نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme-uprising-919

الفصل 919: ثلاثة متحدون كواحد

الفصل 919: ثلاثة متحدون كواحد

هذا الفصل برعايه Shaly

بعد كل شيء ، فقد تجاوز بالفعل المبجلين العادين من المستوى التاسع من حيث القوة ، حيث صاح الصورة المقدسة فوق رأسه.

الفصل 919: ثلاثة متحدون كواحد

على الرغم من أن لديه العديد من الصور المقدسة ، إلا أن لي يونزي شعر وكأنها براقة ولكنها مجوفة من الداخل ، وقد تبدو كل هذه الصور المقدسة لائقة ، لكنها في الواقع تفتقر إلى القوة المتماسكة.

كان لي يونزي يلمع في عينيه بصيصا قاتلا

في النهاية ، ما زال لي يونزي يختار التهرب من هذه الخطوة!

يعتبر لي يونزي شخصًا يتمتع بقوة ونفوذًا كبيرين في الأكوان العظيمه ، كما كان له مكانه الخاص عندما يتعلق الأمر بمناقشة الأمور الرسمية مع قاعة هونغ مينغ المقدسة.

لا يزال لوه يون يانج يبدو هادئًا ، ولكن وجهه كان متوتراً ، وبينما بدا هذا التبادل قد وصل إلى طريق مسدود ، كان لوه يون يانج يدرك تمامًا أنه لا تزال هناك فجوة فيما يتعلق بالسلطة بينه وبين لي يونزي.

الآن ، هذا الشاب من قاعة هونغ مينغ المقدسة ، والذي لم يكن لديه إحساس بالصلاحية ، دعاه بالقمامة ، وهذا ببساطة لا يطاق!

تمتم لي يونزي قبل أن يقول بهدوء: “لوه يون يانج ، حتى عبقري نادر مثلك لن يهرب من مثل هذه الكارثة! حتى لو نجوت من هذا ، فلن تتمكن من الهروب من موتك النهائي. أنت لست سوى نملة تافهة! أنا فقط ، لي يونزي ، يمكنني البقاء! “

لم يكن وضعه في مسار العالم السفلي الغامض أدنى من أي حال مقارنةً بوضعه في المسار البشري ، بل إنه ارتفع بالفعل ، وقد حصل أيضًا على العديد من العناصر التي كان يتوق إليها كثيرًا.

كان هناك طوفان من الأفكار يمر عبر عقل لي يونزي ، على الرغم من أنه تكهن بأنه قد لا يخسر بالتأكيد إذا تحرك بشكل مباشر ضده ، فإن عواقب مواجهته مباشرة ستكون غير محتملة.

ومع ذلك ، لم يُسمح لأحد بالكشف عن الندبة في أعماق قلبه.

دانغ دانغ دانغ دانغ!

قال لي يونزي بهدوء وهو يلمس راحتيه: “إلى الجحيم ، أيها الحقير!” اندلعت يد كبيرة أرجوانية من السماء باتجاه لوه يون يانج.

على الفور ، تصرف كخط من البرق وتراجع بشكل محموم.

قد يبدو هذا الهجوم عاديًا ، ولكن عندما سقطت عليه راحة اليد ، شعر لوه يون يانج بأنه دخل بالفعل فراغًا آخر.

إذا استمرت هذه المعركة ، فلن يكون لدي لوه يون يانج طريقة للفوز حتى لو لم يسقط على الفور.

كان هذا عالمًا حيث كانت جميع القوانين تحت سيطرة لي يونزي بالكامل.

لا يزال لوه يون يانج يبدو هادئًا ، ولكن وجهه كان متوتراً ، وبينما بدا هذا التبادل قد وصل إلى طريق مسدود ، كان لوه يون يانج يدرك تمامًا أنه لا تزال هناك فجوة فيما يتعلق بالسلطة بينه وبين لي يونزي.

شعر لوه يون يانج بالإنزعاج قليلاً من الوضع الحالي.

لسوء الحظ ، على الرغم من أن سرعته في التراجع كانت سريعة ، إلا أن سرعة سيف لوه يون يانج الضخم بدت وكأنها تجاوزت الزمان والمكان حيث ظهرت في المكان حيث كان لي يونزي يتراجع.

بعد كل شيء ، فقد تجاوز بالفعل المبجلين العادين من المستوى التاسع من حيث القوة ، حيث صاح الصورة المقدسة فوق رأسه.

وهكذا ، اختار لوه يون يانج إطلاق ضربة على لي يونزي.

تم تلويح السيف واطلاقه ، ولكن تم إطلاق العنان لـ تقنيه العوالم المتقاربه ، حيث اصطدم قانونان مختلفان ينتميان إلى لي يونزي ولوه يون يانج في الفراغ.

إذا كانت الصورة المقدسة التي تشكلت عن طريق تكثيف طاحونه الطمس العظيمه قد صورت بالفعل جبلين ، فسيتم تحطيمهما على الفور من خلال القوانين الساميه التي أنشأها لي يونزي في اللحظة التي اقترب فيها الرمح البنفسجي من الصورة المقدسة.

أضاءت عيني لي يونزي عندما شعر بالقوة من خلال تقنيه العوالم المتقاربه ، ومع ذلك فقد كان يعرف أن لوه يون يانج كان استثنائياً ، لكنه لم يتخيل أبداً أن هذا الشخص يمكن أن يضاهي في الواقع هجومه.

تمايلت الأذرع الستة لصورة لوه يون يانج المقدسة في نفس الوقت تقريبًا ، وأطلق لوه يون يانج في وقت واحد العنان للجرس والسيف والمعبد.

“ليس سيئًا. على الأقل لقد اكتسبت بعض معرفة القدير دوان وانليو. ومع ذلك ، فإن القدير دوان وانليو لا يقارن بي ، ولا يوجد طفل مثلك! اليوم ، سأريك الفرق بينك وبين القدير السماوي الفعلي. “ظهر رمح بنفسجي طويل في يديه.

كان يواجه قدير سماوي وأجبره على الفرار!

“ثلاث ضربات لتقسيم السحب ، الضربة الأولى – كل شيء يموت!”

كان يواجه قدير سماوي وأجبره على الفرار!

تجمعت الكهرباء التي لا حدود لها عند طرف الرمح البنفسجي قبل إطلاق النار عليها. وحيثما أشار الرمح ، حدث الدمار. كانت آلهه الفراشة العائمة شخصية معروفة بين المبجلين السماوين من المستوي الخامس. ومع ذلك ، عندما وقفت إلى جانب لوه يون يانج ، كانت تدرك جيدًا أنها ببساطة لن تكون قادرة على الانتقام.

لم يكن وضعه في مسار العالم السفلي الغامض أدنى من أي حال مقارنةً بوضعه في المسار البشري ، بل إنه ارتفع بالفعل ، وقد حصل أيضًا على العديد من العناصر التي كان يتوق إليها كثيرًا.

لطالما كانت آلهه الفراشة العائمة على دراية بالفجوة الشاسعة بين المبجلين والقدراء السماوين ، ومع ذلك ، كانت هذه هي اللحظة التي كانت فيها أكثر وعيًا بها.

إذهب! إذهب! إذهب!

إذا كنت سأواجه لي يونزي ، أخشى أن جسدي سوف يتحطم بمجرد التفكير فيه.

توسعت أحجار الطحن بسرعة وتحولت أخيرًا إلى جبال تلتقي الرمح البنفسجي وجهاً لوجه.

هل يمكن للوه يون يانج التعامل مع هذا؟

يعتبر لي يونزي شخصًا يتمتع بقوة ونفوذًا كبيرين في الأكوان العظيمه ، كما كان له مكانه الخاص عندما يتعلق الأمر بمناقشة الأمور الرسمية مع قاعة هونغ مينغ المقدسة.

بينما كانت آلهه الفراشة العائمة قلقة للغاية بشأن لوه يون يانج ، تحركت صورة لوه يون يانج المقدسة ذات الوجوه الثلاثة. و تحركت الصورة المقدسة مع الجرس الضخم! دق الجرس الضخم بدون صوت وتموج جرس ضخم وشكل حدودًا بالفعل.

بوم بوم بوم!

عندما دخلت تقنية كل شئ يموت الساحقة في نطاق موجات الجرس الشاسعة ، تم تقليل قوتها إلى النصف.

بعد كل شيء ، فقد تجاوز بالفعل المبجلين العادين من المستوى التاسع من حيث القوة ، حيث صاح الصورة المقدسة فوق رأسه.

ثم ، طار المعبد الذي تحمله الصورة المقدسة ثلاثية الوجوه.

“ثلاث ضربات لتقسيم السحب ، الضربة الأولى – كل شيء يموت!”

في معظم الأوقات ، تم استخدام هذا المعبد بشكل أساسي ككنز دفاعي ، ولكن هذه المرة ، كان لوه يون يانج يستخدمه لتحطيم شخص بوحشية.

في رأي لي يونزي ، كانت هذه الأسلحة الأربعة متناغمة منذ البداية ، ومع ذلك ، فهي الآن متزامنة تمامًا وتم دمجهم كما لو لم يكونوا مختلفين بأي شكل من الأشكال.

بوم بوم بوم!

“ليس سيئًا. على الأقل لقد اكتسبت بعض معرفة القدير دوان وانليو. ومع ذلك ، فإن القدير دوان وانليو لا يقارن بي ، ولا يوجد طفل مثلك! اليوم ، سأريك الفرق بينك وبين القدير السماوي الفعلي. “ظهر رمح بنفسجي طويل في يديه.

تلاقي المعبد الذهبي والرمح البنفسجي في الفراغ ، وقد حولت قوة محمومة الرمح البنفسجي بعيدًا ، لكن الشقوق بدأت في الظهور على المعبد الذهبي الخاص بلوه يون يانج.

مع اختفاء شخصية لوه يون يانج بسرعة ، عاد لي يونزي في الفراغ وحدق بغموض في الاتجاه الذي هرب إليه لوه يون يانج.

لا يزال لوه يون يانج يبدو هادئًا ، ولكن وجهه كان متوتراً ، وبينما بدا هذا التبادل قد وصل إلى طريق مسدود ، كان لوه يون يانج يدرك تمامًا أنه لا تزال هناك فجوة فيما يتعلق بالسلطة بينه وبين لي يونزي.

كان هذا عالمًا حيث كانت جميع القوانين تحت سيطرة لي يونزي بالكامل.

إذا استمرت هذه المعركة ، فلن يكون لدي لوه يون يانج طريقة للفوز حتى لو لم يسقط على الفور.

“ليس سيئًا. على الأقل لقد اكتسبت بعض معرفة القدير دوان وانليو. ومع ذلك ، فإن القدير دوان وانليو لا يقارن بي ، ولا يوجد طفل مثلك! اليوم ، سأريك الفرق بينك وبين القدير السماوي الفعلي. “ظهر رمح بنفسجي طويل في يديه.

“ليس سيئًا جدًا. خذ خطوتي التالية! ثلاث ضربات لتقسيم السحب ، الضربة الثانية – الإنهيار العالمي!”

إذهب! إذهب! إذهب!

توهجت عيون لي يونزي وهو يطفو في الفراغ مثل إله الحرب ، وبينما كان يصرخ ، لمع الضوء البنفسجي الخاص بالرمح ، وبدأ الفضاء نفسه ينهار أينما أشار الرمح.

“خذ هذه الخطوة!” على الرغم من أن لوه يون يانج قد قرر بالفعل الذهاب ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا هرب بطريقة مثيرة للشفقة ، فإن لي يونزي سيلاحقه بالتأكيد حتى النهاية.

تنتمي هذه القوة أيضًا إلى سلطة القدير السماوي في إنشاء القوانين الساميه ، عندما أشار إليه الرمح ، شعر لوه يون يانج أن جسده على وشك الانهيار.

يعتبر لي يونزي شخصًا يتمتع بقوة ونفوذًا كبيرين في الأكوان العظيمه ، كما كان له مكانه الخاص عندما يتعلق الأمر بمناقشة الأمور الرسمية مع قاعة هونغ مينغ المقدسة.

بدأت الشقوق تظهر على صورته المقدسة.

تمايلت الأذرع الستة لصورة لوه يون يانج المقدسة في نفس الوقت تقريبًا ، وأطلق لوه يون يانج في وقت واحد العنان للجرس والسيف والمعبد.

دانغ دانغ دانغ دانغ!

توسعت أحجار الطحن بسرعة وتحولت أخيرًا إلى جبال تلتقي الرمح البنفسجي وجهاً لوجه.

قام لوه يون يانج بدق جرس السماء الفوضوي بقوة أكبر ، فقد أراد استخدام موجات الجرس هذه لطرد آثار هذا القانون المتداعي.

وقال لي يونزي وهو مستمتع وهو ينظر إلى الشقوق التي بدأت تظهر على جسد لوه يون يانج: “لوه يون يانج ، لا جدوى. يمكن أن يتجاهل انهياري العالمي أي دفاع”.

وقال لي يونزي وهو مستمتع وهو ينظر إلى الشقوق التي بدأت تظهر على جسد لوه يون يانج: “لوه يون يانج ، لا جدوى. يمكن أن يتجاهل انهياري العالمي أي دفاع”.

كان هذا عالمًا حيث كانت جميع القوانين تحت سيطرة لي يونزي بالكامل.

تجاهل أي دفاع؟ كما فكر لوه يون يانج في هذه الملاحظة ، أجاب ببراعة: “أنت تتحدث فقط بشكل كبير. إذا تجاوز الانهيار العالمي حقًا أي دفاعات ، فلن يكون سادة القاعه الثلاثة مسؤولين عن المسار البشري. والا لماذا لم أسمع أبدا أنك تحديت سادة القاعه الثلاثة؟ “

توهجت عيون لي يونزي وهو يطفو في الفراغ مثل إله الحرب ، وبينما كان يصرخ ، لمع الضوء البنفسجي الخاص بالرمح ، وبدأ الفضاء نفسه ينهار أينما أشار الرمح.

شد وجه لي يونزي عندما سمع كلمات لوه يون يانج ، على الرغم من أنه قد خان بالفعل العرق البشري ، في أعماقه ، كان لا يزال يشعر بالتقديس لساده القاعه الثلاثه.

وقال لي يونزي وهو مستمتع وهو ينظر إلى الشقوق التي بدأت تظهر على جسد لوه يون يانج: “لوه يون يانج ، لا جدوى. يمكن أن يتجاهل انهياري العالمي أي دفاع”.

لم يكن هذا لأنه لا يريد تحدي ساده القاعة الثلاثة ، بل لأنه لم يجرؤ!

الأشياء التي قالها عن الانهيار العالمي كانت نصف صحيحة فقط. لم يكن صحيحًا أنه لن يتمكن أحد من الصمود في وجهه. إذا كان لدى منافس لي يونزي مستوى أعلى في إنشاء القوانين ، فسيتم حظر الانهيار العالمي.

الأشياء التي قالها عن الانهيار العالمي كانت نصف صحيحة فقط. لم يكن صحيحًا أنه لن يتمكن أحد من الصمود في وجهه. إذا كان لدى منافس لي يونزي مستوى أعلى في إنشاء القوانين ، فسيتم حظر الانهيار العالمي.

في النهاية ، ما زال لي يونزي يختار التهرب من هذه الخطوة!

عندما دق الجرس ، كانت الصورة المقدسة التي استخدمها لوه يون يانج فجأة تقذف حجر الطحن الأسود.

على الرغم من أن لديه العديد من الصور المقدسة ، إلا أن لي يونزي شعر وكأنها براقة ولكنها مجوفة من الداخل ، وقد تبدو كل هذه الصور المقدسة لائقة ، لكنها في الواقع تفتقر إلى القوة المتماسكة.

توسعت أحجار الطحن بسرعة وتحولت أخيرًا إلى جبال تلتقي الرمح البنفسجي وجهاً لوجه.

توهجت عيون لي يونزي وهو يطفو في الفراغ مثل إله الحرب ، وبينما كان يصرخ ، لمع الضوء البنفسجي الخاص بالرمح ، وبدأ الفضاء نفسه ينهار أينما أشار الرمح.

إذا كانت الصورة المقدسة التي تشكلت عن طريق تكثيف طاحونه الطمس العظيمه قد صورت بالفعل جبلين ، فسيتم تحطيمهما على الفور من خلال القوانين الساميه التي أنشأها لي يونزي في اللحظة التي اقترب فيها الرمح البنفسجي من الصورة المقدسة.

ومع ذلك ، كان لي يونزي قد ابتسم للتو عندما تجمع السيف الطويل ، و الجرس العملاق ، المعبد ، والحجر الكبير بشكل غريب.

لسوء الحظ ، احتوت على تقنية زراعة طاحونه الطمس العظيمه ، لذلك حتى الانهيار العالمي تسبب فقط في ظهور بعض الشقوق عليه.

إذا استمرت هذه المعركة ، فلن يكون لدي لوه يون يانج طريقة للفوز حتى لو لم يسقط على الفور.

ومع ذلك ، استمر تحطم حجر الطحن الضخم وظهرت تشققات على رمح لي يونزي البنفسجي.

قام لوه يون يانج بدق جرس السماء الفوضوي بقوة أكبر ، فقد أراد استخدام موجات الجرس هذه لطرد آثار هذا القانون المتداعي.

من ناحية أخرى ، انقسم حجر الطحن الضخم الخاص بلوه يون يانج إلى أربعة أجزاء وبدأ في السقوط نحو صورة لوه يون يانج المقدسة.

لا يزال لوه يون يانج يبدو هادئًا ، ولكن وجهه كان متوتراً ، وبينما بدا هذا التبادل قد وصل إلى طريق مسدود ، كان لوه يون يانج يدرك تمامًا أنه لا تزال هناك فجوة فيما يتعلق بالسلطة بينه وبين لي يونزي.

إذهب! إذهب! إذهب!

عندما ظهر السيف ذي الوجهين ، شعر لوه يون يانج على الفور أن قوة هجومه زادت مئة ضعف.

كان هذا الفكر فقط في ذهن لوه يون يانج في الوقت الحالي ، وبعد أن أخذ الضربة الثانية التي قام بها لي يونزي ، شعر بأن الكون الداخلي من المستوى السابع الخاص به يتصاعد بشكل محموم ، وقد تسببت القوة الضخمة بالفعل في تصدع الكون من المستوى السابع.

في معظم الأوقات ، تم استخدام هذا المعبد بشكل أساسي ككنز دفاعي ، ولكن هذه المرة ، كان لوه يون يانج يستخدمه لتحطيم شخص بوحشية.

“خذ هذه الخطوة!” على الرغم من أن لوه يون يانج قد قرر بالفعل الذهاب ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا هرب بطريقة مثيرة للشفقة ، فإن لي يونزي سيلاحقه بالتأكيد حتى النهاية.

كان لي يونزي يلمع في عينيه بصيصا قاتلا

إذا وصل الأمر إلى ذلك ، فسيكون من الصعب للغاية حتى لو اختبأ لوه يون يانج.

كان لي يونزي يلمع في عينيه بصيصا قاتلا

وهكذا ، اختار لوه يون يانج إطلاق ضربة على لي يونزي.

كان هذا عالمًا حيث كانت جميع القوانين تحت سيطرة لي يونزي بالكامل.

تمايلت الأذرع الستة لصورة لوه يون يانج المقدسة في نفس الوقت تقريبًا ، وأطلق لوه يون يانج في وقت واحد العنان للجرس والسيف والمعبد.

كان هناك طوفان من الأفكار يمر عبر عقل لي يونزي ، على الرغم من أنه تكهن بأنه قد لا يخسر بالتأكيد إذا تحرك بشكل مباشر ضده ، فإن عواقب مواجهته مباشرة ستكون غير محتملة.

راقب لي يونزي ببرود بينما هاجم لوه يون يانج ، وفي رأيه ، كان لوه يون يانج ببساطة مثل وحش محاصر يتخذ موقفا.

لا ، ربما كانت الزيادة أكبر من 100 مرة.

على الرغم من أن لديه العديد من الصور المقدسة ، إلا أن لي يونزي شعر وكأنها براقة ولكنها مجوفة من الداخل ، وقد تبدو كل هذه الصور المقدسة لائقة ، لكنها في الواقع تفتقر إلى القوة المتماسكة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بينما كانت آلهه الفراشة العائمة قلقة للغاية بشأن لوه يون يانج ، تحركت صورة لوه يون يانج المقدسة ذات الوجوه الثلاثة. و تحركت الصورة المقدسة مع الجرس الضخم! دق الجرس الضخم بدون صوت وتموج جرس ضخم وشكل حدودًا بالفعل.

كان هذا النوع من الهجمات فارغًا فقط.

يعتبر لي يونزي شخصًا يتمتع بقوة ونفوذًا كبيرين في الأكوان العظيمه ، كما كان له مكانه الخاص عندما يتعلق الأمر بمناقشة الأمور الرسمية مع قاعة هونغ مينغ المقدسة.

ومع ذلك ، كان لي يونزي قد ابتسم للتو عندما تجمع السيف الطويل ، و الجرس العملاق ، المعبد ، والحجر الكبير بشكل غريب.

ثم ، طار المعبد الذي تحمله الصورة المقدسة ثلاثية الوجوه.

في رأي لي يونزي ، كانت هذه الأسلحة الأربعة متناغمة منذ البداية ، ومع ذلك ، فهي الآن متزامنة تمامًا وتم دمجهم كما لو لم يكونوا مختلفين بأي شكل من الأشكال.

وقال لي يونزي وهو مستمتع وهو ينظر إلى الشقوق التي بدأت تظهر على جسد لوه يون يانج: “لوه يون يانج ، لا جدوى. يمكن أن يتجاهل انهياري العالمي أي دفاع”.

ظهر سيف ضخم غريب بثلاثة وجوه في الفراغ هذه المرة ، وجرس قديم يقرع على أحد وجوهه ، كما لو كان قادرًا على تمزيق السماء والأرض عن بعضهما البعض. في هذه الأثناء ، بدا أن حجر الطحن العملاق يدور ببطء وسط كل الأضواء المتوهجة.

هذا الفصل برعايه Shaly

عندما ظهر السيف ذي الوجهين ، شعر لوه يون يانج على الفور أن قوة هجومه زادت مئة ضعف.

تجمعت الكهرباء التي لا حدود لها عند طرف الرمح البنفسجي قبل إطلاق النار عليها. وحيثما أشار الرمح ، حدث الدمار. كانت آلهه الفراشة العائمة شخصية معروفة بين المبجلين السماوين من المستوي الخامس. ومع ذلك ، عندما وقفت إلى جانب لوه يون يانج ، كانت تدرك جيدًا أنها ببساطة لن تكون قادرة على الانتقام.

لا ، ربما كانت الزيادة أكبر من 100 مرة.

الآن ، هذا الشاب من قاعة هونغ مينغ المقدسة ، والذي لم يكن لديه إحساس بالصلاحية ، دعاه بالقمامة ، وهذا ببساطة لا يطاق!

لقد شعر لي يونزي أن أسلحة الصور المقدسة التي كثفها لوه يون يانج لم تكن عادية ، حيث أنه قام بدمج أسلحة الكتب المقدسة الإلهية الثلاثة ، وخلقت نية الماضي والحاضر والمستقبل قوة لا نهائيه دون انقطاع.

كان هذا الفكر فقط في ذهن لوه يون يانج في الوقت الحالي ، وبعد أن أخذ الضربة الثانية التي قام بها لي يونزي ، شعر بأن الكون الداخلي من المستوى السابع الخاص به يتصاعد بشكل محموم ، وقد تسببت القوة الضخمة بالفعل في تصدع الكون من المستوى السابع.

هذه القوة كانت ساحقة! كانت لا يمكن وقفها!

تمايلت الأذرع الستة لصورة لوه يون يانج المقدسة في نفس الوقت تقريبًا ، وأطلق لوه يون يانج في وقت واحد العنان للجرس والسيف والمعبد.

كان هناك طوفان من الأفكار يمر عبر عقل لي يونزي ، على الرغم من أنه تكهن بأنه قد لا يخسر بالتأكيد إذا تحرك بشكل مباشر ضده ، فإن عواقب مواجهته مباشرة ستكون غير محتملة.

شعر لوه يون يانج بالإنزعاج قليلاً من الوضع الحالي.

على الفور ، تصرف كخط من البرق وتراجع بشكل محموم.

بدأت الشقوق تظهر على صورته المقدسة.

لسوء الحظ ، على الرغم من أن سرعته في التراجع كانت سريعة ، إلا أن سرعة سيف لوه يون يانج الضخم بدت وكأنها تجاوزت الزمان والمكان حيث ظهرت في المكان حيث كان لي يونزي يتراجع.

“ليس سيئًا جدًا. خذ خطوتي التالية! ثلاث ضربات لتقسيم السحب ، الضربة الثانية – الإنهيار العالمي!”

جعلت هذه الاختلافات لي يونزي أكثر خوفًا ، عندما اقترب منه السيف ذي الحواف الثلاثة مرة أخرى ، تحول جسد القدير لي يونزي على الفور إلى 100 خط من الضوء المنتشر في جميع الاتجاهات.

الآن ، هذا الشاب من قاعة هونغ مينغ المقدسة ، والذي لم يكن لديه إحساس بالصلاحية ، دعاه بالقمامة ، وهذا ببساطة لا يطاق!

في النهاية ، ما زال لي يونزي يختار التهرب من هذه الخطوة!

توهجت عيون لي يونزي وهو يطفو في الفراغ مثل إله الحرب ، وبينما كان يصرخ ، لمع الضوء البنفسجي الخاص بالرمح ، وبدأ الفضاء نفسه ينهار أينما أشار الرمح.

كان يواجه قدير سماوي وأجبره على الفرار!

ومع ذلك ، كان لي يونزي قد ابتسم للتو عندما تجمع السيف الطويل ، و الجرس العملاق ، المعبد ، والحجر الكبير بشكل غريب.

من المؤكد أن هذه النتيجة ستجعل المبجلين السماوين يشعرون بالجنون ، لوه يون يانج لف آلهه الفراشة العائمة في شعاع من الضوء ويسرع في اتجاه مدينة السماء المختومة في اللحظة التي اختارها لي يونزي للتهرب من هجومه.

تجاهل أي دفاع؟ كما فكر لوه يون يانج في هذه الملاحظة ، أجاب ببراعة: “أنت تتحدث فقط بشكل كبير. إذا تجاوز الانهيار العالمي حقًا أي دفاعات ، فلن يكون سادة القاعه الثلاثة مسؤولين عن المسار البشري. والا لماذا لم أسمع أبدا أنك تحديت سادة القاعه الثلاثة؟ “

على الرغم من أنه لم يكن على دراية بظروف مدينة السماء المختومة في الوقت الحالي ، إلا أن لوه يون يانج علم أن مدينة السماء المختومة هي المسار الوحيد الذي سيقوده هو وآلهه الفراشة العائمة إلى البقاء.

على الرغم من أن لديه العديد من الصور المقدسة ، إلا أن لي يونزي شعر وكأنها براقة ولكنها مجوفة من الداخل ، وقد تبدو كل هذه الصور المقدسة لائقة ، لكنها في الواقع تفتقر إلى القوة المتماسكة.

مع اختفاء شخصية لوه يون يانج بسرعة ، عاد لي يونزي في الفراغ وحدق بغموض في الاتجاه الذي هرب إليه لوه يون يانج.

راقب لي يونزي ببرود بينما هاجم لوه يون يانج ، وفي رأيه ، كان لوه يون يانج ببساطة مثل وحش محاصر يتخذ موقفا.

كان يدرك جيدًا أنه أساء إلى نفسه تمامًا ، وكان هو الشخص الذي استسلم ، لذا كان موقفه في مسار العالم السفلي الغامض أمرًا محرجًا ، وقد يؤدي هذا الموقف إلى التشكيك في موقفه.

تم تلويح السيف واطلاقه ، ولكن تم إطلاق العنان لـ تقنيه العوالم المتقاربه ، حيث اصطدم قانونان مختلفان ينتميان إلى لي يونزي ولوه يون يانج في الفراغ.

“تعتقد أنك تستطيع خداع الموت لمجرد أنك هربت من قبضتي؟

تلاقي المعبد الذهبي والرمح البنفسجي في الفراغ ، وقد حولت قوة محمومة الرمح البنفسجي بعيدًا ، لكن الشقوق بدأت في الظهور على المعبد الذهبي الخاص بلوه يون يانج.

تمتم لي يونزي قبل أن يقول بهدوء: “لوه يون يانج ، حتى عبقري نادر مثلك لن يهرب من مثل هذه الكارثة! حتى لو نجوت من هذا ، فلن تتمكن من الهروب من موتك النهائي. أنت لست سوى نملة تافهة! أنا فقط ، لي يونزي ، يمكنني البقاء! “

من ناحية أخرى ، انقسم حجر الطحن الضخم الخاص بلوه يون يانج إلى أربعة أجزاء وبدأ في السقوط نحو صورة لوه يون يانج المقدسة.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

“خذ هذه الخطوة!” على الرغم من أن لوه يون يانج قد قرر بالفعل الذهاب ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا هرب بطريقة مثيرة للشفقة ، فإن لي يونزي سيلاحقه بالتأكيد حتى النهاية.

? METAWEA?

شعر لوه يون يانج بالإنزعاج قليلاً من الوضع الحالي.

? METAWEA?

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط