نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 981

الفصل 981: آلاف القدرات الصوفية

الفصل 981: آلاف القدرات الصوفية

(هذا الفصل برعايه Shaly)

كان يقترب بالفعل من حدود هذه الجثة ، وشعر جسد لوه يون يانج وكأنه يتمزق مع كل خطوة يخطوها ، وكان يعلم أن أفضل خيار الآن هو التراجع.

الفصل 981: آلاف القدرات الصوفية

أخبره سيد قاعه العالم السفلي القديمه قبل دخول وعاء السماء القتاليه المقدس أنه يمكنه على الأرجح استيعاب جوهرين روحيين.

بمساعدة سيد قاعه سماء العالم السفلي القتاليه ، دخل لوه يون يانج إلى وعاء السماء القتاليه المقدس. وبينما صنع سيد قاعه سماء العالم السفلي القتاليه الأختام اليدوية ، دخل جسد لوه يون يانج وعاء السماء القتاليه المقدس بسهولة.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعلم أن عقلية الأمل في أشياء أفضل لم تكن صحية ، إلا أنه لا يزال يتقدم دون التراجع.

إذا كان الفضاء السابق كان مليئا بالضباب ، فعند دخوله إلى وعاء السماء القتاليه المقدس ، شعر لوه يون يانج وكأن محيطه كان مثل المستنقع.

هذا الخط من جوهر الروح ، الذي كان بمثابة قوس قزح ، كان يحاول بشكل رئيسي إظهار تقنية زراعة أضواء السيف ال 108000.

هذا الجوهر الروحي الذي يشبه الاهوار جعل من الصعب عليه أن يتحرك.

كان هذا هو ما توصل إليه لوه يون يانج بشأن تقنية الزراعة هذه ، ولكن بعد التردد لفترة من الوقت ، لم يختار استيعاب جوهر الروح الأرجواني الذي تركه الرقم الأرجواني.

بالضبط أي نوع من المواد الثمينة كانت في هذا الجوهر الروحي الوفير الذي جعله قوي للغاية؟

بغض النظر عن الهجمات التي جاءت في طريقه بينما كان يواجه الأعداء ، فإن هذا الطاوي سوف يمنعهم جميعاً بضربة واحدة ، لكن الهجمات التي ضربت جسده لم تؤثر عليه على الإطلاق.

عند استدعاء نصيحة مسبقة من سيد قاعه العالم السفلي القديمه ، سرعان ما وجد لوه يون يانج مكانًا وجلس في وضع اللوتس ، مستخدماً قواه العقلية للتحقيق من حوله.

لذلك ، استخدم منظم السمة في ذهنه لنقل السمات المختلفة لجسمه الرئيسي إلى تجسيد استنساخ الوحش الفوضوي.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يستخدم تقنية تحويل السماء الآن ، فيما يتعلق بزراعة قوة العقل ، إلا أن تقنية تحويل السماء لم تكن أدنى من أي من طرق زراعة لوه يون يانج الأخرى.

شعر لوه يون يانج بتردد إلى حد ما ، بعد أن مشى كثيرًا ، أدرك أنه وصل حقًا إلى النقطة المركزية في وعاء السماء القتاليه المقدس ، وكان غير راغب حقًا في الاستدارة والمغادرة على هذا النحو.

في أي وقت من الأوقات ، كانت قوة عقل لوه يون يانج قد غطت نصف قطر 1000 ميل.

احتوت هذه العلامة الضخمة على ما لا يقل عن خمسة أنواع مختلفة من قوانين مصدر الأصل ، وستفيد لوه يون يانج بشكل كبير إذا تمكن من فهمها تمامًا. وبدون أي تردد ، جلس لوه يون يانج في وضع اللوتس أمامها وبدأ في فهم العلامة الضخمة.

نظرًا لقاعدة زراعة لوه يون يانج ، كان غمر كون عظيم كامل بقوته العقلية أمرًا سهلاً.

في النهاية ، نسي لوه يون يانج عدد الجواهر الروحية التي مر بها بالضبط ، ومن خلال هذه الجواهر الروحية ، شاهد معارك لا حصر لها وشهد بعض قوانين مصدر الأصل التي لم تخطر بباله أبدًا.

ومع ذلك ، يمكن أن تمتد قوته العقلية لمسافة 1000 ميل فقط.

ومع ذلك ، شعر أن كل خطوة داخل هذا الضباب الواضح أصبحت صعبة للغاية ، وانخفضت المنطقة التي كان وعيه الروحي يغطيها إلى نصف قطر 10 أميال.

في هذا الشعاع الذي يبلغ 1000 ميل ، اكتشف لوه يون يانج على الفور تسعة خطوط ملونة غريبة بدت وكأنها قوس قزح من جوهر الروح الذي يمتد عبر السماء.

كان يرتدي أردية أرجوانية بمخطط اليين واليانغ باللونين الأبيض والأسود ، وبدا وكأن هذا الشخص يمكن تمييزه بشكل خافت. وقبل دخوله النجوم ، تساءل لوه يون يانج عما إذا كان سيصطدم بالشخصيات الأسطورية من دا التحالف.

بعد التفكير قليلاً ، اختار لوه يون يانج على الفور الاقتراب من أحد هذه الخطوط ، وعندما اقترب وعيه الروحي من هذا الجوهر الروحي ، ظهرت صخرة ذهبية هائلة في ذهنه.

عندما سقطت العلامة الضخمة ، تحطمت السماء والأرض والفراغ ، وكانت هناك قوة لا حدود لها شعر لوه يون يانج أنها قريبة من قبضته الاستبدادية.

مدت الصخرة الذهبية جناحيها وغمر 108000 ضوء سيف بالأرض مثل عاصفة مطيرة مرعبة.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعلم أن عقلية الأمل في أشياء أفضل لم تكن صحية ، إلا أنه لا يزال يتقدم دون التراجع.

لم يكن هذا النوع من تقنيات الزراعة شرسا تمامًا فحسب ، بل كان أيضًا حادًا. شعر لوه يون يانج أنه في مواجهة هذه الموجة الشرسة من 108000 من أضواء السيف ، فإن القرار الأكثر حكمة هو الهروب بأسرع ما يمكن. .

بعد ذلك ، أدرك أنه كان يعاني من الإفراط في التفكير ، ففي السماء المرصعة بالنجوم الشاسعة التي لا نهاية لها ، لم يسبق له أن واجه أي شخص من هذا القبيل.

بعد كل شيء ، لم يكن من السهل التعامل مع هذه الأضواء السيفية التي يبلغ عددها 108000. فالصعود بقوة ضد هذا النوع من أضواء السيف سيكون خيارًا سيئًا للغاية.

بعد النظر تقريبًا في جميع تقنيات الزراعة هذه مرة أخرى ، تقدم لوه يون يانج إلى الأمام بتأثير روحي أكثر كثافة.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها ال 108000 من أضواء السيف ، ظهر ثقب في الفراغ ، نعم ، ثقب.

أخيرًا ، واجه لوه يون يانج جوهرًا روحانيًا بعد أن حول نصف سمات جسده الرئيسي.

عند رؤية هذا الثقب ، ظهرت قوة امتصاص رائعة ، حيث تم امتصاص ال 108000 من أضواء السيف والصخور الذهبية الضخمة التي أطلقت العنان لأضواء السيف في تلك الأكمام في لحظة.

? METAWEA?

ومع تناثر هذه الأضواء ، شعر لوه يون يانج بالعديد من الأفكار التي تدور في ذهنه ، على الرغم من أنه رأى بوضوح أكثر استخدام تلك الأضواء السيفية البالغ عددها 108000 ، إلا أن أكثر ما أثار اهتمامه هو الثقب الذي بدا قادرًا على ابتلاع كل شيء.

أظهر أحدهم على وجه الخصوص قردًا أسود شكل قضيبًا ضخمًا ذو حواف مربعة من القوة في محيطه ، على الرغم من عدم وجود أي اختلافات أخرى ، إلا أنه كان لديه القدرة على تحطيم أي شيء.

مع موجة من الأكمام ، كل شيء سيصبح له.

هذا الجوهر الروحي الذي يشبه الاهوار جعل من الصعب عليه أن يتحرك.

لقد دخل عقل لوه يون يانج قليلًا من الفهم ، لكنه لم يكتسب الكثير فيما يتعلق بالثقب الذي امتص كل شيء.

حتى أنه رأى قانونًا للورديه الأربعة التي يمكن اعتبارها غامضة للغاية ويمكن أن تحطم الخصم على الأرض بمجرد أنفاس.

بعد كل شيء ، احتوى احتوي هذا الثقب قانونا ساميا قويًا حقًا ، علاوة على ذلك ، لم يرى لوه يون يانج إلا القليل جدًا منه.

لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته ، ولكن بسبب الحدود التي أعطاه إياه سيد قاعه سماء العالم السفلي القتاليه قبل دخوله ، أو بالأحرى بسبب القيود المفروضة على وعاء السماء القتاليه المقدس.

هذا الخط من جوهر الروح ، الذي كان بمثابة قوس قزح ، كان يحاول بشكل رئيسي إظهار تقنية زراعة أضواء السيف ال 108000.

هذا الخط من جوهر الروح ، الذي كان بمثابة قوس قزح ، كان يحاول بشكل رئيسي إظهار تقنية زراعة أضواء السيف ال 108000.

لم يكن هذا النوع من التقنيات مفيدًا حقًا للوه يون يانج ، وبالتالي ، لم يختار استيعاب جوهر الروح الذي يحتوي على ال 108000 من أضواء السيف.

أظهر أحدهم على وجه الخصوص قردًا أسود شكل قضيبًا ضخمًا ذو حواف مربعة من القوة في محيطه ، على الرغم من عدم وجود أي اختلافات أخرى ، إلا أنه كان لديه القدرة على تحطيم أي شيء.

أخبره سيد قاعه العالم السفلي القديمه قبل دخول وعاء السماء القتاليه المقدس أنه يمكنه على الأرجح استيعاب جوهرين روحيين.

تقنيات الزراعة التي عرضوها لم تكن أضعف أو أقوى بكثير.

كان عليه أن يفهم تمامًا تقنية الزراعة المعروضة في جوهر الروح إذا أراد استيعابها ، وإلا فإن الامتصاص القوي من المحتمل جدًا أن يؤدي إلى الانهيار.

بعد النظر تقريبًا في جميع تقنيات الزراعة هذه مرة أخرى ، تقدم لوه يون يانج إلى الأمام بتأثير روحي أكثر كثافة.

انطلق الوعي الروحي للوه يون يانج على الخطوط القليلة الأخرى لجوهر الروح ، وكانت قوتهم مماثلة للجوهر الروحي الذي أظهر الصخرة ذات الأجنحة الذهبية الهائلة.

بعد التفكير قليلاً ، اختار لوه يون يانج على الفور الاقتراب من أحد هذه الخطوط ، وعندما اقترب وعيه الروحي من هذا الجوهر الروحي ، ظهرت صخرة ذهبية هائلة في ذهنه.

تقنيات الزراعة التي عرضوها لم تكن أضعف أو أقوى بكثير.

وبدلاً من ذلك ، فإن ما مر به كان في الغالب عسكريين ، وجميعهم كانوا يلاحقون الذروة.

كانت هناك صورة مقدسة تشبه الجبل يمكن أن تسحق السماء والأرض و 10000 خط من الضوء الذهبي الذي ينقي كل شيء …

شعر لوه يون يانج بتردد إلى حد ما ، بعد أن مشى كثيرًا ، أدرك أنه وصل حقًا إلى النقطة المركزية في وعاء السماء القتاليه المقدس ، وكان غير راغب حقًا في الاستدارة والمغادرة على هذا النحو.

احتوت كل تقنيات الزراعة المعروضة في هذه الجواهر الروحية المتوهجة على قوة قانون رمزي عادية ، من ما رآه لوه يون يانج ، الكائنات التي استخدمت هذه التقنيات في الماضي كانت جميعها كيانات علي مستوي القدير السماوي.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد دخل عقل لوه يون يانج قليلًا من الفهم ، لكنه لم يكتسب الكثير فيما يتعلق بالثقب الذي امتص كل شيء.

إذا حكمنا من خلال هذه الجواهر الروحية ، فقد تم دفنهم بشكل أساسي داخل وعاء السماء القتاليه المقدس.

كلما كان الجوهر الروحي أقوى ، زادت القدرة الروحية الموجودة فيه.

بعد النظر تقريبًا في جميع تقنيات الزراعة هذه مرة أخرى ، تقدم لوه يون يانج إلى الأمام بتأثير روحي أكثر كثافة.

هذا الخط من جوهر الروح ، الذي كان بمثابة قوس قزح ، كان يحاول بشكل رئيسي إظهار تقنية زراعة أضواء السيف ال 108000.

كلما كان الجوهر الروحي أقوى ، زادت القدرة الروحية الموجودة فيه.

عند رؤية هذا الثقب ، ظهرت قوة امتصاص رائعة ، حيث تم امتصاص ال 108000 من أضواء السيف والصخور الذهبية الضخمة التي أطلقت العنان لأضواء السيف في تلك الأكمام في لحظة.

بينما واصل تقدمه ، واجه لوه يون يانج عشرات الجواهر الروحية ، وكان لهذه الجذور الروحية أصولًا مختلفة ، لكن مشاهد المعركة الموجودة فيها كانت أكبر حتى من تلك السابقة.

هذا الخط من جوهر الروح ، الذي كان بمثابة قوس قزح ، كان يحاول بشكل رئيسي إظهار تقنية زراعة أضواء السيف ال 108000.

أظهر أحدهم على وجه الخصوص قردًا أسود شكل قضيبًا ضخمًا ذو حواف مربعة من القوة في محيطه ، على الرغم من عدم وجود أي اختلافات أخرى ، إلا أنه كان لديه القدرة على تحطيم أي شيء.

بينما واصل تقدمه ، واجه لوه يون يانج عشرات الجواهر الروحية ، وكان لهذه الجذور الروحية أصولًا مختلفة ، لكن مشاهد المعركة الموجودة فيها كانت أكبر حتى من تلك السابقة.

يمكن القول أن هذا القضيب يمتلك القوة لكسر 10000 تقنية.

بمساعدة سيد قاعه سماء العالم السفلي القتاليه ، دخل لوه يون يانج إلى وعاء السماء القتاليه المقدس. وبينما صنع سيد قاعه سماء العالم السفلي القتاليه الأختام اليدوية ، دخل جسد لوه يون يانج وعاء السماء القتاليه المقدس بسهولة.

إذا لم يكن الجوهر الروحي لهذا القرد الأسود ضعيفًا للغاية ، لكان لوه يون يانج قد امتص تمامًا الجوهر الروحي هذا في جسده.

بغض النظر عن الهجمات التي جاءت في طريقه بينما كان يواجه الأعداء ، فإن هذا الطاوي سوف يمنعهم جميعاً بضربة واحدة ، لكن الهجمات التي ضربت جسده لم تؤثر عليه على الإطلاق.

ومع ذلك ، على الرغم من أنه لم يستوعب جوهر روح القرد الأسود ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال جالسًا في وضع اللوتس أمام جوهر الروح السوداء وحاول جديا فهمه لبعض الوقت.

احتوت كل تقنيات الزراعة المعروضة في هذه الجواهر الروحية المتوهجة على قوة قانون رمزي عادية ، من ما رآه لوه يون يانج ، الكائنات التي استخدمت هذه التقنيات في الماضي كانت جميعها كيانات علي مستوي القدير السماوي.

عشرة وعشرون وتسعون …

بينما واصل تقدمه ، واجه لوه يون يانج عشرات الجواهر الروحية ، وكان لهذه الجذور الروحية أصولًا مختلفة ، لكن مشاهد المعركة الموجودة فيها كانت أكبر حتى من تلك السابقة.

في النهاية ، نسي لوه يون يانج عدد الجواهر الروحية التي مر بها بالضبط ، ومن خلال هذه الجواهر الروحية ، شاهد معارك لا حصر لها وشهد بعض قوانين مصدر الأصل التي لم تخطر بباله أبدًا.

ومع تناثر هذه الأضواء ، شعر لوه يون يانج بالعديد من الأفكار التي تدور في ذهنه ، على الرغم من أنه رأى بوضوح أكثر استخدام تلك الأضواء السيفية البالغ عددها 108000 ، إلا أن أكثر ما أثار اهتمامه هو الثقب الذي بدا قادرًا على ابتلاع كل شيء.

حتى أنه رأى قانونًا للورديه الأربعة التي يمكن اعتبارها غامضة للغاية ويمكن أن تحطم الخصم على الأرض بمجرد أنفاس.

بينما واصل تقدمه ، واجه لوه يون يانج عشرات الجواهر الروحية ، وكان لهذه الجذور الروحية أصولًا مختلفة ، لكن مشاهد المعركة الموجودة فيها كانت أكبر حتى من تلك السابقة.

ومع ذلك ، لم يختار لوه يون يانج طريقة الزراعة هذه أيضًا ، على الرغم من أن قانون اللوردية الأربعة هذا سيكون رائعًا حقًا للاستخدام ، إلا أن متطلباته تجاوزت قدرات لوه يون يانج.

إذا لم يكن الجوهر الروحي لهذا القرد الأسود ضعيفًا للغاية ، لكان لوه يون يانج قد امتص تمامًا الجوهر الروحي هذا في جسده.

مع استمرار لوه يون يانج في التقدم ، اعتقدت أنه حيره أكثر من ذلك ، بينما كان يسير إلى الأمام ، لم يشعر في الواقع بشخص واحد ينتمي إلى العرق البشري.

عندما سقطت العلامة الضخمة ، تحطمت السماء والأرض والفراغ ، وكانت هناك قوة لا حدود لها شعر لوه يون يانج أنها قريبة من قبضته الاستبدادية.

لا يمكن أن مراكز القوى البشرية سقطت هنا من قبل؟

أخيرًا ، واجه لوه يون يانج جوهرًا روحانيًا بعد أن حول نصف سمات جسده الرئيسي.

كان هذا كنزًا نهائيًا لمسار العالم السفلي الغامض ، لذلك كان من المستحيل ألا يسقط أي رقم من المسار البشري هنا من قبل. بينما كان لوه يون يانج مرتبكًا قليلاً ، رأى أخيرًا شخصية بشرية عندما اقترب من جوهر الروح الأرجواني.

لم يصل بعد إلى الأطراف ، على الرغم من أن جوهر الروح هذا لم يكن سيئًا ، فسيظل هناك خيارات أكثر قوة في المستقبل.

شعر لوه يون يانج بالصدمة إلى حد ما عندما رأى هذا الإنسان ، بعد كل شيء ، كان ما يرتديه هذا الشخص مطابقًا لما يرتديه المزارع وفقًا لبعض المعلومات والسجلات التي رآها في تحالف دا.

هذا الجوهر الروحي الذي يشبه الاهوار جعل من الصعب عليه أن يتحرك.

كان يرتدي أردية أرجوانية بمخطط اليين واليانغ باللونين الأبيض والأسود ، وبدا وكأن هذا الشخص يمكن تمييزه بشكل خافت. وقبل دخوله النجوم ، تساءل لوه يون يانج عما إذا كان سيصطدم بالشخصيات الأسطورية من دا التحالف.

عشرة وعشرون وتسعون …

بعد ذلك ، أدرك أنه كان يعاني من الإفراط في التفكير ، ففي السماء المرصعة بالنجوم الشاسعة التي لا نهاية لها ، لم يسبق له أن واجه أي شخص من هذا القبيل.

على الرغم من أنه شعر أن التخلي عنه أمر مؤسف حقًا.

وبدلاً من ذلك ، فإن ما مر به كان في الغالب عسكريين ، وجميعهم كانوا يلاحقون الذروة.

بعد بعض الاعتبار ، اتخذ لوه يون يانج قرارًا. قد يكون من الصعب الحصول على الفرصة الاستثنائية في وعاء السماء القتاليه المقدس ، لكن الأمر يستحق المخاطرة.

قام هذا الطاوي بتحريك ذراعيه وعلامة ذهبية ضخمة تشكلت في الفراغ ، هذه العلامة العملاقة كانت تتكون بالكامل من القوانين وبدا أن كل تموج واحد يحتوي على قوة إلهية رائعة.

لا يمكن أن مراكز القوى البشرية سقطت هنا من قبل؟

عندما سقطت العلامة الضخمة ، تحطمت السماء والأرض والفراغ ، وكانت هناك قوة لا حدود لها شعر لوه يون يانج أنها قريبة من قبضته الاستبدادية.

مع استمرار لوه يون يانج في التقدم ، اعتقدت أنه حيره أكثر من ذلك ، بينما كان يسير إلى الأمام ، لم يشعر في الواقع بشخص واحد ينتمي إلى العرق البشري.

بينما كان يستوعب العلامة الضخمة في الفراغ ، ملأت الفهم عقله.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد دخل عقل لوه يون يانج قليلًا من الفهم ، لكنه لم يكتسب الكثير فيما يتعلق بالثقب الذي امتص كل شيء.

احتوت هذه العلامة الضخمة على ما لا يقل عن خمسة أنواع مختلفة من قوانين مصدر الأصل ، وستفيد لوه يون يانج بشكل كبير إذا تمكن من فهمها تمامًا. وبدون أي تردد ، جلس لوه يون يانج في وضع اللوتس أمامها وبدأ في فهم العلامة الضخمة.

على الرغم من أنه شعر أن التخلي عنه أمر مؤسف حقًا.

مر الوقت بسرعة وفقد لوه يون يانج بسرعة مدة جلوسه أمام جوهر الروح هذا ، ولكن عندما فتح عينيه ، كان هناك توهج مقدس فيه.

مع استمراره في التقدم ، زاد الجوهر الروحاني الذي ينتمي إلى البشر ، ومن بينهم ، الجوهر الذي ترك لوه يون يانج مع معظم الأفكار هو الجوهر الروحي لرقم وجه ناعم مثل اليشم. أقوى تقنية لهذا الشخص كانت جسده.

كانت السماء والأرض تنقلب ، عظمه لا تنتهي!

شعر لوه يون يانج بالصدمة إلى حد ما عندما رأى هذا الإنسان ، بعد كل شيء ، كان ما يرتديه هذا الشخص مطابقًا لما يرتديه المزارع وفقًا لبعض المعلومات والسجلات التي رآها في تحالف دا.

كان هذا هو ما توصل إليه لوه يون يانج بشأن تقنية الزراعة هذه ، ولكن بعد التردد لفترة من الوقت ، لم يختار استيعاب جوهر الروح الأرجواني الذي تركه الرقم الأرجواني.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد دخل عقل لوه يون يانج قليلًا من الفهم ، لكنه لم يكتسب الكثير فيما يتعلق بالثقب الذي امتص كل شيء.

لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته ، ولكن بسبب الحدود التي أعطاه إياه سيد قاعه سماء العالم السفلي القتاليه قبل دخوله ، أو بالأحرى بسبب القيود المفروضة على وعاء السماء القتاليه المقدس.

ومع ذلك ، على الرغم من أنه لم يستوعب جوهر روح القرد الأسود ، إلا أن لوه يون يانج كان لا يزال جالسًا في وضع اللوتس أمام جوهر الروح السوداء وحاول جديا فهمه لبعض الوقت.

لم يصل بعد إلى الأطراف ، على الرغم من أن جوهر الروح هذا لم يكن سيئًا ، فسيظل هناك خيارات أكثر قوة في المستقبل.

ومع ذلك ، شعر أن كل خطوة داخل هذا الضباب الواضح أصبحت صعبة للغاية ، وانخفضت المنطقة التي كان وعيه الروحي يغطيها إلى نصف قطر 10 أميال.

على الرغم من أن لوه يون يانج كان يعلم أن عقلية الأمل في أشياء أفضل لم تكن صحية ، إلا أنه لا يزال يتقدم دون التراجع.

تراجع؟

مع استمراره في التقدم ، زاد الجوهر الروحاني الذي ينتمي إلى البشر ، ومن بينهم ، الجوهر الذي ترك لوه يون يانج مع معظم الأفكار هو الجوهر الروحي لرقم وجه ناعم مثل اليشم. أقوى تقنية لهذا الشخص كانت جسده.

لقد فهم لوه يون يانج بشكل صحيح تقنية زراعة هذا الطاوي أيضًا ، ومع ذلك ، في النهاية ، اختار التخلي عنها.

بغض النظر عن الهجمات التي جاءت في طريقه بينما كان يواجه الأعداء ، فإن هذا الطاوي سوف يمنعهم جميعاً بضربة واحدة ، لكن الهجمات التي ضربت جسده لم تؤثر عليه على الإطلاق.

لم يكن ذلك بسبب عدم رغبته ، ولكن بسبب الحدود التي أعطاه إياه سيد قاعه سماء العالم السفلي القتاليه قبل دخوله ، أو بالأحرى بسبب القيود المفروضة على وعاء السماء القتاليه المقدس.

لقد فهم لوه يون يانج بشكل صحيح تقنية زراعة هذا الطاوي أيضًا ، ومع ذلك ، في النهاية ، اختار التخلي عنها.

في أي وقت من الأوقات ، كانت قوة عقل لوه يون يانج قد غطت نصف قطر 1000 ميل.

على الرغم من أنه شعر أن التخلي عنه أمر مؤسف حقًا.

ومع ذلك ، شعر أن كل خطوة داخل هذا الضباب الواضح أصبحت صعبة للغاية ، وانخفضت المنطقة التي كان وعيه الروحي يغطيها إلى نصف قطر 10 أميال.

بعد التقدم لمن يعرف كم من الوقت ، أدرك لوه يون يانج أن الضباب الذي أمامه بدا واضحًا.

احتوت هذه العلامة الضخمة على ما لا يقل عن خمسة أنواع مختلفة من قوانين مصدر الأصل ، وستفيد لوه يون يانج بشكل كبير إذا تمكن من فهمها تمامًا. وبدون أي تردد ، جلس لوه يون يانج في وضع اللوتس أمامها وبدأ في فهم العلامة الضخمة.

ومع ذلك ، شعر أن كل خطوة داخل هذا الضباب الواضح أصبحت صعبة للغاية ، وانخفضت المنطقة التي كان وعيه الروحي يغطيها إلى نصف قطر 10 أميال.

بدعم من منظم السمة ، أصبحت خطوات لوه يون يانج صعبة بعض الشيء مرة أخرى.

بالنسبة لـ القدير السماوي ، كان نصف قطر 10 أميال محدودًا حقًا.

أظهر أحدهم على وجه الخصوص قردًا أسود شكل قضيبًا ضخمًا ذو حواف مربعة من القوة في محيطه ، على الرغم من عدم وجود أي اختلافات أخرى ، إلا أنه كان لديه القدرة على تحطيم أي شيء.

كان يقترب بالفعل من حدود هذه الجثة ، وشعر جسد لوه يون يانج وكأنه يتمزق مع كل خطوة يخطوها ، وكان يعلم أن أفضل خيار الآن هو التراجع.

في النهاية ، نسي لوه يون يانج عدد الجواهر الروحية التي مر بها بالضبط ، ومن خلال هذه الجواهر الروحية ، شاهد معارك لا حصر لها وشهد بعض قوانين مصدر الأصل التي لم تخطر بباله أبدًا.

تراجع؟

لقد فهم لوه يون يانج بشكل صحيح تقنية زراعة هذا الطاوي أيضًا ، ومع ذلك ، في النهاية ، اختار التخلي عنها.

شعر لوه يون يانج بتردد إلى حد ما ، بعد أن مشى كثيرًا ، أدرك أنه وصل حقًا إلى النقطة المركزية في وعاء السماء القتاليه المقدس ، وكان غير راغب حقًا في الاستدارة والمغادرة على هذا النحو.

كان هذا هو ما توصل إليه لوه يون يانج بشأن تقنية الزراعة هذه ، ولكن بعد التردد لفترة من الوقت ، لم يختار استيعاب جوهر الروح الأرجواني الذي تركه الرقم الأرجواني.

ومع ذلك ، إذا لم يغادر ، فإن احتمالية انفجاره كانت كبيره حقًا.

عشرة وعشرون وتسعون …

بعد بعض الاعتبار ، اتخذ لوه يون يانج قرارًا. قد يكون من الصعب الحصول على الفرصة الاستثنائية في وعاء السماء القتاليه المقدس ، لكن الأمر يستحق المخاطرة.

نظرًا لقاعدة زراعة لوه يون يانج ، كان غمر كون عظيم كامل بقوته العقلية أمرًا سهلاً.

لذلك ، استخدم منظم السمة في ذهنه لنقل السمات المختلفة لجسمه الرئيسي إلى تجسيد استنساخ الوحش الفوضوي.

بعد التفكير قليلاً ، اختار لوه يون يانج على الفور الاقتراب من أحد هذه الخطوط ، وعندما اقترب وعيه الروحي من هذا الجوهر الروحي ، ظهرت صخرة ذهبية هائلة في ذهنه.

بدعم من منظم السمة ، أصبحت خطوات لوه يون يانج صعبة بعض الشيء مرة أخرى.

لا يمكن أن مراكز القوى البشرية سقطت هنا من قبل؟

أخيرًا ، واجه لوه يون يانج جوهرًا روحانيًا بعد أن حول نصف سمات جسده الرئيسي.

شعر لوه يون يانج بتردد إلى حد ما ، بعد أن مشى كثيرًا ، أدرك أنه وصل حقًا إلى النقطة المركزية في وعاء السماء القتاليه المقدس ، وكان غير راغب حقًا في الاستدارة والمغادرة على هذا النحو.

لقد كان جوهر روح أخضر فاتح أطلق النار مباشرة في السماء التسعة!

عشرة وعشرون وتسعون …

……………………………………………………………………………………………………………………………..

لم يصل بعد إلى الأطراف ، على الرغم من أن جوهر الروح هذا لم يكن سيئًا ، فسيظل هناك خيارات أكثر قوة في المستقبل.

? METAWEA?

إذا كان الفضاء السابق كان مليئا بالضباب ، فعند دخوله إلى وعاء السماء القتاليه المقدس ، شعر لوه يون يانج وكأن محيطه كان مثل المستنقع.

في النهاية ، نسي لوه يون يانج عدد الجواهر الروحية التي مر بها بالضبط ، ومن خلال هذه الجواهر الروحية ، شاهد معارك لا حصر لها وشهد بعض قوانين مصدر الأصل التي لم تخطر بباله أبدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط