نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 818

صوت الحياة والموت والموت ؛ قمع طائفة السيف المنبوذ

صوت الحياة والموت والموت ؛ قمع طائفة السيف المنبوذ

الفصل 818: صوت الحياة والموت والموت ؛ قمع طائفة السيف المنبوذ

على الرغم من أنها لن تكون ذات فائدة كبيرة حتى لو فعلت شيئًا ، إلا أنها ما زالت لا تستطيع المساعدة الا بالإسراع إلى الأمام.

اختلفت قوة علامات أصل الكون ، على سبيل المثال ، كانت علامات أصل الكون التي تشكلت في الكون الداخلي للوه يون يانج أقوى بكثير من تلك التي تشكلت في الأكوان العادية.

تحول تعبير المبجل جوي ليس الي شكل سيء حقًا.

وغني عن القول أن قبضه سامسارا الخاصه بلوه يون يانج كانت في الأساس خطوة مصممة للتعامل بشكل خاص مع المبجلين الأعلي رتبه منه.

كانت هذه أقوى خطوة دفاعية لدي المبجل تشينغ يوان – التكفين السماوي للجبل المقدس.

في مواجهة عجلة الضوء تلك ، تماسك المبجل تشينغ يوان ، وفي أعماقه ، كان يرتجف من الخوف.

الرتب السماوية الأسطورية لا يمكن إطفاء حياتهم … القول ان شخص ما قد قتل رتبه سماويه أسطوريه كان لجميع سيعتبرون هذا القول كذبا في الغالب رعم انه كان هناك فنون للقتل يمكنها فعل ذلك بطريقه او باخري

ومع ذلك ، كمبجل من المستوى الرابع ، لم يكن تشينغ يوان شخص يمكن أن يقارنه الناس العاديون ، وبينما كان يتأرجح بالسيف في يده ، ظهر ما يبدو وكأنه جبل مقدس بدائي.

“أيها الإخوة الكبار ، هذا الشخص هو أكبر خصم لطائفتنا. يجب ألا ندعه يهرب. دعونا نهاجمه معًا.” دون أي تردد ، صاح المبجل جوي ليس.

نضح هذا الجبل المقدس بالسلطة ، وعند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يرى أن كل شعاع ضوئي قادم من هذا الجبل المقدس يحتوي على قوة هائلة من علامات أصل الكون.

وبصفته أحد كبار المبجلين ، تجاوزت التقنيه الروحية السماوية للمبجل تشينغ يوان بالفعل سامسارا ، وطالما لم تدخل علامته الروحية مرة أخرى نهر المكان والزمان الطويل ، فلن يموت.

كانت هذه أقوى خطوة دفاعية لدي المبجل تشينغ يوان – التكفين السماوي للجبل المقدس.

استرخى المبجل جوي ليس والآخرين أيضًا ، وقد استقبلوا جميعًا هذا الشخص باحترام. “تحياتي ، مبجل السماء القرمزيه العظيم!”

ونادراً ما استخدم المبجل المبجل تشينغ يوان هذه الحركة في معظم الأوقات ، حيث سيسبب أيضًا بعض الضرر لروحه.

كانت تقنيه التكفين السماوي للجبل المقدس خطوة قوية للغاية ، وكان المبجل  جوي ليس يعرف ذلك. حتى لو بذل قصارى جهده ، فلن يخدش التكفين السماوي للجبل المقدس!

هذه المرة ، لو لم يكن ذلك من أجل قوة لوه يون يانج الصاخبة والعجلة الخفيفة التي شكلتها قبضه سامسارا ، لما كان بالتأكيد قد أطلق هذه التقنية.

على الرغم من أن المبجل تشينغ يوان قد خمن بالفعل أن هذا كان خطأ المبجل جوي ليس ، إلا أنه لم يعرف السبب المحدد.

فقاعة!

” سامسارا الأسطوري ، تعترف طائفه السيف المنبوذ بالهزيمه هذه المرة. سأوافق على أي شروط تحددها

اصطدمت عجلة سامسارا الضخمة بهذا الجبل المقدس البدائي القوي للغاية وتسبب ذلك في ظهور صوت يصم الآذان.

? METAWEA?

هذه الطفرة أعطت قلب المرء قشعريرة وجعلت الكثير من الناس يرتجفون.

حدّق المبجل جوي ليس في التصادم ، وبطبيعة الحال ، كان يأمل أن يخرج والده منتصراً.

حدّق المبجل جوي ليس في التصادم ، وبطبيعة الحال ، كان يأمل أن يخرج والده منتصراً.

لم تشعر بالخوف ، ولم تتراجع أو تتردد!

ومع ذلك ، في اللحظة التي اصطدمت فيها عجلة الضوء الضخمة بتقنية والده الدفاعية ، تسللت نظرة الخوف على وجهه.

بالنسبة لهم ، كان المبجل تشينغ يوان كائنًا عظيمًا وقويًا كان الركيزة التي دعمت الطائفة ، وكانت الظروف الحالية تقوض إعجابهم العميق بالمبجل تشينغ يوان ، مما تسبب في تهديد كبير بالخطر يملأ قلوبهم.

كانت تقنيه التكفين السماوي للجبل المقدس خطوة قوية للغاية ، وكان المبجل  جوي ليس يعرف ذلك. حتى لو بذل قصارى جهده ، فلن يخدش التكفين السماوي للجبل المقدس!

تحول تعبير المبجل جوي ليس الي شكل سيء حقًا.

تسبب قبضه سامسارا من لوه يون يانج في ظهور عدد لا يحصى من الشقوق على هذا الجبل المقدس البدائي عندما اصطدموا.

وصول هذا الشخص على الفور جعل المبجل تشينغ يوان يتنفس الصعداء.

“أيها الإخوة الكبار ، هذا الشخص هو أكبر خصم لطائفتنا. يجب ألا ندعه يهرب. دعونا نهاجمه معًا.” دون أي تردد ، صاح المبجل جوي ليس.

ومع ذلك ، كمبجل من المستوى الرابع ، لم يكن تشينغ يوان شخص يمكن أن يقارنه الناس العاديون ، وبينما كان يتأرجح بالسيف في يده ، ظهر ما يبدو وكأنه جبل مقدس بدائي.

شغل المبجلين الخمسة من المستوى الثاني عقولهم في اللحظة التي سمعوا فيها المبجل جوي ليس.

لم تشعر بالخوف ، ولم تتراجع أو تتردد!

هم أيضا يمكن أن يروا المأزق الصعب الذي كان المبجل تشينغ يوان فيه.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن لديه رأي عندما يتعلق الأمر بقرار والده ، لكن كل ما كان يستطيع فعله هو الأمل سراً في أن لوه يوان شي لن يقتله.

بالنسبة لهم ، كان المبجل تشينغ يوان كائنًا عظيمًا وقويًا كان الركيزة التي دعمت الطائفة ، وكانت الظروف الحالية تقوض إعجابهم العميق بالمبجل تشينغ يوان ، مما تسبب في تهديد كبير بالخطر يملأ قلوبهم.

ما شعر به المبجل تشينغ يوان في البداية لم يكن غضباً ، فعندما سمع طلب لوه يون يانج ، سيطر الخوف الشديد على قلبه.

ماذا سيفعلون إذا خسرت المبجل تشينغ يوان؟

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ماذا سيفعلون إذا خسرت المبجل تشينغ يوان؟

على الفور تقريبًا ، انتشرت خمسة خطوط من ضوء السيف تحتوي على نية قتل كثيفة عبر الفراغ وأطلقت النار نحو لوه يون يانج.

“شروطي تشمل إبادة طائفه السيف المنبوذ!” لوه يون يانج قال كل شيء يجب عليه الموت وقال بهدوء ، “وأنت يجب أن تموت!” ،

أصبح تعبير لوه بينجيو جامدًا عندما شاهدت أضواء السيف هذه ، على الرغم من أن قاعدة زراعتها كانت بعيدة كل البعد عن زراعة المبجلين من المستوى الثاني ، إلا أنها سرعان ما خطت خطوة إلى الأمام.

وبصفته أحد كبار المبجلين ، تجاوزت التقنيه الروحية السماوية للمبجل تشينغ يوان بالفعل سامسارا ، وطالما لم تدخل علامته الروحية مرة أخرى نهر المكان والزمان الطويل ، فلن يموت.

لم تشعر بالخوف ، ولم تتراجع أو تتردد!

“شروطي تشمل إبادة طائفه السيف المنبوذ!” لوه يون يانج قال كل شيء يجب عليه الموت وقال بهدوء ، “وأنت يجب أن تموت!” ،

على الرغم من أنها لن تكون ذات فائدة كبيرة حتى لو فعلت شيئًا ، إلا أنها ما زالت لا تستطيع المساعدة الا بالإسراع إلى الأمام.

هم أيضا يمكن أن يروا المأزق الصعب الذي كان المبجل تشينغ يوان فيه.

لسوء الحظ ، في اللحظة التي خطت فيها خطوة إلى الأمام ، أوقفت طاقة لا شكل لها جسدها.

الفصل 818: صوت الحياة والموت والموت ؛ قمع طائفة السيف المنبوذ

“هؤلاء مجموعة من المهرجين. يمكنني التعامل معهم.”

“علاوة على ذلك ، لقد هاجمت طائفه السيف المنبوذ بوقاحة. وبصفتي قائد طائفه السيف المنبوذ ، ما زلت لا أعرف بالضبط ما حدث. ألا يجب أن تخبرني في أي جانب أسائت إليك طائفه السيف المنبوذ؟”

لم يخف لوه يون يانج كلماته ، وهذا جعل المبجلين الخمسه من المستوى الثاني لطائفة السيف المنبوذ يشعرون بالغضب.

لسوء الحظ ، في اللحظة التي خطت فيها خطوة إلى الأمام ، أوقفت طاقة لا شكل لها جسدها.

كانوا جميعًا شخصيات بارزة في كون يونغ وانغ العظيم ، واستنادًا إلى سمعتهم ، يمكن القول أنهم جميعًا أشخاص مهمون حقًا.

هذه المرة ، لو لم يكن ذلك من أجل قوة لوه يون يانج الصاخبة والعجلة الخفيفة التي شكلتها قبضه سامسارا ، لما كان بالتأكيد قد أطلق هذه التقنية.

إذا تجرأ أي شخص على أن يطلق عليهم اسم المهرجين ، فإن هؤلاء المبجلين سيجعلون الشخص المعني يدفع ثمنًا باهظًا بدمه ، ومع ذلك ، يمكن أن يشعروا بالخجل فقط في وجه الشخص الذي كان يطلق عليهم حاليًا مهرجين.

“أيها الإخوة الكبار ، هذا الشخص هو أكبر خصم لطائفتنا. يجب ألا ندعه يهرب. دعونا نهاجمه معًا.” دون أي تردد ، صاح المبجل جوي ليس.

لم يكن هذا فقط لأن قاعدة زراعة هذا الشخص تم قمعت قاعده زراعه المبجل تشينغ يوان ، ولكن أيضًا لأن أفعالهم لا يمكن اعتبارها مشرفة.

في مواجهة عجلة الضوء تلك ، تماسك المبجل تشينغ يوان ، وفي أعماقه ، كان يرتجف من الخوف.

بسبب هذا الشعور بالعار ، هاجموا جميعهم بشراسة أكثر!

ترددت الأصوات في كل مكان بينما شعر المبجلين الخمسة من المستوى الثاني وكأن العديد من المطارق العملاقة كانت تحطم أدمغتهم ، كما انهارت على الفور أضواء السيف الحادة المخترقة.

ومع ذلك ، مثلما كانت أضواء سيفهم تتلامس مع لوه يون يانج ، أطلق مرة أخرى مصير الحياة و الموت المدوي.

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن لديه رأي عندما يتعلق الأمر بقرار والده ، لكن كل ما كان يستطيع فعله هو الأمل سراً في أن لوه يوان شي لن يقتله.

ترددت الأصوات في كل مكان بينما شعر المبجلين الخمسة من المستوى الثاني وكأن العديد من المطارق العملاقة كانت تحطم أدمغتهم ، كما انهارت على الفور أضواء السيف الحادة المخترقة.

لم يكن هناك الكثير ليقوله الآن أن الأمور وصلت إلى هذه النقطة ، ومع ذلك ، كان يعلم أنه لن يكون مباراي للوه يون يانج ، بغض النظر عما سيأتي.

في نفس اللحظة بالضبط ، ازداد حجم عجلة سامسارا عشرة أضعاف وأحاطت بهم.

على الفور تقريبًا ، انتشرت خمسة خطوط من ضوء السيف تحتوي على نية قتل كثيفة عبر الفراغ وأطلقت النار نحو لوه يون يانج.

فقاعة!

هذا الخوف كان ينبع من أعماق قلبه.

انهار الجبل المقدس البدائي للمبجل تشينغ يوان وانهار جسمه بواسطة عجلة سامسارا العملاقة ، وعندما كان يجد صعوبة في الفرار استنشق بحدة وتضخم جسده على الفور.

شغل المبجلين الخمسة من المستوى الثاني عقولهم في اللحظة التي سمعوا فيها المبجل جوي ليس.

دفع المبجل تشينغ يوان ، الذي كان بحجم عملاق بدائي ، يديه إلى الأعلى ضد العجلة الضخمة.

في اللحظة التي تزداد فيها هذه الشقوق ، سينتهي به الحال الي الموت!

كراراك!

كانت تقنيه التكفين السماوي للجبل المقدس خطوة قوية للغاية ، وكان المبجل  جوي ليس يعرف ذلك. حتى لو بذل قصارى جهده ، فلن يخدش التكفين السماوي للجبل المقدس!

وبحلول ذلك الوقت ، كان جسد المبجل تشينغ يوان قد انهار بالفعل ، واغتنم المبجلون الخمسة من المستوى الثاني هذه الفرصة لتحرير أنفسهم من روابط قرص الضوء والهروب بشكل محموم.

علاوة على ذلك ، فقد طلب المساعدة بالفعل!

على الرغم من أن الجسد المادي للمبجل تشينغ يوان قد انهار ، إلا أن الجميع كانوا يعرفون أن المبجل تشينغ يوان لن يموت بالتأكيد.

حدّق المبجل جوي ليس في التصادم ، وبطبيعة الحال ، كان يأمل أن يخرج والده منتصراً.

وبصفته أحد كبار المبجلين ، تجاوزت التقنيه الروحية السماوية للمبجل تشينغ يوان بالفعل سامسارا ، وطالما لم تدخل علامته الروحية مرة أخرى نهر المكان والزمان الطويل ، فلن يموت.

بالنسبة لهم ، كان المبجل تشينغ يوان كائنًا عظيمًا وقويًا كان الركيزة التي دعمت الطائفة ، وكانت الظروف الحالية تقوض إعجابهم العميق بالمبجل تشينغ يوان ، مما تسبب في تهديد كبير بالخطر يملأ قلوبهم.

وهكذا ، في ظل هذه الظروف ، اختاروا جميعًا التراجع.

علاوة على ذلك ، فقد طلب المساعدة بالفعل!

لم يلاحقهم لوه يون يانج بينما كان متقدمًا ، حدق في المبجل جوي ليس بابتسامة على وجهه.

كراراك!

في الوقت الحالي ، كان المبجل جوي ليس يأسف لذلك حقًا.

قبل لحظات فقط ، عندما تحطم جسده ، شعر المبجل تشينغ يوان أن علامته الروحية ، التي لم يخفها إلا في مكان كان يعرفه ، قد بدأت في التصدع.

لو كان يعلم أن سامسارا العظيم سيكون قويًا جدًا ، لما كان قد أثار لوه بينجيو تحت أي ظرف من الظروف ، فالوضع الحالي أعطاه شعورًا سيئًا.

هذا الخوف كان ينبع من أعماق قلبه.

كان يأمل بشدة أن يعود والده بسرعة ، وبهذه الطريقة سيتم حل المسألة في أسرع وقت ممكن.

على الرغم من أن الجسد المادي للمبجل تشينغ يوان قد انهار ، إلا أن الجميع كانوا يعرفون أن المبجل تشينغ يوان لن يموت بالتأكيد.

كما يأمل السماوي المبجل جوي ليس في ذلك ، ظهر شكل المبجل تشينغ يوان في الفراغ ، وكان هناك تلميح من الخوف في عينيه وهو ينظر إلى لوه يون يانج.

إذا تجرأ أي شخص على أن يطلق عليهم اسم المهرجين ، فإن هؤلاء المبجلين سيجعلون الشخص المعني يدفع ثمنًا باهظًا بدمه ، ومع ذلك ، يمكن أن يشعروا بالخجل فقط في وجه الشخص الذي كان يطلق عليهم حاليًا مهرجين.

هذا الخوف كان ينبع من أعماق قلبه.

كانت تقنيه التكفين السماوي للجبل المقدس خطوة قوية للغاية ، وكان المبجل  جوي ليس يعرف ذلك. حتى لو بذل قصارى جهده ، فلن يخدش التكفين السماوي للجبل المقدس!

الرتب السماوية الأسطورية لا يمكن إطفاء حياتهم … القول ان شخص ما قد قتل رتبه سماويه أسطوريه كان لجميع سيعتبرون هذا القول كذبا في الغالب رعم انه كان هناك فنون للقتل يمكنها فعل ذلك بطريقه او باخري

هذا الخوف كان ينبع من أعماق قلبه.

ومع ذلك ، لم يكن من الصعب للغاية زراعة فنون القتل هذه فحسب ، بل تم جمعها أيضًا من قبل بعض الطوائف الضخمة.

هذه المرة ، لو لم يكن ذلك من أجل قوة لوه يون يانج الصاخبة والعجلة الخفيفة التي شكلتها قبضه سامسارا ، لما كان بالتأكيد قد أطلق هذه التقنية.

قبل لحظات فقط ، عندما تحطم جسده ، شعر المبجل تشينغ يوان أن علامته الروحية ، التي لم يخفها إلا في مكان كان يعرفه ، قد بدأت في التصدع.

كانت هذه أقوى خطوة دفاعية لدي المبجل تشينغ يوان – التكفين السماوي للجبل المقدس.

في اللحظة التي تزداد فيها هذه الشقوق ، سينتهي به الحال الي الموت!

الفصل 818: صوت الحياة والموت والموت ؛ قمع طائفة السيف المنبوذ

” سامسارا الأسطوري ، تعترف طائفه السيف المنبوذ بالهزيمه هذه المرة. سأوافق على أي شروط تحددها

كانت هذه أقوى خطوة دفاعية لدي المبجل تشينغ يوان – التكفين السماوي للجبل المقدس.

تحول تعبير المبجل جوي ليس الي شكل سيء حقًا.

دفع المبجل تشينغ يوان ، الذي كان بحجم عملاق بدائي ، يديه إلى الأعلى ضد العجلة الضخمة.

إذا وافق والده على أي شروط ، فربما تكون حياته قد فقدت.

في نفس اللحظة ، اتخذ المبجل تشينغ يوان قراره. باستخدام فن غامض ، تواصل مع داعمه أثناء رده ، “سيدي ، لا توجد طريقة يمكنني الموافقة على طلبك.”

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن لديه رأي عندما يتعلق الأمر بقرار والده ، لكن كل ما كان يستطيع فعله هو الأمل سراً في أن لوه يوان شي لن يقتله.

ومع ذلك ، كمبجل من المستوى الرابع ، لم يكن تشينغ يوان شخص يمكن أن يقارنه الناس العاديون ، وبينما كان يتأرجح بالسيف في يده ، ظهر ما يبدو وكأنه جبل مقدس بدائي.

“شروطي تشمل إبادة طائفه السيف المنبوذ!” لوه يون يانج قال كل شيء يجب عليه الموت وقال بهدوء ، “وأنت يجب أن تموت!” ،

ومع ذلك ، في اللحظة التي اصطدمت فيها عجلة الضوء الضخمة بتقنية والده الدفاعية ، تسللت نظرة الخوف على وجهه.

ما شعر به المبجل تشينغ يوان في البداية لم يكن غضباً ، فعندما سمع طلب لوه يون يانج ، سيطر الخوف الشديد على قلبه.

فقاعة!

في نفس اللحظة ، اتخذ المبجل تشينغ يوان قراره. باستخدام فن غامض ، تواصل مع داعمه أثناء رده ، “سيدي ، لا توجد طريقة يمكنني الموافقة على طلبك.”

وصول هذا الشخص على الفور جعل المبجل تشينغ يوان يتنفس الصعداء.

“علاوة على ذلك ، لقد هاجمت طائفه السيف المنبوذ بوقاحة. وبصفتي قائد طائفه السيف المنبوذ ، ما زلت لا أعرف بالضبط ما حدث. ألا يجب أن تخبرني في أي جانب أسائت إليك طائفه السيف المنبوذ؟”

حدّق المبجل جوي ليس في التصادم ، وبطبيعة الحال ، كان يأمل أن يخرج والده منتصراً.

على الرغم من أن المبجل تشينغ يوان قد خمن بالفعل أن هذا كان خطأ المبجل جوي ليس ، إلا أنه لم يعرف السبب المحدد.

ردد صوت من خلال الفراغ: “لماذا لديك الكثير من الغضب ، صديقي شاب؟ ماذا عن أن تدعني أتوسط بينكما وأساعد في إنهاء هذه المسألة هنا؟”

إذا كان الخصم شخصًا يمكنه التعامل معه ، لما سأل المبجل تشينغ يوان هذا السؤال ، أي شخص جاء لإحداث مشاكل في طائفه السيف المنبوذ كان يجب سحقه.

نضح هذا الجبل المقدس بالسلطة ، وعند الفحص الدقيق ، يمكن للمرء أن يرى أن كل شعاع ضوئي قادم من هذا الجبل المقدس يحتوي على قوة هائلة من علامات أصل الكون.

ومع ذلك ، أراد حقًا أن يعرف بالضبط ما الذي تسبب في إهانة هذه القوة الغامضة لدرجة أنه أراد إبادة كامل طائفه السيف المنبوذ.

هذه المرة ، لو لم يكن ذلك من أجل قوة لوه يون يانج الصاخبة والعجلة الخفيفة التي شكلتها قبضه سامسارا ، لما كان بالتأكيد قد أطلق هذه التقنية.

كانت لوه بينجيو ، التي كانت وراء لوه يون يانج ، على وشك التكلم. ومع ذلك ، تحدثت لوه يون يانج قبل أن تتمكن من ذلك.

في الوقت الحالي ، كان المبجل جوي ليس يأسف لذلك حقًا.

عند هذه النقطة ، تحولت نغمة لوه يون يانج إلى فاترة. “هل أحتاج إلى إضاعة الوقت في الحديث مع الموتي؟”

لم يلاحقهم لوه يون يانج بينما كان متقدمًا ، حدق في المبجل جوي ليس بابتسامة على وجهه.

أراد المبجل تشينغ يوان أن يلعن بشكل سيئ ، فقد كان قد اتخذ بالفعل موقفًا خنوعًا ، لكن هذا الشخص لا يزال يصر على تدمير طائفة السيف المنبوذ.

لم تشعر بالخوف ، ولم تتراجع أو تتردد!

كان هذا كثيرًا!

على الرغم من أن المبجل تشينغ يوان يمكنه أن يفعل ذلك ، إلا أنه كان مترددًا حقًا ، بعد كل شيء ، كانت أسس طائفه السيف المنبوذ مهمة حقًا.

لم يكن هناك الكثير ليقوله الآن أن الأمور وصلت إلى هذه النقطة ، ومع ذلك ، كان يعلم أنه لن يكون مباراي للوه يون يانج ، بغض النظر عما سيأتي.

لم يخف لوه يون يانج كلماته ، وهذا جعل المبجلين الخمسه من المستوى الثاني لطائفة السيف المنبوذ يشعرون بالغضب.

كان عليه أن يفر ويقلب أسس طائفة السيف المنبوذ.

ومع ذلك ، لم يكن من الصعب للغاية زراعة فنون القتل هذه فحسب ، بل تم جمعها أيضًا من قبل بعض الطوائف الضخمة.

على الرغم من أن المبجل تشينغ يوان يمكنه أن يفعل ذلك ، إلا أنه كان مترددًا حقًا ، بعد كل شيء ، كانت أسس طائفه السيف المنبوذ مهمة حقًا.

لو كان يعلم أن سامسارا العظيم سيكون قويًا جدًا ، لما كان قد أثار لوه بينجيو تحت أي ظرف من الظروف ، فالوضع الحالي أعطاه شعورًا سيئًا.

علاوة على ذلك ، فقد طلب المساعدة بالفعل!

حدّق المبجل جوي ليس في التصادم ، وبطبيعة الحال ، كان يأمل أن يخرج والده منتصراً.

ردد صوت من خلال الفراغ: “لماذا لديك الكثير من الغضب ، صديقي شاب؟ ماذا عن أن تدعني أتوسط بينكما وأساعد في إنهاء هذه المسألة هنا؟”

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن لديه رأي عندما يتعلق الأمر بقرار والده ، لكن كل ما كان يستطيع فعله هو الأمل سراً في أن لوه يوان شي لن يقتله.

تبع هذا الصوت رجل عجوز بعيون قرمزية هرع على شكل سحابة عائمة.

في الوقت الحالي ، كان المبجل جوي ليس يأسف لذلك حقًا.

وصول هذا الشخص على الفور جعل المبجل تشينغ يوان يتنفس الصعداء.

كانت لوه بينجيو ، التي كانت وراء لوه يون يانج ، على وشك التكلم. ومع ذلك ، تحدثت لوه يون يانج قبل أن تتمكن من ذلك.

استرخى المبجل جوي ليس والآخرين أيضًا ، وقد استقبلوا جميعًا هذا الشخص باحترام. “تحياتي ، مبجل السماء القرمزيه العظيم!”

استرخى المبجل جوي ليس والآخرين أيضًا ، وقد استقبلوا جميعًا هذا الشخص باحترام. “تحياتي ، مبجل السماء القرمزيه العظيم!”

“لا حاجة للشكليات”. ولوح الرجل العجوز ذو العيون الحمراء بأكمامه عندما سقطت نظراته على لوه يون يانج. “على الرغم من أن كلاكما يشعران باستياء عميق لبعضكما البعض ، فهل يمكنك التفكير في حل المسألة بسبب هذا الرجل العجوز؟ “

هذه المرة ، لو لم يكن ذلك من أجل قوة لوه يون يانج الصاخبة والعجلة الخفيفة التي شكلتها قبضه سامسارا ، لما كان بالتأكيد قد أطلق هذه التقنية.

? METAWEA?

ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، لم يكن لديه رأي عندما يتعلق الأمر بقرار والده ، لكن كل ما كان يستطيع فعله هو الأمل سراً في أن لوه يوان شي لن يقتله.

إذا كان الخصم شخصًا يمكنه التعامل معه ، لما سأل المبجل تشينغ يوان هذا السؤال ، أي شخص جاء لإحداث مشاكل في طائفه السيف المنبوذ كان يجب سحقه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط