نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 892

من يقاتل

من يقاتل

هذا الفصل برعاية Shaly

صاحت صيحة لوه يون يانج.

الفصل 892: من يقاتل

حتى القدير السماوي سيجد صعوبة في قتله.

يمكن اعتبار اللوردات المبجلين أقوياء للغاية ، لذلك حتى الكنوز النادرة لا يمكن أن تصيبهم بسهولة.

هذا الشخص قد يهدده بالفعل!

يمكن أن يصبح كل نجم من النجوم ال 36 للورد المبجل يوان يي كنزًا نهائيًا لطائفة عظمى.تم فصل النجوم السماويه ال 36 التي كانت علي هيئه أقراص إلى 36 كون من الأكوان العظيمه المختلفة يمكن أن تضمن أن اللورد المبجل يوان يي لم يمت أبدًا.

على الرغم من أنه كان متغطرسًا حقًا ، إلا أن يان تشيجيان كان يعرف جيدًا أنه إذا هاجم بكامل قوته ، فربما يموت بدلاً من ذلك.

حتى القدير السماوي سيجد صعوبة في قتله.

فكر مبجل الثعبان السماوي في هذا السؤال ، عندما فكر في الأمر ، أدرك أنه لا يستطيع أبدًا أن يختار الاستسلام بشكل حاسم مثل يان تشيجيان.

ومع ذلك ، نظرًا لإطلاق العنان للسيف الثاني عشر للوه يون يانج ، تحولت الأقراص السماويه ال 36 من اللورد المبجل يوان يي إلى غبار في مواجهة قوانين الطمس المرعبة هذه.

هذا الشخص قد يهدده بالفعل!

عندما انهارت الأقراص السماويه ال 36 ، أنشأ جسد اللورد المبجل يوان يي قوانين رمزية بجانبه.

تحول وميض الضوء هذا إلى شكل ألقى بلكمة ثقيلة على لوه يون يانج.

“أنا لا أقبل ذلك! أنا لا أقبل هذا!” صاح اللورد المبجل يوان يي بغضب عندما انهارت الأقراص السماويه ال 36.

كان يعتقد أنه سيكون من الصعب على لوه يون يانج إطلاق العنان للسيف الثاني عشر ، ولكن من المحتمل جدًا أن يستخدم لوه يون يانج السيف الحادي عشر.

هذا الصوت ، الذي كان مليئًا بالغضب وعدم الرغبة ، صرخ ثلاث مرات فقط قبل أن يختفي تحت ضوء السيف الأسود.

هل يثق حقًا في حكمه؟

السيف الثاني عشر – النسيان!

في الوقت الذي استعد فيه لوه يون يانج لإطلاق السيف الحادي عشر ، تم إطلاق وميض ضوئي من جسم مبجل الخشب الأخضر.

هذا السيف ، الذي احتوى على القوة من القوانين الساميه لـ القدير دوان وانليو ، قتل أحد اللوردات المبجلين ، وقد حاول اللورد المتسلط استغلال هذه الفرصة لتدمير طائفة ريشة السماء الصاعدة بالكامل.

اختار يان تشيجيان ، الذي كان مبجلا عظيما من المستوى التاسع ، أن يبدد صورته المقدسة.

مع تفرق ضوء السيف الأسود ، ظهرت صورة لوه يون يانج الظليه مرة أخرى أمام الجميع ، ويبدو أن عمود الضوء الأسود والذهبي الذي كان يطرد بقوة وراءه بقوة قد هدأ الآن.

ومع ذلك ، لم يتراجع القدير دوان وانليو عن عمود الضوء هذا ، وبدلاً من ذلك ، واصل توجيه الجوهر الروحي الذي من المفترض إعادته إلى العالم في جسد لوه يون يانج.

كانوا مترددين ، لذلك أرادوا التوقف ، وكانوا يعتقدون أنه كلما طال هذا الأمر ، كلما كانوا أكثر بؤسًا.

لم يفعل ذلك لإعطاء لوه يون يانج هذا الجوهر الروحي ، بل للسماح لوه يون يانج أن يكون قادرًا على تخويف هؤلاء المبجلين من المستوى التاسع.

يمكن للمرء أن يقول أن وفاة اللورد المبجل يوان يي صدمت جميع الحاضرين وأن السيف الثاني عشر أظهر حالة ذروة القدير دوان وانليو قد قام بنفس الشئ.

يمكن للمرء أن يقول أن وفاة اللورد المبجل يوان يي صدمت جميع الحاضرين وأن السيف الثاني عشر أظهر حالة ذروة القدير دوان وانليو قد قام بنفس الشئ.

بمجرد أن قال ذلك ، طار مبجل الثعبان السماوي بسرعة من خلال الفراغ ، على الرغم من أنه كان مترددًا حقًا ، إلا أنه لا يزال لا يرغب في القتال مع لوه يون يانج.

بينما كانوا في هذه الحالة ، يان تشيجيان ، مبجل العنقاء القرمزيه  ، والآخرون يعرفون أن الاصطدام بهذا السيف سيؤدي فقط إلى نتيجة واحدة – الموت.

يمكن اعتبار اللوردات المبجلين أقوياء للغاية ، لذلك حتى الكنوز النادرة لا يمكن أن تصيبهم بسهولة.

على الرغم من أنهم كانوا يأملون في الحصول على كل شيء تم إصداره بعد وفاة القدير دوان وانليو ، إلا أنهم لم يكونوا على استعداد للتخلص من حياتهم من أجل ذلك.

لن يتمكن من التعامل مع هذه الضربة!

بعد الوصول إلى هذا النوع من المستوى في زراعتهم ، كانوا يعرفون بطبيعة الحال أن كل شيء كاذب وأن حياة المرء فقط هي المهمة.

كان المتحدث مبجل من المستوى التاسع وكان صوته خشنًا ، وبدت لهجته مؤلمة أيضًا.

وهكذا ، فإن المظهر الذي أعطاه لوه يون يانج ملأهم بالخوف الآن.

هل لا يزال بإمكانه إطلاق العنان للسيف الثاني عشر؟ خشيوا من ألا يتمكنوا حتى من التعامل مع السيف الحادي عشر من سيوف الريشه السماويه ال 13.

هل لا يزال بإمكانه إطلاق العنان للسيف الثاني عشر؟ خشيوا من ألا يتمكنوا حتى من التعامل مع السيف الحادي عشر من سيوف الريشه السماويه ال 13.

احتوت هذه اللكمة على قوة ساحقة وقوة لا حدود لها للقوانين الساميه ، وربما يتحول كل جزء من أجزاء لوه يون يانج إلى غبار في وجه هذه القبضة.

إن وجود اللورد المبجل يوان يي وعدم وجود اللورد المبجل يوان يي صنع فرقًا كبيرًا.

كان المهاجم قديرا من العالم السفلي الغامض..

بينما كان لوه يون يانج يتطلع إلى المبجلين من المستوى التاسع الموجودين ، يمكنه أن يقول ما يفكرون فيه.

على الرغم من أن استخدام السيف الحادي عشر سيضع عبئًا كبيرًا عليه ، إلا أن لوه يون يانج اعتقد أنه سيكون قادرًا على تحمله.

كانوا مترددين ، لذلك أرادوا التوقف ، وكانوا يعتقدون أنه كلما طال هذا الأمر ، كلما كانوا أكثر بؤسًا.

“يا لها من جرأة!” مبجل الثعبان السماوي كان محبطاٌ ، بينما كان يشاهد عجلة السيف تختفي في الفراغ.

بعد كل شيء ، كان القدير دوان وانليو يطلق الطاقة المختلفة داخل جسده بمعدل سريع ، ومع انتشار هذه الطاقة ، اقتربت وفاة القدير دوان وانليو.

فكر مبجل الثعبان السماوي في هذا السؤال ، عندما فكر في الأمر ، أدرك أنه لا يستطيع أبدًا أن يختار الاستسلام بشكل حاسم مثل يان تشيجيان.

بدون دعم القدير دوان وانليو ، سيتم استخدام قوة لوه يون يانج تمامًا.

كان المهاجم قديرا من العالم السفلي الغامض..

لم يستطع الانتظار ، لذلك ، بعد التواصل مع وعي روح القدير دوان وانليو ، حول لوه يون يانج نظرته إلى الصورة المقدسة لـ يان تشيجيان.

لم يتوقع لوه يون يانج أبدًا أن يان تشيجيان سيغادر بالفعل ، علاوة على ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن اختياره للمغادرة سيكون حاسمًا للغاية.

كانت صورة يان تشيجيان المقدسة عبارة عن عجلة سيف مكونة من 36 سيفًا طويلًا ، وكان أيضًا أول من بدأ بمهاجمة طائفة ريشة السماء الصاعدة.

لم يتمكن من الاستمرار في هذه الخطة لقتل شخص واحد وتخويف الآخرين الآن بعد أن غادر يان تشيجيان.

كانت عجلة السيف المضطربة مخيفة وهائجه!

بعد توقف طفيف ، تحولت نظرة لوه يون يانج إلى مبجل الثعبان السماوي الذي تسبب له في مشاكل كبيرة ، فقتله الآن للإدلاء ببيان سيكون خيارًا لائقًا.

دوي صوت لوه يون يانج مثل البرق: “يان تشيجيان ، هل تجرؤ على قتالي؟”

على الرغم من أنه كان لديه رأي بالفعل ، إلا أنه شعر فجأة بالتوتر عندما سمع صيحة لوه يون يانج.

بدا تلاميذ طائفة ريشة السماء الصاعدة سعداء عندما سمعوا لوه يون يانج يصرخ ، في رأيهم ، كان لوه يون يانج والقدير دوان وانليو واحدًا.

كانوا مترددين ، لذلك أرادوا التوقف ، وكانوا يعتقدون أنه كلما طال هذا الأمر ، كلما كانوا أكثر بؤسًا.

صاحت صيحة لوه يون يانج.

وتساءل عما إذا كان سيترك ذلك بشكل حاسم إذا حدث له نفس الشيء.

كانت صورة عجلة السيف ليان تشيجيان جاده عندما سمع صوت لوه يون يانج ، وباعتباره مبجل في ذروه المستوى التاسع ، كان يان تشيجيان دائمًا فخورًا ، لكن الظروف الحالية حالت دون استخراجه.

هل يجرؤ على القتال؟

بدا تلاميذ طائفة ريشة السماء الصاعدة سعداء عندما سمعوا لوه يون يانج يصرخ ، في رأيهم ، كان لوه يون يانج والقدير دوان وانليو واحدًا.

على الرغم من أنه كان متغطرسًا حقًا ، إلا أن يان تشيجيان كان يعرف جيدًا أنه إذا هاجم بكامل قوته ، فربما يموت بدلاً من ذلك.

على الرغم من أنه كان متغطرسًا حقًا ، إلا أن يان تشيجيان كان يعرف جيدًا أنه إذا هاجم بكامل قوته ، فربما يموت بدلاً من ذلك.

كان يعتقد أنه سيكون من الصعب على لوه يون يانج إطلاق العنان للسيف الثاني عشر ، ولكن من المحتمل جدًا أن يستخدم لوه يون يانج السيف الحادي عشر.

اختار يان تشيجيان ، الذي كان مبجلا عظيما من المستوى التاسع ، أن يبدد صورته المقدسة.

لم يكن مثل اللورد المبجل يوان يي ، ضد سيف لوه يون يانج الحادي عشر ، ببساطة لن يكون قادرًا على تحمل أي مقاومة.

دوي صوت لوه يون يانج مثل البرق: “يان تشيجيان ، هل تجرؤ على قتالي؟”

لذلك ، بعد أن فكر للحظة ، اتخذ يان تشيجيان قرارًا ، ولم يكن يتطابق مع لوه يون يانج ، ولم يكن أمامه سوى خيار واحد وهو التراجع.

في الوقت الذي استعد فيه لوه يون يانج لإطلاق السيف الحادي عشر ، تم إطلاق وميض ضوئي من جسم مبجل الخشب الأخضر.

على الرغم من أن التراجع كان شيئًا سهلًا ، إلا أن تراجع يان تشيجيان سيؤدي إلى فقدانه الكثير من الوجه.

بدون دعم القدير دوان وانليو ، سيتم استخدام قوة لوه يون يانج تمامًا.

كان هذا إهانة كبيرة له ، ولكن ببساطة لم يكن لديه خيار آخر الآن.

بينما كان لوه يون يانج يتطلع إلى المبجلين من المستوى التاسع الموجودين ، يمكنه أن يقول ما يفكرون فيه.

تفرقت عجلة السيف سريعة الدوران في الفراغ على الفور في أضواء السيف المختلفة واختفت بدون أثر أو صوت.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) إن وجود اللورد المبجل يوان يي وعدم وجود اللورد المبجل يوان يي صنع فرقًا كبيرًا.

اختار يان تشيجيان ، الذي كان مبجلا عظيما من المستوى التاسع ، أن يبدد صورته المقدسة.

السيف الثاني عشر – النسيان!

على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه إخفاء صورته المقدسة في المستقبل ، إلا أن جعلها تتبدد الآن سيكون وصمةً عار ليان تشيجيان إلى الأبد.

بينما كانوا في هذه الحالة ، يان تشيجيان ، مبجل العنقاء القرمزيه  ، والآخرون يعرفون أن الاصطدام بهذا السيف سيؤدي فقط إلى نتيجة واحدة – الموت.

“يا لها من جرأة!” مبجل الثعبان السماوي كان محبطاٌ ، بينما كان يشاهد عجلة السيف تختفي في الفراغ.

لم يتمكن من الاستمرار في هذه الخطة لقتل شخص واحد وتخويف الآخرين الآن بعد أن غادر يان تشيجيان.

وتساءل عما إذا كان سيترك ذلك بشكل حاسم إذا حدث له نفس الشيء.

بمجرد أن قال ذلك ، طار مبجل الثعبان السماوي بسرعة من خلال الفراغ ، على الرغم من أنه كان مترددًا حقًا ، إلا أنه لا يزال لا يرغب في القتال مع لوه يون يانج.

فكر مبجل الثعبان السماوي في هذا السؤال ، عندما فكر في الأمر ، أدرك أنه لا يستطيع أبدًا أن يختار الاستسلام بشكل حاسم مثل يان تشيجيان.

فكر مبجل الثعبان السماوي في هذا السؤال ، عندما فكر في الأمر ، أدرك أنه لا يستطيع أبدًا أن يختار الاستسلام بشكل حاسم مثل يان تشيجيان.

أجبر لوه يون يانج مبجل عظيم من المستوي التاسع على التراجع.

فكر مبجل الثعبان السماوي في هذا السؤال ، عندما فكر في الأمر ، أدرك أنه لا يستطيع أبدًا أن يختار الاستسلام بشكل حاسم مثل يان تشيجيان.

على الرغم من أنه استخدم بعض الترهيب المريب ، فقد شهد الكثير من الناس حدوث ذلك بالفعل.

على الرغم من أنه كان لديه رأي بالفعل ، إلا أنه شعر فجأة بالتوتر عندما سمع صيحة لوه يون يانج.

لم يتوقع لوه يون يانج أبدًا أن يان تشيجيان سيغادر بالفعل ، علاوة على ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن اختياره للمغادرة سيكون حاسمًا للغاية.

على الرغم من أنهم كانوا يأملون في الحصول على كل شيء تم إصداره بعد وفاة القدير دوان وانليو ، إلا أنهم لم يكونوا على استعداد للتخلص من حياتهم من أجل ذلك.

على الرغم من تقديره لرحيل يان تشيجيان بهذه الطريقة ، إلا أنه شعر في الوقت نفسه بعدم الارتياح ، فقد كان ينوي في النهاية قتل يان تشيجيان ليكون قدوة.

على الرغم من أنه كان متغطرسًا حقًا ، إلا أن يان تشيجيان كان يعرف جيدًا أنه إذا هاجم بكامل قوته ، فربما يموت بدلاً من ذلك.

لم يتمكن من الاستمرار في هذه الخطة لقتل شخص واحد وتخويف الآخرين الآن بعد أن غادر يان تشيجيان.

يمكن أن يصبح كل نجم من النجوم ال 36 للورد المبجل يوان يي كنزًا نهائيًا لطائفة عظمى.تم فصل النجوم السماويه ال 36 التي كانت علي هيئه أقراص إلى 36 كون من الأكوان العظيمه المختلفة يمكن أن تضمن أن اللورد المبجل يوان يي لم يمت أبدًا.

بعد توقف طفيف ، تحولت نظرة لوه يون يانج إلى مبجل الثعبان السماوي الذي تسبب له في مشاكل كبيرة ، فقتله الآن للإدلاء ببيان سيكون خيارًا لائقًا.

لم يستطع أحد أن يقول أن مبجل الثعبان السماوي كان مخجلًا بعد أن شاهدوا طريقة انسحابه ، بينما كان المبجلون الآخرون غير راغبين في المغادرة ، ومع ذلك لم يرغبوا في قفل الأبواق مع لوه يون يانج أيضًا.

على الرغم من أن استخدام السيف الحادي عشر سيضع عبئًا كبيرًا عليه ، إلا أن لوه يون يانج اعتقد أنه سيكون قادرًا على تحمله.

على الرغم من أنه كان لديه رأي بالفعل ، إلا أنه شعر فجأة بالتوتر عندما سمع صيحة لوه يون يانج.

صاح لوه يون يانج: “مبجل الثعبان السماوي ، هل تجرؤ على أن قتالي؟”

كان المتحدث مبجل من المستوى التاسع وكان صوته خشنًا ، وبدت لهجته مؤلمة أيضًا.

كان مبجل الثعبان السماوي يفكر في ما يجب فعله بعد ذلك ، ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن يستهدفه لوه يون يانج.

كان هذا إهانة كبيرة له ، ولكن ببساطة لم يكن لديه خيار آخر الآن.

على الرغم من أنه كان لديه رأي بالفعل ، إلا أنه شعر فجأة بالتوتر عندما سمع صيحة لوه يون يانج.

اختار يان تشيجيان ، الذي كان مبجلا عظيما من المستوى التاسع ، أن يبدد صورته المقدسة.

“لوه يون يانج ، لدي أمور أخرى لأتناولها. لن أزعجك الآن”.

وتساءل عما إذا كان سيترك ذلك بشكل حاسم إذا حدث له نفس الشيء.

بمجرد أن قال ذلك ، طار مبجل الثعبان السماوي بسرعة من خلال الفراغ ، على الرغم من أنه كان مترددًا حقًا ، إلا أنه لا يزال لا يرغب في القتال مع لوه يون يانج.

كانت صورة عجلة السيف ليان تشيجيان جاده عندما سمع صوت لوه يون يانج ، وباعتباره مبجل في ذروه المستوى التاسع ، كان يان تشيجيان دائمًا فخورًا ، لكن الظروف الحالية حالت دون استخراجه.

لم يستطع أحد أن يقول أن مبجل الثعبان السماوي كان مخجلًا بعد أن شاهدوا طريقة انسحابه ، بينما كان المبجلون الآخرون غير راغبين في المغادرة ، ومع ذلك لم يرغبوا في قفل الأبواق مع لوه يون يانج أيضًا.

وأظهر هذا المبجل نفسه أخيراً عندما رنّت كلماته ، وقد عبس لوه يون يانج عندما رأى المبجل الذي تحدث.

شعر لوه يون يانج بعدم الرضا أثناء مشاهدة مبجل الثعبان السماوي يذهب. أراد إجبار جميع الحاضرين في مفاوضات ، ولكن هذا الشخص غادر على الفور.

بعد الوصول إلى هذا النوع من المستوى في زراعتهم ، كانوا يعرفون بطبيعة الحال أن كل شيء كاذب وأن حياة المرء فقط هي المهمة.

“هل يريد أي شخص آخر أن يحاول؟” تحول لوه يون يانج نحو الصور المقدسة التي تنتمي في الغالب إلى المبجلين من المستوى التاسع ، والتي بدأت بالفعل في التراجع.

يمكن أن يصبح كل نجم من النجوم ال 36 للورد المبجل يوان يي كنزًا نهائيًا لطائفة عظمى.تم فصل النجوم السماويه ال 36 التي كانت علي هيئه أقراص إلى 36 كون من الأكوان العظيمه المختلفة يمكن أن تضمن أن اللورد المبجل يوان يي لم يمت أبدًا.

لم يقل أحد شيئًا ، ولم يكن أحد سيلعب مباراة لوه يون يانج ، وبينما كان لوه يون يانج يفكر في كيفية تغيير الظروف الحالية ، تم سماع صوت.

كانت صورة يان تشيجيان المقدسة عبارة عن عجلة سيف مكونة من 36 سيفًا طويلًا ، وكان أيضًا أول من بدأ بمهاجمة طائفة ريشة السماء الصاعدة.

كان المتحدث مبجل من المستوى التاسع وكان صوته خشنًا ، وبدت لهجته مؤلمة أيضًا.

بمجرد أن قال ذلك ، طار مبجل الثعبان السماوي بسرعة من خلال الفراغ ، على الرغم من أنه كان مترددًا حقًا ، إلا أنه لا يزال لا يرغب في القتال مع لوه يون يانج.

وأظهر هذا المبجل نفسه أخيراً عندما رنّت كلماته ، وقد عبس لوه يون يانج عندما رأى المبجل الذي تحدث.

? METAWEA?

لم يتفاعل مع هذا المبجل حتى الآن ، لكنه شعر بإحساس غير مريح للغاية عندما ظهر هذا المبجل من المستوي التاسع.

أجبر لوه يون يانج مبجل عظيم من المستوي التاسع على التراجع.

هذا الشخص قد يهدده بالفعل!

بدون دعم القدير دوان وانليو ، سيتم استخدام قوة لوه يون يانج تمامًا.

مثلما نظر لوه يون يانج إلى ذلك المبجل ، ضحك المبجل. “اسمي هو مبجل الخشب الأخضر. يمكنك الاتصال بي بهذا الأسم. إنه … لا أعتقد أنه لا يزال بإمكانك استخدام سيف الريش السماوي “.

بدون دعم القدير دوان وانليو ، سيتم استخدام قوة لوه يون يانج تمامًا.

“ألست تقدم عرضاً من البهجة؟ الآن ، سأدعو خدعك.” انتهى مبجل الخشب الأخضر من التحدث وسحب ذراعه إلى الوراء ، مما أدى إلى إطلاق كف أخضر عملاق نحو لوه يون يانج.

? METAWEA?

بدا لوه يون يانج مشكوكًا فيه قليلًا عندما رأى هجوم مبجل الخشب الأخضر ، ألا يجب عليه أن يتحمل وقته في هذه الظروف؟

هل لا يزال بإمكانه إطلاق العنان للسيف الثاني عشر؟ خشيوا من ألا يتمكنوا حتى من التعامل مع السيف الحادي عشر من سيوف الريشه السماويه ال 13.

هل يثق حقًا في حكمه؟

لم يتفاعل مع هذا المبجل حتى الآن ، لكنه شعر بإحساس غير مريح للغاية عندما ظهر هذا المبجل من المستوي التاسع.

في الوقت الذي استعد فيه لوه يون يانج لإطلاق السيف الحادي عشر ، تم إطلاق وميض ضوئي من جسم مبجل الخشب الأخضر.

فكر مبجل الثعبان السماوي في هذا السؤال ، عندما فكر في الأمر ، أدرك أنه لا يستطيع أبدًا أن يختار الاستسلام بشكل حاسم مثل يان تشيجيان.

تحول وميض الضوء هذا إلى شكل ألقى بلكمة ثقيلة على لوه يون يانج.

“هل يريد أي شخص آخر أن يحاول؟” تحول لوه يون يانج نحو الصور المقدسة التي تنتمي في الغالب إلى المبجلين من المستوى التاسع ، والتي بدأت بالفعل في التراجع.

احتوت هذه اللكمة على قوة ساحقة وقوة لا حدود لها للقوانين الساميه ، وربما يتحول كل جزء من أجزاء لوه يون يانج إلى غبار في وجه هذه القبضة.

على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه إخفاء صورته المقدسة في المستقبل ، إلا أن جعلها تتبدد الآن سيكون وصمةً عار ليان تشيجيان إلى الأبد.

صرخ أحد الأشخاص في حالة صدمة: ” قدير سماوي! الكون الداخلي العظيم لـ مبجل الخشب الأخضر يحتوي على قدير سماوي!”

لم يفعل ذلك لإعطاء لوه يون يانج هذا الجوهر الروحي ، بل للسماح لوه يون يانج أن يكون قادرًا على تخويف هؤلاء المبجلين من المستوى التاسع.

فجأة ، اكتشفوا جميعًا مشكلة ، ولم يكن القدير السماوي المهاجم عضوًا في المسار البشري ، وكان يبدو من مسار آخر.

كانت صورة يان تشيجيان المقدسة عبارة عن عجلة سيف مكونة من 36 سيفًا طويلًا ، وكان أيضًا أول من بدأ بمهاجمة طائفة ريشة السماء الصاعدة.

كان المهاجم قديرا من العالم السفلي الغامض..

لم يستطع أحد أن يقول أن مبجل الثعبان السماوي كان مخجلًا بعد أن شاهدوا طريقة انسحابه ، بينما كان المبجلون الآخرون غير راغبين في المغادرة ، ومع ذلك لم يرغبوا في قفل الأبواق مع لوه يون يانج أيضًا.

ملأ الخوف الشديد قلب لوه يون يانج حيث نزلت هذه القبضة عليه.

لم يستطع أحد أن يقول أن مبجل الثعبان السماوي كان مخجلًا بعد أن شاهدوا طريقة انسحابه ، بينما كان المبجلون الآخرون غير راغبين في المغادرة ، ومع ذلك لم يرغبوا في قفل الأبواق مع لوه يون يانج أيضًا.

لن يتمكن من التعامل مع هذه الضربة!

يمكن للمرء أن يقول أن وفاة اللورد المبجل يوان يي صدمت جميع الحاضرين وأن السيف الثاني عشر أظهر حالة ذروة القدير دوان وانليو قد قام بنفس الشئ.

? METAWEA?

كان هذا إهانة كبيرة له ، ولكن ببساطة لم يكن لديه خيار آخر الآن.

احتوت هذه اللكمة على قوة ساحقة وقوة لا حدود لها للقوانين الساميه ، وربما يتحول كل جزء من أجزاء لوه يون يانج إلى غبار في وجه هذه القبضة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط