نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme-uprising-937

الفصل 937: حقيقي أو مزيف

الفصل 937: حقيقي أو مزيف

هذا الفصل برعايه Shaly

لم يكن لديه خطة جيدة لالتقاط الروح المقدسة ، في الواقع ، لم تكن هناك أي أفكار جيدة في قاعة هونغ مينغ المقدسة كلها.

الفصل 937: حقيقي أو مزيف

ال التشي الأرجواني الذي امتد لأميال وأميال وأقبية الكنز كانت مجرد أوهام تستحضرها النفوس المقدسة التي لم يعد لديها أي وعي.

كان من شبه المستحيل الشعور بتدفق الوقت في سماء الروح المقدسة!

لقد كان بالفعل في عنق الزجاجة ، وشعر بالفعل أنه وصل إلى طريق مسدود ، لكن كل شيء أصبح فجأة واضحًا الآن.

ومع ذلك ، عرف لوه يون يانج أن الوقت كان ينزلق بعيدًا ، فقد دخل بالفعل في سماء الروح المقدسة قبل خمسة أيام ولكنه لم يكسب شيئًا.

لوه يون يانج طحن أسنانه واستمر في محاولته الإمساك بالروح المقدسة لهذا الجبل المقدس الذهبي ، لكنه فشل بشكل مؤلم في كل مرة.

من الناحية العملية ، كان لكل قصر روحًا مقدسة كانت مقيمة فيه ، ومع ذلك ، كلما استعد لوه يون يانج للتحرك ، سيختفي القصر والأشخاص فيه تمامًا.

على الرغم من عدم وجود أي وعي في الأرواح المقدسة ، إلا أن جميعها كانت تمتلك أقوى التقنيات التي تم تركها.

جعل هذا الوضع لوه يون يانج يدرك أن هذه القصور لم تكن موجودة على الإطلاق في سماء الروح المقدسة ، وكانت الجنيات الراقصة والحراس الذين يرتدون الدروع الذهبية مزيفين.

تبدد الجبل الذهبي المقدس مع المقاتلين رفيعي المستوى ، وعندما اختفى كل شيء تمامًا ، رأى لوه يون يانج أخيرًا كومة من الأنقاض.

ال التشي الأرجواني الذي امتد لأميال وأميال وأقبية الكنز كانت مجرد أوهام تستحضرها النفوس المقدسة التي لم يعد لديها أي وعي.

علاوة على ذلك ، كانت الروح المقدسة قوية للغاية ، وبالتالي ، فشل لوه يون يانج في اكتشاف أي شيء على الرغم من بحثه.

على الرغم من أن الأرواح المقدسة لم يكن لديهم ذكريات ، إلا أنهم لا يزالون يحتفظون بعاداتهم ، مما جعلهم يستمرون في الاستمتاع بطريقة الحياة التي كانوا يعيشونها في السابق.

وقف لوه يون يانج على بعد 1000 ميل من الجبل الذهبي المقدس وقام بخطوته ، فجر جرس السماء الفوضوي فوق السماء وغطى الجبل المقدس الضخم.

على سبيل المثال ، أقاموا مأدبة لعدد كبير من الضيوف والتجمعات للعديد من الأصدقاء ، وكان عدد لا يحصى من التلاميذ يستمعون إلى السوترا.

بعد الفشل في العثور على الجبل الذهبي المقدس ، حول لوه يون يانج تركيزه إلى قاعة الكنز المليئة بالعديد من الأقوياء الذين كانوا يستمعون إلى السوترا. تقنية العصور الثلاثه لم تكن مناسبة مثل الشخصيات الذهبية الثلاثة ، لم يكن لدى لوه يون يانج خيار آخر.

ترددت الكتب المقدسة في جميع أنحاء هذا الفضاء بشكل منهجي مثل جرس الصباح ، ولكن لوه يون يانج لم يتمكن من فهم ما كانت هذه الكتب على الإطلاق …

المتسولين لا يمكن أن يكونوا مختارين.

يجب أن تكون مفيدة لزراعته ، لكن الكتب المقدسة التي رددت في الفراغ كانت مجرد جزء صغير.

كان مشهد الجبل المقدس الذهبي كما كان من قبل ، ولم تحدث أي تغييرات على الإطلاق.

ربما ، كل ما كان يحدث أمام عينيه كان أيضًا جزءًا من ذكريات الأرواح المقدسة.

بعد الفشل مرارا وتكرارا ، وضع أنظاره على مكانين ، أحدهما الجبل المقدس الذي كان عليه ، والذي كان مبهرًا بإشراق ذهبي ، والآخر كان قصرًا بعيدا لمسافه ، حيث كان عدد لا يحصى من القدراء السماوين يستمعون إلى محاضرة .

وفقًا لما قاله له سيد القاعه الأوسط ، فإن كل روح مقدسة كانت قوية للغاية خلال حياتها ، وإلا لكان من الصعب للغاية ترك روحها المقدسة.

لقد كان بالفعل في عنق الزجاجة ، وشعر بالفعل أنه وصل إلى طريق مسدود ، لكن كل شيء أصبح فجأة واضحًا الآن.

على الرغم من عدم وجود أي وعي في الأرواح المقدسة ، إلا أن جميعها كانت تمتلك أقوى التقنيات التي تم تركها.

الأهم من ذلك ، لم يكن لدى لوه يون يانج حتى الآن حجر روح مقدس.

يمكن القول أن الاندماج مع الروح المقدسة كان أقرب إلى الحصول على أقوى تقنية للروح المقدسة ، ومع ذلك ، قد يحتاج المرء أولاً إلى التقاط الروح المقدسة من أجل الاندماج معها.

من حيث الاحتمال ، كلما كانت الروح المقدسة أقوى ، كانت فرص التقاطها أقل.

في تاريخ المسار البشري ، كان الاستيلاء على الروح المقدسة يتطلب حجر الروح المقدس. على الرغم من أنه لا يمكن القول أن استخدام حجر الروح المقدس لالتقاط الروح المقدسة كان وسيلة مؤكدة ، كان معدل النجاح أعلى بكثير.

هذا الاقتراح ببساطة ليس لديه أي احتمال للنجاح ، والسبب في قبول سيد القاعه الأوسط لمثل هذا الاقتراح يجب أن يكون لأنه خطط للسماح لوه يون يانج بالدخول والتعرف على الموقف.

من حيث الاحتمال ، كلما كانت الروح المقدسة أقوى ، كانت فرص التقاطها أقل.

اختفى كل شيء تمامًا بعد لكمة لوه يون يانج.

في كثير من الحالات ، تسبب الروح المقدسة في انفجار حجر الروح المقدس.

عندما تم إرسال لكمة ، حلقت تقنيه قبضة لا حدود لها متصاعدة تحتوي على ما لا يقل عن 10 قوانين ساميه مختلفة في الجبل المقدس الذهبي.

الأهم من ذلك ، لم يكن لدى لوه يون يانج حتى الآن حجر روح مقدس.

اختفى كل شيء تمامًا بعد لكمة لوه يون يانج.

بعد الفشل مرارا وتكرارا ، وضع أنظاره على مكانين ، أحدهما الجبل المقدس الذي كان عليه ، والذي كان مبهرًا بإشراق ذهبي ، والآخر كان قصرًا بعيدا لمسافه ، حيث كان عدد لا يحصى من القدراء السماوين يستمعون إلى محاضرة .

لقد كان بالفعل في عنق الزجاجة ، وشعر بالفعل أنه وصل إلى طريق مسدود ، لكن كل شيء أصبح فجأة واضحًا الآن.

على الجبل الذهبي المقدس ، كان صوت السوترا يهتف مثل زئير تنين متموج ، على الرغم من أنه كان يعلم أن العسكريين الذين يجلسون هناك كان لديهم أوهام ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر أنهم كانوا أقوياء للغاية.

لوه يون يانج ابتسم وأظهر أسنانه وهو يشعر باستفزاز هذه الروح المقدسة.

على الرغم من أنه كان يعلم أنه من المحتمل جدًا أن تكون أوهامًا من الذاكرة ، إلا أنه لا يزال يشعر أنها كانت نابضة بالحياة جدًا.

بدون حجر الروح المقدس ، كانت فرص التقاط الروح المقدسة ضئيلة للغاية.

ومع ذلك ، لم يكن سبب اختيار هذين المكانين لأنهما كانا الأقوى ، ولكن لأنه شعر أن هذين المكانين هما الأنسب له.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الجبل الذهبي المقدس ، كان صوت السوترا يهتف مثل زئير تنين متموج ، على الرغم من أنه كان يعلم أن العسكريين الذين يجلسون هناك كان لديهم أوهام ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر أنهم كانوا أقوياء للغاية.

في وسط الجبل الذهبي المقدس كانت هناك ثلاث أجسام ذهبية شاهقة ، بدت إحداها وكأنها لن تختفي إلى الأبد ، والأوسط كان يلمع بشكل مجيد ، وآخرها ظهر بشكل خافت وكان مظهره يتغير باستمرار.

بعد الفشل مرارا وتكرارا ، وضع أنظاره على مكانين ، أحدهما الجبل المقدس الذي كان عليه ، والذي كان مبهرًا بإشراق ذهبي ، والآخر كان قصرًا بعيدا لمسافه ، حيث كان عدد لا يحصى من القدراء السماوين يستمعون إلى محاضرة .

شعر لوه يون يانج أن هذه الشخصيات الثلاثة هي الأنسب لصورته المقدسة في اللحظة التي رآهم فيها ، بما أن الروح المقدسة استحضرت الأجسام الذهبية الثلاثة ، فينبغي أن يكون هذا أصل الكتب المقدسه الثلاثه الخاصه بالطائفه العليا.

على سبيل المثال ، أقاموا مأدبة لعدد كبير من الضيوف والتجمعات للعديد من الأصدقاء ، وكان عدد لا يحصى من التلاميذ يستمعون إلى السوترا.

كان هذا القصر القديم ، حيث كان العديد من القدراء السماوين يستمعون إلى السوترا ، هو خيار النسخ الاحتياطي للوه يون يانج.

كان عدم القدرة على فعل أي شيء على الرغم من رؤية روحين مقدستين مناسبتين أمامه أمرًا محبطًا حقًا.

كان هناك أيضًا ثلاث شخصيات بمظاهر متفاوتة تجلس في هذا القصر القديم ، أحدهم بدا كمراهق ، والآخر مثل رجل في منتصف العمر ، وآخر مثل رجل مسن ، ومع ذلك ، يمكن للوه يون يانج أن يشعر بهالة شبيهة بصورته المقدسة قادمه من أجسادهم.

وفقًا لما قاله له سيد القاعه الأوسط ، فإن كل روح مقدسة كانت قوية للغاية خلال حياتها ، وإلا لكان من الصعب للغاية ترك روحها المقدسة.

لسوء الحظ ، على الرغم من أنهم استخدموا لتحقيق نفس الهدف ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر أن الأجسام الذهبية الثلاثة على الجبل المقدس الذهبي كانت أكثر ملاءمة له.

? METAWEA?

لم يكن لديه خطة جيدة لالتقاط الروح المقدسة ، في الواقع ، لم تكن هناك أي أفكار جيدة في قاعة هونغ مينغ المقدسة كلها.

على الرغم من أن الأرواح المقدسة لم يكن لديهم ذكريات ، إلا أنهم لا يزالون يحتفظون بعاداتهم ، مما جعلهم يستمرون في الاستمتاع بطريقة الحياة التي كانوا يعيشونها في السابق.

بدون حجر الروح المقدس ، كانت فرص التقاط الروح المقدسة ضئيلة للغاية.

عندما اتصل جرس السماء الفوضوي البرونزي بالجبل المقدس الذهبي ، قامت الشخصيات الذهبية الثلاثة الموجودة على قمة الجبل بتحركاتها في نفس الوقت.

الشيء الوحيد الذي استطاع لوه يون يانج فعله هو محاولة استخدام طرق مختلفة ، وبعد خمسة أيام من الخبرة ، استنتج أنه على الرغم من أن بعض الطرق لم تكن مفيدة حقًا ، إلا أنها لا تزال أفضل من تجربة حظه المتهور كما فعل من قبل.

هذا الفصل برعايه Shaly

“اذهب!”

كان لدى لوه يون يانج شعور بأن هذا ما كان يصوره دائمًا عندما رأى راحة اليد.

وقف لوه يون يانج على بعد 1000 ميل من الجبل الذهبي المقدس وقام بخطوته ، فجر جرس السماء الفوضوي فوق السماء وغطى الجبل المقدس الضخم.

وقف لوه يون يانج على بعد 1000 ميل من الجبل الذهبي المقدس وقام بخطوته ، فجر جرس السماء الفوضوي فوق السماء وغطى الجبل المقدس الضخم.

عندما اتصل جرس السماء الفوضوي البرونزي بالجبل المقدس الذهبي ، قامت الشخصيات الذهبية الثلاثة الموجودة على قمة الجبل بتحركاتها في نفس الوقت.

بعد هذه اللكمة ، أصبح المحيط صامتًا تمامًا وتم إصلاح العديد من النظرات من جميع الاتجاهات على لوه يون يانج.

وضربوا جميعهم بأيديهم اليسرى!

ومع ذلك ، تجمعت الشخصيات الثلاثة وتحولت إلى كرة من الهواء الأخضر أدت إلى تأخير الصورة المقدسة الخاصه بجرس السماء الفوضوي للحظة قبل أن تختفي بدون أثر.

كان هجومهم بسيطًا للغاية ، كما لو كانوا يلوحون بقبضاتهم اليسرى فقط ، ولكن في اللحظة التي أطلق فيها هذا الإضراب ، جمعت كل طاقاتهم تقريبًا على أجساد الشخصيات الذهبية الثلاثة الضخمة.

الأهم من ذلك ، لم يكن لدى لوه يون يانج حتى الآن حجر روح مقدس.

في نهاية المطاف ، تقاربت جميع الطاقات على الشخصيات الذهبية الضخمة وشكلت يد ذهبية شملت هذه الكمية غير المحدودة من الطاقة لأنها كانت تضرب ضد المستوى السابع من جرس السماء الفوضوي الذي كثفه لوه يون يانج.

هذا الفصل برعايه Shaly

يمكن سماع دق الجرس الصاخب على بعد مليون ميل ، ثم بدأت الشقوق تظهر على الجسم البرونزي للجرس.

بعد هذه اللكمة ، أصبح المحيط صامتًا تمامًا وتم إصلاح العديد من النظرات من جميع الاتجاهات على لوه يون يانج.

لم يتم تحطيم جرس السماء الفوضوي ، وبدلاً من ذلك ، تم إرساله وهو يطير من قبل اليد القوية ، وأشعر هذا الكف بأنه قادر على تحطيم السماء والأرض بقوتة.

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات …

كان لدى لوه يون يانج شعور بأن هذا ما كان يصوره دائمًا عندما رأى راحة اليد.

لسوء الحظ ، على الرغم من أنهم استخدموا لتحقيق نفس الهدف ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر أن الأجسام الذهبية الثلاثة على الجبل المقدس الذهبي كانت أكثر ملاءمة له.

لقد كان بالفعل في عنق الزجاجة ، وشعر بالفعل أنه وصل إلى طريق مسدود ، لكن كل شيء أصبح فجأة واضحًا الآن.

“اذهب!”

تسللت ابتسامة على وجهه وهو ينظر إلى الجبل المقدس الذهبي الضخم الذي كان لا يزال قائما في سماء الروح المقدسة.

في نهاية المطاف ، تقاربت جميع الطاقات على الشخصيات الذهبية الضخمة وشكلت يد ذهبية شملت هذه الكمية غير المحدودة من الطاقة لأنها كانت تضرب ضد المستوى السابع من جرس السماء الفوضوي الذي كثفه لوه يون يانج.

مع استمرار هذه الابتسامة لبعض الوقت ، ألقى لوه يون يانج لكمة.

ومع ذلك ، عرف لوه يون يانج أن الوقت كان ينزلق بعيدًا ، فقد دخل بالفعل في سماء الروح المقدسة قبل خمسة أيام ولكنه لم يكسب شيئًا.

على الرغم من أن هجومه كان عاديًا أيضًا ، عندما تحركت قبضته ، أشعرت كما لو كانت لكمة تحتوي على السماء والأرض اللانهائية وتقنيات لا حصر لها اندمجت في واحدة.

هذا الفصل برعايه Shaly

عندما تم إرسال لكمة ، حلقت تقنيه قبضة لا حدود لها متصاعدة تحتوي على ما لا يقل عن 10 قوانين ساميه مختلفة في الجبل المقدس الذهبي.

علاوة على ذلك ، كانت الروح المقدسة قوية للغاية ، وبالتالي ، فشل لوه يون يانج في اكتشاف أي شيء على الرغم من بحثه.

على الرغم من أن لوه يون يانج لم يستخدم منظم سماته لهذه اللكمة ، فقد كان بالفعل في ذروته.

كان هذا القصر القديم ، حيث كان العديد من القدراء السماوين يستمعون إلى السوترا ، هو خيار النسخ الاحتياطي للوه يون يانج.

ذروة تضمنت الكتب المقدسه الثلاثة ، وتقنية جرس السماء الفوضوي ، وحجر الطحن الكبير ، والعديد من التقنيات الأخرى ذات المستوى الأعلى. وستقفز زراعته قفزة كبيرة إلى الأمام طالما كان قادرًا على الاستفادة القصوى من هذه الذروة.

لسوء الحظ ، على الرغم من أنهم استخدموا لتحقيق نفس الهدف ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر أن الأجسام الذهبية الثلاثة على الجبل المقدس الذهبي كانت أكثر ملاءمة له.

تبدد الجبل الذهبي المقدس مع المقاتلين رفيعي المستوى ، وعندما اختفى كل شيء تمامًا ، رأى لوه يون يانج أخيرًا كومة من الأنقاض.

“اذهب!”

هذا التألق الذهبي المبهر ، هؤلاء الآلاف من العسكريين …

لسوء الحظ ، على الرغم من أنهم استخدموا لتحقيق نفس الهدف ، إلا أن لوه يون يانج لا يزال يشعر أن الأجسام الذهبية الثلاثة على الجبل المقدس الذهبي كانت أكثر ملاءمة له.

اختفى كل شيء تمامًا بعد لكمة لوه يون يانج.

في تاريخ المسار البشري ، كان الاستيلاء على الروح المقدسة يتطلب حجر الروح المقدس. على الرغم من أنه لا يمكن القول أن استخدام حجر الروح المقدس لالتقاط الروح المقدسة كان وسيلة مؤكدة ، كان معدل النجاح أعلى بكثير.

كان لوه يون يانج مرتاحًا جدًا للكمه ، على الرغم من أنه كان يعتقد أنه كان بإمكانه إكمال اللكمة التي تصورها دون تلقي تلميحًا من الشخصيات الذهبية الثلاثة في الجبل المقدس ، إلا أنه شعر أنه سيكون من الصعب عليه تحسين قوة لكمه حتى لو كان لديه وقت طويل.

ربما ، كل ما كان يحدث أمام عينيه كان أيضًا جزءًا من ذكريات الأرواح المقدسة.

بعد هذه اللكمة ، أصبح المحيط صامتًا تمامًا وتم إصلاح العديد من النظرات من جميع الاتجاهات على لوه يون يانج.

بينما كان لوه يون يانج يفكر فيما إذا كان سيبحث عن حلول أخرى ، أدار رأسه وأدرك أن جبلًا مقدسًا ذهبيًا قد ظهر داخل القصور.

“أين الروح المقدسة؟” استيقظ لوه يون يانج بسرعة وبدأ في مسح محيطه.

علاوة على ذلك ، كانت الروح المقدسة قوية للغاية ، وبالتالي ، فشل لوه يون يانج في اكتشاف أي شيء على الرغم من بحثه.

لم يعد هناك أي أثر للجبل المقدس الذهبي ، أو الأشكال الذهبية الثلاثة ، أو العديد من العسكريين ، وكأن الروح المقدسة قد اختفت تمامًا.

الفصل 937: حقيقي أو مزيف

على الرغم من أن لوه يون يانج كان لديه قوة ذهنية قوية ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب استخدام قوته العقلية للبحث في سماء الروح المقدسة.

“أين الروح المقدسة؟” استيقظ لوه يون يانج بسرعة وبدأ في مسح محيطه.

علاوة على ذلك ، كانت الروح المقدسة قوية للغاية ، وبالتالي ، فشل لوه يون يانج في اكتشاف أي شيء على الرغم من بحثه.

شعر لوه يون يانج أن هذه الشخصيات الثلاثة هي الأنسب لصورته المقدسة في اللحظة التي رآهم فيها ، بما أن الروح المقدسة استحضرت الأجسام الذهبية الثلاثة ، فينبغي أن يكون هذا أصل الكتب المقدسه الثلاثه الخاصه بالطائفه العليا.

وقد قدر أنه أهدر يومًا آخر ، وفي النهاية فهم القليل عن سبب قبول اقتراح قاعه الظلام من القاعات الأخرى.

كان هجومهم بسيطًا للغاية ، كما لو كانوا يلوحون بقبضاتهم اليسرى فقط ، ولكن في اللحظة التي أطلق فيها هذا الإضراب ، جمعت كل طاقاتهم تقريبًا على أجساد الشخصيات الذهبية الثلاثة الضخمة.

هذا الاقتراح ببساطة ليس لديه أي احتمال للنجاح ، والسبب في قبول سيد القاعه الأوسط لمثل هذا الاقتراح يجب أن يكون لأنه خطط للسماح لوه يون يانج بالدخول والتعرف على الموقف.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان لديه قوة ذهنية قوية ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب استخدام قوته العقلية للبحث في سماء الروح المقدسة.

بعد الفشل في العثور على الجبل الذهبي المقدس ، حول لوه يون يانج تركيزه إلى قاعة الكنز المليئة بالعديد من الأقوياء الذين كانوا يستمعون إلى السوترا. تقنية العصور الثلاثه لم تكن مناسبة مثل الشخصيات الذهبية الثلاثة ، لم يكن لدى لوه يون يانج خيار آخر.

يمكن القول أن الاندماج مع الروح المقدسة كان أقرب إلى الحصول على أقوى تقنية للروح المقدسة ، ومع ذلك ، قد يحتاج المرء أولاً إلى التقاط الروح المقدسة من أجل الاندماج معها.

المتسولين لا يمكن أن يكونوا مختارين.

من حيث الاحتمال ، كلما كانت الروح المقدسة أقوى ، كانت فرص التقاطها أقل.

قام بتنفيذ جرس السماء الفوضوي بطريقة مماثلة هذه المرة ، ومع ذلك ، على عكس المناسبة السابقة ، قام بتنفيذه بمزيد من الدقة الآن. على سبيل المثال ، حجر الطحن العظيم كان يكمل جرس السماء الفوضوي في لحظة إطلاقه ، كما تم استخدام المعبد المكون من 18 طابقًا في وقت واحد مع جرس السماء الفوضوي …

عندما اتصل جرس السماء الفوضوي البرونزي بالجبل المقدس الذهبي ، قامت الشخصيات الذهبية الثلاثة الموجودة على قمة الجبل بتحركاتها في نفس الوقت.

ومع ذلك ، تجمعت الشخصيات الثلاثة وتحولت إلى كرة من الهواء الأخضر أدت إلى تأخير الصورة المقدسة الخاصه بجرس السماء الفوضوي للحظة قبل أن تختفي بدون أثر.

“اذهب!”

كان عدم القدرة على فعل أي شيء على الرغم من رؤية روحين مقدستين مناسبتين أمامه أمرًا محبطًا حقًا.

الأهم من ذلك ، لم يكن لدى لوه يون يانج حتى الآن حجر روح مقدس.

بينما كان لوه يون يانج يفكر فيما إذا كان سيبحث عن حلول أخرى ، أدار رأسه وأدرك أن جبلًا مقدسًا ذهبيًا قد ظهر داخل القصور.

لوه يون يانج ابتسم وأظهر أسنانه وهو يشعر باستفزاز هذه الروح المقدسة.

كان مشهد الجبل المقدس الذهبي كما كان من قبل ، ولم تحدث أي تغييرات على الإطلاق.

قام بتنفيذ جرس السماء الفوضوي بطريقة مماثلة هذه المرة ، ومع ذلك ، على عكس المناسبة السابقة ، قام بتنفيذه بمزيد من الدقة الآن. على سبيل المثال ، حجر الطحن العظيم كان يكمل جرس السماء الفوضوي في لحظة إطلاقه ، كما تم استخدام المعبد المكون من 18 طابقًا في وقت واحد مع جرس السماء الفوضوي …

لوه يون يانج ابتسم وأظهر أسنانه وهو يشعر باستفزاز هذه الروح المقدسة.

في كثير من الحالات ، تسبب الروح المقدسة في انفجار حجر الروح المقدس.

مرة أخرى!

بعد الفشل في العثور على الجبل الذهبي المقدس ، حول لوه يون يانج تركيزه إلى قاعة الكنز المليئة بالعديد من الأقوياء الذين كانوا يستمعون إلى السوترا. تقنية العصور الثلاثه لم تكن مناسبة مثل الشخصيات الذهبية الثلاثة ، لم يكن لدى لوه يون يانج خيار آخر.

لوه يون يانج طحن أسنانه واستمر في محاولته الإمساك بالروح المقدسة لهذا الجبل المقدس الذهبي ، لكنه فشل بشكل مؤلم في كل مرة.

ومع ذلك ، لم يكن سبب اختيار هذين المكانين لأنهما كانا الأقوى ، ولكن لأنه شعر أن هذين المكانين هما الأنسب له.

مرة ، مرتين ، ثلاث مرات …

كان عدم القدرة على فعل أي شيء على الرغم من رؤية روحين مقدستين مناسبتين أمامه أمرًا محبطًا حقًا.

……………………………………………………………………………………………………………………………..

كان من شبه المستحيل الشعور بتدفق الوقت في سماء الروح المقدسة!

? METAWEA?

ومع ذلك ، لم يكن سبب اختيار هذين المكانين لأنهما كانا الأقوى ، ولكن لأنه شعر أن هذين المكانين هما الأنسب له.

وقف لوه يون يانج على بعد 1000 ميل من الجبل الذهبي المقدس وقام بخطوته ، فجر جرس السماء الفوضوي فوق السماء وغطى الجبل المقدس الضخم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط