نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 863

النصب المقدس في اليشم الأسود

النصب المقدس في اليشم الأسود

الفصل 863: النصب المقدس في اليشم الأسود

فشل هجوم لوه يون يانج!

لم يكن اسم “الشيطان الغامض السابع” مجرد لقب ، بل كان القوى الغامضة في مسار العالم السفلي الغامض التي احتلت هذا اللقب احتلت المرتبة السابعة بين الشياطين الغامضة.

ومع ذلك ، كل هذا لم يعد مهما.

كما أن مسار العالم السفلي الغامض قدّر أيضًا إلى حد كبير قدرته على رعاية رتب الاله الأعلي ، تمامًا مثل قاعة هونغ مينغ المقدسة ، فقد أنفقوا كميات هائلة من الموارد على أقلية صغيرة.

شعرت تشينغ يويلان ، التي وقفت خلف لوه يون يانج ، بقلبها مشدودًا ، وفي مواجهة هذا التوهج الأسود ، لم تفكر في تجربة أي شيء.

كان الشيطان الغامض السابع زميلًا فخورًا ، والسبب في قوله أن لوه يون يانج كان له نصيب من هذا بسبب النصب التذكاري الضخم من اليشم الأسود.

لسوء الحظ ، بمجرد أن تشكلت حلقة الضوء ، اصطدم بها ضوء السيف لوه يون يانج.

على الرغم من أن جميعهم أطلقوا هجماتهم على نصب اليشم الأسود هذا ، إلا أنهم أدركوا أن هذا كان لا يزال غير كافٍ لفتح الآثار المقدسة ، وبالتالي ، أرادوا إضافة لوه يون يانج.

بشكل عام ، سيكون للأحتراق السماوي العديد من القيود ، وبالتالي ، وجد تشينغ يويلان أن اختراق لوه يون يانج لا يصدق إلى حد ما.

ومع ذلك ، لم يتخيلوا أبدًا أن لوه يون يانج لن يقول شيئًا ويبدأ في القتل في اللحظة التي يراهم فيها بدلاً من ذلك.

ترك هذا المنطق تشينغ يويلان في حيرة بسبب الكلمات ، وانتقلت نظرتها إلى النصب المقدس الكبير واليشم الأسود الطويل.

تحركت راحة الايدي الستة وشكلت أختام اليد في وقت واحد ، على الرغم من أن أختام اليد هذه لم تكن هي نفسها ، كما تقاربت ، شعرت كما لو أن كل شيء كان تحت سيطرته.

? METAWEA?

لسوء الحظ ، بمجرد أن تشكلت حلقة الضوء ، اصطدم بها ضوء السيف لوه يون يانج.

في لحظة واحدة ، تم ذبح الأرقام في الفراغ من قبل لوه يون يانج.

بوم! بوم! بوم!

هالة واحدة كانت كونًا من المستوى الأول ، وسرعان ما ظهرت هالة من خلفه.

كانت خطوط ضوء السيف هي حدود السيف الفردية ، على الرغم من أنها قد انهارت كلها عندما تحطم ضوء السيف ضد حلقة الضوء وشكل مانعات التسرب ، بدأت الشقوق الصغيرة في الظهور على حلقة الضوء.

كان صوت الشيطان الغامض السابع مليئًا بالحقد الشديد ، شعر لوه يون يانج في الواقع أنه حتى مع وفاته ، كان الشيطان الغامض السابع خائفًا للغاية من الشيطان الغامض الأول.

“انطلق” الشيطان الغامض السابع قبل أن تظهر خلفه حلقات ضوء أسود بسماكة متفاوتة.

سقطت نظرة لوه يون يانج على النصب المقدس لليشم الأسود. وبعد التفكير في ذلك للحظة ، صعد إلى أعلى ، ولوح بالسيف الطويل في يديه بينما كان ضوء السيف محجوبًا في الفراغ وأطلق النار بشدة على النصب المقدس لليشم الأسود.

ازدهرت أضواء متوهجة غريبة من تلك الحلقة المتصدعة من الضوء وأربعة إسقاطات ضوئية إلهية متقاربة ظهرتعلى حلقة الضوء هذه.

كان الشيطان الغامض السابع زميلًا فخورًا ، والسبب في قوله أن لوه يون يانج كان له نصيب من هذا بسبب النصب التذكاري الضخم من اليشم الأسود.

كانوا مثل سادة العالم الذين سيطروا على مصير كل شيء.

عندما تساءلت عما إذا كان لوه يون يانج قادرًا على تجنب هجوم الحلقة الخفيفة ، شاهدت سيف الريش الصغير في يد لوه يون يانج يهتز ، وتجمعت أضواء السيف لتشكيل بريق سيف بطول 300 متر مع قطع سيف الريش الصغير.

صرخ الشيطان الغامض السابع غاضبًا: “بما أنك تتغذى على الموت ، فلن أسمح لك بالبقاء على قيد الحياة!” ، ثم جاءت حلقة الضوء في يديه وتحطمت في لوه يون يانج.

طار الرجل ذو الأجنحة الذهبية إلى أعلى ، وتحول جسده إلى آلاف من صور المرآة التي بدت موجودة في فراغات مختلفة.

ومضت الحلقة الخفيفة وغطت كل شيء.

السبب في أنه تخلى عن الشعور بالفخر كان لأن جسده كان مشابها للجسد البشري.

شعرت تشينغ يويلان ، التي وقفت خلف لوه يون يانج ، بقلبها مشدودًا ، وفي مواجهة هذا التوهج الأسود ، لم تفكر في تجربة أي شيء.

بوم! بوم! بوم!

عندما تساءلت عما إذا كان لوه يون يانج قادرًا على تجنب هجوم الحلقة الخفيفة ، شاهدت سيف الريش الصغير في يد لوه يون يانج يهتز ، وتجمعت أضواء السيف لتشكيل بريق سيف بطول 300 متر مع قطع سيف الريش الصغير.

هالة واحدة كانت كونًا من المستوى الأول ، وسرعان ما ظهرت هالة من خلفه.

هذا اللمعان لن يفاجئ أي شخص بمفرده.

هز لوه يون يانج رأسه قائلاً: “إن الشيطان الغامض السابع افترض خطأً. لم يكن من الممكن ترك هذا النصب المقدس هنا إذا كان يمكن كسره بالاعتماد على الأرقام”.

ومع ذلك ، مع وميض السيف ، تسلل الخوف الشديد إلى وجه الشيطان الغامض السابع.

ترك هذا المنطق تشينغ يويلان في حيرة بسبب الكلمات ، وانتقلت نظرتها إلى النصب المقدس الكبير واليشم الأسود الطويل.

صرخ فجأة بخوف: “هذه … هذه صورة سيف مقدسة!”

لم يكن ذلك الرجل هو الوحيد الذي أصيب بالصدمة ، حتى تشينغ يويلان ، التي كانت تقف وراء لوه يون يانج ، وجدت هذا الأمر مذهلاً.

في اللحظة التي نطق فيها الكلمتين “صورة مقدسة” ، اجتاح بريق السيف بالفعل أربعة إسقاطات شيطانية كبيرة على حلقة الضوء ، ثم استمرت في التحرك وقسمت الشيطان السابع الغامض إلى قسمين.

تركت هذه الكلمات تشينغ يويلان صامتة بعض الشيء. في أعماقها ، علمت أن من يستطيع ترك هذه الكلمات في هذا النصب التذكاري ليس عاديًا بالتأكيد. مثل هذا الشخص سيكون عظيمًا ويتغاضى عن كل شيء من أعلى .  لماذا يترك هذه الكلمات وراءه؟

“أنت … قد تكون قادرًا على هزيمتي ، لكن … لكنك لا تتطابق مع الشيطان الغامض الأول. إنه … سوف يهزمك!”

ازدهرت أضواء متوهجة غريبة من تلك الحلقة المتصدعة من الضوء وأربعة إسقاطات ضوئية إلهية متقاربة ظهرتعلى حلقة الضوء هذه.

كان صوت الشيطان الغامض السابع مليئًا بالحقد الشديد ، شعر لوه يون يانج في الواقع أنه حتى مع وفاته ، كان الشيطان الغامض السابع خائفًا للغاية من الشيطان الغامض الأول.

عندما كانت تفكر فيما إذا كان يجب عليها الذهاب للوه يون يانج أم لا ، فقد رأت لوه يون يانج يخطو خطوة إلى الأمام على مهل.

ومع ذلك ، كل هذا لم يعد مهما.

سيف الريش الصغير ، السيف الخامس. كل ضوء سيف كان عالمًا ، ولم تكن هذه التقنية كافية لقتل الشيطان الغامض السابع ، ومع ذلك ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع العباقرة العاديين.

“أنت بالفعل قوة من القبيلة البشريه مع الأخذ في الاعتبار أنك تمكنت من قطع الشيطان الغامض السابع. نصب جرس السماء المقدس يقع أمامنا مباشرة. طالما أننا نجمع بين نقاط القوة لدينا ، سيدي ، قد نتمكن من كسر هذا نصب تذكاري! “

كانت خطوط ضوء السيف هي حدود السيف الفردية ، على الرغم من أنها قد انهارت كلها عندما تحطم ضوء السيف ضد حلقة الضوء وشكل مانعات التسرب ، بدأت الشقوق الصغيرة في الظهور على حلقة الضوء.

كان الرجل الذي يتحدث يبدو مشابهاً للإنسان ، ولكن ظهر زوج من الأجنحة الذهبية على ظهره ، وكانت ملامحه جميلة ، وكان يتحدث بلطف.

لم يكن اسم “الشيطان الغامض السابع” مجرد لقب ، بل كان القوى الغامضة في مسار العالم السفلي الغامض التي احتلت هذا اللقب احتلت المرتبة السابعة بين الشياطين الغامضة.

ومع ذلك ، لم يجرؤ على إظهار أي غطرسه أثناء التحدث إلى لوه يون يانج.

السبب في أنه تخلى عن الشعور بالفخر كان لأن جسده كان مشابها للجسد البشري.

“انطلق” الشيطان الغامض السابع قبل أن تظهر خلفه حلقات ضوء أسود بسماكة متفاوتة.

نظر لوه يون يانج إلى هذا الرجل المبتسم ، دون أن يقول أي شيء ، تأرجح بسيفه.

كان صوت الشيطان الغامض السابع مليئًا بالحقد الشديد ، شعر لوه يون يانج في الواقع أنه حتى مع وفاته ، كان الشيطان الغامض السابع خائفًا للغاية من الشيطان الغامض الأول.

لم يكن ذلك الرجل هو الوحيد الذي أصيب بالصدمة ، حتى تشينغ يويلان ، التي كانت تقف وراء لوه يون يانج ، وجدت هذا الأمر مذهلاً.

بشكل عام ، سيكون للأحتراق السماوي العديد من القيود ، وبالتالي ، وجد تشينغ يويلان أن اختراق لوه يون يانج لا يصدق إلى حد ما.

لم تجد من غير المعتاد أن يهاجم لوه يون يانج مسار العالم السفلي الغامض ، ولكن لماذا هاجم لوه يون يانج هؤلاء الأشخاص ، الذين بدا أنهم يمكن أن يتعاونوا معه؟

سقطت نظرة لوه يون يانج على النصب المقدس لليشم الأسود. وبعد التفكير في ذلك للحظة ، صعد إلى أعلى ، ولوح بالسيف الطويل في يديه بينما كان ضوء السيف محجوبًا في الفراغ وأطلق النار بشدة على النصب المقدس لليشم الأسود.

طار الرجل ذو الأجنحة الذهبية إلى أعلى ، وتحول جسده إلى آلاف من صور المرآة التي بدت موجودة في فراغات مختلفة.

صرخ الشيطان الغامض السابع غاضبًا: “بما أنك تتغذى على الموت ، فلن أسمح لك بالبقاء على قيد الحياة!” ، ثم جاءت حلقة الضوء في يديه وتحطمت في لوه يون يانج.

على الرغم من أن زراعة هذا الرجل لم تصل إلى قوه مبجل من المستوى الخامس ، إلا أن تقنية الحركة هذه يمكن مقارنتها بقوه واحد منهم.

ترك هذا المنطق تشينغ يويلان في حيرة بسبب الكلمات ، وانتقلت نظرتها إلى النصب المقدس الكبير واليشم الأسود الطويل.

لسوء الحظ ، على الرغم من أنه كان لديه زراعة لائقة ، بينما كان يواجه سيف لوه يون يانج ، كان مثل فراشة تتجه نحو النار وتقتل.

نظر الرجل في عينيه دون أن يوقع عليه ، ولم يتخيل أن شيئًا كهذا سيحدث حتى قبل أن يستنفد مزاياه ، وهذا شيء لم يفكر فيه أبدًا. وبالتالي ، لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن.

“لماذا … لماذا هاجمتني؟” بدا ذلك الرجل غاضبا لأنه قطع.

“إذا كنت تطمع في كنزي ، اكسر النصب المقدس أولاً! يحصل كل شخص على ثلاث محاولات. انقلع إذا لم تستطع فعل ذلك!”

قال لوه يون يانج بلا مبالاة “لا يوجد سبب. لقد كنت في الطريق فقط!”

ثلاثة أكوان داخلية ، مبجل من المستوى الثالث!

نظر الرجل في عينيه دون أن يوقع عليه ، ولم يتخيل أن شيئًا كهذا سيحدث حتى قبل أن يستنفد مزاياه ، وهذا شيء لم يفكر فيه أبدًا. وبالتالي ، لم يستطع إلا أن يشعر بالحزن.

بعد أن أخذ نفسا عميقا ، لوح لوه يون يانج مرة أخرى بالسيف في يده ، هذه المرة ، كان الأسلوب الذي أطلقه هو السيف السابع من سيوف الريشه السماويه ال 13.

“يا … يا قبيلة القديس …”

لم يكونوا أغبياء ، عندما قتل لوه يون يانج العسكري من مسار العالم السفلي الغامض ، لم يفكروا كثيرًا في ذلك ، ولكن عندما قتل لوه يون يانج الرجل الاخر ، كان بإمكانهم معرفة أن الأمور لم تكن على ما يرام.

تحطم جسد الرجل على الأرض قبل أن يتمكن من إنهاء الحديث ، وفي اللحظة التي مات فيها الرجل ، توزعت قوى المسارات المختلفة في كل الاتجاهات.

رد لوه يون يانج بلا مبالاة ، “لم يكن هناك فائدة من الاحتفاظ بها ، فلماذا لا نقتلهم بدلاً من ذلك؟”

لم يكونوا أغبياء ، عندما قتل لوه يون يانج العسكري من مسار العالم السفلي الغامض ، لم يفكروا كثيرًا في ذلك ، ولكن عندما قتل لوه يون يانج الرجل الاخر ، كان بإمكانهم معرفة أن الأمور لم تكن على ما يرام.

لم تكن تعرف أي نوع من المواد صنع هذا النصب المقدس من اليشم الأسود. لم تكن هناك أي أنماط أو نقوش عليه ، ولكن ظهرت معلومة في ذهن تشينغ يويلان وهي تنظر إلى النصب الحجري.

وهكذا ، هربوا من أجل حياتهم ، لكنهم هربوا لمسافة 500 متر فقط عندما اكتشفوا أن أجسادهم محاطة بالفعل بضوء السيف.

شعرت تشينغ يويلان ، التي وقفت خلف لوه يون يانج ، بقلبها مشدودًا ، وفي مواجهة هذا التوهج الأسود ، لم تفكر في تجربة أي شيء.

سيف الريش الصغير ، السيف الخامس. كل ضوء سيف كان عالمًا ، ولم تكن هذه التقنية كافية لقتل الشيطان الغامض السابع ، ومع ذلك ، لم تكن هناك مشكلة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع العباقرة العاديين.

شعرت تشينغ يويلان ، التي وقفت خلف لوه يون يانج ، بقلبها مشدودًا ، وفي مواجهة هذا التوهج الأسود ، لم تفكر في تجربة أي شيء.

في لحظة واحدة ، تم ذبح الأرقام في الفراغ من قبل لوه يون يانج.

لم يكن اسم “الشيطان الغامض السابع” مجرد لقب ، بل كان القوى الغامضة في مسار العالم السفلي الغامض التي احتلت هذا اللقب احتلت المرتبة السابعة بين الشياطين الغامضة.

“لماذا … لماذا قتلتهم؟ لم يشكلوا أي تهديد لك. ربما يكونون قد ساعدوا”. ترددت تشينغ يويلان قبل أن تخاطب لوه يون يانج بهدوء.

“يا … يا قبيلة القديس …”

رد لوه يون يانج بلا مبالاة ، “لم يكن هناك فائدة من الاحتفاظ بها ، فلماذا لا نقتلهم بدلاً من ذلك؟”

لقد كانوا أعداء منذ البداية ، بالإضافة إلى أنهم لن يكونوا مفيدين للوه يون يانج في هذه المرحلة ، لذا كان من الطبيعي أن يقتلهم لوه يون يانج.

ترك هذا المنطق تشينغ يويلان في حيرة بسبب الكلمات ، وانتقلت نظرتها إلى النصب المقدس الكبير واليشم الأسود الطويل.

لم يكن ذلك الرجل هو الوحيد الذي أصيب بالصدمة ، حتى تشينغ يويلان ، التي كانت تقف وراء لوه يون يانج ، وجدت هذا الأمر مذهلاً.

لم تكن تعرف أي نوع من المواد صنع هذا النصب المقدس من اليشم الأسود. لم تكن هناك أي أنماط أو نقوش عليه ، ولكن ظهرت معلومة في ذهن تشينغ يويلان وهي تنظر إلى النصب الحجري.

لم يكن ذلك الرجل هو الوحيد الذي أصيب بالصدمة ، حتى تشينغ يويلان ، التي كانت تقف وراء لوه يون يانج ، وجدت هذا الأمر مذهلاً.

“إذا كنت تطمع في كنزي ، اكسر النصب المقدس أولاً! يحصل كل شخص على ثلاث محاولات. انقلع إذا لم تستطع فعل ذلك!”

ومضت الحلقة الخفيفة وغطت كل شيء.

تركت هذه الكلمات تشينغ يويلان صامتة بعض الشيء. في أعماقها ، علمت أن من يستطيع ترك هذه الكلمات في هذا النصب التذكاري ليس عاديًا بالتأكيد. مثل هذا الشخص سيكون عظيمًا ويتغاضى عن كل شيء من أعلى .  لماذا يترك هذه الكلمات وراءه؟

على الرغم من أن زراعة هذا الرجل لم تصل إلى قوه مبجل من المستوى الخامس ، إلا أن تقنية الحركة هذه يمكن مقارنتها بقوه واحد منهم.

سأل لوه يون يانج تشينغ يويلان بهدوء: “هل تريدين المحاولة؟”

علاوة على ذلك ، فقد اخترق للتو المستوى الثالث في طلقة واحدة.

قالت تشينغ يويلان ضاحكه: “حتى إذا لم يتمكن الشيطان الغامض السابع من القيام بذلك ، فلن أتمكن بالطبع من القيام بذلك أيضًا. يمكنك تجربته. إذا لم تستطع ، فيمكننا البحث عن المزيد من الأشخاص. “

وهكذا ، هربوا من أجل حياتهم ، لكنهم هربوا لمسافة 500 متر فقط عندما اكتشفوا أن أجسادهم محاطة بالفعل بضوء السيف.

هز لوه يون يانج رأسه قائلاً: “إن الشيطان الغامض السابع افترض خطأً. لم يكن من الممكن ترك هذا النصب المقدس هنا إذا كان يمكن كسره بالاعتماد على الأرقام”.

قال لوه يون يانج بلا مبالاة “لا يوجد سبب. لقد كنت في الطريق فقط!”

عند سماع ما قاله لوه يون يانج ، فهمت المبجله تشينغ يويلان فجأة لماذا هاجم لوه يون يانج هؤلاء النخب من القبائل الأخرى.

ومع ذلك ، لم يتخيلوا أبدًا أن لوه يون يانج لن يقول شيئًا ويبدأ في القتل في اللحظة التي يراهم فيها بدلاً من ذلك.

لقد كانوا أعداء منذ البداية ، بالإضافة إلى أنهم لن يكونوا مفيدين للوه يون يانج في هذه المرحلة ، لذا كان من الطبيعي أن يقتلهم لوه يون يانج.

كما أن مسار العالم السفلي الغامض قدّر أيضًا إلى حد كبير قدرته على رعاية رتب الاله الأعلي ، تمامًا مثل قاعة هونغ مينغ المقدسة ، فقد أنفقوا كميات هائلة من الموارد على أقلية صغيرة.

سقطت نظرة لوه يون يانج على النصب المقدس لليشم الأسود. وبعد التفكير في ذلك للحظة ، صعد إلى أعلى ، ولوح بالسيف الطويل في يديه بينما كان ضوء السيف محجوبًا في الفراغ وأطلق النار بشدة على النصب المقدس لليشم الأسود.

كان صوت الشيطان الغامض السابع مليئًا بالحقد الشديد ، شعر لوه يون يانج في الواقع أنه حتى مع وفاته ، كان الشيطان الغامض السابع خائفًا للغاية من الشيطان الغامض الأول.

عندما التقى ضوء السيف والنصب التذكاري ، ظهر صدع ثلاث بوصات على النصب المقدس لليشم الأسود ، ولكن مع وميض النصب السري لليشم الأسود ، اختفى الصدع الذي يبلغ طوله ثلاث بوصات تمامًا.

على الرغم من أن زراعة هذا الرجل لم تصل إلى قوه مبجل من المستوى الخامس ، إلا أن تقنية الحركة هذه يمكن مقارنتها بقوه واحد منهم.

ذهبت تقنيه السيف!

في لحظة واحدة ، تم ذبح الأرقام في الفراغ من قبل لوه يون يانج.

فشل هجوم لوه يون يانج!

سأل لوه يون يانج تشينغ يويلان بهدوء: “هل تريدين المحاولة؟”

شعرت تشينغ يويلان بالشفقة على لوه يون يانج ، حيث تجاوزت ضربة السيف التي أطلقها للتو توقعاتها بكثير ، لكنها لم تتخيل أبدًا أن مثل هذه التقنية القوية ستفشل في كسر النصب المقدس لليشم الأسود.

تحطم جسد الرجل على الأرض قبل أن يتمكن من إنهاء الحديث ، وفي اللحظة التي مات فيها الرجل ، توزعت قوى المسارات المختلفة في كل الاتجاهات.

يبدو أن لوه يون يانج لم يكن لديه طريقة للحصول على الفرصة على جبل الكنز المقدس الضخم.

كان صوت الشيطان الغامض السابع مليئًا بالحقد الشديد ، شعر لوه يون يانج في الواقع أنه حتى مع وفاته ، كان الشيطان الغامض السابع خائفًا للغاية من الشيطان الغامض الأول.

عندما كانت تفكر فيما إذا كان يجب عليها الذهاب للوه يون يانج أم لا ، فقد رأت لوه يون يانج يخطو خطوة إلى الأمام على مهل.

لسوء الحظ ، بمجرد أن تشكلت حلقة الضوء ، اصطدم بها ضوء السيف لوه يون يانج.

فقاعة!

يبدو أن لوه يون يانج لم يكن لديه طريقة للحصول على الفرصة على جبل الكنز المقدس الضخم.

بينما تقدم لوه يون يانج خطوة للأمام ، هرع توهج أسود من جسده ، ومض هذا التوهج الأسود ، وشكل هالة عملاقة من الضوء خلفه.

“انطلق” الشيطان الغامض السابع قبل أن تظهر خلفه حلقات ضوء أسود بسماكة متفاوتة.

هالة واحدة كانت كونًا من المستوى الأول ، وسرعان ما ظهرت هالة من خلفه.

يبدو أن لوه يون يانج لم يكن لديه طريقة للحصول على الفرصة على جبل الكنز المقدس الضخم.

ثلاث هالات كانت علامه علي مبجل من المستوي الثالث !

سقطت نظرة لوه يون يانج على النصب المقدس لليشم الأسود. وبعد التفكير في ذلك للحظة ، صعد إلى أعلى ، ولوح بالسيف الطويل في يديه بينما كان ضوء السيف محجوبًا في الفراغ وأطلق النار بشدة على النصب المقدس لليشم الأسود.

لابد أن لوه يون يانج كان لا يزال مبجل من المستوى الأول عندما رأته تشينغ يويلان لأول مرة ، ومع ذلك ، فقد تجاوزها بالفعل وأصبح مبجل من المستوى الثالث.

الآن ، أمام النصب المقدس لليشم الأسود ، أطلق لوه يون يانج كل قيوده واشتق عالمه الداخلي الثالث.

علاوة على ذلك ، فقد اخترق للتو المستوى الثالث في طلقة واحدة.

شعرت تشينغ يويلان بالشفقة على لوه يون يانج ، حيث تجاوزت ضربة السيف التي أطلقها للتو توقعاتها بكثير ، لكنها لم تتخيل أبدًا أن مثل هذه التقنية القوية ستفشل في كسر النصب المقدس لليشم الأسود.

بشكل عام ، سيكون للأحتراق السماوي العديد من القيود ، وبالتالي ، وجد تشينغ يويلان أن اختراق لوه يون يانج لا يصدق إلى حد ما.

تحطم جسد الرجل على الأرض قبل أن يتمكن من إنهاء الحديث ، وفي اللحظة التي مات فيها الرجل ، توزعت قوى المسارات المختلفة في كل الاتجاهات.

لم يلاحظ لوه يون يانج تشينغ يويلان ، فقد كسب الكثير منذ دخوله ساحة المعركة المقدسة البدائية ، وكل هذه المكاسب والفوائد ، التي تم تخزينها داخل عالمين داخليين له ، أعطته بالفعل قوة دفع لتحقيق اختراق.

صرخ فجأة بخوف: “هذه … هذه صورة سيف مقدسة!”

ومع ذلك ، كان لوه يون يانج يقمع هذا الاختراق طوال هذا الوقت.

ومضت الحلقة الخفيفة وغطت كل شيء.

الآن ، أمام النصب المقدس لليشم الأسود ، أطلق لوه يون يانج كل قيوده واشتق عالمه الداخلي الثالث.

ترك هذا المنطق تشينغ يويلان في حيرة بسبب الكلمات ، وانتقلت نظرتها إلى النصب المقدس الكبير واليشم الأسود الطويل.

ثلاثة أكوان داخلية ، مبجل من المستوى الثالث!

كان الشيطان الغامض السابع زميلًا فخورًا ، والسبب في قوله أن لوه يون يانج كان له نصيب من هذا بسبب النصب التذكاري الضخم من اليشم الأسود.

بعد أن أخذ نفسا عميقا ، لوح لوه يون يانج مرة أخرى بالسيف في يده ، هذه المرة ، كان الأسلوب الذي أطلقه هو السيف السابع من سيوف الريشه السماويه ال 13.

لم يكن ذلك الرجل هو الوحيد الذي أصيب بالصدمة ، حتى تشينغ يويلان ، التي كانت تقف وراء لوه يون يانج ، وجدت هذا الأمر مذهلاً.

لكن ، مقارنةً بالضربة السابقة ، كانت قوة هذا الهجوم مضاعفة ، وبدا أن وميض السيف الحاد المتشكل يتحول إلى مادة.

تركت هذه الكلمات تشينغ يويلان صامتة بعض الشيء. في أعماقها ، علمت أن من يستطيع ترك هذه الكلمات في هذا النصب التذكاري ليس عاديًا بالتأكيد. مثل هذا الشخص سيكون عظيمًا ويتغاضى عن كل شيء من أعلى .  لماذا يترك هذه الكلمات وراءه؟

ربما يجب أن ينفع الهجوم هذه المرة! فكرت تشينغ يويلان في نفسها وهي تشاهد ضوء السيف.

ربما يجب أن ينفع الهجوم هذه المرة! فكرت تشينغ يويلان في نفسها وهي تشاهد ضوء السيف.

? METAWEA?

“أنت … قد تكون قادرًا على هزيمتي ، لكن … لكنك لا تتطابق مع الشيطان الغامض الأول. إنه … سوف يهزمك!”

على الرغم من أن زراعة هذا الرجل لم تصل إلى قوه مبجل من المستوى الخامس ، إلا أن تقنية الحركة هذه يمكن مقارنتها بقوه واحد منهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط