نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-761

ختم كونغ توه ، مصيرك لا يكذب معي

ختم كونغ توه ، مصيرك لا يكذب معي

الفصل 761: ختم كونغ توه ، مصيرك لا يكذب معي

“أنا على استعداد لقبول هذا.” كان أول من تحدث هو تفوق من المطهر الذي بدا حاسما وحازما للغاية.

لم تكن السيادات في حاله جيده ، لأنهم لم يستطيعوا قتل لوه يون يانج على الرغم من بذل قصارى جهدهم.

كانت قوة التفوق الذاتي المتغلغلة ذاتيًا قوية جدًا. عندما اختارت السياده تيانلو إنهاء حياتها بهذه الطريقة ، اتبع التفوق جينلوا خطاها وانفجر ذاتيًا أيضًا.

عرف التفوق شين لوه وغيره من قبيلة الهه الديمي أن علاقتهم مع لوه يون يانج لا يمكن إصلاحها ، على الرغم من أن لوه يون يانج قد يسمح للآخرين بالرحيل ، إلا أنه بالتأكيد لن يعفو عنهم.

“هل تحاول أن تقول أنه ليست هناك حاجة لهذا لأنكم قد استسلمتم إلي جميعًا؟” ، نظر لوه يون يانج إلى تفوق المد والجزر قبل أن يضيف: “هذا ليس طلبًا. أنا أعلمكم بقراري. اخضع و عش. تحدني و مت! “

ومن ثم ، كان عليهم أن يظلوا صادقين مع قناعاتهم منذ البداية!

بدأت راحتا التفوق جينلوا في جمع تألق لا نهاية له من النجوم عندما قام بتنفيذ تقنيه كف الإبادة ، والتي تحتوي على نية قوية يمكن أن تحطم المجرات.

ومع ذلك ، فإن مخاوفهم جعلتهم يشعرون بالقلق من كونهم أول من يتخذ خطوة ضد لوه يون يانج.

حاول بشكل غريزي تقريبًا دخول نهر الزمكان في محاولة لتجديد شبابه ، ومع ذلك ، عندما اندمج في نهر المكان والزمان ، أدرك أنه بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان هناك دائمًا طاقة موجودة باستمرار تحطم وعيه.

نظر لوه يون يانج إلى جميع السيادات قبل التوقف أمام التفوق شين لوه قائلاً ، “إلى جانب قبيلة الهه الديمي ، يمكنني منحكم فرصة. اخضعوا لي ولن تعيشوا فحسب ، بل ستتمكنون أيضًا من حماية قبائلكم بالكامل “.

يمكنهم إنقاذ حياتهم إذا تمكنوا من تجاوز الاثنين الآخرين!

اتسعت عيني تفوق المد والجزر عندما سمع العرض ، على الرغم من أنه شعر بالحزن عندما دمر لوه يون يانج الكنز الثمين لقبيلته ، إلا أنه شعر بارتياح شديد عندما سمع ظروف لوه يون يانج.

لم يكن لدي التفوق شين لوه شفقة على السياده تيانلوا على الإطلاق ، فقد كان يعلم أن الشفقة علي الآخرين تشبه الانتحار في هذه اللحظه.

لا اريد ان اموت!

“شين لوه ، لا تلومني! كان التفوق يون يانج هو الذي أراد قتلك. لم يكن لدي خيار آخر!” الشخص الذي تحدث كان لديه تعبير شديد للغاية على وجهه.

كان هذا هو الفكر الأكثر شدة في ذهن تفوق المد والجزر ، حيث أنه كشيخ في الإمبراطورية الآلية ، كان على دراية جيدة بالحسابات.

لسوء الحظ ، في رأي لوه يون يانج ، كان الثلاثة أقل شأنا منه.

بناءً على حساباته ، كانت احتمال هزيمه لوه يون يانج ضعيفًا حقًا ، بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو هربوا لفترة من الوقت ، كانت إمكانية الاختباء تمامًا من مطاردة لوه يون يانج صغيرة جدًا أيضًا.

وأخيرًا ، تم حذف أثره الأخير في داخل نهر المكان والزمان.

علاوة على ذلك ، لم يكن تفوق المد والجزر بمفرده. لا يزال لديه الإمبراطورية الآلية. حتى لو كان قادرًا على الفرار ، فلن يتمكن من جلب الكثير من شعبه معه.

قام التفوق شين لوه برحلة على الفور وتراجع. تصرف التفوق جينلوا بطريقة مماثلة ، في حين استغلت السياده تيانلوا القوة البغيضة وعادت.

شعر التفوق شين لوه بأن قلبه غارق عندما رأى عيون تفوق المد والجزر ، وكان يعلم أنه لا يستطيع أن يستمر في ذلك.

قام التفوق شين لوه برحلة على الفور وتراجع. تصرف التفوق جينلوا بطريقة مماثلة ، في حين استغلت السياده تيانلوا القوة البغيضة وعادت.

“الجميع ، جميعنا متساوون بالتساوي ، لذلك لا يمكننا إلحاق ضرر كبير ببعضنا البعض. يمكننا أن نكون مرتاحين مع بعضنا البعض.” بعد قول ذلك ، أشار التفوق شين لوه إلى لوه يون يانج. “ومع ذلك ، فهو مختلف. قوته هي أعلى بكثير من نظيرتنا. إذا استسلمنا له ، أخشى أنه لن نحصل فقط على أي حصة من أي منافع ، بل قد نعاني من مصير أسوأ من الموت “.

كان هذا هو الفكر الأكثر شدة في ذهن تفوق المد والجزر ، حيث أنه كشيخ في الإمبراطورية الآلية ، كان على دراية جيدة بالحسابات.

“انضموا إلي وسنقتل طريقنا للخروج من هنا.”

لقد قام أخيرا بقمع كل الفصائل هذه المرة ، وبفضل هذا الأساس ، شعر بثقة أكبر في التعامل مع لونج زيان الذي كان يقترب من الفراغ الإلهي بسرعة مزعجة. ……………………………………………………………………………………………………………………………..? METAWEA?

التفوق شين لوه حلق بعد أن قال ذلك ، وكان هناك سيف ذو نية قاتلة يطلق النار على الفور من يديه.

علاوة على ذلك ، لم يكن تفوق المد والجزر بمفرده. لا يزال لديه الإمبراطورية الآلية. حتى لو كان قادرًا على الفرار ، فلن يتمكن من جلب الكثير من شعبه معه.

رفض التفوق شين لوه الاحتفاظ بأي قوة أخرى ، لأن ما كان يحتاج إلى القيام به الآن هو إبقاء نفسه على قيد الحياة.

اتسعت عيني تفوق المد والجزر عندما سمع العرض ، على الرغم من أنه شعر بالحزن عندما دمر لوه يون يانج الكنز الثمين لقبيلته ، إلا أنه شعر بارتياح شديد عندما سمع ظروف لوه يون يانج.

كان التفوق جينلوا و السياده تيانلو يتبعان التفوق شين لوه بشكل أعمى ، وبالتالي ، عند رؤية التفوق شين لوه يقوم بخطوته ، تبعه كلاهما.

ومن ثم ، فإن تفوق المد والجزر والسياده الملكيه عملوا في نفس الوقت تقريبًا ومنعوا التفوق جينلوا و السياده تيانلو من الفرار. على الرغم من عدم تبادل الضربات ، إلا أن المعنى الضمني كان واضحًا جدًا.

بدأت راحتا التفوق جينلوا في جمع تألق لا نهاية له من النجوم عندما قام بتنفيذ تقنيه كف الإبادة ، والتي تحتوي على نية قوية يمكن أن تحطم المجرات.

في لحظة شعر التفوق شين لوه بأن جسده ينفجر ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يعاني فيها من مثل هذه الإصابة الخطيرة منذ أن أصبح سيادة.

قامت السياده تيانلوا بتوجيه إصبعها كان هذا الفعل البسيط في الواقع أفضل أسلوب عسكري في قبيلة الهه الديمي ، وهو الإصبع الإلهي ، وقد تم تنفيذه دائمًا من قبل كبار الشخصيات في قبيلة الهه الديمي ، لذلك نادرًا ما تم رؤيته.

لم يكن لدي التفوق شين لوه شفقة على السياده تيانلوا على الإطلاق ، فقد كان يعلم أن الشفقة علي الآخرين تشبه الانتحار في هذه اللحظه.

لسوء الحظ ، في رأي لوه يون يانج ، كان الثلاثة أقل شأنا منه.

رفض التفوق شين لوه الاحتفاظ بأي قوة أخرى ، لأن ما كان يحتاج إلى القيام به الآن هو إبقاء نفسه على قيد الحياة.

سطع الضوء المبهر للمطرقة الصغيرة في يد لوه يون يانج ، وحولها إلى مطرقه ضخمة تحتوي على قوة لا حدود لها ، ولم يكن لدى الثلاثي مكان يركضون فيه عندما اقتربت ضربة المطرقة.

لا اريد ان اموت!

ضوء السيف لـ التفوق شين لوه ، الإصبع الإلهي لـ السياده تيانلو و كف الاباده للتفوق جينلوا ، ضربت هذه الهجمات المطرقة الإلهية القوية. على الرغم من جهودهم المشتركة ، تمكنوا فقط من تجميد المطرقة في مساراتها للحظة.

ضوء السيف لـ التفوق شين لوه ، الإصبع الإلهي لـ السياده تيانلو و كف الاباده للتفوق جينلوا ، ضربت هذه الهجمات المطرقة الإلهية القوية. على الرغم من جهودهم المشتركة ، تمكنوا فقط من تجميد المطرقة في مساراتها للحظة.

قام التفوق شين لوه برحلة على الفور وتراجع. تصرف التفوق جينلوا بطريقة مماثلة ، في حين استغلت السياده تيانلوا القوة البغيضة وعادت.

حاول بشكل غريزي تقريبًا دخول نهر الزمكان في محاولة لتجديد شبابه ، ومع ذلك ، عندما اندمج في نهر المكان والزمان ، أدرك أنه بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان هناك دائمًا طاقة موجودة باستمرار تحطم وعيه.

لم يكن كل واحد من الثلاثي يفكر في كيفية الدفاع عن نفسه ، بل كيف يمكن أن يكون أسرع وأن يصبح أول من يتراجع.

قامت السياده تيانلوا بتوجيه إصبعها كان هذا الفعل البسيط في الواقع أفضل أسلوب عسكري في قبيلة الهه الديمي ، وهو الإصبع الإلهي ، وقد تم تنفيذه دائمًا من قبل كبار الشخصيات في قبيلة الهه الديمي ، لذلك نادرًا ما تم رؤيته.

يمكنهم إنقاذ حياتهم إذا تمكنوا من تجاوز الاثنين الآخرين!

اتسعت عيني تفوق المد والجزر عندما سمع العرض ، على الرغم من أنه شعر بالحزن عندما دمر لوه يون يانج الكنز الثمين لقبيلته ، إلا أنه شعر بارتياح شديد عندما سمع ظروف لوه يون يانج.

كان التفوق شين لوه في وضع جيد وكان الأسرع خارج الكتلة ، وعندما تراجع ، رأى السياده تيانلوا يتراجع بشكل محموم أيضًا.

حاول بشكل غريزي تقريبًا دخول نهر الزمكان في محاولة لتجديد شبابه ، ومع ذلك ، عندما اندمج في نهر المكان والزمان ، أدرك أنه بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان هناك دائمًا طاقة موجودة باستمرار تحطم وعيه.

لم يكن لدي التفوق شين لوه شفقة على السياده تيانلوا على الإطلاق ، فقد كان يعلم أن الشفقة علي الآخرين تشبه الانتحار في هذه اللحظه.

لم تتجرأ السيادة الأخرى على الاعتراض ، فقد كانت حياتهم في يد لوه يون يانج ، لذلك لم يكن هناك مجال للمساومة.

ومع ذلك ، عندما شعر أنه تمكن من الفرار ، نزل عليه كف بنفسجي وأسود مليء بالسلطة المطلقة.

ومع ذلك ، لا يبدو أن مشهد الدمار والعنف هذا لم يؤثر على الوضع القائم ، فقد عبرت جميع السيادات تقريبًا باحترام عن استعدادها لخدمة لوه يون يانج أثناء استسلامها.

على الرغم من احتواء راحة اليد على القوة المطلقة ، إلا أن التفوق شين لوه لم يعطِ ما حوله معظم انتباهه ، والآن ، لم يكن لدى التفوق شين لوه طريقة أخرى لمواجهة الكف الذي كان يعيق طريقه.

بعده ، وافقت سياده أخري ، وبينما قام لوه يون يانج بوضع ختم كونغ توه علي ذلك التفوق ، بدأ الجو المتوتر يتلاشى.

لم يكن لديه خيار سوى إرسال ضربة انتقامية ، وبالتالي بذل كل طاقته تقريبًا.

ومع ذلك ، بعد تنفيذ هذا الهجوم ، ذهب التفوق العظيم الخيري إلى لوه يون يانج واستسلم. “أنا على استعداد للإذعان”.

تم رمي جسد التفوق شين لوه بعد الاصطدام ، واستعاد توازنه فقط بعد تجاوز 10 خطوات.

كان هذا هو الفكر الأكثر شدة في ذهن تفوق المد والجزر ، حيث أنه كشيخ في الإمبراطورية الآلية ، كان على دراية جيدة بالحسابات.

في هذه الأثناء ، ضرب الإشعاع الإلهي للمطرقة الإلهية الأبدية جسده.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سطع الضوء المبهر للمطرقة الصغيرة في يد لوه يون يانج ، وحولها إلى مطرقه ضخمة تحتوي على قوة لا حدود لها ، ولم يكن لدى الثلاثي مكان يركضون فيه عندما اقتربت ضربة المطرقة.

في لحظة شعر التفوق شين لوه بأن جسده ينفجر ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي يعاني فيها من مثل هذه الإصابة الخطيرة منذ أن أصبح سيادة.

بعد ربع ساعة ، غادر تفوق المد والجزر والباقي بعد تلقي التعليمات من لوه يون يانج ، فقط بعد رؤيتهم يغادرون ، تنهد لوه يون يانج الصعداء.

حاول بشكل غريزي تقريبًا دخول نهر الزمكان في محاولة لتجديد شبابه ، ومع ذلك ، عندما اندمج في نهر المكان والزمان ، أدرك أنه بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان هناك دائمًا طاقة موجودة باستمرار تحطم وعيه.

لم يكن لديه خيار سوى إرسال ضربة انتقامية ، وبالتالي بذل كل طاقته تقريبًا.

وأخيرًا ، تم حذف أثره الأخير في داخل نهر المكان والزمان.

بدأت راحتا التفوق جينلوا في جمع تألق لا نهاية له من النجوم عندما قام بتنفيذ تقنيه كف الإبادة ، والتي تحتوي على نية قوية يمكن أن تحطم المجرات.

“شين لوه ، لا تلومني! كان التفوق يون يانج هو الذي أراد قتلك. لم يكن لدي خيار آخر!” الشخص الذي تحدث كان لديه تعبير شديد للغاية على وجهه.

ومن ثم ، فإن تفوق المد والجزر والسياده الملكيه عملوا في نفس الوقت تقريبًا ومنعوا التفوق جينلوا و السياده تيانلو من الفرار. على الرغم من عدم تبادل الضربات ، إلا أن المعنى الضمني كان واضحًا جدًا.

كان التفوق شين لوه يعرف هذا الوجه جيدًا ، وربما كان هذا هو الشخص الذي كان لديه أفضل علاقة معه في الإمبراطورية الآلية ، التفوق العظيم الخيري.

اتسعت عيني تفوق المد والجزر عندما سمع العرض ، على الرغم من أنه شعر بالحزن عندما دمر لوه يون يانج الكنز الثمين لقبيلته ، إلا أنه شعر بارتياح شديد عندما سمع ظروف لوه يون يانج.

ومع ذلك ، بعد تنفيذ هذا الهجوم ، ذهب التفوق العظيم الخيري إلى لوه يون يانج واستسلم. “أنا على استعداد للإذعان”.

تفوق المد والجزر والباقي كشروا عندما سمعوا ذلك ، كانوا مستعدين للخضوع ، ولكن ليس إلى حد تسليم حياتهم وجعل شخص ما يسيطر عليهم.

هز تفوق المد والجزر والباقي رؤوسهم وهم يشاهدون أول تفوق يقدم ولاءه للوه يون يانج قبل أن يتنهد الصعداء.

اتسعت عيني تفوق المد والجزر عندما سمع العرض ، على الرغم من أنه شعر بالحزن عندما دمر لوه يون يانج الكنز الثمين لقبيلته ، إلا أنه شعر بارتياح شديد عندما سمع ظروف لوه يون يانج.

لم يكونوا هم من أراد لوه يون يانج أن يقتلهم ، والآن بعد أن أخذ شخص ما زمام المبادرة للاستسلام ، سيكون الوقت المناسب لهم لمتابعتة.

كانت قوة التفوق الذاتي المتغلغلة ذاتيًا قوية جدًا. عندما اختارت السياده تيانلو إنهاء حياتها بهذه الطريقة ، اتبع التفوق جينلوا خطاها وانفجر ذاتيًا أيضًا.

ومن ثم ، فإن تفوق المد والجزر والسياده الملكيه عملوا في نفس الوقت تقريبًا ومنعوا التفوق جينلوا و السياده تيانلو من الفرار. على الرغم من عدم تبادل الضربات ، إلا أن المعنى الضمني كان واضحًا جدًا.

اتسعت عيني تفوق المد والجزر عندما سمع العرض ، على الرغم من أنه شعر بالحزن عندما دمر لوه يون يانج الكنز الثمين لقبيلته ، إلا أنه شعر بارتياح شديد عندما سمع ظروف لوه يون يانج.

صرخت السياده تيانلوا مخاطبه كلتا السيادتان من مسار البق : “السيادات الملكيه ، أعلم أننا نتصرف نيابة عن قبائلنا ، لكن كانت لدينا علاقة ودية طويلة. هل أنتما لا تهتمان بعلاقتنا على الإطلاق؟”

ومن ثم ، كان عليهم أن يظلوا صادقين مع قناعاتهم منذ البداية!

لم تتطرق السيادتان من مسار البق إلى بعضهما البعض دون رد ، فكان موقفهما يقتضي فعل ذلك.

ومع ذلك ، عندما شعر أنه تمكن من الفرار ، نزل عليه كف بنفسجي وأسود مليء بالسلطة المطلقة.

تنهدت السياده تيانلوا مرة أخرى قبل أن ينهار جسدها بالكامل في الفراغ.

لم تكن السيادات في حاله جيده ، لأنهم لم يستطيعوا قتل لوه يون يانج على الرغم من بذل قصارى جهدهم.

كانت قوة التفوق الذاتي المتغلغلة ذاتيًا قوية جدًا. عندما اختارت السياده تيانلو إنهاء حياتها بهذه الطريقة ، اتبع التفوق جينلوا خطاها وانفجر ذاتيًا أيضًا.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سطع الضوء المبهر للمطرقة الصغيرة في يد لوه يون يانج ، وحولها إلى مطرقه ضخمة تحتوي على قوة لا حدود لها ، ولم يكن لدى الثلاثي مكان يركضون فيه عندما اقتربت ضربة المطرقة.

في لحظة ، انفجرت سيادتان ، لتوليد طاقة متفجرة اجتاحت الفراغ.

على الرغم من احتواء راحة اليد على القوة المطلقة ، إلا أن التفوق شين لوه لم يعطِ ما حوله معظم انتباهه ، والآن ، لم يكن لدى التفوق شين لوه طريقة أخرى لمواجهة الكف الذي كان يعيق طريقه.

ابتسم لوه يون يانج ابتسامة عريضة عندما رأى ذلك ، “هل تعتقد أن كلاكما سيتمكن من الهرب باستخدام هذه الوسائل؟”

“هل تحاول أن تقول أنه ليست هناك حاجة لهذا لأنكم قد استسلمتم إلي جميعًا؟” ، نظر لوه يون يانج إلى تفوق المد والجزر قبل أن يضيف: “هذا ليس طلبًا. أنا أعلمكم بقراري. اخضع و عش. تحدني و مت! “

حرك لوه يون يانج مطرقته الإلهية الأبدية على الفور ، وأرسل موجة لا نهائية من الجبال الإلهية نحو الانفجار الناجم عن تدميرهم الذاتي. أرسل السيد الإلهي الأبدي شعاعًا مبهرًا من الضوء الإلهي لإلقاء الضوء على الأرض بأكملها.

على الرغم من احتواء راحة اليد على القوة المطلقة ، إلا أن التفوق شين لوه لم يعطِ ما حوله معظم انتباهه ، والآن ، لم يكن لدى التفوق شين لوه طريقة أخرى لمواجهة الكف الذي كان يعيق طريقه.

صرخت السيادتان في الفراغ ، ولكن قبل أن يتمكن أي منهما من قول أي شيء ، تبددوا بسبب إشعاع المطرقة الإلهية الأبدية.

سقطت ثلاث سيادات من قبيلة الهه الديمي ، مما أدى إلى اضطراب جميع أراضي القبيلة حيث سقط المطر الدموي من السماء بينما اختفي كل من الشمس والقمر من الأرض.

صرخت السياده تيانلوا مخاطبه كلتا السيادتان من مسار البق : “السيادات الملكيه ، أعلم أننا نتصرف نيابة عن قبائلنا ، لكن كانت لدينا علاقة ودية طويلة. هل أنتما لا تهتمان بعلاقتنا على الإطلاق؟”

ومع ذلك ، لا يبدو أن مشهد الدمار والعنف هذا لم يؤثر على الوضع القائم ، فقد عبرت جميع السيادات تقريبًا باحترام عن استعدادها لخدمة لوه يون يانج أثناء استسلامها.

وأخيرًا ، تم حذف أثره الأخير في داخل نهر المكان والزمان.

قال لوه يون يانج بشكل غير رسمي لجميع السيادات: “لدي ختم يسمى ختم كونغ توه. بما أنكم اخترتم الخضوع لي ، إذن اسمحوا لي بدمج ختم كونغ توه في عقولكم”.

“شين لوه ، لا تلومني! كان التفوق يون يانج هو الذي أراد قتلك. لم يكن لدي خيار آخر!” الشخص الذي تحدث كان لديه تعبير شديد للغاية على وجهه.

تفوق المد والجزر والباقي كشروا عندما سمعوا ذلك ، كانوا مستعدين للخضوع ، ولكن ليس إلى حد تسليم حياتهم وجعل شخص ما يسيطر عليهم.

صرخت السيادتان في الفراغ ، ولكن قبل أن يتمكن أي منهما من قول أي شيء ، تبددوا بسبب إشعاع المطرقة الإلهية الأبدية.

بعد أن ترددوا للحظة ، ألقوا نظرة خاطفة على بعضهم البعض قبل أن يبادر تفوق المد والجزر بالاعتراض. “تفوق يون يانج ، هذا …”

لم يكن لدي التفوق شين لوه شفقة على السياده تيانلوا على الإطلاق ، فقد كان يعلم أن الشفقة علي الآخرين تشبه الانتحار في هذه اللحظه.

“هل تحاول أن تقول أنه ليست هناك حاجة لهذا لأنكم قد استسلمتم إلي جميعًا؟” ، نظر لوه يون يانج إلى تفوق المد والجزر قبل أن يضيف: “هذا ليس طلبًا. أنا أعلمكم بقراري. اخضع و عش. تحدني و مت! “

لم تتجرأ السيادة الأخرى على الاعتراض ، فقد كانت حياتهم في يد لوه يون يانج ، لذلك لم يكن هناك مجال للمساومة.

سرعان ما ابتلع تفوق المد والجزر شكاؤه ، على الرغم من أنه لم يسمع أبداً بختم كونغ توه من قبل ، فقد عرف بالتأكيد أنه بمجرد دخوله إلى جسده ، سيكون من المستحيل عليه الركض.

صرخت السياده تيانلوا مخاطبه كلتا السيادتان من مسار البق : “السيادات الملكيه ، أعلم أننا نتصرف نيابة عن قبائلنا ، لكن كانت لدينا علاقة ودية طويلة. هل أنتما لا تهتمان بعلاقتنا على الإطلاق؟”

“أنا على استعداد لقبول هذا.” كان أول من تحدث هو تفوق من المطهر الذي بدا حاسما وحازما للغاية.

حاول بشكل غريزي تقريبًا دخول نهر الزمكان في محاولة لتجديد شبابه ، ومع ذلك ، عندما اندمج في نهر المكان والزمان ، أدرك أنه بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك ، كان هناك دائمًا طاقة موجودة باستمرار تحطم وعيه.

بعده ، وافقت سياده أخري ، وبينما قام لوه يون يانج بوضع ختم كونغ توه علي ذلك التفوق ، بدأ الجو المتوتر يتلاشى.

ولكن قبل أن يتمكن من إكمال كلامه ، قاطعه تفوق المد والجزر: “الاتحاد الإلهي ينتمي إلى سيدنا. وبالطبع سيتم تسوية شؤون قبيلة الهه الديمي من قبله”.

“التفوق يون يانج ، ماذا عن قبيلة الهه الديمي …” بدا السيادة من المطهر وكأنه يتوقع شكلاً من أشكال التعويض. بعد كل شيء ، عانوا من خسارة كبيرة هذه المرة.

ابتسم لوه يون يانج ابتسامة عريضة عندما رأى ذلك ، “هل تعتقد أن كلاكما سيتمكن من الهرب باستخدام هذه الوسائل؟”

ولكن قبل أن يتمكن من إكمال كلامه ، قاطعه تفوق المد والجزر: “الاتحاد الإلهي ينتمي إلى سيدنا. وبالطبع سيتم تسوية شؤون قبيلة الهه الديمي من قبله”.

لم تتجرأ السيادة الأخرى على الاعتراض ، فقد كانت حياتهم في يد لوه يون يانج ، لذلك لم يكن هناك مجال للمساومة.

لم تتجرأ السيادة الأخرى على الاعتراض ، فقد كانت حياتهم في يد لوه يون يانج ، لذلك لم يكن هناك مجال للمساومة.

ومع ذلك ، فإن مخاوفهم جعلتهم يشعرون بالقلق من كونهم أول من يتخذ خطوة ضد لوه يون يانج.

بعد ربع ساعة ، غادر تفوق المد والجزر والباقي بعد تلقي التعليمات من لوه يون يانج ، فقط بعد رؤيتهم يغادرون ، تنهد لوه يون يانج الصعداء.

سرعان ما ابتلع تفوق المد والجزر شكاؤه ، على الرغم من أنه لم يسمع أبداً بختم كونغ توه من قبل ، فقد عرف بالتأكيد أنه بمجرد دخوله إلى جسده ، سيكون من المستحيل عليه الركض.

لقد قام أخيرا بقمع كل الفصائل هذه المرة ، وبفضل هذا الأساس ، شعر بثقة أكبر في التعامل مع لونج زيان الذي كان يقترب من الفراغ الإلهي بسرعة مزعجة.
……………………………………………………………………………………………………………………………..? METAWEA?

في هذه الأثناء ، ضرب الإشعاع الإلهي للمطرقة الإلهية الأبدية جسده.

ومع ذلك ، لا يبدو أن مشهد الدمار والعنف هذا لم يؤثر على الوضع القائم ، فقد عبرت جميع السيادات تقريبًا باحترام عن استعدادها لخدمة لوه يون يانج أثناء استسلامها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط