نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-738

مثل هذه الوقاحة

مثل هذه الوقاحة

الفصل 738: مثل هذه الوقاحة

في لحظة ، أصبحت البيئة الصاخبة صامتة صمتا مميتا ، بينما توقف أيضًا بعض تلاميذ الطائفه العليا الذين حاولوا إرضاء تشنغ فنغ.

من كان هذا الشخص؟

بعد كل شيء ، كان يعلم أنه إذا لم يقل ذلك ، فسيكون هو الشخص الذي يفقد حياته.

يعتقد لوه يون يانج أنه ليس لديه أصدقاء كثيرون في الطائفة العليا ، في الواقع ، سيكون من الصحيح أن نقول أن لديه أعداء أكثر من الأصدقاء.

“الأخ يون يانج ، لطالما كان سيد جبل بوذا المقدس حياديًا عند التعامل مع الطائفة الرئيسية والطوائف الفرعية. واليوم ، تصرف هذا الخادم المتهور بجهل متعمد وشائن.”

علاوة على ذلك ، تجاوز عدد الخصوم الذين حصلوا عليه في الطائفة العليا عدد الأصدقاء الذين لديه ، وبالتالي ، كان فضوليًا بشأن من حذره.

أصبح صوت لوه يون يانج أعلى عندما شاهد الجمهور يزداد. “إذا كانت هذه هي الحالة ، أود أن أسأل سيد جبل بوذا المقدس إذا كان لا يزال يعتبرنا جزءًا من الطائفه العليا!”

هل كانت حيلة زونجي الأصل السماوي لتركه أولاً قبل الإمساك به لاحقًا ، أم أنها …

“الأخ يون يانج ، لطالما كان سيد جبل بوذا المقدس حياديًا عند التعامل مع الطائفة الرئيسية والطوائف الفرعية. واليوم ، تصرف هذا الخادم المتهور بجهل متعمد وشائن.”

على الرغم من أنه كان يفكر بعمق في هذه الاحتمالات ، إلا أن تعبيره ظل غير مبال ، ولا يزال يتحدث ويضحك ، حتى أنه اشترى بعض الأشياء أثناء التسوق مع تشينغ مو.

“مثل هذا الوقاحة! نعم ، لقد ضربتك! أيها الخادم المتواضع ، كيف تجرؤ على أن تتحدث بالقذاره أمامي ، أمام تلميذ أساسي في طائفه العمالقه المزججه وفي الطائفة العليا مستقبليا! كنت تطلب ذلك!”

بالطبع ، الأشياء التي اشتراها لم تكن مفيدة له.

في هذه الأثناء ، كان زونجي الهدوء العميق يجلس بهدوء على جبل بعيد ، ولكن سرعان ما هربت نية قاتلة من جسده عندما رأى تشنغ فنغ معلقاً علي سارية العلم.

سأل صبي يرتدي أثواباً زرقاء بصرامة عندما عاد لوه يون يانج إلى منزله في الكهف: “إلى أين ذهبتما؟

لم يكن تلاميذ الطائفه العليا من الحمقى ، فقد ظنوا في البداية أن لوه يون يانج سيسبب مشاكل بشكل غير عقلاني ، لكنهم اكتشفوا أن هذه المسألة أكثر إزعاجًا مما توقعوا.

كان الصبي مجرد درجة السديم العاديه ، لذلك كان أضعف بكثير من تشينغ مو. ومع ذلك ، بدا تشينغ مو خائفاً قليلاً عندما رآه.

? METAWEA?

من الواضح أن تشينغ مو كان يخشى وضع الصبي والشخص الذي يدعمه.

من خلال قول هذا ، اعترف تشنغ فنغ بشكل أساسي بالهزيمة ، ولكن كيف يمكن للوه يون يانج ، الذي شعر بالفعل بالمخطط تحته ، أن يترك تشنغ فنغ يغادر ذلك بسهولة؟

“تشنغ فنغ ، الأخ الأكبر يون يانج شعر بالملل قليلاً ، لذلك أخذته لزيارة السوق.” ابتسم تشينغ مو بلطف وهو يتحدث.

من كان هذا الشخص؟

لم يكن هناك جدوى من الابتسام ، حيث كان الصبي ينظر ببرودة: “هذه هي الطائفة العليا ، وليس مكانًا يمكن لأي شخص عشوائي الدخول فيه بحرية. أنت أحد كبار الطائفة ، لكنك لا تعرف حتى هذا قاعدة؟”

في لحظة ، أصبحت البيئة الصاخبة صامتة صمتا مميتا ، بينما توقف أيضًا بعض تلاميذ الطائفه العليا الذين حاولوا إرضاء تشنغ فنغ.

بدا الصبي ، الذي كان يدعى تشنغ فنغ ، وكأنه يوبخ تشينغ مو.ومع ذلك ، كان يشير مباشرة إلى لوه يون يانج كشخص عشوائي.

كان هذا أقرب إلى صفع وجه سيد جبل بوذا المقدس أيضًا ، لقد ارتجف خوفًا من الفكر.

عرف لوه يون يانج أنه كان مستهدفًا ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف أساء إلى تشنغ فنغ ، إلا أنه كان يعلم أنه سيكون من المستحيل عليهم التعايش في نفس المكان معًا.

لم يعد لديه أي نية للاستمرار في الجدال مع لوه يون يانج. وهكذا ، اتخذ قراره. “حسنًا ، هذا ينتهي هنا. الآن ، دعني أذهب”

وبعبارة أخرى ، كان تشنغ فنغ عدوا.

علاوة على ذلك ، تجاوز عدد الخصوم الذين حصلوا عليه في الطائفة العليا عدد الأصدقاء الذين لديه ، وبالتالي ، كان فضوليًا بشأن من حذره.

فجأة وصلت قوة ضخمة إلى وجه تشنغ فنغ وهو على وشك مواصلة تأديبه ، وكانت القوة ثقيلة لدرجة أن جسده طار على بعد أمتار قليلة.

لم يكن تلاميذ الطائفه العليا من الحمقى ، فقد ظنوا في البداية أن لوه يون يانج سيسبب مشاكل بشكل غير عقلاني ، لكنهم اكتشفوا أن هذه المسألة أكثر إزعاجًا مما توقعوا.

كان تشنغ فنغ مليئًا بالكفر لأنه هبط بشدة على الأرض ، على الرغم من أنه كان مجرد صبي ، إلا أنه كان لا يزال يتمتع بوضع استثنائي في الطائفه العليا.

هل كان يحاول إحراج نفسه ، أليس هذا أقرب إلى صفع نفسه على وجهه؟

كان خادماً لسيد جبل بوذا المقدس ، على الرغم من أنه كان خادماً فقط ، كان على الشيوخ في الطائفه العليا أن يعاملوه بأدب.

وبعبارة أخرى ، كان تشنغ فنغ عدوا.

بعد كل شيء ، كان يمثل سيد جبل بوذا المقدس.

وقد صدم تشينغ مو أيضًا ، إذ لم يتوقع أبدًا أن يتفاعل لوه يون يانج بقوة مع خادم سيد الطائفه.

هذا ما قوي موقف تشنغ فنغ وجعله يرمي بثقله لدرجة أن حتى التلاميذ الأساسيين مثل تشينغ مو تعرضوا للتنمر من قبله.

كان تشنغ فنغ مليئًا بالكفر لأنه هبط بشدة على الأرض ، على الرغم من أنه كان مجرد صبي ، إلا أنه كان لا يزال يتمتع بوضع استثنائي في الطائفه العليا.

هذه المرة ، أُمر بالبحث عن لوه يون يانج ، لذلك كان مستعدًا لإظهار سلطته لكسب صالح ، ولم يكن يتوقع أن يتلقى صفعة على الوجه بعد الانتهاء من كلامه مباشرة.

وصرخ تشنغ فنغ بغضب على لوه يون يانج: “لقد ضربتني! كيف تجرؤ على ضربي!”

من خلال قول هذا ، اعترف تشنغ فنغ بشكل أساسي بالهزيمة ، ولكن كيف يمكن للوه يون يانج ، الذي شعر بالفعل بالمخطط تحته ، أن يترك تشنغ فنغ يغادر ذلك بسهولة؟

وقد صدم تشينغ مو أيضًا ، إذ لم يتوقع أبدًا أن يتفاعل لوه يون يانج بقوة مع خادم سيد الطائفه.

هل كانت حيلة زونجي الأصل السماوي لتركه أولاً قبل الإمساك به لاحقًا ، أم أنها …

كان هذا أقرب إلى صفع وجه سيد جبل بوذا المقدس أيضًا ، لقد ارتجف خوفًا من الفكر.

من خلال قول هذا ، اعترف تشنغ فنغ بشكل أساسي بالهزيمة ، ولكن كيف يمكن للوه يون يانج ، الذي شعر بالفعل بالمخطط تحته ، أن يترك تشنغ فنغ يغادر ذلك بسهولة؟

“مثل هذا الوقاحة! نعم ، لقد ضربتك! أيها الخادم المتواضع ، كيف تجرؤ على أن تتحدث بالقذاره أمامي ، أمام تلميذ أساسي في طائفه العمالقه المزججه وفي الطائفة العليا مستقبليا! كنت تطلب ذلك!”

لم يهتم زونجي الهدوء العميق بالخادم ، بل سأل: “هل ترك سيد الطائفة أي تعليمات؟”

لم يكن صوت لوه يون يانج مرتفعًا جدًا ، بل كان مرتفعًا بما يكفي لتتردد في جميع أنحاء محيطه ، وكان تلاميذ الطائفه العليا الذين هرعوا ينظرون بإزدراء.

كان الاستمرار في الانتظار من أجل مشاهدة الفوضى انتحارًا في الأساس.

لقد كانوا جميعًا تلاميذ مباشرين للطائفة العليا وكانوا يتمتعون بمكانة عالية ، وبالتالي ، لم يهتموا حتى بالطوائف الفرعية الأقوى ، ناهيك عن طائفه العمالقه المزججه.

“القواعد هي قواعد. لا يمكنني تغييرها.” زونجي الهدوء العميق تكلم ببرود مرة أخرى ، “بالمناسبة ، كان تشنغ فنغ هنا بشكل أساسي لتهنئتك ، الأخ لوه. لقد قبل سادة الطوائف الثلاثة تحديك. سيحدث ذلك في ثلاثة أيام على منصه السماء العاليه. آمل أن تخرج منتصراً وتصعد على عرش الزونجزي! ” ……………………………………………………………………………………………………………………………..

ومع ذلك ، فقد أعلن لوه يون يانج في الواقع أنه من طائفه العمالقه المزججه بصراحة.

وقد تطورت هذه الحالة إلى قضية لم يعد بإمكانهم السيطرة عليها أو حلها. فقد أصبحت فيضانًا موحلاً يمكن أن يغرق كل من يشارك فيه.

هل كان يحاول إحراج نفسه ، أليس هذا أقرب إلى صفع نفسه على وجهه؟

أصبح صوت لوه يون يانج أعلى عندما شاهد الجمهور يزداد. “إذا كانت هذه هي الحالة ، أود أن أسأل سيد جبل بوذا المقدس إذا كان لا يزال يعتبرنا جزءًا من الطائفه العليا!”

كما كان شخص ما على وشك أن يضحك على لوه يون يانج ، قاطعه تشنغ فنغ “كيف تجرؤ … أنا خادم سيد جبل بوذا المقدس!”

عرف لوه يون يانج أنه كان مستهدفًا ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف أساء إلى تشنغ فنغ ، إلا أنه كان يعلم أنه سيكون من المستحيل عليهم التعايش في نفس المكان معًا.

كان تشنغ فنغ بالفعل زميلًا مزعجًا في جبل بوذا المقدس ، وكان غالبًا يتبع سيد جبل بوذا المقدس ، كما مثل سيد جبل بوذا المقدس في التعامل مع الشؤون الداخلية ، لذلك ، عرفه تقريبًا جميع تلاميذ الطائفه العليا.

“حسنًا ، بما أنك قلت أنك خادم لـ سيد الطائفه ، سأنتظر أن يرسل سيد الطائفه شخصًا ليصطحبك. أريد أن أرى ما إذا كان سيد الطائفه قد طلب منك حقًا القدوم وإذلال طائفه العمالقه المزججه! “

ومع ذلك ، كان معظم الناس سعداء من رؤية الصدمة عند رؤية وجهه المتورم.

كان على المرء أن يفكر في المالك قبل ضرب الكلب ، وكان تشنغ فنغ خادم سيد جبل بوذا المقدس ، وبالتالي مثله ، وكان تعليق تشنغ فنغ على سارية العلم يشبه إعطاء سيد جبل بوذا المقدس صفعة على وجهه.

بعد كل شيء ، انزعجوا منه على حد سواء ، لأنهم لم يحبوا أن يأمرهم الخادم عندما كانوا تلاميذ في الطائفه العليا.

“خادم سيد جبل بوذا المقدس؟ لماذا يمتلك سيد جبل بوذا المقدس خادمًا وقحًا مثلك؟ هل تقصد أن سيد جبل بوذا المقدس لا يعتبر الطوائف الفرعية طوائف مهمة؟ هل هذا هو سبب السماح لخادم مثلك بإذلالنا؟ “

“خادم سيد جبل بوذا المقدس؟ لماذا يمتلك سيد جبل بوذا المقدس خادمًا وقحًا مثلك؟ هل تقصد أن سيد جبل بوذا المقدس لا يعتبر الطوائف الفرعية طوائف مهمة؟ هل هذا هو سبب السماح لخادم مثلك بإذلالنا؟ “

كان الاستمرار في الانتظار من أجل مشاهدة الفوضى انتحارًا في الأساس.

أصبح صوت لوه يون يانج أعلى عندما شاهد الجمهور يزداد. “إذا كانت هذه هي الحالة ، أود أن أسأل سيد جبل بوذا المقدس إذا كان لا يزال يعتبرنا جزءًا من الطائفه العليا!”

حتى الـ 9 من المبجلين ، الذين لا يهتمون عادةً بالأشياء الدنيوية ، قد يضطرون إلى التقدم شخصيًا للتحدث عن الأمور مع سيد جبل بوذا المقدس في هذا الأمر.

لم يكن تلاميذ الطائفه العليا من الحمقى ، فقد ظنوا في البداية أن لوه يون يانج سيسبب مشاكل بشكل غير عقلاني ، لكنهم اكتشفوا أن هذه المسألة أكثر إزعاجًا مما توقعوا.

لم يكن صوت لوه يون يانج مرتفعًا جدًا ، بل كان مرتفعًا بما يكفي لتتردد في جميع أنحاء محيطه ، وكان تلاميذ الطائفه العليا الذين هرعوا ينظرون بإزدراء.

على الرغم من أنه كان سرًا شائعًا أن الطائفة الرئيسية تطل على طوائفها الفرعية من الأعلي ، لم يكن من المفترض أن يكون لدى سيد جبل بوذا المقدس هذا النوع من الأيديولوجية.

“خادم سيد جبل بوذا المقدس؟ لماذا يمتلك سيد جبل بوذا المقدس خادمًا وقحًا مثلك؟ هل تقصد أن سيد جبل بوذا المقدس لا يعتبر الطوائف الفرعية طوائف مهمة؟ هل هذا هو سبب السماح لخادم مثلك بإذلالنا؟ “

بصفته سيدًا للطائفة ، لم يستطع سيد جبل بوذا المقدس تجاهل الطوائف الفرعية ، لأن ذلك سيؤدي إلى غضب المئات من الطوائف الفرعية.

الفصل 738: مثل هذه الوقاحة

حتى الـ 9 من المبجلين ، الذين لا يهتمون عادةً بالأشياء الدنيوية ، قد يضطرون إلى التقدم شخصيًا للتحدث عن الأمور مع سيد جبل بوذا المقدس في هذا الأمر.

كان الاستمرار في الانتظار من أجل مشاهدة الفوضى انتحارًا في الأساس.

في لحظة ، أصبحت البيئة الصاخبة صامتة صمتا مميتا ، بينما توقف أيضًا بعض تلاميذ الطائفه العليا الذين حاولوا إرضاء تشنغ فنغ.

ومع ذلك ، بدأ أيضًا في الشعور بالحالة الصعبة التي تطور اليها الأمر بعد الاستماع إلى تقرير مرؤوسه. كان هناك عدد كبير جدًا من الطوائف التابعة للطائفه العليا ، لذلك في حين يمكن حل الموقف بحزم وحسم بالقوة ، فإن العواقب والتصدعات في هذه العلاقات لن تحل على المدى القصير.

وقد تطورت هذه الحالة إلى قضية لم يعد بإمكانهم السيطرة عليها أو حلها. فقد أصبحت فيضانًا موحلاً يمكن أن يغرق كل من يشارك فيه.

من خلال قول هذا ، اعترف تشنغ فنغ بشكل أساسي بالهزيمة ، ولكن كيف يمكن للوه يون يانج ، الذي شعر بالفعل بالمخطط تحته ، أن يترك تشنغ فنغ يغادر ذلك بسهولة؟

كان تشنغ فنغ يهتز أيضًا ، فبعد سماع ما قاله لوه يون يانج ، أدرك أن الموقف مزعج ، وكان يريد في الأصل تقديم خدمة لـ زونجي الأصل السماوي. ومع ذلك ، لم يظن أبدًا أن الوضع سيؤدي إلى صراع بين الطائفة الرئيسية والطوائف الفرعية.

لم يعد لديه أي نية للاستمرار في الجدال مع لوه يون يانج. وهكذا ، اتخذ قراره. “حسنًا ، هذا ينتهي هنا. الآن ، دعني أذهب”

قد يموت وفاة بائسة إذا لم يتم التعامل مع الأمور بشكل كاف.

زونجي الهدوء العميق أشار برفق إلى تشنغ فنغ وتفكك جسده على الفور.

لم يعد لديه أي نية للاستمرار في الجدال مع لوه يون يانج. وهكذا ، اتخذ قراره. “حسنًا ، هذا ينتهي هنا. الآن ، دعني أذهب”

بعد كل شيء ، انزعجوا منه على حد سواء ، لأنهم لم يحبوا أن يأمرهم الخادم عندما كانوا تلاميذ في الطائفه العليا.

من خلال قول هذا ، اعترف تشنغ فنغ بشكل أساسي بالهزيمة ، ولكن كيف يمكن للوه يون يانج ، الذي شعر بالفعل بالمخطط تحته ، أن يترك تشنغ فنغ يغادر ذلك بسهولة؟

بالطبع ، الأشياء التي اشتراها لم تكن مفيدة له.

لقد لوح بذراعيه ، مما تسبب في رفع سارية العلم من الأرض على الفور ، كما ظهرت ، ظهر حبل أرجواني ملفوفًا على الفور حول تشنغ فنغ ، وربطه في سارية العلم.

على الرغم من أنه كان يفكر بعمق في هذه الاحتمالات ، إلا أن تعبيره ظل غير مبال ، ولا يزال يتحدث ويضحك ، حتى أنه اشترى بعض الأشياء أثناء التسوق مع تشينغ مو.

“حسنًا ، بما أنك قلت أنك خادم لـ سيد الطائفه ، سأنتظر أن يرسل سيد الطائفه شخصًا ليصطحبك. أريد أن أرى ما إذا كان سيد الطائفه قد طلب منك حقًا القدوم وإذلال طائفه العمالقه المزججه! “

“مثل هذا الوقاحة! نعم ، لقد ضربتك! أيها الخادم المتواضع ، كيف تجرؤ على أن تتحدث بالقذاره أمامي ، أمام تلميذ أساسي في طائفه العمالقه المزججه وفي الطائفة العليا مستقبليا! كنت تطلب ذلك!”

أراد تشنغ فنغ النضال لكنه لم يكن لديه القوة للتحرر ، فقد شعر بالحاجة إلى البكاء ، لأن الأمور خرجت عن سيطرته ، وكان سيعاني بشدة إذا وصلت هذه المسألة إلى آذان سيد الطائفه.

ومع ذلك ، كان معظم الناس سعداء من رؤية الصدمة عند رؤية وجهه المتورم.

في هذه الأثناء ، كان زونجي الهدوء العميق يجلس بهدوء على جبل بعيد ، ولكن سرعان ما هربت نية قاتلة من جسده عندما رأى تشنغ فنغ معلقاً علي سارية العلم.

وتجاهل زونجي الهدوء العميق تعبير تشنغ فنغ المطالب تمامًا كما قال ببرود ، “وفقًا لقواعد طائفتنا ، هذا الشخص مذنب ببث الكذب وسيتلف وعيه كتحذير للآخرين!”

كان على المرء أن يفكر في المالك قبل ضرب الكلب ، وكان تشنغ فنغ خادم سيد جبل بوذا المقدس ، وبالتالي مثله ، وكان تعليق تشنغ فنغ على سارية العلم يشبه إعطاء سيد جبل بوذا المقدس صفعة على وجهه.

يعتقد لوه يون يانج أنه ليس لديه أصدقاء كثيرون في الطائفة العليا ، في الواقع ، سيكون من الصحيح أن نقول أن لديه أعداء أكثر من الأصدقاء.

ومع ذلك ، بدأ أيضًا في الشعور بالحالة الصعبة التي تطور اليها الأمر بعد الاستماع إلى تقرير مرؤوسه. كان هناك عدد كبير جدًا من الطوائف التابعة للطائفه العليا ، لذلك في حين يمكن حل الموقف بحزم وحسم بالقوة ، فإن العواقب والتصدعات في هذه العلاقات لن تحل على المدى القصير.

“خادم سيد جبل بوذا المقدس؟ لماذا يمتلك سيد جبل بوذا المقدس خادمًا وقحًا مثلك؟ هل تقصد أن سيد جبل بوذا المقدس لا يعتبر الطوائف الفرعية طوائف مهمة؟ هل هذا هو سبب السماح لخادم مثلك بإذلالنا؟ “

“الزونجي ، سيد جبل بوذا المقدس يطلب منك الذهاب وحل هذا الوضع خاتم من جبل بوذا المقدس أخبره.

ومع ذلك ، كان معظم الناس سعداء من رؤية الصدمة عند رؤية وجهه المتورم.

لم يهتم زونجي الهدوء العميق بالخادم ، بل سأل: “هل ترك سيد الطائفة أي تعليمات؟”

وتجاهل زونجي الهدوء العميق تعبير تشنغ فنغ المطالب تمامًا كما قال ببرود ، “وفقًا لقواعد طائفتنا ، هذا الشخص مذنب ببث الكذب وسيتلف وعيه كتحذير للآخرين!”

“قال سيد جبل بوذا المقدس أن الصداقة بين الطائفة الرئيسية والطوائف الفرعية يجب ألا تتضرر من قبل خادم بلا قيمه !” على الرغم من أن الخادم كان يعرف ما تعنيه هذه الجملة ، إلا أنه قرر أن يقولها.

من كان هذا الشخص؟

بعد كل شيء ، كان يعلم أنه إذا لم يقل ذلك ، فسيكون هو الشخص الذي يفقد حياته.

بصفته سيدًا للطائفة ، لم يستطع سيد جبل بوذا المقدس تجاهل الطوائف الفرعية ، لأن ذلك سيؤدي إلى غضب المئات من الطوائف الفرعية.

هز زونجي الهدوء العميق رأسه بتعبير قاتم ، نظر إلى الخادم بعد أن اعترف بذلك واندفع نحو موقع لوه يون يانج.

بصفته سيدًا للطائفة ، لم يستطع سيد جبل بوذا المقدس تجاهل الطوائف الفرعية ، لأن ذلك سيؤدي إلى غضب المئات من الطوائف الفرعية.

“الأخ يون يانج ، لطالما كان سيد جبل بوذا المقدس حياديًا عند التعامل مع الطائفة الرئيسية والطوائف الفرعية. واليوم ، تصرف هذا الخادم المتهور بجهل متعمد وشائن.”

وتجاهل زونجي الهدوء العميق تعبير تشنغ فنغ المطالب تمامًا كما قال ببرود ، “وفقًا لقواعد طائفتنا ، هذا الشخص مذنب ببث الكذب وسيتلف وعيه كتحذير للآخرين!”

وتجاهل زونجي الهدوء العميق تعبير تشنغ فنغ المطالب تمامًا كما قال ببرود ، “وفقًا لقواعد طائفتنا ، هذا الشخص مذنب ببث الكذب وسيتلف وعيه كتحذير للآخرين!”

لم يهتم زونجي الهدوء العميق بالخادم ، بل سأل: “هل ترك سيد الطائفة أي تعليمات؟”

زونجي الهدوء العميق أشار برفق إلى تشنغ فنغ وتفكك جسده على الفور.

لم يكن صوت لوه يون يانج مرتفعًا جدًا ، بل كان مرتفعًا بما يكفي لتتردد في جميع أنحاء محيطه ، وكان تلاميذ الطائفه العليا الذين هرعوا ينظرون بإزدراء.

جعل موت تشنغ فنغ الجمهور يقومون بالمغادرة بسرعة ، وكانوا يعلمون أنه على الرغم من أن زونجي الهدوء العميق قد قتل تشنغ فنغ ، إلا أنه لا يزال غاضبًا للغاية.

لم يكن تلاميذ الطائفه العليا من الحمقى ، فقد ظنوا في البداية أن لوه يون يانج سيسبب مشاكل بشكل غير عقلاني ، لكنهم اكتشفوا أن هذه المسألة أكثر إزعاجًا مما توقعوا.

كان الاستمرار في الانتظار من أجل مشاهدة الفوضى انتحارًا في الأساس.

من الواضح أن تشينغ مو كان يخشى وضع الصبي والشخص الذي يدعمه.

ابتسم لوه يون يانج ابتسامة عريضة عندما توفي تشنغ فنغ ، “على الرغم من أنه مذنب ، فإنه لا يزال طفلًا صغيرًا. يجب على زونجي الهدوء العميق أن يعلمه درسًا فقط. لماذا يعاقبه بشدة؟”

زونجي الهدوء العميق أشار برفق إلى تشنغ فنغ وتفكك جسده على الفور.

“القواعد هي قواعد. لا يمكنني تغييرها.” زونجي الهدوء العميق تكلم ببرود مرة أخرى ، “بالمناسبة ، كان تشنغ فنغ هنا بشكل أساسي لتهنئتك ، الأخ لوه. لقد قبل سادة الطوائف الثلاثة تحديك. سيحدث ذلك في ثلاثة أيام على منصه السماء العاليه. آمل أن تخرج منتصراً وتصعد على عرش الزونجزي! ”
……………………………………………………………………………………………………………………………..

وصرخ تشنغ فنغ بغضب على لوه يون يانج: “لقد ضربتني! كيف تجرؤ على ضربي!”

? METAWEA?

ومع ذلك ، بدأ أيضًا في الشعور بالحالة الصعبة التي تطور اليها الأمر بعد الاستماع إلى تقرير مرؤوسه. كان هناك عدد كبير جدًا من الطوائف التابعة للطائفه العليا ، لذلك في حين يمكن حل الموقف بحزم وحسم بالقوة ، فإن العواقب والتصدعات في هذه العلاقات لن تحل على المدى القصير.

كما كان شخص ما على وشك أن يضحك على لوه يون يانج ، قاطعه تشنغ فنغ “كيف تجرؤ … أنا خادم سيد جبل بوذا المقدس!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط