نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

supreme uprising 1036

قناة غامضة ورائعة

قناة غامضة ورائعة

هذا الفصل برعاية Shaly

وهذا يعني أن أكثر من نصف السمات الموجودة في جسده قد تمت إضافتها بالفعل إلى سمة العقل.

الفصل 1036: قناة غامضة ورائعة

وبدلاً من ذلك ، سمح لوعيه الروحي باستيعاب هذه القوة القادمة ببطء.

توجد 36 حصيره ، وبدا وكأن الحصير لم يتغير منذ دخول لوه يون يانج إلى هذا المكان منذ سنوات عديدة.

يمكن القول أن لوه يون يانج قد استفاد كثيرًا من هذا الإحساس ، إذا كان سيستخدم أي تقنيات قائمة على الرياح في المستقبل ، فسوف تصبح أكثر طلاقة وقوة.

كانوا لا يزالون في وضعهم الأصلي ، وحتى درجة الشيخوخة الخاصة بهم لم تتغير.

ارتفع الضباب الأخضر عالياً في السماء ، وبينما كان يرتفع ، كان بإمكان لوه يون يانج رؤية كل شيء تحته بوضوح.

عندما دخل قاعة هونغ مينغ المقدسة لأول مرة ، كان لوه يون يانج في المركز الخامس ، ولكن هذه المرة ، دخل بمفرده وكان بإمكانه اختيار أي مكان يريد الجلوس فيه بحرية.

كانت السمة الذهنية للوه يون يانج تتزايد باستمرار على منظم السمات ، فقد قام لوه يون يانج فقط بزيادة السمة الذهنية ميكانيكيًا في البداية ، ولكن بعد رفعها إلى نقطة معينة ، أدرك فجأة أنه قد قام بالفعل بتحويل جزء كبير من سماته من سمه القوه.

دون أي تردد ، جلس لوه يون يانج على الفور في الموقع الذي كان يجلس فيه طوال تلك السنوات الماضية ، والذي كان الموقع الخامس.

كان هذا الضباب مختلف ، واحد كان أرجواني داكنة ويبدو شاسعا ومهيبا ، وواحد أسود مصفر وبدا مرعبا للغاية ، وواحد أبيض نقي ويحتوي على نية متواصلة ، وآخره أسود وأبيض وبدا أنه ينمو ويتتضاعف كما تتشابك الألوان.

في ذلك الوقت ، عندما جلس لوه يون يانج على الحصيره ، شعر بأشياء كثيرة تظهر باستمرار في ذهنه ، وأحيانًا كانت هناك تنانين طافرة ، تغمر المحيطات اللازوردية ، وما بدا وكأنه سماء مضيئة.

هذه الأفكار جعلت لوه يون يانج يوقف نيته المغادرة ، في حين استمر وعيه بالتواصل مع العاصفة التي رقصت بشكل غريب في الفراغ.

تذكر لوه يون يانج بوضوح أنه على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للتحمل ، إلا أن حالته العقلية لم تكن قادرة في النهاية على تحمل هذا الأمر أكثر ، حيث انهارت الشمس العظيمة التي تصورها.

من خلال الاعتماد على منظم السمات ، وصل لوه يون يانج أخيرًا إلى أقصى حد من الضباب الأخضر بعد فترة طويلة جدًا. وعندما وصل إلى هذه الحدود ، لم يكن يشعر فقط بالطاقة الفوضوية الرائعة من حوله. بل بضباب في محيطه.

الآن ، ربما كانت قاعدته الزراعية أقوى بمئة ضعف ، ولكن ما أراد القيام به كان بالتأكيد أكثر صعوبة مائة مرة.

يمكن القول أن لوه يون يانج قد استفاد كثيرًا من هذا الإحساس ، إذا كان سيستخدم أي تقنيات قائمة على الرياح في المستقبل ، فسوف تصبح أكثر طلاقة وقوة.

كان عليه أن يصبح مالك قرص الخلق الإلهي ويسيطر على قاعة هونغ مينغ المقدسة بأكملها ، وهذا ما كان لوه يون يانج مستعدًا للقيام به.

توجد 36 حصيره ، وبدا وكأن الحصير لم يتغير منذ دخول لوه يون يانج إلى هذا المكان منذ سنوات عديدة.

مع أخذ هذه الأفكار في الاعتبار ، استخدم لوه يون يانج قاعدته الزراعية ببطء ، نظرًا لأن الشيخ الإلهي لم يقل شيئًا عن الكيفية التي كان من المفترض أن يسيطر بها على قرص الخلق الإلهي ، كان لوه يون يانج يزرع كما كان يفعل في الماضي.

مقارنةً بالشعور الهم والشعور بالضيق الذي كان عليه من قبل ، وجد لوه يون يانج شعور التقييد على جسده شديدًا وقويًا حقًا!

في حين أن الحالة العقلية للوه يون يانج أصبحت فارغة ، شعر أنه يدخل إلى عالم قرص الخلق الإلهي مرة أخرى.

عندما تم دمج هذا الضباب الأخضر ، استشعر لوه يون يانج نوعًا من القوة العليا ، وهي قوة يمكنها تحطيم أي شيء.

عندما وصل وعيه إلى هذا المجال في المرة الأخيرة ، لم يكن لوه يون يانج يهتم حتى بحجم هذا العالم ، أولاً ، لم يكن لديه الوقت لرعايتة ، وثانياً ، لم يكن لديه هذه القدرة.

ومع ذلك ، فإن لوه يون يانج يمتلك الوقت والقدرة الآن ، ولذلك ، فإن حالته العقلية تستكشف بفارغ الصبر هذا المجال.

ومع ذلك ، فإن لوه يون يانج يمتلك الوقت والقدرة الآن ، ولذلك ، فإن حالته العقلية تستكشف بفارغ الصبر هذا المجال.

في النهاية ، شعر لوه يون يانج أنه قد أصبح بالفعل رياحًا مقدسة يمكن أن تقتل اي شئ.

في لحظة واحدة ، سعى وعي لوه يون يانج لنصف قطر يبلغ مليون ميل ، ومع ذلك ، فإنه لم يكن قريبًا حتى من نهاية هذا المجال.

أو ربما كانت قوانين صغيرة فردية ، وفي النهاية ، كانت هذه القوانين الصغيرة تتدفق في البحر وتندمج مع القوانين الأكبر الحالية.

لقد شعر بالفعل أنه لا يوجد فرق بين أي جزء من هذا المجال.

دون أي تردد ، جلس لوه يون يانج على الفور في الموقع الذي كان يجلس فيه طوال تلك السنوات الماضية ، والذي كان الموقع الخامس.

يمكن القول أن كل جزء من هذا المجال كان متماثلاً تمامًا.

الفصل 1036: قناة غامضة ورائعة

10 مليون ميل ، 100 مليون ميل …

ومع ذلك ، شعر لوه يون يانج أن الاستمرار في كونه عاصفة مستعرة لم يساعد في الحصول على الاعتراف بقرص الخلق الإلهي.

منذ البداية ، كان لوه يون يانج واثقًا من عزمه ، ولكن في النهاية ، كان عليه أن يتخلى عن محاولة معرفة مدى ضخامة هذا المجال.

عندما تم دمج هذا الضباب الأخضر ، استشعر لوه يون يانج نوعًا من القوة العليا ، وهي قوة يمكنها تحطيم أي شيء.

لقد كان بلا حدود ، وكان عليه أن يعترف بأن هذا المجال كان لا حدود له وأن وعيه الروحي لم يستطع ببساطة تحديد مدى نهايته.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يتمكن لوه يون يانج من تحديد الحجم أو الأعمال الداخلية لهذا المجال ، لذلك لم يكن لديه بطبيعة الحال أي فكرة عن كيفية إيجاد روح قرص الخلق الإلهي وجعلها تخضع.

لم يتمكن لوه يون يانج من تحديد الحجم أو الأعمال الداخلية لهذا المجال ، لذلك لم يكن لديه بطبيعة الحال أي فكرة عن كيفية إيجاد روح قرص الخلق الإلهي وجعلها تخضع.

كانوا لا يزالون في وضعهم الأصلي ، وحتى درجة الشيخوخة الخاصة بهم لم تتغير.

وبينما كان وعيه الروحي يطفو داخل الفراغ ، استشعر لوه يون يانج قدرًا من القوة يتم استيعابه في وعيه الروحي.

لقد انهار الوعي الروحي لوه يون يانج بمعدل أسرع في مواجهة هذه القوة الضاربة ، فقد عرف لوه يون يانج أنه سيهزم بفعل هذا الضباب الأخضر إذا لم يزيد من قوته العقلية. وهكذا فتح بسرعة منظم السمات.

لقد عانى من هذا النوع من الإحساس من قبل ، وبالتالي لم يتوقف عن وصول هذه القوة.

هذا الفصل برعاية Shaly

وبدلاً من ذلك ، سمح لوعيه الروحي باستيعاب هذه القوة القادمة ببطء.

بينما كانت هذه الأفكار تمضي في ذهنه ، شعر لوه يون يانج أنه لم يكن لديه مخرج آخر. إذا تراجع ، فإن هذه الفرصة ستضيع. وبينما كان شحنه في بحر الفوضى هذا لا يعني أنه سيكون قادرًا على التحكم في قرص الخلق الإلهي ، ربما سيكون أفضل بكثير من الاستسلام بدون قتال.

في لحظة ، شعر مرة أخرى كما لو أنه أصبح نسيمًا كان يطفو برفق في الفراغ ، ومع ذلك ، أصبح النسيم الخفيف نصلًا حادًا قطع السماوات التسعة وقسم على الفور السماء المرصعة بالنجوم إلى نصفين.

عندما وصل وعيه إلى هذا المجال في المرة الأخيرة ، لم يكن لوه يون يانج يهتم حتى بحجم هذا العالم ، أولاً ، لم يكن لديه الوقت لرعايتة ، وثانياً ، لم يكن لديه هذه القدرة.

هبت الريح ، مزقت كل ما تقابله ، بينما تتحول الرياح ، كل شيء تحول إلى غبار ، عوت الريح وجعلت الفراغ يرتجف. الريح …

مع تفجير هذه العاصفة الهائجة ، شعر لوه يون يانج ببطء أنه لم يعد رياحًا نقية وبسيطة ، فقد أصبح بالفعل ضبابًا أخضر نظيفًا.

في النهاية ، شعر لوه يون يانج أنه قد أصبح بالفعل رياحًا مقدسة يمكن أن تقتل اي شئ.

ومع ذلك ، فإن لوه يون يانج يمتلك الوقت والقدرة الآن ، ولذلك ، فإن حالته العقلية تستكشف بفارغ الصبر هذا المجال.

يمكن القول أن لوه يون يانج قد استفاد كثيرًا من هذا الإحساس ، إذا كان سيستخدم أي تقنيات قائمة على الرياح في المستقبل ، فسوف تصبح أكثر طلاقة وقوة.

لقد عانى من هذا النوع من الإحساس من قبل ، وبالتالي لم يتوقف عن وصول هذه القوة.

ومع ذلك ، شعر لوه يون يانج أن الاستمرار في كونه عاصفة مستعرة لم يساعد في الحصول على الاعتراف بقرص الخلق الإلهي.

تساءل لوه يون يانج عما إذا كانت هناك قوانين أعلى من هذه القوانين الكبيرة.

كان مجرد جزء صغير من عالم الخلق هذا ، جزء صغير حقًا.

في لحظة ، شعر مرة أخرى كما لو أنه أصبح نسيمًا كان يطفو برفق في الفراغ ، ومع ذلك ، أصبح النسيم الخفيف نصلًا حادًا قطع السماوات التسعة وقسم على الفور السماء المرصعة بالنجوم إلى نصفين.

بينما كان لوه يون يانج يستعد لفصل نفسه عن العاصفة ، شعر فجأة أنه لا يزال هناك طريق أمامه ، كان هذا المسار الذي لمسه للتو.

كما بدأ الضباب الأخضر يتغير ببطء ، وعندما تغير ، شعر لوه يون يانج أن الأشياء الممتصة في ذهنه قد بدأت تتغير أكثر.

إذا كان تحويل نفسه إلى العاصفة أقرب إلى صراع صغير ، فإن الطريق أمامه كان مثل نهر ضخم.

في هذه اللحظة ، أدرك لوه يون يانج تمامًا أن تلك الروافد يجب أن يكون كل منها قانونًا رمزيًا.

إذا كانت الرياح مجرد مجرى ، فماذا سيكون النهر؟

وهذا يعني أن أكثر من نصف السمات الموجودة في جسده قد تمت إضافتها بالفعل إلى سمة العقل.

هذه الأفكار جعلت لوه يون يانج يوقف نيته المغادرة ، في حين استمر وعيه بالتواصل مع العاصفة التي رقصت بشكل غريب في الفراغ.

وبينما كان وعيه الروحي يطفو داخل الفراغ ، استشعر لوه يون يانج قدرًا من القوة يتم استيعابه في وعيه الروحي.

في غمضة عين ، أحس لوه يون يانج أن الرياح شديدة الوضوح أصبحت باردة وقاتمة حقًا ، ولا يمكن لهذه الرياح الباردة أن تحول كل شيء إلى غبار فحسب ، بل تجمد الأرواح أيضًا وتتسبب في تصدعها.

تحت هذا الضباب الأخضر ، رأى لوه يون يانج المئات من الهالات الملونة المختلفة ، وكانت هذه الهالات مثل الروافد الفردية التي تم امتصاصها في النهاية في الضباب الأخضر.

أصبحت الرياح باردة ، وأصبحت الرياح ساخنة ، وأصبحت الرياح أكثر حدة ، حتى أن الرياح بدت تغلي ، وبدا كما لو أن اللهب قد ولد في هذه الرياح …

ومع ذلك ، كان هذا الضباب الأخضر أقوى بعشر أو حتى مائة مرة من الهالة الخضراء السابقة التي شعر بها لوه يون يانج.

التغيير ، التغيير ، التغيير!

أصبحت الرياح باردة ، وأصبحت الرياح ساخنة ، وأصبحت الرياح أكثر حدة ، حتى أن الرياح بدت تغلي ، وبدا كما لو أن اللهب قد ولد في هذه الرياح …

مع تفجير هذه العاصفة الهائجة ، شعر لوه يون يانج ببطء أنه لم يعد رياحًا نقية وبسيطة ، فقد أصبح بالفعل ضبابًا أخضر نظيفًا.

مع تفجير هذه العاصفة الهائجة ، شعر لوه يون يانج ببطء أنه لم يعد رياحًا نقية وبسيطة ، فقد أصبح بالفعل ضبابًا أخضر نظيفًا.

ومع ذلك ، عندما شعر بذلك ، كان وعيه مقيدًا بالفعل.

منذ البداية ، كان لوه يون يانج واثقًا من عزمه ، ولكن في النهاية ، كان عليه أن يتخلى عن محاولة معرفة مدى ضخامة هذا المجال.

مقارنةً بالشعور الهم والشعور بالضيق الذي كان عليه من قبل ، وجد لوه يون يانج شعور التقييد على جسده شديدًا وقويًا حقًا!

منذ البداية ، كان لوه يون يانج واثقًا من عزمه ، ولكن في النهاية ، كان عليه أن يتخلى عن محاولة معرفة مدى ضخامة هذا المجال.

التحمل!  لوه يون يانج ، الذي شعر أنه قد وجد بالفعل الطريق ليصبح سيد قرص الخلق الإلهي ، عزز حالته العقلية واستمر في الشعور بحركة الانجراف داخل هذا العالم اللانهائي.

الآن ، ربما كانت قاعدته الزراعية أقوى بمئة ضعف ، ولكن ما أراد القيام به كان بالتأكيد أكثر صعوبة مائة مرة.

كما بدأ الضباب الأخضر يتغير ببطء ، وعندما تغير ، شعر لوه يون يانج أن الأشياء الممتصة في ذهنه قد بدأت تتغير أكثر.

عندما وصل وعيه إلى هذا المجال في المرة الأخيرة ، لم يكن لوه يون يانج يهتم حتى بحجم هذا العالم ، أولاً ، لم يكن لديه الوقت لرعايتة ، وثانياً ، لم يكن لديه هذه القدرة.

أخيرًا ، عندما أصبحت تلك الهالة الخضراء عكرة إلى حد ما ، اكتشف لوه يون يانج أن هالة أخرى ظهرت أمام وعيه الروحي.

تذكر لوه يون يانج بوضوح أنه على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للتحمل ، إلا أن حالته العقلية لم تكن قادرة في النهاية على تحمل هذا الأمر أكثر ، حيث انهارت الشمس العظيمة التي تصورها.

كان ضباب أخضر بالمثل.

التغيير ، التغيير ، التغيير!

ومع ذلك ، كان هذا الضباب الأخضر أقوى بعشر أو حتى مائة مرة من الهالة الخضراء السابقة التي شعر بها لوه يون يانج.

مقارنةً بالشعور الهم والشعور بالضيق الذي كان عليه من قبل ، وجد لوه يون يانج شعور التقييد على جسده شديدًا وقويًا حقًا!

عندما استوعب الوعي الروحي للوه يون يانج هذا الضباب الأخضر ، شعر كما لو كان وعيه قد تمزّق.

بعد لحظة من التردد ، نقل لوه يون يانج جميع سمات تجسيد استنساخه إلى جسده الرئيسي ، ثم حث وعيه إلى الأمام نحو الفوضى البدائية!

عندما تم دمج هذا الضباب الأخضر ، استشعر لوه يون يانج نوعًا من القوة العليا ، وهي قوة يمكنها تحطيم أي شيء.

كان هذا نوعًا من الامتصاص الطاهر.

لقد انهار الوعي الروحي لوه يون يانج بمعدل أسرع في مواجهة هذه القوة الضاربة ، فقد عرف لوه يون يانج أنه سيهزم بفعل هذا الضباب الأخضر إذا لم يزيد من قوته العقلية. وهكذا فتح بسرعة منظم السمات.

كان هذا الضباب مختلف ، واحد كان أرجواني داكنة ويبدو شاسعا ومهيبا ، وواحد أسود مصفر وبدا مرعبا للغاية ، وواحد أبيض نقي ويحتوي على نية متواصلة ، وآخره أسود وأبيض وبدا أنه ينمو ويتتضاعف كما تتشابك الألوان.

أراد أن يفهم بشكل صحيح التغييرات التي حدثت في الضباب الأخضر ، لذلك لم يقم برفع سمة العقل بكميات كبيرة في البداية.

في لحظة ، شعر مرة أخرى كما لو أنه أصبح نسيمًا كان يطفو برفق في الفراغ ، ومع ذلك ، أصبح النسيم الخفيف نصلًا حادًا قطع السماوات التسعة وقسم على الفور السماء المرصعة بالنجوم إلى نصفين.

ارتفع الضباب الأخضر عالياً في السماء ، وبينما كان يرتفع ، كان بإمكان لوه يون يانج رؤية كل شيء تحته بوضوح.

أخيرًا ، عندما أصبحت تلك الهالة الخضراء عكرة إلى حد ما ، اكتشف لوه يون يانج أن هالة أخرى ظهرت أمام وعيه الروحي.

تحت هذا الضباب الأخضر ، رأى لوه يون يانج المئات من الهالات الملونة المختلفة ، وكانت هذه الهالات مثل الروافد الفردية التي تم امتصاصها في النهاية في الضباب الأخضر.

تذكر لوه يون يانج بوضوح أنه على الرغم من أنه بذل قصارى جهده للتحمل ، إلا أن حالته العقلية لم تكن قادرة في النهاية على تحمل هذا الأمر أكثر ، حيث انهارت الشمس العظيمة التي تصورها.

كان هذا نوعًا من الامتصاص الطاهر.

10 مليون ميل ، 100 مليون ميل …

في هذه اللحظة ، أدرك لوه يون يانج تمامًا أن تلك الروافد يجب أن يكون كل منها قانونًا رمزيًا.

على الرغم من أنه لم يدخل بعد هذه المنطقة السوداء ، فقد شعر لوه يون يانج بالفعل أنه بمجرد تدفقه إلى هذه المنطقة ، فإن الضغط الذي سيواجهه سيكون أقوى بعشر مرات مما كان يعانيه حاليًا.

أو ربما كانت قوانين صغيرة فردية ، وفي النهاية ، كانت هذه القوانين الصغيرة تتدفق في البحر وتندمج مع القوانين الأكبر الحالية.

كان ضباب أخضر بالمثل.

كان الأمر أكثر صعوبة وشاقا على قدرة العقل على فهم هذه القوانين الكبيرة ، ومع ذلك ، كانت هناك العديد من الفوائد من حيث الفهم.

على الرغم من قلقه ، استمر لوه يون يانج في الارتفاع مع هذا الضباب الأخضر.

تساءل لوه يون يانج عما إذا كانت هناك قوانين أعلى من هذه القوانين الكبيرة.

بعد لحظة من التردد ، نقل لوه يون يانج جميع سمات تجسيد استنساخه إلى جسده الرئيسي ، ثم حث وعيه إلى الأمام نحو الفوضى البدائية!

وبينما كان يؤوي هذه الأفكار ، اتبع وعيه باستمرار نظام التدفق المنعكس في ذهنه واستمر في الارتفاع.

في حين أن لوه يون يانج لا يزال لا يعرف كيفية استهداف قرص الخلق الإلهي ، فقد كان قادرًا على تحديد أن قرص الخلق الإلهي كان له موقع لا مثيل له في قاعة هونغ مينغ المقدسة بناءً على تجربته في الزراعة.

خلال هذه العملية ، أصبح فهم لوه يون يانج للضباب الأخضر أكثر تميزًا ، ومن خلال ذلك ، تمكن لوه يون يانج من استنباط طرق متعددة يمكنه الاستفادة من هذا الضباب الأخضر بها.

إذا كان تحويل نفسه إلى العاصفة أقرب إلى صراع صغير ، فإن الطريق أمامه كان مثل نهر ضخم.

في حين أن لوه يون يانج لا يزال لا يعرف كيفية استهداف قرص الخلق الإلهي ، فقد كان قادرًا على تحديد أن قرص الخلق الإلهي كان له موقع لا مثيل له في قاعة هونغ مينغ المقدسة بناءً على تجربته في الزراعة.

على الرغم من أنه لم يدخل بعد هذه المنطقة السوداء ، فقد شعر لوه يون يانج بالفعل أنه بمجرد تدفقه إلى هذه المنطقة ، فإن الضغط الذي سيواجهه سيكون أقوى بعشر مرات مما كان يعانيه حاليًا.

كانت السمة الذهنية للوه يون يانج تتزايد باستمرار على منظم السمات ، فقد قام لوه يون يانج فقط بزيادة السمة الذهنية ميكانيكيًا في البداية ، ولكن بعد رفعها إلى نقطة معينة ، أدرك فجأة أنه قد قام بالفعل بتحويل جزء كبير من سماته من سمه القوه.

في لحظة واحدة ، سعى وعي لوه يون يانج لنصف قطر يبلغ مليون ميل ، ومع ذلك ، فإنه لم يكن قريبًا حتى من نهاية هذا المجال.

وهذا يعني أن أكثر من نصف السمات الموجودة في جسده قد تمت إضافتها بالفعل إلى سمة العقل.

يمكن القول أن لوه يون يانج قد استفاد كثيرًا من هذا الإحساس ، إذا كان سيستخدم أي تقنيات قائمة على الرياح في المستقبل ، فسوف تصبح أكثر طلاقة وقوة.

لم يكن يعرف إلى أي مدى سيمتد هذا المسار. إذا لم تكن سمة العقل لديه كافية قبل اكتمال المسار ، فسيؤدي ذلك إلى مشاكل!

يمكن القول أن كل جزء من هذا المجال كان متماثلاً تمامًا.

على الرغم من قلقه ، استمر لوه يون يانج في الارتفاع مع هذا الضباب الأخضر.

من خلال الاعتماد على منظم السمات ، وصل لوه يون يانج أخيرًا إلى أقصى حد من الضباب الأخضر بعد فترة طويلة جدًا. وعندما وصل إلى هذه الحدود ، لم يكن يشعر فقط بالطاقة الفوضوية الرائعة من حوله. بل بضباب في محيطه.

من خلال الاعتماد على منظم السمات ، وصل لوه يون يانج أخيرًا إلى أقصى حد من الضباب الأخضر بعد فترة طويلة جدًا. وعندما وصل إلى هذه الحدود ، لم يكن يشعر فقط بالطاقة الفوضوية الرائعة من حوله. بل بضباب في محيطه.

تحت هذا الضباب الأخضر ، رأى لوه يون يانج المئات من الهالات الملونة المختلفة ، وكانت هذه الهالات مثل الروافد الفردية التي تم امتصاصها في النهاية في الضباب الأخضر.

كان هذا الضباب مختلف ، واحد كان أرجواني داكنة ويبدو شاسعا ومهيبا ، وواحد أسود مصفر وبدا مرعبا للغاية ، وواحد أبيض نقي ويحتوي على نية متواصلة ، وآخره أسود وأبيض وبدا أنه ينمو ويتتضاعف كما تتشابك الألوان.

عندما تم دمج هذا الضباب الأخضر ، استشعر لوه يون يانج نوعًا من القوة العليا ، وهي قوة يمكنها تحطيم أي شيء.

ما ربط أنهار الضباب هذه بالضباب الأخضر أن ما كان عليه هو منطقة سوداء.

توجد 36 حصيره ، وبدا وكأن الحصير لم يتغير منذ دخول لوه يون يانج إلى هذا المكان منذ سنوات عديدة.

على الرغم من أنه لم يدخل بعد هذه المنطقة السوداء ، فقد شعر لوه يون يانج بالفعل أنه بمجرد تدفقه إلى هذه المنطقة ، فإن الضغط الذي سيواجهه سيكون أقوى بعشر مرات مما كان يعانيه حاليًا.

وهذا يعني أن أكثر من نصف السمات الموجودة في جسده قد تمت إضافتها بالفعل إلى سمة العقل.

هل ستكون قوة عقله قادرة على تحمل مثل هذا الضغط؟

كان هذا نوعًا من الامتصاص الطاهر.

بينما كانت هذه الأفكار تمضي في ذهنه ، شعر لوه يون يانج أنه لم يكن لديه مخرج آخر. إذا تراجع ، فإن هذه الفرصة ستضيع. وبينما كان شحنه في بحر الفوضى هذا لا يعني أنه سيكون قادرًا على التحكم في قرص الخلق الإلهي ، ربما سيكون أفضل بكثير من الاستسلام بدون قتال.

التحمل!  لوه يون يانج ، الذي شعر أنه قد وجد بالفعل الطريق ليصبح سيد قرص الخلق الإلهي ، عزز حالته العقلية واستمر في الشعور بحركة الانجراف داخل هذا العالم اللانهائي.

بعد لحظة من التردد ، نقل لوه يون يانج جميع سمات تجسيد استنساخه إلى جسده الرئيسي ، ثم حث وعيه إلى الأمام نحو الفوضى البدائية!

هل ستكون قوة عقله قادرة على تحمل مثل هذا الضغط؟

……………………………………………………………………………………………………………………………..

وهذا يعني أن أكثر من نصف السمات الموجودة في جسده قد تمت إضافتها بالفعل إلى سمة العقل.

? METAWEA?

بينما كان لوه يون يانج يستعد لفصل نفسه عن العاصفة ، شعر فجأة أنه لا يزال هناك طريق أمامه ، كان هذا المسار الذي لمسه للتو.

على الرغم من قلقه ، استمر لوه يون يانج في الارتفاع مع هذا الضباب الأخضر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط