نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 883

حكم يقصد به الترهيب

حكم يقصد به الترهيب

هذا الفصل برعاية Shaly

أجاب تلميذ من الدرجة الأولى: “يا معلم ، أنا أعرف من هو لوه يون يانج هذا! إنه الزونجي من معبد هونغ مينغ بعد آخر عملية تجنيد. سمعت أنه حصل على فرصة كبيرة بعد دخوله ساحة المعركة المقدسة البدائية”.

الفصل 883: حكم يقصد به الترهيب

على الرغم من أن الصوت لم يكن عاليًا بشكل خاص ، إلا أنه كانت هناك قوة لا جدال فيها.

لقد كانت الحياة تتطلب شجاعة أكثر من الموت!

سأل تلميذ المبجل القديم شكًا: “من هو لوه يون يانج؟”

فهمت المبجله نونج ياي معنى الجملة ، فسماعها من سيدها في وقت مثل هذا جعلها تبكي.

وخلفه كان جميع تلاميذه يتطلعون إليه كثيرًا.

مثلما كانت المبجله نونج ياي على وشك أن تقول شيئًا ، قاطعها لوه يون يانج: “الموت قد لا يكون ضروريًا”.

لم يكن المبجل القديم يعرف قوة القوة التي تكثفت نفسها أمام المرآة السحرية ، ومع ذلك ، من خلال السلوك المهيب الذي تنضح به المرآة السحرية ، كان يعلم أن الشخص الذي يقف وراءها أقوى بكثير منه.

“إيه!” فوجئ مبجل الأنقاض السماوية العظيمة للحظة وأضاء بصيص من الأمل اليأس في قلبه.

ومن ثم ، لم يهتم بذلك.

سيكون من الأفضل لو أنهم لم يحتاجوا إلى الموت ، على الرغم من أن طائفة ريشة السماء الصاعدة قد أخلت العديد من التلاميذ ، إلا أنه لا يزال هناك عدد كبير منهم في طائفه ريشه السماء الصاعده.

“الزونجي من معبد هونغ مينغ!” قام المبجل القديم ببعض الحسابات قبل التحدث. “كان تجنيد الزونجي حديثًا تمامًا. لا ينبغي أن يكون لوه يون يانج أكثر قوه من مبجل من المستوى الخامس.”

“هل تعرف طريقة؟” بدا مبجل الأنقاض السماوية العظيمة متفائلًا.

في هذه الأثناء ، بدأت الصورة المقدسة للطائر القرمزي الالهي ترفرف بجناحيها وسافرت عظمتها التدميرية بعيدًا عبر السماوات التسعه.

“يجب أن يكون ذلك ممكنًا” ، نظر لوه يون يانج إلى مبجل الأنقاض السماوية العظيمة وقال: “ولكن يجب أن نكون مستعدين أيضًا للتخلي عن شيء ما. على الأقل ، يجب أن نتخلى عن الميراث الذي تركه القدير دوان وانليو”.

“لن تهتم قاعة هونغ مينغ المقدسة بسقوط قدير سماوي. لوه يون يانج سيمثل نفسه فقط حتى لو اتخذ أي إجراء.”

تم اعتبار الميراث الذي خلفه القدير دوان وانليو أعظم فائدة ويجب أن ينتمي بشكل صحيح إلى طائفة ريشة السماء الصاعدة.

هذا الفصل برعاية Shaly

على الرغم من أن مبجل الأنقاض السماوية العظيمة بدا مترددا للغاية ، إلا أنه لا يزال يطحن أسنانه ويتفق في النهاية ، “هذا جيد”.

نظرت المبجله نونج ياي إلى تدفق الثقة الذي أظهره لوه يون يانج وشعرت بالأمل والشكوك.

ابتسم لوه يون يانج قبل أن يقول: “في هذه الحالة ، يمكنني التحدث معهم وأطلب منهم عدم مهاجمة طائفة ريشة السماء الصاعدة.”

في حين أن وهج الضوء يمسح الشمس ، لم يكن لدى أحد أي نية للقيام بالخطوة الأولى.

نظرت المبجله نونج ياي إلى تدفق الثقة الذي أظهره لوه يون يانج وشعرت بالأمل والشكوك.

لقد كانت الحياة تتطلب شجاعة أكثر من الموت!

في حين لم يكن وضع لوه يون يانج منخفضًا ولم يجرؤ أحد على قتل الزونجي من معبد هونغ مينغ ، فهل سيعطيه أحد الوجه بينما كان جاذبية تدمير الطائفة في الطريق؟

على الرغم من أن تجنيد الزونجي من قبل معبد هونغ مينغ كان له تأثير كبير في كل طائفة رئيسية ، إلا أن المبجل القديم شعر أنه ليس من شأنه.

بينما كانت المبجله نونج ياي تتأمل نفسها ، بدأ صوت مدوي يتردد في جميع أنحاء السماء والأرض.

في حين أنهم لم يتمكنوا من الحصول على أكبر الفوائد عندما يسقط القدير السماوي ، إلا أنهم سيحصلون على الأقل على بعض الفرص الأصغر.

ردد الصوت المدوي عبر السماء تمامًا مثل الأسطوانة ، مما يخلق شعورًا بالفرح في الفراغ الشاسع.

كان المبجل القديم ، الذي لم يكن على استعداد لإثارة مثل هذا الشخص ، ينظر في بعض تلاميذه ويعلن نيته بوعي روحه.

سقط قدير سماوي وكانت الأرض تفرح!

نظرت المبجله نونج ياي إلى تدفق الثقة الذي أظهره لوه يون يانج وشعرت بالأمل والشكوك.

امتلك القدير السماوي الذي مات قوة هائلة ، وبعد وفاته ، عادت معظم هذه القوة إلى الأرض.

سيكون من الأفضل لو أنهم لم يحتاجوا إلى الموت ، على الرغم من أن طائفة ريشة السماء الصاعدة قد أخلت العديد من التلاميذ ، إلا أنه لا يزال هناك عدد كبير منهم في طائفه ريشه السماء الصاعده.

لقد كان حدثًا مبهجًا للكون العظيم عندما تم إرجاع هذه القوة ، لذلك ، في كل مرة يسقط فيها قدير سماوي ، سيحدث عدد كبير من الحالات الشاذة في جميع أنحاء الكون العظيم.

في حين لم يكن وضع لوه يون يانج منخفضًا ولم يجرؤ أحد على قتل الزونجي من معبد هونغ مينغ ، فهل سيعطيه أحد الوجه بينما كان جاذبية تدمير الطائفة في الطريق؟

وبسبب هذه الحالات الشاذة أيضًا ، اعتبر الناس أن أي قدير سماوي كان سارقًا كبيرًا للأرض.

على الرغم من عدم وجود أي مبجل سماوي أقل من المستوى الخامس بين تلاميذه ، إلا أنه كان هناك مبجلين من المستوى السادس.

على الرغم من أن معظم العسكريين قد تجرأوا على عدم قول ذلك بشكل صريح ، إلا أن هذا لا يزال متجذرًا بعمق في قلوب معظم الناس.

لم يدخل المبجلين من المستوى السادس إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية ، وبالتالي كان من حسن الحظ أنه لا يزال على قيد الحياة ، وقد اتبع المبجل القديم لسنوات عديدة واعتبر مساعدًا موثوقًا به.

يعتقد البعض أن الكون العظيم لا يمكنه أن يحمل خمسة قديرين في آن واحد.

على الرغم من أنها كانت ممتنة لـ لوه يون يانج ، إلا أنها شعرت أيضًا أن ما قام به لوه يون يانج كان بسيطًا للغاية ولم يتمكن من قياس مدى خطورة الأمر.

ليس فقط أن جوهر الروح في الكون العظيم سيضعف إذا كان هناك الكثير من القديرين السماوين ، ولكن بعض المسارات العظيمة لن تظهر أيضًا وستصبح الزراعة أكثر صعوبة.

كانت زراعة المسن قد تراجعت بالفعل ، فبعد بلوغ زراعه مبجل من المستوي السابع ، كان يذبل ويموت مثل شجرة عملاقة دون أي دعم إذا لم يتمكن من العثور على فرصة جيدة.

ومع ذلك ، كلما سقط قدير سماوي ، سيزداد جوهر الروح في الأرض وسيصبح من السهل فهم كل كتب المسارات العظيمة وفهم القوانين الساميه.

قال المبجل القديم ببرود ، “ستصبح غبارًا في النهاية إذا لم تتعثر الفرصة. بالإضافة إلى ذلك ، يجب كسب الفرص من خلال وضع حياتك على المحك”.

حتى أن بعض الناس صعدوا بسرعة إلى ارتفاعات كبيرة لأنهم تمكنوا من الحصول على الفوائد من سقوط القدير السماوي.

في هذه الأثناء ، بدأت الصورة المقدسة للطائر القرمزي الالهي ترفرف بجناحيها وسافرت عظمتها التدميرية بعيدًا عبر السماوات التسعه.

درجة السديم في الصباح ودرجه الكون ليلا!

لم يدخل المبجلين من المستوى السادس إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية ، وبالتالي كان من حسن الحظ أنه لا يزال على قيد الحياة ، وقد اتبع المبجل القديم لسنوات عديدة واعتبر مساعدًا موثوقًا به.

قال رجل عجوز على بعد مليون ميل من طائفه ريشه السماء الصاعده بصوت مرتجف.

في حين لم يكن وضع لوه يون يانج منخفضًا ولم يجرؤ أحد على قتل الزونجي من معبد هونغ مينغ ، فهل سيعطيه أحد الوجه بينما كان جاذبية تدمير الطائفة في الطريق؟

كانت زراعة المسن قد تراجعت بالفعل ، فبعد بلوغ زراعه مبجل من المستوي السابع ، كان يذبل ويموت مثل شجرة عملاقة دون أي دعم إذا لم يتمكن من العثور على فرصة جيدة.

لم يدخل المبجلين من المستوى السادس إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية ، وبالتالي كان من حسن الحظ أنه لا يزال على قيد الحياة ، وقد اتبع المبجل القديم لسنوات عديدة واعتبر مساعدًا موثوقًا به.

هذه المرة ، كانت وفاة القدير أكبر فرصة له.

على الرغم من أن الصوت لم يكن عاليًا بشكل خاص ، إلا أنه كانت هناك قوة لا جدال فيها.

وخلفه كان جميع تلاميذه يتطلعون إليه كثيرًا.

وبسبب هذه الحالات الشاذة أيضًا ، اعتبر الناس أن أي قدير سماوي كان سارقًا كبيرًا للأرض.

في حين أنهم لم يتمكنوا من الحصول على أكبر الفوائد عندما يسقط القدير السماوي ، إلا أنهم سيحصلون على الأقل على بعض الفرص الأصغر.

كان يان تشيجيان مبجل عظيم من الدرجة التاسعة.

علاوة على ذلك ، كانت هناك فوائد لا حصر لها في طائفة ريشة السماء الصاعدة ، لذا فإن التراجع عن شريحة صغيرة من الفطيرة سيكون كافياً بالنسبة لهم للاستمتاع بهذا لبقية حياتهم.

“كن مستعدًا. ستكون هناك فوائد كبيرة في أي وقت عندما يرتفع جوهر الروح. يجب ألا تفوت هذا.”

إنهم لن يتآمروا أبداً ضد طائفة ريشة السماء الصاعدة عادة ، ومع ذلك ، فإن القدير دوان وانليو من طائفة ريشة السماء الصاعدة سيموت الآن.

ازدهر الصوت مثل البرق في السماء ، مرددًا في جميع أنحاء الأرض.

وصلت طائفة ريشة السماء الصاعدة إلى أضعف نقطة ، وكان هناك أكثر من اثني عشر من المبجلين من المستوى التاسع بين الخبراء الذين يهاجمون طائفة ريشة السماء الصاعدة.

يعتقد البعض أن الكون العظيم لا يمكنه أن يحمل خمسة قديرين في آن واحد.

“كن مستعدًا. ستكون هناك فوائد كبيرة في أي وقت عندما يرتفع جوهر الروح. يجب ألا تفوت هذا.”

سأل تلميذ المبجل القديم شكًا: “من هو لوه يون يانج؟”

قال المبجل القديم ببرود ، “ستصبح غبارًا في النهاية إذا لم تتعثر الفرصة. بالإضافة إلى ذلك ، يجب كسب الفرص من خلال وضع حياتك على المحك”.

حتى أن بعض الناس صعدوا بسرعة إلى ارتفاعات كبيرة لأنهم تمكنوا من الحصول على الفوائد من سقوط القدير السماوي.

بمجرد الانتهاء من حديث المبجل القديم ، تم إرسال ضوء سيف رائع لأعلى إلى السماوات التسعة حيث غمرت نية قاتلة مخيفة السماء على الفور.

لقد كان حدثًا مبهجًا للكون العظيم عندما تم إرجاع هذه القوة ، لذلك ، في كل مرة يسقط فيها قدير سماوي ، سيحدث عدد كبير من الحالات الشاذة في جميع أنحاء الكون العظيم.

عندما أصبح ضوء السيف أكثر إشراقًا ، بدأ 36 سيفًا طويلًا في التكون في الفراغ وتحول في النهاية إلى عجلة سيف.

سأل تلميذ المبجل القديم شكًا: “من هو لوه يون يانج؟”

“إنه يان تشيجيان! لم أتوقع أبدًا أن يأتي”. كان صوت المبجل القديم يرتعش عندما رأى صورة السيوف المقدسة.

امتلك القدير السماوي الذي مات قوة هائلة ، وبعد وفاته ، عادت معظم هذه القوة إلى الأرض.

يمكن أن يشكل المبجل من المستوى السابع صورة مقدسة ، ويمكن للمبجل من المستوى الثامن أن يقسم صورته المقدسة إلى ملايين  الشخصيات ، في حين أن المبجل من المستوى التاسع يمكن أن يُخضع السماوات.

درجة السديم في الصباح ودرجه الكون ليلا!

كان يان تشيجيان مبجل عظيم من الدرجة التاسعة.

“إيه!” فوجئ مبجل الأنقاض السماوية العظيمة للحظة وأضاء بصيص من الأمل اليأس في قلبه.

“يان تشيجيان كل ذلك مثيرًا للإعجاب ، هاه”. ظهرت صورة قرمزية للطيور القرمزية في السماوات التسعه وجميع أنواع التموجات الملتهبة المشتعلة التي تحولت إلى سحابة مشتعلة تسببت في ظهور الطائر الإلهي بشكل أكثر هيبة.

نظرت المبجله نونج ياي إلى تدفق الثقة الذي أظهره لوه يون يانج وشعرت بالأمل والشكوك.

كانت عجلة السيف المكونة من 36 سيفًا طويلًا تدور في الفراغ ، مما يرسل بحرًا لا نهاية له من ضوء السيف الذي يضيء محيطه.

ازدهر الصوت مثل البرق في السماء ، مرددًا في جميع أنحاء الأرض.

اهتزت الأرض عندما ضرب ضوء السيف.

“إيه!” فوجئ مبجل الأنقاض السماوية العظيمة للحظة وأضاء بصيص من الأمل اليأس في قلبه.

في هذه الأثناء ، بدأت الصورة المقدسة للطائر القرمزي الالهي ترفرف بجناحيها وسافرت عظمتها التدميرية بعيدًا عبر السماوات التسعه.

أومأ المبجل القديم برأسه على التحليل وعلق قائلاً: “لا يمكننا أن نتحمل الإساءة إلى لوه يون يانج. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه يفكر في نفسه كثيرًا ، إلا أنه يتمتع بمستقبل عظيم.”

“ها ها ها ها … يان تشيجيان ، مبجل العتقاء القرمزيه. سأكون معجبا بكما وأعتبركما رجلان جيدان إذا تقاتلتم الآن.”

“بعد كل شيء ، مرت أقل من مائة عام على تجنيد الزونجي. لن يكسر المستوى الخامس حتى لو كان أعظم عبقري على الإطلاق.”

تألق مزرق يتحول إلى مرآة سحرية تضيء بشكل مشرق السماوات التسعه.

في حين لم يكن وضع لوه يون يانج منخفضًا ولم يجرؤ أحد على قتل الزونجي من معبد هونغ مينغ ، فهل سيعطيه أحد الوجه بينما كان جاذبية تدمير الطائفة في الطريق؟

كان الصوت الذي تردد صدى ساخرا.

درجة السديم في الصباح ودرجه الكون ليلا!

لم يكن المبجل القديم يعرف قوة القوة التي تكثفت نفسها أمام المرآة السحرية ، ومع ذلك ، من خلال السلوك المهيب الذي تنضح به المرآة السحرية ، كان يعلم أن الشخص الذي يقف وراءها أقوى بكثير منه.

بمجرد أن انتهى المبجل القديم من الكلام ، استهجت الصورة المقدسة الضخمة لعجلة السيف ، “يا له من طفل جاهل. إنه مليء بالهراء”.

كان المبجل القديم ، الذي لم يكن على استعداد لإثارة مثل هذا الشخص ، ينظر في بعض تلاميذه ويعلن نيته بوعي روحه.

علاوة على ذلك ، كانت هناك فوائد لا حصر لها في طائفة ريشة السماء الصاعدة ، لذا فإن التراجع عن شريحة صغيرة من الفطيرة سيكون كافياً بالنسبة لهم للاستمتاع بهذا لبقية حياتهم.

على الرغم من عدم وجود أي مبجل سماوي أقل من المستوى الخامس بين تلاميذه ، إلا أنه كان هناك مبجلين من المستوى السادس.

إنهم لن يتآمروا أبداً ضد طائفة ريشة السماء الصاعدة عادة ، ومع ذلك ، فإن القدير دوان وانليو من طائفة ريشة السماء الصاعدة سيموت الآن.

لم يدخل المبجلين من المستوى السادس إلى ساحة المعركة المقدسة البدائية ، وبالتالي كان من حسن الحظ أنه لا يزال على قيد الحياة ، وقد اتبع المبجل القديم لسنوات عديدة واعتبر مساعدًا موثوقًا به.

ابتسم لوه يون يانج قبل أن يقول: “في هذه الحالة ، يمكنني التحدث معهم وأطلب منهم عدم مهاجمة طائفة ريشة السماء الصاعدة.”

ألقى نظرة على الصور المقدسة الثلاثه في السماء بشكل مخيف قبل أن يهمس بعناية إلى المبجل القديم ، “يا سيدي ، بالحكم من الطريقة التي يتصرفون بها ، هل لم يعد القدير الذي هنا قادرًا على الانتقام؟”

اهتزت الأرض عندما ضرب ضوء السيف.

هزّ المبجل القديم رأسه وقال ، “هذا النوع من الأشياء ليس شيئًا يمكننا المشاركة فيه. تذكر ، نحن لسنا بحاجة إلى أكبر فائدة. علينا فقط أن نتبعهم”.

“يجب أن يكون ذلك ممكنًا” ، نظر لوه يون يانج إلى مبجل الأنقاض السماوية العظيمة وقال: “ولكن يجب أن نكون مستعدين أيضًا للتخلي عن شيء ما. على الأقل ، يجب أن نتخلى عن الميراث الذي تركه القدير دوان وانليو”.

وبينما كانا يتكلمان ، أعطت عجلة السيف المزرقة والطائر القرمزي كمية هائلة من الضوء في نفس الوقت.

في حين أن وهج الضوء يمسح الشمس ، لم يكن لدى أحد أي نية للقيام بالخطوة الأولى.

“الزونجي من معبد هونغ مينغ!” قام المبجل القديم ببعض الحسابات قبل التحدث. “كان تجنيد الزونجي حديثًا تمامًا. لا ينبغي أن يكون لوه يون يانج أكثر قوه من مبجل من المستوى الخامس.”

من الواضح أن أيا منهما لم يكن راغبا في خسارة هذه الفرصة النادرة لمجرد لحظة من عدم الانضباط.

على الرغم من أنها كانت ممتنة لـ لوه يون يانج ، إلا أنها شعرت أيضًا أن ما قام به لوه يون يانج كان بسيطًا للغاية ولم يتمكن من قياس مدى خطورة الأمر.

بعد أن كشف الثلاثة الأوائل في السماء صورهم المقدسة ، صدى صوت آخر عبر الفراغ.

ابتسم لوه يون يانج قبل أن يقول: “في هذه الحالة ، يمكنني التحدث معهم وأطلب منهم عدم مهاجمة طائفة ريشة السماء الصاعدة.”

“أنا لوه يون يانج ولدي ما أقوله. إن طائفة ريشة السماء الصاعدة على استعداد للتخلي عن جميع المزايا المتاحة بعد سقوط قديرها السماوي. ومع ذلك ، من فضلكم لا تجعلوا الأمور صعبة بالنسبة ل طائفة ريشة السماء الصاعدة.”

حتى أن بعض الناس صعدوا بسرعة إلى ارتفاعات كبيرة لأنهم تمكنوا من الحصول على الفوائد من سقوط القدير السماوي.

على الرغم من أن الصوت لم يكن عاليًا بشكل خاص ، إلا أنه كانت هناك قوة لا جدال فيها.

في حين لم يكن وضع لوه يون يانج منخفضًا ولم يجرؤ أحد على قتل الزونجي من معبد هونغ مينغ ، فهل سيعطيه أحد الوجه بينما كان جاذبية تدمير الطائفة في الطريق؟

سأل تلميذ المبجل القديم شكًا: “من هو لوه يون يانج؟”

في حين لم يكن وضع لوه يون يانج منخفضًا ولم يجرؤ أحد على قتل الزونجي من معبد هونغ مينغ ، فهل سيعطيه أحد الوجه بينما كان جاذبية تدمير الطائفة في الطريق؟

“لا أعرف.” أمضى المبجل القديم معظم وقته في التدريب على العزلة من أجل التحسين.

تم اعتبار الميراث الذي خلفه القدير دوان وانليو أعظم فائدة ويجب أن ينتمي بشكل صحيح إلى طائفة ريشة السماء الصاعدة.

على الرغم من أن تجنيد الزونجي من قبل معبد هونغ مينغ كان له تأثير كبير في كل طائفة رئيسية ، إلا أن المبجل القديم شعر أنه ليس من شأنه.

لقد كان حدثًا مبهجًا للكون العظيم عندما تم إرجاع هذه القوة ، لذلك ، في كل مرة يسقط فيها قدير سماوي ، سيحدث عدد كبير من الحالات الشاذة في جميع أنحاء الكون العظيم.

ومن ثم ، لم يهتم بذلك.

عندما ظهر ذلك المبجل ، أصبح الجو المحيط صامتًا تمامًا ، وكان عدد لا يحصى من العيون من طائفة ريشة السماء الصاعدة تحدق في لوه يون يانج.

أجاب تلميذ من الدرجة الأولى: “يا معلم ، أنا أعرف من هو لوه يون يانج هذا! إنه الزونجي من معبد هونغ مينغ بعد آخر عملية تجنيد. سمعت أنه حصل على فرصة كبيرة بعد دخوله ساحة المعركة المقدسة البدائية”.

ردد الصوت المدوي عبر السماء تمامًا مثل الأسطوانة ، مما يخلق شعورًا بالفرح في الفراغ الشاسع.

انضمت هذه النخبة من الدرجة الأولى في ذروة الكون لأنه أراد أن يخترق ويصبح مبجل سماوي.

هذا الفصل برعاية Shaly

“الزونجي من معبد هونغ مينغ!” قام المبجل القديم ببعض الحسابات قبل التحدث. “كان تجنيد الزونجي حديثًا تمامًا. لا ينبغي أن يكون لوه يون يانج أكثر قوه من مبجل من المستوى الخامس.”

علاوة على ذلك ، كانت هناك فوائد لا حصر لها في طائفة ريشة السماء الصاعدة ، لذا فإن التراجع عن شريحة صغيرة من الفطيرة سيكون كافياً بالنسبة لهم للاستمتاع بهذا لبقية حياتهم.

“يا معلم ، على الرغم من أنني لا أعرف ما هي قاعدة زراعة لوه يون يانج ، إلا أنني أعتقد أنه على الأكثر مبجل من المستوي الرابع.”

على الرغم من أنها كانت ممتنة لـ لوه يون يانج ، إلا أنها شعرت أيضًا أن ما قام به لوه يون يانج كان بسيطًا للغاية ولم يتمكن من قياس مدى خطورة الأمر.

“بعد كل شيء ، مرت أقل من مائة عام على تجنيد الزونجي. لن يكسر المستوى الخامس حتى لو كان أعظم عبقري على الإطلاق.”

قال المبجل القديم ببرود ، “ستصبح غبارًا في النهاية إذا لم تتعثر الفرصة. بالإضافة إلى ذلك ، يجب كسب الفرص من خلال وضع حياتك على المحك”.

أومأ المبجل القديم برأسه على التحليل وعلق قائلاً: “لا يمكننا أن نتحمل الإساءة إلى لوه يون يانج. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه يفكر في نفسه كثيرًا ، إلا أنه يتمتع بمستقبل عظيم.”

“لن تهتم قاعة هونغ مينغ المقدسة بسقوط قدير سماوي. لوه يون يانج سيمثل نفسه فقط حتى لو اتخذ أي إجراء.”

قال المبجل القديم ببرود ، “ستصبح غبارًا في النهاية إذا لم تتعثر الفرصة. بالإضافة إلى ذلك ، يجب كسب الفرص من خلال وضع حياتك على المحك”.

“يجب أن تعلم أنه يمثل نفسه وأنه لن يخيف المبجلين من المستوى التاسع.”

ابتسم لوه يون يانج قبل أن يقول: “في هذه الحالة ، يمكنني التحدث معهم وأطلب منهم عدم مهاجمة طائفة ريشة السماء الصاعدة.”

“إن طائفة ريشة السماء الصاعدة تشبه تمامًا عجل ينتظر ذبحه. حتى مبجل من المستوى التاسع لن يكون قادرًا على المساعدة في إخراج قضمة منه.”

على الرغم من أنها كانت ممتنة لـ لوه يون يانج ، إلا أنها شعرت أيضًا أن ما قام به لوه يون يانج كان بسيطًا للغاية ولم يتمكن من قياس مدى خطورة الأمر.

“وجه لوه يون يانج؟ همف!”

أجاب تلميذ من الدرجة الأولى: “يا معلم ، أنا أعرف من هو لوه يون يانج هذا! إنه الزونجي من معبد هونغ مينغ بعد آخر عملية تجنيد. سمعت أنه حصل على فرصة كبيرة بعد دخوله ساحة المعركة المقدسة البدائية”.

بمجرد أن انتهى المبجل القديم من الكلام ، استهجت الصورة المقدسة الضخمة لعجلة السيف ، “يا له من طفل جاهل. إنه مليء بالهراء”.

سقط قدير سماوي وكانت الأرض تفرح!

ومثلما كانت الصورة المقدسة لعجلة السيف على وشك أن تفتح فمها ، طار فجأة مبجل إلى الفراغ. نظر إلى لوه يون يانج وقال مع قليل من البرودة في لهجته ، “لوه يون يانج ، لن يكون لديك شهية كبيرة إذا كنت ترغب في ابتلاع جميع فوائد طائفة ريشة السماء الصاعدة. “

أومأ المبجل القديم برأسه على التحليل وعلق قائلاً: “لا يمكننا أن نتحمل الإساءة إلى لوه يون يانج. بعد كل شيء ، على الرغم من أنه يفكر في نفسه كثيرًا ، إلا أنه يتمتع بمستقبل عظيم.”

“لا يوجد مكان لأطفال مثلك للتحدث. الآن ، اذهب!”

ألقى نظرة على الصور المقدسة الثلاثه في السماء بشكل مخيف قبل أن يهمس بعناية إلى المبجل القديم ، “يا سيدي ، بالحكم من الطريقة التي يتصرفون بها ، هل لم يعد القدير الذي هنا قادرًا على الانتقام؟”

ازدهر الصوت مثل البرق في السماء ، مرددًا في جميع أنحاء الأرض.

بعد كل شيء ، لم يكن تخويف الجميع بجملة فقط شيئًا يمكن أن يفعله مبجل من المستوى الرابع مثل لوه يون يانج.

عندما ظهر ذلك المبجل ، أصبح الجو المحيط صامتًا تمامًا ، وكان عدد لا يحصى من العيون من طائفة ريشة السماء الصاعدة تحدق في لوه يون يانج.

إنهم لن يتآمروا أبداً ضد طائفة ريشة السماء الصاعدة عادة ، ومع ذلك ، فإن القدير دوان وانليو من طائفة ريشة السماء الصاعدة سيموت الآن.

شعر تلاميذ طائفة ريشة السماء الصاعدة بخيبة أمل وعجز عن الكلام وهم عاجزون عن النظر إليهم.

تم اعتبار الميراث الذي خلفه القدير دوان وانليو أعظم فائدة ويجب أن ينتمي بشكل صحيح إلى طائفة ريشة السماء الصاعدة.

نظرت المبجله نونج ياي إلى لوه يون يانج ، الذي كان يقف في الفراغ ، وهي غير قادرة على قول أي شيء.

وخلفه كان جميع تلاميذه يتطلعون إليه كثيرًا.

على الرغم من أنها كانت ممتنة لـ لوه يون يانج ، إلا أنها شعرت أيضًا أن ما قام به لوه يون يانج كان بسيطًا للغاية ولم يتمكن من قياس مدى خطورة الأمر.

سأل تلميذ المبجل القديم شكًا: “من هو لوه يون يانج؟”

بعد كل شيء ، لم يكن تخويف الجميع بجملة فقط شيئًا يمكن أن يفعله مبجل من المستوى الرابع مثل لوه يون يانج.

“ها ها ها ها … يان تشيجيان ، مبجل العتقاء القرمزيه. سأكون معجبا بكما وأعتبركما رجلان جيدان إذا تقاتلتم الآن.”

? METAWEA?

في حين لم يكن وضع لوه يون يانج منخفضًا ولم يجرؤ أحد على قتل الزونجي من معبد هونغ مينغ ، فهل سيعطيه أحد الوجه بينما كان جاذبية تدمير الطائفة في الطريق؟

ومن ثم ، لم يهتم بذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط