نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 886

العودة إلى السماء والأرض

العودة إلى السماء والأرض

هذا الفصل برعاية Shaly

“كسّر ختم الجبل المقدس. كيف … كيف كان ذلك ممكنا؟” صرخة مبجل في دهشة وفرحة.

الفصل 886: العودة إلى السماء والأرض

يمكن لعسكري عادي يتنفس فم من هذا التشي أن يصبح على الفور ذروة وجود على مستوى الكون في لحظة.

كان الجبل المقدس المصنوع من جوهر الأرض المركزة قويًا بشكل لا يمكن تصديقه ، حتى الفولاذ لا يمكن مقارنته به ، علاوة على ذلك ، لا يزال يضاف إليه ختم روني إلهي من مبجل الحياه الطافيه العظيمه.

كان هذا شيئًا سيجد أي مبجل من المستوي التاسع صعوبة كبيرة في الهروب منه  ، ولكن لوه يون يانج حطمه بالفعل.

كان هذا شيئًا سيجد أي مبجل من المستوي التاسع صعوبة كبيرة في الهروب منه  ، ولكن لوه يون يانج حطمه بالفعل.

لقد كان مترددًا بالفعل!

طار لوه يون يانج في السماء مع الجرس البرونزي الضخم ، وكان يبدو انه لا يقهر بشكل خاص.

قبل أن يتمكن مبجل الحياه الطافيه العظيمه من قول أي شيء ، تكثف الوعي الروحي للوه يون يانج إلى شكل جسدي وضرب جرس المستوى الرابع بشدة.

في تلك اللحظة ، سيكتشف أي شخص ينظر عن كثب أن الجرس العملاق الذي تم تشكيله بقوة أكوان لوه يون يانج الأربعة كان لديه الكثير من الشقوق.

سقطت قطرات مطر ملونة بينما يعكس التشي الأرجواني منها ، كما ظهرت صور لا تعد ولا تحصى لجميع أنواع الدببة في الفراغ أيضًا.

“كسّر ختم الجبل المقدس. كيف … كيف كان ذلك ممكنا؟” صرخة مبجل في دهشة وفرحة.

” مبجل الحياه الطافيه العظيمه. لن أنساك.” حدّق لوه يون يانج في مبجل الحياه الطافيه العظيمه ، الذي كان يتراجع ، بينما كان يتحدث بلا مبالاة.

بدا المبجل  ، لكن تعبيره كان مليئًا بالأمل فجأة.

دانغ!

على الرغم من أنهم لم يعرفوا كيفية تقييم القدرة القتالية للوه يون يانج ، كان من الواضح أن قدرة لوه يون يانج لم تكن على الأرجح أقل من قوه مبجل من المستوى التاسع.

لقد كان مترددًا بالفعل!

إذا التمس مبجل من المستوى التاسع من أجل قضيتهم ، فقد تتجنب طائفة ريشة السماء الصاعدة هذا النهب.

تجمع كل شيء لأن القدير دوان وانليو كان يموت.

بعد كل شيء ، كان لوه يون يانج لا يزال زونجي من معبد هونغ مينغ.

وصاح أحدهم “هذا يعود إلى السماء والأرض! هذا يعود إلى السماء والأرض!”

لم يكترث بالنظرات الواقعه عليه ، الآن ، عيناه  كانتا مقفلتان بقوة على مبجل الحياه الطافيه العظيمه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مبجل الحياه الطافيه العظيمه قد أعد نفسه بالفعل لهجوم لوه يون يانج ، وعندما اندلعت موجة الجرس ، شكلت يديه بسرعة أختام يد وحمى جسده بدائره اليين واليانغ.

مبجل الحياه الطافيه العظيمه كان لديه الواقع نظرة متغطرسة على وجهه وهو ينظر إلى لوه يون يانج ، لكن نظرة لوه يون يانج الثاقبة جعلته يشعر بالتردد.

ومع ذلك ، لم يستطع لوه يون يانج إطلاق العنان للإضراب الثالث عشر ، والسبب هو أن قوة العقل المطلوبة كانت كبيرة جدًا ولم يعد الجرس البرونزي القديم الكبير الذي استخدمه قادرًا على دعمه.

لقد كان مترددًا بالفعل!

كان هذا شيئًا سيجد أي مبجل من المستوي التاسع صعوبة كبيرة في الهروب منه  ، ولكن لوه يون يانج حطمه بالفعل.

عندما بدأت الأفكار الجامحة تدور في ذهنه ، سمع لوه يون يانج يتحدث بهدوء ، “إن رونيه إطفاء الحياة أمرا مثير للإعجاب حقًا.”

“كسّر ختم الجبل المقدس. كيف … كيف كان ذلك ممكنا؟” صرخة مبجل في دهشة وفرحة.

هذه الكلمات جعلت مبجل الحياه الطافيه العظيمه جادا ، على الرغم من أن قاعدة زراعة مبجل الحياه الطافيه العظيمه لم تكن عادية ، إلا أن هذا الجرس ، الذي بدا وكأنه ينهار ، وضعه تحت الكثير من الضغط.

بدا كل شيء جميلاً ومليئاً بالفرح.

هذا الضغط جعله يشعر بالقلق.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مبجل الحياه الطافيه العظيمه قد أعد نفسه بالفعل لهجوم لوه يون يانج ، وعندما اندلعت موجة الجرس ، شكلت يديه بسرعة أختام يد وحمى جسده بدائره اليين واليانغ.

قبل أن يتمكن مبجل الحياه الطافيه العظيمه من قول أي شيء ، تكثف الوعي الروحي للوه يون يانج إلى شكل جسدي وضرب جرس المستوى الرابع بشدة.

أعمدة الضوء المبهرة كانت تنطلق لأعلى من جبل الريش السماوي ، وتحولت أعمدة الضوء الملونة هذه إلى أنقى تشى وتشتت في كل الاتجاهات.

دانغ!

إذا التمس مبجل من المستوى التاسع من أجل قضيتهم ، فقد تتجنب طائفة ريشة السماء الصاعدة هذا النهب.

رن الجرس مرة أخرى ، هذه المرة ، تم إطلاق موجة الجرس نحو مبجل الحياه الطافيه العظيمه.

” مبجل الحياه الطافيه العظيمه. لن أنساك.” حدّق لوه يون يانج في مبجل الحياه الطافيه العظيمه ، الذي كان يتراجع ، بينما كان يتحدث بلا مبالاة.

مبجل الحياه الطافيه العظيمه قد أعد نفسه بالفعل لهجوم لوه يون يانج ، وعندما اندلعت موجة الجرس ، شكلت يديه بسرعة أختام يد وحمى جسده بدائره اليين واليانغ.

عندما انهارت دائرة اليين واليانغ ، تحول نصف جسم مبجل الحياه الطافيه العظيمه إلى شظايا أيضًا. على الرغم من أن هذا لن يجعل مبجل الحياه الطافيه العظيمه يخسر حياته ، فإن تدمير نصف جسده يعني أيضًا تقليلًا كبيرًا لقوته.

ومع ذلك ، ضربت موجة الجرس مع تشكيل دائرة اليين واليانغ ، مما أدى إلى انهيارها على الفور.

تجمع كل شيء لأن القدير دوان وانليو كان يموت.

عندما انهارت دائرة اليين واليانغ ، تحول نصف جسم مبجل الحياه الطافيه العظيمه إلى شظايا أيضًا. على الرغم من أن هذا لن يجعل مبجل الحياه الطافيه العظيمه يخسر حياته ، فإن تدمير نصف جسده يعني أيضًا تقليلًا كبيرًا لقوته.

بدا لوه يون يانج سعيدًا عندما رأى حالة مبجل الحياه الطافيه العظيمه.

بدا لوه يون يانج سعيدًا عندما رأى حالة مبجل الحياه الطافيه العظيمه.

? METAWEA?

الآن ، كان الخيار الأفضل هو اطلاق أقوى ضربة يستطيع اطلاقها من ضربات جرس اهتزاز السماء ال  18: الضربة ال 13. على الرغم من أن لوه يون يانج لم يستخدم الضربة ال 13 من قبل ، إلا أنه كان واثقًا من قتل مبجل الحياه الطافيه العظيمه بهذا الهجوم.

في تلك اللحظة ، سيكتشف أي شخص ينظر عن كثب أن الجرس العملاق الذي تم تشكيله بقوة أكوان لوه يون يانج الأربعة كان لديه الكثير من الشقوق.

ومع ذلك ، لم يستطع لوه يون يانج إطلاق العنان للإضراب الثالث عشر ، والسبب هو أن قوة العقل المطلوبة كانت كبيرة جدًا ولم يعد الجرس البرونزي القديم الكبير الذي استخدمه قادرًا على دعمه.

بعد استخدام تقنية جرس السماء  الفوضوي ، استقرت الأكوان الداخلية الأربعة في جسم لوه يون يانج ، على الرغم من أن هجوم جرس المستوى الرابع لا يزال ضعيفًا ، إلا أنه يمكن استخدامه على الأقل.

فقاعة!

مبجل الحياه الطافيه العظيمه كان لديه الواقع نظرة متغطرسة على وجهه وهو ينظر إلى لوه يون يانج ، لكن نظرة لوه يون يانج الثاقبة جعلته يشعر بالتردد.

في اللحظة التي بدأ فيها مبجل الحياه الطافيه العظيمه يتراجع ، تحطم الجرس البرونزي العملاق فوق لوه يون يانج.

في اللحظة التي بدأ فيها مبجل الحياه الطافيه العظيمه يتراجع ، تحطم الجرس البرونزي العملاق فوق لوه يون يانج.

إن تحطيم هذا الجرس البرونزي العملاق جعل لوه يون يانج يشعر كما لو كانت أكوانه الداخلية في حالة من الاضطراب ، على الرغم من عدم وجود انحراف في الكي ، إلا أن هذا لا يزال لا يطاق.

” مبجل الحياه الطافيه العظيمه. لن أنساك.” حدّق لوه يون يانج في مبجل الحياه الطافيه العظيمه ، الذي كان يتراجع ، بينما كان يتحدث بلا مبالاة.

استخدم لوه يون يانج بسرعة تقنيه جرس السماء الفوضوي لتنظيم الإصابات في جسده أثناء جمع القوة في جسده ليكون جاهزًا للتعامل مع أي هجمات تسلليه .

إن تحطيم هذا الجرس البرونزي العملاق جعل لوه يون يانج يشعر كما لو كانت أكوانه الداخلية في حالة من الاضطراب ، على الرغم من عدم وجود انحراف في الكي ، إلا أن هذا لا يزال لا يطاق.

حدق مبجل الحياه الطافيه العظيمه في لوه يون يانج. إذا كانت النظرات يمكن أن تقتل ، لكان قد قتل لوه يون يانج عدة مرات.

على سبيل المثال ، يان تشيجيان و قدير العنقاء القرمزيه!

ومع ذلك ، لم يستطع مبجل الحياه الطافيه العظيمه تحديد حدود لوه يون يانج ، لم يكن بإمكانه تحمل هذا الانزعاج بصمت فقط ، فقد غرس هجوم لوه يون يانج السابق إحساسًا بالخوف الشديد فيه.

لقد كان مترددًا بالفعل!

لم يكن يعرف أي شيء آخر كان لوه يون يانج يرفعه عن سواعده ، لذلك لم يجرؤ على اتخاذ أي خطوات على لوه يون يانج.

لم يكترث بالنظرات الواقعه عليه ، الآن ، عيناه  كانتا مقفلتان بقوة على مبجل الحياه الطافيه العظيمه.

تنهد مبجل الثعبان السماوي الصعداء بشكل كبير ، فقد علم أنه لن يكون قادرًا على أخذ هجوم لوه يون يانج ، الذي دمر جسد مبجل الحياه الطافيه العظيمه ، حتى لو تمكن من البقاء ، لكان قد ترك بجروح كبيرة.

“كسّر ختم الجبل المقدس. كيف … كيف كان ذلك ممكنا؟” صرخة مبجل في دهشة وفرحة.

تراجع مبجل الثعبان السماوي أثناء ابتهاجه ، فلم يعد بحاجة إلى أن يحتل مركز الصدارة الآن بعد أن بات موت القدير دوان وانليو وشيكًا.

هذا الضغط جعله يشعر بالقلق.

على سبيل المثال ، يان تشيجيان و قدير العنقاء القرمزيه!

? METAWEA?

بعد استخدام تقنية جرس السماء  الفوضوي ، استقرت الأكوان الداخلية الأربعة في جسم لوه يون يانج ، على الرغم من أن هجوم جرس المستوى الرابع لا يزال ضعيفًا ، إلا أنه يمكن استخدامه على الأقل.

ومع ذلك ، لم يستطع مبجل الحياه الطافيه العظيمه تحديد حدود لوه يون يانج ، لم يكن بإمكانه تحمل هذا الانزعاج بصمت فقط ، فقد غرس هجوم لوه يون يانج السابق إحساسًا بالخوف الشديد فيه.

” مبجل الحياه الطافيه العظيمه. لن أنساك.” حدّق لوه يون يانج في مبجل الحياه الطافيه العظيمه ، الذي كان يتراجع ، بينما كان يتحدث بلا مبالاة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مبجل الحياه الطافيه العظيمه قد أعد نفسه بالفعل لهجوم لوه يون يانج ، وعندما اندلعت موجة الجرس ، شكلت يديه بسرعة أختام يد وحمى جسده بدائره اليين واليانغ.

لم يكن مبجل الحياه الطافيه العظيمه شخصًا يحب الخاسرين. وهكذا ، علق على لوه يون يانج وسخر من ذلك. “إذن ماذا لو تذكرتني؟ أنا أيضًا سأتذكرك ، لوه يون يانج.”

الفصل 886: العودة إلى السماء والأرض

تم إغلاق نظرات الرجلين ، ولكن لم يكن لدى أي منهما أي نية لاتخاذ خطوة.

“صعود!” في نفس اللحظة تقريبًا التي بدأ فيها كل هذا ، بدأت الصورة المقدسة لعجلة السيف ليان تشيجيان تنحدر نحو طائفة ريشه السماء الصاعده .

واصلت الطفرات المدوية الصدى في الفراغ وبدأت عاصفة في الارتفاع ، ووجد الكثير من الناس أن هذه الرياح الخضراء الضعيفة ممتعة إلى حد ما.

الآن ، كان الخيار الأفضل هو اطلاق أقوى ضربة يستطيع اطلاقها من ضربات جرس اهتزاز السماء ال  18: الضربة ال 13. على الرغم من أن لوه يون يانج لم يستخدم الضربة ال 13 من قبل ، إلا أنه كان واثقًا من قتل مبجل الحياه الطافيه العظيمه بهذا الهجوم.

سقطت قطرات مطر ملونة بينما يعكس التشي الأرجواني منها ، كما ظهرت صور لا تعد ولا تحصى لجميع أنواع الدببة في الفراغ أيضًا.

كان هذا شيئًا سيجد أي مبجل من المستوي التاسع صعوبة كبيرة في الهروب منه  ، ولكن لوه يون يانج حطمه بالفعل.

بدا كل شيء جميلاً ومليئاً بالفرح.

تجمع كل شيء لأن القدير دوان وانليو كان يموت.

كانت الطيور الذهبية قريبة من الشمس ، والأقمار الاثني عشر التي لا يجب أن تظهر في نفس الوقت معلقة عاليا في السماء.

كانت الطيور الذهبية قريبة من الشمس ، والأقمار الاثني عشر التي لا يجب أن تظهر في نفس الوقت معلقة عاليا في السماء.

تجمع كل شيء لأن القدير دوان وانليو كان يموت.

هذا الفصل برعاية Shaly

أعمدة الضوء المبهرة كانت تنطلق لأعلى من جبل الريش السماوي ، وتحولت أعمدة الضوء الملونة هذه إلى أنقى تشى وتشتت في كل الاتجاهات.

وصاح أحدهم “هذا يعود إلى السماء والأرض! هذا يعود إلى السماء والأرض!”

يمكن لعسكري عادي يتنفس فم من هذا التشي أن يصبح على الفور ذروة وجود على مستوى الكون في لحظة.

سقطت قطرات مطر ملونة بينما يعكس التشي الأرجواني منها ، كما ظهرت صور لا تعد ولا تحصى لجميع أنواع الدببة في الفراغ أيضًا.

كان هناك حتى بعض العباقرة البارزين حولهم الذين زادت قاعدة زراعتهم في جوانب لأنهم يتنفسون هذا التشي .

” مبجل الحياه الطافيه العظيمه. لن أنساك.” حدّق لوه يون يانج في مبجل الحياه الطافيه العظيمه ، الذي كان يتراجع ، بينما كان يتحدث بلا مبالاة.

وصاح أحدهم “هذا يعود إلى السماء والأرض! هذا يعود إلى السماء والأرض!”

لم يكن مبجل الحياه الطافيه العظيمه شخصًا يحب الخاسرين. وهكذا ، علق على لوه يون يانج وسخر من ذلك. “إذن ماذا لو تذكرتني؟ أنا أيضًا سأتذكرك ، لوه يون يانج.”

العسكريون الذين كانوا يخشون من القدير دوان وانليو ، الذين كانوا بعيدون عن جبل الريش السماوي المقدسة ، التقوا بسرعة نحو الجبل.

بدأت عملية العودة إلى السماء والأرض ، ويرى الكثير من الناس أن هذا يعني أن القدير دوان وانليو سيموت بالتأكيد ولن يكون قادرًا على إحداث أي موجات كبيرة.

هذا الضغط جعله يشعر بالقلق.

لم تعد هناك حاجة للقلق مع القدير دوان وانليو ، الذي كان كذلك.

هذا الفصل برعاية Shaly

“صعود!” في نفس اللحظة تقريبًا التي بدأ فيها كل هذا ، بدأت الصورة المقدسة لعجلة السيف ليان تشيجيان تنحدر نحو طائفة ريشه السماء الصاعده .

تجمع كل شيء لأن القدير دوان وانليو كان يموت.

? METAWEA?

يمكن لعسكري عادي يتنفس فم من هذا التشي أن يصبح على الفور ذروة وجود على مستوى الكون في لحظة.

تم إغلاق نظرات الرجلين ، ولكن لم يكن لدى أي منهما أي نية لاتخاذ خطوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط