حركة مروعة
الفصل 784: حركة مروعة
بدا صوت المبجل من المستوى الثالث مذعوراً ، ولم يعد يهتم بالاحترام الذي يجب أن يظهره للمبجل من المستوى السادس. وبينما كان يبكي ، شكل بسرعة أختام يدوية لمحاولة التواصل مع لونغ شين.
ما كانوا في رتبه الاله الأعلي ومستخدمي القدرة الصوفيه العظيمه؟
كان الكثير من الناس غير راضين عن لونغ شين ، ولكن لم يكن لدى أي شخص أي نية لقتل لونغ شين ، حيث كان معظمهم على علم بموقف لونغ شين.
كانت كيانات يمكنها عكس تدفق الوقت ، وتحويل المادة إلى لا شيء ، وإعادة الموتي إلى الحياة.
على الرغم من أن العساكر من قبيله السجنن الإلهية قد عانوا من خسائر كبيرة ، إلا أنهم لم يجرؤوا على الكلام عندما تم طردهم من الكون المكسور.
ذهب لوه يون يانج سراً ، لكن كل شيء تعرض الآن.
لم يقم بخطوة بشكل شخصي ، وبدلاً من ذلك ، استخدم قوى تقنيه الكون من المستوى الأول على سيف القلب الإلهي بفكر.
لا يزال لوه يون يانج لا يعرف هذا ، ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن الفرق بينه وبين أعدائه كان كبيرًا جدًا.
الفصل 784: حركة مروعة
لقد قتل لونغ شين ، وأخذ كل شيء من مبجل سيف القلب السماوي ، حتى أنه حصل على ختم رمز الإيون القتالي ، كل هذا جعله يشعر بالهم إلى حد ما.
“اليوم ، يجب أن تموت!”
في الوقت الحالي ، كان لوه يون يانج يحمل سيف مبجل سيف القلب السماوي في يده. وقد استوعب لوه يون يانج آخر أثر متبقي لوعي مبجل سيف القلب السماوي ، لذا فقد قبل غالبية ذكريات سيف القلب بكرم.
لم يصدر لوه يون يانج صوتًا ، فكل ما يمكنه فعله في الوقت الحالي هو مراقبة أي تغييرات بهدوء وانتظار ظهور الموقف.
على الرغم من أن سيف القلب الإلهي بدا وكأنه سيف طويل عادي ، إلا أنه يمتلك علامات أصل لستة أكوان.
السادة السماويون المبجلون!
إن استخدام كل تقنيه كون ستنتج قوة مقابلة ، على الرغم من أن لوه يون يانج قد استحوذ على ذكريات مبجل سيف القلب السماوي ، إلا أنه كان بإمكانه فقط استخدام علامات الكون من المستوى الثاني حتى الآن.
مثلما كان لوه يون يانج يفكر فيما إذا كان سيستخدم على الفور برجه الفضي الصغير ويتجول في مكان آخر ، قال الرتبه السماويه الاسطوريه من المستوى السادس في الوسط بهدوء: “أنا لونغ شيانغ. الجميع يخرج على الفور”.
إلى جانب المطالبة بالتحكم في سيف القلب الإلهي ، احتاج لوه يون يانج أيضًا إلى قوة مقابلة من أجل استخدام علامات الكون هذه.
الآن ، قتل لونغ شين في الواقع.
كان الأمر مثل المطرقة الإلهية الأبدية ، على الرغم من أن فهم لوه يون يانج للمطرقة الإلهية الأبدية قد أصبح أعمق ، فإن القوة التي يمكن أن يطلقها الوصي الإلهي الأبدي في يديه لا تبدو قوية للغاية.
……………………………………………………………………………………………………………………………..? METAWEA?
بعد أخذ كل شيء ، تحول لوه يون يانج مرة أخرى إلى مو يون شياو وتراجع خلسة.على الرغم من أنه قد حصل بالفعل على رمز الإيون القتالي ، إلا أن لوه يون يانج لم يرغب في الكشف عن هويته .
كانوا الثلاثة مبجلون من المستوى السادس الذين لديهم سلطة في كون السحابه الأرجوانيه.
بعد كل شيء ، فقد استخدم هذه الهوية لبعض الوقت بالفعل.
كان الأمر مثل المطرقة الإلهية الأبدية ، على الرغم من أن فهم لوه يون يانج للمطرقة الإلهية الأبدية قد أصبح أعمق ، فإن القوة التي يمكن أن يطلقها الوصي الإلهي الأبدي في يديه لا تبدو قوية للغاية.
كانت هناك مجزرة شديدة لا تزال تحدث في الكون المكسور ، حيث تم حبق مراكز القوة في كون السحاب الأرجواني العظيم وقوى قبيلة السجن الألهيه في معركة غاضبة.
لم يعد المبجل من المستوى الثالث يصدر صوتًا ، ولم يقف مرة أخرى ، وفي الوقت الحالي ، بدا وكأنه انهار تمامًا.
سوف يسقط عسكريون من الدرجة الكونية في أي لحظة.
هذه المرة ، لم يكن أحد فاترًا.
تراجع لوه يون يانج بشكل متسلل ، ومثلما كان على وشك مغادرة هذا الكون المكسور ، واجه معركة عن قرب من جانب واحد.
تذبذب تعبير وجه تينغ هاو ، وتذكر ضوء السيف الذي أنقذه. على الرغم من أنه كان من الصعب رسم صلة بموت لونغ شين ، إلا أن تينغ هاو كان لديه شعور قوي بأن ضوء السيف ربما يكون قد جاء من الشخص الذي قتل لونغ شين!
عادة ، لن يكون لوه يون يانج مهتمًا بهذا النوع من القتال ، فقد كان الأمر متشابهًا تمامًا سواء توفي عسكري من كون السحاب الأرجواني العظيم أو أحد رجال قبيله السجن الإلهية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) العساكر من قبيله السجن الإلهية الذين يحاصرون تنغ هاو ومجموعته كان لهم قدرات قتالية قوية ، ولكن ، بينما تتدفق ضوء السيف من خلالهم ، لا يبدو أنهم يظهرون أي علامات على رد الفعل.
ومع ذلك ، عندما رأى تنغ هاو يقاتل بذراع مكسورة بينما بدأ سلاحه في الانهيار ، قرر لوه يون يانج مساعدته بعد بعض التردد.
لا يزال لوه يون يانج لا يعرف هذا ، ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن الفرق بينه وبين أعدائه كان كبيرًا جدًا.
لم يقم بخطوة بشكل شخصي ، وبدلاً من ذلك ، استخدم قوى تقنيه الكون من المستوى الأول على سيف القلب الإلهي بفكر.
شعر لوه يون يانج بقلبه يرتجف لحظة ظهور هذه الطاقة ، على الرغم من أنه سرعان ما استقر في حالته العقلية ، كان لوه يون يانج يخشى تعرضه لأي شيء فعله.
قطع ضوء السيف عدد قليل من رجال قبيله السجن الإلهية مثل عاصفة عابرة.
لا يزال لوه يون يانج لا يعرف هذا ، ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن الفرق بينه وبين أعدائه كان كبيرًا جدًا.
العساكر من قبيله السجن الإلهية الذين يحاصرون تنغ هاو ومجموعته كان لهم قدرات قتالية قوية ، ولكن ، بينما تتدفق ضوء السيف من خلالهم ، لا يبدو أنهم يظهرون أي علامات على رد الفعل.
كانوا الثلاثة مبجلون من المستوى السادس الذين لديهم سلطة في كون السحابه الأرجوانيه.
تنغ هاو ، الذي كان يحاول الفرار ولكن لم يستطع القيام بذلك وكان مستعدًا للموت ، تنهد الصعداء عندما رأى الأعداء من حوله يموتون.
ما كانوا في رتبه الاله الأعلي ومستخدمي القدرة الصوفيه العظيمه؟
قال تنغ هاو والآخرون ، “على الرغم من عدم قدرتهم على رؤية شخصية واحدة في الفراغ ،” شكرا لك ، يا كبير ، على إنقاذ حياتنا!
لا يزال لوه يون يانج لا يعرف هذا ، ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن الفرق بينه وبين أعدائه كان كبيرًا جدًا.
على الرغم من أن لوه يون يانج كان يفضل تنغ هاو ، إلا أنه لا يستطيع أن يتلاعب بقضية تتعلق بسلامته ، لذلك لم يقل أي شيء ، بل اختفى على الفور.
ذهب لوه يون يانج سراً ، لكن كل شيء تعرض الآن.
مثلما كان لوه يون يانج على وشك الخروج من الكون المكسور ، ظهرت فجأة موجة من الطاقة الرائعة في الفراغ.
لقد قتل لونغ شين ، وأخذ كل شيء من مبجل سيف القلب السماوي ، حتى أنه حصل على ختم رمز الإيون القتالي ، كل هذا جعله يشعر بالهم إلى حد ما.
شعر لوه يون يانج بقلبه يرتجف لحظة ظهور هذه الطاقة ، على الرغم من أنه سرعان ما استقر في حالته العقلية ، كان لوه يون يانج يخشى تعرضه لأي شيء فعله.
ومع ذلك ، عندما رأى تنغ هاو يقاتل بذراع مكسورة بينما بدأ سلاحه في الانهيار ، قرر لوه يون يانج مساعدته بعد بعض التردد.
ظهرت ثلاث صور ظلية في الفراغ.
كان لهذه الشخصيات الثلاثة وجوه مختلفة ، ولكن عندما ظهرت ، ظهرت ستة توهجات ملونة مختلفة باستمرار بجانبهم.
ذهب لوه يون يانج سراً ، لكن كل شيء تعرض الآن.
السادة السماويون المبجلون!
في كون السحاب الأرجواني العظيم ، كانت كلمات المبجل لونغ شيانغ هي القانون ، ولم يبدوا سعيدًا جدًا لأن شخصًا ما يناقضه علنًا.
كانوا الثلاثة مبجلون من المستوى السادس الذين لديهم سلطة في كون السحابه الأرجوانيه.
السادة السماويون المبجلون!
مثلما كان لوه يون يانج يفكر فيما إذا كان سيستخدم على الفور برجه الفضي الصغير ويتجول في مكان آخر ، قال الرتبه السماويه الاسطوريه من المستوى السادس في الوسط بهدوء: “أنا لونغ شيانغ. الجميع يخرج على الفور”.
ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن المبجل لونغ شيانغ سيحدد أن لونغ شين لم يقتل من قبل قبيلة السجن الإلهية بسرعة كبيرة. قد يكون هناك سبب وراء ذلك لم يكن لوه يون يانج على علم به.
“العساكر من قبيلة السجن الإلهية ، صرخوا!”
لقد روعت النخب من قبائل كون السحابه الأرجوانيه المختلفة ، وموت لونغ شين كان صادمًا بما فيه الكفاية ، والأمر الأكثر رعباً هو أن الشخص الذي قتل لونغ شين كان من بينهم.
في كون السحابه الأرجوانيه ، كان السادة المبجلون في المستوى السادس أسيادًا كبارًا ، وكانت كلماتهم أمرًا لا جدال فيه.
إن استخدام كل تقنيه كون ستنتج قوة مقابلة ، على الرغم من أن لوه يون يانج قد استحوذ على ذكريات مبجل سيف القلب السماوي ، إلا أنه كان بإمكانه فقط استخدام علامات الكون من المستوى الثاني حتى الآن.
بدى جميع العسكريين الذين يقاتلون داخل الكون المكسور مصدومين ، ولم يتصوروا أبداً أن يظهر المبجلون في المستوى السادس في الواقع في هذا النوع من الأماكن. مثلما كان بعض الناس ينظرون على مضض إلى الكنوز في متناولهم ، موجة من القوة الغامضة طردتهم جميعًا من الكون المكسور.
“السيد الصغير لونغ شين ، من؟ أيها الحمقى لا يمكنكم حتى القيام بعمل حارس شخصي بشكل صحيح. إذا لم تكونوا عديمي الفائدة ، فهل سيموت السيد الصغير لونغ شين هنا؟”
هذه المرة ، لم يكن أحد فاترًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) العساكر من قبيله السجن الإلهية الذين يحاصرون تنغ هاو ومجموعته كان لهم قدرات قتالية قوية ، ولكن ، بينما تتدفق ضوء السيف من خلالهم ، لا يبدو أنهم يظهرون أي علامات على رد الفعل.
قام لوه يون يانج بفرك رمز الإيون القتالي في يده وهدأ على الفور ، وشاهد المبجلون من المستوى السادس وانتظرهم في طريقهم.
ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن المبجل لونغ شيانغ سيحدد أن لونغ شين لم يقتل من قبل قبيلة السجن الإلهية بسرعة كبيرة. قد يكون هناك سبب وراء ذلك لم يكن لوه يون يانج على علم به.
على الرغم من أن العساكر من قبيله السجنن الإلهية قد عانوا من خسائر كبيرة ، إلا أنهم لم يجرؤوا على الكلام عندما تم طردهم من الكون المكسور.
على الرغم من أن لوه يون يانج كان يفضل تنغ هاو ، إلا أنه لا يستطيع أن يتلاعب بقضية تتعلق بسلامته ، لذلك لم يقل أي شيء ، بل اختفى على الفور.
الآن بعد أن ظهر المبجلون الثلاثة ، كان خيار البقاء على قيد الحياة بالفعل معروفًا عظيمًا. إذا لم يعرفوا كيف يحملون أنفسهم هنا واستمروا في التسبب في المشاكل ، فإن الموت فقط هو الذي ينتظرهم.
إذا كان هذا المبجل من المستوى الثالث لا يزال غير قادر على فهم ما يجري ، فيجب أن يكون ميؤوسًا منه حقًا ، فقد بدأ جسده يرتجف ، وكسر عرقًا باردًا ظهره.
على الرغم من وفاة المبجل من المستوى الثالث من قبيلة السجن الإلهية ، إلا أنهم لم يجرؤوا على قول أي شيء عن الانتقام.
تراجع لوه يون يانج بشكل متسلل ، ومثلما كان على وشك مغادرة هذا الكون المكسور ، واجه معركة عن قرب من جانب واحد.
“المبجل لونغ شيانغ ، يخطط المعلم الشاب لونغ شين لقتل المبجل من قبيلة السجن الإلهية هذه المرة. ما زلنا لم نكمل مهمتنا. إذا تركتهم يغادرون ، فسيكون من الصعب علينا تقديم تفسير لسيدنا الصغير.”
قال تنغ هاو والآخرون ، “على الرغم من عدم قدرتهم على رؤية شخصية واحدة في الفراغ ،” شكرا لك ، يا كبير ، على إنقاذ حياتنا!
“المبجلين السماويون ، هل يمكنكم تأجيلها قليلاً حتى نتمكن من قتل المبجل من المستوى الثالث من قبيلة السجن الإلهية قبل السماح لهم بالمغادرة؟”
لقد روعت النخب من قبائل كون السحابه الأرجوانيه المختلفة ، وموت لونغ شين كان صادمًا بما فيه الكفاية ، والأمر الأكثر رعباً هو أن الشخص الذي قتل لونغ شين كان من بينهم.
تحدث المبجل من المستوى الثالث الذي رافق لونغ شين ، على الرغم من أن زراعته كانت أدنى بكثير من المبجل لونغ شيانغ العظيم ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا من لونغ شين وعائله لونغ التي تدعمه.
في الوقت الحالي ، كان لوه يون يانج يحمل سيف مبجل سيف القلب السماوي في يده. وقد استوعب لوه يون يانج آخر أثر متبقي لوعي مبجل سيف القلب السماوي ، لذا فقد قبل غالبية ذكريات سيف القلب بكرم.
في كون السحاب الأرجواني العظيم ، كانت كلمات المبجل لونغ شيانغ هي القانون ، ولم يبدوا سعيدًا جدًا لأن شخصًا ما يناقضه علنًا.
مات السيد الشاب لونغ شين!
“السيد الصغير لونغ شين ، من؟ أيها الحمقى لا يمكنكم حتى القيام بعمل حارس شخصي بشكل صحيح. إذا لم تكونوا عديمي الفائدة ، فهل سيموت السيد الصغير لونغ شين هنا؟”
كان الأمر مثل المطرقة الإلهية الأبدية ، على الرغم من أن فهم لوه يون يانج للمطرقة الإلهية الأبدية قد أصبح أعمق ، فإن القوة التي يمكن أن يطلقها الوصي الإلهي الأبدي في يديه لا تبدو قوية للغاية.
أصبح وجه الرتبه السماويه الاسطوريه من المستوى الثالث متيبسًا عندما سمع ما قاله المبجل لونغ شيانغ ، ولم يتخيل أبدًا أن سيده قد مات بالفعل!
“ماذا قلت؟ مات السيد الصغير لونغ شين؟ كيف يمكن ذلك؟ كيف يمكن أن مات الشاب الصغير لونغ شين؟ من كان يمكن أن يقتله في بركة الحمأة هذه؟ أنت … أنت تكذب!”
لا يزال لوه يون يانج لا يعرف هذا ، ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن الفرق بينه وبين أعدائه كان كبيرًا جدًا.
بدا صوت المبجل من المستوى الثالث مذعوراً ، ولم يعد يهتم بالاحترام الذي يجب أن يظهره للمبجل من المستوى السادس. وبينما كان يبكي ، شكل بسرعة أختام يدوية لمحاولة التواصل مع لونغ شين.
قام لوه يون يانج بفرك رمز الإيون القتالي في يده وهدأ على الفور ، وشاهد المبجلون من المستوى السادس وانتظرهم في طريقهم.
في الماضي ، باستخدام هذه الطريقة ، كان سيحصل على رد من لونغ شين بعد لحظة ، ولكن هذه المرة ، لم يكن هناك رد ، مهما حاول.
كان الكثير من الناس غير راضين عن لونغ شين ، ولكن لم يكن لدى أي شخص أي نية لقتل لونغ شين ، حيث كان معظمهم على علم بموقف لونغ شين.
إذا كان هذا المبجل من المستوى الثالث لا يزال غير قادر على فهم ما يجري ، فيجب أن يكون ميؤوسًا منه حقًا ، فقد بدأ جسده يرتجف ، وكسر عرقًا باردًا ظهره.
تحدث المبجل من المستوى الثالث الذي رافق لونغ شين ، على الرغم من أن زراعته كانت أدنى بكثير من المبجل لونغ شيانغ العظيم ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا من لونغ شين وعائله لونغ التي تدعمه.
مات السيد الشاب لونغ شين!
“العساكر من قبيلة السجن الإلهية ، صرخوا!”
على الرغم من أنه لم يكن على استعداد لقبول هذه الحقيقة ، إلا أن كلمات المبجل لونغ شيانغ وحقيقة أن الشاب الشاب لونغ شين كان غير قابل للتواصل يعني أن مؤيده قد رحل.
تنغ هاو ، الذي كان يحاول الفرار ولكن لم يستطع القيام بذلك وكان مستعدًا للموت ، تنهد الصعداء عندما رأى الأعداء من حوله يموتون.
“من كان؟ من قتل الشاب الصغير لونغ شين؟ المبجل لونغ شيانغ ، إذا تركت هؤلاء اللعناء ، كيف سنقوم بالانتقام للسيد الصغير لونغ شين؟ كنت ستترك الأعداء الذين قتلوا الشاب الصغير لونغ شين عمدا؟ يذهبون! “
إلى جانب المطالبة بالتحكم في سيف القلب الإلهي ، احتاج لوه يون يانج أيضًا إلى قوة مقابلة من أجل استخدام علامات الكون هذه.
لم يكن المبجل لونغ شيانغ سعيدًا جدًا بانتقاده مرتين ، وهكذا لوح بيده وضرب وجهه المبجل من المستوى الثالث وجعله يسقط على الأرض.
تحدث المبجل من المستوى الثالث الذي رافق لونغ شين ، على الرغم من أن زراعته كانت أدنى بكثير من المبجل لونغ شيانغ العظيم ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا من لونغ شين وعائله لونغ التي تدعمه.
لم يعد المبجل من المستوى الثالث يصدر صوتًا ، ولم يقف مرة أخرى ، وفي الوقت الحالي ، بدا وكأنه انهار تمامًا.
على الرغم من أن العساكر من قبيله السجنن الإلهية قد عانوا من خسائر كبيرة ، إلا أنهم لم يجرؤوا على الكلام عندما تم طردهم من الكون المكسور.
شاهد لوه يون يانج كل هذا بصمت. كان من الطبيعي أن يكون هذا رد فعل عائله لونغ على وفاة لونغ شين. وكان ذلك أيضًا لأن هذه المسألة لا يمكن أن تفلت من إشعار عائله لونغ بأن لوه يون يانج كان يستخدم قبيلة السجن الإلهية كشاشة دخان.
بدى جميع العسكريين الذين يقاتلون داخل الكون المكسور مصدومين ، ولم يتصوروا أبداً أن يظهر المبجلون في المستوى السادس في الواقع في هذا النوع من الأماكن. مثلما كان بعض الناس ينظرون على مضض إلى الكنوز في متناولهم ، موجة من القوة الغامضة طردتهم جميعًا من الكون المكسور.
ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن المبجل لونغ شيانغ سيحدد أن لونغ شين لم يقتل من قبل قبيلة السجن الإلهية بسرعة كبيرة. قد يكون هناك سبب وراء ذلك لم يكن لوه يون يانج على علم به.
قال تنغ هاو والآخرون ، “على الرغم من عدم قدرتهم على رؤية شخصية واحدة في الفراغ ،” شكرا لك ، يا كبير ، على إنقاذ حياتنا!
بغض النظر عما كان عليه ، عرف لوه يون يانج أن التفاوت بينه وبين عائله لونغ كان كبيرًا جدًا.
كان الكثير من الناس غير راضين عن لونغ شين ، ولكن لم يكن لدى أي شخص أي نية لقتل لونغ شين ، حيث كان معظمهم على علم بموقف لونغ شين.
“أعتقد أن هناك شخصًا بينكم قتل بالفعل السيد الصغير لونغ شين! هذا رائع حقًا!” سقطت نظرة المبجل لونغ شيانغ على لوه يون يانج وغيره من العسكريين من فرقة كون السحاب الأرجواني العظيم. “تقدم إلى الأمام بنفسك. كل من فعل ذلك اعلموا أنكم لا تستطيعون إخفاء الامر “.
الآن بعد أن ظهر المبجلون الثلاثة ، كان خيار البقاء على قيد الحياة بالفعل معروفًا عظيمًا. إذا لم يعرفوا كيف يحملون أنفسهم هنا واستمروا في التسبب في المشاكل ، فإن الموت فقط هو الذي ينتظرهم.
لم يصدر لوه يون يانج صوتًا ، فكل ما يمكنه فعله في الوقت الحالي هو مراقبة أي تغييرات بهدوء وانتظار ظهور الموقف.
كانت كيانات يمكنها عكس تدفق الوقت ، وتحويل المادة إلى لا شيء ، وإعادة الموتي إلى الحياة.
لقد روعت النخب من قبائل كون السحابه الأرجوانيه المختلفة ، وموت لونغ شين كان صادمًا بما فيه الكفاية ، والأمر الأكثر رعباً هو أن الشخص الذي قتل لونغ شين كان من بينهم.
ظهرت ثلاث صور ظلية في الفراغ.
كان الكثير من الناس غير راضين عن لونغ شين ، ولكن لم يكن لدى أي شخص أي نية لقتل لونغ شين ، حيث كان معظمهم على علم بموقف لونغ شين.
تذبذب تعبير وجه تينغ هاو ، وتذكر ضوء السيف الذي أنقذه. على الرغم من أنه كان من الصعب رسم صلة بموت لونغ شين ، إلا أن تينغ هاو كان لديه شعور قوي بأن ضوء السيف ربما يكون قد جاء من الشخص الذي قتل لونغ شين!
الآن ، قتل لونغ شين في الواقع.
“المبجلين السماويون ، هل يمكنكم تأجيلها قليلاً حتى نتمكن من قتل المبجل من المستوى الثالث من قبيلة السجن الإلهية قبل السماح لهم بالمغادرة؟”
تذبذب تعبير وجه تينغ هاو ، وتذكر ضوء السيف الذي أنقذه. على الرغم من أنه كان من الصعب رسم صلة بموت لونغ شين ، إلا أن تينغ هاو كان لديه شعور قوي بأن ضوء السيف ربما يكون قد جاء من الشخص الذي قتل لونغ شين!
ذهب لوه يون يانج سراً ، لكن كل شيء تعرض الآن.
بعد بعض التردد ، اختار أن يغلق فمه.
لقد روعت النخب من قبائل كون السحابه الأرجوانيه المختلفة ، وموت لونغ شين كان صادمًا بما فيه الكفاية ، والأمر الأكثر رعباً هو أن الشخص الذي قتل لونغ شين كان من بينهم.
“لست مضطرًا للاعتراف لأنني لست بحاجة حتى إلى التحقيق. سيحقق رتبه الاله الأعلي في هذه المسألة”.
ظهرت ثلاث صور ظلية في الفراغ.
لقد قال المبجل لونغ شيانغ هذا للتو ، عندما ظهرت بقعة ضوء في الفراغ ، وتجمع الضوء على الفور وشكل شخصية.
كان الأمر مثل المطرقة الإلهية الأبدية ، على الرغم من أن فهم لوه يون يانج للمطرقة الإلهية الأبدية قد أصبح أعمق ، فإن القوة التي يمكن أن يطلقها الوصي الإلهي الأبدي في يديه لا تبدو قوية للغاية.
على الرغم من أن هذا الرقم لم يظهر أي إشعاع ، إلا أنه عندما ظهر ، تم خنق حتى المبجل لونغ شيانغ والمبجلين الآخرين.
على الرغم من وفاة المبجل من المستوى الثالث من قبيلة السجن الإلهية ، إلا أنهم لم يجرؤوا على قول أي شيء عن الانتقام.
“تحياتي ، البطريرك!” انحنى المبجل لونغ شيانغ والآخران باحترام عندما رأوا هذا الرقم.
لقد قال المبجل لونغ شيانغ هذا للتو ، عندما ظهرت بقعة ضوء في الفراغ ، وتجمع الضوء على الفور وشكل شخصية.
ولوح بطريرك عائله لونغ بذراعه قبل تثبيت نظرته على لوه يون يانج: “لوه يون يانج ، لم أتخيل أبداً أنك ستهرب بالفعل إلى كون السحاب الأرجواني العظيم.”
تذبذب تعبير وجه تينغ هاو ، وتذكر ضوء السيف الذي أنقذه. على الرغم من أنه كان من الصعب رسم صلة بموت لونغ شين ، إلا أن تينغ هاو كان لديه شعور قوي بأن ضوء السيف ربما يكون قد جاء من الشخص الذي قتل لونغ شين!
“إذا كنت تعيش كوجود جاهل ، مثل نملة ، ربما كنت سأكون على استعداد للسماح لك بالعيش لفترة أطول قليلاً. ومع ذلك ، لم يكن ينبغي عليك تحدي كرمي.”
“السيد الصغير لونغ شين ، من؟ أيها الحمقى لا يمكنكم حتى القيام بعمل حارس شخصي بشكل صحيح. إذا لم تكونوا عديمي الفائدة ، فهل سيموت السيد الصغير لونغ شين هنا؟”
“اليوم ، يجب أن تموت!”
بعد أخذ كل شيء ، تحول لوه يون يانج مرة أخرى إلى مو يون شياو وتراجع خلسة.على الرغم من أنه قد حصل بالفعل على رمز الإيون القتالي ، إلا أن لوه يون يانج لم يرغب في الكشف عن هويته .
……………………………………………………………………………………………………………………………..? METAWEA?
“السيد الصغير لونغ شين ، من؟ أيها الحمقى لا يمكنكم حتى القيام بعمل حارس شخصي بشكل صحيح. إذا لم تكونوا عديمي الفائدة ، فهل سيموت السيد الصغير لونغ شين هنا؟”
عادة ، لن يكون لوه يون يانج مهتمًا بهذا النوع من القتال ، فقد كان الأمر متشابهًا تمامًا سواء توفي عسكري من كون السحاب الأرجواني العظيم أو أحد رجال قبيله السجن الإلهية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
