وسخطاً ، “شقيقة ، شقيقة!” ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.

في الواقع ، يمكن اعتبار جوشوك ديكتاتور هذه الأرض الآن.

قال الرقم بابتسامة “ما رأيك في إعادة هذه الأرض إلى أيام مجدها؟”

تم امتصاص مئات البشر في منقاره.

لأنه كان قويا جدا أنه عانى من هذه الإصابة الخطيرة.

كان جوشوك متحمسًا للغاية حيث شاهد طعامه.

حرمان ، حرمان ، حرمان!

شعر الأشخاص الذين رأوا أصدقاءهم يتم امتصاصهم بالألم.

كان جوشوك متحمسًا للغاية حيث شاهد طعامه.

شعور مؤلم تمامًا جيدًا من أعماق قلوبهم.

كان الرقم مثل كائن عظيم وهو يقف في الفراغ المطل على الأرض.

كان شاب يدعى لين هو ممتصًا تقريبًا من قبل جوشوك ، إذا لم تكن شقيقته ، التي وقفت أمامه ، لتحميه ، لكان قد تم امتصاصه بدلاً من ذلك.

كان شاب يدعى لين هو ممتصًا تقريبًا من قبل جوشوك ، إذا لم تكن شقيقته ، التي وقفت أمامه ، لتحميه ، لكان قد تم امتصاصه بدلاً من ذلك.

كان صوت لين هو حزيناً وسخطاً ، “شقيقة ، شقيقة!” ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.

مصيرهم يعتمد على مزاج لوه يون يانج.

غاب عن أيام الماضي ، عندما كانت القبيلة البشرية قوية للغاية.

لن ينسى أبداً أنه كان صقرًا صغيرًا يكافح من أجل البقاء في البرية ، بينما كانت القبيلة البشرية حكام هذه الأرض قبل عام واحد فقط.

كره الشخص الذي فعل ذلك بهم.

في هذه الأثناء ، شعر جوشوك بالطاقة تتدفق في جسده حيث حرم البشر من جسمهم.

وتعهد بالانتقام ذات يوم!

حتى أنه رأى رفيقه ، الذي كان في نفس أنفاسه تقريبًا ، يطير لمقابلته.

بينما كان يعلم أنه يكاد يكون من المستحيل عليه تحقيق ذلك ، لا تزال الفكرة تغرق عقله.

في هذه الأثناء ، شعر جوشوك بالطاقة تتدفق في جسده حيث حرم البشر من جسمهم.

وبينما كان يهرب بجنون ، دوي صوت في أذنه.

صدم الجميع لسماع اسم القديس داهاي.

كان الصوت غريبًا جدًا ، لكن لين هو صدق كلماته بطريقة أو بأخرى: “هل تريد قتل ذلك الجوشوك؟ اقفز فقط. يمكنك فعل ذلك!”

نظر لوه يون يانج إلى الرجل وقال: “أنت من جيش التنين الصاعد”.

شعر باقتناع شديدًا عندما سمع الصوت.

“مرؤوسك من فرقة التنين الأسود التابعة لجيش التنين الصاعد. رأيتك في الماضي ، أيها الرئيس. كان الرجل متوترًا عندما قدم نفسه.” منذ عودتك ، هل تعرف ما حدث للقائد؟ “

أثناء تحليقه في الهواء ، أدرك لين هو أن جسده كان يطير بالفعل ، وكان يقترب من جوشوك ، وعندما اقترب جدًا ، لاحظ أن جوشوك صدم لرؤيته.

كان الصوت غريبًا جدًا ، لكن لين هو صدق كلماته بطريقة أو بأخرى: “هل تريد قتل ذلك الجوشوك؟ اقفز فقط. يمكنك فعل ذلك!”

دون أي تردد ، قام مباشرة بتأرجح يده على عنق جوشوك.

بينما كان القديس داهاي على وشك أن يقول شيئًا ، ظهر لوه يون يانج فجأة بجوار سفينة فضاء مدينة شيوان لونغ ، وظهر بموجة من يده عشرات الآلاف من الناس.

لقد كانت خطوة تعلمها منذ صغره تدعى “كف فصل الرياح” للأسف ، عندما حرمته  قوة مجهولة من كل قوة لديه ، أصبحت هذه الخطوة عديمة الفائدة.

سقط الجميع ، بمن فيهم أخته ، من منقار جوشوك على الفور ، وكانوا يتجهون نحو الأرض بسرعة بطيئة كما لو كان هناك شيء يدعمهم.

لقد جعلته سنوات من الزراعة يعتمد على هذه المهارات إلى حد كبير ، وبالتالي ، قام بتنفيذ كف فصل الرياح بشكل غريزي.

في تلك اللحظة ، رأى لين هو شخصية لن ينساها أبدًا.

أدرك أنه كان قد اتخذ الخيار الخطأ في اللحظة التي نفذ فيها الخطوة.

بينما كان يعلم أنه يكاد يكون من المستحيل عليه تحقيق ذلك ، لا تزال الفكرة تغرق عقله.

ربما فاتته فرصته الوحيدة لإنقاذ أخته ، وعندما بدأ يشعر بالندم ، رأى جوشوك ينقسم إلى قسمين.

لأنه كان قويا جدا أنه عانى من هذه الإصابة الخطيرة.

سقط الجميع ، بمن فيهم أخته ، من منقار جوشوك على الفور ، وكانوا يتجهون نحو الأرض بسرعة بطيئة كما لو كان هناك شيء يدعمهم.

على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء ، إلا أنهم شعروا أنه تم استعادة السماء والأرض.

في تلك اللحظة ، رأى لين هو شخصية لن ينساها أبدًا.

كما كانوا ينتظرون الحكم ، تردد صدى صوت آخر طوال الفراغ.

صورة بشفرة مكسورة على ظهره.

كان جوشوك متحمسًا للغاية حيث شاهد طعامه.

كان الرقم مثل كائن عظيم وهو يقف في الفراغ المطل على الأرض.

كان الرقم مثل كائن عظيم وهو يقف في الفراغ المطل على الأرض.

عرف لين هو من أنقذ أخته على الفور تقريبًا ، ولم يكن لديه كلمات تصف امتنانه.

ومن ثم ، إذا ماتت إحدى القبائل ، فستبقى الأخرى.

قال الرقم بابتسامة “ما رأيك في إعادة هذه الأرض إلى أيام مجدها؟”

في الواقع ، يمكن اعتبار جوشوك ديكتاتور هذه الأرض الآن.

تردد لين هو لثانية واحدة قبل أن يجيب: “سيكون ذلك رائعا.”

شعر باقتناع شديدًا عندما سمع الصوت.

ولوح الرقم بيديه بمجرد أن أنهى لين هو كلامه ، “فلنستعيدها بعد ذلك”.

من أجل الحفاظ على الحد الأدنى من المتغيرات ، فقد أخفوا حتى هوية يونشي والآخرين من مدينة تشيوان لونغ ، ولم يجرؤوا على الاسترخاء تمامًا إلا بعد رؤية لوه يون يانج.

شعر لين هو بدخول الطاقة إلى جسده ، وبطرفة عين ، استعاد كل القوة التي فقدها.

كان صوت لين هو حزيناً وسخطاً ، “شقيقة ، شقيقة!” ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.

ومع ذلك ، فإن أكثر ما فاجأ لين هو هو أنه رأى عمه ، الذي كان لديه ذراع مقطوع ، يتعافى.

قال الرقم بابتسامة “ما رأيك في إعادة هذه الأرض إلى أيام مجدها؟”

حتى أنه رأى رفيقه ، الذي كان في نفس أنفاسه تقريبًا ، يطير لمقابلته.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كره الشخص الذي فعل ذلك بهم.

لم يكن لين هو على دراية كبيرة بهذا الرفيق ، ومع ذلك ، قال الكثير من الناس أنه كان قويًا جدًا في الماضي.

ومع ذلك ، فإن أكثر ما فاجأ لين هو هو أنه رأى عمه ، الذي كان لديه ذراع مقطوع ، يتعافى.

لأنه كان قويا جدا أنه عانى من هذه الإصابة الخطيرة.

شعر جنود جيش شين لونغ فجأة بقوة غريبة تنتشر في كل اتجاه حيث يقف لوه يون يانج.

لطالما كان عالقًا لرفاقه ويتحمل مخاطر كبيرة بنفسه.

لم تستطع لوه دونجير و يونشي التحكم في عواطفهما عندما رأوا لوه يون يانج. لقد اشتاقوا لهذا اليوم وانتظروا طويلًا. وقد نظرت يونشي إلى لوه يون يانج بشكل عاطفي ، ولم تصدق أن الرجل الذي كانت تشعر بقلق عميق حوله عاد أخيرا!

“تحياتي أيها الرئيس”. ركع الرجل باحترام على الأرض حيث استقبله عاطفياً.

شعر لين هو بدخول الطاقة إلى جسده ، وبطرفة عين ، استعاد كل القوة التي فقدها.

نظر لوه يون يانج إلى الرجل وقال: “أنت من جيش التنين الصاعد”.

فتح جوشوك فمه وأرسل موجة من قوة الشفط نحو البشر أسفله.

“مرؤوسك من فرقة التنين الأسود التابعة لجيش التنين الصاعد. رأيتك في الماضي ، أيها الرئيس. كان الرجل متوترًا عندما قدم نفسه.” منذ عودتك ، هل تعرف ما حدث للقائد؟ “

لقد جعلته سنوات من الزراعة يعتمد على هذه المهارات إلى حد كبير ، وبالتالي ، قام بتنفيذ كف فصل الرياح بشكل غريزي.

كان لو كوبينغ هو القائد الوحيد لجيش التنين الصاعد.

كان شاب يدعى لين هو ممتصًا تقريبًا من قبل جوشوك ، إذا لم تكن شقيقته ، التي وقفت أمامه ، لتحميه ، لكان قد تم امتصاصه بدلاً من ذلك.

لم يتصل لوه يون يانج بلو كوبينغ  لذا لم يكن على دراية بوضعه ، فكر للحظة قبل أن يقول: “يجب أن يكون بخير”.

كانت الأرض التي كان يقع فيها تحالف دا لا تزال قاحلة ، حيث حرك جوشوك جناحيه الذي يزيد  طولهما عن 100 متر وارتفع إلى السماء.

كان المحارب فضوليًا عندما سأل بلهفة: “يا رئيس ، لقد تمت استعادة زراعتنا الآن بعد أن عدت. هل هذا يعني أن هذا لن يحدث أبدًا مرة أخرى؟”

بينما كان القديس داهاي على وشك أن يقول شيئًا ، ظهر لوه يون يانج فجأة بجوار سفينة فضاء مدينة شيوان لونغ ، وظهر بموجة من يده عشرات الآلاف من الناس.

رد لوه يون يانج دون تردد “نعم ، لقد انتهى كل شيء”.

شعور مؤلم تمامًا جيدًا من أعماق قلوبهم.

ثم نظر إلى المنطقة التي استند إليها “تحالف دا” وأمرها قائلاً: “لقد عدت.

“إن قبيلة الأفعى الإلهية تهنئ التفوق يون يانج على عودته.”

شعر جنود جيش شين لونغ فجأة بقوة غريبة تنتشر في كل اتجاه حيث يقف لوه يون يانج.

أثناء تحليقه في الهواء ، أدرك لين هو أن جسده كان يطير بالفعل ، وكان يقترب من جوشوك ، وعندما اقترب جدًا ، لاحظ أن جوشوك صدم لرؤيته.

على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء ، إلا أنهم شعروا أنه تم استعادة السماء والأرض.

كانت لقبيله أشعه البرق والقبيلة الكهربائية علاقة جيدة جدًا وكلاهما من القبائل الأساسية. ومع ذلك ، لم يخططوا للاستسلام معًا ، وكانوا يعلمون أن لوه يون يانج لن يأخذ هذا الاستلقاء أبدًا بعد ما حدث للقبيلة البشرية.

عسكري من قبيلة اشعه البرق والعديد من الآخرين كانوا يتجمعون خارج أراضي القبيلة البشرية. بعد سماع لوه يون يانج يقول “رماد إلى رماد ، غبار إلى غبار” ، قال ثلاثة عسكريين من الدرجة العسكرية من قبيلة اشعه البرق معًا ، ” قبيله اشعه البرق هنا لمرافقة ضيوفنا الكرام إلى القبيلة البشرية. ونود أيضًا التسول من أجل مغفرة التفوق يون يانج “.

وبينما كان يهرب بجنون ، دوي صوت في أذنه.

ظهرت آلالاف من سفن الفضاء الضخمة من الفراغ عندما تحدث الثلاثة.

على الرغم من أن القبيلة البشرية فقدت قوتها ، إلا أن عظام البشر لا تزال تحتوي على كميات كبيرة من الجوهر ، وهو الطعام المفضل لدى جوشوك.

كانت نخب القبيلة البشرية التي تم الاستيلاء عليها على متنها ، وكذلك كانت كميات هائلة من الموارد.

لطالما كان عالقًا لرفاقه ويتحمل مخاطر كبيرة بنفسه.

كان جميع االقتالين من قبيلة اشعه البرق يبدون متجهمين مثل الأغنام التي تنتظر ذبحها.

في هذه الأثناء ، شعر جوشوك بالطاقة تتدفق في جسده حيث حرم البشر من جسمهم.

مصيرهم يعتمد على مزاج لوه يون يانج.

من أجل الحفاظ على الحد الأدنى من المتغيرات ، فقد أخفوا حتى هوية يونشي والآخرين من مدينة تشيوان لونغ ، ولم يجرؤوا على الاسترخاء تمامًا إلا بعد رؤية لوه يون يانج.

كما كانوا ينتظرون الحكم ، تردد صدى صوت آخر طوال الفراغ.

وبصفته المهيمن على هذه الأرض القاحلة ، كان جوشوك ، الذي كان له قاعدة زراعة على مستوى الكوكب ، أكثر ذكاءً من البشر العاديين.

“القبيلة الكهربائية هنا لطلب الغفران!”

فهم الطرفان نواياهما ، وبالتالي لم يقل أي شيء عندما التقيا.

كانت لقبيله أشعه البرق والقبيلة الكهربائية علاقة جيدة جدًا وكلاهما من القبائل الأساسية. ومع ذلك ، لم يخططوا للاستسلام معًا ، وكانوا يعلمون أن لوه يون يانج لن يأخذ هذا الاستلقاء أبدًا بعد ما حدث للقبيلة البشرية.

لم يسمع بهذه اللغة من قبل ، لكنه فهم بطريقة ما ما يقوله الصوت.

على الرغم من أنه لن يقضي على كل من حاول ركل القبيلة البشرية أثناء سقوطها ، إلا أنه سيختار على الأقل عددًا قليلاً من الأشخاص ليكونوا كبش فداء.

وقد تحسنت زراعته بسرعة فائقة بين عشية وضحاها قبل أن يصبح في النهاية الوجود النهائي لهذه الأرض.

ومن ثم ، إذا ماتت إحدى القبائل ، فستبقى الأخرى.

كان شاب يدعى لين هو ممتصًا تقريبًا من قبل جوشوك ، إذا لم تكن شقيقته ، التي وقفت أمامه ، لتحميه ، لكان قد تم امتصاصه بدلاً من ذلك.

فهم الطرفان نواياهما ، وبالتالي لم يقل أي شيء عندما التقيا.

لم تستطع لوه دونجير و يونشي التحكم في عواطفهما عندما رأوا لوه يون يانج. لقد اشتاقوا لهذا اليوم وانتظروا طويلًا. وقد نظرت يونشي إلى لوه يون يانج بشكل عاطفي ، ولم تصدق أن الرجل الذي كانت تشعر بقلق عميق حوله عاد أخيرا!

“مدينة شيوان لونغ هنا لطلب الغفران من يون يانج.”

كان الصوت غريبًا جدًا ، لكن لين هو صدق كلماته بطريقة أو بأخرى: “هل تريد قتل ذلك الجوشوك؟ اقفز فقط. يمكنك فعل ذلك!”

“إن قبيلة الأفعى الإلهية تهنئ التفوق يون يانج على عودته.”

كما كانوا ينتظرون الحكم ، تردد صدى صوت آخر طوال الفراغ.

تم الاستماع إلى التحية الواحدة تلو الأخرى ، وبعد ربع ساعة ، اجتمعت جميع القبائل الأساسية الثمانية عشر.

ظهرت آلالاف من سفن الفضاء الضخمة من الفراغ عندما تحدث الثلاثة.

في حين أن معظم القبائل لم تشارك في المعركة ضد القبيلة البشرية ، إلا أنها لا تزال تأتي على الفور عندما سمعت عن عودة لوه يون يانج.

عسكري من قبيلة اشعه البرق والعديد من الآخرين كانوا يتجمعون خارج أراضي القبيلة البشرية. بعد سماع لوه يون يانج يقول “رماد إلى رماد ، غبار إلى غبار” ، قال ثلاثة عسكريين من الدرجة العسكرية من قبيلة اشعه البرق معًا ، ” قبيله اشعه البرق هنا لمرافقة ضيوفنا الكرام إلى القبيلة البشرية. ونود أيضًا التسول من أجل مغفرة التفوق يون يانج “.

سكت المكان كله بصمت قاتل عندما استقبلت القبيلة الأخيرة لوه يون يانج قائلة “دهاي من قبيلة الهه الديمي هنا لمرافقة ضيوفنا الكرام.”

شعر لين هو بدخول الطاقة إلى جسده ، وبطرفة عين ، استعاد كل القوة التي فقدها.

صدم الجميع لسماع اسم القديس داهاي.

في هذه الأثناء ، شعر جوشوك بالطاقة تتدفق في جسده حيث حرم البشر من جسمهم.

كان داهاي قائد الاتحاد الإلهي بأكمله ، ومع ذلك كان هنا أيضًا.

لقد أرادت في الأصل الاتصال بـ لوه يون يانج بعد أن هزم الـ12 سياده. لكن جهاز الاتصال الخاص بـ لوه يون يانج لا يعمل.

لقد تصرف في الواقع بشكل متواضع ومحترم للغاية تجاه لوه يون يانج.

فتح جوشوك فمه وأرسل موجة من قوة الشفط نحو البشر أسفله.

ظهر لوه يون يانج في الفراغ عندما تحدث القديس داهاي.على الرغم من أن لوه يون يانج كان يحمل ضغينة هائلة ضد قبيلة الهه الديمي ، فقد انحنى جميع عساكر الهه الديمي تقريبًا باحترام جنبًا إلى جنب مع القديس داهاي أمام لوه يون يانج في نفس الوقت.

كان صوت لين هو حزيناً وسخطاً ، “شقيقة ، شقيقة!” ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.

بينما كان القديس داهاي على وشك أن يقول شيئًا ، ظهر لوه يون يانج فجأة بجوار سفينة فضاء مدينة شيوان لونغ ، وظهر بموجة من يده عشرات الآلاف من الناس.

شعور مؤلم تمامًا جيدًا من أعماق قلوبهم.

لم تستطع لوه دونجير و يونشي التحكم في عواطفهما عندما رأوا لوه يون يانج. لقد اشتاقوا لهذا اليوم وانتظروا طويلًا. وقد نظرت يونشي إلى لوه يون يانج بشكل عاطفي ، ولم تصدق أن الرجل الذي كانت تشعر بقلق عميق حوله عاد أخيرا!

“تحياتي أيها الرئيس”. ركع الرجل باحترام على الأرض حيث استقبله عاطفياً.

لقد أرادت في الأصل الاتصال بـ لوه يون يانج بعد أن هزم الـ12 سياده. لكن جهاز الاتصال الخاص بـ لوه يون يانج لا يعمل.

شعر لين هو بدخول الطاقة إلى جسده ، وبطرفة عين ، استعاد كل القوة التي فقدها.

من أجل الحفاظ على الحد الأدنى من المتغيرات ، فقد أخفوا حتى هوية يونشي والآخرين من مدينة تشيوان لونغ ، ولم يجرؤوا على الاسترخاء تمامًا إلا بعد رؤية لوه يون يانج.

وبصفته المهيمن على هذه الأرض القاحلة ، كان جوشوك ، الذي كان له قاعدة زراعة على مستوى الكوكب ، أكثر ذكاءً من البشر العاديين.

“لا بأس ، كل شيء من الماضي الآن!”

ولوح الرقم بيديه بمجرد أن أنهى لين هو كلامه ، “فلنستعيدها بعد ذلك”.

تم الاستماع إلى التحية الواحدة تلو الأخرى ، وبعد ربع ساعة ، اجتمعت جميع القبائل الأساسية الثمانية عشر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط