10 سيوف تقسم السماء الطويله
هذا الفصل برعاية Shaly
لم يأخذ تحرك سيف لوه يون يانج على محمل الجد ، كما كان غير راغب في التراجع بسبب كراهيته للقدير دوان وانليو.
الفصل :889 10 سيوف تقسم السماء الطويله
كما تراجع يان تشيجيان وسائر المبجلين من المستوى التاسع.
“يا له من مجنون! كيف يجرؤ على فعل شيء انتحاري مثل هذا؟ هل يعتقد أنه قدير سماوي؟”.
بدأ ضوء السيف المكثف من قبل سيف الريش الصغير يزداد حدة ويحترق بشكل أكثر كثافة.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه قال مثل هذه الكلمات الساخرة ، فإنه لا يزال يتراجع بسرعة.
إطلاق العنان للسيف العاشر في ذلك اليوم جعل لوه يون يانج يشعر أنه ربح قليلاً ، والآن ، قام القدير دوان وانليو بإحضار السيف الحادي عشر بالفعل.
لم يكن يعرف مقدار قوة القدير دوان وانليو التي يمكن أن يستخدمها لوه يون يانج ، لذلك تراجع بسرعة لأنه لم يكن مستعدًا لاستخدام جسده لتحمل وطأة غضب لوه يون يانج.
بينما كان لوه يون يانج يستعد لبناء قوته ، كان صوت القدير دوان وانليو يتردد في قلبه ، “يا فتى ، هل لا يزال بإمكانك استخدام السيف الحادي عشر؟”
كما تراجع يان تشيجيان وسائر المبجلين من المستوى التاسع.
السيف الحادي عشر ، سيف الإطفاء الصامت.
ما تبقى في الفراغ هو نجوم السماء ال36 للورد المبجل يوان يي. في غضون ذلك ، كان الجسم الذي شكله تقارب العلامات الإلهية داخل نجوم السماء ال36 يضحك بحرارة.
كره لوه يون يانج اللورد المبجل يوان يي في صميمه ، ما كان ليتخذ مثل هذه الإجراءات الصارمة لو لم يستخدم اللورد المبجل يوان يي أخته لتهديده.
لم يكن ينظر إلى لوه يون يانج. وبدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى جبل طائفة ريشة السماء الصاعدة وهو يتمتم بشكل استفزازي ، “إذن هذا هو آخر أعمالك اليائسة ، القدير دوان وانليو؟ لقد خيبت ظني حقًا!”
شعر أن هناك قوة كبيرة في عالمه الداخلي ، وأن العلامات الغامضة للغاية التي تنسق مع هذه القوة تم توجيهها أيضًا إلى عقل لوه يون يانج جنبًا إلى جنب مع القوة.
ما هو الشكل الذي كان عليه القدير دوان وانليو؟ على الرغم من أنه تعرض لإصابة كبيرة وقاعدة زراعته كانت مشتتة ، إلا أنه لم يفقد هويتة كقدير سماوي.
السيف الحادي عشر ، سيف الإطفاء الصامت.
بشكل عام ، يجب على الجميع أن يكونوا محترمين بما فيه الكفاية عند مواجهة أشخاص مثل القدير دوان وانليو ، بغض النظر عن من هم.
أطلق السيف الصغير من الريش صرخة صاخبة وكثفت الهالة على جسد لوه يون يانج.
ومع ذلك ، فإن الكراهية بين اللورد المبجل يوان يي و القدير دوان وانليو جعلت من اللورد المبجل يوان يي يتجاهل هذه القاعدة غير المعلنة.
لم يكن يعرف مقدار قوة القدير دوان وانليو التي يمكن أن يستخدمها لوه يون يانج ، لذلك تراجع بسرعة لأنه لم يكن مستعدًا لاستخدام جسده لتحمل وطأة غضب لوه يون يانج.
كان ينوي أن يبصق على سمعة القدير دوان وانليو أمام العديد من الناس ، لذلك كان يأمل ألا يتمكن القدير دوان وانليو على الأقل من رفع رأسه مرة أخرى.
تراجعت شرائط القوانين الساميه لأنها اصطدمت مع ضوء السيف في الفراغ ، ولكن عندما تم قطع القانون السامي الأخير بواسطة ضوء السيف ، أضعف ضوء السيف بنسبة 90٪.
لم يستجب القدير دوان وانليو على الإطلاق ، كما لو كان غير راغب في الانتباه إلى اللورد المبجل يوان يي ، ولكن أيضًا كما لو كان تقييدًا ضخمًا منعه من التحدث.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لوه يون يانج سعيدًا بهذه العلامات.
“أحسنت يا فتى. لقد تجرأت على السماح للجوهر الروحي الذي كان ينبغي أن يعود إلى السماء والأرض بالتدفق إلى جسدك.”
“سلوكك البطولي يجعلك تبدو كشخصية هائلة ، لكنك في الواقع عديم الفائدة. الفرق بيني وبينك كبير للغاية.”
“أنت تعرف ماذا؟” نظر اللورد المبجل يوان يي إلى لوه يون يانج وقال بشكل هستيري ، “سوف تنفجر في النهاية بعد أن لا يستطيع جسمك تحمل كمية الطاقة المحمومة التي تتدفق اليه.”
ومع ذلك ، فإن الكراهية بين اللورد المبجل يوان يي و القدير دوان وانليو جعلت من اللورد المبجل يوان يي يتجاهل هذه القاعدة غير المعلنة.
“هل أنت غاضب؟ هل تعتقد أنني بغيض؟”
ما تبقى في الفراغ هو نجوم السماء ال36 للورد المبجل يوان يي. في غضون ذلك ، كان الجسم الذي شكله تقارب العلامات الإلهية داخل نجوم السماء ال36 يضحك بحرارة.
حدق اللورد المبجل يوان يي في لوه يون يانج كما لو كان يضايق حيوانًا صغيرًا. “هيا ، ألن تحاول قتلي؟”
كان ينوي أن يبصق على سمعة القدير دوان وانليو أمام العديد من الناس ، لذلك كان يأمل ألا يتمكن القدير دوان وانليو على الأقل من رفع رأسه مرة أخرى.
“سلوكك البطولي يجعلك تبدو كشخصية هائلة ، لكنك في الواقع عديم الفائدة. الفرق بيني وبينك كبير للغاية.”
شعر أن هناك قوة كبيرة في عالمه الداخلي ، وأن العلامات الغامضة للغاية التي تنسق مع هذه القوة تم توجيهها أيضًا إلى عقل لوه يون يانج جنبًا إلى جنب مع القوة.
رفع لوه يون يانج السيف ببطء في يده ، وشعر جسده بعدم الارتياح للغاية ، مثل بالون تم ملئه بشكل مفرط.
على الرغم من أن إدراك لوه يون يانج كان قويًا جدًا بالفعل ، إلا أن النقوش الإلهية التي تدفقت في ذهنه لا تزال تحيره.
شعر أن هناك قوة كبيرة في عالمه الداخلي ، وأن العلامات الغامضة للغاية التي تنسق مع هذه القوة تم توجيهها أيضًا إلى عقل لوه يون يانج جنبًا إلى جنب مع القوة.
“يمكنك فقط حشد القليل من القوة ، على الرغم من أن ذلك كان الغطس الأخير. القدير دوان وانليو ، ألا تشعر بهذا الألم؟”
كان لوه يون يانج سعيدًا بهذه العلامات.
بشكل عام ، يجب على الجميع أن يكونوا محترمين بما فيه الكفاية عند مواجهة أشخاص مثل القدير دوان وانليو ، بغض النظر عن من هم.
لقد اكتسب الكثير من التبصر في تقنيه سيوف الريشه السماويه ال 13. الآن ، تدفقت المحتويات المتعلقة بـ سيوف الريشه السماويه ال 13 في جسده ، والتي وجدها مفيدة حقًا.
بدأ ضوء السيف المكثف من قبل سيف الريش الصغير يزداد حدة ويحترق بشكل أكثر كثافة.
شعر لوه يون يانج في البداية بالضيق وعدم الارتياح الشديد ، ومع ذلك ، لم يعد بحاجة إلى أن يكون مهذباً مع اللورد المبجل يوان يي إذا كان قد تجرأ بالفعل على التحدث إلى لوه يون يانج بهذه الطريقة.
دقت ضحكة القدير دوان وانليو من خلال عقل لوه يون يانج قبل أن تتدفق زيادة في القوة إلى جسد لوه يون يانج ، مما يقوّي كونه الداخلي بشراسة.
كره لوه يون يانج اللورد المبجل يوان يي في صميمه ، ما كان ليتخذ مثل هذه الإجراءات الصارمة لو لم يستخدم اللورد المبجل يوان يي أخته لتهديده.
هتف لوه يون يانج بغضب عندما انبعث سيف حاد ذو شفرة حادة من سيف الريش الصغير وأطلق النار مباشرة نحو اللورد المبجل يوان يي.
شعر لوه يون يانج في البداية بالضيق وعدم الارتياح الشديد ، ومع ذلك ، لم يعد بحاجة إلى أن يكون مهذباً مع اللورد المبجل يوان يي إذا كان قد تجرأ بالفعل على التحدث إلى لوه يون يانج بهذه الطريقة.
للوهلة الأولى ، بدا هذا السيف بسيطا بشكل لا يضاهى.
وهكذا ، فإن الصورة الظلية للورد المبجل يوان يي الذي شكل حول ستين صوره مثلها قال ببرود: “هذا السيف يبدو جبارًا قليلاً ، لكنه لا يزال بعيدًا عن القدرة على قتلي”.
ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يكتشف عند الفحص الدقيق أن تركيز السيف لم يكن الحافة الحادة التي كانت تقترب.
شعر لوه يون يانج في البداية بالضيق وعدم الارتياح الشديد ، ومع ذلك ، لم يعد بحاجة إلى أن يكون مهذباً مع اللورد المبجل يوان يي إذا كان قد تجرأ بالفعل على التحدث إلى لوه يون يانج بهذه الطريقة.
بدلا من ذلك ، كان التركيز على نية السيف التي اعتمدت على ضوء السيف للقطع عبر نهر الزمان والمكان الطويل.
رفع لوه يون يانج السيف ببطء في يده ، وشعر جسده بعدم الارتياح للغاية ، مثل بالون تم ملئه بشكل مفرط.
كان هذا السيف يُسمى “تقسيم السماء الطويلة في طائفة الريشة السماوية الصاعدة” ، وهو اسم السيف العاشر لسيوف الريشه السماويه ال 13. وقد أطلق عليه بعض الناس السيف العاشر.
“أحسنت يا فتى. لقد تجرأت على السماح للجوهر الروحي الذي كان ينبغي أن يعود إلى السماء والأرض بالتدفق إلى جسدك.”
سخر اللورد المبجل يوان يي ، الذي وقف ببرود في منتصف السماء ، سخر عندما تم إطلاق السيف العاشر.
السيف الحادي عشر ، سيف الإطفاء الصامت.
لم يأخذ تحرك سيف لوه يون يانج على محمل الجد ، كما كان غير راغب في التراجع بسبب كراهيته للقدير دوان وانليو.
سأل لوه يون يانج القدير دوان وانليو ، “ما مقدار القوة اللازمة لتنفيذ السيف الحادي عشر؟” ، على الرغم من أنه شعر أنه لن يكون هناك مشكلة.
لذلك ، في اللحظة التي سقطت فيها تقنية السيف تجاهه ، ابتسم ، “ذلك الأحمق الجاهل لا يعرف حدوده.”
الفصل :889 10 سيوف تقسم السماء الطويله
قام اللورد المبجل يوان يي بحركة خاطفة نحو الفراغ وظهر نهر متدفق من القوانين الساميه حول ال 36 من نجوم السماء ، وارتفع لمواجهة ضوء لوه يون يانج.
لم يكن يعرف مقدار قوة القدير دوان وانليو التي يمكن أن يستخدمها لوه يون يانج ، لذلك تراجع بسرعة لأنه لم يكن مستعدًا لاستخدام جسده لتحمل وطأة غضب لوه يون يانج.
تراجعت شرائط القوانين الساميه لأنها اصطدمت مع ضوء السيف في الفراغ ، ولكن عندما تم قطع القانون السامي الأخير بواسطة ضوء السيف ، أضعف ضوء السيف بنسبة 90٪.
لم يأخذ تحرك سيف لوه يون يانج على محمل الجد ، كما كان غير راغب في التراجع بسبب كراهيته للقدير دوان وانليو.
وأخيرًا ، تحطم ضوء السيف الذي شق كل شيء في طريقه على لوحة ضخمة في السماء ، وبينما بقيت لوحة السماء في الغالب سالمة ، تبدد ضوء السيف تمامًا.
نظر لوه يون يانج إلى اللورد المبجل يوان يي واستنشق: “بما أنك تريد أن ترى المزيد ، فسأمنح أمنيتك”.
على الرغم من أنه يبدو أن لوه يون يانج كان له اليد العليا مع ضوء السيف الخاص به ، إلا أن الضرر الذي لحق بـ اللورد المبجل يوان يي كان لا يزال ضئيلًا للغاية.
“ستحتاج إلى زيادة بمقدار خمسة أضعاف في السلطة وفهمًا أكبر بعشر مرات من السيف العاشر”. لم يكن لدى القدير دوان وانليو أي نية لإخفاء أي شيء.
وهكذا ، فإن الصورة الظلية للورد المبجل يوان يي الذي شكل حول ستين صوره مثلها قال ببرود: “هذا السيف يبدو جبارًا قليلاً ، لكنه لا يزال بعيدًا عن القدرة على قتلي”.
كره لوه يون يانج اللورد المبجل يوان يي في صميمه ، ما كان ليتخذ مثل هذه الإجراءات الصارمة لو لم يستخدم اللورد المبجل يوان يي أخته لتهديده.
“يمكنك فقط حشد القليل من القوة ، على الرغم من أن ذلك كان الغطس الأخير. القدير دوان وانليو ، ألا تشعر بهذا الألم؟”
“هيا ، جرب شيئًا أقوى. أعلم أنه لا يزال لديك غاز متبقي في خزان الوقود. هل تجرؤ على استخدام كل طاقتك؟”
الفصل :889 10 سيوف تقسم السماء الطويله
اخترق مبجل الأنقاض السماويه العظيمه بالغضب ، وكان يعلم أن الكلمات الساخرة كانت عديمة الجدوى عندما يتعلق الأمر بأشكال ذات قاعدة زراعة مثل سيده أو اللورد المبجل يوان يي
ومع ذلك ، على الرغم من أنه قال مثل هذه الكلمات الساخرة ، فإنه لا يزال يتراجع بسرعة.
ومع ذلك ، كان اللورد المبجل يوان يي لا يزال يستفز سيده بهذه الكلمات ، وبالتالي ، كان يعرف جيدًا ما كان اللورد المبجل يوان يي يخطط له.
لم يكن ينظر إلى لوه يون يانج. وبدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى جبل طائفة ريشة السماء الصاعدة وهو يتمتم بشكل استفزازي ، “إذن هذا هو آخر أعمالك اليائسة ، القدير دوان وانليو؟ لقد خيبت ظني حقًا!”
أراد اللورد المبجل يوان يي التنفيس عن كراهيته من خلال هذه الوسائل.على الرغم من احتقار مبجل الأنقاض السماويه العظيمه لمثل هذه الأساليب ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله أثناء مواجهة اللورد المبجل يوان يي.
أراد أن يفعل شيئًا لكنه عرف أنه سيقتل على الفور من قبل اللورد المبجل يوان يي قبل أن يتمكن حتى من إحداث أي تأثير كبير.
بشكل عام ، يجب على الجميع أن يكونوا محترمين بما فيه الكفاية عند مواجهة أشخاص مثل القدير دوان وانليو ، بغض النظر عن من هم.
كانت الفجوة بينه وبين اللورد المبجل يوان يي ضخمة حقًا.
أطلق السيف الصغير من الريش صرخة صاخبة وكثفت الهالة على جسد لوه يون يانج.
شعر قلب لوه يون يانج بالهدوء الشديد ، على الرغم من أن استفزازات اللورد المبجل يوان يي لم تكن ممتعة للغاية ، إلا أن لوه يون يانج كان يعرف جيدًا أن هذا النوع من الاستفزاز لم يكن يستهدفه ولكن في القدير دوان وانليو.
بدلا من ذلك ، كان التركيز على نية السيف التي اعتمدت على ضوء السيف للقطع عبر نهر الزمان والمكان الطويل.
إذا كان القدير دوان وانليو لم يكن غاضبًا ، فلماذا يكون غاضبًا؟
لم يكن ينظر إلى لوه يون يانج. وبدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى جبل طائفة ريشة السماء الصاعدة وهو يتمتم بشكل استفزازي ، “إذن هذا هو آخر أعمالك اليائسة ، القدير دوان وانليو؟ لقد خيبت ظني حقًا!”
إن قوة السيف العاشر التي قطعت رقعة فوق الفراغ تجاوزت توقعات لوه يون يانج ، فقد اعتقد أن تقنية السيف هذه ستحظى بفرصة 50٪ لقتل مبجل من المستوى التاسع على الفور. لوحة اللورد يوان يي.
ومع ذلك ، كان اللورد المبجل يوان يي لا يزال يستفز سيده بهذه الكلمات ، وبالتالي ، كان يعرف جيدًا ما كان اللورد المبجل يوان يي يخطط له.
بينما كان لوه يون يانج يستعد لبناء قوته ، كان صوت القدير دوان وانليو يتردد في قلبه ، “يا فتى ، هل لا يزال بإمكانك استخدام السيف الحادي عشر؟”
كان هذا السيف يُسمى “تقسيم السماء الطويلة في طائفة الريشة السماوية الصاعدة” ، وهو اسم السيف العاشر لسيوف الريشه السماويه ال 13. وقد أطلق عليه بعض الناس السيف العاشر.
السيف الحادي عشر!
كان القدير دوان وانليو شخصية متسلطة بفضل سيوف الريشة السماويه ال 13. حتى قاعة هونغ مينغ المقدسة كان لها قاعة قصر مخصصة لسيوف الريشه السماويه ال 13.
كان القدير دوان وانليو شخصية متسلطة بفضل سيوف الريشة السماويه ال 13. حتى قاعة هونغ مينغ المقدسة كان لها قاعة قصر مخصصة لسيوف الريشه السماويه ال 13.
لا يزال لوه يون يانج لديه بعض الفهم فيما يتعلق بالسيوف التسعة الأولى من التقنية لكنه ببساطة لم يكن يعرف ما هي السيوف الأربعة المتبقية.
لا يزال لوه يون يانج لديه بعض الفهم فيما يتعلق بالسيوف التسعة الأولى من التقنية لكنه ببساطة لم يكن يعرف ما هي السيوف الأربعة المتبقية.
قام اللورد المبجل يوان يي بحركة خاطفة نحو الفراغ وظهر نهر متدفق من القوانين الساميه حول ال 36 من نجوم السماء ، وارتفع لمواجهة ضوء لوه يون يانج.
إطلاق العنان للسيف العاشر في ذلك اليوم جعل لوه يون يانج يشعر أنه ربح قليلاً ، والآن ، قام القدير دوان وانليو بإحضار السيف الحادي عشر بالفعل.
تراجعت شرائط القوانين الساميه لأنها اصطدمت مع ضوء السيف في الفراغ ، ولكن عندما تم قطع القانون السامي الأخير بواسطة ضوء السيف ، أضعف ضوء السيف بنسبة 90٪.
سأل لوه يون يانج القدير دوان وانليو ، “ما مقدار القوة اللازمة لتنفيذ السيف الحادي عشر؟” ، على الرغم من أنه شعر أنه لن يكون هناك مشكلة.
سخر اللورد المبجل يوان يي ، الذي وقف ببرود في منتصف السماء ، سخر عندما تم إطلاق السيف العاشر.
“ستحتاج إلى زيادة بمقدار خمسة أضعاف في السلطة وفهمًا أكبر بعشر مرات من السيف العاشر”. لم يكن لدى القدير دوان وانليو أي نية لإخفاء أي شيء.
إن قوة السيف العاشر التي قطعت رقعة فوق الفراغ تجاوزت توقعات لوه يون يانج ، فقد اعتقد أن تقنية السيف هذه ستحظى بفرصة 50٪ لقتل مبجل من المستوى التاسع على الفور. لوحة اللورد يوان يي.
لم يعد جسده قادرًا على الصمود إذا كان سيحصل على خمسة أضعاف القوة ، بغض النظر عما إذا كان لديه قوه ذروه مبجل من المستوى الرابع ، أو الدم الأصفر الأسود ، أو تقنيه جرس السماء الفوضوي.
صوره اللورد المبجل يوان يي الظليه التي كانت بين ال 36 نجم ، والتي لم تكن لديها القدرة على المقاومة ، تبددت بسبب هذه القوة!
يعتقد لوه يون يانج أنه قد يكون قادرًا على تحمل هذا المقدار من السلطة.
لا يزال لوه يون يانج لديه بعض الفهم فيما يتعلق بالسيوف التسعة الأولى من التقنية لكنه ببساطة لم يكن يعرف ما هي السيوف الأربعة المتبقية.
لحسن الحظ ، كان لديه منظم السمات ، وبالتالي ، بعد سماع ما قاله القدير دوان وانليو ، أجاب بحزم ، “لا توجد مشكلة”.
“ستحتاج إلى زيادة بمقدار خمسة أضعاف في السلطة وفهمًا أكبر بعشر مرات من السيف العاشر”. لم يكن لدى القدير دوان وانليو أي نية لإخفاء أي شيء.
دقت ضحكة القدير دوان وانليو من خلال عقل لوه يون يانج قبل أن تتدفق زيادة في القوة إلى جسد لوه يون يانج ، مما يقوّي كونه الداخلي بشراسة.
كان القدير دوان وانليو شخصية متسلطة بفضل سيوف الريشة السماويه ال 13. حتى قاعة هونغ مينغ المقدسة كان لها قاعة قصر مخصصة لسيوف الريشه السماويه ال 13.
عندما بدأت هذه القوة تتحقق ، ظهرت آثار الذكريات حول السيف الحادي عشر في موجات الطاقة المتصاعدة.
بدأ ضوء السيف المكثف من قبل سيف الريش الصغير يزداد حدة ويحترق بشكل أكثر كثافة.
على الرغم من أن إدراك لوه يون يانج كان قويًا جدًا بالفعل ، إلا أن النقوش الإلهية التي تدفقت في ذهنه لا تزال تحيره.
ومع ذلك ، تصرفت النقوش الإلهية وكأنها قوة كانت ترشدهم وسمحت للوه يون يانج بتنفيذ السيف الحادي عشر المرعب.
ومع ذلك ، تصرفت النقوش الإلهية وكأنها قوة كانت ترشدهم وسمحت للوه يون يانج بتنفيذ السيف الحادي عشر المرعب.
بينما كان لوه يون يانج يستعد لبناء قوته ، كان صوت القدير دوان وانليو يتردد في قلبه ، “يا فتى ، هل لا يزال بإمكانك استخدام السيف الحادي عشر؟”
أطلق السيف الصغير من الريش صرخة صاخبة وكثفت الهالة على جسد لوه يون يانج.
“أنت تعرف ماذا؟” نظر اللورد المبجل يوان يي إلى لوه يون يانج وقال بشكل هستيري ، “سوف تنفجر في النهاية بعد أن لا يستطيع جسمك تحمل كمية الطاقة المحمومة التي تتدفق اليه.”
بدأ ضوء السيف المكثف من قبل سيف الريش الصغير يزداد حدة ويحترق بشكل أكثر كثافة.
لا يزال لوه يون يانج لديه بعض الفهم فيما يتعلق بالسيوف التسعة الأولى من التقنية لكنه ببساطة لم يكن يعرف ما هي السيوف الأربعة المتبقية.
اللورد المبجل يوان يي ، الذي كان يستفز لوه يون يانج كثيرًا ، أصبح الآن يلقي نظرة رسمية على وجهه.
لم يكن يعرف مقدار قوة القدير دوان وانليو التي يمكن أن يستخدمها لوه يون يانج ، لذلك تراجع بسرعة لأنه لم يكن مستعدًا لاستخدام جسده لتحمل وطأة غضب لوه يون يانج.
نظر لوه يون يانج إلى اللورد المبجل يوان يي واستنشق: “بما أنك تريد أن ترى المزيد ، فسأمنح أمنيتك”.
لم ينتمي هذا القانون السامي إلى أي من القوانين في السماء والأرض ولكن تم إنشاؤه خصيصًا بواسطة القدير دوان وانليو.
انبهر ضوء السيف اللامع للحظة قبل أن يعود إلى حالته الهادئة ، إلا أن عودته المفاجئة إلى حالة هادئة كانت مصحوبة بقانون رمزي لا رجعة فيه.
كان ينوي أن يبصق على سمعة القدير دوان وانليو أمام العديد من الناس ، لذلك كان يأمل ألا يتمكن القدير دوان وانليو على الأقل من رفع رأسه مرة أخرى.
لم ينتمي هذا القانون السامي إلى أي من القوانين في السماء والأرض ولكن تم إنشاؤه خصيصًا بواسطة القدير دوان وانليو.
لقد اكتسب الكثير من التبصر في تقنيه سيوف الريشه السماويه ال 13. الآن ، تدفقت المحتويات المتعلقة بـ سيوف الريشه السماويه ال 13 في جسده ، والتي وجدها مفيدة حقًا.
على الرغم من أن لوه يون يانج لم يكن يعرف كيف يصف هذا القانون السامي ، فقد كان اسم القانون محفورًا بقوة في قلبه.
شعر قلب لوه يون يانج بالهدوء الشديد ، على الرغم من أن استفزازات اللورد المبجل يوان يي لم تكن ممتعة للغاية ، إلا أن لوه يون يانج كان يعرف جيدًا أن هذا النوع من الاستفزاز لم يكن يستهدفه ولكن في القدير دوان وانليو.
السيف الحادي عشر ، سيف الإطفاء الصامت.
لم يكن ينظر إلى لوه يون يانج. وبدلاً من ذلك ، كان ينظر إلى جبل طائفة ريشة السماء الصاعدة وهو يتمتم بشكل استفزازي ، “إذن هذا هو آخر أعمالك اليائسة ، القدير دوان وانليو؟ لقد خيبت ظني حقًا!”
عندما تم إطلاق السيف الحادي عشر ، بدأ كل شيء يلفه ضوء السيف بالانفجار ، ولم يكتسح ضوء السيف نحو النجوم السماوية الـ 36 ، ومع ذلك ظهرت الشقوق على الرغم من ذلك.
إذا كان القدير دوان وانليو لم يكن غاضبًا ، فلماذا يكون غاضبًا؟
صوره اللورد المبجل يوان يي الظليه التي كانت بين ال 36 نجم ، والتي لم تكن لديها القدرة على المقاومة ، تبددت بسبب هذه القوة!
لذلك ، في اللحظة التي سقطت فيها تقنية السيف تجاهه ، ابتسم ، “ذلك الأحمق الجاهل لا يعرف حدوده.”
? METAWEA?
ومع ذلك ، على الرغم من أنه قال مثل هذه الكلمات الساخرة ، فإنه لا يزال يتراجع بسرعة.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه قال مثل هذه الكلمات الساخرة ، فإنه لا يزال يتراجع بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
