نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 882

من يستطيع مد يد المساعدة لوقف السماء من السقوط؟

من يستطيع مد يد المساعدة لوقف السماء من السقوط؟

هذا الفصل برعاية Shaly

لم يستطع مبجل الأنقاض السماوية العظيمة أن يكمل هذه الجملة المليئة بالأمل ، حيث أدرك فجأة أنه لم يقل شيئًا.

الفصل 882: من يستطيع مد يد المساعدة لوقف السماء من السقوط؟

بطبيعة الحال ، كان معظم الناس ينظرون إلى طائفه ريشة السماء الصاعدة مثل قطعة من اللحم الدهني الملقاة على الطاولة دون أي شكل من أشكال المقاومة.

في ذلك اليوم ، أتى تشي ارجواني من الشرق ، في ذلك اليوم ، غطت السحب الزرقاء السماء ؛ في ذلك اليوم ، كانت الشمس والقمر يطلان على السماء ؛ في ذلك اليوم …

“بما أنكي تريدين البقاء معنا ، فلن أوقفك.”

تم تعيين العديد من العيون على طائفة ريشة السماء الصاعدة.

كانت طائفة ريشة السماء الصاعدة هادئة للغاية على مدار الـ 100 يوم الماضية ، ويمكن للمرء أن يقول إن طائفة ريشة السماء الصاعدة كانت مثل محيط ثابت بدون تموج أو موجة واحدة.

ومع ذلك ، في مواجهة كل هذا ، كانت طائفة ريشة السماء الصاعدة بأكملها صامتة تمامًا! فيما يتعلق بنخب مجموعة طائفة ريشة السماء الصاعدة ، فإنهم يواجهون الآن أزمة ضخمة!

بطبيعة الحال ، كان معظم الناس ينظرون إلى طائفه ريشة السماء الصاعدة مثل قطعة من اللحم الدهني الملقاة على الطاولة دون أي شكل من أشكال المقاومة.

كان القدير دوان وانليو عائدًا إلى التراب ، ولم يكن فريق طائفة ريشة السماء الصاعدة يفقد موقعه كواحد من أهم الطوائف فقط ، كما أن الإرث الذي خلفه القدير دوان وانليو والكمية الهائلة من الموارد داخل الطائفة أغرت الكثير من الناس .

كانت إمكانية خروج المبجله نونج ياي من أرض المعركة المقدسة البدائية على قيد الحياة ضئيلة للغاية.

بطبيعة الحال ، كان معظم الناس ينظرون إلى طائفه ريشة السماء الصاعدة مثل قطعة من اللحم الدهني الملقاة على الطاولة دون أي شكل من أشكال المقاومة.

في ذلك اليوم ، أتى تشي ارجواني من الشرق ، في ذلك اليوم ، غطت السحب الزرقاء السماء ؛ في ذلك اليوم ، كانت الشمس والقمر يطلان على السماء ؛ في ذلك اليوم …

كانت طائفة ريشة السماء الصاعدة هادئة للغاية على مدار الـ 100 يوم الماضية ، ويمكن للمرء أن يقول إن طائفة ريشة السماء الصاعدة كانت مثل محيط ثابت بدون تموج أو موجة واحدة.

كانت طائفة ريشة السماء الصاعدة هادئة للغاية على مدار الـ 100 يوم الماضية ، ويمكن للمرء أن يقول إن طائفة ريشة السماء الصاعدة كانت مثل محيط ثابت بدون تموج أو موجة واحدة.

حتى منافسي طائفة ريشة السماء الصاعدة في الماضي كان يمكن أن يكونوا حذرين ويتراجعون عند التعامل مع طائفة ريشة السماء الصاعدة.

تبادل مبجل الأنقاض السماوية العظيمة نظرة سريعة مع المبجله نونج ياي قبل أن يتقدم مبجل الأنقاض السماوية العظيمة وقال: “إذن لقد دعوت قديرا من قاعة هونغ مينغ المقدسة. إذا كان ذلك صحيحًا ، فمن هو …”

هذا صحيح ، لكانوا قد استسلموا!

كان لا يزال لمبجل الأنقاض السماوية العظيمة نفس التعبير القديم ، لكن عينيه كانت تحتوي على نية محبطة قليلاً.

بغض النظر عن الصراعات التي حدثت مع تلاميذ طائفة ريشة السماء الصاعدة ، فإن اختيارهم سيكون التراجع والاستسلام ، بغض النظر عن الظروف.

“لماذا أتى؟”  وفي هذه اللحظة تباطأ هذا الرقم السريع المذهل.

هذا النوع من الاستسلام جعل النخب من طائفة ريشة السماء الصاعدة يشعرون أنهم كانوا في خضم عاصفة تلوح في الأفق.

لقد قال لوه يون يانج كلمات “هكذا ، جئت” بشكل عرضي ، كما لو كان هذا شيئًا بسيطًا للغاية بالنسبة له.

عرف الجميع تقريبًا أن خصومهم ينتظرون الفرصة المناسبة لشن هجوم مباشر.

ابتسمت المبجله نونج ياي برفق ولم تتحدث ، لكنها بدت مرتاحة قليلاً.

كان لا يزال لمبجل الأنقاض السماوية العظيمة نفس التعبير القديم ، لكن عينيه كانت تحتوي على نية محبطة قليلاً.

بصفته مبجل من المستوي الثامن ، سيُعتبر مركزًا قويًا في أي مكان ذهب إليه ، ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان قويًا ، إلا أنه لم يتمكن من قمع مصيره في طائفة ريشة السماء الصاعدة.

“لقد قضيت حياتي كلها في طائفه ريشه السماء الصاعده. لقد مرت سنوات عديدة. ما الضرر الذي يحدث إذا دفنت هذه التلميذه في طائفه ريشه السماء الصاعده ؟”

“يا معلم ، لقد سمعت أن صياد غصن البامبو قد وصل!” ، طافت المبجله نونج ياي برشاقة خلف مبجل الأنقاض السماوية العظيمة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “بعد كل شيء ، فقط الناس تحت الرتب السماويه الأسطوريه الذين لا يجعلون الآخرين يشعرون بالتهديد هم على الأرجح على قيد الحياة.”

أومأ مبجل الأنقاض السماوية العظيمة برأسه وقال: “نعم ، إنه هنا.”

“المعلم ، أنا …” لم تتوقع المبجله نونج ياي أبداً أن سيدها سيظل يفكر بها في وقت مثل هذا.

ثم قال رسمياً: “لقد رتبت مكاناً لكي بالفعل. لماذا لم تذهبي اليه؟”

“الصمت ، نونج ياي. يجب أن نتذكر أنه يتطلب المزيد من الشجاعة للعيش بدلا من الموت عندما تحدث أزمة تتعلق بمصير طائفة ريشة السماء الصاعدة!”

“لقد قضيت حياتي كلها في طائفه ريشه السماء الصاعده. لقد مرت سنوات عديدة. ما الضرر الذي يحدث إذا دفنت هذه التلميذه في طائفه ريشه السماء الصاعده ؟”

“إن أزمة طائفة ريشة السماء الصاعدة لا يمكن حلها بأي شكل من الأشكال دون تدخل قدير سماوي. ومع ذلك ، ما زلت أود أن أشكرك على حضورك.”

كان صوت المبجله نونج ياي خشنًا قليلًا كما قالت ، “ألم يوافق المعلم والبطريرك على طرد هؤلاء التلاميذ العاديين غير الواضحين أثناء المناقشة؟”

تحولت صدمتها إلى أمل على الفور ، ولكن هذا الأمل خفت بسرعة وتحول إلى خيبة أمل حيث أصبح قلبها ثقيلًا بعض الشيء.

“بعد كل شيء ، فقط الناس تحت الرتب السماويه الأسطوريه الذين لا يجعلون الآخرين يشعرون بالتهديد هم على الأرجح على قيد الحياة.”

كان لا يزال لمبجل الأنقاض السماوية العظيمة نفس التعبير القديم ، لكن عينيه كانت تحتوي على نية محبطة قليلاً.

أغلق مبجل الأنقاض السماوية العظيمة عينيه برفق وظهرت ذكريات عنه هو و المبجله نونج ياي كفيلم في رأسه. على سبيل المثال ، عندما كان من مبجل متقدم حديثًا ، التقط طفلًا بسعادة. على سبيل المثال …

نظرت المبجله نونج ياي إلى التعبير المكتئب والقلق المعلق على وجه مبجل الأنقاض السماوية العظيمة قبل أن تهمس ، “يا معلم ، كان يجب أن تسمح لي بدخول ساحة المعركة المقدسة البدائية. ربما استفدت منها و …”

في أعين مبجل الأنقاض السماوية العظيمة ، كانت المبجله نونج ياي مثل ابنته ، وكان من الصعب بالفعل على مبجل الأنقاض السماوية العظيمة أن يترك وراءها أي ذرية على مستوى زراعته ، لكنه لم يكن ينوي ترك أي أحفاد. ركز عليها بشكل بحت خلال زراعته.

حتى منافسي طائفة ريشة السماء الصاعدة في الماضي كان يمكن أن يكونوا حذرين ويتراجعون عند التعامل مع طائفة ريشة السماء الصاعدة.

قال “أنتي … لماذا تزعجين نفسك؟” ، قال “مبجل الأنقاض السماوية العظيمة” بلا حول ، “انسى ذلك ، لن تسمح لك شخصيتك بالوقوف جانبا أمام هؤلاء الحمقي حتى لو هربتي.”

بصفته مبجل من المستوي الثامن ، سيُعتبر مركزًا قويًا في أي مكان ذهب إليه ، ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان قويًا ، إلا أنه لم يتمكن من قمع مصيره في طائفة ريشة السماء الصاعدة.

“بما أنكي تريدين البقاء معنا ، فلن أوقفك.”

ابتسمت المبجله نونج ياي برفق ولم تتحدث ، لكنها بدت مرتاحة قليلاً.

قال “أنتي … لماذا تزعجين نفسك؟” ، قال “مبجل الأنقاض السماوية العظيمة” بلا حول ، “انسى ذلك ، لن تسمح لك شخصيتك بالوقوف جانبا أمام هؤلاء الحمقي حتى لو هربتي.”

“هل تمت تسوية ترتيب لوه دونجير؟” ، توقف “مبجل الأنقاض السماوية العظيمة” مؤقتًا للحظة قبل تغيير الموضوع إلى لوه دونجير.

عرف الجميع تقريبًا أن خصومهم ينتظرون الفرصة المناسبة لشن هجوم مباشر.

“لقد غادرت بالفعل. على الرغم من أن الفتاة لم ترغب في المغادرة ، إلا أنها لا تزال تعود إلى فراغ الاتحاد الإلهي بعد أن أصررت.” ابتسمت المبجله نونج ياي ابتسامة عريضة. “شقيقها هو الزونجي من معبد هونغ مينغ. لا أحد يجب أن يحاول جعل الأمور صعبة بالنسبة لها. “

على الرغم من أنه تم تحضير مبجل الأنقاض السماوية العظيمة لمثل هذه الكارثة ، إلا أنه ما زال يتنهد.

“حسناً ، هذا جيد. إنها ، بعد كل شيء ، أملنا في إحياء طائفة ريشة السماء الصاعدة” ، قال مبجل الأنقاض السماوية العظيمة.

“سيتم إحياء طائفة ريشة السماء الصاعدة طالما أصبح شقيقها الأكبر قديرا سماويا.”

“سيتم إحياء طائفة ريشة السماء الصاعدة طالما أصبح شقيقها الأكبر قديرا سماويا.”

أخيراً رأىت المبجله نونج ياي من هو هذا الرقم.

ظهرت هذه الشخصية الضعيفة في عيون المبجله نونج ياي ، وكانت مدركة جيدًا لما تخطط له طائفتها.

لقد أدركت ما يعنيه أن تتدفق السماء ، وعرفت أيضًا أن بعض الناس يمكنهم منع حدوث ذلك ، ومع ذلك ، فإن هؤلاء الناس لن يتخذوا أي إجراء.

كان كل من القدير دوان وانليو وأستاذها يأملان في تعزيز علاقة مباشرة بين لوه يون يانج والطائفة من خلال تحالف زواج.

عرف الجميع تقريبًا أن خصومهم ينتظرون الفرصة المناسبة لشن هجوم مباشر.

على الرغم من أن المبجله نونج ياي كانت متردده ، فقد قبلته أيضًا من أجل طائفتها ، ولكن ما لم تقبله المبجله نونج ياي هو أنه على الرغم من أنها كانت هي التي عانت من هذه الإهانة ، إلا أنه هو من لم يقبل الزواج.

لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي لم تستطع المبجله نونج ياي رؤيتها من خلال قاعدة زراعتها كمبجله من المستوي الرابع ، وبالتالي ، ازدادت حدة الأفكار المضطربة في ذهنها عندما حدث ذلك.

سألت المبجله نونج ياي بهدوء بعد ترددها للحظة: “يا معلّم ، هل يمكنه حقًا أن يصبح قديرا سماويا؟”

هذا النوع من الاستسلام جعل النخب من طائفة ريشة السماء الصاعدة يشعرون أنهم كانوا في خضم عاصفة تلوح في الأفق.

بحث مبجل الأنقاض السماوية العظيمة في الجواب قبل الإيماء “عاد لوه يون يانج من أرض المعركة المقدسة البدائية بأمان وحصل أيضًا على فرصة كبيرة هذه المرة.”

أغلق مبجل الأنقاض السماوية العظيمة عينيه برفق وظهرت ذكريات عنه هو و المبجله نونج ياي كفيلم في رأسه. على سبيل المثال ، عندما كان من مبجل متقدم حديثًا ، التقط طفلًا بسعادة. على سبيل المثال …

“بناءً على هذا الجانب ، من الممكن جدًا أن يصبح قديرا سماويا. ومع ذلك ، فإن مثل هذه الأشياء لا يمكن التنبؤ بها ، خاصة فيما يتعلق بأن يصبح قديرا سماويا”.

“حسناً ، هذا جيد. إنها ، بعد كل شيء ، أملنا في إحياء طائفة ريشة السماء الصاعدة” ، قال مبجل الأنقاض السماوية العظيمة.

نظرت المبجله نونج ياي إلى التعبير المكتئب والقلق المعلق على وجه مبجل الأنقاض السماوية العظيمة قبل أن تهمس ، “يا معلم ، كان يجب أن تسمح لي بدخول ساحة المعركة المقدسة البدائية. ربما استفدت منها و …”

هذا النوع من الاستسلام جعل النخب من طائفة ريشة السماء الصاعدة يشعرون أنهم كانوا في خضم عاصفة تلوح في الأفق.

“أنتي؟ دخل أكثر من 100.000 شخص من المبجلين وعاد أقل من 1000 شخص فقط.” مبجل الأنقاض السماوية العظيمة حدق في تلميذته بعيون عتاب. مثلما كان على وشك أن يضايقها ، فكر فجأة في شيء ما. “ربما كنتي حقًا وجدتي فرصة جيدة إذا سمحت لكي بالدخول “.

بعد كل شيء ، لن يتم كسر قواعد معبد هونغ مينغ ببساطة من قبل مجرد الزونجي مثل لوه يون يانج.

صمت كل من السيد والتلميذ ، في الواقع ، عرف كل من مبجل الأنقاض السماوية العظيمة و المبجله نونج ياي أن هذا كان مجرد تفكير بالتمني من جانب المبجله نونج ياي.

كانت إمكانية خروج المبجله نونج ياي من أرض المعركة المقدسة البدائية على قيد الحياة ضئيلة للغاية.

كانت إمكانية خروج المبجله نونج ياي من أرض المعركة المقدسة البدائية على قيد الحياة ضئيلة للغاية.

لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي لم تستطع المبجله نونج ياي رؤيتها من خلال قاعدة زراعتها كمبجله من المستوي الرابع ، وبالتالي ، ازدادت حدة الأفكار المضطربة في ذهنها عندما حدث ذلك.

كان السبب في قدرة المبجله نونج ياي على البقاء في الخلف هو أن القدير دوان وانليو قد أنهى تخصيص الحصة المخصصة له.

على الرغم من أن المبجله نونج ياي كانت متردده ، فقد قبلته أيضًا من أجل طائفتها ، ولكن ما لم تقبله المبجله نونج ياي هو أنه على الرغم من أنها كانت هي التي عانت من هذه الإهانة ، إلا أنه هو من لم يقبل الزواج.

فجأة ، تردد صوت انفجار ، وكأن السماء كانت تتداعى ، ثم ظهرت فجوة كبيرة في السماء الشرقية.

“بناءً على هذا الجانب ، من الممكن جدًا أن يصبح قديرا سماويا. ومع ذلك ، فإن مثل هذه الأشياء لا يمكن التنبؤ بها ، خاصة فيما يتعلق بأن يصبح قديرا سماويا”.

تم إطلاق كمية لا حصر لها من التشي الأرجواني وإشراق إلهي نحو الحفرة الضخمة حيث بدأت الشقوق بالامتداد نحو السماء في جميع الاتجاهات من مركز التأثير.

كان لا يزال لمبجل الأنقاض السماوية العظيمة نفس التعبير القديم ، لكن عينيه كانت تحتوي على نية محبطة قليلاً.

ستسقط السماء!

وصلت لوه يون يانج أمامهم بينما كانت لا تزال غارقة في كل هذه الأفكار. نظر مبجل الأنقاض السماوية العظيمة بدهشه في لوه يون يانج قبل أن يخادعه قليلاً. سيؤثر عليك سلبًا أيضًا “.

على الرغم من أنه تم تحضير مبجل الأنقاض السماوية العظيمة لمثل هذه الكارثة ، إلا أنه ما زال يتنهد.

تحولت صدمتها إلى أمل على الفور ، ولكن هذا الأمل خفت بسرعة وتحول إلى خيبة أمل حيث أصبح قلبها ثقيلًا بعض الشيء.

“من يستطيع منع السماء من السقوط؟”

“لقد غادرت بالفعل. على الرغم من أن الفتاة لم ترغب في المغادرة ، إلا أنها لا تزال تعود إلى فراغ الاتحاد الإلهي بعد أن أصررت.” ابتسمت المبجله نونج ياي ابتسامة عريضة. “شقيقها هو الزونجي من معبد هونغ مينغ. لا أحد يجب أن يحاول جعل الأمور صعبة بالنسبة لها. “

لم تقل المبجله نونج ياي أي شيء ، ولكن يمكن رؤية لآلئ من الدموع تتشكل على حافة جفنيها.

صمت كل من السيد والتلميذ ، في الواقع ، عرف كل من مبجل الأنقاض السماوية العظيمة و المبجله نونج ياي أن هذا كان مجرد تفكير بالتمني من جانب المبجله نونج ياي.

لقد أدركت ما يعنيه أن تتدفق السماء ، وعرفت أيضًا أن بعض الناس يمكنهم منع حدوث ذلك ، ومع ذلك ، فإن هؤلاء الناس لن يتخذوا أي إجراء.

كان صوت المبجله نونج ياي خشنًا قليلًا كما قالت ، “ألم يوافق المعلم والبطريرك على طرد هؤلاء التلاميذ العاديين غير الواضحين أثناء المناقشة؟”

وبينما كان الاثنان يشاهدان المشهد وهو يتكشف فجأة ، شاهدت المبجله نونج ياي صورة ظلية مضاءة تصوب نحوها ، وكانت تستطيع رؤية الصورة الظلية بوضوح لكنها لم تستطع تحديد ما هي بالضبط.

“يا معلم ، لقد سمعت أن صياد غصن البامبو قد وصل!” ، طافت المبجله نونج ياي برشاقة خلف مبجل الأنقاض السماوية العظيمة.

لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي لم تستطع المبجله نونج ياي رؤيتها من خلال قاعدة زراعتها كمبجله من المستوي الرابع ، وبالتالي ، ازدادت حدة الأفكار المضطربة في ذهنها عندما حدث ذلك.

سألت المبجله نونج ياي بهدوء بعد ترددها للحظة: “يا معلّم ، هل يمكنه حقًا أن يصبح قديرا سماويا؟”

صدمت المبجله نونج ياي ، التي نظرت أيضًا إلى الصورة الظلية ، صدمت عندما رأىت من هو.

كانت طائفة ريشة السماء الصاعدة هادئة للغاية على مدار الـ 100 يوم الماضية ، ويمكن للمرء أن يقول إن طائفة ريشة السماء الصاعدة كانت مثل محيط ثابت بدون تموج أو موجة واحدة.

تحولت صدمتها إلى أمل على الفور ، ولكن هذا الأمل خفت بسرعة وتحول إلى خيبة أمل حيث أصبح قلبها ثقيلًا بعض الشيء.

وصلت لوه يون يانج أمامهم بينما كانت لا تزال غارقة في كل هذه الأفكار. نظر مبجل الأنقاض السماوية العظيمة بدهشه في لوه يون يانج قبل أن يخادعه قليلاً. سيؤثر عليك سلبًا أيضًا “.

“لماذا أتى؟”  وفي هذه اللحظة تباطأ هذا الرقم السريع المذهل.

بطبيعة الحال ، كان معظم الناس ينظرون إلى طائفه ريشة السماء الصاعدة مثل قطعة من اللحم الدهني الملقاة على الطاولة دون أي شكل من أشكال المقاومة.

أخيراً رأىت المبجله نونج ياي من هو هذا الرقم.

تم تعيين العديد من العيون على طائفة ريشة السماء الصاعدة.

لوه يون يانج! لماذا أتى؟ لم تكن المبجله نونج ياي تشعر بالوزن في رفع قلبها عندما رأت لوه يون يانج. وبدلاً من ذلك ، شعر بقلبها أثقل. في رأي المبجله نونج ياي ، كثير من الناس يمكن أن يمنعوا السماء من الانهيار. ، الشخص الذي وصل للتو لم يكن واحدًا منهم.

بغض النظر عن الصراعات التي حدثت مع تلاميذ طائفة ريشة السماء الصاعدة ، فإن اختيارهم سيكون التراجع والاستسلام ، بغض النظر عن الظروف.

على الرغم من أن وضع لوه يون يانج لم يكن منخفضًا وكان بالفعل شخصًا لا يمكن للكائنات العادية المقارنه به ، على الرغم من …

وصلت لوه يون يانج أمامهم بينما كانت لا تزال غارقة في كل هذه الأفكار. نظر مبجل الأنقاض السماوية العظيمة بدهشه في لوه يون يانج قبل أن يخادعه قليلاً. سيؤثر عليك سلبًا أيضًا “.

فجأة ، تردد صوت انفجار ، وكأن السماء كانت تتداعى ، ثم ظهرت فجوة كبيرة في السماء الشرقية.

نظر لوه يون يانج إلى مبجل الأنقاض السماوية العظيمة و المبجله نونج ياي قبل الرد بضحكة ، “على الرغم من أنك عهدت إلي بمهمة وسوف أكون قادرًا على سداد لطفك في المستقبل ، إلا أنني لم أستطع مشاهدتكم جميعكم تموتون ، خاصة عندما يكون لديّ بعض القدرات الآن. وهكذا ، جئت “.

تحولت صدمتها إلى أمل على الفور ، ولكن هذا الأمل خفت بسرعة وتحول إلى خيبة أمل حيث أصبح قلبها ثقيلًا بعض الشيء.

لقد قال لوه يون يانج كلمات “هكذا ، جئت” بشكل عرضي ، كما لو كان هذا شيئًا بسيطًا للغاية بالنسبة له.

عرف الجميع تقريبًا أن خصومهم ينتظرون الفرصة المناسبة لشن هجوم مباشر.

تبادل مبجل الأنقاض السماوية العظيمة نظرة سريعة مع المبجله نونج ياي قبل أن يتقدم مبجل الأنقاض السماوية العظيمة وقال: “إذن لقد دعوت قديرا من قاعة هونغ مينغ المقدسة. إذا كان ذلك صحيحًا ، فمن هو …”

“الصمت ، نونج ياي. يجب أن نتذكر أنه يتطلب المزيد من الشجاعة للعيش بدلا من الموت عندما تحدث أزمة تتعلق بمصير طائفة ريشة السماء الصاعدة!”

لم يستطع مبجل الأنقاض السماوية العظيمة أن يكمل هذه الجملة المليئة بالأمل ، حيث أدرك فجأة أنه لم يقل شيئًا.

“هل تمت تسوية ترتيب لوه دونجير؟” ، توقف “مبجل الأنقاض السماوية العظيمة” مؤقتًا للحظة قبل تغيير الموضوع إلى لوه دونجير.

بعد كل شيء ، لن يتم كسر قواعد معبد هونغ مينغ ببساطة من قبل مجرد الزونجي مثل لوه يون يانج.

“من يستطيع منع السماء من السقوط؟”

“جئت بنفسي” ابتسم لوه يون يانج.

تحولت صدمتها إلى أمل على الفور ، ولكن هذا الأمل خفت بسرعة وتحول إلى خيبة أمل حيث أصبح قلبها ثقيلًا بعض الشيء.

هز مبجل الأنقاض السماوية العظيمة رأسه برفق ، “يون يانج ، عد إلى المنزل. أنت الزونجي من معبد هونغ مينغ. لن يلوموك حتى لو اكتشفوا ذلك.”

أخيراً رأىت المبجله نونج ياي من هو هذا الرقم.

“إن أزمة طائفة ريشة السماء الصاعدة لا يمكن حلها بأي شكل من الأشكال دون تدخل قدير سماوي. ومع ذلك ، ما زلت أود أن أشكرك على حضورك.”

في أعين مبجل الأنقاض السماوية العظيمة ، كانت المبجله نونج ياي مثل ابنته ، وكان من الصعب بالفعل على مبجل الأنقاض السماوية العظيمة أن يترك وراءها أي ذرية على مستوى زراعته ، لكنه لم يكن ينوي ترك أي أحفاد. ركز عليها بشكل بحت خلال زراعته.

بعد قول ذلك ، نظر مبجل الأنقاض السماوية العظيمة إلى المبجله نونج ياي وأضافت: “إذا كنت تريد حقًا مساعدتي في فعل شيء ، فيرجى أخذ نونج ياي بعيدًا ووضعها في مكان حول قاعة هونغ مينغ المقدسة حتى تتمكن من الزراعة لبعض الوقت. “

بعد قول ذلك ، نظر مبجل الأنقاض السماوية العظيمة إلى المبجله نونج ياي وأضافت: “إذا كنت تريد حقًا مساعدتي في فعل شيء ، فيرجى أخذ نونج ياي بعيدًا ووضعها في مكان حول قاعة هونغ مينغ المقدسة حتى تتمكن من الزراعة لبعض الوقت. “

“المعلم ، أنا …” لم تتوقع المبجله نونج ياي أبداً أن سيدها سيظل يفكر بها في وقت مثل هذا.

كان صوت المبجله نونج ياي خشنًا قليلًا كما قالت ، “ألم يوافق المعلم والبطريرك على طرد هؤلاء التلاميذ العاديين غير الواضحين أثناء المناقشة؟”

“الصمت ، نونج ياي. يجب أن نتذكر أنه يتطلب المزيد من الشجاعة للعيش بدلا من الموت عندما تحدث أزمة تتعلق بمصير طائفة ريشة السماء الصاعدة!”

سألت المبجله نونج ياي بهدوء بعد ترددها للحظة: “يا معلّم ، هل يمكنه حقًا أن يصبح قديرا سماويا؟”

? METAWEA?

على الرغم من أن المبجله نونج ياي كانت متردده ، فقد قبلته أيضًا من أجل طائفتها ، ولكن ما لم تقبله المبجله نونج ياي هو أنه على الرغم من أنها كانت هي التي عانت من هذه الإهانة ، إلا أنه هو من لم يقبل الزواج.

لم يستطع مبجل الأنقاض السماوية العظيمة أن يكمل هذه الجملة المليئة بالأمل ، حيث أدرك فجأة أنه لم يقل شيئًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط