نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 962

واحد ضد. ثلاثة

واحد ضد. ثلاثة

هذا الفصل برعاية Shaly

ومع ذلك ، لم يكن لوه يون يانج أدنى من ذلك ، فقد كان يغير موقفه باستمرار ويتهرب من كل هذه الهجمات بسهولة ، والأهم من ذلك ، أنه سيرد بشراسة على تقنياته الرعدية الثمانية كلما كان هناك انفتاح بين هجمات القدراء السماويين الثلاثه.

الفصل 962: واحد ضد. ثلاثة

كان القدير السماوي جين جي متجهمًا قليلاً ، وكان واثقًا جدًا من خطوته.

“يبدو أن القدير السماوي جين جي يمر بوقت صعب!” كان العشرات من نخبه المبجلين الذين كانوا في مأدبة غابه جاسبر الكبري يحدقون في السماء.

لم يكن لوه يون يانج خائفا على الإطلاق في ظل هذه الظروف ، فقد تحركت أجنحة الريح الرعدية مرة أخرى ، مرسلة كمية لا نهاية لها من الأوهام إلى الفراغ ، مما جعل من المستحيل على أي شخص اكتشاف جسده الحقيقي.

على الرغم من أن الناس العاديين سيشاهدون سماء عادية فقط ، إلا أن هؤلاء النخب تمكنوا من مشاهدة المعركة التي كانت تدور في الفوضى التي لا نهاية لها بنظرهم غير العادي.

ومع ذلك ، في اللحظة التي بدأ فيها الاستعداد للدفاع عن نفسه ، ظهر لوه يون يانج خلفه بصمت مع وميض من جناحيه ، وبدأت أشعة الضوء تتجمع مع تحرك الأجنحة الأرجوانيه الخضراء.

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، فإن هؤلاء المبجلين كانوا قادرين فقط على إلقاء نظرة خاطفة على الوضع الفعلي.

لسوء الحظ ، بينما كان الخط مائلًا ، تحركت أجنحه الريح الرعديه من لوه يون يانج مرة أخرى وانفصل عن النطاق الذي يغطيه السيف الثقيل على الفور.

أولئك الذين تمكنوا من الحصول على صورة أكثر وضوحًا هم اللوردات الثلاثة ، والقدير السماوي هاي ستون ، والقدير السماوي’ هاويو!

شخص تعرف على هذا النوع من المياه هتف في رعب عندما ظهرت المسطحات المائية الضخمة “مياه تاييوان! إنها مياه تاييوان!”

الشخص الذي كان يتحدث هو اللورد مبجل الذي تخلى بالفعل عن فكرة مصادرة ممتلكات طائفة ريشة السماء الصاعدة منذ زمن طويل.

على السطح ، بدا الأمر وكأنه القدير هاي ستون واثنان من القدراء السماويين كانوا أقوياء وساحقين ، لكن الشخص الذي كان ماهرًا حقًا كان لوه يون يانج.

على الرغم من أن موارد طائفه ريشه السماء الصاعده كانت مغرية ، لا يزال يتعين على المرء أن يفكر مليًا في ما إذا كان المرء يريد مواجهة قدير سماوي.

“لوه يون يانج ، خذ هذا!” لوح القدير السماوي جين جي بغضب الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه في الفراغ ، مما أدى إلى غضب من المحاور الذهبية الأصغر التي تحولت إلى قطرات من المياه المتدفقة نحو لوه يون يانج.

لو لم يكن لحقيقة أنهم لا يستطيعون الإساءة إلى القدير هاي ستون و القدير السماوي هاويو ، لكان اللوردات الثلاثة قد استسلموا وسلموا الأراضي التي يمتلكونها والمنتجات التي جاءت معهم باحترام خلال مأدبة غابه جاسبر الكبري .

بينما كان يفكر في إنهاء المعركة ، قال أحدهم ، “الأخ جين جي ، دعني أساعدك!”

ومع ذلك ، فإن تحركات القدير السماوي جين جي قد هبطت معظمها بشكل سلبي في بقعة صعبة.

كانت الخطوط المائلة سريعة للغاية ، لكن القدير السماوي جين جي شعر بخوف أكبر من القوة المخفية داخل الإضراب ، والتي تجاوزت بكثير القوانين الساميه التي أنشأها.

“لوه يون يانج ، خذ هذا!” لوح القدير السماوي جين جي بغضب الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه في الفراغ ، مما أدى إلى غضب من المحاور الذهبية الأصغر التي تحولت إلى قطرات من المياه المتدفقة نحو لوه يون يانج.

لطخ الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه وانشق نحو الدوامة الأرجوانيه.

بناءً على التبادلات السابقة ، كان من المحتمل جدًا أن يرفرف لوه يون يانج بجناحيه مرة أخرى للتهرب من الهجوم القادم.

كانت قطرة من مياه تاييوان كافية لإطفاء روح نخبة من ذروة درجة الكون ، حتى اللورد المبجل لن يتمكن من الهروب من هذه الكمية التي لا نهاية لها من مياه تاييوان.

ومع ذلك ، عندما كان الجميع يتوقعون أن يراوغ لوه يون يانج ، رأوا جناحيه يتحولان إلى خط قوس قزح حيث انقطعت أشعة الضوء الأرجواني نحو القدير السماوي جين جي.

وبالطبع ، كان أقوى الثلاثة هو القدير السماوي جين جي ، حيث كانت النية القاتلة المنبثقة من فأسه الذهبية هائلة حيث طاردت لوه يون يانج.

تم قطع المحاور الذهبية الصغيرة التي تحولت إلى قطرات من الماء بصمت كلما لامسوا أشعة الضوء الأرجواني.

“لوه يون يانج ، خذ هذا!” لوح القدير السماوي جين جي بغضب الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه في الفراغ ، مما أدى إلى غضب من المحاور الذهبية الأصغر التي تحولت إلى قطرات من المياه المتدفقة نحو لوه يون يانج.

كان القدير السماوي جين جي متجهمًا قليلاً ، وكان واثقًا جدًا من خطوته.

أولئك الذين تمكنوا من الحصول على صورة أكثر وضوحًا هم اللوردات الثلاثة ، والقدير السماوي هاي ستون ، والقدير السماوي’ هاويو!

يمكن أن تغطي هذه الخطوة الكون العادي بأكمله.

كان هذا المرجل الضخم كنزًا ثمينًا حصل عليه القدير السماوي جين جي منذ العصور القديمة ، وقد استخدمه دائمًا كبطاقة رابحة ، والآن ، في مواجهة التهديد الهائل للوه يون يانج ، لم يكن لديه خيار سوى استخدام المرجل الضخم.

علاوة على ذلك ، لم تكن المحاور الذهبية الصغيرة مجرد شبكة لا مفر منها ، بل امتدت باستمرار لأميال ، في حين بدت الحركة معتدلة ، لم تكن شيء يمكن مقارنتا بحركة عادية.

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، فإن هؤلاء المبجلين كانوا قادرين فقط على إلقاء نظرة خاطفة على الوضع الفعلي.

على الرغم من أن أشعة الضوء الأرجواني لم تكن ضعيفة ، شعر القدير السماوي جين جي أنه لا يمكنهم أبدًا كسر خطوته.

في الواقع ، كان هناك بالفعل تفاوت واضح بينهم وبين لوه يون يانج.

لسوء الحظ ، عندما تم قطع الإشعاع الذهبي الناتج عن تقارب المحاور الذهبية الصغيرة ، تقاربت أشعة الضوء الأرجواني وتحولت إلى دوامة ضخمة احتشدت تجاهه. عندها فقط شعر القدير السماوي جين جي بمدى استثنائية هذه الخطوة.

ظهرت رغبة القدير السماوي جين جي للقتال مرة أخرى عندما رأى القدير هاي ستون و القدير هاويو يتصرفان ، لقد طغى لوه يون يانج تقريبًا خلال المعركة بأكملها ، والتي كانت مهينة للغاية بالنسبة له.

لطخ الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه وانشق نحو الدوامة الأرجوانيه.

لقد شعر أنه بحاجة إلى استعادة كرامته المفقودة ، بغض النظر عما يتطلبه الأمر ، فكلهم من ذوي الخبرة ، لذلك حددوا تكتيكاتهم الفردية بسرعة كبيرة.

شمل هذا الانحناء كل قوة القدير السماوي جين جي تقريبًا ، ووفقًا لتقديره ، فإن الدفاع عن نفسه ضد الهجمة القادمة إذا كانت كل قوته تركز على الدفاع ستكون كافية بالتأكيد.

مثلما كانت شفرات لوه يون يانج ذات اللونين البنفسجي والأخضر على وشك الهبوط ، أدرك القدير السماوي جين جي أن قراره كان صحيحًا ، حيث ضرب مصباحا الشفرة الحادان المرجل الضخم على الفور.

ومع ذلك ، في اللحظة التي بدأ فيها الاستعداد للدفاع عن نفسه ، ظهر لوه يون يانج خلفه بصمت مع وميض من جناحيه ، وبدأت أشعة الضوء تتجمع مع تحرك الأجنحة الأرجوانيه الخضراء.

“لوه يون يانج ، خذ هذا!” لوح القدير السماوي جين جي بغضب الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه في الفراغ ، مما أدى إلى غضب من المحاور الذهبية الأصغر التي تحولت إلى قطرات من المياه المتدفقة نحو لوه يون يانج.

ثمانيه رياح فن الرعد ، عاصفة رعدية من تسعة سماوات!

ومع ذلك ، لوه يون يانج ، الذي هبط داخل مياه تاييوان ، كان لا يزال يتحرك بحرية بجناحيه حيث استمر في تغيير الموقف.

هبطت شريحة قوية من الرعد خلف القدير السماوي جين جي. السرعة المرعبة جعلت من المستحيل عليه الدفاع عن نفسه.

كان القدير السماوي جين جي يستخدم فأسه الذهبي ذي الحواف الثلاثة للدفاع عن نفسه ضد الدوامة الأرجوانيه ، فكيف يمكن أن تتاح له فرصة المراوغة؟

تهرب لوه يون يانج للحظه ، حيث ظهرت قطع من المياه التي شكلت شاشات في الفوضى الشاسعة التي لا نهاية لها ، وكانت شاشات المياه هذه حقيقية ، وليست خيالية.

لحسن الحظ ، ارتقى القدير السماوي جين جي إلى اسمه كمدير تنفيذي مخضرم في قاعه القتال. عندما انهار خط الرعد الضخم ، ظهر مرجل ضخم فوقه على الفور وتضخم إلى حجم الجبل على الفور.

لحسن الحظ ، ارتقى القدير السماوي جين جي إلى اسمه كمدير تنفيذي مخضرم في قاعه القتال. عندما انهار خط الرعد الضخم ، ظهر مرجل ضخم فوقه على الفور وتضخم إلى حجم الجبل على الفور.

كان هذا المرجل الضخم كنزًا ثمينًا حصل عليه القدير السماوي جين جي منذ العصور القديمة ، وقد استخدمه دائمًا كبطاقة رابحة ، والآن ، في مواجهة التهديد الهائل للوه يون يانج ، لم يكن لديه خيار سوى استخدام المرجل الضخم.

هذا الفصل برعاية Shaly

تحطم الرعد الأرجواني ضد المرجل القديم ، مما جعله يهتز بشكل كبير مع ظهور الشقوق الدقيقة ، على الرغم من أن الشقوق بدت صغيرة ، إلا أنها لا تزال تؤلم القدير السماوي جين جي بشكل كبير.

بعد هزيمة الدوامة التي أنشأها لوه يون يانج بفأسه الذهبي ذي الحواف الثلاثة ، قام القدير السماوي جين جي بالتحرك مرة أخرى وتحويله إلى الآلاف والآلاف من الحيوانات المستنسخة التي كانت جميعها محاور ذهبية تنضح بنيه القتل.

لطخ الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه وانشق نحو الدوامة الأرجوانيه.

لم يكن لوه يون يانج خائفا على الإطلاق في ظل هذه الظروف ، فقد تحركت أجنحة الريح الرعدية مرة أخرى ، مرسلة كمية لا نهاية لها من الأوهام إلى الفراغ ، مما جعل من المستحيل على أي شخص اكتشاف جسده الحقيقي.

ألقى القدير السماوي هاي ستون نظرة قبيحة على وجهه ، وقد احتوى السيف الحجري الأسود على قوانين الجاذبية والدفاع التي تجاهلت القوانين التي ابتكرها ، والتي لم تواجه الكثير من المقاومة في الماضي. ومع ذلك ، تم تجنب هذه الخطوة بسهولة من قبل لوه يون يانج. شعر كما لو أن لوه يون يانج لديه قدرة طبيعية على مواجهة تحركاته.

تجمد الفراغ تقريبا مع استمرار هذه الاشتباكات المدهشة.

من ناحية أخرى ، بدا لوه يون يانج وكأنه في كل مكان ، حيث وجد القدير السماوي جين جي صعوبة في فعل أي شيء على الرغم من قدرته.

على الرغم من أن القدير السماوي جين جي كان لا يزال متمسكًا به ، إلا أن هذا الوضع وضعه تحت ضغط غير مسبوق.

شخص تعرف على هذا النوع من المياه هتف في رعب عندما ظهرت المسطحات المائية الضخمة “مياه تاييوان! إنها مياه تاييوان!”

من ناحية أخرى ، بدا لوه يون يانج وكأنه في كل مكان ، حيث وجد القدير السماوي جين جي صعوبة في فعل أي شيء على الرغم من قدرته.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شمل هذا الانحناء كل قوة القدير السماوي جين جي تقريبًا ، ووفقًا لتقديره ، فإن الدفاع عن نفسه ضد الهجمة القادمة إذا كانت كل قوته تركز على الدفاع ستكون كافية بالتأكيد.

على الرغم من أنه كان مستاءً تمامًا من لوه يون يانج في الوقت الحالي ، إلا أنه ندم على أخذ زمام المبادرة لمهاجمة لوه يون يانج أولاً.

لطخ الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه وانشق نحو الدوامة الأرجوانيه.

ما كان ليتورط في هذا الموقف لو كان يعرف مدى صعوبة التعامل مع لوه يون يانج ، لكن الفوائد التي وعد بها القدير السماوي’ هاي ستون لم تكن بهذه السهولة.

فهم القدراء السماويين الوضع أيضًا ، ولكن كان من المستحيل عليهم التوقف أثناء المعركة ، وسيكون ذلك مزعجا إذا لم يقم الثلاثة بإزالة لوه يون يانج ، على الرغم من أنهم كانوا يعملون سويا.

عندما فكر القدير السماوي جين جي في نفسه ، قال لوه يون يانج فجأة ، “القدير السماوي جين جي ، يبدو أن هذا كل ما لديك!”

وبالطبع ، كان أقوى الثلاثة هو القدير السماوي جين جي ، حيث كانت النية القاتلة المنبثقة من فأسه الذهبية هائلة حيث طاردت لوه يون يانج.

أثارت هذه الكلمات البغيضة غضب القدير السماوي جين جي ، الذي كان لديه أيضًا هاجس محذر.

لم يكن لوه يون يانج خائفا على الإطلاق في ظل هذه الظروف ، فقد تحركت أجنحة الريح الرعدية مرة أخرى ، مرسلة كمية لا نهاية لها من الأوهام إلى الفراغ ، مما جعل من المستحيل على أي شخص اكتشاف جسده الحقيقي.

لوه يون يانج ، الذي شارك في معركة مع القدير السماوي جين جي ، تحولت جناحيه إلى شفرتين واحده أرجوانية والأخري خضراء قطعوا في القدير السماوي جين جي.

لحسن الحظ ، ارتقى القدير السماوي جين جي إلى اسمه كمدير تنفيذي مخضرم في قاعه القتال. عندما انهار خط الرعد الضخم ، ظهر مرجل ضخم فوقه على الفور وتضخم إلى حجم الجبل على الفور.

كانت الخطوط المائلة سريعة للغاية ، لكن القدير السماوي جين جي شعر بخوف أكبر من القوة المخفية داخل الإضراب ، والتي تجاوزت بكثير القوانين الساميه التي أنشأها.

“لوه يون يانج ، خذ هذا!” لوح القدير السماوي جين جي بغضب الفأس الذهبي ذي الحواف الثلاثة في يديه في الفراغ ، مما أدى إلى غضب من المحاور الذهبية الأصغر التي تحولت إلى قطرات من المياه المتدفقة نحو لوه يون يانج.

كانت القوة واسعة وقوية ، وكانت السلطة بلا حدود.

بناءً على التبادلات السابقة ، كان من المحتمل جدًا أن يرفرف لوه يون يانج بجناحيه مرة أخرى للتهرب من الهجوم القادم.

تسلل الخوف إلى عقل القدير السماوي جين جي عندما شعر بقوة تصاعدية تتجه نحوه ، ولم يستخدم فأسه الذهبي للدفاع عن نفسه وهو يخرج المرجل الضخم مرة أخرى.

لم يكن لوه يون يانج خائفا على الإطلاق في ظل هذه الظروف ، فقد تحركت أجنحة الريح الرعدية مرة أخرى ، مرسلة كمية لا نهاية لها من الأوهام إلى الفراغ ، مما جعل من المستحيل على أي شخص اكتشاف جسده الحقيقي.

على الرغم من أن المرجل الضخم كان ثمينًا جدًا ، إلا أن حياته كانت أكثر أهمية.

فهم القدراء السماويين الوضع أيضًا ، ولكن كان من المستحيل عليهم التوقف أثناء المعركة ، وسيكون ذلك مزعجا إذا لم يقم الثلاثة بإزالة لوه يون يانج ، على الرغم من أنهم كانوا يعملون سويا.

مثلما كانت شفرات لوه يون يانج ذات اللونين البنفسجي والأخضر على وشك الهبوط ، أدرك القدير السماوي جين جي أن قراره كان صحيحًا ، حيث ضرب مصباحا الشفرة الحادان المرجل الضخم على الفور.

كان هذا المرجل الضخم كنزًا ثمينًا حصل عليه القدير السماوي جين جي منذ العصور القديمة ، وقد استخدمه دائمًا كبطاقة رابحة ، والآن ، في مواجهة التهديد الهائل للوه يون يانج ، لم يكن لديه خيار سوى استخدام المرجل الضخم.

لم يتبدد الهجوم بعد تصادمهما مع المرجل الضخم ، وبدلاً من ذلك ، ارتد قبل أن يتحول إلى هالة أرجوانية وخضراء عادت إلى المرجل مرة أخرى.

فهم القدراء السماويين الوضع أيضًا ، ولكن كان من المستحيل عليهم التوقف أثناء المعركة ، وسيكون ذلك مزعجا إذا لم يقم الثلاثة بإزالة لوه يون يانج ، على الرغم من أنهم كانوا يعملون سويا.

الكارثة الرعدية ، التقنية السادسة لتقنيات الرعد الثمانية ، وقد نشأت الكارثة على التوالي عند تنفيذ هذه التقنية.

تصرفت شاشات المياه كشبكة أحاطت لوه يون يانج ، وعندما ظهرت شاشات المياه ، زادت قوة الجاذبية في المنطقة المحيطة فجأة مليون مرة.

مع اصطدام الهالة الأرجوانيه الخضراء ضد المرجل الضخم الخاص بالقدير السماوي جين جي مرارًا وتكرارًا ، بدأ القدير السماوي جين جي في القلق أيضًا.

الشخص الذي كان يتحدث هو اللورد مبجل الذي تخلى بالفعل عن فكرة مصادرة ممتلكات طائفة ريشة السماء الصاعدة منذ زمن طويل.

بينما كان يفكر في إنهاء المعركة ، قال أحدهم ، “الأخ جين جي ، دعني أساعدك!”

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، فإن هؤلاء المبجلين كانوا قادرين فقط على إلقاء نظرة خاطفة على الوضع الفعلي.

رأى القدير السماوي’ جين جي القدير السماوي’ هاي ستون يخرج سيف من الحجر الأسود الثقيل ويرسله مائلًا نحو لوه يون يانج.

يمكن أن تغطي هذه الخطوة الكون العادي بأكمله.

ضربة السيف ، التي احتوت على قوانين القدير السماوي جين جي ، لم تكن هائلة للغاية ، بل يمكنها تجاهل كل الدفاعات أيضًا.

“يبدو أن القدير السماوي جين جي يمر بوقت صعب!” كان العشرات من نخبه المبجلين الذين كانوا في مأدبة غابه جاسبر الكبري يحدقون في السماء.

لسوء الحظ ، بينما كان الخط مائلًا ، تحركت أجنحه الريح الرعديه من لوه يون يانج مرة أخرى وانفصل عن النطاق الذي يغطيه السيف الثقيل على الفور.

على السطح ، بدا الأمر وكأنه القدير هاي ستون واثنان من القدراء السماويين كانوا أقوياء وساحقين ، لكن الشخص الذي كان ماهرًا حقًا كان لوه يون يانج.

ألقى القدير السماوي هاي ستون نظرة قبيحة على وجهه ، وقد احتوى السيف الحجري الأسود على قوانين الجاذبية والدفاع التي تجاهلت القوانين التي ابتكرها ، والتي لم تواجه الكثير من المقاومة في الماضي. ومع ذلك ، تم تجنب هذه الخطوة بسهولة من قبل لوه يون يانج. شعر كما لو أن لوه يون يانج لديه قدرة طبيعية على مواجهة تحركاته.

تصرفت شاشات المياه كشبكة أحاطت لوه يون يانج ، وعندما ظهرت شاشات المياه ، زادت قوة الجاذبية في المنطقة المحيطة فجأة مليون مرة.

تهرب لوه يون يانج للحظه ، حيث ظهرت قطع من المياه التي شكلت شاشات في الفوضى الشاسعة التي لا نهاية لها ، وكانت شاشات المياه هذه حقيقية ، وليست خيالية.

على الرغم من أن القدير السماوي جين جي كان لا يزال متمسكًا به ، إلا أن هذا الوضع وضعه تحت ضغط غير مسبوق.

تصرفت شاشات المياه كشبكة أحاطت لوه يون يانج ، وعندما ظهرت شاشات المياه ، زادت قوة الجاذبية في المنطقة المحيطة فجأة مليون مرة.

الكارثة الرعدية ، التقنية السادسة لتقنيات الرعد الثمانية ، وقد نشأت الكارثة على التوالي عند تنفيذ هذه التقنية.

شخص تعرف على هذا النوع من المياه هتف في رعب عندما ظهرت المسطحات المائية الضخمة “مياه تاييوان! إنها مياه تاييوان!”

ومع ذلك ، عندما كان الجميع يتوقعون أن يراوغ لوه يون يانج ، رأوا جناحيه يتحولان إلى خط قوس قزح حيث انقطعت أشعة الضوء الأرجواني نحو القدير السماوي جين جي.

كانت قطرة من مياه تاييوان كافية لإطفاء روح نخبة من ذروة درجة الكون ، حتى اللورد المبجل لن يتمكن من الهروب من هذه الكمية التي لا نهاية لها من مياه تاييوان.

في الواقع ، كان هناك بالفعل تفاوت واضح بينهم وبين لوه يون يانج.

ومع ذلك ، لوه يون يانج ، الذي هبط داخل مياه تاييوان ، كان لا يزال يتحرك بحرية بجناحيه حيث استمر في تغيير الموقف.

ما كان ليتورط في هذا الموقف لو كان يعرف مدى صعوبة التعامل مع لوه يون يانج ، لكن الفوائد التي وعد بها القدير السماوي’ هاي ستون لم تكن بهذه السهولة.

ظهرت رغبة القدير السماوي جين جي للقتال مرة أخرى عندما رأى القدير هاي ستون و القدير هاويو يتصرفان ، لقد طغى لوه يون يانج تقريبًا خلال المعركة بأكملها ، والتي كانت مهينة للغاية بالنسبة له.

مع اصطدام الهالة الأرجوانيه الخضراء ضد المرجل الضخم الخاص بالقدير السماوي جين جي مرارًا وتكرارًا ، بدأ القدير السماوي جين جي في القلق أيضًا.

لقد شعر أنه بحاجة إلى استعادة كرامته المفقودة ، بغض النظر عما يتطلبه الأمر ، فكلهم من ذوي الخبرة ، لذلك حددوا تكتيكاتهم الفردية بسرعة كبيرة.

علاوة على ذلك ، لم تكن المحاور الذهبية الصغيرة مجرد شبكة لا مفر منها ، بل امتدت باستمرار لأميال ، في حين بدت الحركة معتدلة ، لم تكن شيء يمكن مقارنتا بحركة عادية.

كان التنسيق الذي لا تشوبه شائبة بين القدراء السماويين الثلاثة سلسًا ، حيث أدى جسم القدير السماوي هاويو المائي اللامتناهي إلى إنشاء آلاف طبقات الأمواج باستمرار ، وأشعر سيف الحجر الثقيل بأنه مدمر في كل مرة انهار فيها.

بعد هزيمة الدوامة التي أنشأها لوه يون يانج بفأسه الذهبي ذي الحواف الثلاثة ، قام القدير السماوي جين جي بالتحرك مرة أخرى وتحويله إلى الآلاف والآلاف من الحيوانات المستنسخة التي كانت جميعها محاور ذهبية تنضح بنيه القتل.

وبالطبع ، كان أقوى الثلاثة هو القدير السماوي جين جي ، حيث كانت النية القاتلة المنبثقة من فأسه الذهبية هائلة حيث طاردت لوه يون يانج.

على الرغم من أن أشعة الضوء الأرجواني لم تكن ضعيفة ، شعر القدير السماوي جين جي أنه لا يمكنهم أبدًا كسر خطوته.

ومع ذلك ، لم يكن لوه يون يانج أدنى من ذلك ، فقد كان يغير موقفه باستمرار ويتهرب من كل هذه الهجمات بسهولة ، والأهم من ذلك ، أنه سيرد بشراسة على تقنياته الرعدية الثمانية كلما كان هناك انفتاح بين هجمات القدراء السماويين الثلاثه.

“يبدو أن القدير السماوي جين جي يمر بوقت صعب!” كان العشرات من نخبه المبجلين الذين كانوا في مأدبة غابه جاسبر الكبري يحدقون في السماء.

بعد نصف ساعة من العمل ، بدا الأمر وكأنهم يقومون بعمل جيد على قدم المساواة ، ومع ذلك ، فإن النخب التي تراقب المعركة في الأسفل قد وصلت بالفعل إلى الإدراك.

وبالطبع ، كان أقوى الثلاثة هو القدير السماوي جين جي ، حيث كانت النية القاتلة المنبثقة من فأسه الذهبية هائلة حيث طاردت لوه يون يانج.

على السطح ، بدا الأمر وكأنه القدير هاي ستون واثنان من القدراء السماويين كانوا أقوياء وساحقين ، لكن الشخص الذي كان ماهرًا حقًا كان لوه يون يانج.

ومع ذلك ، لم يكن لوه يون يانج أدنى من ذلك ، فقد كان يغير موقفه باستمرار ويتهرب من كل هذه الهجمات بسهولة ، والأهم من ذلك ، أنه سيرد بشراسة على تقنياته الرعدية الثمانية كلما كان هناك انفتاح بين هجمات القدراء السماويين الثلاثه.

سيكون من الصعب على القدراء السماويين الثلاثة أن يوقفوا لوه يون يانج إذا اختار أن يغادر ، فلن تكون مهمة سهلة بالنسبة القدراء السماويين ُ الثلاثة لإنهاء المعركة.

ومع ذلك ، فإن تحركات القدير السماوي جين جي قد هبطت معظمها بشكل سلبي في بقعة صعبة.

في الواقع ، كان هناك بالفعل تفاوت واضح بينهم وبين لوه يون يانج.

? METAWEA?

فهم القدراء السماويين الوضع أيضًا ، ولكن كان من المستحيل عليهم التوقف أثناء المعركة ، وسيكون ذلك مزعجا إذا لم يقم الثلاثة بإزالة لوه يون يانج ، على الرغم من أنهم كانوا يعملون سويا.

علاوة على ذلك ، لم تكن المحاور الذهبية الصغيرة مجرد شبكة لا مفر منها ، بل امتدت باستمرار لأميال ، في حين بدت الحركة معتدلة ، لم تكن شيء يمكن مقارنتا بحركة عادية.

بينما كانوا ينوون الاستمرار في المعركة لمدة نصف ساعة أخرى وانتظار وصول شخص آخر للتوسط ، تم سماع صوت لوه يون يانج.

مع اصطدام الهالة الأرجوانيه الخضراء ضد المرجل الضخم الخاص بالقدير السماوي جين جي مرارًا وتكرارًا ، بدأ القدير السماوي جين جي في القلق أيضًا.

“من غير اللائق أن لا أجيب بالمثل. خذوا هذا مني!”

? METAWEA?

? METAWEA?

ومع ذلك ، عندما كان الجميع يتوقعون أن يراوغ لوه يون يانج ، رأوا جناحيه يتحولان إلى خط قوس قزح حيث انقطعت أشعة الضوء الأرجواني نحو القدير السماوي جين جي.

الكارثة الرعدية ، التقنية السادسة لتقنيات الرعد الثمانية ، وقد نشأت الكارثة على التوالي عند تنفيذ هذه التقنية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط