نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 860

100.000 من المبجلين السماويين يعبرون مسافات كبيرة

100.000 من المبجلين السماويين يعبرون مسافات كبيرة

الفصل 860: 100.000 من المبجلين السماويين يعبرون مسافات كبيرة

أخفى رجل العالم السفلي الغامض نفخة من الهواء الساخن لكنه لم يتكلم ، على الرغم من أن الازدراء الواضح كان واضحًا في عينيه.

كم من المبجلين من المستوى الخامس والأدنى منهم كانوا في السلالة البشرية؟ لا أحد يستطيع أن يعطي إجابة محددة.

كان جسده لديه هالة من شأنها أن تخيف الآخرين.

في الفراغ ، لن يتجاوز عدد المبجلين الأضعف عشرة. من ناحية أخرى ، في الكون ، لن يكون هناك أكثر من مائة. في الكون العظيم ، لن يكون هناك أكثر من 3000 شخص من المستوى الخامس أو أضعف.

هتف “قدير طائر الكركي الأبيض” ، كما قال ، لوه يون يانج ، شيان تيان ، والآخرون صعدوا إلى السماء في وقت واحد.

الآن ، شعر لوه يون يانج أنه يمكنه الإجابة على هذا السؤال.

كان عسكري من مسار العالم السفلي الغامض لم يكن قادرًا على التحرك جانبًا في الوقت المناسب على وشك التحدث ، عندما ارتفع وهج ذهبي من الرجل القوي ، وشكل طبقة من موجات الضوء عديمة الشكل التي قسمت هذا العسكري إلى قطع.

وقف في ساحة قاعة هونغ مينغ المقدسة ، وكان يشاهد صورة معروضة أمامه ، وفي هذه الصورة ، كانت أعداد لا تحصى من المبجلين تتجه بشكل محموم إلى شق مكاني يشبه الثقب الأسود من فراغات مختلفة.

يبدو أن الشق المكاني الشبيه بالثقب الأسود موجود في الفراغ الفوضوي الذي لا نهاية له ، ومع ذلك ، فإن الأرقام التي كانت تتدفق من اتجاهات مختلفة لم تكن من نفس الكون.

يبدو أن الشق المكاني الشبيه بالثقب الأسود موجود في الفراغ الفوضوي الذي لا نهاية له ، ومع ذلك ، فإن الأرقام التي كانت تتدفق من اتجاهات مختلفة لم تكن من نفس الكون.

على الرغم من أن هذا الوحش الضخم قد مات بالفعل ، إلا أن هالة رائعة لا تزال تنشأ من جسده عندما اقترب وعي لوه يون يانج.

يمكن القول أنها كانت موجودة في الأكوان المختلفه.

شعر لوه يون يانج أن نصف قوته على الأقل تم قمعها من قبل هذه القوة ، حيث سيطر على سرعته وانحدر ببطء نحو ذلك الثقب الأسود.

كانوا جميعًا يندفعون من الكون الخاص بهم نحو ذلك الشق ، على الرغم من أن صورة كل هذه الشخصيات التي تندفع نحو الشق كانت في نفس الصورة ، في الواقع ، كل هذه الشخصيات تنتمي إلى فراغات مختلفة.

بينما دخل لوه يون يانج والآخرون إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية ، في عمق فراغ أحمر دموي ، ملفوف في هالة قاتلة محمومة ، كان هناك عالم غامض كبير مع جسم كامل من المقاييس الذهبية يستعد بصمت.

فقط عندما دخلوا الشق المكاني الذي يشبه الثقب الأسود ، كانوا جميعًا موجودين في نفس المساحة.

وقف في ساحة قاعة هونغ مينغ المقدسة ، وكان يشاهد صورة معروضة أمامه ، وفي هذه الصورة ، كانت أعداد لا تحصى من المبجلين تتجه بشكل محموم إلى شق مكاني يشبه الثقب الأسود من فراغات مختلفة.

وتحدث صوت خشن في أذن لوه يون يانج: “100 ألف شخص من المبجلين يعبرون معبر سافات بعيدة ، ولكن القليل منهم سيعود علي قيد الحياه!

عبر عدد لا يحصى من الأبعاد ، كانت جميع الأشكال والأحجام مشحونة نحو الشق المكاني الذي يشبه الثقب الأسود ، على الرغم من اختلاف حجم الشق المكاني في كل مسار ، إلا أن الأخطار داخل الشق المكاني كانت متشابهة.

كانت لهجة هذا الصوت مريرة وقابضة!

لم يقل الشيخ الإلهي شيئًا وهو يواصل مراقبة لهيب الموع.

اتبع لوه يون يانج مسار الصوت ورأى شيخًا إلهيًا هادئًا يحدق في وجهه بصمت ، ولم ينظر الشيخ بعيدًا عندما التقت عين لوه يون يانج بعينيه ، وبدلاً من ذلك ، أعطى لوه يون يانج إيماءة صغيرة.

في الوقت الذي تم فيه إخطار هؤلاء المبجلين بأنهم دخلوا ساحة المعركة المقدسة البدائية ، تم جمع الهالات على أجسادهم بالفعل من قبل أساتذة القاعة الثلاثة عبر تقنية صوفية وتحولت إلى مجموعة من الشموع المضاءة.

هتف “قدير طائر الكركي الأبيض” ، كما قال ، لوه يون يانج ، شيان تيان ، والآخرون صعدوا إلى السماء في وقت واحد.

كما كان يعتقد لوه يون يانج ، كان رؤساء القاعة الثلاثة والشيخ الإلهي لقاعة هونغ مينغ المقدسة يجلسون عالياً في مجال خفي بقاعة هونغ مونغ القديمة.

تقدم 32 شخصا نحو الشق المكاني.

شعر لوه يون يانج أن نصف قوته على الأقل تم قمعها من قبل هذه القوة ، حيث سيطر على سرعته وانحدر ببطء نحو ذلك الثقب الأسود.

“في ساحة المعركة البدائية فرص لا حصر لها ومخاطر لا حصر لها ، الجميع اعتنوا بأنفسكم!” رن صوت قدير طائر الكركي الأبيض بينما كان لوه يون يانج والآخرون في الهواء.

ومع ذلك ، أثناء الهبوط ، تصرفوا مثل الضوء  الذي يمر بمنشور وينقسم.

أطلق تلاميذ قاعة هونغ مينغ المقدسة النار على هذا الشق المكاني ، ولم يعتقد الكثير منهم أن الشق المكاني كان كبيرًا جدًا عندما شاهدوه من الأسفل. ومع ذلك ، عندما اقتربوا من هذا الشق المكاني ، اكتشف لوه يون يانج والآخرون أن الشق المكاني لم يكن كبيرا فقط.

? METAWEA?

عندما اقتربوا من الشق المكاني ، شعروا كما لو كانت أجسادهم مقيدة بقوة لا شكل لها.

فقط عندما دخلوا الشق المكاني الذي يشبه الثقب الأسود ، كانوا جميعًا موجودين في نفس المساحة.

شعر لوه يون يانج أن نصف قوته على الأقل تم قمعها من قبل هذه القوة ، حيث سيطر على سرعته وانحدر ببطء نحو ذلك الثقب الأسود.

تقدم 32 شخصا نحو الشق المكاني.

بعد هذا الهبوط ، سيصل إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية.

الفصل 860: 100.000 من المبجلين السماويين يعبرون مسافات كبيرة

تربت الأخطار في كل مكان هنا ، في الماضي ، كان أحد تلاميذ قاعة هونغ مينغ المقدسة قد عضه البعوض ومات عندما تم تجفيف دمه .

ثم بدا أن هذا المبجل يكافح كما لو كان يموت ، وبعد بضع ثوان من السقوط توقف عن النضال.

وفقًا لتوجيهات تجارب قاعه هونغ مينغ المقدسة في الماضي ، يجب على التلاميذ توخي الحذر بغض النظر عما واجهوه بمجرد دخولهم الثقب الأسود ، ومن الأفضل عدم التحرك بسرعة كبيرة.

رنة!

عند دخول الشق المكاني الذي يشبه الثقب الأسود ، بدا لوه يون يانج والآخرون يتقاربون من فراغات مختلفة لا تعد ولا تحصى.

تربت الأخطار في كل مكان هنا ، في الماضي ، كان أحد تلاميذ قاعة هونغ مينغ المقدسة قد عضه البعوض ومات عندما تم تجفيف دمه .

ومع ذلك ، أثناء الهبوط ، تصرفوا مثل الضوء  الذي يمر بمنشور وينقسم.

“اه اه اه!”

في غمضة عين ، تم تمديد المسافة بين الناس الذين يتجمعون حول لوه يون يانج بشكل كبير.

بعد هذا الهبوط ، سيصل إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية.

“اه اه اه!”

في هذا الفراغ الذي يبدو أنه لا نهاية له ، كان نصف قطر عشرة أميال ضئيلًا للغاية. ومع ذلك ، كان من الصعب جدًا على لوه يون يانج توسيع هذا النطاق. علاوة على ذلك ، فإن إسقاط وعيه والتحقيق في محيطه يستهلك قدرًا كبيرًا من القوة العقلية ، لذا لوه يون يانج لم يكن على استعداد لاستخدامه أكثر من اللازم.

مثلما كان لوه يون يانج على وشك استخدام قدراته العقلية لاستقصاء محيطه ، رأى فجأة إنسانًا في منتصف العمر يتحول إلى قوة سوداء على بعد مائة ميل إلى يسار موقعه.

كان لدى لوه يون يانج شعور بأن هذا الوحش الضخم لم يكن بأي حال من الأحوال أقل شأنا من المبجلين من المستوى السابع.

ثم بدا أن هذا المبجل يكافح كما لو كان يموت ، وبعد بضع ثوان من السقوط توقف عن النضال.

وقف في ساحة قاعة هونغ مينغ المقدسة ، وكان يشاهد صورة معروضة أمامه ، وفي هذه الصورة ، كانت أعداد لا تحصى من المبجلين تتجه بشكل محموم إلى شق مكاني يشبه الثقب الأسود من فراغات مختلفة.

كان هذا الشخص مبجل من المستوى الرابع!

كان الرجل من مسار العالم السفلي الغامض الذي صعد إلى السماء يشبه قذيفة مدفعية تطلق نحو الفراغ ، وجميع قوى مسار العالم السفلي الغامض فسحت المكان له عمليًا أينما ذهب.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن يعرف مدى قوة هذا المبجل من المستوى الرابع ، إلا أنه كان يشعر أن هذا المبجل من المستوى الرابع ربما لن يتم إحيائه من خلال نهر الزمكان بعد مشاهدة الطريقة التي ابتلع بها.

“في ساحة المعركة البدائية فرص لا حصر لها ومخاطر لا حصر لها ، الجميع اعتنوا بأنفسكم!” رن صوت قدير طائر الكركي الأبيض بينما كان لوه يون يانج والآخرون في الهواء.

على الرغم من أنه لم يكن يعرف السبب ، إلا أن الشعور الذي كان يتمتع به لوه يون يانج كان واضحًا بشكل لا مثيل له.

لم يقل الشيخ الإلهي شيئًا وهو يواصل مراقبة لهيب الموع.

كن حذرا … يجب أن أكون حذرا!

كما كان يعتقد لوه يون يانج ، كان رؤساء القاعة الثلاثة والشيخ الإلهي لقاعة هونغ مينغ المقدسة يجلسون عالياً في مجال خفي بقاعة هونغ مونغ القديمة.

كما كان يعتقد لوه يون يانج ، كان رؤساء القاعة الثلاثة والشيخ الإلهي لقاعة هونغ مينغ المقدسة يجلسون عالياً في مجال خفي بقاعة هونغ مونغ القديمة.

كان أمامهم العديد من الشعلات كل شعلة مثلت أحد المبجلين الذين دخلوا ساحة المعركة المقدسة البدائية.

كان أمامهم العديد من الشعلات كل شعلة مثلت أحد المبجلين الذين دخلوا ساحة المعركة المقدسة البدائية.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن يعرف مدى قوة هذا المبجل من المستوى الرابع ، إلا أنه كان يشعر أن هذا المبجل من المستوى الرابع ربما لن يتم إحيائه من خلال نهر الزمكان بعد مشاهدة الطريقة التي ابتلع بها.

في الوقت الذي تم فيه إخطار هؤلاء المبجلين بأنهم دخلوا ساحة المعركة المقدسة البدائية ، تم جمع الهالات على أجسادهم بالفعل من قبل أساتذة القاعة الثلاثة عبر تقنية صوفية وتحولت إلى مجموعة من الشموع المضاءة.

لم يشعر أي شخص بالشفقة عليه . في مسار العالم السفلي الغامض ، حيث تم منح الاحترام للأقوى ، كان لدى جميع قوى مسار العالم السفلي الغامض نظرة مبجلة على وجوههم وهم يشاهدون الرجل المدرع الذهبي الذي كان يطلق النار مباشرة امام.

جعلت اللهب المشتعل لهذه الشموع المكان الذي كانت فيه مشرقا مثل النهار.

كان لدى لوه يون يانج شعور بأن هذا الوحش الضخم لم يكن بأي حال من الأحوال أقل شأنا من المبجلين من المستوى السابع.

ومع ذلك ، في لحظة ، تم إخماد ما يقرب من عُشر نيران الشموع بصمت ، وقد حدث ذلك بلطف ، كما لو أن لهب الشموع المنطفئ ببساطة لم يُضاء على الإطلاق.

بينما دخل لوه يون يانج والآخرون إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية ، في عمق فراغ أحمر دموي ، ملفوف في هالة قاتلة محمومة ، كان هناك عالم غامض كبير مع جسم كامل من المقاييس الذهبية يستعد بصمت.

قال الشيخ الإلهي بنبرة شفقة: “10000 بالفعل!”

بعد أن أبعد جثة الحشرة النحيلة ، بدأ لوه يون يانج في شق طريقه إلى الأمام بعناية ، وقد سار لأكثر من عشرين ميلًا عندما شعر أن جبلًا صغيرًا يقع تحته.

لم يصرح أساتذة القاعة الثلاثة بأي شيء ، وكانت تعابيرهم هادئة كمياه ساكنة ، لكنهم فهموا ما يعنيه الشيخ الإلهي.

جعلت اللهب المشتعل لهذه الشموع المكان الذي كانت فيه مشرقا مثل النهار.

10000 مبجل من الذين دخلوا ساحة المعركة المقدسة البدائية قد سقطوا بالفعل هناك.

في هذا الفراغ الذي يبدو أنه لا نهاية له ، كان نصف قطر عشرة أميال ضئيلًا للغاية. ومع ذلك ، كان من الصعب جدًا على لوه يون يانج توسيع هذا النطاق. علاوة على ذلك ، فإن إسقاط وعيه والتحقيق في محيطه يستهلك قدرًا كبيرًا من القوة العقلية ، لذا لوه يون يانج لم يكن على استعداد لاستخدامه أكثر من اللازم.

لم يمت المبجلون او يتم اخمادهم ، ولكن هذا القول لم ينطبق هناك ، وكان من المستحيل على أي شخص سقط في أرض المعركة المقدسة البدائية أن يتم إحيائه.

بينما دخل لوه يون يانج والآخرون إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية ، في عمق فراغ أحمر دموي ، ملفوف في هالة قاتلة محمومة ، كان هناك عالم غامض كبير مع جسم كامل من المقاييس الذهبية يستعد بصمت.

بمجرد أن أنهى الشيخ الإلهي كلامه ، اندلعت موجة أخرى من لهيب الشموع ، وفي بضع ثوانٍ فقط ، تم إخماد نصف الشموع على الأقل.

أطلق تلاميذ قاعة هونغ مينغ المقدسة النار على هذا الشق المكاني ، ولم يعتقد الكثير منهم أن الشق المكاني كان كبيرًا جدًا عندما شاهدوه من الأسفل. ومع ذلك ، عندما اقتربوا من هذا الشق المكاني ، اكتشف لوه يون يانج والآخرون أن الشق المكاني لم يكن كبيرا فقط.

استنشق الشيخ الإلهي بمشاعر الاستياء عندما رأى أن نصف تلك الشموع بقي.

أخفى رجل العالم السفلي الغامض نفخة من الهواء الساخن لكنه لم يتكلم ، على الرغم من أن الازدراء الواضح كان واضحًا في عينيه.

قال سيد القاعة الجالس في المركز ، “الشيخ الالهي، لا داعي لأن تشعر بأي ألم فيما يتعلق بوفاتهم”.

عبر عدد لا يحصى من الأبعاد ، كانت جميع الأشكال والأحجام مشحونة نحو الشق المكاني الذي يشبه الثقب الأسود ، على الرغم من اختلاف حجم الشق المكاني في كل مسار ، إلا أن الأخطار داخل الشق المكاني كانت متشابهة.

“إن الشيخ الإلهي يعرف العواقب بوضوح إذا تراجعت مكاسبنا عن تلك التي حققها مسار العالم السفلي الغامض هذه المرة”.

الآن ، شعر لوه يون يانج أنه يمكنه الإجابة على هذا السؤال.

لم يقل الشيخ الإلهي شيئًا وهو يواصل مراقبة لهيب الموع.

“إن الشيخ الإلهي يعرف العواقب بوضوح إذا تراجعت مكاسبنا عن تلك التي حققها مسار العالم السفلي الغامض هذه المرة”.

بينما دخل لوه يون يانج والآخرون إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية ، في عمق فراغ أحمر دموي ، ملفوف في هالة قاتلة محمومة ، كان هناك عالم غامض كبير مع جسم كامل من المقاييس الذهبية يستعد بصمت.

ومع ذلك ، في لحظة ، تم إخماد ما يقرب من عُشر نيران الشموع بصمت ، وقد حدث ذلك بلطف ، كما لو أن لهب الشموع المنطفئ ببساطة لم يُضاء على الإطلاق.

كان جسده لديه هالة من شأنها أن تخيف الآخرين.

ثم بدا أن هذا المبجل يكافح كما لو كان يموت ، وبعد بضع ثوان من السقوط توقف عن النضال.

“إذا واجهت هذا الشخص ، اقتله!” صوت صدى في الفراغ حيث كان ذلك الرجل الغامض . وصاحب الصوت صورة لوه يون يانج.

بعد ذلك بثلاث دقائق ، تراجع لوه يون يانج عن وعيه ، واستشعر فجأة حشرة نحيفة بسمك خيط تنزلق نحو رقبته.

أخفى رجل العالم السفلي الغامض نفخة من الهواء الساخن لكنه لم يتكلم ، على الرغم من أن الازدراء الواضح كان واضحًا في عينيه.

هتف “قدير طائر الكركي الأبيض” ، كما قال ، لوه يون يانج ، شيان تيان ، والآخرون صعدوا إلى السماء في وقت واحد.

فقاعة!

مر ضوء السيف قبل أن يتم قطع الخلل إلى قسمين. ومع ذلك ، في اللحظة التي قُتل فيها الخطأ ، شعر لوه يون يانج بوجود صدع جيد يظهر على سيفه الصغير. على الرغم من أن هذا الكسر كان دقيقًا ، إلا أنه لا يزال موجودًا.

كان الرجل من مسار العالم السفلي الغامض الذي صعد إلى السماء يشبه قذيفة مدفعية تطلق نحو الفراغ ، وجميع قوى مسار العالم السفلي الغامض فسحت المكان له عمليًا أينما ذهب.

في هذه اللحظة فقط أدرك أن هذا الجبل الصغير لم يكن جبلًا ، بل جسد وحش غير مسمى.

كان عسكري من مسار العالم السفلي الغامض لم يكن قادرًا على التحرك جانبًا في الوقت المناسب على وشك التحدث ، عندما ارتفع وهج ذهبي من الرجل القوي ، وشكل طبقة من موجات الضوء عديمة الشكل التي قسمت هذا العسكري إلى قطع.

في هذه اللحظة فقط أدرك أن هذا الجبل الصغير لم يكن جبلًا ، بل جسد وحش غير مسمى.

لم يشعر أي شخص بالشفقة عليه . في مسار العالم السفلي الغامض ، حيث تم منح الاحترام للأقوى ، كان لدى جميع قوى مسار العالم السفلي الغامض نظرة مبجلة على وجوههم وهم يشاهدون الرجل المدرع الذهبي الذي كان يطلق النار مباشرة امام.

كان لدى لوه يون يانج شعور بأن هذا الوحش الضخم لم يكن بأي حال من الأحوال أقل شأنا من المبجلين من المستوى السابع.

عبر عدد لا يحصى من الأبعاد ، كانت جميع الأشكال والأحجام مشحونة نحو الشق المكاني الذي يشبه الثقب الأسود ، على الرغم من اختلاف حجم الشق المكاني في كل مسار ، إلا أن الأخطار داخل الشق المكاني كانت متشابهة.

بعد ذلك بثلاث دقائق ، تراجع لوه يون يانج عن وعيه ، واستشعر فجأة حشرة نحيفة بسمك خيط تنزلق نحو رقبته.

أثناء هبوطه البطيء ، استقر لوه يون يانج أخيرًا في جسده ، وفي الوقت الحالي وجد نفسه في مساحة ضبابية رمادية.

تربت الأخطار في كل مكان هنا ، في الماضي ، كان أحد تلاميذ قاعة هونغ مينغ المقدسة قد عضه البعوض ومات عندما تم تجفيف دمه .

شعر لوه يون يانج بقدراته العقلية التي تتعرض للقمع بشكل كبير إلى حد ما ، حتى لو رفع خصائص العقل إلى أقصى حد ، فقد اعتقد أنه لن يتمكن من استخدام وعيه إلا لاستكشاف دائرة يبلغ قطرها عشرة أميال حوله.

كن حذرا … يجب أن أكون حذرا!

في هذا الفراغ الذي يبدو أنه لا نهاية له ، كان نصف قطر عشرة أميال ضئيلًا للغاية. ومع ذلك ، كان من الصعب جدًا على لوه يون يانج توسيع هذا النطاق. علاوة على ذلك ، فإن إسقاط وعيه والتحقيق في محيطه يستهلك قدرًا كبيرًا من القوة العقلية ، لذا لوه يون يانج لم يكن على استعداد لاستخدامه أكثر من اللازم.

كما كان يعتقد لوه يون يانج ، كان رؤساء القاعة الثلاثة والشيخ الإلهي لقاعة هونغ مينغ المقدسة يجلسون عالياً في مجال خفي بقاعة هونغ مونغ القديمة.

بعد ذلك بثلاث دقائق ، تراجع لوه يون يانج عن وعيه ، واستشعر فجأة حشرة نحيفة بسمك خيط تنزلق نحو رقبته.

تعامل لوه يون يانج مع هذا الخطأ بجدية ، وكان يعلم أن أقل قدر من الإهمال في هذا المكان يمكن أن يؤدي إلى وفاته بسهولة.

تعامل لوه يون يانج مع هذا الخطأ بجدية ، وكان يعلم أن أقل قدر من الإهمال في هذا المكان يمكن أن يؤدي إلى وفاته بسهولة.

وقف في ساحة قاعة هونغ مينغ المقدسة ، وكان يشاهد صورة معروضة أمامه ، وفي هذه الصورة ، كانت أعداد لا تحصى من المبجلين تتجه بشكل محموم إلى شق مكاني يشبه الثقب الأسود من فراغات مختلفة.

قبل انتظار تحرك هذا الخلل النحيف ، كان لوه يون يانج قد أخرج سيفه الريش الصغير وهاجمه.

في اللحظة التي اصطدم فيها النصل والسيف ، ألقى لوه يون يانج أخيرًا نظرة عن كثب على الشخص الذي شن هذا الهجوم التسللي.

مر ضوء السيف قبل أن يتم قطع الخلل إلى قسمين. ومع ذلك ، في اللحظة التي قُتل فيها الخطأ ، شعر لوه يون يانج بوجود صدع جيد يظهر على سيفه الصغير. على الرغم من أن هذا الكسر كان دقيقًا ، إلا أنه لا يزال موجودًا.

مر ضوء السيف قبل أن يتم قطع الخلل إلى قسمين. ومع ذلك ، في اللحظة التي قُتل فيها الخطأ ، شعر لوه يون يانج بوجود صدع جيد يظهر على سيفه الصغير. على الرغم من أن هذا الكسر كان دقيقًا ، إلا أنه لا يزال موجودًا.

أخذ لوه يون يانج جثة الحشرة في يديه ، وشعر أن هذا الخطأ الذي يبلغ طوله 10 بوصات والذي تم تقطيعه بالفعل في اثنين هو نوع من أسلحة القتل. ولم يكن فقط قويًا ، ولكنه كان أيضًا حادًا بشكل لا مثيل له.

كان ضوء الشفرة هذا سريعًا حقًا ، لدرجة أنه لم يكن بمقدور معظم المبجلين العاديين الاستجابة في الوقت المناسب.

بعد أن أبعد جثة الحشرة النحيلة ، بدأ لوه يون يانج في شق طريقه إلى الأمام بعناية ، وقد سار لأكثر من عشرين ميلًا عندما شعر أن جبلًا صغيرًا يقع تحته.

رنة!

طار لوه يون يانج نحو ذلك الجبل الصغير ، وبينما كان يستعد للنزول ، قام وعيه أخيرًا بمسح الجبل الصغير بالكامل.

وتحدث صوت خشن في أذن لوه يون يانج: “100 ألف شخص من المبجلين يعبرون معبر سافات بعيدة ، ولكن القليل منهم سيعود علي قيد الحياه!

في هذه اللحظة فقط أدرك أن هذا الجبل الصغير لم يكن جبلًا ، بل جسد وحش غير مسمى.

10000 مبجل من الذين دخلوا ساحة المعركة المقدسة البدائية قد سقطوا بالفعل هناك.

على الرغم من أن هذا الوحش الضخم قد مات بالفعل ، إلا أن هالة رائعة لا تزال تنشأ من جسده عندما اقترب وعي لوه يون يانج.

كان لدى لوه يون يانج شعور بأن هذا الوحش الضخم لم يكن بأي حال من الأحوال أقل شأنا من المبجلين من المستوى السابع.

كان لدى لوه يون يانج شعور بأن هذا الوحش الضخم لم يكن بأي حال من الأحوال أقل شأنا من المبجلين من المستوى السابع.

الآن ، شعر لوه يون يانج أنه يمكنه الإجابة على هذا السؤال.

بينما استعد لوه يون يانج لجمع هذه الجثة والاحتفاظ بها ، حاول ضوء شفرة سريع للغاية قطعه.

أثناء هبوطه البطيء ، استقر لوه يون يانج أخيرًا في جسده ، وفي الوقت الحالي وجد نفسه في مساحة ضبابية رمادية.

كان ضوء الشفرة هذا سريعًا حقًا ، لدرجة أنه لم يكن بمقدور معظم المبجلين العاديين الاستجابة في الوقت المناسب.

ومع ذلك ، أثناء الهبوط ، تصرفوا مثل الضوء  الذي يمر بمنشور وينقسم.

على الرغم من أن قدرات لوه يون يانج العقلية لم تستشعر ضوء النصل هذا في الوقت المناسب ، إلا أنه في اللحظة التي اكتشفه فيه ، قام لوه يون يانج برفع سيفه الصغير لمواجهة ضوء النصل هذا.

أثناء هبوطه البطيء ، استقر لوه يون يانج أخيرًا في جسده ، وفي الوقت الحالي وجد نفسه في مساحة ضبابية رمادية.

رنة!

“إذا واجهت هذا الشخص ، اقتله!” صوت صدى في الفراغ حيث كان ذلك الرجل الغامض . وصاحب الصوت صورة لوه يون يانج.

في اللحظة التي اصطدم فيها النصل والسيف ، ألقى لوه يون يانج أخيرًا نظرة عن كثب على الشخص الذي شن هذا الهجوم التسللي.

لم يشعر أي شخص بالشفقة عليه . في مسار العالم السفلي الغامض ، حيث تم منح الاحترام للأقوى ، كان لدى جميع قوى مسار العالم السفلي الغامض نظرة مبجلة على وجوههم وهم يشاهدون الرجل المدرع الذهبي الذي كان يطلق النار مباشرة امام.

? METAWEA?

كانت لهجة هذا الصوت مريرة وقابضة!

لم يصرح أساتذة القاعة الثلاثة بأي شيء ، وكانت تعابيرهم هادئة كمياه ساكنة ، لكنهم فهموا ما يعنيه الشيخ الإلهي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط