نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Supreme Uprising-767

الكون من المستوى الرابع ، مفهوم خلق الفضاء

الكون من المستوى الرابع ، مفهوم خلق الفضاء

الفصل 767: الكون من المستوى الرابع ، مفهوم خلق الفضاء

لقد سبق ل تفوق المد والجزر أن اختبر قبضة الشيخ لو من قبل ، في ذلك الوقت ، لم يكن قادرًا على تحمل أي مقاومة.

“الشيخ لو ، أريده حيا!”

لم يتخيل لوه يون يانج أبدًا أن الشيخ لو سيقيمه كعبد يمكن بيعه.

كانت لهجة لونج زيان شريرة ، بالنسبة له ، كان لوه يون يانج الذي على قيد الحياة أفضل من الميت.

هذه الأعمدة الضوئية سقطت مباشرة في الأفق ، وكانت بمثابة قوة استقرار شاهقة فوق السماء ، وكانت هذه الأعمدة تشكل في الواقع زهرة ماندارا ضخمة مصنوعة من الضوء.

قال القديم لو بجدية: “لا تكن صبورًا ، لونج زيان. سأقوم بالتأكيد بإلقاء القبض عليه على قيد الحياة. هذا الزميل مثير للاهتمام إلى حد ما!” ، وصلت قاعدة زراعة جسده إلى درجة الكون فقط ، ولكن … “

ظهرت أسقاطات ظل مثل الشخصيات المقدسة في جميع أنحاء لوه يون يانج وتحولت أخيرًا إلى وهج ذهبي وفضي.

“المسن لو ، ما الذي تقوله؟ قاعدة زراعته هي فقط في درجه الكون!” لونج زيان قاطع بشكل غير رسمي الشيخ لو.

“لا يمكنني الهروب ، ولكن لا يمكنك أنت أيضًا!” عندما تحدث لوه يون يانج ، لوح باللوح الإلهي الأبدي وزهرة ماندارا الذهبية مغلقا بسرعة المنطقة التي كان فيها القديم لو و لونج زيان.

لم يحب القديم لو أن يقاطعه الناس معظم الوقت ، ومع ذلك ، كان لونج زيان هذه المرة ، لذلك كان الأمر مختلفًا بشكل طبيعي.

بدا الشيخ لو أنه يفكر في شيء ما في اللحظة التي رأى فيها زهرة ماندارا الذهبية ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك التراجع ، قامت زهرة ماندارا الذهبية بتغليفهم جميعًا.

“السيد الشاب لونج زيان ، قاعدة زراعة جسده هي فقط في الصف الأول من درجه الكون ، ولكن قاعدة زراعة روحه هي في مستوى الرتبه السماويه الأسطوريه . إذا تم وضع مثل هذا الشخص في كوننا ، فسيكون بالتأكيد رائعًا كفرد.”

على الرغم من أن ضوء السيف لم يتسبب في ضرر فادح للوه يون يانج ، إلا أن سرعته أدت إلى قشعريرة عموده الفقري.

“إذا تم بيعه كعبد ، فسيحصل بالتأكيد على سعر لائق. كم هو جذاب!”

عند رؤية لوه يون يانج محاصرًا في المساحات الأربعة الملونة الآن ، أدرك الثلاثة أن ما اختبروه لم يكن كثيرًا مقارنة بما كان يعيشه لوه يون يانج الآن.

لم يتخيل لوه يون يانج أبدًا أن الشيخ لو سيقيمه كعبد يمكن بيعه.

لقد حاول تحريك المطرقة الإلهية الأبدية في يديه لمواجهة هذا الهجوم ، لكن سرعته كانت بطيئة قليلاً.

لم يكن لونج زيان يبدو سعيدًا للغاية ، فقد كان شخصًا فخورًا ، لذا فأن الخساره أمام شخص مجهول الاسم مثل لوه يون يانج أمام جميع مرؤوسيه جعله يشعر بالاستياء الشديد.

تحدث لونج زيان مع زمجرة مهووسة بعض الشيء ، بدا الشيخ لو محبطًا بعض الشيء عندما سمع كلمات لونج زيان.

ومع ذلك ، كان لوه يون يانج مخلوقًا سماويًا ، لذا فإن الخسارة أمامه لم تكن مخزية للغاية ، وهذا ما كان يعتقده قبل أن تلقي كلمات القديم لو.

لقد كان في ذروة درجة الكون ، وقد هُزِم بالفعل من قبل عسكرى لم يتقدم إلا مؤخرًا إلى درجة الكون. كان هذا حقًا …

كانت قاعدة زراعة لوه يون يانج في مستوى الكون فقط ، لكن روحه كانت على مستوى رتبه السماء الأسطوريه ، وهذا يعني أن لوه يون يانج لم يكن يُنظر إليه كمبجل حتى الآن.

لم يتخيل لوه يون يانج أبدًا أن القديم لو سيرى من خلال قاعدته الزراعية ، ومع ذلك ، لم يكن يخشى الكثير ، وبينما كان يفكر في كيفية التعامل مع القديم لو ، مد القديم لو يديه في محاولة لإمساكه.

لقد كان في ذروة درجة الكون ، وقد هُزِم بالفعل من قبل عسكرى لم يتقدم إلا مؤخرًا إلى درجة الكون. كان هذا حقًا …

فقاعة!

“أقبض عليه. أريد أن أستخرج الدم الأعلى الأصفر الغامض في جسده وأجعله عبدي الأدنى.”

ومع ذلك ، عندما كان يتحدث ، ظهرت خطوط من الضوء الذهبي حول زهرة ماندارا الذهبية ، وبدا كما لو كانت طبقات بعد طبقات من نطاقات مقيدة داخل زهرة ماندارا الذهبية.

تحدث لونج زيان مع زمجرة مهووسة بعض الشيء ، بدا الشيخ لو محبطًا بعض الشيء عندما سمع كلمات لونج زيان.

تحدث لونج زيان مع زمجرة مهووسة بعض الشيء ، بدا الشيخ لو محبطًا بعض الشيء عندما سمع كلمات لونج زيان.

على الرغم من أن مهارات لونج زيان الأساسية كانت جيدة ، إلا أنه كان من السهل استفزازه ، فقد كان ببساطة شخصًا سيفقد السيطرة على عواطفه بسهولة. كيف سيصل إلى أي شيء كبير؟ بناءً على ما رآه القديم لو ، فإن لونج زيان لن يصل إلى أي شيء كبير و كان ذا قيمة ضئيلة للغاية.

لقد كان في ذروة درجة الكون ، وقد هُزِم بالفعل من قبل عسكرى لم يتقدم إلا مؤخرًا إلى درجة الكون. كان هذا حقًا …

في هذه الأثناء ، نظر تفوق المد والجزر والآخرون إلى لوه يون يانج بنظرات غريبة ، وكانوا يشعرون دائمًا أن قاعدة زراعة لوه يون يانج أعلى من قاعدتهم ، ومع ذلك ، فقد أخبرهم القديم لو الآن أن لوه يون يانج لم يكن مبجل.

على الرغم من أن ضوء السيف لم يتسبب في ضرر فادح للوه يون يانج ، إلا أن سرعته أدت إلى قشعريرة عموده الفقري.

السيادات التي كانت على مستوى مماثل مع المبجلين قد خضعوا جميعهم لهذا الشخص ، الذي لم يكن سياده حتي.

“أنت تبالغ في تقدير نفسك من خلال محاولة استخدام تشكيل مصفوفة لاحتجاز المسن لو. ألا تعرف حقاً أن المسن لو …” سخر منه لونج زيان بنبرة سامة.

إذا انتشرت هذه الأخبار ، فلن تكون لأسماء هذه السيادات أي قيمة على الإطلاق.

كانت لهجة لونج زيان شريرة ، بالنسبة له ، كان لوه يون يانج الذي على قيد الحياة أفضل من الميت.

لم يتخيل لوه يون يانج أبدًا أن القديم لو سيرى من خلال قاعدته الزراعية ، ومع ذلك ، لم يكن يخشى الكثير ، وبينما كان يفكر في كيفية التعامل مع القديم لو ، مد القديم لو يديه في محاولة لإمساكه.

بعد التفكير في ما يمكنه فعله ، اتخذ لوه يون يانج قرارًا. الآن ، لن تكون تقنياته العادية ذات فائدة كبيرة. وهكذا ، استعد لوه يون يانج لاستخدام تقنيه مطرقه الحكمه الأبدية التي تم تسجيلها داخل المطرقة الإلهية الأبدية.

“تعال الى هنا!”

بدا الشيخ لو أنه يفكر في شيء ما في اللحظة التي رأى فيها زهرة ماندارا الذهبية ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك التراجع ، قامت زهرة ماندارا الذهبية بتغليفهم جميعًا.

على الرغم من أنه قال كلمتين فقط ، عندما قام كف القديم لو بهذه الحركة الجذابة ، اكتشف لوه يون يانج أن المساحة المحيطة به تبدو مقطعة.

قال القديم لو بجدية: “لا تكن صبورًا ، لونج زيان. سأقوم بالتأكيد بإلقاء القبض عليه على قيد الحياة. هذا الزميل مثير للاهتمام إلى حد ما!” ، وصلت قاعدة زراعة جسده إلى درجة الكون فقط ، ولكن … “

بالإضافة إلى ذلك ، فإن ما جعل لوه يون يانج يشعر بأنه الأكثر تهديدًا هو في الواقع مساحات الألوان الأربعة المختلفة التي ظهرت حوله.

قال القديم لو ، الذي بدا أكثر جدية عند رؤية مفهومه الخاص بتكوين الفضاء محطمًا ، رسميًا: “الصغير ، تلك المطرقة الثمينة تبدو لطيفة إلى حد ما. ومع ذلك ، ستكون ملكي قريبًا. بما أنك قد هربت من مفهوم إنشاء الفضاء الخاص بي ، فإن هذا يمنحني الحق قال الشيخ لو بصراحة قبل أن يختفي في لحظة. قبل أن يتفاعل لوه يون يانج ، اخترق ضوء السيف جسده.

كل مساحة تمثل كونًا ، وظهور كل من هذه المساحات الأربعة يعني ضمنيًا أن لوه يون يانج قد تم لفه بالفعل في ختم قوة هذه الأكوان الأربعة.

“لا يمكنني الهروب ، ولكن لا يمكنك أنت أيضًا!” عندما تحدث لوه يون يانج ، لوح باللوح الإلهي الأبدي وزهرة ماندارا الذهبية مغلقا بسرعة المنطقة التي كان فيها القديم لو و لونج زيان.

لم تكن قوى الأكوان الأربعة هذه مختلفة ببساطة ، فقد بدت وكأنها تكمل بعضها البعض مثل كيان كامل ، على الرغم من أن هذه القوة بدت أقل شأنا من قبضة امبراطور التنانين الأربعة ، إلا أنها كانت في الواقع في الاتجاه المعاكس.

“إذا تم بيعه كعبد ، فسيحصل بالتأكيد على سعر لائق. كم هو جذاب!”

صرخ لونج زيان ضاحكا وهو يشاهد لوه يون يانج وهو محاصر داخل هذا الفضاء: “هذا هو مفهوم خلق الفضاء الحقيقي. هاهاها … فقط الشخص الذي وصل إلى مستوى الرتبه السماويه الاسطوريه من المستوى الرابع يمكنه التحكم في هذه القدرة الصوفية! كان غير قادر حتى على النضال قليلاً.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “تعال الى هنا!”

كان صوته عاليًا إلى حد ما ، حيث كان من الطبيعي أن يقول كل هذا حتى يسمع تفوق المد والجزر والآخران.

إذا انتشرت هذه الأخبار ، فلن تكون لأسماء هذه السيادات أي قيمة على الإطلاق.

لقد سبق ل تفوق المد والجزر أن اختبر قبضة الشيخ لو من قبل ، في ذلك الوقت ، لم يكن قادرًا على تحمل أي مقاومة.

كل مساحة تمثل كونًا ، وظهور كل من هذه المساحات الأربعة يعني ضمنيًا أن لوه يون يانج قد تم لفه بالفعل في ختم قوة هذه الأكوان الأربعة.

في يد القديم لو ، لم يكن أحد أكثر من دجاجة عاجزة يمكن ذبحها في أي وقت.

لا يزال لوه يون يانج يحمل تعبيرًا هادئًا على وجهه حيث كانت أفكاره لا تعد ولا تحصى تدور في ذهنه بسرعة ، فقد كان يعلم جيدًا أن كسر هذه المساحة الأربعة ذات الألوان كان ذا أولوية قصوى.

عند رؤية لوه يون يانج محاصرًا في المساحات الأربعة الملونة الآن ، أدرك الثلاثة أن ما اختبروه لم يكن كثيرًا مقارنة بما كان يعيشه لوه يون يانج الآن.

في يد القديم لو ، لم يكن أحد أكثر من دجاجة عاجزة يمكن ذبحها في أي وقت.

لا يزال لوه يون يانج يحمل تعبيرًا هادئًا على وجهه حيث كانت أفكاره لا تعد ولا تحصى تدور في ذهنه بسرعة ، فقد كان يعلم جيدًا أن كسر هذه المساحة الأربعة ذات الألوان كان ذا أولوية قصوى.

الفصل 767: الكون من المستوى الرابع ، مفهوم خلق الفضاء

إذا لم يتمكن من كسرها ، بغض النظر عن عدد التقنيات التي لديه ، فإنه سينتهي به المطاف بالقبض عليه فقط.

لم يتخيل لوه يون يانج أبدًا أن الشيخ لو سيقيمه كعبد يمكن بيعه.

بعد التفكير في ما يمكنه فعله ، اتخذ لوه يون يانج قرارًا. الآن ، لن تكون تقنياته العادية ذات فائدة كبيرة. وهكذا ، استعد لوه يون يانج لاستخدام تقنيه مطرقه الحكمه الأبدية التي تم تسجيلها داخل المطرقة الإلهية الأبدية.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “تعال الى هنا!”

يتطلب استخدام تقنية مطرقه الحكمة الأبدية قوة عالية جدًا وقاعدة زراعة عاليه.

مع أخذ هذا التفكير في الاعتبار ، لوح لوه يون يانج مرة أخرى بالمطرقة الإلهية الأبدية ووهج ذهبي انتقد على هذا السطح المكسور مثل الزجاج.

كان هناك ما مجموعه تسع حركات في تقنية مطرقه الحكمة الأبدية ، كل حركة لكل مستوى من المستويا السماويه الأسطوريه .في الوقت الحالي ، يمكن للوه يون يانج إطلاق العنان لتقنية المطرقة الثانية فقط مع بعض الصعوبات.

لقد حاول تحريك المطرقة الإلهية الأبدية في يديه لمواجهة هذا الهجوم ، لكن سرعته كانت بطيئة قليلاً.

سرعان ما نقل لوه يون يانج نقاط صفاته المتنوعة إلى قوته وعقله ، حيث أشعت المطرقة الإلهية الأبدية في يد لوه يون يانج فجأة بتوهج لامع.

على الرغم من أن مهارات لونج زيان الأساسية كانت جيدة ، إلا أنه كان من السهل استفزازه ، فقد كان ببساطة شخصًا سيفقد السيطرة على عواطفه بسهولة. كيف سيصل إلى أي شيء كبير؟ بناءً على ما رآه القديم لو ، فإن لونج زيان لن يصل إلى أي شيء كبير و كان ذا قيمة ضئيلة للغاية.

ظهرت أسقاطات ظل مثل الشخصيات المقدسة في جميع أنحاء لوه يون يانج وتحولت أخيرًا إلى وهج ذهبي وفضي.

سرعان ما نقل لوه يون يانج نقاط صفاته المتنوعة إلى قوته وعقله ، حيث أشعت المطرقة الإلهية الأبدية في يد لوه يون يانج فجأة بتوهج لامع.

مطرقه الحكمة الأبدية ، مطرقه السماء الانقلابية!

“المطرقة الإلهية الأبدية ، العوده مرة أخرى!” لوه يون يانج لوح بالمطرقة الإلهية الأبدية في يديه وصرخ. وبينما كان يتحدث ، تمت استعادة تشكيل ماندارا الذهبي، الذي كان مليئًا بالشقوق ، إلى حالته السابقة بسرعة.

احتوت المطرقة الإلهية على قوة ساحقة ضربت المساحة ذات الألوان الأربعة بكثافة ، وظهرت العديد من الشقوق الصغيرة في الفضاء ذي الألوان الأربعة ، مما جعلها تبدو وكأنها زجاج على حافة التحطم.

“لا يمكنني الهروب ، ولكن لا يمكنك أنت أيضًا!” عندما تحدث لوه يون يانج ، لوح باللوح الإلهي الأبدي وزهرة ماندارا الذهبية مغلقا بسرعة المنطقة التي كان فيها القديم لو و لونج زيان.

عبس لوه يون يانج ، وقد استخدم بالفعل كل قوته ، لكن هذا الكون ذو الألوان الأربعة لم يتحلل.

لقد أدرك حقًا ما كانت عليه الهوة بينه وبين الشيخ لو في هذه اللحظة.

مع أخذ هذا التفكير في الاعتبار ، لوح لوه يون يانج مرة أخرى بالمطرقة الإلهية الأبدية ووهج ذهبي انتقد على هذا السطح المكسور مثل الزجاج.

قال القديم لو بجدية: “لا تكن صبورًا ، لونج زيان. سأقوم بالتأكيد بإلقاء القبض عليه على قيد الحياة. هذا الزميل مثير للاهتمام إلى حد ما!” ، وصلت قاعدة زراعة جسده إلى درجة الكون فقط ، ولكن … “

هذه المرة ، تحطمت المساحة ذات الألوان الأربعة على الفور.

قال القديم لو ، الذي بدا أكثر جدية عند رؤية مفهومه الخاص بتكوين الفضاء محطمًا ، رسميًا: “الصغير ، تلك المطرقة الثمينة تبدو لطيفة إلى حد ما. ومع ذلك ، ستكون ملكي قريبًا. بما أنك قد هربت من مفهوم إنشاء الفضاء الخاص بي ، فإن هذا يمنحني الحق قال الشيخ لو بصراحة قبل أن يختفي في لحظة. قبل أن يتفاعل لوه يون يانج ، اخترق ضوء السيف جسده.

اندفع لوه يون يانج للخروج من الفضاء المكسو ذي الأربعة ألوان وارتفع ، لكنه لم يتقدم نحو القديم لو هذه المرة ، وبدلاً من ذلك ، تراجع عدة مئات من الأمتار.

وهكذا ، تراجع بسرعة ، ولم يتوقف إلا بعد التراجع لأكثر من مائة ميل ، ولم يلاحقه الشيخ لو ، فالسيف في يده ومض وهو يقول بهدوء: “لا يمكنك الهروب”.

يمكن للمرء أن يقول أن لوه يون يانج قد اختبر حقًا قوة المستوى الرابع السماوي الأسطوري للقديم لو على الرغم من أن الطريقة التي خلقت قفصًا فضائيا كانت طريقة سماوية أسطوريه خاصة بالمستوى الرابع ، فقد استخدم لوه يون يانج تقنيتين من الدرجة الأولى بالإضافة إلى قوة المطرقة الإلهية الأبدية قبل التعامل مع هذا الوضع.

في يد القديم لو ، لم يكن أحد أكثر من دجاجة عاجزة يمكن ذبحها في أي وقت.

لقد أدرك حقًا ما كانت عليه الهوة بينه وبين الشيخ لو في هذه اللحظة.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن ما جعل لوه يون يانج يشعر بأنه الأكثر تهديدًا هو في الواقع مساحات الألوان الأربعة المختلفة التي ظهرت حوله.

قال القديم لو ، الذي بدا أكثر جدية عند رؤية مفهومه الخاص بتكوين الفضاء محطمًا ، رسميًا: “الصغير ، تلك المطرقة الثمينة تبدو لطيفة إلى حد ما. ومع ذلك ، ستكون ملكي قريبًا. بما أنك قد هربت من مفهوم إنشاء الفضاء الخاص بي ، فإن هذا يمنحني الحق قال الشيخ لو بصراحة قبل أن يختفي في لحظة. قبل أن يتفاعل لوه يون يانج ، اخترق ضوء السيف جسده.

لم تكن قوى الأكوان الأربعة هذه مختلفة ببساطة ، فقد بدت وكأنها تكمل بعضها البعض مثل كيان كامل ، على الرغم من أن هذه القوة بدت أقل شأنا من قبضة امبراطور التنانين الأربعة ، إلا أنها كانت في الواقع في الاتجاه المعاكس.

شعر لوه يون يانج بجسده يرتجف.

“المسن لو ، ما الذي تقوله؟ قاعدة زراعته هي فقط في درجه الكون!” لونج زيان قاطع بشكل غير رسمي الشيخ لو.

لقد حاول تحريك المطرقة الإلهية الأبدية في يديه لمواجهة هذا الهجوم ، لكن سرعته كانت بطيئة قليلاً.

هذه الأعمدة الضوئية سقطت مباشرة في الأفق ، وكانت بمثابة قوة استقرار شاهقة فوق السماء ، وكانت هذه الأعمدة تشكل في الواقع زهرة ماندارا ضخمة مصنوعة من الضوء.

على الرغم من أن ضوء السيف لم يتسبب في ضرر فادح للوه يون يانج ، إلا أن سرعته أدت إلى قشعريرة عموده الفقري.

ومع ذلك ، عندما كان يتحدث ، ظهرت خطوط من الضوء الذهبي حول زهرة ماندارا الذهبية ، وبدا كما لو كانت طبقات بعد طبقات من نطاقات مقيدة داخل زهرة ماندارا الذهبية.

على الرغم من التحسينات الهائلة التي شهدتها قاعدته الزراعية ، إلا أنه لا يزال لا يتطابق مع المستوى الرابع من رتبه السماء الأسطوريه ، على الرغم من أن لوه يون يانج لم يشعر بالإحباط الشديد ، إلا أنه لم يكن في وضع جيد جدًا أيضًا.

إذا انتشرت هذه الأخبار ، فلن تكون لأسماء هذه السيادات أي قيمة على الإطلاق.

وهكذا ، تراجع بسرعة ، ولم يتوقف إلا بعد التراجع لأكثر من مائة ميل ، ولم يلاحقه الشيخ لو ، فالسيف في يده ومض وهو يقول بهدوء: “لا يمكنك الهروب”.

كانت قاعدة زراعة لوه يون يانج في مستوى الكون فقط ، لكن روحه كانت على مستوى رتبه السماء الأسطوريه ، وهذا يعني أن لوه يون يانج لم يكن يُنظر إليه كمبجل حتى الآن.

“لا يمكنني الهروب ، ولكن لا يمكنك أنت أيضًا!” عندما تحدث لوه يون يانج ، لوح باللوح الإلهي الأبدي وزهرة ماندارا الذهبية مغلقا بسرعة المنطقة التي كان فيها القديم لو و لونج زيان.

لم تكن قوى الأكوان الأربعة هذه مختلفة ببساطة ، فقد بدت وكأنها تكمل بعضها البعض مثل كيان كامل ، على الرغم من أن هذه القوة بدت أقل شأنا من قبضة امبراطور التنانين الأربعة ، إلا أنها كانت في الواقع في الاتجاه المعاكس.

بدا الشيخ لو أنه يفكر في شيء ما في اللحظة التي رأى فيها زهرة ماندارا الذهبية ، ومع ذلك ، عندما كان على وشك التراجع ، قامت زهرة ماندارا الذهبية بتغليفهم جميعًا.

قال القديم لو بجدية: “لا تكن صبورًا ، لونج زيان. سأقوم بالتأكيد بإلقاء القبض عليه على قيد الحياة. هذا الزميل مثير للاهتمام إلى حد ما!” ، وصلت قاعدة زراعة جسده إلى درجة الكون فقط ، ولكن … “

“أنت تبالغ في تقدير نفسك من خلال محاولة استخدام تشكيل مصفوفة لاحتجاز المسن لو. ألا تعرف حقاً أن المسن لو …” سخر منه لونج زيان بنبرة سامة.

ظهرت الشقوق في تشكيل ماندارا الذهبي الضخم ثلاث مرات متتالية بسرعة ، ومع اشتداد تلك الشقوق ، تحول جسم القديم لو إلى عملاق طويل بأربعة ألوان.

ومع ذلك ، عندما كان يتحدث ، ظهرت خطوط من الضوء الذهبي حول زهرة ماندارا الذهبية ، وبدا كما لو كانت طبقات بعد طبقات من نطاقات مقيدة داخل زهرة ماندارا الذهبية.

“لديك بعض التحركات ، ولكن الاعتماد فقط على هذه لا يزال غير كافٍ”. لم يبد الشيخ لو أقل ذعرًا. تحركت راحتاه مرة أخرى وشكلت قوى الأكوان الأربعة ذروة جبلية ضخمة انطلقت نحو الزهره.

وصاح الشيخ لو: “افتح!” ، وتوسعت راحة يده على الفور عدة مرات حيث أطلق العنان لضربة كف نحو زهرة ماندارا الذهبية.

كل مساحة تمثل كونًا ، وظهور كل من هذه المساحات الأربعة يعني ضمنيًا أن لوه يون يانج قد تم لفه بالفعل في ختم قوة هذه الأكوان الأربعة.

فقاعة!

عبس لوه يون يانج ، وقد استخدم بالفعل كل قوته ، لكن هذا الكون ذو الألوان الأربعة لم يتحلل.

ضربت راحة يده زهره ماندارا الذهبية وارتعد الفراغ الكامل في لاتحاد الإلهي ، ولكن في اللحظة التي بدأ فيها كل شيء يهتز ، ظهرت أعمدة الضوء الذهبي في فراغ الاتحاد الإلهي.

وهكذا ، تراجع بسرعة ، ولم يتوقف إلا بعد التراجع لأكثر من مائة ميل ، ولم يلاحقه الشيخ لو ، فالسيف في يده ومض وهو يقول بهدوء: “لا يمكنك الهروب”.

هذه الأعمدة الضوئية سقطت مباشرة في الأفق ، وكانت بمثابة قوة استقرار شاهقة فوق السماء ، وكانت هذه الأعمدة تشكل في الواقع زهرة ماندارا ضخمة مصنوعة من الضوء.

لم يكن لونج زيان يبدو سعيدًا للغاية ، فقد كان شخصًا فخورًا ، لذا فأن الخساره أمام شخص مجهول الاسم مثل لوه يون يانج أمام جميع مرؤوسيه جعله يشعر بالاستياء الشديد.

“لديك بعض التحركات ، ولكن الاعتماد فقط على هذه لا يزال غير كافٍ”. لم يبد الشيخ لو أقل ذعرًا. تحركت راحتاه مرة أخرى وشكلت قوى الأكوان الأربعة ذروة جبلية ضخمة انطلقت نحو الزهره.

فقاعة!

سرعان ما نقل لوه يون يانج نقاط صفاته المتنوعة إلى قوته وعقله ، حيث أشعت المطرقة الإلهية الأبدية في يد لوه يون يانج فجأة بتوهج لامع.

ظهرت الشقوق في تشكيل ماندارا الذهبي الضخم ثلاث مرات متتالية بسرعة ، ومع اشتداد تلك الشقوق ، تحول جسم القديم لو إلى عملاق طويل بأربعة ألوان.

“إذا تم بيعه كعبد ، فسيحصل بالتأكيد على سعر لائق. كم هو جذاب!”

“المطرقة الإلهية الأبدية ، العوده مرة أخرى!” لوه يون يانج لوح بالمطرقة الإلهية الأبدية في يديه وصرخ. وبينما كان يتحدث ، تمت استعادة تشكيل ماندارا الذهبي، الذي كان مليئًا بالشقوق ، إلى حالته السابقة بسرعة.

احتوت المطرقة الإلهية على قوة ساحقة ضربت المساحة ذات الألوان الأربعة بكثافة ، وظهرت العديد من الشقوق الصغيرة في الفضاء ذي الألوان الأربعة ، مما جعلها تبدو وكأنها زجاج على حافة التحطم.

ومع ذلك ، لم يسترخ لوه يون يانج ، فقد كان يعلم أن استخدام تشكيل ماندارا في هذه المعركة مع القديم لو كان مجرد بداية!
……………………………………………………………………………………………………………………………..? METAWEA?

ظهرت أسقاطات ظل مثل الشخصيات المقدسة في جميع أنحاء لوه يون يانج وتحولت أخيرًا إلى وهج ذهبي وفضي.

“أنت تبالغ في تقدير نفسك من خلال محاولة استخدام تشكيل مصفوفة لاحتجاز المسن لو. ألا تعرف حقاً أن المسن لو …” سخر منه لونج زيان بنبرة سامة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط